نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World-393

قطرات من الدم، دخول العالم الغامض

قطرات من الدم، دخول العالم الغامض

كانت “الوقائع الإلهية المحظورة لطائر الفيرمليون” طريقة تدريب واسعة وعميقة للغاية. ومع اصرار  لين مينغ على التدرب عليها أكثر وأكثر. وبمرور الوقت تزايد إدراكه بخصوص هذه النقطة. لم يقتصر الأمر على احتواء طريقة التدريب على طريقة الممارسة فقط ، ولكن كانت هناك أيضًا العديد من تقنيات السيطرة على النار ، والمهارات القتالية التي تحتوي على سمة النار ، والأكثر أهمية من ذلك ، انه كان يحتوي على استنتاجات  الخبراء الآخرين فيما يتعلق بأصل النار . وهذا يعني نية النار.

جمعت مو يو هوانغ يديها معًا وأصدرت سلسلة من الأحرف الرونية المشتعلة التي امتزجت مع سيف الكنز الأزرق للسيد تيان غوانغ. بعد لحظات ، كان هناك صوت ‘تشك تشك تشك’ ، وبدأت المساحة أمام الحشد ترتجف كما لو كان سطح بحيرة ثابتة مزعجة ، تظهر تموجات باستمرار.

لا يمكن تحقيق شيء مثل النية إلا من خلال التأمل الشخصي ، لا يمكن تفسيرها. فقط بضع كلمات كانت كافية لتجعلك تفقد بعمق عدة ليالي.

هؤلاء الفتيات بأصواتهن الناعمة ونغماتهن اللطيفة وخدودهن الموردة بالإضافة إلى عيونهم المائية المليئة بالأمل … وجد لين مينغ صعوبة في رفضهم. في كل مرة كان يحاول أن يشرح بعناية أفضل معرفته. في الحقيقة ، لم تكن معرفة لين مينغ النظرية واسعة ، ولكن لحسن الحظ ، كانت هؤلاء الفتيات عادةً التلاميذ الأدنى في فترة تكثيف النبض ، لذلك كان بالكاد قادرًا على التعامل مع أسئلتهم.

بالإضافة إلى ذلك ، كانت هناك أيضًا طرق لتدريب العقل والقلب. كانت هناك طرق لتهيئة عقلية المرء للتخاطب مع طاقة أصل النار ، حتى يتمكن فنان قتالي من الانغماس تمامًا في بحر من طاقة أصل النار وكسر أغلاله. ومع ذلك ، فإن هذه المهارات الغامضة تعتمد جميعها على فهم المرء ودراسته. أما من وجهة نظر لين مينغ ، فقد اعتبر ذلك جيدًا جدًا. في هذه الأيام الأخيرة ، تعلم الكثير.

مع استمرار هذا ، قدر أن القطرة الأخير قد يكون لها حوالي 20 ٪ فقط من تأثير القطرة الأولى. كان هذا مضيعة حقا.

مر الوقت يوما بعد يوم. وفي كل يوم سوف يستيقظ لين مينغ كل صباح ويستوعب الطاقة المتزايدة من نار الشمس ، ويتدرب طوال اليوم. في الليل ، كان يفكر مرة أخرى في طرق التدريب. بدا مثل هذا اليوم مملًا ، لكن الشعور الرائع بالتقدم في تدريبه يجعل لين مينغ يشعر بالراحة والسعادة.

جمعت مو يو هوانغ يديها معًا وأصدرت سلسلة من الأحرف الرونية المشتعلة التي امتزجت مع سيف الكنز الأزرق للسيد تيان غوانغ. بعد لحظات ، كان هناك صوت ‘تشك تشك تشك’ ، وبدأت المساحة أمام الحشد ترتجف كما لو كان سطح بحيرة ثابتة مزعجة ، تظهر تموجات باستمرار.

بالطبع ، لم يتم إنفاق كل يوم على ممارسة ثابتة من الفجر حتى الغسق. من حين لآخر ، سيكون هناك فتاة تبلغ من العمر 15 أو 16 عامًا ، أو حتى مجموعة منهم معًا ، قادمة إلى لين مينغ ، تطلب منه التوجيه بشأن بعض الأسئلة المحيرة حول طريقة التدريب.

في كل مرة يتم فيها فتح عالم العنقاء الإلهية الغامض ، قد يكون هناك بعض التلاميذ الذين ماتوا. على الرغم من أن هذا كان احتمالًا ضئيلًا جدًا ، إلا أن هؤلاء الأشخاص – وخاصة أولئك الذين دخلوا قاعة العنقاء القديمة الرئيسية كانوا من أكثر المواهب المعلقة التي دربتها جزيرة العنقاء الإلهية. إذا ماتوا في كل مرة ، فستعاني جزيرة العنقاء الإلهية حقًا.

