2248
2248
…
“مت!”
…
كان ملوك الآلهة القدامى هؤلاء يفتقرون تمامًا إلى أي خوف من الموت. بمجرد أن يدركوا أنهم على وشك الموت قريبًا ، سيندفعون إلى أقرب مكان ويفجرون أنفسهم!
…
“مت!”
بدت السماء وكأنها تسقط إلى الأسفل وتشققت الأرض. جفت البحار وبدا طريق أشورا بأكمله على وشك الدمار ، كما لو أن نهاية العالم قد حانت.
استمر تشقق الأرض بسرعة مروعة. تشكلت شقوق غير مفهومة في الأرض ، وانتشرت بتهور إلى الخارج حتى نهاية العالم. كان عرض الشق وحده عدة مئات من الأميال ، وقد يصل طوله إلى ملايين أو عشرات الملايين من الأميال!
جمع حبر و واضح العديد من فناني القتال من 33 سماء في تشكيل مصفوفة ، وجمعوا طاقة حياتهم اللامحدودة وأحرقوها مثل الشمس الساطعة. طارت حزم من الضوء متعدد الألوان من تشكيل المصفوفة ، وعبرت السماء مثل أقواس قزح أثناء تحليقها بعمق في المقفر العظيم.
بدت السماء وكأنها تسقط إلى الأسفل وتشققت الأرض. جفت البحار وبدا طريق أشورا بأكمله على وشك الدمار ، كما لو أن نهاية العالم قد حانت.
تم فتح قبر الفانى المنبوذ الذي كان مغلقًا لمدة 10 مليارات سنة!
قبل 10 مليارات سنة لا بد أنه كان مهيبًا ومجدًا ، جوهرة مشرقة بين عرق الإله البدائي ، أحد نخبهم الفخورة والمتعجرفة التي لا تقهر!
فُتحت توابيت برونزية عملاقة وخرج ملوك الآلهة القدامى من مثواهم.
كان ملوك الإله هؤلاء قد ناموا لسنوات لا تحصى. لقد فقدوا حكمتهم لفترة طويلة ، وفقدوا كل الذكريات. كل ما يتذكرونه هو الذبح والقتل فوق ساحة المعركة الملطخة بالدماء!
“جيد! لم يعد بإمكاننا الانتظار! ”
كان التفاوت لا يزال كبير. على الرغم من أن جيش النخب القديمة لم يكن يخشى الموت ، إلا أن الأقوى بينهم لا يزال يتمتع آلهة حقيقية متوسطه وكانوا ستة او سبعه وكان الباقون يتمتعون بقوة الآلهة الحقيقية الدنيا او إمبيريان ؛ كانوا لا يزالون عاجزين عن المقارنة مع جيش الهاوية.
قبل وفاتهم ، كانوا قد قاوموا الألم المؤلم لتحويلهم إلى دمى جثث وختمهم في سبات عميق لسنوات لا حصر لها. وكل ذلك كان لهذه اللحظة!
لكنهم قبل لحظة موتهم فجروا أجسادهم دون تردد!
كانوا أناسًا كان يجب أن يموتوا بالفعل. الآن ، مع استخدام حبر و واضح لتشكيل مصفوفة كبيرة لإيقاظهم ، لا يمكن الحفاظ على حياتهم إلا لمدة ثلاثة أيام قصيرة.
لكن هل ستنجح التضحية بالشر لتفجير المصفوفة الكبرى؟ ”
لكن هذه الأيام الثلاثة كانت كافية بالفعل.
“مت!”
لين مينغ. هل سيغادر العزلة !؟
انتشر الزئير مثل المد ، واخترق الكون. المئات من ملوك الآلهة القدامى اقتحموا صفوف الجيش السحيق!
تم فتح قبر الفانى المنبوذ الذي كان مغلقًا لمدة 10 مليارات سنة!
