الثنائي جنيغ تشان
الفصل 249 – الثنائي جنيغ تشان
هذا كان متوقعا بالفعل. غمغم الجمهور فقط حول مدى قوة التلميذ المباشر وانتظر المباراة القادمة.
…
نظرًا لأن السرعة كانت كبيرة جدًا، فقد رسمت الحزم الضوئية سلسلة من أقواس قزح في الهواء أثناء خروجها مع الصفير الحاد التي تولد الوخز بفروة الرأس.
…
صدمت شفرات الضوء ضد الحاجز السميك وواجهت مقاومة هائلة، حيث اقتربت على الفور من التوقف. وفي الوقت نفسه، تسببت ريش الضوء أيضًا في ذوبان قشر البيض سريعًا.
…
في هذه اللحظة، قاطع صوت الحكم أفكار لين مينغ.
استدار لين مينغ ليرى أن المتحدث كان في الواقع جيانغ لانجيان. على الرغم من أن لين مينغ لم يعرفه حقًا، إلا أنه كان بإمكانه أن يقول أن جيانغ لانجيان كان شخصًا يتمتع بإحساس واسع ودقيق جدًا بالحكم؛ ولن يسهل تسمية شخص ما بأنه “موهبة”.
هذا كان متوقعا بالفعل. غمغم الجمهور فقط حول مدى قوة التلميذ المباشر وانتظر المباراة القادمة.
ضحك لين مينغ وابتسم وهو يتحدث “مثير للاهتمام. إذا كانت المرحلة الأولى للمجموعة هي قتال زوج وزوجة، فإن هذه المرحلة الثانية هي في الحقيقة تجمع للسادة!”
كان هذا لأن جينغ تشان يو قوية جدا ببساطة!
نظر جيانغ لانجيان إلى لين مينغ فجأة وأجاب، “مجموعتك قوية جدًا، لكن يبدو أنك واثق من نفسك”.
حبة الصاعقة الصغيرة أنقذت حياة لين مينغ.
في المجموعة السابعة، كان هناك فانغ تشي و بي تينغهوي وجينغ تشان يو وزي لينغ. مع لين مينغ، كانوا خمسة. هؤلاء الخمسة كانوا يتنافسون على ثلاثة مواقع. ومع ذلك، يمكن بالفعل اعتبار مكان فانغ تشى مضمونًا. اعتقد جيانغ لانجيان أن لين مينغ سيكون مهيبًا للغاية أمام هؤلاء الخبراء، لكنه لم يتوقع أن يضحك لين مينغ بمرح. إما أن لين مينغ استسلم كليًا عند الدخول إلى المستوى الأول، أو كان لديه ثقة كبيرة في قوته. بالنسبة لجيانغ لانجيان، فقد اعتقد أن لين مينغ كان جزءًا من الأخير.
“من برأيك سيفوز، جينغ شانيو أو زي لينغ؟ سأل لين مينغ جيانغ لانجيان.
لين مينغ، من بين هذه الفصائل السبع، كان أكثر اهتمامًا بفصيل الصفيف. عندما حصل على جزء الذاكرة للشيخ الثاني، كان قد حصل أيضًا على ذكريات شيخ باعتباره سيد الصفيف. لسوء الحظ، كانت تدريب لين مينغ ببساطة أقل من أن تستخدم أيًا من ذكريات سيد الصفيف، وبالتالي، لم يكن قادرًا على ممارستها.
هز جيانغ لانجيان رأسه. “ما زالوا لم يكشفوا عن قوتهم الحقيقية. ليس ذلك فحسب، ولكن بما أن كلاهما وصل إلى هذه المرحلة من خلال تحقيق انتصارات كاملة، لا أعرف ما الذي يجب توقعه”.
بالنسبة إلى لين مينغ، بدا أن نظام تشكيل الصفيف في فصيل الصفيف يمكن أن يلعب دورًا أكبر بكثير بالنسبة له الحالي.
كان هناك أربعة أو خمسة أشخاص في كل مجموعة حققوا النصر الكامل في المرحلة الأخيرة. في المجموعة السابعة كان هناك خمسة. وهؤلاء الخمسة هم لين مينغ، وفانغ تشي، وبي تينغهوا، وجينغ شانيو، وزي لينغ.