هؤلاء الفتيات بأصواتهن الناعمة ونغماتهن اللطيفة وخدودهن الموردة بالإضافة إلى عيونهم المائية المليئة بالأمل … وجد لين مينغ صعوبة في رفضهم. في كل مرة كان يحاول أن يشرح بعناية أفضل معرفته. في الحقيقة ، لم تكن معرفة لين مينغ النظرية واسعة ، ولكن لحسن الحظ ، كانت هؤلاء الفتيات عادةً التلاميذ الأدنى في فترة تكثيف النبض ، لذلك كان بالكاد قادرًا على التعامل مع أسئلتهم.

لا يمكن اعتبار موهبة تشين شينغ شوان إلا أساسية في جزيرة العنقاء الإلهية. ولكن بمساعدة جوهر الدم من طائر الفيرمليون ، سيكون لديها بصيص أمل في أن تتمكن يومًا ما من دخول عالم الجوهر الدوار.

في كل ليلة ، يأخذ لين مينغ قطرة من جوهر الدم من طائر الفيرمليون ويضعها على نقاط الوخز في جسده. في 12 يومًا ، استخدم 12 نقطة من جوهر الدم ، تم وضع نصفها بين حاجبيه.

مر الوقت يوما بعد يوم. وفي كل يوم سوف يستيقظ لين مينغ كل صباح ويستوعب الطاقة المتزايدة من نار الشمس ، ويتدرب طوال اليوم. في الليل ، كان يفكر مرة أخرى في طرق التدريب. بدا مثل هذا اليوم مملًا ، لكن الشعور الرائع بالتقدم في تدريبه يجعل لين مينغ يشعر بالراحة والسعادة.

عندما لمس جوهر الدم من طائر الفيرمليون الجلد بين حاجبيه ، كان لديه شعور بالدوار خافت يخترقه ببطء. في هذا الوقت ، شعر لين مينغ كما لو أن جوهر الدم في جسده كان يتحرك نحو هذه البقعة بين حاجبيه ، كما لو كان يحاول التحول إلى بلورة هناك.

في البداية ، لم يكن لين مينغ تلميذاً لجزيرة العنقاء الإلهية. وهكذا ، عندما سمعت مو يو هوانغ عن ذلك من مو تشيان يو ، فكرت بشدة في الإجراءات الحاسمة وشجاعة لين مينغ في مواجهة الخطر. ولكن الآن ، أصبح لين مينغ تلميذها ، وخضعت مشاعر مو يو هوانغ الى تغيير جذري. عندما يرى معظم الناس أن أطفال الآخرين يخاطرون ويعرضون أنفسهم للخطر ، فقد يمدحونهم. ولكن عندما رأوا أطفالهم يفعلون نفس الشيء ، فقد لا يشعرون بنفس الشعور. بدلاً من ذلك ، سيكونون قلقين فقط.

مع اختفاء هذا الشعور ببطء ، تم امتصاص جوهر دم طائر الفيرمليون تمامًا. ثم شعر لين مينغ بجسده بالكامل يملأ بحيوية الدم ، وارتفعت الطاقة الفائضة بداخله و بدأت تسري في كل مكان في جسده تقريبًا . مع حركة عادية ، كان بإمكانه حتى سماع أصوات فرقعة في عظامه. كان هذا شعورًا مريحًا للغاية. في كل مرة حدث ذلك ، كان يريد أن ينحني للوراء ويترك تثاؤباً عظيماً.

بالنسبة إلى التلاميذ الأضعف والأدنى ، فإن وجود العديد الذين يموتون سيء بما فيه الكفاية. ولكن إذا مات التلاميذ المباشرون على مستوى مو دينغ شان ، فإن ذلك سيتسبب في آلام جزيرة العنقاء الإلهية وسيسبب بنزف قلوبهم .

“إن شرب نبيذ الندى الخالد من عالم الآلهة العليا هو على الأرجح مشابه لهذا الشعور”. خلال العامين الماضيين ، تناول لين مينغ قدرًا كبيرًا من الأدوية. لكن معظم هذه الأدوية كانت خطيرة للغاية واحتوت على الشوائب. كان ذلك تقريبًا مثل تناول السموم.

