هجوم مدّ الوحوش الليلي
كانت الفتاة ذات الملابس البيضاء تنوي في الأصل السفر إلى طائفة الذروة البيضاء . كان لدى طائفة الذروة البيضاء علاقة جيدة للغاية مع طائفة الإستيلاء على القمر ، و أعربت عن إعتقادها بأنها ستكون قادرة على اللجوء إلى هناك .
تجوّل الشاب ذو الملابس الصفراء من ‘طائفة الإستيلاء على القمر’ في إتجاه مد الوحوش الشرير ، وأمسك بسيفه الطويل ، و هاجم بشكل عرضي .
و مع ذلك ، فإن الشاب ذو الملابس الصفراء لم يريد لذلك أن يحدث . بمجرد أن تدخل الفتاة ذات الملابس البيضاء إلي طائفة الذروة البيضاء ، فإنها ستصبح لا محالةً عبقرية في طائفة الذروة البيضاء . بالنسبة له ، كان لا يزال لا أحد . عندما يحدث ذلك ، أين ستتاح له فرصة أخرى للحصول على الفتاة ذات الملابس البيضاء هذه؟
كانت الفتاة ذات الملابس البيضاء ترتدي ثوباً أبيض نقياً . كان هذا الفستان الخاص الذي أعده تشو بينغ ، كان مصنوعاً من حرير الثلج . كان مريحاً للغاية و يناسبها بشكل جيد .
لذلك ، ألمح إليها أن قمة الذروة البيضاء سوف تطمح لأساليب التدريب خاصتها ، و الموروثات ، الميراث ، الحبوب ، الموارد ، و قد سرد أيضاً العديد من الأخطار المحتملة التي قد تصيبها . أخيراً ، بدأت إقتراحاته في التأثير ببطء على الفتاة ذات الملابس البيضاء . في النهاية ، كانت الفتاة ذات الملابس البيضاء بعمر 18 عاماً فقط . و لكي تعاني فجأة من هذه الضربة المفاجئة ، كان من المحتم أن تختلط عليها الأمور لفترة من الوقت .
و هكذا ، كان الشاب ذو الملابس الصفراء قد طار عبر البرية الجنوبية مع الفتاة ذات الرداء الأبيض و وصلوا أخيراً إلى مدينة التوت الأخضر . لقد كان راضياً تماماً عن حجم مدينة التوت الأخضر ، و كان يخطط للبقاء هناك و الإستمتاع بالبيئة المريحة . و في الوقت نفسه ، كان سيعتني بالفتاة ذات الثياب البيضاء التي كانت في حاجة إلى الشعور بالراحة ، ثم ينتقل إليها أخيراً و الإنقضاض عليها بعنف دون تفكير .
و هكذا ، كان الشاب ذو الملابس الصفراء قد طار عبر البرية الجنوبية مع الفتاة ذات الرداء الأبيض و وصلوا أخيراً إلى مدينة التوت الأخضر . لقد كان راضياً تماماً عن حجم مدينة التوت الأخضر ، و كان يخطط للبقاء هناك و الإستمتاع بالبيئة المريحة . و في الوقت نفسه ، كان سيعتني بالفتاة ذات الثياب البيضاء التي كانت في حاجة إلى الشعور بالراحة ، ثم ينتقل إليها أخيراً و الإنقضاض عليها بعنف دون تفكير .
“مرة واحدة كافية . الإثنين من الأسياد فالتشعروا بالراحة . بعد مرور عدة أيام أخرى ، ستصل التعزيزات” بعد أن تجمد تشو بينغ للحظة ، لم يكن بإمكانه سوى مواكبة كلمات الشاب ذو الملابس الصفراء .
كما يقولون ، الأرز المطبوخ لا يمكن أن يكون نيئ .
شق لين مينغ طريقه أعمق و أعمق . كانت سرعة قتله سريعة للغاية . أينما ذهب ، سوف يتبعه الموت و الدم . كان الأمر كما لو كان يرسم خطاً قرمزياً على أرض المعركة .
بينما كانت الفتاة ذات الملابس البيضاء تستحم ، إستمع الشاب ذو الملابس الصفراء من الخارج . كان لديه حواس جيدة للغاية ، و كان بإمكانه سماع أصوات الماء المذهلة بوضوح ، و كذلك أصوات العديد من الخادمات اللاتي ينظفن الفتاة البيضاء .
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) عبس الشاب ذو الملابس الصفراء . كان هذا الطفل مجرد متهور للغاية.
كما سمع هذه الأصوات ، بدأ قلبه يشعر بالحكة . كان يفكر في كيفية العثور على ذريعة للبقاء في غرفتها الليلة ، في تلك اللحظة بدأ صوت التنبيه يصدرُ صوتاً عالٍ في تلك المدينة.
تشا تشا تشا!
لقد جاء مدّ الوحوش مرة أخرى !