كانت الساحة القتالية محاطة بتشكيل مجموعة خيالية بحيث لا يشعر الجمهور في الخارج بالحرارة المحترقة لهذا التنين الناري. ومع ذلك، من الطريقة التي تم فيها تحريف الضوء حول تنين اللهب، يمكن للمرء أن يتخيل مدى سخونة الجو.
ومع ذلك، بعد مرحلة المجموعات هذه، على الأكثر، يمكن أن يكون هناك مشاركان فقط قد يظلان غير مهزومين.
قلبت جينغ شانيو يديها لتتكثف سلسلة من الظلال من أصابعها وتطير في الهواء، مغطيةً السماء.
عندما تحدث الاثنان، بدأت المعركة على الساحة القتالية بالفعل.
هز جيانغ لانجيان رأسه. “ما زالوا لم يكشفوا عن قوتهم الحقيقية. ليس ذلك فحسب، ولكن بما أن كلاهما وصل إلى هذه المرحلة من خلال تحقيق انتصارات كاملة، لا أعرف ما الذي يجب توقعه”.
كانت هذه معركة غريبة للغاية. منذ البداية، لم يتمكن الجمهور من رؤية مكان وجود زي لينغ. لم يروا سوى الأضواء الوامضة تمامًا مثل الجمال السماوي الذي ينثر الأزهار، يغمض أعينهم.
“اخسري! ”
ومع ذلك، كان لين مينغ قادراً على الاعتماد على إدراكه القوي من أجل رؤية ما كان يحدث في الساحة القتالية بوضوح. لوحت زي لينغ بين ذراعيها لإنشاء ستة حواف حادة. بدت هذه الحواف لطيفة عند إطلاقها للضوء، لكن كل واحد كان قادرًا على تدمير فنانين عسكريين في وقت مبكر من تكثيف النبض.
كما سمع لين مينغ اسم فانغ تشي، لم يستطع إلا أن يدفع القليل من الاهتمام. الفصائل السبعة للوديا السبعة كانت على التوالي فصيل السيف، فصيل الصفيف، فصيل الدمى، فصيل كلا من القانون، فصيل الأكاسيا، فصيل التكرير، وفصيل الوهم.
نظرًا لأن السرعة كانت كبيرة جدًا، فقد رسمت الحزم الضوئية سلسلة من أقواس قزح في الهواء أثناء خروجها مع الصفير الحاد التي تولد الوخز بفروة الرأس.
كان هذا لأن جينغ تشان يو قوية جدا ببساطة!
“التلاعب بقوة الضوء حقًا قدرة غامضة ومدهشة للغاية.” شعر لين مينغ أنه على الرغم من أن تلك الشفرات الخفيفة قد تشكلت من جوهر حقيقي، إلا أنها تحتوي أيضًا على تلميح من جوهر الضوء. كانت هذه قوة روحية أكثر مراوغة من طاقات السماء والأرض الطبيعية السبعة وهي المعادن والخشب والماء والنار والأرض والرياح والرعد.
إذا تمكن أي من التلاميذ الستة والثلاثين من اقتحام المراكز العشرة الأولى، كان ذلك كافياً ليتم تسجيله في سجلات تاريخ الوديان السبعة العميقة. سيكون ذلك ببساطة نتيجة غير عادية!
في لحظة، تحوم 36 ريشة خفيفة في السماء. عوت شفرات الضوء هذه في الهواء بينما كانت ترقص، لكنها ما زالت لم تهاجم جينغ تشان يو. وفجأة، صمدت زي لينغ يديها معًا وصرخت “إعدام الضوء الخفيف 36! ”
…
مع هذه الصرخة، ينصب تركيز جميع شفرات الضوء الستة والثلاثين في اتجاه واحد وتوجهت نحو جينغ تشان يو.
…
في مواجهة هجوم شفرة الضوء الذي هاجم من كل زاوية ميتة، لم ترفع جينغ تشان يو يديها. وبدلاً من ذلك، تحركت يداها، وانبعث ضوء ناعم من صدرها، مكونًا غطاء خفيفًا سميكًا فوقها تمامًا مثل قشر البيض..