في كل ليلة ، يأخذ لين مينغ قطرة من جوهر الدم من طائر الفيرمليون ويضعها على نقاط الوخز في جسده. في 12 يومًا ، استخدم 12 نقطة من جوهر الدم ، تم وضع نصفها بين حاجبيه.

كان جوهر الدم من طائر الفيرمليون هو أول شئ يمنحه شعورا ممتعا عندما قام بتدريبه.

كما فكر لين مينغ في هذا ، أثير عقله فجأة. ربما يمكنه حفظ هذه القطرات الأخيرة المتبقية ومنحها لتشين شينغ شوان

من أجل تعزيز الامتصاص داخل جسده ، سيخرج لين مينغ رمح المذنب الأرجواني بعد أن وضع قطرة على جسده ثم يمارس مهاراته في الرمح. بعد أن حصل لين مينغ على مباراته مع أخ التدريب الكبير شياو تشي من جبل الجرس الذهبي وتنافس في مهارات الرمح معه ، حققت مهارة لين مينغ في ممارسة الرمح تقدمًا كبيرًا. مارس مرارًا ما تركه ، وشعر بقوة جسده تنمو بلا نهاية.

اجتاحت عيني مو يو هوانغ جميع التلاميذ الذين كانوا سيدخلون عالم العنقاء الإلهية الغامض الرائع في وقت واحد. أخيرًا ، توقفت عينيها على لين مينغ. قالت له في نقل صوت بالجوهر حقيقي ، “لين مينغ ، قاعة العنقاء القديمة الرئيسية لديها تاريخ عشرات الآلاف من السنين. كان لعشيرة العنقاء القديمة أيضًا سلالة الوحش المقدس الأكثر ثراءً ونقاءً مما لدينا. في الواقع ، ربما كان لديهم سلالة من وحش الهي ، والمواهب التي كانت موجودة في عصرهم تتجاوز فهمنا. قد تعتبر موهبة شنيعة في هذه الحياة ، ولكن مقارنة بتلك الوجود منذ عشرات الآلاف من السنين ، قد لا تكون متميزًا للغاية. لذلك ، لا تعمى بثقتك ، ولا تحاول أن تفعل أي شيء يتجاوز قدراتك في تجربة الصهر. إذا حدث شيء ما لك ، فهذه ضربة قد لا تتمكن جزيرة العنقاء الإلهية من تحملها!”

نظر لين مينغ إلى جوهر الدم المتبقي من طائر الفيرمليون ، لم يكن هناك سوى 10 قطرات متبقية. كان يكفي لمدة 10 أيام. رؤية هذا جعل لين مينغ يشعر ببعض الأسف.

من أجل تعزيز الامتصاص داخل جسده ، سيخرج لين مينغ رمح المذنب الأرجواني بعد أن وضع قطرة على جسده ثم يمارس مهاراته في الرمح. بعد أن حصل لين مينغ على مباراته مع أخ التدريب الكبير شياو تشي من جبل الجرس الذهبي وتنافس في مهارات الرمح معه ، حققت مهارة لين مينغ في ممارسة الرمح تقدمًا كبيرًا. مارس مرارًا ما تركه ، وشعر بقوة جسده تنمو بلا نهاية.

أيضا ، كان جوهر دم طائر الفيرمليون مثل حبة افتتاح السماء. سيكون التأثير الأولي كبيرا و واضحا. بعد ذلك ، سيكون كل تأثير لاحق أضعف باستمرار. الآن ، في القطرة الـ 12 ، لم يكن التأثير حتى نصف القطرات الأولى.

أومأت مو يو هوانغ برأسها ، “تيان غوانغ ، سنعمل معًا لكسر الختم حتى يتمكن هؤلاء الشباب من الدخول.”

مع استمرار هذا ، قدر أن القطرة الأخير قد يكون لها حوالي 20 ٪ فقط من تأثير القطرة الأولى. كان هذا مضيعة حقا.

بالطبع ، لم يتم إنفاق كل يوم على ممارسة ثابتة من الفجر حتى الغسق. من حين لآخر ، سيكون هناك فتاة تبلغ من العمر 15 أو 16 عامًا ، أو حتى مجموعة منهم معًا ، قادمة إلى لين مينغ ، تطلب منه التوجيه بشأن بعض الأسئلة المحيرة حول طريقة التدريب.

كما فكر لين مينغ في هذا ، أثير عقله فجأة. ربما يمكنه حفظ هذه القطرات الأخيرة المتبقية ومنحها لتشين شينغ شوان

أومأت مو يو هوانغ برأسها ، “تيان غوانغ ، سنعمل معًا لكسر الختم حتى يتمكن هؤلاء الشباب من الدخول.”