قال تشو بينغ و هو يقترب منهم : “أعتذر عن إزعاج راحتكم.”
لعن الشاب ذو الملابس الصفراء . لم يكن لسقوط مدينة التوت الأخضر أي علاقة به . و لكن بمجرد هجوم مد الوحوش ، فإنهم سيصلون إلى هذا المكان عاجلاً أم آجلاً – كان من غير المجدي البقاء في غرفته الليلة .
عندما كان يفكر في الأخت الصغري التي تراقبه من الخلف ، إنطلق الشاب ذو الملابس الصفراء بروح قتالية عالية . إلتفت حوله وإنتقد مهارة قتالية نحو سحلية الدرع الحديدي الثانية ، مما أسفر عن إصابات خطيرة!
◈ ━━━━━━ ◆ ━━━━━━ ◈
أثناء الليل . كان القمر مشرقاً و يجول في السماء السوداء . عند الوقوف فوق أسوار المدينة ، يمكن للمرء أن يرى كتلةً مظلمةً بعيدة من الوحوش الشريرة . معظم هؤلاء الوحوش الشريرة كانوا من الوحوش الشريرة ذو المستوى الأول أو الثاني ، مع عدد قليل من الوحوش الشريرة من المستوى الثالث . كان هناك أكثر مما كان خلال الهجوم النهاري . ربما كان هناك ما لا يقل عن عشرة ألاف .
إذا كان يقتل فقط الوحوش الشريرة بنفسه ، فإن ذلك سيكون بلا معنى .
كانت الفتاة ذات الملابس البيضاء ترتدي ثوباً أبيض نقياً . كان هذا الفستان الخاص الذي أعده تشو بينغ ، كان مصنوعاً من حرير الثلج . كان مريحاً للغاية و يناسبها بشكل جيد .
عندما كان يفكر في الأخت الصغري التي تراقبه من الخلف ، إنطلق الشاب ذو الملابس الصفراء بروح قتالية عالية . إلتفت حوله وإنتقد مهارة قتالية نحو سحلية الدرع الحديدي الثانية ، مما أسفر عن إصابات خطيرة!
قال تشو بينغ و هو يقترب منهم : “أعتذر عن إزعاج راحتكم.”
لعن الشاب ذو الملابس الصفراء . لم يكن لسقوط مدينة التوت الأخضر أي علاقة به . و لكن بمجرد هجوم مد الوحوش ، فإنهم سيصلون إلى هذا المكان عاجلاً أم آجلاً – كان من غير المجدي البقاء في غرفته الليلة .
“سأساعد هذه المرة فقط ” كان يفترض البقاء لبضعة أيام فقط في هذه المدينة . كانت مساعدتهم مرة واحدة هدية عظيمة بالفعل .
“هجوم طاقة السيف!”
“مرة واحدة كافية . الإثنين من الأسياد فالتشعروا بالراحة . بعد مرور عدة أيام أخرى ، ستصل التعزيزات” بعد أن تجمد تشو بينغ للحظة ، لم يكن بإمكانه سوى مواكبة كلمات الشاب ذو الملابس الصفراء .
“لست مهتماً” أجاب لين مينغ ، و لم يهتم حتى برد النظرة . ثم قفز مع رمح النيزك الأرجواني في يديه إلي مقدمة الجيش .
“من الأفضل أن يكون الأمر كذلك . لا أرغب في الإنزعاج مرة أخرى!”
كانت الفتاة ذات الملابس البيضاء تنوي في الأصل السفر إلى طائفة الذروة البيضاء . كان لدى طائفة الذروة البيضاء علاقة جيدة للغاية مع طائفة الإستيلاء على القمر ، و أعربت عن إعتقادها بأنها ستكون قادرة على اللجوء إلى هناك .
عندما تحدث الشاب ذو الملابس الصفراء ، أخرج ببطء سيفاً طويلاً من خاتمه المكاني . في هذا الوقت ، وجد فجأة لين مينغ ليس بعيدا جدا . ضحك و قال : “الفتى ، هل ترغب في الحصول على تحدي صغير ؟ دعنا نرى من يقتل أكثر . إذا تمكنت حتى من قتل نصف عددي ، فأنت تفوز!”
كان شي لين كاي يشاهد من بعيد جداً . عندما رأى هذا الشاب ذو الملابس الصفراء يقتل على الفور أكثر من مائة من الوحوش الشريرة في حركتين فقط ، شعر بالصدمة . هذا الشاب كان قويا جدا!
ومضت عيون الشاب ذو الملابس الصفراء . كان عليه أن يستفيد من الوقت الذي كانت فيه قوته لا تزال أعلى من الشقيقة الصغري المبتدئة القادمة بصحبته إلي المدينة ، و أن يعرض قوته من أجل كسب قلبها . بالطبع ، لإثبات قوته القتالية ، كان يتوجب أن لا يكون لديه سجل مهزوم . و يجعل من لين مينغ هذا المهزوم .