لم يكن تشو يان تلميذا لا قيمة له. خلال الاجتماع الأخير، كان قد احتل المرتبة 70. وطوال مباريات المجموعة، كان قد خسر معركة واحدة فقط. على الرغم من أنه لم يكن متفائلًا جدًا بالنسبة له للدخول في المستوى الأول، إلا أنه سيكون من السهل عليه الدخول في المستوى الثاني..
تشي تشي تشي تشي!
صعدت حواجب جيانغ لانجيان. بين جينغ تشان يو وتشي لينغ، لم يكن يعتقد حقًا أن أي من الجانبين كان لديه ميزة. ولكن لدهشته، فازت جينغ تشان يو بأغلبية ساحقة. كان هذا كافيا لإثبات أنها لديها القدرة على الوصول إلى أفضل 20 تصنيفًا!
صدمت شفرات الضوء ضد الحاجز السميك وواجهت مقاومة هائلة، حيث اقتربت على الفور من التوقف. وفي الوقت نفسه، تسببت ريش الضوء أيضًا في ذوبان قشر البيض سريعًا.
حبة الصاعقة الصغيرة أنقذت حياة لين مينغ.
” انعكاس هالسيون للأيدي الألف المظللة “.
“حريق اللهب القرمزي! ”
قلبت جينغ شانيو يديها لتتكثف سلسلة من الظلال من أصابعها وتطير في الهواء، مغطيةً السماء.
كما سمع لين مينغ اسم فانغ تشي، لم يستطع إلا أن يدفع القليل من الاهتمام. الفصائل السبعة للوديا السبعة كانت على التوالي فصيل السيف، فصيل الصفيف، فصيل الدمى، فصيل كلا من القانون، فصيل الأكاسيا، فصيل التكرير، وفصيل الوهم.
انفجار!
بعد أن أخفى نفسه في حمايته القصوى، ترك تشو يان على الفور ضربة. كان تلميذا في فصيل التكرير وفي جسده جوهر اللهب. لقد سكب مجمل جوهره الحقيقي في هذا اللهب، وتسلق تنين نابض بالحياة من جسده.
تشى لينغ، التي كانت تختبئ في الضوء المشوه، أعطت فجأة سعال متجهم واضطرت للظهور مباشرة إلى العراء بسبب هجوم جينغ تشان يو. كانت تشي لينغ ممسكة بسيف من الأضواء الساطعة في يدها، مع تعبير عن الصدمة أحدثت على ملامحها.
لم يستطع جيانغ لانجيان إلقاء نظرة على لين مينغ واندهش من أن لين مينغ كان لا يزال ينظر بلا مبالاة. على الرغم من أنه قد فوجئ بقوة جينغ شانيو، إلا أنه من الواضح أنه لم يكن قلقًا للغاية على نفسه.
“اخسري! ”
ضحك لين مينغ وابتسم وهو يتحدث “مثير للاهتمام. إذا كانت المرحلة الأولى للمجموعة هي قتال زوج وزوجة، فإن هذه المرحلة الثانية هي في الحقيقة تجمع للسادة!”
انفتحت شفاه جينغ شانيو الوردية الحساسة، وبدأت ترنم بصوت منخفض. يد ذهبية ضخمة متوهجة تتجلى ببطء أمامها.
ومع ذلك، بعد مرحلة المجموعات هذه، على الأكثر، يمكن أن يكون هناك مشاركان فقط قد يظلان غير مهزومين.
” انعكاس هالسيون لكف الحكمة العظيم! ”
بعد أن أخفى نفسه في حمايته القصوى، ترك تشو يان على الفور ضربة. كان تلميذا في فصيل التكرير وفي جسده جوهر اللهب. لقد سكب مجمل جوهره الحقيقي في هذا اللهب، وتسلق تنين نابض بالحياة من جسده.
انفجار!
…………………………… ..
طبع كف ذهبي ضخم على جسم تشي لينغ. انفصل سيف الضوء في يد زي لينغ، وأطلقت رشًا من الدم قبل إرسالها إلى الخلف، ثم هبطت على شبكة الأمان خارج المسرح.
“جينغ تشان يو، النصر! ”
ولكن، رفع فانغ تشى يده اليمنى فقط ورسم رمز مجموعة ذهبية في الهواء. ثم، حدث المستحيل. اصطدم التنين الناري بالرمز الذهبي واختفى من الداخل دون أن يترك أثرا. كان الأمر كما لو أن هذا الرمز الذهبي كان متصلاً بمساحة مختلفة ونقل التنين الناري إلى أرض مجهولة تمامًا.