لا يمكن اعتبار موهبة تشين شينغ شوان إلا أساسية في جزيرة العنقاء الإلهية. ولكن بمساعدة جوهر الدم من طائر الفيرمليون ، سيكون لديها بصيص أمل في أن تتمكن يومًا ما من دخول عالم الجوهر الدوار.

“جيد جدا!”

ومع ذلك ، أعطت جزيرة العنقاء الإلهية جوهر الدم لطائر الفيرمليون إلى لين مينغ ، وكان ذلك للسماح للين مينغ باستخدامه. لم يكن لديه الحق في اعطائها لشخص آخر. الطريقة الوحيدة ستكون إذا ارتفع وضع لين مينغ مرة أخرى ، واكتسب نفوذاً وسلطة قوية بما يكفي للقيام بذلك.

“جيد جدا!”

هز لين مينغ رأسه ، ومحى هذه الفكرة مؤقتًا ، قام بوضع جوهر الدم من طائر الفيرمليون جانباً. كان ينتظر حتى يحصل على القوة للقيام بذلك قبل التفكير في هذا مرة أخرى.

تدقيق : Don Kol

و في لمح البصر مرت ثلاثة أيام أخرى. وأخيرًا ، كان اليوم هو يوم دخول عالم العنقاء الإلهية الغامض.

كان هذا بشكل رئيسي لأن هؤلاء العباقرة الذين كانوا يتمتعون بمواهب هائلة كانوا دائمًا واثقين بشكل خاص بقدرتهم الخاصة ، ويحاولون الوصول إلى فرصة محظوظة كبيرة. وأخيرًا ، ستكون نتائج هذا فقط أن الأخطار التي تليها ستتضاعف عدة أضعاف ، وستسقط مثل نيزك من السماء.

وفي داخل أعماق سلسلة جبال جزيرة العنقاء الإلهية ، هبط قارب روحي ببطء داخل منطقة تطهير وادي الجبل. نزل مجموعة من الناس من قارب الروح ، بما في ذلك مو يو هوانغ و مو تشيان يو و لين مينغ.

جمعت مو يو هوانغ يديها معًا وأصدرت سلسلة من الأحرف الرونية المشتعلة التي امتزجت مع سيف الكنز الأزرق للسيد تيان غوانغ. بعد لحظات ، كان هناك صوت ‘تشك تشك تشك’ ، وبدأت المساحة أمام الحشد ترتجف كما لو كان سطح بحيرة ثابتة مزعجة ، تظهر تموجات باستمرار.

كان هذا هو المكان الذي يقع فيه عالم العنقاء الإلهية الغامض. بمجرد النظر إلى المشهد المحيط ، لم يكن الأمر مختلفًا عن أي مكان آخر في جزيرة العنقاء الإلهية. كان فقط أن الجبال المحيطة شكلت تشكيلًا محكمًا حول هذا الوادي الجبلي ، وكانت طاقة أصل السماء والأرض نابضة بالحياة جدًا ، وخاصة طاقة أصل النار وطاقة أصل الماء.

“جيد جدا!”

نظر لين مينغ إلى التلاميذ الذين سيدخلون إلى عالم العنقاء الإلهية الغامض معه. كان كلا من مو دينغ شان و مو تشيان يو مثيران للإعجاب بينهم. في الحقيقة ، وصل جميع التلاميذ الأساسيين والتلاميذ المباشرين تقريبًا ، حتى تشانغ تشن كان من بينهم. لم يكن مؤهلاً لدخول قاعة العنقاء القديمة الرئيسية .

إذا كان لدى مو يو هوانغ خيارًا ، فإنها تفضل أن يتمكن لين مينغ من الوصول إلى ذروة عالم الجوهر الدوار بثبات وهدوء في المستقبل ؛ سيكون هذا أيضًا قوة إضافية كبيرة لجزيرة العنقاء الإلهية.

برؤية لين مينغ ، ابتسم تشانغ تشن بسعادة ولوح له.

كما فكر لين مينغ في هذا ، أثير عقله فجأة. ربما يمكنه حفظ هذه القطرات الأخيرة المتبقية ومنحها لتشين شينغ شوان

“خلال هذه الرحلة إلى عالم العنقاء الإلهية الغامض ، يجب أن يكون همك الأساسي هو سلامتك. لا تحاول فعل أي شيء تتجاوز قدراتك. تفهم؟” سألت مو يو هوانغ.