ومع هؤلاء الأربعة من ملوك شياطين الألوهية الحقيقية ، كيف يمكنهم القتال بهذه الطريقة؟
كان هؤلاء الملوك القدامى جميعهم آلهة حقيقية قبل موتهم. بعد الموت ، تم تحويلهم إلى دمى وختموا لمدة 10 مليارات سنة ، مما تسبب في انخفاض قوتهم بشكل حاد. ومع ذلك ، فإن الأسوأ بينهم كان لديه قوة تساوي إمبيريان أعلى!
من بينها كان هناك من يمتلك القوة القتالية للآلهة الحقيقية الدنيا والمتوسطة!
أمسك أحد ملوك الإله القدامى بعلم كبير وأغرقه في رأس الشر!
تحطمت العظام. غضب الشر. كان ينظر إلى هذا الإله القديم الذي ظهر أمامه. على الرغم من أن هذا الملك الإلهي القديم كان له جسد رقيق وذاب ، إلا أنه لا يزال بإمكان المرء أن يحدد بشكل غامض الخطوط العريضة لوجهه ومظهره الشاب الوسيم. عندما مات هذا الملك الإله القديم ، من المحتمل أنه كان صغيرًا جدًا!
“ماذا !؟”
كان هؤلاء الملوك القدامى جميعهم آلهة حقيقية قبل موتهم. بعد الموت ، تم تحويلهم إلى دمى وختموا لمدة 10 مليارات سنة ، مما تسبب في انخفاض قوتهم بشكل حاد. ومع ذلك ، فإن الأسوأ بينهم كان لديه قوة تساوي إمبيريان أعلى!
“هذا هو…”
تم فتح قبر الفانى المنبوذ الذي كان مغلقًا لمدة 10 مليارات سنة!
…
عند رؤية هذا الحشد من ملوك الآلهة القدماء يندفعون نحوهم ، صُدمت الهاوية. لم يكن لديهم أي فكرة عن مصدر هذه التعزيزات.
اعتقد ملوك الشياطين الأربعة أن هجومهم سيكون انتصارًا ساحقًا ، ولكن بعد تعرضهم لانتكاسة تلو الأخرى ، أصبحوا غاضبين بشكل لا يضاهى. على الرغم من أن خصومهم كانوا أضعف بكثير ، إلا أنهم ما زالوا قادرين على سحب الأمور حتى الوقت الحاضر!
ولكن إذا بقوا في مصفوفة السماء والإنسان لاستعادة قوتهم واستخدموا تشكيل المصفوفة لمحاربة جيش الهاوية الجريح ، فيمكنهم على الأقل التأخير لمدة خمسة إلى ستة أيام أخرى.
هؤلاء الملوك الآلهة القدامى كانوا قد جفوا بالفعل مثل الحطب. كانت جثثهم ملفوفة في سلاسل وكانوا يحملون أسلحة صدئة وملطخة فقدت بريقها. حتى أن بعضهم ركب على هيكل عظمي ، مثل فيلق من الموتى الأحياء الذين تدفقوا من الجحيم!
“هؤلاء البؤساء الملعونين!”
هدير!
رفضت الحلم الإلهي على الفور ، وأصبح فناني القتال من حولها في حيرة من أمرهم.
هؤلاء الملوك الآلهة القدامى كانوا قد جفوا بالفعل مثل الحطب. كانت جثثهم ملفوفة في سلاسل وكانوا يحملون أسلحة صدئة وملطخة فقدت بريقها. حتى أن بعضهم ركب على هيكل عظمي ، مثل فيلق من الموتى الأحياء الذين تدفقوا من الجحيم!
اصطدم جيش ملوك الإله القدامى بوحشية مع الهاوية!
لقد صُدمت الهاوية. لم يكن هناك إثارة في قلوبهم. بدلا من ذلك ، كان لديهم شعور نذير خافت. وفي هذا الوقت ، تحت فنانين القتال من 33 سماء حيث كان لين مينغ في عزلة داخل الفراغ ، بدأ ضوء مبهر يسطع ، كما لو كانت الشمس الحارقة تولد في الأرض!