مع إعلان الحكم، لم يكن لدى الجمهور حتى وقت للرد. منذ بداية المباراة وحتى نهايتها، مرت فترة قصيرة فقط من عشرة أنفاس.
مع هذه الصرخة، ينصب تركيز جميع شفرات الضوء الستة والثلاثين في اتجاه واحد وتوجهت نحو جينغ تشان يو.
كانت جينغ تشان يو قد استخدمت ثلاث خطوات فقط. واحد دفاعي، واثنين من الهجوم. بعد ثلاث خطوات، هزمت تشي لينغ! ومع ذلك، جينغ تشان يو لم تتحرك حتى خطوة واحدة. الحجاب الذي علق برفق على وجهها لم ينسفه النسيم. من البداية إلى النهاية، كانت جينغ تشان يو هادئة بشكل لا يضاهى.
عادة، فإن الطفل الذي نشأ في طائفة كبيرة سيبدأ ممارسة فنون القتال بمجرد أن يتمكنوا من المشي. خلال طفولتهم بأكملها، يمارسون فنون القتال من أجل وضع أساس متين لإنجازاتهم المستقبلية. كانوا يبنون أجسامهم بالأدوية النادرة والثمينة، لكنهم لن يدربوا جوهرًا حقيقيًا بعد.
لم تكن تشي لينغ شخصاً بلا فائدة. عندما كانت صغيرة، تم اختيارها بالفعل كتلميذ أساسي لفصيل السراب. كانت موهبتها مدهشة بكل بساطة، وفي آخر لقاء لتجمع الفصائل القتالي كانت قد وصلت إلى المرتبة 56. خلال هذا الاجتماع القتالي، كانت قد حققت انتصارًا كاملاً في مرحلة المجموعات الأولى، وكانت ستنطلق بسهولة إلى أعلى 30. لكنها الآن، قد خسرت فعلا لجينغ تشان يو! وفي ثلاث خطوات فقط!
في ذلك الوقت، قد تكون أضواءها أكبر من تشانغ يانزهاو في هذا الاجتماع العسكري!
كان هذا لأن جينغ تشان يو قوية جدا ببساطة!
ومع ذلك، بعد مرحلة المجموعات هذه، على الأكثر، يمكن أن يكون هناك مشاركان فقط قد يظلان غير مهزومين.
صعدت حواجب جيانغ لانجيان. بين جينغ تشان يو وتشي لينغ، لم يكن يعتقد حقًا أن أي من الجانبين كان لديه ميزة. ولكن لدهشته، فازت جينغ تشان يو بأغلبية ساحقة. كان هذا كافيا لإثبات أنها لديها القدرة على الوصول إلى أفضل 20 تصنيفًا!
…
إذا تمكنت من الوصول إلى العشرين الأوائل، فكانت وجودًا يجب مراعاتها. بقدر ما عرف جيانغ لانجيان، لم يكن جينغ تشان يو كبيرة جدًا. بعد ثلاث سنوات، يمكنها العودة إلى الاجتماع العسكري التالي.
نظر جيانغ لانجيان إلى لين مينغ فجأة وأجاب، “مجموعتك قوية جدًا، لكن يبدو أنك واثق من نفسك”.
في ذلك الوقت، قد تكون أضواءها أكبر من تشانغ يانزهاو في هذا الاجتماع العسكري!
…
إذا تمكن أي من التلاميذ الستة والثلاثين من اقتحام المراكز العشرة الأولى، كان ذلك كافياً ليتم تسجيله في سجلات تاريخ الوديان السبعة العميقة. سيكون ذلك ببساطة نتيجة غير عادية!
أيضا … كان لدى جينغ تشان يو شقيقه التوأم الأكبر، جينغ تشان شي؛ لا ينبغي أن تكون قوتها أضعف من جينغ تشان يو. قامت أمة تبجيل النعمة الصغيرة بإنتاج موهبتين قادرتين على الوصول إلى أفضل 10 تصنيفات في تجمع الفصائل القتالي خلال السنوات الثلاث المقبلة؛ كان هذا غير مسبوق في المائة عام الماضية!