مع اختفاء هذا الشعور ببطء ، تم امتصاص جوهر دم طائر الفيرمليون تمامًا. ثم شعر لين مينغ بجسده بالكامل يملأ بحيوية الدم ، وارتفعت الطاقة الفائضة بداخله و بدأت تسري في كل مكان في جسده تقريبًا . مع حركة عادية ، كان بإمكانه حتى سماع أصوات فرقعة في عظامه. كان هذا شعورًا مريحًا للغاية. في كل مرة حدث ذلك ، كان يريد أن ينحني للوراء ويترك تثاؤباً عظيماً.

في كل مرة يتم فيها فتح عالم العنقاء الإلهية الغامض ، قد يكون هناك بعض التلاميذ الذين ماتوا. على الرغم من أن هذا كان احتمالًا ضئيلًا جدًا ، إلا أن هؤلاء الأشخاص – وخاصة أولئك الذين دخلوا قاعة العنقاء القديمة الرئيسية كانوا من أكثر المواهب المعلقة التي دربتها جزيرة العنقاء الإلهية. إذا ماتوا في كل مرة ، فستعاني جزيرة العنقاء الإلهية حقًا.

وفي داخل أعماق سلسلة جبال جزيرة العنقاء الإلهية ، هبط قارب روحي ببطء داخل منطقة تطهير وادي الجبل. نزل مجموعة من الناس من قارب الروح ، بما في ذلك مو يو هوانغ و مو تشيان يو و لين مينغ.

والأمر الأكثر رعباً هو أن الحياة أو الموت داخل عالم العنقاء الإلهية الغامض لا يعتمد على موهبة الفرد أو قوته. قد يعيش الضعيف ، وقد يموت القوي.

برؤية لين مينغ ، ابتسم تشانغ تشن بسعادة ولوح له.

كان هذا بشكل رئيسي لأن هؤلاء العباقرة الذين كانوا يتمتعون بمواهب هائلة كانوا دائمًا واثقين بشكل خاص بقدرتهم الخاصة ، ويحاولون الوصول إلى فرصة محظوظة كبيرة. وأخيرًا ، ستكون نتائج هذا فقط أن الأخطار التي تليها ستتضاعف عدة أضعاف ، وستسقط مثل نيزك من السماء.

كان جوهر الدم من طائر الفيرمليون هو أول شئ يمنحه شعورا ممتعا عندما قام بتدريبه.

بالنسبة إلى التلاميذ الأضعف والأدنى ، فإن وجود العديد الذين يموتون سيء بما فيه الكفاية. ولكن إذا مات التلاميذ المباشرون على مستوى مو دينغ شان ، فإن ذلك سيتسبب في آلام جزيرة العنقاء الإلهية وسيسبب بنزف قلوبهم .

هز لين مينغ رأسه ، ومحى هذه الفكرة مؤقتًا ، قام بوضع جوهر الدم من طائر الفيرمليون جانباً. كان ينتظر حتى يحصل على القوة للقيام بذلك قبل التفكير في هذا مرة أخرى.

اجتاحت عيني مو يو هوانغ جميع التلاميذ الذين كانوا سيدخلون عالم العنقاء الإلهية الغامض الرائع في وقت واحد. أخيرًا ، توقفت عينيها على لين مينغ. قالت له في نقل صوت بالجوهر حقيقي ، “لين مينغ ، قاعة العنقاء القديمة الرئيسية لديها تاريخ عشرات الآلاف من السنين. كان لعشيرة العنقاء القديمة أيضًا سلالة الوحش المقدس الأكثر ثراءً ونقاءً مما لدينا. في الواقع ، ربما كان لديهم سلالة من وحش الهي ، والمواهب التي كانت موجودة في عصرهم تتجاوز فهمنا. قد تعتبر موهبة شنيعة في هذه الحياة ، ولكن مقارنة بتلك الوجود منذ عشرات الآلاف من السنين ، قد لا تكون متميزًا للغاية. لذلك ، لا تعمى بثقتك ، ولا تحاول أن تفعل أي شيء يتجاوز قدراتك في تجربة الصهر. إذا حدث شيء ما لك ، فهذه ضربة قد لا تتمكن جزيرة العنقاء الإلهية من تحملها!”

و في لمح البصر مرت ثلاثة أيام أخرى. وأخيرًا ، كان اليوم هو يوم دخول عالم العنقاء الإلهية الغامض.