سقطت أضواء السيف كالمطر ، و مع كل ضوء حدثت ثقوب دموية في جسم سحلية الدرع الحديدي . أمالت سحلية الدرع الحديدي رؤوسها إلى أعلى ، و هاجمت باتجاه السماء .
إذا كان يقتل فقط الوحوش الشريرة بنفسه ، فإن ذلك سيكون بلا معنى .
“لا يتطلب الأمر سوى خطوة واحدةٍ فقط لقتل بضعة عشرات من الوحوش الشريرة ، كما أنه يستخدم سيفاً . من قال إن السيوف كانت سيئة ضد المجموعات الكبيرة ؟ هذا السيف في يد الشاب ذو الملابس الصفراء يبدو أشد من رمح البطل لين!
“لست مهتماً” أجاب لين مينغ ، و لم يهتم حتى برد النظرة . ثم قفز مع رمح النيزك الأرجواني في يديه إلي مقدمة الجيش .
كان على شي لين كاي أن يعترف بأن هذا الشاب ذو الملابس الصفراء كان متعجرفاً بشكل لا يضاهى ، لكنه كان لديه القدرة على أن يكون متكبراً . حتى لو حارب العشرات منه هذا الرجل ذو الرداء الأصفر ، فسيكون الأمر مجرد ذبح من طرف واحد .
عبس الشاب ذو الملابس الصفراء . كان هذا الطفل مجرد متهور للغاية.
أثناء الليل . كان القمر مشرقاً و يجول في السماء السوداء . عند الوقوف فوق أسوار المدينة ، يمكن للمرء أن يرى كتلةً مظلمةً بعيدة من الوحوش الشريرة . معظم هؤلاء الوحوش الشريرة كانوا من الوحوش الشريرة ذو المستوى الأول أو الثاني ، مع عدد قليل من الوحوش الشريرة من المستوى الثالث . كان هناك أكثر مما كان خلال الهجوم النهاري . ربما كان هناك ما لا يقل عن عشرة ألاف .
نظر تشو بينغ إلي جسد لين مينغ المتسارع و إنحنت زوايا فمه في إشارة إلى إبتسامة . في هذه اللحظة ، سمع صوت جوهر حقيقي في أذنيه : “هل أنت متأكدٌ من أن الصبي أرسل تنين الفيضان المجنح إلى مدينة أخرى لطلب المساعدة؟”
بإثنين من ضربات السيوف ، تسبب في إثنين من الجراح لسحالي الدرع الحديدي ولتعاني من جروح ثقيلة . في نظر جندي عادي ، كان مجرد إله حرب هبط في عالم البشر!
“مممم ، أنا متأكد . أطلب من سيدي البحث عن فرصة في أقرب وقت ممكن . بمجرد وصول التعزيزات ، أخشى أن لا تكون هناك فرصة جيدة أخرى” إقترح تشو بينغ . إذا لم يمت لين مينغ ، فسيصعب على عائلة تشو البقاء على قيد الحياة .
“هذا أمر مرعب للغاية ، حيث يمكن للشاب ذو الرداء الأصفر قتل وحوش شريرة أسرع بثلاث أو أربع مرات من البطل لين”
“أنت لست بحاجة إلى قول أي شيء ، فأنا أعرف بالفعل كيف أقوم بتقدير الأمور” . أعطى الرجل الذي كان مختبئاً في الحشد شخيراً بارداً ، و إنحنت شفتيه في إبتسامة مليئة بنيةٍ قاتلة . من دون تنين الفيضان المجنح ، إعتقد أن لديه فرصة بنسبة سبعين إلي ثمانين بالمائة لقتل لين مينغ .
كما يقولون ، الأرز المطبوخ لا يمكن أن يكون نيئ .
“هديــــــر”
في هذه اللحظة ، كان هناك هدير محطم قادم من مد الوحوش . ظهرت وحوش شريرة من المستوى الرابع ، و كان هناك إثنان منهم!
في المقدمة ، وصلت الوحوش الشريرة أخيراً إلى الفخ . لعبت هذه الأفخاخ و المصائد دوراً كبيراً خلال مناوشات الفر و الكر بالأيام الفائتة ، و لكن لم يكن هناك ما يكفي من وقتٍ و تم أعادة إصلاح أقل من نصفها . صعدت بضع مئات من الوحوش الشريرة المنتشرة على الفخاخ ، وهبطت على الأرض وتم الدوس عليها حتى الموت من قبل جيش الوحش الشريرة الذي يقف خلفها .
تجوّل الشاب ذو الملابس الصفراء من ‘طائفة الإستيلاء على القمر’ في إتجاه مد الوحوش الشرير ، وأمسك بسيفه الطويل ، و هاجم بشكل عرضي .