الفصل 249 – الثنائي جنيغ تشان
لم يستطع جيانغ لانجيان إلقاء نظرة على لين مينغ واندهش من أن لين مينغ كان لا يزال ينظر بلا مبالاة. على الرغم من أنه قد فوجئ بقوة جينغ شانيو، إلا أنه من الواضح أنه لم يكن قلقًا للغاية على نفسه.
مع هذا الفكر، قفزت عيون جيانغ لانجيان فجأة. بدا لين مينغ وكأنه يبلغ من العمر 16 أو 17 عامًا، ولكن كم كان عمره؟
كان هذا الزميل ببساطة واثق جدا! جودة المواهب خلال اجتماع الفصائل القتالي لهذا العام واعدة للغاية. تمكنت 36 دولة و 16 عائلة قتالية من إنتاج تشانغ يان تشاو، وجينغشان ديو، ولين مينغ، وهي أربع مواهب منقطعة النظير. ليس ذلك فحسب، ولكن كان جينغ تشان داو و لين مينغ لا يزالان شابين، سيكون لديهم مقدار هائل من النمو يمكنهم القيام به في السنوات الثلاث القادمة….
…
مع هذا الفكر، قفزت عيون جيانغ لانجيان فجأة. بدا لين مينغ وكأنه يبلغ من العمر 16 أو 17 عامًا، ولكن كم كان عمره؟
بالنسبة إلى لين مينغ، بدا أن نظام تشكيل الصفيف في فصيل الصفيف يمكن أن يلعب دورًا أكبر بكثير بالنسبة له الحالي.
على الرغم من وجود اختلاف لمدة عام واحد فقط بين 16 و 17 عامًا، إلا أن هذا أحدث فرقًا كبيرًا في زراعة فنان عسكري..
في مواجهة هجوم شفرة الضوء الذي هاجم من كل زاوية ميتة، لم ترفع جينغ تشان يو يديها. وبدلاً من ذلك، تحركت يداها، وانبعث ضوء ناعم من صدرها، مكونًا غطاء خفيفًا سميكًا فوقها تمامًا مثل قشر البيض..
عادة، فإن الطفل الذي نشأ في طائفة كبيرة سيبدأ ممارسة فنون القتال بمجرد أن يتمكنوا من المشي. خلال طفولتهم بأكملها، يمارسون فنون القتال من أجل وضع أساس متين لإنجازاتهم المستقبلية. كانوا يبنون أجسامهم بالأدوية النادرة والثمينة، لكنهم لن يدربوا جوهرًا حقيقيًا بعد.
صدمت شفرات الضوء ضد الحاجز السميك وواجهت مقاومة هائلة، حيث اقتربت على الفور من التوقف. وفي الوقت نفسه، تسببت ريش الضوء أيضًا في ذوبان قشر البيض سريعًا.
من أجل تدريب جوهر حقيقي، يحتاج المرء إلى نمو الجسم. بدءًا من عمر 12 عامًا، سيبدأ طفل فنان عسكري في تنمية المراحل الست لتغير الجسم مثل تدريب القوة، وتدريب اللحم، وتدريب الأحشاء.
إذا كان لين مينغ يبلغ من العمر 17 عامًا فيمكن اعتباره موهبة من الدرجة الأولى. إذا كان عمره 16 عامًا، فسيتم اعتباره موهبة شديدة لن تكون أدنى من أي من تلاميذ الفصائل السبعة المباشر!
يتدرب ذو العمر 16 عامًا لمدة أربع سنوات بينما يتدرب ذو ال 17 عاماً لخمسة سنوات. هذا الاختلاف لم يكن صغيرا ولا معنى له.
هذا كان متوقعا بالفعل. غمغم الجمهور فقط حول مدى قوة التلميذ المباشر وانتظر المباراة القادمة.
إذا كان لين مينغ يبلغ من العمر 17 عامًا فيمكن اعتباره موهبة من الدرجة الأولى. إذا كان عمره 16 عامًا، فسيتم اعتباره موهبة شديدة لن تكون أدنى من أي من تلاميذ الفصائل السبعة المباشر!
مع هذا الفكر، قفزت عيون جيانغ لانجيان فجأة. بدا لين مينغ وكأنه يبلغ من العمر 16 أو 17 عامًا، ولكن كم كان عمره؟
…………………………… ..
