صابر مثل النمر ، رمح مثل التنين
…
مع هذا ، إتخذ لين مينغ موقف الجسر الحديد الأبدي يسد موقف النهر . في تلك اللحظة ، كانت هالته مثل جبل هادئ تماما ، لا ينضب وغير قابل للتغيير!
…
“جي جي جي! الولد الصغير ، إذا كنت تستطيع التعامل مع دمية العنكبوت الصغيرة ، فماذا عن أن أخسر لك!”
…
صدم فانغ تشى تماما . من الواضح أن هذا الدرع الذهبي كان قوة دفاعية أقوى من درع الجوهر الحقيقي الذي ينسب إلى الأرض . على الرغم من أنه قيل أن الجوهر الحقيقي للسمة المعدنية كان نادرًا ، إلا أنه في الحقيقة كان الفنانون القتاليين مع جوهر حقيقي من السمة المعدنية أكثر شيوعًا بكثير من فنانين قتاليين مع السمة الرعدية والرياح .
“جي جي جي! الولد الصغير ، إذا كنت تستطيع التعامل مع دمية العنكبوت الصغيرة ، فماذا عن أن أخسر لك!”
“حسنا! إجعل صابرك يتحرك!”
عند سماع كلمات موغو بويو المتعجرفة ، لم يتمكن فانغ تشى إلا من الضغط على أسنانه بمرارة . “أنت مغرور جدا! على الرغم من أنني قد لا أكون مطابقا لك ، إذا كنت تريد إخراج دمية من الدرجة الثانية للتعامل معي ، فأنت لا تضعني في عينيك على الإطلاق!”
كان قلب الحكم الأكبر ممتلئًا بترقب . لقد فكر للحظة ثم إستخدم إرسال الصوت بالجوهر الحقيقي لإرسال هذه الرسالة إلى مجموعة الحكام .
على الرغم من أن فصيل الدمى كان غامضا ، إلا أن فانغ تشي كان لديه فهم معين لتقنيات موغو بويو. كان لدى موغو بويو ثلاثة دمى على الأقل ، أحدهم دمية بشرية مصنوعة من جسم سيد في ذروة عالم هوتيان والذي كان أيضًا أعنف الثلاثة .
تم تقييد لين مينغ أيضا . كان واقفًا على المسرح ، تمامًا مثل الرمح نفسه . أخفى جسمه زخمًا متعرجًا بدا وكأنه يخترق السماء على الفور .
إذا تم إحضار هذه الدمية البشرية ، فإن فانغ تشى سيعترف بأنه لا يوجد تطابق . لكن الآن لم يوجه موغو بويو سوى دمية عنكبوت للتعامل معه ، وهذا ببساطة لم يكن يحترم قدراته على الإطلاق .
نظر جيانغ لانجيان بعمق إلى جيانغ باويون . على الرغم من أن جيانغ باويون قد رأى للتو تلك النزوة موغو بويو وقدرته على تكامل الجوهر ، إلا أنه كان لا يزال قادرًا على الحفاظ على عدم مبالته الهادئة . إن قدرة جيانغ باويون على الحفاظ على هذا الموقف يعني أنه كان إما واثقًا من موغو بويو ، أو أن قلب السيف خاصته قد وصل إلى حالة لا تمحى والتي لن يتمكن المبارز العادي من المقارنة بها .
“مصفوفة الأرض – مسار الذبح الثماني!” أخرج فانغ تشى أسطوانة مصفوفة ، وخرجت سلسلة من الرونيات الذهبية منها ، محاطة مباشرة بالدمية العنكبوت .
“مصفوفة الأرض – مسار الذبح الثماني!” أخرج فانغ تشى أسطوانة مصفوفة ، وخرجت سلسلة من الرونيات الذهبية منها ، محاطة مباشرة بالدمية العنكبوت .
“جمع!”
ناهيك عن المركز الأول ، أو المراكز الثلاثة الأولى ، حتى القتال من أجل المراكز العشرة الأولى سيكون محفوفًا بصعوبة هائلة!
لوح فانغ تشي بعلم المصفوفة ، وتشددت جميع الرونيات الذهبية على دمية العنكبوت ؛ أراد قتل دمية العنكبوت المحاصرة داخل المصفوفة .
كان لدى تشانغ يان تشاو الثقة المطلقة في السيف الثالث والأخير لملك الدم .
سقطت الرونية الذهبية الوامضة نحو دمية العنكبوت . بدأ الضوء الذهبي اللامع في التألق من جسم دمية العنكبوت ، وظهرت كرة ذهبية حول دمية العنكبوت ، وحمتها .
أخذ أويانغ مينغ نفسا عميقا وشد قبضته بوعي . كان هذا هو عالم تكامل الجوهر! لم يكن تدريب موغو بويو سوى نصف خطوة لعالم الهوتيان ، وقد وصل إلى تكامل الجوهر!
بنغ بنغ بنغ بنغ بنغ!