تجوّل الشاب ذو الملابس الصفراء من ‘طائفة الإستيلاء على القمر’ في إتجاه مد الوحوش الشرير ، وأمسك بسيفه الطويل ، و هاجم بشكل عرضي .
تبع الشاب ذو الملابس الصفراء بدوره سيفه . تم القضاء على طاقة السيف ، حيث إلتفت إلى أشكال ثعبان كبير وصلت إلى السماء ، ثم سقطت من السحاب مثل الزهور المبعثرة من الجمال السماوي . أينما وصلت هذه العشرات من طاقات السيف ، ستتطاير الدماء .
كاا!
في المقدمة ، وصلت الوحوش الشريرة أخيراً إلى الفخ . لعبت هذه الأفخاخ و المصائد دوراً كبيراً خلال مناوشات الفر و الكر بالأيام الفائتة ، و لكن لم يكن هناك ما يكفي من وقتٍ و تم أعادة إصلاح أقل من نصفها . صعدت بضع مئات من الوحوش الشريرة المنتشرة على الفخاخ ، وهبطت على الأرض وتم الدوس عليها حتى الموت من قبل جيش الوحش الشريرة الذي يقف خلفها .
ظهر تموج أزرق مرئي للعين المجردة مثل قمر الهلال ، يصل مداه إلى عشرات الأقدام . تم قطع جزء كبير من الأرض ، و قتلت الوحوش الشيطانية في الجبهة . تم قطع العشرات من الوحوش الشريرة من المستوى الأول و المستوى الثاني إلى قسمين بواسطة طاقة السيف وحدها.
بالمقارنة مع الشاب ذو الملابس الصفراء ، بدا لين مينغ أكثر طبيعية . لم يكن هناك سوى بضع عشرات من جثث الوحش حوله . كان عدد الوحوش التي قتلها تقريباً هو ثلث العدد الذي قام بقتله الشاب ذو الملابس الصفراء .
“هجوم طاقة السيف!”
كاا!
تبع الشاب ذو الملابس الصفراء بدوره سيفه . تم القضاء على طاقة السيف ، حيث إلتفت إلى أشكال ثعبان كبير وصلت إلى السماء ، ثم سقطت من السحاب مثل الزهور المبعثرة من الجمال السماوي . أينما وصلت هذه العشرات من طاقات السيف ، ستتطاير الدماء .
في رأيه ، مع قوة لين مينغ ، لم يكن من المستحيل بالنسبة له قتل سحالي الدروع الحديدية . لكن القيام بذلك في قطيع ضخم من الوحوش الشريرة سيكون أمراً صعباً ؛ ربما كان بالكاد سينجزها بجهد كبير . كل هذا كان مثالياً لإحراج لين مينغ .
“قوي جداً!”
“مممم ، أنا متأكد . أطلب من سيدي البحث عن فرصة في أقرب وقت ممكن . بمجرد وصول التعزيزات ، أخشى أن لا تكون هناك فرصة جيدة أخرى” إقترح تشو بينغ . إذا لم يمت لين مينغ ، فسيصعب على عائلة تشو البقاء على قيد الحياة .
كان شي لين كاي يشاهد من بعيد جداً . عندما رأى هذا الشاب ذو الملابس الصفراء يقتل على الفور أكثر من مائة من الوحوش الشريرة في حركتين فقط ، شعر بالصدمة . هذا الشاب كان قويا جدا!
و كان الإثنان من سحالي الدروع الحديدية . واحدة كبيرة ، وواحدة أصغر قليلاً . كانت سحالي الدروع الحديدية قوية ، وكانت قوتها الدفاعية قوية للغاية . إذا لم يتمكن أحد من قتلهم ، فسوف يقومون باختراق أسوار المدينة عاجلاً أم آجلاً .
قد يكون هذا النوع من القوة متفوقاً على سيد أواخر هوتيان في مملكة ثروة السماء .
قد يكون هذا النوع من القوة متفوقاً على سيد أواخر هوتيان في مملكة ثروة السماء .
كان على شي لين كاي أن يعترف بأن هذا الشاب ذو الملابس الصفراء كان متعجرفاً بشكل لا يضاهى ، لكنه كان لديه القدرة على أن يكون متكبراً . حتى لو حارب العشرات منه هذا الرجل ذو الرداء الأصفر ، فسيكون الأمر مجرد ذبح من طرف واحد .
إستعادت الفتاة ذات الملابس البيضاء مظهرها غير المبال . وقفت في ليلة عاصفة ، لم تكلف نفسها عناء القيام بأي شيء . في هذا الصراع بين البشر و الوحوش الضعيفة ، كانت تحتقرها و لم تنزعج منها .
لم يكن بعيداً عن شي لين كاي ، وكان ‘تشوانغ فان’ و ‘لين وان شان’ يشعران بالحيرة . بالفعل … لا يوجد هناك حد في الكون ، كان هناك دائما شخصٌ أعلى . كان تراث طائفة كبيرة يتجاوز الخيال .