“فانغ تشى، النصر! ”
“المباراة الثانية، فانغ تشى ضد تشو يان”.
انفتحت شفاه جينغ شانيو الوردية الحساسة، وبدأت ترنم بصوت منخفض. يد ذهبية ضخمة متوهجة تتجلى ببطء أمامها.
كما سمع لين مينغ اسم فانغ تشي، لم يستطع إلا أن يدفع القليل من الاهتمام. الفصائل السبعة للوديا السبعة كانت على التوالي فصيل السيف، فصيل الصفيف، فصيل الدمى، فصيل كلا من القانون، فصيل الأكاسيا، فصيل التكرير، وفصيل الوهم.
استدار لين مينغ ليرى أن المتحدث كان في الواقع جيانغ لانجيان. على الرغم من أن لين مينغ لم يعرفه حقًا، إلا أنه كان بإمكانه أن يقول أن جيانغ لانجيان كان شخصًا يتمتع بإحساس واسع ودقيق جدًا بالحكم؛ ولن يسهل تسمية شخص ما بأنه “موهبة”.
من بين هؤلاء، كان “فصيل السيف” هو الذي لتلاميذه أقوى قوة هجومية. ومع ذلك، هذا لا يعني أن تلاميذ فصيل السيف كانوا الأقوى. كان لكل من الستة الآخرين مهاراتهم وقدراتهم الفريدة. على سبيل المثال، كان لدى الدمى وفصيل السراب وفصيل الصفيف مهارات دفاعية وهجائية غريبة للغاية؛ يمكنهم استخدام مجموعة لا نهائية تقريبا من التحركات الغريبة على الإطلاق. على الرغم من أنها قد لا تكون قوية مثل فصيل السيف، إلا أنها كانت في الواقع أكثر صعوبة في التعامل معها منه.
“اخسري! ”
لين مينغ، من بين هذه الفصائل السبع، كان أكثر اهتمامًا بفصيل الصفيف. عندما حصل على جزء الذاكرة للشيخ الثاني، كان قد حصل أيضًا على ذكريات شيخ باعتباره سيد الصفيف. لسوء الحظ، كانت تدريب لين مينغ ببساطة أقل من أن تستخدم أيًا من ذكريات سيد الصفيف، وبالتالي، لم يكن قادرًا على ممارستها.
تشى لينغ، التي كانت تختبئ في الضوء المشوه، أعطت فجأة سعال متجهم واضطرت للظهور مباشرة إلى العراء بسبب هجوم جينغ تشان يو. كانت تشي لينغ ممسكة بسيف من الأضواء الساطعة في يدها، مع تعبير عن الصدمة أحدثت على ملامحها.
كان لين مينغ يعتقد أنه سيحتاج إلى أن يكون على الأقل في عالم شيانتيان للتدريب لإنشاء تشكيلات مجموعة واسعة النطاق في تلك الذكريات. ومع ذلك، فقد علمه صفيف الوديان السبعة العميقة درسًا جيدًا للغاية.
رفع لين مينغ رأسه ورأى أن بي تينغهوا كان ينظر إليه بابتسامة مشرقة تلصق على وجهه.
حبة الصاعقة الصغيرة أنقذت حياة لين مينغ.
“اخسري! ”
لم يحلم لين مينغ أبدًا بختم تكوين مجموعة صفيف صغير داخل حبة صغيرة.
كان هذا الزميل ببساطة واثق جدا! جودة المواهب خلال اجتماع الفصائل القتالي لهذا العام واعدة للغاية. تمكنت 36 دولة و 16 عائلة قتالية من إنتاج تشانغ يان تشاو، وجينغشان ديو، ولين مينغ، وهي أربع مواهب منقطعة النظير. ليس ذلك فحسب، ولكن كان جينغ تشان داو و لين مينغ لا يزالان شابين، سيكون لديهم مقدار هائل من النمو يمكنهم القيام به في السنوات الثلاث القادمة….
كان لين مينغ قد اعتبر أنه إذا كان سيدخل في “فصائل الوديان السبعة العميقة” لاحقًا، أفلن يكون من الأفضل الانضمام إلى “مجموعة الصفيف”؟
ترجمة: Exoss
منذ بداية المباراة، استخدم تشو يان مهارة دفاعية من أجل تغطية جسده بطبقة على طبقة من الجوهر الحقيقي الواقي. ومع ذلك، لا أحد ضحك عليه لكونه جبانا. في الواقع، لقد كان بالفعل نوع من الشجاعة في امتلاك الشجاعة لمواجهة تلميذ مباشر من الفصائل السبعة.