أكثر ما كانت مو يو هوانغ قلقةً بشأنه هو لين مينغ. كانت تعرف ذلك عندما كان في جبل تصادم الرعد ، قام لين مينغ بالوصول للقمة عندما كان لديه تدريب ذروة مرحلة صقل العظام فقط . لقد استفاد من المعركة بين مو تشيان يو و تنين فيضان الرعد للتسلل مباشرة إلى كهف تنين الفيضان ثم نهب الكنوز الموجودة داخله ، والحصول في النهاية على خيزران الكهرباء الأرجواني الروحي وأحجار الجوهر الحقيقي. وبسبب أحجار الجوهر الحقيقي هذه ، كان قادرًا على امتصاص الرعد الإلهي تنين الفيضان الأرجواني. كانت هذه روح الرعد التي يمكن أن يستوعبها فقط عالم شيان تيان في المرحلة المتوسطة ، لكن لين مينغ فعل ذلك فقط من خلال تدريب مرحلة صقل العظام!

لا يمكن تحقيق شيء مثل النية إلا من خلال التأمل الشخصي ، لا يمكن تفسيرها. فقط بضع كلمات كانت كافية لتجعلك تفقد بعمق عدة ليالي.

في البداية ، لم يكن لين مينغ تلميذاً لجزيرة العنقاء الإلهية. وهكذا ، عندما سمعت مو يو هوانغ عن ذلك من مو تشيان يو ، فكرت بشدة في الإجراءات الحاسمة وشجاعة لين مينغ في مواجهة الخطر. ولكن الآن ، أصبح لين مينغ تلميذها ، وخضعت مشاعر مو يو هوانغ الى تغيير جذري. عندما يرى معظم الناس أن أطفال الآخرين يخاطرون ويعرضون أنفسهم للخطر ، فقد يمدحونهم. ولكن عندما رأوا أطفالهم يفعلون نفس الشيء ، فقد لا يشعرون بنفس الشعور. بدلاً من ذلك ، سيكونون قلقين فقط.

بالطبع ، لم يتم إنفاق كل يوم على ممارسة ثابتة من الفجر حتى الغسق. من حين لآخر ، سيكون هناك فتاة تبلغ من العمر 15 أو 16 عامًا ، أو حتى مجموعة منهم معًا ، قادمة إلى لين مينغ ، تطلب منه التوجيه بشأن بعض الأسئلة المحيرة حول طريقة التدريب.

إذا كان لدى مو يو هوانغ خيارًا ، فإنها تفضل أن يتمكن لين مينغ من الوصول إلى ذروة عالم الجوهر الدوار بثبات وهدوء في المستقبل ؛ سيكون هذا أيضًا قوة إضافية كبيرة لجزيرة العنقاء الإلهية.

مر الوقت يوما بعد يوم. وفي كل يوم سوف يستيقظ لين مينغ كل صباح ويستوعب الطاقة المتزايدة من نار الشمس ، ويتدرب طوال اليوم. في الليل ، كان يفكر مرة أخرى في طرق التدريب. بدا مثل هذا اليوم مملًا ، لكن الشعور الرائع بالتقدم في تدريبه يجعل لين مينغ يشعر بالراحة والسعادة.

أما بالنسبة إلى الطريق إلى أن تصبح إمبراطور لا يقهر ، فيحتاج المرء إلى البحث عن الفرص باستمرار. يمكن القول أنه مسار خطير ومليئ بالأشواك. لم تجرؤ مو يو هوانغ على ضمان أن شيئًا غامضًا ومخادعاً مثل القدر سيكون قادرًا على مرافقة لين مينغ خلال رحلته. عبر عصور قارة سقوط السماء ، كان هناك عدد لا يحصى من العباقرة الذين حاولوا أن يصبحوا أباطرة لا يقهرون. لكن الأشخاص الذين نجحوا كانوا قليلين جداً بشكل مذهل.

والأمر الأكثر رعباً هو أن الحياة أو الموت داخل عالم العنقاء الإلهية الغامض لا يعتمد على موهبة الفرد أو قوته. قد يعيش الضعيف ، وقد يموت القوي.

“التلميذ يفهم” ، أومأ لين مينغ

في البداية ، لم يكن لين مينغ تلميذاً لجزيرة العنقاء الإلهية. وهكذا ، عندما سمعت مو يو هوانغ عن ذلك من مو تشيان يو ، فكرت بشدة في الإجراءات الحاسمة وشجاعة لين مينغ في مواجهة الخطر. ولكن الآن ، أصبح لين مينغ تلميذها ، وخضعت مشاعر مو يو هوانغ الى تغيير جذري. عندما يرى معظم الناس أن أطفال الآخرين يخاطرون ويعرضون أنفسهم للخطر ، فقد يمدحونهم. ولكن عندما رأوا أطفالهم يفعلون نفس الشيء ، فقد لا يشعرون بنفس الشعور. بدلاً من ذلك ، سيكونون قلقين فقط.