“لا ، أنا لا أريد أن أعترف بذلك … لكن… إنه بالفعل أشد ضراوة ….”
لفترة من الوقت ، كان الشاب ذو الملابس الصفراء نجم المشهد . حتى الفتاة ذات الملابس البيضاء كان لها إبتسامة باهتة على وجهها . بالطبع ، لم يكن السبب في ذلك هو قوة الشاب ذو الملابس الصفراء . مع قدرته ، لم يكن في أي مكان بالقرب حتي من سيد هوتيان حقيقي من طائفة الإستيلاء علي القمر . سبب إبتسامتها هو أنه بعد عدة أيام من الفرار ، وصلت أخيراً إلى هذه المدينة و تمكنت من الإسترخاء .
رؤية الكثير من الناس في هذه المدينة البشرية ، شعرت فجأة أن الإستماع إلى الشاب ذو الملابس الصفراء و العيش بين البشر لم يكن سيئاً بعد كل شيئ . على الرغم من أن تدريبها سيكون بطيئاً ، إلا أنها ستكون قادرة على العيش حياة سلمية و هادئة . لن تكون متعبة طوال الوقت أو مصابة بالغضب و متوترةَ الأعصاب .
رؤية الكثير من الناس في هذه المدينة البشرية ، شعرت فجأة أن الإستماع إلى الشاب ذو الملابس الصفراء و العيش بين البشر لم يكن سيئاً بعد كل شيئ . على الرغم من أن تدريبها سيكون بطيئاً ، إلا أنها ستكون قادرة على العيش حياة سلمية و هادئة . لن تكون متعبة طوال الوقت أو مصابة بالغضب و متوترةَ الأعصاب .
و هكذا ، كان الشاب ذو الملابس الصفراء قد طار عبر البرية الجنوبية مع الفتاة ذات الرداء الأبيض و وصلوا أخيراً إلى مدينة التوت الأخضر . لقد كان راضياً تماماً عن حجم مدينة التوت الأخضر ، و كان يخطط للبقاء هناك و الإستمتاع بالبيئة المريحة . و في الوقت نفسه ، كان سيعتني بالفتاة ذات الثياب البيضاء التي كانت في حاجة إلى الشعور بالراحة ، ثم ينتقل إليها أخيراً و الإنقضاض عليها بعنف دون تفكير .
تواجدت أكوام من جثث الوحش المقطوعة حول الشاب ذو الملابس الصفراء . لم يجرؤ أي من الوحوش الشريرة على المضي قدماً في مواجهة طاقة السيف الهائلة هذه .
حتى شي لين كاي أغلق فمه عن طيب خاطر . داخل قارة إنسكاب السماء ، كانت القوى الكبرى هي تلك التي حازت علي إحترام العالم . كان الشاب ذو الملابس الصفراء أقوى بكثير من شي لين كاي ، ناهيك عن النظر إليه بدونية ، حتى لو تعرض للضرب المبرح ، فإنه ما زال سيعترف بهذه القوة القوية .
بالمقارنة مع الشاب ذو الملابس الصفراء ، بدا لين مينغ أكثر طبيعية . لم يكن هناك سوى بضع عشرات من جثث الوحش حوله . كان عدد الوحوش التي قتلها تقريباً هو ثلث العدد الذي قام بقتله الشاب ذو الملابس الصفراء .
“مم ؟ لين مينغ؟” في معسكر الجيش ، سمعت الفتاة ذات الملابس البيضاء إسم ‘لين مينغ’ ، و قد تجمدت بشكل منعكس للحظة ، ثم هزت رأسها . لم يكن هناك طريقة ليكون هذا الشخص . كان لين مينغ ، لين ، إسم شائع نسبياً . لم يكن غريباً أن يتشارك شخص ما نفس الإسم .
“هذا أمر مرعب للغاية ، حيث يمكن للشاب ذو الرداء الأصفر قتل وحوش شريرة أسرع بثلاث أو أربع مرات من البطل لين”
“مرة واحدة كافية . الإثنين من الأسياد فالتشعروا بالراحة . بعد مرور عدة أيام أخرى ، ستصل التعزيزات” بعد أن تجمد تشو بينغ للحظة ، لم يكن بإمكانه سوى مواكبة كلمات الشاب ذو الملابس الصفراء .
“لا يتطلب الأمر سوى خطوة واحدةٍ فقط لقتل بضعة عشرات من الوحوش الشريرة ، كما أنه يستخدم سيفاً . من قال إن السيوف كانت سيئة ضد المجموعات الكبيرة ؟ هذا السيف في يد الشاب ذو الملابس الصفراء يبدو أشد من رمح البطل لين!