ذعر فانغ تشى لسبب غير مفهوم . حتى التلاميذ المباشرون الآخرون في الجمهور ، بما في ذلك أويانغ مينغ و هوو يانلو ، والآخرون غيروا تعبيرهم بشكل كبير .
“هذا … هذا الدفاع الذهبي … حاجز الجرس الذهبي ، الجوهر الحقيقي ذو السمة المعدنية!؟”
مثل هذه الدمية لن تكون أضعف بكثير مما كانت عليه عندما كانت حية!
صدم فانغ تشى تماما . من الواضح أن هذا الدرع الذهبي كان قوة دفاعية أقوى من درع الجوهر الحقيقي الذي ينسب إلى الأرض . على الرغم من أنه قيل أن الجوهر الحقيقي للسمة المعدنية كان نادرًا ، إلا أنه في الحقيقة كان الفنانون القتاليين مع جوهر حقيقي من السمة المعدنية أكثر شيوعًا بكثير من فنانين قتاليين مع السمة الرعدية والرياح .
ربما سيخسر جيانغ باويون ضد موغو بويو!
ولكن الشيء الأكثر رعبا لفانغ تشى هو أن الجوهر الحقيقي للسمة المعدنية تم صقله من داخل جسم الدمية ثم أرسل! ليس ذلك فحسب ، بل كان حاجز الجرس الذهبي مهارة دفاعية! دمية يمكن أن تستخدم في الواقع مهارات قتالية!
في معركة بين تنين ونمر ، من كان أقوى؟ التنين؟ أم النمر؟
“أنت … أنت … لقد وصلت إلى عالم تكامل الجوهر؟ كيف … كيف يكون ذلك ممكنًا؟
لم يكن تشانغ يان تشاو متعجرفًا . كان الأمر مجرد أن هجمات القتل الثلاثية لملك الدم كانت تملك ثلاثة ضربات فقط . بعد إستخدام ضربات الصابر الثلاثة هذه ، سيستهلك أكثر من 70٪ من جوهره الحقيقي . إذا لم يستطع هزيمة لين مينغ بحلول ذلك الوقت ، فسيخسر المباراة بشكل أساسي .
ذعر فانغ تشى لسبب غير مفهوم . حتى التلاميذ المباشرون الآخرون في الجمهور ، بما في ذلك أويانغ مينغ و هوو يانلو ، والآخرون غيروا تعبيرهم بشكل كبير .
صدم فانغ تشى تماما . من الواضح أن هذا الدرع الذهبي كان قوة دفاعية أقوى من درع الجوهر الحقيقي الذي ينسب إلى الأرض . على الرغم من أنه قيل أن الجوهر الحقيقي للسمة المعدنية كان نادرًا ، إلا أنه في الحقيقة كان الفنانون القتاليين مع جوهر حقيقي من السمة المعدنية أكثر شيوعًا بكثير من فنانين قتاليين مع السمة الرعدية والرياح .
أخذ أويانغ مينغ نفسا عميقا وشد قبضته بوعي . كان هذا هو عالم تكامل الجوهر! لم يكن تدريب موغو بويو سوى نصف خطوة لعالم الهوتيان ، وقد وصل إلى تكامل الجوهر!
بغض النظر عما إذا كان لين مينغ أو تشانغ يان تشاو ، فقد كان كلاهما فنانين قتاليين متفوقين في الهجمات القوية . إذا إلتقيا في ساحة المعركة ، فسوف يقتلون عشرات الآلاف . مع هؤلاء المتسابقين المؤهلين بأغلبية ساحقة ، كانت هذه المباراة تستحق المشاهدة حقًا .
على الرغم من أن فصيل الدمى كان غامضا بشكل لا يضاهى ، إلا أنها في النهاية كانت لا تزال جزءًا من الوديان السبعة العميقة . لدى التلاميذ المباشرين الآخرين فهمًا معينًا لقوة وقدرات أسياد الدمى .
كما صعد تشانغ يان تشاو على الساحة القتالية ، وقال أنه لن يحجب أي شيء ، على الفور أخرج صابر موجة الدم . ضد لين مينغ ، كانت هذه هي المهارة الوحيدة التي يمكنه إستخدامها لهزمه .
يمكن لسيد الدمى صقل وحش شرس أو جثة قوية إلى دمية . كان العاملان الأكثر أهمية لأي دمية محتملة هو أن يكون لديهم جسمًا قويًا عندما كانوا يعيشون ، وأن أجسادهم كانت أيضًا حاملات ممتازة للجوهر الحقيقي . إذا تمكنت الدمية من تحقيق كلتا هاتين الميزتين ، فستكون بطبيعة الحال قوية للغاية .
لكن الآن ، بالنظر إلى الزميل المومياء موغو بويو الذي خرج من العدم وتمكن من فهم حدود تكامل الجوهر ، فقد لا يكون جيانغ باويون الأول .