أمسك أحد ملوك الإله القدامى بعلم كبير وأغرقه في رأس الشر!
لكنهم قبل لحظة موتهم فجروا أجسادهم دون تردد!
كاتشا!
في المعركة الأخيرة كان طريق أشورا يهتز بالفعل. ومع ذلك ، لأنهم كانوا مشغولين بالقتال ، فإنهم لم يكونوا قادرين على الاهتمام بمثل هذه الأشياء. ولكن الآن أصبح الاهتزاز عبر طريق أشورا شديدًا للغاية ، وشديدًا لدرجة أن ملوك الشياطين الأربعة لم يسعهم إلا العبوس.
تحطمت العظام. غضب الشر. كان ينظر إلى هذا الإله القديم الذي ظهر أمامه. على الرغم من أن هذا الملك الإلهي القديم كان له جسد رقيق وذاب ، إلا أنه لا يزال بإمكان المرء أن يحدد بشكل غامض الخطوط العريضة لوجهه ومظهره الشاب الوسيم. عندما مات هذا الملك الإله القديم ، من المحتمل أنه كان صغيرًا جدًا!
…
قبل 10 مليارات سنة لا بد أنه كان مهيبًا ومجدًا ، جوهرة مشرقة بين عرق الإله البدائي ، أحد نخبهم الفخورة والمتعجرفة التي لا تقهر!
اصبحت شياطين الهاوية كلها مذعورة. أصبح القلق في قلوبهم أقوى على نحو متزايد.
“يجب اختراق هذه مصفوفة بغض النظر عن التكلفة ، حتى لو كان هجومًا انتحاريًا!”
حتى بعد تحويله إلى دمية ، حتى بعد الموت ، وحتى بعد أن تم ختمه لمدة 10 مليارات سنة ، ظل يحتفظ بقوة الألوهية الحقيقية المتوسطه. كان من الصعب تخيل مدى قوته في الماضي!
فتح الشر مخلبه العظيم لابتلاع هذا المحارب القديم من النخبة!
ارتفع الضوء الإلهي في السماء. صرخ الشر من الألم وتم إرسال جسده الضخم إلى الوراء. كان فمه مليئًا بالدماء وكاد ذقنه يتمزق!
ولكن ، قبل أن يبتلع الشر عبقري النخبة القديمة هذه ، أدار عبقري النخبة الطاقة بداخله دون تردد وانفجر!
تحدث فنانو القتال و كانوا يغليون بروح قتالية. في ذلك الوقت ، لم يكن هناك من يخشى الموت. كل ما أرادوه هو حرب أخيرة!
بوووم!
ارتفع الضوء الإلهي في السماء. صرخ الشر من الألم وتم إرسال جسده الضخم إلى الوراء. كان فمه مليئًا بالدماء وكاد ذقنه يتمزق!
كاتشا!
اعتقد ملوك الشياطين الأربعة أن هجومهم سيكون انتصارًا ساحقًا ، ولكن بعد تعرضهم لانتكاسة تلو الأخرى ، أصبحوا غاضبين بشكل لا يضاهى. على الرغم من أن خصومهم كانوا أضعف بكثير ، إلا أنهم ما زالوا قادرين على سحب الأمور حتى الوقت الحاضر!
“اقتلهم! اقتلوهم جميعا!”
صاح ملك طريق الملك العميق. كان جيش الشياطين مبعثرًا للغاية ، مما سمح لجيش ملوك الإله القديم باستخدام هجماتهم الانتحارية إلى أقصى حد. ولكن بمجرد أن يتمكنوا من التجمع مرة أخرى ، يمكن تقليل خسائرهم إلى الحد الأدنى.
كان الباحث الإمبراطوري في عالم شيطان الطوفان العظيم غاضبًا. لقد قاتل هذا الجيش غير المنتظم دون أي خوف من الموت!
رفضت الحلم الإلهي على الفور ، وأصبح فناني القتال من حولها في حيرة من أمرهم.
ناقش العديد من الشياطين خطة عملهم التالية. ولكن بعد ذلك ، عندما كانوا على وشك اتخاذ إجراء ، أصبحت الاهتزازات التي تمر عبر طريق أسورا أكثر شراسة!
أما بالنسبة لهم ، فقد استهلكوا قدرًا كبيرًا من القوة بسبب معركتهم المستمرة مع 33 سماء. قبل أن يتمكنوا من استعادة أنفسهم بالكامل ، كان جيش النخب القديمة يندفع نحوهم.
“مت!”
ترجمة : PEKA
هاجم الباحث الإمبراطوري في عالم شيطان الطوفان العظيم ، وسحق نخبتين قديمتين ، ومزق خطوط الطول الخاصة بهم ، وحطم جميع أعضائهم!
لكن هل ستنجح التضحية بالشر لتفجير المصفوفة الكبرى؟ ”
“هذا هو…”
لكنهم قبل لحظة موتهم فجروا أجسادهم دون تردد!
أمسك أحد ملوك الإله القدامى بعلم كبير وأغرقه في رأس الشر!
بدت السماء وكأنها تسقط إلى الأسفل وتشققت الأرض. جفت البحار وبدا طريق أشورا بأكمله على وشك الدمار ، كما لو أن نهاية العالم قد حانت.
كان الباحث الإمبراطوري في عالم شيطان الطوفان العظيم قادرًا على الاعتماد على تدريبه العميق لتجنب انفجار النخبة القديمة ، لكن سبعة أو ثمانية إمبيريان من حوله لم تكن محظوظة جدًا. تم امتصاصهم مباشرة في دوامة الطاقة حيث عانوا من موت مروع.
“عليك اللعنة!”
عند رؤية حالة المعركة من بعيد ، عبس فنانو القتال في مصفوفة السماء والإنسان. إذا استمر هذا فلن يمر ساعتان قبل أن يتم تدمير كل تلك النخب القديمة.
كانت الشخصيات رفيعة المستوى داخل الجيش السحيق غاضبة. نظرًا لأنهم فوجئوا وأيضًا لأنهم استهلكوا الكثير من الطاقة ، لم يكن لديهم الوقت الكافي لتشكيل مصفوفة معركة قبل أن يقتحم ملوك الآلهة القدامى صفوفهم.
إذا هرعوا جميعًا ، حتى لو تمكنوا من ذبح أعدائهم ليوم واحد ، فسيتم تدميرهم في النهاية. في ذلك الوقت ، من سيتبقي للدفاع عن لين مينغ؟
كان ملوك الآلهة القدامى هؤلاء يفتقرون تمامًا إلى أي خوف من الموت. بمجرد أن يدركوا أنهم على وشك الموت قريبًا ، سيندفعون إلى أقرب مكان ويفجرون أنفسهم!
أسلوبهم المتهور في القتال تسبب في خسائر فادحة في الهاوية!
قبل وفاتهم ، كانوا قد قاوموا الألم المؤلم لتحويلهم إلى دمى جثث وختمهم في سبات عميق لسنوات لا حصر لها. وكل ذلك كان لهذه اللحظة!
“هدفنا ليس التسبب في خسائر فادحة لهم ولكن الدفاع عن لين مينغ. ”
“انسحاب! إعادة التشكيل! ”
كان الباحث الإمبراطوري في عالم شيطان الطوفان العظيم قادرًا على الاعتماد على تدريبه العميق لتجنب انفجار النخبة القديمة ، لكن سبعة أو ثمانية إمبيريان من حوله لم تكن محظوظة جدًا. تم امتصاصهم مباشرة في دوامة الطاقة حيث عانوا من موت مروع.
صاح ملك طريق الملك العميق. كان جيش الشياطين مبعثرًا للغاية ، مما سمح لجيش ملوك الإله القديم باستخدام هجماتهم الانتحارية إلى أقصى حد. ولكن بمجرد أن يتمكنوا من التجمع مرة أخرى ، يمكن تقليل خسائرهم إلى الحد الأدنى.
من حيث الكمية ، لم يكن لدى الهاوية العديد من الآلهة الحقيقية أكثر من ال33 سماء. ومع ذلك ، من الآلهة الحقيقية التي نجت ، كان معظمها فى الألوهية الحقيقية المتوسطه وما فوق. مع 700-800 من سادة إمبيريان يدعمونهم ، كانت قوتهم تفوق 33 سماء بكثير
كان التفاوت لا يزال كبير. على الرغم من أن جيش النخب القديمة لم يكن يخشى الموت ، إلا أن الأقوى بينهم لا يزال يتمتع آلهة حقيقية متوسطه وكانوا ستة او سبعه وكان الباقون يتمتعون بقوة الآلهة الحقيقية الدنيا او إمبيريان ؛ كانوا لا يزالون عاجزين عن المقارنة مع جيش الهاوية.
لقد اعتقدوا أنه باستخدام حماية النخب القديمة ، يمكنهم الاندفاع والتسبب بالتأكيد في خسائر فادحة في الهاوية!
أما بالنسبة لهم ، فقد استهلكوا قدرًا كبيرًا من القوة بسبب معركتهم المستمرة مع 33 سماء. قبل أن يتمكنوا من استعادة أنفسهم بالكامل ، كان جيش النخب القديمة يندفع نحوهم.
مع تحرك الهاوية عالية المستوى ، بدأ جيش الشياطين في التراجع أثناء القتال. تم قتل المزيد والمزيد من النخب القديمة ، وبسبب المسافة المتزايدة ، لم يتمكنوا من التسبب في الكثير من الضرر حتى لو فجروا أنفسهم.
“ماذا !؟”
“هذا سيء…”
عند رؤية حالة المعركة من بعيد ، عبس فنانو القتال في مصفوفة السماء والإنسان. إذا استمر هذا فلن يمر ساعتان قبل أن يتم تدمير كل تلك النخب القديمة.
في ذلك الوقت ، كان الجيش السحيق يتأمل ويستعيد نفسه لبعض الوقت قبل أن يستأنف هجومه على مصفوفة السماء والإنسان. بعد ذلك ، ما كان ينتظر الـ33 سماء كان الإبادة المطلقة.
صاح ملك طريق الملك العميق. كان جيش الشياطين مبعثرًا للغاية ، مما سمح لجيش ملوك الإله القديم باستخدام هجماتهم الانتحارية إلى أقصى حد. ولكن بمجرد أن يتمكنوا من التجمع مرة أخرى ، يمكن تقليل خسائرهم إلى الحد الأدنى.
“دعونا نندفع ونقاتل معهم!”
ولكن ، قبل أن يبتلع الشر عبقري النخبة القديمة هذه ، أدار عبقري النخبة الطاقة بداخله دون تردد وانفجر!
“هذا صحيح ، لا يمكننا أن نسمح للنخب القديمة أن تموت عبثًا من أجلنا!”
“مت!”
“هذه هي الطريقة الأخيرة المتبقية لنا ، وإلا فلا توجد طريقة بديلة لإكمال هذه المهمة!”
تحدث فنانو القتال و كانوا يغليون بروح قتالية. في ذلك الوقت ، لم يكن هناك من يخشى الموت. كل ما أرادوه هو حرب أخيرة!
لكن هل ستنجح التضحية بالشر لتفجير المصفوفة الكبرى؟ ”
لقد اعتقدوا أنه باستخدام حماية النخب القديمة ، يمكنهم الاندفاع والتسبب بالتأكيد في خسائر فادحة في الهاوية!
ترجمة : PEKA
“لا. سوف نتراجع ونستفيد من هذا الوقت للتأمل والتعافي. ”
“هؤلاء البؤساء الملعونين!”
رفضت الحلم الإلهي على الفور ، وأصبح فناني القتال من حولها في حيرة من أمرهم.
“هدفنا ليس التسبب في خسائر فادحة لهم ولكن الدفاع عن لين مينغ. ”
كانت الشخصيات رفيعة المستوى داخل الجيش السحيق غاضبة. نظرًا لأنهم فوجئوا وأيضًا لأنهم استهلكوا الكثير من الطاقة ، لم يكن لديهم الوقت الكافي لتشكيل مصفوفة معركة قبل أن يقتحم ملوك الآلهة القدامى صفوفهم.
هزت الحلم الإلهي رأسها. حتى لو انضموا إلى النخب القديمة فإنهم لن يكونوا نداً للجيش السحيق. فقط أن الشر وحده يمكن أن يتعامل مع ما لا يقل عن اثنين أو ثلاثة من الآلهة الحقيقية العليا.
ناقش العديد من الشياطين خطة عملهم التالية. ولكن بعد ذلك ، عندما كانوا على وشك اتخاذ إجراء ، أصبحت الاهتزازات التي تمر عبر طريق أسورا أكثر شراسة!
ومع هؤلاء الأربعة من ملوك شياطين الألوهية الحقيقية ، كيف يمكنهم القتال بهذه الطريقة؟
إذا هرعوا جميعًا ، حتى لو تمكنوا من ذبح أعدائهم ليوم واحد ، فسيتم تدميرهم في النهاية. في ذلك الوقت ، من سيتبقي للدفاع عن لين مينغ؟
كان ملوك الآلهة القدامى هؤلاء يفتقرون تمامًا إلى أي خوف من الموت. بمجرد أن يدركوا أنهم على وشك الموت قريبًا ، سيندفعون إلى أقرب مكان ويفجرون أنفسهم!
مع تحرك الهاوية عالية المستوى ، بدأ جيش الشياطين في التراجع أثناء القتال. تم قتل المزيد والمزيد من النخب القديمة ، وبسبب المسافة المتزايدة ، لم يتمكنوا من التسبب في الكثير من الضرر حتى لو فجروا أنفسهم.
ولكن إذا بقوا في مصفوفة السماء والإنسان لاستعادة قوتهم واستخدموا تشكيل المصفوفة لمحاربة جيش الهاوية الجريح ، فيمكنهم على الأقل التأخير لمدة خمسة إلى ستة أيام أخرى.
“هدفنا ليس التسبب في خسائر فادحة لهم ولكن الدفاع عن لين مينغ. ”
في ذلك الوقت ، قد يترك لين مينغ العزلة!
هدير!
في السماء ، أصبحت المذبحة وحشية وعنيفة بشكل متزايد. قُتلت جميع النخب القديمة تقريبًا ، لكن الجيش السحيق خسر 700-800 إمبيريان وأكثر من اثني عشر إلهًا حقيقيًا.
عندما أضيفت مع الآلهة الثمانية الحقيقية التي فجرت نفسها سابقًا وتلك التي ابتلعها الشر ، لم يكن هناك الكثير من الآلهة الحقيقية الأدنى بين الهاوية.
فتح الشر مخلبه العظيم لابتلاع هذا المحارب القديم من النخبة!
“اقتلهم! اقتلوهم جميعا!”
من حيث الكمية ، لم يكن لدى الهاوية العديد من الآلهة الحقيقية أكثر من ال33 سماء. ومع ذلك ، من الآلهة الحقيقية التي نجت ، كان معظمها فى الألوهية الحقيقية المتوسطه وما فوق. مع 700-800 من سادة إمبيريان يدعمونهم ، كانت قوتهم تفوق 33 سماء بكثير
هزت الحلم الإلهي رأسها. حتى لو انضموا إلى النخب القديمة فإنهم لن يكونوا نداً للجيش السحيق. فقط أن الشر وحده يمكن أن يتعامل مع ما لا يقل عن اثنين أو ثلاثة من الآلهة الحقيقية العليا.
“هؤلاء البؤساء الملعونين!”
“يجب اختراق هذه مصفوفة بغض النظر عن التكلفة ، حتى لو كان هجومًا انتحاريًا!”
اعتقد ملوك الشياطين الأربعة أن هجومهم سيكون انتصارًا ساحقًا ، ولكن بعد تعرضهم لانتكاسة تلو الأخرى ، أصبحوا غاضبين بشكل لا يضاهى. على الرغم من أن خصومهم كانوا أضعف بكثير ، إلا أنهم ما زالوا قادرين على سحب الأمور حتى الوقت الحاضر!
فتح الشر مخلبه العظيم لابتلاع هذا المحارب القديم من النخبة!
“لقد أعطانا الإله الشيطان 20 يومًا لإنهاء هذه المهمة ، والآن مر 20 يومًا. لا يمكننا التأخير بعد الآن ، وإلا فإن الإله الشيطان سيعاقبنا! ”
رفضت الحلم الإلهي على الفور ، وأصبح فناني القتال من حولها في حيرة من أمرهم.
عند ذكر عقوبة سيد قبر الإله الشيطاني ، أصبحت بشرة شياطين الهاوية قبيحة. كان لدى سيد قبر إله الشيطان العديد من أساليب التعذيب التي كانت أسوأ بكثير من الموت.
…
“هذه هي الطريقة الأخيرة المتبقية لنا ، وإلا فلا توجد طريقة بديلة لإكمال هذه المهمة!”
“يجب اختراق هذه مصفوفة بغض النظر عن التكلفة ، حتى لو كان هجومًا انتحاريًا!”
ارتفع الضوء الإلهي في السماء. صرخ الشر من الألم وتم إرسال جسده الضخم إلى الوراء. كان فمه مليئًا بالدماء وكاد ذقنه يتمزق!
“جيد! لم يعد بإمكاننا الانتظار! ”
لكن هل ستنجح التضحية بالشر لتفجير المصفوفة الكبرى؟ ”
نظرت الهاوية عالية المستوى إلى بعضها البعض. إذا لزم الأمر ، يمكنهم التضحية بالشر حتى.
كان الشر سحيقًا على مستوى شبه طوطم تم إنشاؤه بواسطة سيد قبر إله الشيطان باستخدام أساليب متسرعة وسحيق الألوهية الحقيقية الأعلى كأساس. في الحقيقة ، قام سيد قبر إله الشيطان بتقسيم جزء من طاقته لخلق هذا الوحش القاتل ، وتم العبث ببحره الروحي حتى يُظهر ولاءً مطلقًا لسيد قبر الإله الشيطاني. إذا لزم الأمر ، سيضحي الشر بنفسه!
من بينها كان هناك من يمتلك القوة القتالية للآلهة الحقيقية الدنيا والمتوسطة!
من بينها كان هناك من يمتلك القوة القتالية للآلهة الحقيقية الدنيا والمتوسطة!
لكن هل ستنجح التضحية بالشر لتفجير المصفوفة الكبرى؟ ”
“هذه هي الطريقة الأخيرة المتبقية لنا ، وإلا فلا توجد طريقة بديلة لإكمال هذه المهمة!”
هدير!
“هؤلاء البؤساء الملعونين!”
ناقش العديد من الشياطين خطة عملهم التالية. ولكن بعد ذلك ، عندما كانوا على وشك اتخاذ إجراء ، أصبحت الاهتزازات التي تمر عبر طريق أسورا أكثر شراسة!
ترجمة : PEKA
في المعركة الأخيرة كان طريق أشورا يهتز بالفعل. ومع ذلك ، لأنهم كانوا مشغولين بالقتال ، فإنهم لم يكونوا قادرين على الاهتمام بمثل هذه الأشياء. ولكن الآن أصبح الاهتزاز عبر طريق أشورا شديدًا للغاية ، وشديدًا لدرجة أن ملوك الشياطين الأربعة لم يسعهم إلا العبوس.
بدأت الأرض تتفتح تحت أقدامهم .
“هذه هي الطريقة الأخيرة المتبقية لنا ، وإلا فلا توجد طريقة بديلة لإكمال هذه المهمة!”
استمر تشقق الأرض بسرعة مروعة. تشكلت شقوق غير مفهومة في الأرض ، وانتشرت بتهور إلى الخارج حتى نهاية العالم. كان عرض الشق وحده عدة مئات من الأميال ، وقد يصل طوله إلى ملايين أو عشرات الملايين من الأميال!
“هل يتم تدمير طريق أشورا ؟”
كان الباحث الإمبراطوري في عالم شيطان الطوفان العظيم قادرًا على الاعتماد على تدريبه العميق لتجنب انفجار النخبة القديمة ، لكن سبعة أو ثمانية إمبيريان من حوله لم تكن محظوظة جدًا. تم امتصاصهم مباشرة في دوامة الطاقة حيث عانوا من موت مروع.
بدأت الأرض تتفتح تحت أقدامهم .
لقد صُدمت الهاوية. لم يكن هناك إثارة في قلوبهم. بدلا من ذلك ، كان لديهم شعور نذير خافت. وفي هذا الوقت ، تحت فنانين القتال من 33 سماء حيث كان لين مينغ في عزلة داخل الفراغ ، بدأ ضوء مبهر يسطع ، كما لو كانت الشمس الحارقة تولد في الأرض!
اصبحت شياطين الهاوية كلها مذعورة. أصبح القلق في قلوبهم أقوى على نحو متزايد.
كانوا أناسًا كان يجب أن يموتوا بالفعل. الآن ، مع استخدام حبر و واضح لتشكيل مصفوفة كبيرة لإيقاظهم ، لا يمكن الحفاظ على حياتهم إلا لمدة ثلاثة أيام قصيرة.
عندما أضيفت مع الآلهة الثمانية الحقيقية التي فجرت نفسها سابقًا وتلك التي ابتلعها الشر ، لم يكن هناك الكثير من الآلهة الحقيقية الأدنى بين الهاوية.
وداخل مصفوفة السماء والإنسان ، حبس فنانو القتال من 33 سماء أنفاسهم. لقد حدقوا في اتجاه ذلك النور الإلهي دون أن يرمشهم أحد.
“دعونا نندفع ونقاتل معهم!”
“هل من الممكن …”
لكنهم قبل لحظة موتهم فجروا أجسادهم دون تردد!
بوووم!
ارتجفت شياو موشيان. بدأ قلبها يتسابق. في تلك اللحظة ، شعرت بهالة لين مينغ ، وأصبحت هذه الهالة أكثر حدة!
كان الشر سحيقًا على مستوى شبه طوطم تم إنشاؤه بواسطة سيد قبر إله الشيطان باستخدام أساليب متسرعة وسحيق الألوهية الحقيقية الأعلى كأساس. في الحقيقة ، قام سيد قبر إله الشيطان بتقسيم جزء من طاقته لخلق هذا الوحش القاتل ، وتم العبث ببحره الروحي حتى يُظهر ولاءً مطلقًا لسيد قبر الإله الشيطاني. إذا لزم الأمر ، سيضحي الشر بنفسه!
لين مينغ. هل سيغادر العزلة !؟
هذا الفصل برعاية الداعمين ** zo400g** و Last Legend و Shaly
كاتشا!
هذا الفصل برعاية الداعمين ** zo400g** و Last Legend و Shaly
كاتشا!
ترجمة : PEKA
…..
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