كان الجنود قد جاؤوا من مدينة التوت الأخضر ، لذلك كانوا متحيزين بشكل طبيعي نحو لين مينغ . “هذا صحيح ، بعد بضع سنوات عندما ينمو البطل لين ، سيصل أيضاً إلى هذه الدرجة من القوة”
“لا ، أنا لا أريد أن أعترف بذلك … لكن… إنه بالفعل أشد ضراوة ….”
لعن الشاب ذو الملابس الصفراء . لم يكن لسقوط مدينة التوت الأخضر أي علاقة به . و لكن بمجرد هجوم مد الوحوش ، فإنهم سيصلون إلى هذا المكان عاجلاً أم آجلاً – كان من غير المجدي البقاء في غرفته الليلة .
“باه! ما هذا الهراء الذي تتحدثون عنه ؟ كم عمر البطل لين ؟ كم عمر هذا الرجل ؟ هل يمكن مقارنة الإثنين؟”
رؤية الكثير من الناس في هذه المدينة البشرية ، شعرت فجأة أن الإستماع إلى الشاب ذو الملابس الصفراء و العيش بين البشر لم يكن سيئاً بعد كل شيئ . على الرغم من أن تدريبها سيكون بطيئاً ، إلا أنها ستكون قادرة على العيش حياة سلمية و هادئة . لن تكون متعبة طوال الوقت أو مصابة بالغضب و متوترةَ الأعصاب .
لم يكن معروفاً من قال ذلك ، لكن بعد ذلك بدا أن الجميع يقظين . كان لين مينغ يبلغ من العمر 16 عاماً فقط ، و لكن هذا الشاب ذو الملابس الصفراء كان في العشرينات من عمره!
كما سمع هذه الأصوات ، بدأ قلبه يشعر بالحكة . كان يفكر في كيفية العثور على ذريعة للبقاء في غرفتها الليلة ، في تلك اللحظة بدأ صوت التنبيه يصدرُ صوتاً عالٍ في تلك المدينة.
كان الجنود قد جاؤوا من مدينة التوت الأخضر ، لذلك كانوا متحيزين بشكل طبيعي نحو لين مينغ . “هذا صحيح ، بعد بضع سنوات عندما ينمو البطل لين ، سيصل أيضاً إلى هذه الدرجة من القوة”
◉ℍ???????◉
في هذه اللحظة ، كان هناك هدير محطم قادم من مد الوحوش . ظهرت وحوش شريرة من المستوى الرابع ، و كان هناك إثنان منهم!
في المقدمة ، وصلت الوحوش الشريرة أخيراً إلى الفخ . لعبت هذه الأفخاخ و المصائد دوراً كبيراً خلال مناوشات الفر و الكر بالأيام الفائتة ، و لكن لم يكن هناك ما يكفي من وقتٍ و تم أعادة إصلاح أقل من نصفها . صعدت بضع مئات من الوحوش الشريرة المنتشرة على الفخاخ ، وهبطت على الأرض وتم الدوس عليها حتى الموت من قبل جيش الوحش الشريرة الذي يقف خلفها .
و كان الإثنان من سحالي الدروع الحديدية . واحدة كبيرة ، وواحدة أصغر قليلاً . كانت سحالي الدروع الحديدية قوية ، وكانت قوتها الدفاعية قوية للغاية . إذا لم يتمكن أحد من قتلهم ، فسوف يقومون باختراق أسوار المدينة عاجلاً أم آجلاً .
في هذه اللحظة ، كان هناك هدير محطم قادم من مد الوحوش . ظهرت وحوش شريرة من المستوى الرابع ، و كان هناك إثنان منهم!
“هناك إثنان منهم ، واحد لكل واحد منا!” إبتسم الشاب ذو الملابس الصفراء . ولوح بسيفه ، ثم هرع مباشرة نحو السحالي .
كانت الفتاة ذات الملابس البيضاء تنوي في الأصل السفر إلى طائفة الذروة البيضاء . كان لدى طائفة الذروة البيضاء علاقة جيدة للغاية مع طائفة الإستيلاء على القمر ، و أعربت عن إعتقادها بأنها ستكون قادرة على اللجوء إلى هناك .
في رأيه ، مع قوة لين مينغ ، لم يكن من المستحيل بالنسبة له قتل سحالي الدروع الحديدية . لكن القيام بذلك في قطيع ضخم من الوحوش الشريرة سيكون أمراً صعباً ؛ ربما كان بالكاد سينجزها بجهد كبير . كل هذا كان مثالياً لإحراج لين مينغ .
تبع الشاب ذو الملابس الصفراء بدوره سيفه . تم القضاء على طاقة السيف ، حيث إلتفت إلى أشكال ثعبان كبير وصلت إلى السماء ، ثم سقطت من السحاب مثل الزهور المبعثرة من الجمال السماوي . أينما وصلت هذه العشرات من طاقات السيف ، ستتطاير الدماء .