كان لين مينغ يفكر بالفعل في هذا الرمز. كيف يمكن لمثل هذا الرمز الصغير أن يبتلع النيران القرمزية التي أطلقها تشو يان بكل قوته؟
لم يكن تشو يان تلميذا لا قيمة له. خلال الاجتماع الأخير، كان قد احتل المرتبة 70. وطوال مباريات المجموعة، كان قد خسر معركة واحدة فقط. على الرغم من أنه لم يكن متفائلًا جدًا بالنسبة له للدخول في المستوى الأول، إلا أنه سيكون من السهل عليه الدخول في المستوى الثاني..
أيضا … كان لدى جينغ تشان يو شقيقه التوأم الأكبر، جينغ تشان شي؛ لا ينبغي أن تكون قوتها أضعف من جينغ تشان يو. قامت أمة تبجيل النعمة الصغيرة بإنتاج موهبتين قادرتين على الوصول إلى أفضل 10 تصنيفات في تجمع الفصائل القتالي خلال السنوات الثلاث المقبلة؛ كان هذا غير مسبوق في المائة عام الماضية!
“حريق اللهب القرمزي! ”
رفع لين مينغ رأسه ورأى أن بي تينغهوا كان ينظر إليه بابتسامة مشرقة تلصق على وجهه.
بعد أن أخفى نفسه في حمايته القصوى، ترك تشو يان على الفور ضربة. كان تلميذا في فصيل التكرير وفي جسده جوهر اللهب. لقد سكب مجمل جوهره الحقيقي في هذا اللهب، وتسلق تنين نابض بالحياة من جسده.
“جينغ تشان يو، النصر! ”
كانت الساحة القتالية محاطة بتشكيل مجموعة خيالية بحيث لا يشعر الجمهور في الخارج بالحرارة المحترقة لهذا التنين الناري. ومع ذلك، من الطريقة التي تم فيها تحريف الضوء حول تنين اللهب، يمكن للمرء أن يتخيل مدى سخونة الجو.
في مواجهة هجوم شفرة الضوء الذي هاجم من كل زاوية ميتة، لم ترفع جينغ تشان يو يديها. وبدلاً من ذلك، تحركت يداها، وانبعث ضوء ناعم من صدرها، مكونًا غطاء خفيفًا سميكًا فوقها تمامًا مثل قشر البيض..
كان هذا النوع من التنين الناري كافياً لتحويل بحيرة بأكملها إلى بخار. إذا أصابت فنانًا عسكريًا، فسيتم تفحيم حتى سيد فترة تكثيف النبض الأوسط.
نظرًا لأن السرعة كانت كبيرة جدًا، فقد رسمت الحزم الضوئية سلسلة من أقواس قزح في الهواء أثناء خروجها مع الصفير الحاد التي تولد الوخز بفروة الرأس.
ولكن، رفع فانغ تشى يده اليمنى فقط ورسم رمز مجموعة ذهبية في الهواء. ثم، حدث المستحيل. اصطدم التنين الناري بالرمز الذهبي واختفى من الداخل دون أن يترك أثرا. كان الأمر كما لو أن هذا الرمز الذهبي كان متصلاً بمساحة مختلفة ونقل التنين الناري إلى أرض مجهولة تمامًا.
طبع كف ذهبي ضخم على جسم تشي لينغ. انفصل سيف الضوء في يد زي لينغ، وأطلقت رشًا من الدم قبل إرسالها إلى الخلف، ثم هبطت على شبكة الأمان خارج المسرح.
رؤية مثل هذا المشهد الغريب، أخرج تشو يان فقط تنهد اكتئاب وقال، “أعترف الهزيمة”.
استدار لين مينغ ليرى أن المتحدث كان في الواقع جيانغ لانجيان. على الرغم من أن لين مينغ لم يعرفه حقًا، إلا أنه كان بإمكانه أن يقول أن جيانغ لانجيان كان شخصًا يتمتع بإحساس واسع ودقيق جدًا بالحكم؛ ولن يسهل تسمية شخص ما بأنه “موهبة”.