لكن الدمية كانت لا تزال دمية ، وكان لديهم فائدة قتالية خرقاء . إذا لم يستطع المرء الإستفادة من جسمه القوي أو قدرة الجوهر الحقيقي الهائلة ، فإن إمكاناته القتالية النهائية ستكون محدودة للغاية .
كان لدى تشانغ يان تشاو الثقة المطلقة في السيف الثالث والأخير لملك الدم .
ومع ذلك ، بمجرد وصول سيد الدمى إلى عالم شيان تيان ، أو ربما نصف خطوة لعالم شيان تيان ، يمكنهم تحقيق حدود تكامل الجوهر . سمح تكامل الجوهر المزعوم هذا للدمى بالإحتفاظ بسمة الجوهر الحقيقي الأصلية التي كانت لديهم قبل الموت ، وحتى سمحت للدمى بالحفاظ على أساليب التدريب والمهارات القتالية التي عرفوها في حياتهم!
كانت هذه حقا معركة بين الأبطال!
مثل هذه الدمية لن تكون أضعف بكثير مما كانت عليه عندما كانت حية!
مثل هذه الدمية لن تكون أضعف بكثير مما كانت عليه عندما كانت حية!
إن السبب وراء تمكن موغو بويو من جعل دمية العنكبوت تخلق حاجز الجرس الذهبي هو أن جسم المرأة في النصف العلوي كان يحتفظ بالجوهر الحقيقي للسمة المعدنية الذي كانت تملكه قبل الموت .
توحد تلاميذ الـ 36 دولة و الـ 16 عائلة قتالية من قبل كراهية مشتركة عند مواجهة الوديان السبعة العميقة ، ولكن الآن وبعد أن إضطروا إلى قتال بعضهم البعض ، كان من الطبيعي أن يتفاعلوا مع بعضهم البعض لفترة من الوقت!
كان وجه فانغ تشى أبيض اللون وهو على المسرح . لم يكن موغو بويو سوى نصف خطوة لعالم هوتيان ، لكنه كان قد فهم في الواقع تكامل الجوهر الذي يتطلب عادة تدريب ما لا يقل عن نصف خطوة لعالم شيان تيان . كان موغو بويو أكثر المواهب رعبا ووحشية في فصيل الدمى على مدى المائة عام الماضية!
كما صعد تشانغ يان تشاو على الساحة القتالية ، وقال أنه لن يحجب أي شيء ، على الفور أخرج صابر موجة الدم . ضد لين مينغ ، كانت هذه هي المهارة الوحيدة التي يمكنه إستخدامها لهزمه .
ربما سيخسر جيانغ باويون ضد موغو بويو!
“الشيخ جيانغ ، ما الأمر؟” سأل شيوخ مجموعة الحكم بكل إحترام .
كيف كان بإمكانه أن يكون حظه هكذا ، حيث إلتقى بالنزوات على التوالي!
فجأة ، إندلعت فجأة الهالة التي كان تشانغ يان تشاو يقمعها داخله فجأة . يمكن للمرء أن يرى موجات باهتة من الدم تتدحرج منه ، نيته القاتلة قادمة من جميع الإتجاهات . كان الأمر كما لو أن تلك النية القاتلة كانت تمحو السماء ، وكانت موجات الدم هذه كافية لإغراق أي شخص تحتها .
“أنا … أعترف بالهزيمة”. كان فانغ تشى يلهث بشدة كما قال هذه الكلمات . إذا كان عليه أن يعترف بالهزيمة ، فإنه سيعترف بالهزيمة . ضد شخص قد لا يتمكن جيانغ باويون من هزيمته ، لم يكن هناك جدوى من إصابته بجروح شديدة لمجرد الظهور كأنه أحمق ، يندفع بعناد بينما الجميع ينظرون إليه .
كانت هذه حقا معركة بين الأبطال!
“موغو بويو ، النصر!”
لم يقف لين مينغ بعيدًا عن تشانغ يان تشاو ، مع الرمح اللين الثقيل في يديه . كانت هذه المعركة مسابقة بين صابر ورمح . أراد أن يعتمد فقط على رمحه وأن يخوض معركة رائعة .
كما أعلن الحكم الكبير هذا ، فإنه لا يمكنه إلا أن يقول ولكن بلع ريقه عدة مرات . كان موغو بويو هذا مخيف للغاية . على الرغم من وجود العديد من العباقرة والأبطال الذين تجمعوا في إجتماع الفصائل القتالي هذا ، إلا أنه كان وحشًا بين الوحوش .
“حسنا . أنا فقط أتفق مع أفكار الشيخ جيانغ . المباريات القليلة الأولى مملة للغاية ، وهناك عدد قليل من نتائج القتال التي أود حقًا أن أعرفها!”
لقد كان يعتقد أن تجمع الفصائل القتالي هذا قد يكون هو الأفضل والأفضل بين الإجتماعات الثلاثة الأخيرة ، ولكن الآن بالنظر إليه ، ناهيك عن ثلاثة ، قد يكون أفضل من آخر 30 إجتماعًا قتاليًا .
