بدء المسابقة النهائية
…
كاتشا!
…
لم يعد “فانغ تشى” يود التحدث بعد الآن ، قفز على خشبة المسرح ، مد أصابعه وهو يواجه جينغ شانيو. “سيتم تحديد هذه المباراة خلال خمسة أنفاس !” لقد استغرق لين مينغ 15 نفسًا لهزيمة جينغ شانيو ؛ لكن فانغ تشى أراد ان يحسم هذا في خمسة ، وهو ما يمثل ثلث وقت لين مينغ. كان هذا لإظهار قوة العباقرة الشباب في الوديان السبعة العميقة وأن الفنانين القتاليين من ال 36 دولة أدنى منهم.
“هل أنت غير مقتنع بما أقوله؟” ابتسم فانغ تشي بصوت ضعيف عندما لاحظ تعبير لين مينغ الغير مهذب إلى حد ما.
باه باه باه!
“إنها نتيجة رائعة بالفعل لتلميذ من ال36 دولة أن يكون لديه المؤهلات للوصول إلى أعلى 10 في أول لقاء فصائل قتالى له . على الرغم من أن موهبتك الطبيعية خارقة ، إلا أنه من المؤسف أن زراعتك منخفضة جدًا. ”
من بين الأشخاص الباقين ، كان العديد منهم من الشخصيات العظيمة داخل فصائلهم. طالما لديهم موارد كافية ، كانوا يأملون في اختراق عالم الزيان تيان!
حرك فانغ تشى لصابعه وهو يهز رأسه ، “انتظر حتى تصل قوتك إلى المرحله المتوسطه من تكثيف النبض وتحافظ على قدرتك على القتال فوق زراعتك. إذا كان بإمكانك القيام بذلك ، فستحصل على المؤهلات التي تجعلك تستحق أن تكون منافسي وقتها. لكن بالنسبة لبعض الأشخاص الآخرين ، فقد لا يكون ذلك كافياً! ”
تشي تشي تشي تشي تشي تشي!
تفاجأ لين مينغ. كان التلاميذ الأساسيون للوديان العميقة السبعة متعجرفين للغاية. كان فانغ تشى شخصًا فخورًا بشكل طبيعي ، ولكن من خلال كلماته ولكن بدا أنه اعترف بأنه كان أقل شأناً من الآخرين.
“فانغ تشى ، النصر!”
يمكن أن يكون هؤلاء “الأشخاص الآخرون” الذين ذكرهم غير طبيعيين للغاية.
صكت جينغ شانيو أسنانها. لم تفكر في أي هجوم ، ركزت كل شئ على دفاعها. لقد حفزت الجوهر الحقيقي داخل جسدها إلى أقصى الحدود! راهنت بكل شيء تملكه ، كان عليها أن تستمر حتى النفس الخامس!
لم يعد “فانغ تشى” يود التحدث بعد الآن ، قفز على خشبة المسرح ، مد أصابعه وهو يواجه جينغ شانيو. “سيتم تحديد هذه المباراة خلال خمسة أنفاس !” لقد استغرق لين مينغ 15 نفسًا لهزيمة جينغ شانيو ؛ لكن فانغ تشى أراد ان يحسم هذا في خمسة ، وهو ما يمثل ثلث وقت لين مينغ. كان هذا لإظهار قوة العباقرة الشباب في الوديان السبعة العميقة وأن الفنانين القتاليين من ال 36 دولة أدنى منهم.
صدمت جينغ تشانيو . حتى أنها لم تتوقع مثل هذا الحوار السخيف بينهما. إذا سمعهم تلاميذ الوديان السبعة العميقة ، فربما كانوا سيضحكون حتى يتدحرجون على الأرض.
“فانغ تشى ، يمكنك أن تفعل ذلك!”
لقد سألت ما إذا كان لين مينغ قد يفوز ، وليس إذا كان بإمكانه هزيمة فانغ تشي.
“دمرها في ثانية واحدة ، !”
أومأت جينغ شانيو برأسها بعناد.
عندما انتهى صوت فانغ تشي ، صاح الجمهور ببهجة. كان هذا هو موطن الوديان السبعة العميقة ، وكان هناك أيضًا العديد من تلاميذ الفصائل في الجمهور ، وكان لديهم انطباع جيد عن تلميذ فصيلهم المباشر ، فانغ تشي. بطبيعة الحال ، كان لديه أيضا شعبية عالية للغاية. على وجه الخصوص ، كان هناك الكثير من الناس الذين فقدوا قدرا كبيرا من المال بسبب لين مينغ وجينغ تشانيو ، وأرادوا التنفيس عن مشاعرهم.
عند إعلان الحكم ، مرت خمسة أنفاس فقط .
في هذا الوقت ، كانت جينغ شانيو تستخدم غطاء وجه جديدًا. لم يكن لديها أي رد فعل ، حتى عند رؤية الدعم الساحق من جانب واحد . كان لديها نفس الدفاع المطلق الذي أحاط بها عندما قاتلت لين مينغ ، باستثناء أن هذه المرة كان أكثر سمكا. كانت تنوي إحباط فانغ تشى تماما بسبب النظر إليها بإستهزاء .
هههه ، انه حقا تلميذ فصيل المصفوفات المباشر. الاخ المتدرب الاكبر فانغ مدهش للغاية! ”
لقد كانت تعلم أنها أقل شأناً من فانغ تشي ، لكنها لن تسمح له بإنهاء هذه المباراة بسهولة في خمس أنفاس.
الان بعد أن خسرت أخت جينغ شانيو . خمنت جينغ شانيو أنها وتوأمها سينتهي بهم المطاف في الترتيب النهائي بين 20 و 40 .الشخص الوحيد الذي استطاع أن يمثل ال 36 دولة هو شخص واحد ، لين مينغ!
“المباراة ، بدأ!”
ابتسم لين مينغ والتف للمغادرة. لقد جاء فقط للتعبير عن تعازيه المهذبة لشخص كان في السابق منافسه.
عندما أعلن الحكم بداية المباراة ، التفت أصابع فانغ تشى العشرة بسرعة بسرعة مرعبة حيث شكل رمزًا ذهبيًا . كانت السرعة التي شكل بها أختامه ضبابية ، وفي نفس الوقت ، اندفع 100 رمز من يد فانغ تشى واندفع نحو جينغ شانيو.
“فانغ تشى ، يمكنك أن تفعل ذلك!”
خلال نفس الثانية ، كانت كل هذه الرموز الذهبية تحيط تمامًا بجينغ شانيو. في وسط هذه الطاقة الخطيرة ، لم تستطع جينغ شانيو أن تبتسم وتقوى الدرع الذي كان يحرسها بكل ما لديها. كانت فنانة قتاليه من 36 دولة. في مواجهة تلميذ من الوديان السبعة العميقة الذي نظر إليها بإزدراء ، لم تستطع إلا قمع الغضب في قلبها.
كانت تشين شينغ شوان سعيده أيضًا بالحصول على 120 حجر جوهر حقيقي كمكافأة. لقد راهنت بـ 20 حجر جوهر حقيقي على لين مينغ للفوز عندما كان معدل فوزه 1: 6. بعد فوز لين مينغ ، حصلت على 100 حجر. كان 100 حجر جوهري حقيقي يساوي 100000 عملة ذهبيه! كان هذا مبلغًا كبيرًا من المال حتى لشخص مثل تشين شينغ شوان.
في هذا الوقت ، كان لدى جينغ شانيو فكرة واحدة فقط في أذهانها ، وكان ذلك عدم السماح لفانغ تشي بالفوز بسهولة. كانت الان تقاتل من أجل شرف ال 36 دولة!
“أقصد اذا كنت تستطيع هزيمة فانغ تشى”.
“قفل المثمن الذهبي!”
…
قام فانغ تشي بربط يديه معًا ، وتجمع مئات الرموز الذهبية التي أحاطت بـ “جينج شانيو” في ثماني صفائف و ضربت درع حماية جينغ تشانيو!
“هل أنت بخير؟” يمكن أن يشعر لين مينغ بشعور جينغ شانيو في هذا الوقت. لقد خسرت بشكل يائس ، ومع ذلك كانت لا تزال تعاني بشدة. بصفتها امرأة فخورة في دولة النعمة ، يمكن تخيل الضرر الذي لحق بتقدير جينغ تشانيو.
كاتشا!
“هل أنت بخير؟” يمكن أن يشعر لين مينغ بشعور جينغ شانيو في هذا الوقت. لقد خسرت بشكل يائس ، ومع ذلك كانت لا تزال تعاني بشدة. بصفتها امرأة فخورة في دولة النعمة ، يمكن تخيل الضرر الذي لحق بتقدير جينغ تشانيو.
تم اهتزاز قشرة البيضة الواقية بشكل غير مرئي ، وبدأت بالتشوه !
اصبحت جينغ شانيو شاحبه ، وارتفع الجوهر الحقيقي داخل جسدها. خلال تلك الثانية ، كان درعها سينفجر تقريبا !
اصبحت جينغ شانيو شاحبه ، وارتفع الجوهر الحقيقي داخل جسدها. خلال تلك الثانية ، كان درعها سينفجر تقريبا !
كان هذا حدثًا لم يسبق له مثيل في تاريخ المملكة .
“مم؟” سخر فانغ تشى. يبدو أن درع خصمه فاق خياله.
خلال نفس الثانية ، كانت كل هذه الرموز الذهبية تحيط تمامًا بجينغ شانيو. في وسط هذه الطاقة الخطيرة ، لم تستطع جينغ شانيو أن تبتسم وتقوى الدرع الذي كان يحرسها بكل ما لديها. كانت فنانة قتاليه من 36 دولة. في مواجهة تلميذ من الوديان السبعة العميقة الذي نظر إليها بإزدراء ، لم تستطع إلا قمع الغضب في قلبها.
“تشكيل سيف الجنة والأرض !”
ومع ذلك ، لم يطرح لين مينغ أي أسئلة. حتى بعد أن أوضحت ان السؤال حول فانغ تشي ، كان رده لا يزال كما هو ، انه سيفوز !”
دفع فانغ تشى يده! طار 36 من ريشة ضوء من جسده وهبطت بالقرب من جينغ تشانيو.
“فانغ تشى ، يمكنك أن تفعل ذلك!”
بدا أن ضوء السيف كان متموجًا ، كما لو كان الهواء نفسه يتم قطعه بواسطة السيوف. اخترقت طاقة السيف الحادة دفاع جينغ شانيو!
“لين مينغ ، عليك أن تفوز!” تحدثت جينغ شانيو ببطء ، وشددت على كل كلمه .
تشي تشي تشي تشي تشي تشي!
من بين الأشخاص الباقين ، كان العديد منهم من الشخصيات العظيمة داخل فصائلهم. طالما لديهم موارد كافية ، كانوا يأملون في اختراق عالم الزيان تيان!
في تلك اللحظة ، اخترقت شفرات الضوء الـ 36 حماية جينغ شانيو !
تردد صوت الجمهور مع هتافات مدوية ، خاصة من تلاميذ فصيل المصفوفات. حتى أن العديد من التلاميذ في الوديان السبعة العميقة أسقطوا تواضعهم وأطلقوا صرخات تشجيع واضحة.
لقد مرت ثلاثة أنفاس فقط!
وإلى جانب لينغ سين ، دخل وانغ مو من فريق دوله هو لو تشاو يانغ من دولة الشمس الشرقيه الى المستوى الثالث.
صكت جينغ شانيو أسنانها. لم تفكر في أي هجوم ، ركزت كل شئ على دفاعها. لقد حفزت الجوهر الحقيقي داخل جسدها إلى أقصى الحدود! راهنت بكل شيء تملكه ، كان عليها أن تستمر حتى النفس الخامس!
تفاجأ لين مينغ قليلا. فجأة ، ابتسم وأومئ برأسه ، “أجل ، يمكنني!”
تشوهت قشرة البيضة الواقية بشدة ، ويبدو أن طاقة السيف اصبحت تتباطأ. ومع ذلك ، في غمضة عين ، كان قد تم بالفعل الضغط على جينغ شانيو إلى الحد الأقصى. عندما استخدمت زى لينغ الشفرات 36 لضربها ، تم تبديدها بسبب حماية جينغ تشانيو . ولكن الآن ، حدث العكس! كانت طاقة السيف لفانغ تشى قوية للغاية ، وفى نفس الوقت اخترقت سيوفه من خلال حمايتها!
انتهت الجولة الثانية من مباريات المجموعات بعد الظهر. في ذلك الوقت ، كان جميع المتسابقين قادرين على الراحة ليلا. في اليوم التالي ، ستبدأ البطولة النهائية!
باه باه باه!
عند التفكير في هذا ، تجمدت جينغ تشانيو . لم تكن تعرف السبب ، لكن لديها غريزة بداخلها كانت تثق في لين مينغ. ربما كان ذلك بسبب ثقته ، أو ربما كان بسبب مشاعر جينغ شانيو الخفية ، ولكن بغض النظر عن السبب ، كان لين مينغ الآن المتسابق الوحيد من بين ال 36 دولة الغير مهزوم .