تشا تشا تشا!
تدقيق : Don Kol
سقطت أضواء السيف كالمطر ، و مع كل ضوء حدثت ثقوب دموية في جسم سحلية الدرع الحديدي . أمالت سحلية الدرع الحديدي رؤوسها إلى أعلى ، و هاجمت باتجاه السماء .
“من الأفضل أن يكون الأمر كذلك . لا أرغب في الإنزعاج مرة أخرى!”
بعد أن إستخدم سيفاً واحداً لإصابة سحلية الدرع الحديدي بجروح بالغة ، كان الشاب ذو الملابس الصفراء راضياً جداً عن نجاحه . لقد إعتقد أنه إذا كان في موقع لين مينغ ، فإنه سيحاول مهاجمة السحلية الأصغر . و لكن عندما أدار رأسه لينظر ، رأى في الواقع أن لين مينغ قد إندفع نحو مد الوحوش الشاسع ، مما أسفر عن مقتل الوحوش بشكلٍ أكثر عمقاً .
كما سمع هذه الأصوات ، بدأ قلبه يشعر بالحكة . كان يفكر في كيفية العثور على ذريعة للبقاء في غرفتها الليلة ، في تلك اللحظة بدأ صوت التنبيه يصدرُ صوتاً عالٍ في تلك المدينة.
إبتسم الشاب ذو الملابس الصفراء بإزدراء . يا له من جبان . لم يجرؤ حتى على قتل الصغير . حسناً ، لقد كان وحده يكفي لقتل كليهما!
تدقيق : Don Kol
عندما كان يفكر في الأخت الصغري التي تراقبه من الخلف ، إنطلق الشاب ذو الملابس الصفراء بروح قتالية عالية . إلتفت حوله وإنتقد مهارة قتالية نحو سحلية الدرع الحديدي الثانية ، مما أسفر عن إصابات خطيرة!
في هذه اللحظة ، كان هناك هدير محطم قادم من مد الوحوش . ظهرت وحوش شريرة من المستوى الرابع ، و كان هناك إثنان منهم!
بإثنين من ضربات السيوف ، تسبب في إثنين من الجراح لسحالي الدرع الحديدي ولتعاني من جروح ثقيلة . في نظر جندي عادي ، كان مجرد إله حرب هبط في عالم البشر!
تجوّل الشاب ذو الملابس الصفراء من ‘طائفة الإستيلاء على القمر’ في إتجاه مد الوحوش الشرير ، وأمسك بسيفه الطويل ، و هاجم بشكل عرضي .
حتى شي لين كاي أغلق فمه عن طيب خاطر . داخل قارة إنسكاب السماء ، كانت القوى الكبرى هي تلك التي حازت علي إحترام العالم . كان الشاب ذو الملابس الصفراء أقوى بكثير من شي لين كاي ، ناهيك عن النظر إليه بدونية ، حتى لو تعرض للضرب المبرح ، فإنه ما زال سيعترف بهذه القوة القوية .
كانت الفتاة ذات الملابس البيضاء ترتدي ثوباً أبيض نقياً . كان هذا الفستان الخاص الذي أعده تشو بينغ ، كان مصنوعاً من حرير الثلج . كان مريحاً للغاية و يناسبها بشكل جيد .
في هذا الوقت ، كلما قتل لين مينغ ، ذهب أعمق . على الرغم من أن ضوء القمر كان مشرقاً ، إلا أنه كان لا يزال ليلاً . بسرعة ، غرق لين مينغ في هذا التدافع الواسع الذي لا نهاية له من الوحوش الشريرة .
حتى شي لين كاي أغلق فمه عن طيب خاطر . داخل قارة إنسكاب السماء ، كانت القوى الكبرى هي تلك التي حازت علي إحترام العالم . كان الشاب ذو الملابس الصفراء أقوى بكثير من شي لين كاي ، ناهيك عن النظر إليه بدونية ، حتى لو تعرض للضرب المبرح ، فإنه ما زال سيعترف بهذه القوة القوية .
“لين مينغ ! لا تذهب بعيداً! عد” داخل الجيش ، كان أكثر من يقلق علي ‘لين مينغ’ هو ‘لين وان شان’ . إذا حدث شيء مع لين مينغ ، فستكون هذه خسارة لن تستطيع عائلة لين تحملها .
إبتسم الشاب ذو الملابس الصفراء بإزدراء . يا له من جبان . لم يجرؤ حتى على قتل الصغير . حسناً ، لقد كان وحده يكفي لقتل كليهما!
“مم ؟ لين مينغ؟” في معسكر الجيش ، سمعت الفتاة ذات الملابس البيضاء إسم ‘لين مينغ’ ، و قد تجمدت بشكل منعكس للحظة ، ثم هزت رأسها . لم يكن هناك طريقة ليكون هذا الشخص . كان لين مينغ ، لين ، إسم شائع نسبياً . لم يكن غريباً أن يتشارك شخص ما نفس الإسم .