على الرغم من أن فصيل الدمى كان غامضا بشكل لا يضاهى ، إلا أنها في النهاية كانت لا تزال جزءًا من الوديان السبعة العميقة . لدى التلاميذ المباشرين الآخرين فهمًا معينًا لقوة وقدرات أسياد الدمى .
خلال آخر لقاء قتالي لتجمع الفصائل القتالي ، كان التلميذ المباشر الذي لا يزال هنا و إحتل أعلى مرتبة هو أويانغ مينغ من فصيل أكاسيا ، الذي وصل إلى المركز الثالث . للوصول إلى المركز الثالث بعمر 17 سنة كان بالفعل غير طبيعي للغاية . في ذلك الوقت ، كان البطل والمتسابق في المركز الثاني أكبر من 20 عامًا ، وقد فقد مؤهلات المشاركة .
هز جيانغ باويون رأسه ، وقال فقط ، “صابر مثل النمر ، رمح مثل التنين!”
كان هناك إعتقاد عام بأن أويانغ مينغ سيصبح البطل هذه المرة ، ولكن بعد ذلك تجاوزه جيانغ باويون ، وإنتهت فرص أويانغ مينغ في الحصول على المركز الأول .
“هيـهيـي ، خط فوز لين مينغ المحظوظ على وشك الإنتهاء . إنه حظ سيئ للغاية أنه قابل تشانغ يان تشاو هنا”.
لكن الآن ، بالنظر إلى الزميل المومياء موغو بويو الذي خرج من العدم وتمكن من فهم حدود تكامل الجوهر ، فقد لا يكون جيانغ باويون الأول .
كان تلاميذ الـ 36 دولة و الـ 16 عائلة قتالية يهتفون برؤوسهم .
ليس ذلك فحسب ، بل كان هناك أيضًا جيانغ لانجيان التي لم تكن قوتها أسوأ من جيانغ باويون ، وكان هناك تشين ووشين التي حققت النجاح الكبير في قلب آلة القانون ، وكذلك الجمال الموهوب لفصيل الوهم ، هوان شياودي .
كان قلب الحكم الأكبر ممتلئًا بترقب . لقد فكر للحظة ثم إستخدم إرسال الصوت بالجوهر الحقيقي لإرسال هذه الرسالة إلى مجموعة الحكام .
ليس ذلك فحسب ، بل كان هناك أيضًا تشانغ يان تشاو المنتظر بصبر و لين مينغ الذي لا يسبر غوره .
خلال آخر لقاء قتالي لتجمع الفصائل القتالي ، كان التلميذ المباشر الذي لا يزال هنا و إحتل أعلى مرتبة هو أويانغ مينغ من فصيل أكاسيا ، الذي وصل إلى المركز الثالث . للوصول إلى المركز الثالث بعمر 17 سنة كان بالفعل غير طبيعي للغاية . في ذلك الوقت ، كان البطل والمتسابق في المركز الثاني أكبر من 20 عامًا ، وقد فقد مؤهلات المشاركة .
كانت هذه حقا معركة بين الأبطال!
مثل هذه الدمية لن تكون أضعف بكثير مما كانت عليه عندما كانت حية!
ناهيك عن المركز الأول ، أو المراكز الثلاثة الأولى ، حتى القتال من أجل المراكز العشرة الأولى سيكون محفوفًا بصعوبة هائلة!
لم يقف لين مينغ بعيدًا عن تشانغ يان تشاو ، مع الرمح اللين الثقيل في يديه . كانت هذه المعركة مسابقة بين صابر ورمح . أراد أن يعتمد فقط على رمحه وأن يخوض معركة رائعة .
“من سيكون الفائز؟”
“هيه ، ليست هناك حاجة لذكر بصري مرة أخرى . لقد كنت مخطئًا بالفعل بشأن لين مينغ عدة مرات ، وما زلت أجد أنه لا يمكنني فهمه على الإطلاق . إعتقدت في الأصل أن لين مينغ كانت لديه فرص جيدة ، لكن القتل الثلاثي لملك الدم لأسرة تشانغ قوي للغاية . لقد كانت مهارة قتالية أنشأها سيد جوهر دوار . بمجرد دمجها مع صابر موجة الدم ، فإن القوة التي يمكن أن تطلقها غير مفهومة . يقال إن ضربة الصابر الثالثة تستهلك 40٪ على الأقل من الجوهر الحقيقي ، ويمكن أن تحطم السماء و الأرض . أتساءل كيف سيكون لين مينغ قادرًا على وقف ذلك . لا يمكنني التنبؤ بنتائج هذه المباراة . من سيفوز برأيك؟”
كان قلب الحكم الأكبر ممتلئًا بترقب . لقد فكر للحظة ثم إستخدم إرسال الصوت بالجوهر الحقيقي لإرسال هذه الرسالة إلى مجموعة الحكام .