“حسنا. حسنًا ، سأقوم الآن بتوحيد قواي مع الشيوخ الآخرين لفتح عالم العنقاء الإلهية الغامض. عادة ما يبقى التلاميذ العاديون في الداخل لمدة ثلاثة أيام. بعد هذه الأيام الثلاثة ، سيتم نقلهم تلقائيًا إلى الخارج. أما هؤلاء التلاميذ الذين يدخلون قاعة العنقاء القديمة الرئيسية ، فسيكون لديهم 7 إلى 10 أيام. عندما يحين الوقت ، سيتم إرسال الجميع أيضًا. الآن ، هل يرغب أي منكم في الانسحاب؟”

والأمر الأكثر رعباً هو أن الحياة أو الموت داخل عالم العنقاء الإلهية الغامض لا يعتمد على موهبة الفرد أو قوته. قد يعيش الضعيف ، وقد يموت القوي.

بعد أن سألت مو يو هوانغ عرضًا ، لم يتطوع أحد للانسحاب. بالطبع ، كان هذا طبيعيًا. كان جميع التلاميذ يكافحون من أجل البقع لدخول عالم العنقاء الإلهية الغامض. لم يكن مثل هذا الخطر الهين ببساطة شئ بالنسبة لهم. كأشخاص ساروا على طريق فنون القتال ، كان عليهم أن يختبروا العديد من مخاطر الحياة والموت. حتى في منافسة ودية للفنون القتالية ، كان من الممكن لأحدهم أن يفقد حياته. إذا كانوا يخشون الموت ، فسيظلون عالقين إلى الأبد في عالم هاوتيان أو عالم شيان تيان ، ويجدون أنه من المستحيل الوصول إلى عالم الجوهر الدوار.

في البداية ، لم يكن لين مينغ تلميذاً لجزيرة العنقاء الإلهية. وهكذا ، عندما سمعت مو يو هوانغ عن ذلك من مو تشيان يو ، فكرت بشدة في الإجراءات الحاسمة وشجاعة لين مينغ في مواجهة الخطر. ولكن الآن ، أصبح لين مينغ تلميذها ، وخضعت مشاعر مو يو هوانغ الى تغيير جذري. عندما يرى معظم الناس أن أطفال الآخرين يخاطرون ويعرضون أنفسهم للخطر ، فقد يمدحونهم. ولكن عندما رأوا أطفالهم يفعلون نفس الشيء ، فقد لا يشعرون بنفس الشعور. بدلاً من ذلك ، سيكونون قلقين فقط.

“جيد جدا!”

كما فكر لين مينغ في هذا ، أثير عقله فجأة. ربما يمكنه حفظ هذه القطرات الأخيرة المتبقية ومنحها لتشين شينغ شوان

أومأت مو يو هوانغ برأسها ، “تيان غوانغ ، سنعمل معًا لكسر الختم حتى يتمكن هؤلاء الشباب من الدخول.”

بالإضافة إلى ذلك ، كانت هناك أيضًا طرق لتدريب العقل والقلب. كانت هناك طرق لتهيئة عقلية المرء للتخاطب مع طاقة أصل النار ، حتى يتمكن فنان قتالي من الانغماس تمامًا في بحر من طاقة أصل النار وكسر أغلاله. ومع ذلك ، فإن هذه المهارات الغامضة تعتمد جميعها على فهم المرء ودراسته. أما من وجهة نظر لين مينغ ، فقد اعتبر ذلك جيدًا جدًا. في هذه الأيام الأخيرة ، تعلم الكثير.

بصفته الشخصية القوية لفصيل لوان الأزرق ، كان السيد تيان غوانغ الموقر ممثلاً لتلاميذ فصيل لوان الأزرق. أومأ ، ولوح بيده ، وطار سيف أزرق لامع. كان هذا بشكل مفاجئ سلاح كنز خطوة الأرض من الدرجة العالية.

إذا كان لدى مو يو هوانغ خيارًا ، فإنها تفضل أن يتمكن لين مينغ من الوصول إلى ذروة عالم الجوهر الدوار بثبات وهدوء في المستقبل ؛ سيكون هذا أيضًا قوة إضافية كبيرة لجزيرة العنقاء الإلهية.

جمعت مو يو هوانغ يديها معًا وأصدرت سلسلة من الأحرف الرونية المشتعلة التي امتزجت مع سيف الكنز الأزرق للسيد تيان غوانغ. بعد لحظات ، كان هناك صوت ‘تشك تشك تشك’ ، وبدأت المساحة أمام الحشد ترتجف كما لو كان سطح بحيرة ثابتة مزعجة ، تظهر تموجات باستمرار.