◉ℍ???????◉
إستعادت الفتاة ذات الملابس البيضاء مظهرها غير المبال . وقفت في ليلة عاصفة ، لم تكلف نفسها عناء القيام بأي شيء . في هذا الصراع بين البشر و الوحوش الضعيفة ، كانت تحتقرها و لم تنزعج منها .
تبع الشاب ذو الملابس الصفراء بدوره سيفه . تم القضاء على طاقة السيف ، حيث إلتفت إلى أشكال ثعبان كبير وصلت إلى السماء ، ثم سقطت من السحاب مثل الزهور المبعثرة من الجمال السماوي . أينما وصلت هذه العشرات من طاقات السيف ، ستتطاير الدماء .
شق لين مينغ طريقه أعمق و أعمق . كانت سرعة قتله سريعة للغاية . أينما ذهب ، سوف يتبعه الموت و الدم . كان الأمر كما لو كان يرسم خطاً قرمزياً على أرض المعركة .
في هذا الوقت ، كلما قتل لين مينغ ، ذهب أعمق . على الرغم من أن ضوء القمر كان مشرقاً ، إلا أنه كان لا يزال ليلاً . بسرعة ، غرق لين مينغ في هذا التدافع الواسع الذي لا نهاية له من الوحوش الشريرة .
“في النهاية ، هو مجرد طفل صغير . رغم أنه يتمتع بموهبة مذهلة ، إلا أنه ليس ناضجاً . شعر أخيراً بالمدى الذي يخفيه وزنه . إذا بقي بالقرب من الشاب ذو الملابس الصفراء ، فسوف يفقد وجهه ، لذلك قرر التسرع بعمق كبير . وراء لين مينغ ، تبعه ظل ضبابي ، مخبأ في مد الوحوش الشريرة .
كان على شي لين كاي أن يعترف بأن هذا الشاب ذو الملابس الصفراء كان متعجرفاً بشكل لا يضاهى ، لكنه كان لديه القدرة على أن يكون متكبراً . حتى لو حارب العشرات منه هذا الرجل ذو الرداء الأصفر ، فسيكون الأمر مجرد ذبح من طرف واحد .
ظل لين مينغ يقاتل . حيث ذهب رمحه ، تبعه الدم . “لقد خرجت أخيراً ؟ يالها من تقنية إخفاء عالية . على الرغم من أنك قريب جداً ، إلا أنني أشعر بنوايا قاتلة باهتة تصدر منك”
كانت الفتاة ذات الملابس البيضاء تنوي في الأصل السفر إلى طائفة الذروة البيضاء . كان لدى طائفة الذروة البيضاء علاقة جيدة للغاية مع طائفة الإستيلاء على القمر ، و أعربت عن إعتقادها بأنها ستكون قادرة على اللجوء إلى هناك .
ترجمة
سقطت أضواء السيف كالمطر ، و مع كل ضوء حدثت ثقوب دموية في جسم سحلية الدرع الحديدي . أمالت سحلية الدرع الحديدي رؤوسها إلى أعلى ، و هاجمت باتجاه السماء .
◉ℍ???????◉
في المقدمة ، وصلت الوحوش الشريرة أخيراً إلى الفخ . لعبت هذه الأفخاخ و المصائد دوراً كبيراً خلال مناوشات الفر و الكر بالأيام الفائتة ، و لكن لم يكن هناك ما يكفي من وقتٍ و تم أعادة إصلاح أقل من نصفها . صعدت بضع مئات من الوحوش الشريرة المنتشرة على الفخاخ ، وهبطت على الأرض وتم الدوس عليها حتى الموت من قبل جيش الوحش الشريرة الذي يقف خلفها .
تدقيق : Don Kol
و هكذا ، كان الشاب ذو الملابس الصفراء قد طار عبر البرية الجنوبية مع الفتاة ذات الرداء الأبيض و وصلوا أخيراً إلى مدينة التوت الأخضر . لقد كان راضياً تماماً عن حجم مدينة التوت الأخضر ، و كان يخطط للبقاء هناك و الإستمتاع بالبيئة المريحة . و في الوقت نفسه ، كان سيعتني بالفتاة ذات الثياب البيضاء التي كانت في حاجة إلى الشعور بالراحة ، ثم ينتقل إليها أخيراً و الإنقضاض عليها بعنف دون تفكير .
كان على شي لين كاي أن يعترف بأن هذا الشاب ذو الملابس الصفراء كان متعجرفاً بشكل لا يضاهى ، لكنه كان لديه القدرة على أن يكون متكبراً . حتى لو حارب العشرات منه هذا الرجل ذو الرداء الأصفر ، فسيكون الأمر مجرد ذبح من طرف واحد .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