كان احتراق اللهب القرمزي أقوى مهارة له، لكن أمام شخص مثل فانغ تشى، لم تثر شرارة صغيرةرداءه. بدلاً من ذلك، اختفى لهب الشعلة ببساطة إلى العدم. تسبب هذا بشعور تشو يان أنه غير كاف للغاية وغير مجدي. كان التباين بينهما كبيرًا جدًا، يكفي أنه لم يكن قادرًا على تخيل حجمه.
رفع لين مينغ رأسه ورأى أن بي تينغهوا كان ينظر إليه بابتسامة مشرقة تلصق على وجهه.
“فانغ تشى، النصر! ”
عندما تحدث الاثنان، بدأت المعركة على الساحة القتالية بالفعل.
هذا كان متوقعا بالفعل. غمغم الجمهور فقط حول مدى قوة التلميذ المباشر وانتظر المباراة القادمة.
نظر جيانغ لانجيان إلى لين مينغ فجأة وأجاب، “مجموعتك قوية جدًا، لكن يبدو أنك واثق من نفسك”.
كان لين مينغ يفكر بالفعل في هذا الرمز. كيف يمكن لمثل هذا الرمز الصغير أن يبتلع النيران القرمزية التي أطلقها تشو يان بكل قوته؟
كانت هذه معركة غريبة للغاية. منذ البداية، لم يتمكن الجمهور من رؤية مكان وجود زي لينغ. لم يروا سوى الأضواء الوامضة تمامًا مثل الجمال السماوي الذي ينثر الأزهار، يغمض أعينهم.
لقد شعر أن هناك فرقًا هائلاً بين نظام تشكيل الصفيف في مملكة الآلهة ونظام تشكيل الصفيف في فصيل الصفيف للوديان السبعة. يمكن القول أنهما مجموعتان مختلفتان تمامًا من المهارات!
“حريق اللهب القرمزي! ”
بالنسبة إلى لين مينغ، بدا أن نظام تشكيل الصفيف في فصيل الصفيف يمكن أن يلعب دورًا أكبر بكثير بالنسبة له الحالي.
كان لين مينغ يعتقد أنه سيحتاج إلى أن يكون على الأقل في عالم شيانتيان للتدريب لإنشاء تشكيلات مجموعة واسعة النطاق في تلك الذكريات. ومع ذلك، فقد علمه صفيف الوديان السبعة العميقة درسًا جيدًا للغاية.
في هذه اللحظة، قاطع صوت الحكم أفكار لين مينغ.
كان لين مينغ قد اعتبر أنه إذا كان سيدخل في “فصائل الوديان السبعة العميقة” لاحقًا، أفلن يكون من الأفضل الانضمام إلى “مجموعة الصفيف”؟
“المباراة الثالثة، لين مينغ ضد بي تينغهوا! ”
كان احتراق اللهب القرمزي أقوى مهارة له، لكن أمام شخص مثل فانغ تشى، لم تثر شرارة صغيرةرداءه. بدلاً من ذلك، اختفى لهب الشعلة ببساطة إلى العدم. تسبب هذا بشعور تشو يان أنه غير كاف للغاية وغير مجدي. كان التباين بينهما كبيرًا جدًا، يكفي أنه لم يكن قادرًا على تخيل حجمه.
رفع لين مينغ رأسه ورأى أن بي تينغهوا كان ينظر إليه بابتسامة مشرقة تلصق على وجهه.
إذا تمكنت من الوصول إلى العشرين الأوائل، فكانت وجودًا يجب مراعاتها. بقدر ما عرف جيانغ لانجيان، لم يكن جينغ تشان يو كبيرة جدًا. بعد ثلاث سنوات، يمكنها العودة إلى الاجتماع العسكري التالي.
—————————————–
” انعكاس هالسيون لكف الحكمة العظيم! ”
ترجمة: Exoss
” انعكاس هالسيون لكف الحكمة العظيم! ”
صدمت شفرات الضوء ضد الحاجز السميك وواجهت مقاومة هائلة، حيث اقتربت على الفور من التوقف. وفي الوقت نفسه، تسببت ريش الضوء أيضًا في ذوبان قشر البيض سريعًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