لم يحارب لين مينغ وتشانغ يان تشاو ، لكن التلاميذ من الـ 36 دولة و الـ 16 عائلة قتالية قد بدأوا بالفعل حربًا وحشية من الكلمات ، وأصبحت حججهم ساخنة جدًا .
“الشيخ جيانغ ، ما الأمر؟” سأل شيوخ مجموعة الحكم بكل إحترام .
سقطت الرونية الذهبية الوامضة نحو دمية العنكبوت . بدأ الضوء الذهبي اللامع في التألق من جسم دمية العنكبوت ، وظهرت كرة ذهبية حول دمية العنكبوت ، وحمتها .
كان الحكم الأكبر على المنصة القتالية من فصيل السيف ، وكان لديه حكم شديد . كان تدريبه أيضا في عالم شيان تيان المرحلة المتوسطة ، وكان لديه مرتبة عالية . كان محترما حتى بين كبار السن .
“هيه ، ليست هناك حاجة لذكر بصري مرة أخرى . لقد كنت مخطئًا بالفعل بشأن لين مينغ عدة مرات ، وما زلت أجد أنه لا يمكنني فهمه على الإطلاق . إعتقدت في الأصل أن لين مينغ كانت لديه فرص جيدة ، لكن القتل الثلاثي لملك الدم لأسرة تشانغ قوي للغاية . لقد كانت مهارة قتالية أنشأها سيد جوهر دوار . بمجرد دمجها مع صابر موجة الدم ، فإن القوة التي يمكن أن تطلقها غير مفهومة . يقال إن ضربة الصابر الثالثة تستهلك 40٪ على الأقل من الجوهر الحقيقي ، ويمكن أن تحطم السماء و الأرض . أتساءل كيف سيكون لين مينغ قادرًا على وقف ذلك . لا يمكنني التنبؤ بنتائج هذه المباراة . من سيفوز برأيك؟”
“سيكون هناك تغيير بسيط في جدول البطولة الأصلي ، فهناك الكثير من المواهب . لا نحتاج إلى الإنتظار حتى النهاية . هناك بعض المباريات على وجه الخصوص التي أريد إلقاء نظرة عليها.”
كان تلاميذ الـ 36 دولة و الـ 16 عائلة قتالية يهتفون برؤوسهم .
“حسنا . أنا فقط أتفق مع أفكار الشيخ جيانغ . المباريات القليلة الأولى مملة للغاية ، وهناك عدد قليل من نتائج القتال التي أود حقًا أن أعرفها!”
ربما سيخسر جيانغ باويون ضد موغو بويو!
بعد هزيمة فانغ تشى ، كانت هناك بعض الألعاب الهادئة ، ثم إنتفاخ الجدل مرة أخرى!
“حسنا . أنا فقط أتفق مع أفكار الشيخ جيانغ . المباريات القليلة الأولى مملة للغاية ، وهناك عدد قليل من نتائج القتال التي أود حقًا أن أعرفها!”
“الجولة الثالثة ، المباراة التاسعة . لين مينغ ضد تشانغ يان تشاو!”
صابر مثل النمر ، رمح مثل التنين؟
كما أعلن الحكم هذه المباراة ، إرتفع الجمهور في ضجة . كان تلاميذ الوديان السبعة العميقة الأكثر هدوءًا ، لأنه سواء كان لين مينغ أو تشانغ يان تشاو ، فإنهم لم يهتموا حقًا لأنهم ليسوا على صلة بهم .
توحد تلاميذ الـ 36 دولة و الـ 16 عائلة قتالية من قبل كراهية مشتركة عند مواجهة الوديان السبعة العميقة ، ولكن الآن وبعد أن إضطروا إلى قتال بعضهم البعض ، كان من الطبيعي أن يتفاعلوا مع بعضهم البعض لفترة من الوقت!
لكن الفنانين القتاليين من الـ 36 دولة و الـ 16 عائلة قتالية بدأوا في الصراخ بعنف ، وهم يصرخون بأعلى رئتهم .
بعد هزيمة فانغ تشى ، كانت هناك بعض الألعاب الهادئة ، ثم إنتفاخ الجدل مرة أخرى!
كان لين مينغ ممثل الـ 36 دولة ، وكان تشانغ يان تشاو هو الطفل الوحيد الذي بقي من الـ 16 عائلة قتالية . مع تصادم هذين المقاتلين الأقوياء ، ستكون هذه بالتأكيد معركة شرسة بين فنانين قتاليين رائعين . كان من الصعب القول من سيفوز!
مثل هذه الدمية لن تكون أضعف بكثير مما كانت عليه عندما كانت حية!
توحد تلاميذ الـ 36 دولة و الـ 16 عائلة قتالية من قبل كراهية مشتركة عند مواجهة الوديان السبعة العميقة ، ولكن الآن وبعد أن إضطروا إلى قتال بعضهم البعض ، كان من الطبيعي أن يتفاعلوا مع بعضهم البعض لفترة من الوقت!
ذعر فانغ تشى لسبب غير مفهوم . حتى التلاميذ المباشرون الآخرون في الجمهور ، بما في ذلك أويانغ مينغ و هوو يانلو ، والآخرون غيروا تعبيرهم بشكل كبير .
“هيـهيـي ، خط فوز لين مينغ المحظوظ على وشك الإنتهاء . إنه حظ سيئ للغاية أنه قابل تشانغ يان تشاو هنا”.
“أنا … أعترف بالهزيمة”. كان فانغ تشى يلهث بشدة كما قال هذه الكلمات . إذا كان عليه أن يعترف بالهزيمة ، فإنه سيعترف بالهزيمة . ضد شخص قد لا يتمكن جيانغ باويون من هزيمته ، لم يكن هناك جدوى من إصابته بجروح شديدة لمجرد الظهور كأنه أحمق ، يندفع بعناد بينما الجميع ينظرون إليه .
“لا تتحدث الهراء! ألا تخشى من قطع الرياح للسانك بمقدار الهراء الذي تتحدث به؟ أليس فانغ تشى شرس؟ ألم يهزمه لين مينغ بثلاث خطوات؟ تشانغ يان تشاو خاصتك هو في نفس المستوى مثل فانغ تشى على الأكثر . الآن وقد واجه لين مينغ ، إنه مجرد مهملات ستهزم في ثانية!”
…
“همف ، أنت مجرد مصاصة كاملة . يعد فانغ تشي و هوو يانلو الأسوأ بين التلاميذ السبعة المباشرين ، فهو بشكل أساسي مجرد أطباق جانبية . هل يمكن حتى مقارنة مع تشانغ يان تشاو؟ هل تعرف ما هو القتل الثلاثي لملك الدم؟ قوة هذه التحركات الثلاثة ليست شيئًا يمكن أن يتخيله شخص مثلك . سيكون جيدا بالفعل إذا كان لين مينغ يستطيع الصمود في وجه ضربة الصابر الثانية!
تقنيات الرمح الأساسية ضد القتل الثلاثي لملك الدم .
لم يحارب لين مينغ وتشانغ يان تشاو ، لكن التلاميذ من الـ 36 دولة و الـ 16 عائلة قتالية قد بدأوا بالفعل حربًا وحشية من الكلمات ، وأصبحت حججهم ساخنة جدًا .
خلال آخر لقاء قتالي لتجمع الفصائل القتالي ، كان التلميذ المباشر الذي لا يزال هنا و إحتل أعلى مرتبة هو أويانغ مينغ من فصيل أكاسيا ، الذي وصل إلى المركز الثالث . للوصول إلى المركز الثالث بعمر 17 سنة كان بالفعل غير طبيعي للغاية . في ذلك الوقت ، كان البطل والمتسابق في المركز الثاني أكبر من 20 عامًا ، وقد فقد مؤهلات المشاركة .
كان جيانغ باويون يشرب بعض شاي الروح ، وسأل بابتسامة ، “لانجيان ، بصرك جيد للغاية . من برأيك سيفوز؟”
كيف كان بإمكانه أن يكون حظه هكذا ، حيث إلتقى بالنزوات على التوالي!
نظر جيانغ لانجيان بعمق إلى جيانغ باويون . على الرغم من أن جيانغ باويون قد رأى للتو تلك النزوة موغو بويو وقدرته على تكامل الجوهر ، إلا أنه كان لا يزال قادرًا على الحفاظ على عدم مبالته الهادئة . إن قدرة جيانغ باويون على الحفاظ على هذا الموقف يعني أنه كان إما واثقًا من موغو بويو ، أو أن قلب السيف خاصته قد وصل إلى حالة لا تمحى والتي لن يتمكن المبارز العادي من المقارنة بها .
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لكن الدمية كانت لا تزال دمية ، وكان لديهم فائدة قتالية خرقاء . إذا لم يستطع المرء الإستفادة من جسمه القوي أو قدرة الجوهر الحقيقي الهائلة ، فإن إمكاناته القتالية النهائية ستكون محدودة للغاية .
“هيه ، ليست هناك حاجة لذكر بصري مرة أخرى . لقد كنت مخطئًا بالفعل بشأن لين مينغ عدة مرات ، وما زلت أجد أنه لا يمكنني فهمه على الإطلاق . إعتقدت في الأصل أن لين مينغ كانت لديه فرص جيدة ، لكن القتل الثلاثي لملك الدم لأسرة تشانغ قوي للغاية . لقد كانت مهارة قتالية أنشأها سيد جوهر دوار . بمجرد دمجها مع صابر موجة الدم ، فإن القوة التي يمكن أن تطلقها غير مفهومة . يقال إن ضربة الصابر الثالثة تستهلك 40٪ على الأقل من الجوهر الحقيقي ، ويمكن أن تحطم السماء و الأرض . أتساءل كيف سيكون لين مينغ قادرًا على وقف ذلك . لا يمكنني التنبؤ بنتائج هذه المباراة . من سيفوز برأيك؟”
كما أعلن الحكم الكبير هذا ، فإنه لا يمكنه إلا أن يقول ولكن بلع ريقه عدة مرات . كان موغو بويو هذا مخيف للغاية . على الرغم من وجود العديد من العباقرة والأبطال الذين تجمعوا في إجتماع الفصائل القتالي هذا ، إلا أنه كان وحشًا بين الوحوش .
هز جيانغ باويون رأسه ، وقال فقط ، “صابر مثل النمر ، رمح مثل التنين!”
ناهيك عن المركز الأول ، أو المراكز الثلاثة الأولى ، حتى القتال من أجل المراكز العشرة الأولى سيكون محفوفًا بصعوبة هائلة!
صابر مثل النمر ، رمح مثل التنين؟
خلال آخر لقاء قتالي لتجمع الفصائل القتالي ، كان التلميذ المباشر الذي لا يزال هنا و إحتل أعلى مرتبة هو أويانغ مينغ من فصيل أكاسيا ، الذي وصل إلى المركز الثالث . للوصول إلى المركز الثالث بعمر 17 سنة كان بالفعل غير طبيعي للغاية . في ذلك الوقت ، كان البطل والمتسابق في المركز الثاني أكبر من 20 عامًا ، وقد فقد مؤهلات المشاركة .
في معركة بين تنين ونمر ، من كان أقوى؟ التنين؟ أم النمر؟
“مصفوفة الأرض – مسار الذبح الثماني!” أخرج فانغ تشى أسطوانة مصفوفة ، وخرجت سلسلة من الرونيات الذهبية منها ، محاطة مباشرة بالدمية العنكبوت .
بغض النظر عما إذا كان لين مينغ أو تشانغ يان تشاو ، فقد كان كلاهما فنانين قتاليين متفوقين في الهجمات القوية . إذا إلتقيا في ساحة المعركة ، فسوف يقتلون عشرات الآلاف . مع هؤلاء المتسابقين المؤهلين بأغلبية ساحقة ، كانت هذه المباراة تستحق المشاهدة حقًا .
كما أعلن الحكم الكبير هذا ، فإنه لا يمكنه إلا أن يقول ولكن بلع ريقه عدة مرات . كان موغو بويو هذا مخيف للغاية . على الرغم من وجود العديد من العباقرة والأبطال الذين تجمعوا في إجتماع الفصائل القتالي هذا ، إلا أنه كان وحشًا بين الوحوش .
كان تلاميذ الـ 36 دولة و الـ 16 عائلة قتالية يهتفون برؤوسهم .
“مصفوفة الأرض – مسار الذبح الثماني!” أخرج فانغ تشى أسطوانة مصفوفة ، وخرجت سلسلة من الرونيات الذهبية منها ، محاطة مباشرة بالدمية العنكبوت .
كما صعد تشانغ يان تشاو على الساحة القتالية ، وقال أنه لن يحجب أي شيء ، على الفور أخرج صابر موجة الدم . ضد لين مينغ ، كانت هذه هي المهارة الوحيدة التي يمكنه إستخدامها لهزمه .
خلال آخر لقاء قتالي لتجمع الفصائل القتالي ، كان التلميذ المباشر الذي لا يزال هنا و إحتل أعلى مرتبة هو أويانغ مينغ من فصيل أكاسيا ، الذي وصل إلى المركز الثالث . للوصول إلى المركز الثالث بعمر 17 سنة كان بالفعل غير طبيعي للغاية . في ذلك الوقت ، كان البطل والمتسابق في المركز الثاني أكبر من 20 عامًا ، وقد فقد مؤهلات المشاركة .
لم يقف لين مينغ بعيدًا عن تشانغ يان تشاو ، مع الرمح اللين الثقيل في يديه . كانت هذه المعركة مسابقة بين صابر ورمح . أراد أن يعتمد فقط على رمحه وأن يخوض معركة رائعة .
كان تشانغ يان تشاو يشعر وكأنه يستطيع سماع هالة نفسه التي يتم إختراقها ، وأن تلك الهالة التي أطلقها مثل موجات من الدم قد قطعت ببساطة بشفرة شديدة . ضحك وقال : “أن أستطيع مقابلة خصم مثلك خلال تجمع الفصائل القتالى هذا بالكامل ، يكفيني بالفعل! سأستخدم فقط ثلاث خطوات صابر . إذا لم أستطع الفوز ضدك ، فأنا سأعترف بالهزيمة!”
تقنيات الرمح الأساسية ضد القتل الثلاثي لملك الدم .
تم تقييد لين مينغ أيضا . كان واقفًا على المسرح ، تمامًا مثل الرمح نفسه . أخفى جسمه زخمًا متعرجًا بدا وكأنه يخترق السماء على الفور .
على الرغم من أن الأمر يبدو كما لو أن رمح لين مينغ كان له عيب كبير ، إلا أن تقنيات الرمح الأساسية قد خضعت لتطور جذري . لم تعد كما كانت عليه من قبل . كل ضربة رمح وحركة تحتوي على قوة الجبال والأنهار . وبسبب هذا ، لم تكن مهارات الرمح مهمة .
“همف ، أنت مجرد مصاصة كاملة . يعد فانغ تشي و هوو يانلو الأسوأ بين التلاميذ السبعة المباشرين ، فهو بشكل أساسي مجرد أطباق جانبية . هل يمكن حتى مقارنة مع تشانغ يان تشاو؟ هل تعرف ما هو القتل الثلاثي لملك الدم؟ قوة هذه التحركات الثلاثة ليست شيئًا يمكن أن يتخيله شخص مثلك . سيكون جيدا بالفعل إذا كان لين مينغ يستطيع الصمود في وجه ضربة الصابر الثانية!
وقف الإثنان على بعد 100 قدم .
“أنا … أعترف بالهزيمة”. كان فانغ تشى يلهث بشدة كما قال هذه الكلمات . إذا كان عليه أن يعترف بالهزيمة ، فإنه سيعترف بالهزيمة . ضد شخص قد لا يتمكن جيانغ باويون من هزيمته ، لم يكن هناك جدوى من إصابته بجروح شديدة لمجرد الظهور كأنه أحمق ، يندفع بعناد بينما الجميع ينظرون إليه .
فجأة ، إندلعت فجأة الهالة التي كان تشانغ يان تشاو يقمعها داخله فجأة . يمكن للمرء أن يرى موجات باهتة من الدم تتدحرج منه ، نيته القاتلة قادمة من جميع الإتجاهات . كان الأمر كما لو أن تلك النية القاتلة كانت تمحو السماء ، وكانت موجات الدم هذه كافية لإغراق أي شخص تحتها .
ترجمة : إبراهيم
تم تقييد لين مينغ أيضا . كان واقفًا على المسرح ، تمامًا مثل الرمح نفسه . أخفى جسمه زخمًا متعرجًا بدا وكأنه يخترق السماء على الفور .
…
كان تشانغ يان تشاو يشعر وكأنه يستطيع سماع هالة نفسه التي يتم إختراقها ، وأن تلك الهالة التي أطلقها مثل موجات من الدم قد قطعت ببساطة بشفرة شديدة . ضحك وقال : “أن أستطيع مقابلة خصم مثلك خلال تجمع الفصائل القتالى هذا بالكامل ، يكفيني بالفعل! سأستخدم فقط ثلاث خطوات صابر . إذا لم أستطع الفوز ضدك ، فأنا سأعترف بالهزيمة!”
بغض النظر عما إذا كان لين مينغ أو تشانغ يان تشاو ، فقد كان كلاهما فنانين قتاليين متفوقين في الهجمات القوية . إذا إلتقيا في ساحة المعركة ، فسوف يقتلون عشرات الآلاف . مع هؤلاء المتسابقين المؤهلين بأغلبية ساحقة ، كانت هذه المباراة تستحق المشاهدة حقًا .
لم يكن تشانغ يان تشاو متعجرفًا . كان الأمر مجرد أن هجمات القتل الثلاثية لملك الدم كانت تملك ثلاثة ضربات فقط . بعد إستخدام ضربات الصابر الثلاثة هذه ، سيستهلك أكثر من 70٪ من جوهره الحقيقي . إذا لم يستطع هزيمة لين مينغ بحلول ذلك الوقت ، فسيخسر المباراة بشكل أساسي .
كان لدى تشانغ يان تشاو الثقة المطلقة في السيف الثالث والأخير لملك الدم .
…
“حسنا! إجعل صابرك يتحرك!”
“أنت … أنت … لقد وصلت إلى عالم تكامل الجوهر؟ كيف … كيف يكون ذلك ممكنًا؟
مع هذا ، إتخذ لين مينغ موقف الجسر الحديد الأبدي يسد موقف النهر . في تلك اللحظة ، كانت هالته مثل جبل هادئ تماما ، لا ينضب وغير قابل للتغيير!
“من سيكون الفائز؟”
ترجمة : إبراهيم
أخذ أويانغ مينغ نفسا عميقا وشد قبضته بوعي . كان هذا هو عالم تكامل الجوهر! لم يكن تدريب موغو بويو سوى نصف خطوة لعالم الهوتيان ، وقد وصل إلى تكامل الجوهر!
بغض النظر عما إذا كان لين مينغ أو تشانغ يان تشاو ، فقد كان كلاهما فنانين قتاليين متفوقين في الهجمات القوية . إذا إلتقيا في ساحة المعركة ، فسوف يقتلون عشرات الآلاف . مع هؤلاء المتسابقين المؤهلين بأغلبية ساحقة ، كانت هذه المباراة تستحق المشاهدة حقًا .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