على الرغم من أنه لم يتم كسر درع قشرة البيضة الواقية ، إلا أن الـ 36 ريشة الخفيفة قد اخترقتها بالفعل ، واندفعت إلى جينغ تشانيو من جميع الاتجاهات. فقط بأمر من فانغ تشي ، سيتم قطع جينغ تشانيو إلى قطع!
عند إعلان الحكم ، مرت خمسة أنفاس فقط .
“فانغ تشى ، النصر!”
في الواقع ، من بين التلاميذ المباشرين فى الوديان السبعة ، باستثناء تلميذ فصيل الدمى الغريب ، كان جميع التلاميذ الستة المباشرين موضع ترحيب كبير وشعبية بين الفتيات. حتى اويانغ مينج من فصيل أكاسيا الذي كان يعرف كفتى لعوب لم يكن مختلفًا. كانت هناك فتيات كثيرات يحلمن بالزواج منه ولو يوم واحد ؛ حتى أن تكون محظية سيكون أمرًا رائعًا ، لأن ذلك سيؤدي إلى زيادة كبيرة في الموارد التي ستحصل عليها.
عند إعلان الحكم ، مرت خمسة أنفاس فقط .
“المباراة ، بدأ!”
“خمسة انفاس فقط!”
كان هناك سبعة تلاميذ مباشرين ، ثلاثة إلى أربعة تلاميذ رئيسيين ، بالإضافة إلى تلاميذ آخرين مؤثرين. في المجموع ، كان هؤلاء 18 شخصًا في المجموع.
هههه ، انه حقا تلميذ فصيل المصفوفات المباشر. الاخ المتدرب الاكبر فانغ مدهش للغاية! ”
امتلأت هذه الإجابة بثقة كاملة ومطلقة. هذا يعني أن فانغ تشى كان مجرد واحد من الخصوم الذين سيهزمهم ، وأنه سيكون “الأول”!
تردد صوت الجمهور مع هتافات مدوية ، خاصة من تلاميذ فصيل المصفوفات. حتى أن العديد من التلاميذ في الوديان السبعة العميقة أسقطوا تواضعهم وأطلقوا صرخات تشجيع واضحة.
وهكذا ، من بين جميع تلاميذ 36 دولة ، تمكن ستة منهم من الدخول في أفضل 100 تصنيف في اجتماع الفصائل القتالي. من بين هؤلاء ، كان لدى مملكة ثروة السماء تلميذين ، واحتل لين مينغ المرتبة الأولى بين ال 36 دولة.
في الواقع ، من بين التلاميذ المباشرين فى الوديان السبعة ، باستثناء تلميذ فصيل الدمى الغريب ، كان جميع التلاميذ الستة المباشرين موضع ترحيب كبير وشعبية بين الفتيات. حتى اويانغ مينج من فصيل أكاسيا الذي كان يعرف كفتى لعوب لم يكن مختلفًا. كانت هناك فتيات كثيرات يحلمن بالزواج منه ولو يوم واحد ؛ حتى أن تكون محظية سيكون أمرًا رائعًا ، لأن ذلك سيؤدي إلى زيادة كبيرة في الموارد التي ستحصل عليها.
امتلأت هذه الإجابة بثقة كاملة ومطلقة. هذا يعني أن فانغ تشى كان مجرد واحد من الخصوم الذين سيهزمهم ، وأنه سيكون “الأول”!
قامت جينغ تشانيو بإزالة الدرع الواقي ونزلت من الحلبة. تحت وابل الاستهجان الذي لا نهاية له من جمهور العدو ، كان شعورها بالضعف والارتباك لا يوصف.
كان هناك سبعة تلاميذ مباشرين ، ثلاثة إلى أربعة تلاميذ رئيسيين ، بالإضافة إلى تلاميذ آخرين مؤثرين. في المجموع ، كان هؤلاء 18 شخصًا في المجموع.
بصفتها امرأة فخورة نشأت تحت هالة كونها عبقريه سماويه ، و كانت تمثل شرف ال 36 دولة . ومع ذلك ، فإن نتيجة هذه المباراة كانت … قال الخصم إنه سينهي المباراة في خمسة أنفاس ، وأنه أنهى الأمر حقًا في خمسة أنفاس. بغض النظر عن مدى صعوبة المحاولة ، كانت غير قادرة على تغيير هذا. لم تتمكن حتى من إجباره على استخدام كامل قوته ، هل كان الفرق في قوتهم عظيم حقًا؟
“المباراة ، بدأ!”
وبينما نظرت عن غير قصد ، رأت لين مينغ يقف على الجانب ، وكانت يديه خلف ظهره. كان تعبيره مثل شخص عادي وغير مهتم.
“هل أنت غير مقتنع بما أقوله؟” ابتسم فانغ تشي بصوت ضعيف عندما لاحظ تعبير لين مينغ الغير مهذب إلى حد ما.
لين مينغ …
…
بعد رؤية قوة فانغ تشى الهائلة بأم عينيه ، كيف يمكنه الحفاظ على هذا التعبير الهادئ؟ أي نوع من البطاقات كان لديه بين يديه؟ هل سيكون قادرا على هزيمة فانغ تشى؟
باه باه باه!
لم تصدق جينغ تشانيو ذلك. ربما كان لين مينغ مجرد شخص كان غير راغب في الاعتراف بالهزيمة. قد يصل إلى القمة ، لكن إذا فعل ذلك ، فإنه سيتصادم حتماً مع تلاميذ الوديان السبعة العميقة!
…
“هل أنت بخير؟” يمكن أن يشعر لين مينغ بشعور جينغ شانيو في هذا الوقت. لقد خسرت بشكل يائس ، ومع ذلك كانت لا تزال تعاني بشدة. بصفتها امرأة فخورة في دولة النعمة ، يمكن تخيل الضرر الذي لحق بتقدير جينغ تشانيو.
أما بالنسبة لينغ سين ، فقد فاز في مباريتين من بين مبارياته الثمانية وخسر ستة. دخل أخيرًا المستوى الثالث.
أومأت جينغ شانيو برأسها بعناد.
تفاجأ لين مينغ. كان التلاميذ الأساسيون للوديان العميقة السبعة متعجرفين للغاية. كان فانغ تشى شخصًا فخورًا بشكل طبيعي ، ولكن من خلال كلماته ولكن بدا أنه اعترف بأنه كان أقل شأناً من الآخرين.
ابتسم لين مينغ والتف للمغادرة. لقد جاء فقط للتعبير عن تعازيه المهذبة لشخص كان في السابق منافسه.
كان الشخص التاسع عشر تشانغ يان تشاو. وقد جاء من عائلة تشانغ ، إحدى عائلات الزراعة الـ 16. كان لعائلة تشانغ تاريخ مذهل يعود إلى 3000 عام ؛ قيل إن أول رئيس لعائلة تشانغ هو الذي أسس مؤسسة عائلته بيديه كان سيدًا فى دوران النواة ! ولكن بغض النظر عن ماضيهم ، فإن عائلة تشانغ قد انخفضت إلى حد كبير منذ عهدهم. ومع ذلك ، حافظوا على تراثهم العميق وإرثهم. كان لعائلة تشانغ عائلة سيدان في عالم الزيان تيان يقودان العائله ، حتى أن الوديان السبعة العميقة كان عليها أن تولي بعض الاحترام لعائلة تشانغ.
في هذه اللحظة ، تحدثت جينغ شانيو فجأة ، “لين مينغ!”
لم يعد “فانغ تشى” يود التحدث بعد الآن ، قفز على خشبة المسرح ، مد أصابعه وهو يواجه جينغ شانيو. “سيتم تحديد هذه المباراة خلال خمسة أنفاس !” لقد استغرق لين مينغ 15 نفسًا لهزيمة جينغ شانيو ؛ لكن فانغ تشى أراد ان يحسم هذا في خمسة ، وهو ما يمثل ثلث وقت لين مينغ. كان هذا لإظهار قوة العباقرة الشباب في الوديان السبعة العميقة وأن الفنانين القتاليين من ال 36 دولة أدنى منهم.
“مم؟ ما الأمر؟ “حرك لين مينغ رأسه. لدهشته ، كانت جينغ شانيو تبدو متحمسه إلى حد ما.
“دمرها في ثانية واحدة ، !”
ترددت جينغ شانيو ، وحركت شفتيها الحمراء وسألته ، “أنت … هل يمكنك الفوز؟”
“فانغ تشى ، النصر!”
تفاجأ لين مينغ قليلا. فجأة ، ابتسم وأومئ برأسه ، “أجل ، يمكنني!”
بعد رؤية قوة فانغ تشى الهائلة بأم عينيه ، كيف يمكنه الحفاظ على هذا التعبير الهادئ؟ أي نوع من البطاقات كان لديه بين يديه؟ هل سيكون قادرا على هزيمة فانغ تشى؟
لم يسأل حتى من الذي يحتاج إلى الفوز ضده .
إلى جانب التلاميذ المباشرين ، كان هناك ثلاثة أو أربعة تلاميذ أساسيين من الفصائل السبع. هؤلاء الأفراد كانوا أقل شأنا من التلاميذ المباشرين. على سبيل المثال ، كان جيانغ لانجيان أحدهم. كان هناك العديد من التلاميذ من الوديان السبعة العميقة التي اعتبزت أن جيانغ لانجيان كسيد قتالى يساوي التلاميذ السبعة المباشرين.
“أقصد اذا كنت تستطيع هزيمة فانغ تشى”.
وهكذا ، من بين جميع تلاميذ 36 دولة ، تمكن ستة منهم من الدخول في أفضل 100 تصنيف في اجتماع الفصائل القتالي. من بين هؤلاء ، كان لدى مملكة ثروة السماء تلميذين ، واحتل لين مينغ المرتبة الأولى بين ال 36 دولة.
“نفس الإجابة!”
أما بالنسبة لينغ سين ، فقد فاز في مباريتين من بين مبارياته الثمانية وخسر ستة. دخل أخيرًا المستوى الثالث.
صدمت جينغ تشانيو . حتى أنها لم تتوقع مثل هذا الحوار السخيف بينهما. إذا سمعهم تلاميذ الوديان السبعة العميقة ، فربما كانوا سيضحكون حتى يتدحرجون على الأرض.
في الواقع ، من بين التلاميذ المباشرين فى الوديان السبعة ، باستثناء تلميذ فصيل الدمى الغريب ، كان جميع التلاميذ الستة المباشرين موضع ترحيب كبير وشعبية بين الفتيات. حتى اويانغ مينج من فصيل أكاسيا الذي كان يعرف كفتى لعوب لم يكن مختلفًا. كانت هناك فتيات كثيرات يحلمن بالزواج منه ولو يوم واحد ؛ حتى أن تكون محظية سيكون أمرًا رائعًا ، لأن ذلك سيؤدي إلى زيادة كبيرة في الموارد التي ستحصل عليها.
لقد سألت ما إذا كان لين مينغ قد يفوز ، وليس إذا كان بإمكانه هزيمة فانغ تشي.
“إنها نتيجة رائعة بالفعل لتلميذ من ال36 دولة أن يكون لديه المؤهلات للوصول إلى أعلى 10 في أول لقاء فصائل قتالى له . على الرغم من أن موهبتك الطبيعية خارقة ، إلا أنه من المؤسف أن زراعتك منخفضة جدًا. ”
ومع ذلك ، لم يطرح لين مينغ أي أسئلة. حتى بعد أن أوضحت ان السؤال حول فانغ تشي ، كان رده لا يزال كما هو ، انه سيفوز !”
لم تصدق جينغ تشانيو ذلك. ربما كان لين مينغ مجرد شخص كان غير راغب في الاعتراف بالهزيمة. قد يصل إلى القمة ، لكن إذا فعل ذلك ، فإنه سيتصادم حتماً مع تلاميذ الوديان السبعة العميقة!
امتلأت هذه الإجابة بثقة كاملة ومطلقة. هذا يعني أن فانغ تشى كان مجرد واحد من الخصوم الذين سيهزمهم ، وأنه سيكون “الأول”!
تفاجأ لين مينغ. كان التلاميذ الأساسيون للوديان العميقة السبعة متعجرفين للغاية. كان فانغ تشى شخصًا فخورًا بشكل طبيعي ، ولكن من خلال كلماته ولكن بدا أنه اعترف بأنه كان أقل شأناً من الآخرين.
ما الذى يريد لين مينغ أن يفعله ؟ ايريد النضال من أجل الخمسة الأوائل ، لكن الثلاثة الأوائل؟
في هذا الوقت ، كان لدى جينغ شانيو فكرة واحدة فقط في أذهانها ، وكان ذلك عدم السماح لفانغ تشي بالفوز بسهولة. كانت الان تقاتل من أجل شرف ال 36 دولة!
عند التفكير في هذا ، تجمدت جينغ تشانيو . لم تكن تعرف السبب ، لكن لديها غريزة بداخلها كانت تثق في لين مينغ. ربما كان ذلك بسبب ثقته ، أو ربما كان بسبب مشاعر جينغ شانيو الخفية ، ولكن بغض النظر عن السبب ، كان لين مينغ الآن المتسابق الوحيد من بين ال 36 دولة الغير مهزوم .
لم يسأل حتى من الذي يحتاج إلى الفوز ضده .
الان بعد أن خسرت أخت جينغ شانيو . خمنت جينغ شانيو أنها وتوأمها سينتهي بهم المطاف في الترتيب النهائي بين 20 و 40 .الشخص الوحيد الذي استطاع أن يمثل ال 36 دولة هو شخص واحد ، لين مينغ!
اصبحت جينغ شانيو شاحبه ، وارتفع الجوهر الحقيقي داخل جسدها. خلال تلك الثانية ، كان درعها سينفجر تقريبا !
“لين مينغ ، عليك أن تفوز!” تحدثت جينغ شانيو ببطء ، وشددت على كل كلمه .
قام فانغ تشي بربط يديه معًا ، وتجمع مئات الرموز الذهبية التي أحاطت بـ “جينج شانيو” في ثماني صفائف و ضربت درع حماية جينغ تشانيو!
“مم. على الأقل ، سأهزم فانغ تشي. ”
في مواجهة خصوم مثلهم ، خشي من أن مبارياته لن تكون بهذه السهولة!
لم يكن لين مينغ متعجرفًا أو غبيًا. حتى لو كان شخص فخور مثل فانغ تشى اعترف بأن التلاميذ السبعة المباشرين الآخرين كانوا متفوقين عليه ، فإن هذا يعني أن التباين بينهم كبير جدًا.
بدا أن ضوء السيف كان متموجًا ، كما لو كان الهواء نفسه يتم قطعه بواسطة السيوف. اخترقت طاقة السيف الحادة دفاع جينغ شانيو!
في مواجهة خصوم مثلهم ، خشي من أن مبارياته لن تكون بهذه السهولة!
“هل أنت غير مقتنع بما أقوله؟” ابتسم فانغ تشي بصوت ضعيف عندما لاحظ تعبير لين مينغ الغير مهذب إلى حد ما.
بعد أن ابتعد عن جينغ تشانيو ، فقد حان وقت الغداء. الآن بعد أن تم تسوية كل مباراة جماعية أخرى بشكل أساسي ، كانت جينغ شانيو ولين مينغ هم الوحيدين الذين دخلوا في المستوى الأول من ال36 دولة.
في الواقع ، من بين التلاميذ المباشرين فى الوديان السبعة ، باستثناء تلميذ فصيل الدمى الغريب ، كان جميع التلاميذ الستة المباشرين موضع ترحيب كبير وشعبية بين الفتيات. حتى اويانغ مينج من فصيل أكاسيا الذي كان يعرف كفتى لعوب لم يكن مختلفًا. كانت هناك فتيات كثيرات يحلمن بالزواج منه ولو يوم واحد ؛ حتى أن تكون محظية سيكون أمرًا رائعًا ، لأن ذلك سيؤدي إلى زيادة كبيرة في الموارد التي ستحصل عليها.
أما بالنسبة لينغ سين ، فقد فاز في مباريتين من بين مبارياته الثمانية وخسر ستة. دخل أخيرًا المستوى الثالث.
“مم؟” سخر فانغ تشى. يبدو أن درع خصمه فاق خياله.
وإلى جانب لينغ سين ، دخل وانغ مو من فريق دوله هو لو تشاو يانغ من دولة الشمس الشرقيه الى المستوى الثالث.
خلال نفس الثانية ، كانت كل هذه الرموز الذهبية تحيط تمامًا بجينغ شانيو. في وسط هذه الطاقة الخطيرة ، لم تستطع جينغ شانيو أن تبتسم وتقوى الدرع الذي كان يحرسها بكل ما لديها. كانت فنانة قتاليه من 36 دولة. في مواجهة تلميذ من الوديان السبعة العميقة الذي نظر إليها بإزدراء ، لم تستطع إلا قمع الغضب في قلبها.
وهكذا ، من بين جميع تلاميذ 36 دولة ، تمكن ستة منهم من الدخول في أفضل 100 تصنيف في اجتماع الفصائل القتالي. من بين هؤلاء ، كان لدى مملكة ثروة السماء تلميذين ، واحتل لين مينغ المرتبة الأولى بين ال 36 دولة.
صكت جينغ شانيو أسنانها. لم تفكر في أي هجوم ، ركزت كل شئ على دفاعها. لقد حفزت الجوهر الحقيقي داخل جسدها إلى أقصى الحدود! راهنت بكل شيء تملكه ، كان عليها أن تستمر حتى النفس الخامس!
كان هذا حدثًا لم يسبق له مثيل في تاريخ المملكة .
ابتسم لين مينغ والتف للمغادرة. لقد جاء فقط للتعبير عن تعازيه المهذبة لشخص كان في السابق منافسه.
كانت تشين شينغ شوان سعيده أيضًا بالحصول على 120 حجر جوهر حقيقي كمكافأة. لقد راهنت بـ 20 حجر جوهر حقيقي على لين مينغ للفوز عندما كان معدل فوزه 1: 6. بعد فوز لين مينغ ، حصلت على 100 حجر. كان 100 حجر جوهري حقيقي يساوي 100000 عملة ذهبيه! كان هذا مبلغًا كبيرًا من المال حتى لشخص مثل تشين شينغ شوان.
اصبحت جينغ شانيو شاحبه ، وارتفع الجوهر الحقيقي داخل جسدها. خلال تلك الثانية ، كان درعها سينفجر تقريبا !
……………………….
لين مينغ …
انتهت الجولة الثانية من مباريات المجموعات بعد الظهر. في ذلك الوقت ، كان جميع المتسابقين قادرين على الراحة ليلا. في اليوم التالي ، ستبدأ البطولة النهائية!
“فانغ تشى ، يمكنك أن تفعل ذلك!”
كانت المجموعة الأولى تضم 30 شخصًا ، منهم 20 ما زالوا غير مهزومين. من هؤلاء الأشخاص العشرين ، كان سبعة منهم من التلاميذ المباشرين. ولن يلتقي هؤلاء التلاميذ السبعة في المباراة قبل المواجهة النهائية .
“مم. على الأقل ، سأهزم فانغ تشي. ”
إلى جانب التلاميذ المباشرين ، كان هناك ثلاثة أو أربعة تلاميذ أساسيين من الفصائل السبع. هؤلاء الأفراد كانوا أقل شأنا من التلاميذ المباشرين. على سبيل المثال ، كان جيانغ لانجيان أحدهم. كان هناك العديد من التلاميذ من الوديان السبعة العميقة التي اعتبزت أن جيانغ لانجيان كسيد قتالى يساوي التلاميذ السبعة المباشرين.
كان هناك سبعة تلاميذ مباشرين ، ثلاثة إلى أربعة تلاميذ رئيسيين ، بالإضافة إلى تلاميذ آخرين مؤثرين. في المجموع ، كان هؤلاء 18 شخصًا في المجموع.
من بين الأشخاص الباقين ، كان العديد منهم من الشخصيات العظيمة داخل فصائلهم. طالما لديهم موارد كافية ، كانوا يأملون في اختراق عالم الزيان تيان!
ومع ذلك ، لم يطرح لين مينغ أي أسئلة. حتى بعد أن أوضحت ان السؤال حول فانغ تشي ، كان رده لا يزال كما هو ، انه سيفوز !”
كان هناك سبعة تلاميذ مباشرين ، ثلاثة إلى أربعة تلاميذ رئيسيين ، بالإضافة إلى تلاميذ آخرين مؤثرين. في المجموع ، كان هؤلاء 18 شخصًا في المجموع.
“هل أنت بخير؟” يمكن أن يشعر لين مينغ بشعور جينغ شانيو في هذا الوقت. لقد خسرت بشكل يائس ، ومع ذلك كانت لا تزال تعاني بشدة. بصفتها امرأة فخورة في دولة النعمة ، يمكن تخيل الضرر الذي لحق بتقدير جينغ تشانيو.
كان الشخص التاسع عشر تشانغ يان تشاو. وقد جاء من عائلة تشانغ ، إحدى عائلات الزراعة الـ 16. كان لعائلة تشانغ تاريخ مذهل يعود إلى 3000 عام ؛ قيل إن أول رئيس لعائلة تشانغ هو الذي أسس مؤسسة عائلته بيديه كان سيدًا فى دوران النواة ! ولكن بغض النظر عن ماضيهم ، فإن عائلة تشانغ قد انخفضت إلى حد كبير منذ عهدهم. ومع ذلك ، حافظوا على تراثهم العميق وإرثهم. كان لعائلة تشانغ عائلة سيدان في عالم الزيان تيان يقودان العائله ، حتى أن الوديان السبعة العميقة كان عليها أن تولي بعض الاحترام لعائلة تشانغ.
“قفل المثمن الذهبي!”
ترجمة PEKA
وبينما نظرت عن غير قصد ، رأت لين مينغ يقف على الجانب ، وكانت يديه خلف ظهره. كان تعبيره مثل شخص عادي وغير مهتم.
وإلى جانب لينغ سين ، دخل وانغ مو من فريق دوله هو لو تشاو يانغ من دولة الشمس الشرقيه الى المستوى الثالث.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