أومأت مو يو هوانغ برأسها ، “تيان غوانغ ، سنعمل معًا لكسر الختم حتى يتمكن هؤلاء الشباب من الدخول.”

فجأة ، ظهرت دوامة سوداء داكنة من الهواء الرقيق ، تدور باستمرار مع صوت خافت من الرياح والرعد القادم منها. تقاربت طاقة السماء والأرض المحيطة بشكل محموم على هذه الدوامة. كانت طاقة الأصل حولها مضطربة ، واكتسحت عاصفة عظيمة من الرياح ، مما تسبب في ارتفاع ملابس الجميع وجعلت  الصخور والرمال تطير في الهواء.

فجأة ، ظهرت دوامة سوداء داكنة من الهواء الرقيق ، تدور باستمرار مع صوت خافت من الرياح والرعد القادم منها. تقاربت طاقة السماء والأرض المحيطة بشكل محموم على هذه الدوامة. كانت طاقة الأصل حولها مضطربة ، واكتسحت عاصفة عظيمة من الرياح ، مما تسبب في ارتفاع ملابس الجميع وجعلت  الصخور والرمال تطير في الهواء.

أخيرًا ، بعد عدة عشرات من الأنفاس من الوقت ، استقرت الدوامة الدوارة ببطء وهدأت الرياح. أمام الحشد كان هناك مدخل أسود عرضه 10 أقدام. هذا المدخل من خلال الفراغ كان معلقاً في الهواء ، وكان من المستحيل رؤية ما بداخله ، كما لو كانت بوابة لعالم آخر.

أيضا ، كان جوهر دم طائر الفيرمليون مثل حبة افتتاح السماء. سيكون التأثير الأولي كبيرا و واضحا. بعد ذلك ، سيكون كل تأثير لاحق أضعف باستمرار. الآن ، في القطرة الـ 12 ، لم يكن التأثير حتى نصف القطرات الأولى.

“اذهب! وتذكر ، لا تفعل أي شيء يتجاوز حدودك!” وحثت مو يو هوانغ مرارا وتكرارا.

إذا كان لدى مو يو هوانغ خيارًا ، فإنها تفضل أن يتمكن لين مينغ من الوصول إلى ذروة عالم الجوهر الدوار بثبات وهدوء في المستقبل ؛ سيكون هذا أيضًا قوة إضافية كبيرة لجزيرة العنقاء الإلهية.

كان كلا من مو دينغ شان و مو تشيان يوأول من قفزوا. ومضت اجسادهم  للحظة ، وابتلعوا فجأة من خلال الفتحة السوداء. تبعهم لين مينغ أيضا.

هؤلاء الفتيات بأصواتهن الناعمة ونغماتهن اللطيفة وخدودهن الموردة بالإضافة إلى عيونهم المائية المليئة بالأمل … وجد لين مينغ صعوبة في رفضهم. في كل مرة كان يحاول أن يشرح بعناية أفضل معرفته. في الحقيقة ، لم تكن معرفة لين مينغ النظرية واسعة ، ولكن لحسن الحظ ، كانت هؤلاء الفتيات عادةً التلاميذ الأدنى في فترة تكثيف النبض ، لذلك كان بالكاد قادرًا على التعامل مع أسئلتهم.

ترجمة : NAZ

“التلميذ يفهم” ، أومأ لين مينغ

تدقيق : Don Kol

بصفته الشخصية القوية لفصيل لوان الأزرق ، كان السيد تيان غوانغ الموقر ممثلاً لتلاميذ فصيل لوان الأزرق. أومأ ، ولوح بيده ، وطار سيف أزرق لامع. كان هذا بشكل مفاجئ سلاح كنز خطوة الأرض من الدرجة العالية.

الفصل الأول

لا يمكن اعتبار موهبة تشين شينغ شوان إلا أساسية في جزيرة العنقاء الإلهية. ولكن بمساعدة جوهر الدم من طائر الفيرمليون ، سيكون لديها بصيص أمل في أن تتمكن يومًا ما من دخول عالم الجوهر الدوار.

لا يمكن اعتبار موهبة تشين شينغ شوان إلا أساسية في جزيرة العنقاء الإلهية. ولكن بمساعدة جوهر الدم من طائر الفيرمليون ، سيكون لديها بصيص أمل في أن تتمكن يومًا ما من دخول عالم الجوهر الدوار.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط