2242
2242
…
“من الصعب جدًا التعامل مع أعراق القمامة هذه. ”
تمتلك الهاوية قوة مرعبة. ولكن على الرغم من أن لديهم أكثر من 60 إلهًا حقيقيًا و 8000 إمبيريان مجتمعين معًا ، إلا أنهم ما زالوا غير قادرين على تجاوز تشكيل المصفوفة ، وكان الشخص الذي قام بإعداد تشكيل المصفوفة لا يزال في عزلة.
…
ارتفع بحر أشورا واهتزت السماوات. ظهرت سخرية على شفاه الشياطين الألوهية الحقيقية الأربعة العليا. ابتسم جميعهم بشكل شيطاني.
“عدد كبير منهم أحرق جوهر دمه لذا سيكون هتاك مشكلة بالنسبة لهم لاستعادة أنفسهم. أما بالنسبة لجيشنا الشيطاني ، فلم يحرق أحد جوهر دمائه ، لذا ستكون سرعة تعافينا أسرع “.
…
نظرًا لأنهم كانوا يدافعون فقط ولا يهاجمون ، فلن ينخفض عدد شياطين الهاوية بمرور الوقت.
“الدفاع فقط ، أنتم تريدون الموت! همف! ”
“على الرغم من أن لين مينغ قوي ، إلا أنه في عزلة وقد جرحه إله الشيطان. تشكيل المصفوفة الذي وضعه لا يمكن أن يمنعنا! ”
إذا نجح بعض الناس في العيش لحسن الحظ خلال هذه الحرب ، فسيتم دفن جثثهم وسيتم رفعهم كأبطال ، ويُخلدوا في سجلات التاريخ وفي قلوب أحفادهم.
هاجم جميع الآلهة الحقيقية السحيقة ، وعملوا معًا لتدمير تشكيل المصفوفة الدفاعي أمامهم. كانوا يعلمون أن جميع تشكيلات المصفوفات لها حد لكمية الطاقة التي تحتويها ، وبمجرد الوصول إلى هذا الحد ، سيتحطم تشكيل المصفوفة بشكل طبيعي. في ذلك الوقت ، كان كل ما ينتظر فنانو القتال في 33 سماء هو الموت.
لقد استغرقت الهاوية أقل من يوم لاستعادة انفسهم إلى حالة الذروة.
تحمل 20 إمبيريان وطأة هذا الهجوم ولم يكونوا قادرين على تحمل قوة التأثير. تم إرسالهم إلى الوراء يبصقون الدماء. وانفجر ثلاثة إمبيريان بينهم ، وماتوا على الفور موتًا بائسًا!
ومع ذلك ، عندما أطلقت الآلهة الحقيقية ضربات شيطانية مروعة للعالم مرارًا وتكرارًا ، بدأت بشرتهم تتحول .
أما الثلاثة إمبيريان الذين ماتوا ، تم بالفعل استقبال جثثهم المشوهة وغير المكتملة باحترام في الحلقات المكانية لرفاقهم.
لقد فاقت صلابة تشكيل المصفوفة تخيلاتهم! لقد هاجموا لفترة طويلة ولكن لم يكن هناك الكثير من فقدان الطاقة على الإطلاق.
من الشهر المطلوب ، مر يوم واحد فقط.
“كيف يمكن ذلك…؟”
ارتفع بحر أشورا واهتزت السماوات. ظهرت سخرية على شفاه الشياطين الألوهية الحقيقية الأربعة العليا. ابتسم جميعهم بشكل شيطاني.
“تشكيل المصفوفة هذا غريب. كيف يمكن لللين مينغ في عزلة وضع مثل هذه المصفوفة؟”
بدأت مستويات مرعبة من الطاقة تتكثف في الأفق.
لقد استغرقت الهاوية أقل من يوم لاستعادة انفسهم إلى حالة الذروة.
تمتمت الآلهة الحقيقية السحيقة ، مصدومة.
في الواقع ، لم يكونوا فقط هم من صُدموا ، لكن فنانو القتال في 33 سماء داخل تشكيل المصفوفة اندهشوا أيضًا من فعالية هذه مصفوفة.
أما الثلاثة إمبيريان الذين ماتوا ، تم بالفعل استقبال جثثهم المشوهة وغير المكتملة باحترام في الحلقات المكانية لرفاقهم.
“لا يزال هناك 29 يومًا متبقية. يجب أن نستمر حتى النهاية ، وإلا فإن كل ما عملنا من أجله سينتهي هباءً! ”
داخل تشكيل المصفوفة يمكنهم الشعور بهيكل الطاقة بدرجة أوضح.
“دعونا نغير الأساليب. لنخترق المصفوفة الدفاعية بمصفوفة معركتنا! ”
كان الهيكل عبارة عن تركيبة رائعة ومثالية ، تمامًا مثل قشر البيض. قامت بتفريق هجوم كل الهاوية عبر تشكيل المصفوفة بالكامل ، مما يقلل من تأثير كل ضربة إلى أدنى درجة ممكنة.
تمتلك الهاوية قوة مرعبة. ولكن على الرغم من أن لديهم أكثر من 60 إلهًا حقيقيًا و 8000 إمبيريان مجتمعين معًا ، إلا أنهم ما زالوا غير قادرين على تجاوز تشكيل المصفوفة ، وكان الشخص الذي قام بإعداد تشكيل المصفوفة لا يزال في عزلة.
تم تسمية تشكيل مصفوفة هذا بمصفوفة السماء والإنسان . كان الحاجز الخفيف الذي يكتنف الجميع هو “السماء” ، وكان الفنانون بداخله “الإنسان”. مع الجمع بين السماء والإنسان معًا ، كان هذا اتحادًا مثاليًا لتشكيل المصفوفة.
لا يمكننا السماح لهؤلاء الشياطين بالحصول على ما يريدون. لقد تمكنا من الصمود ليوم واحد فقط حتى الآن “.
تمتلك الهاوية قوة مرعبة. ولكن على الرغم من أن لديهم أكثر من 60 إلهًا حقيقيًا و 8000 إمبيريان مجتمعين معًا ، إلا أنهم ما زالوا غير قادرين على تجاوز تشكيل المصفوفة ، وكان الشخص الذي قام بإعداد تشكيل المصفوفة لا يزال في عزلة.
عوى الضوء الإلهي واخترق العالم. سقط هجوم جيش الشياطين بوحشية على مصفوفة السماء والإنسان.
ترجمة : PEKA
“لين مينغ ، يبدو أنه أقوى بكثير مما توقعنا. لا عجب أن الإله الشيطان وضع أهمية كبيرة عليه. ”
في الواقع ، لم يكونوا فقط هم من صُدموا ، لكن فنانو القتال في 33 سماء داخل تشكيل المصفوفة اندهشوا أيضًا من فعالية هذه مصفوفة.
“اعتقدت أنه يمكننا محو الرونية من تشكيل المصفوفة ببطء ، ثم يمكننا جميعًا مهاجمتها معًا لتدميرها تمامًا ، ولكن يبدو أن هذه ليست فكرة جيدة. ”
داخل تشكيل المصفوفة يمكنهم الشعور بهيكل الطاقة بدرجة أوضح.
“دعونا نغير الأساليب. لنخترق المصفوفة الدفاعية بمصفوفة معركتنا! ”
“تشكيل المصفوفة هذا غريب. كيف يمكن لللين مينغ في عزلة وضع مثل هذه المصفوفة؟”
قام ملوك الشياطين بتغيير حاسم في التكتيكات. لقد قادوا الـ8000 إمبيريان السحيقة و 60 من الآلهة الحقيقية السحيقة لتأسيس مصفوفة معركتهم مرة أخرى ومهاجمة مصفوفة السماء والإنسان مباشرة.
لكن بالنسبة لهم ، كل اصطدام يعني موت بعض الناس. وكلما زاد عدد الأشخاص الذين ماتوا ، كلما أصبحت القوة الدفاعية لتشكيل المصفوفة أضعف. وكلما كانت القوة الدفاعية أضعف ، يموت عدد أكبر من الناس. ستستمر هذه الدورة حتى تنهار لالمصفوفة بأكملها في النهاية!
لا يمكننا السماح لهؤلاء الشياطين بالحصول على ما يريدون. لقد تمكنا من الصمود ليوم واحد فقط حتى الآن “.
“لا يزال هناك 29 يومًا متبقية. يجب أن نستمر حتى النهاية ، وإلا فإن كل ما عملنا من أجله سينتهي هباءً! ”
تم تسمية تشكيل مصفوفة هذا بمصفوفة السماء والإنسان . كان الحاجز الخفيف الذي يكتنف الجميع هو “السماء” ، وكان الفنانون بداخله “الإنسان”. مع الجمع بين السماء والإنسان معًا ، كان هذا اتحادًا مثاليًا لتشكيل المصفوفة.
لقد كانوا أقل شأناً من الهاوية المظلمة في القوة الكلية ، لكن بالاعتماد على مصفوفة السماء والإنسان يمكن أن يقللوا من التفاوت بشكل كبير.
قام فنانو القتال في 33 سماء بتوزيع الحبوب بصمت. بدأ الجميع في التأمل واستعادة أنفسهم لأنهم عرفوا أن الهجوم التالي من الهاوية سيصل بسرعه.
كان لل33 سماء 28 إلهًا حقيقيًا يحرس 28 موقعًا مختلفًا داخل تشكيل مصفوفة. أما بالنسبة ل 1800 إمبيريان ، فقد تم تفريقهم بالتساوي حول تشكيل المصفوفة واستخدموا طاقاتهم إلى أقصى حد لمقاومة شياطين الهاوية.
“عدد كبير منهم أحرق جوهر دمه لذا سيكون هتاك مشكلة بالنسبة لهم لاستعادة أنفسهم. أما بالنسبة لجيشنا الشيطاني ، فلم يحرق أحد جوهر دمائه ، لذا ستكون سرعة تعافينا أسرع “.
بدأت الشياطين هجماتهم مرة أخرى. لقد ابتلعت الأمواج المتساقطة من اللهب الشيطاني السماء البعيدة!
من الشهر المطلوب ، مر يوم واحد فقط.
عوى الضوء الإلهي واخترق العالم. سقط هجوم جيش الشياطين بوحشية على مصفوفة السماء والإنسان.
بووووم!
لقد كانوا أقل شأناً من الهاوية المظلمة في القوة الكلية ، لكن بالاعتماد على مصفوفة السماء والإنسان يمكن أن يقللوا من التفاوت بشكل كبير.
مثل انفجار ألف نجم ، تلاشت كل الأصوات مع اختفاء الضوء من السماء والأرض.
حتى القدرات الدفاعية لمصفوفة السماء والإنسان لم تكن قادرة على عزل الطاقة تمامًا. ظهرت التموجات في حاجز الضوء وانتشرت في كل الاتجاهات.
تحمل 20 إمبيريان وطأة هذا الهجوم ولم يكونوا قادرين على تحمل قوة التأثير. تم إرسالهم إلى الوراء يبصقون الدماء. وانفجر ثلاثة إمبيريان بينهم ، وماتوا على الفور موتًا بائسًا!
هاجم جميع الآلهة الحقيقية السحيقة ، وعملوا معًا لتدمير تشكيل المصفوفة الدفاعي أمامهم. كانوا يعلمون أن جميع تشكيلات المصفوفات لها حد لكمية الطاقة التي تحتويها ، وبمجرد الوصول إلى هذا الحد ، سيتحطم تشكيل المصفوفة بشكل طبيعي. في ذلك الوقت ، كان كل ما ينتظر فنانو القتال في 33 سماء هو الموت.
منذ أن بدأت الحرب ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يموت فيها أناس من جانب 33 سماء!
داخل تشكيل المصفوفة يمكنهم الشعور بهيكل الطاقة بدرجة أوضح.
لم تكن خسائر هؤلاء الإمبيريان الثلاثة كبيرة ، لكن الجميع عرف أن هذه كانت البداية فقط.
من الشهر المطلوب ، مر يوم واحد فقط.
“عدد كبير منهم أحرق جوهر دمه لذا سيكون هتاك مشكلة بالنسبة لهم لاستعادة أنفسهم. أما بالنسبة لجيشنا الشيطاني ، فلم يحرق أحد جوهر دمائه ، لذا ستكون سرعة تعافينا أسرع “.
مع استمرار المعركة ، ستصبح أكثر سخونة وعنفًا. ستزداد الطاقات المستهلكة بشكل أكبر وأكبر ، وسيكون هناك المزيد والمزيد من الموتى.
كانت هذه حرب دفاعية مريرة وطويلة الأمد. كان أملهم الوحيد في العيش هو. أن يستمروا حتى النهاية!
” عالجوا الجرحي!”
نظرًا لأنهم كانوا يدافعون فقط ولا يهاجمون ، فلن ينخفض عدد شياطين الهاوية بمرور الوقت.
تردد صدى صوت الحلم الإلهي من داخل مصفوفة السماء والإنسان.
“تشكيل المصفوفة هذا غريب. كيف يمكن لللين مينغ في عزلة وضع مثل هذه المصفوفة؟”
أما الثلاثة إمبيريان الذين ماتوا ، تم بالفعل استقبال جثثهم المشوهة وغير المكتملة باحترام في الحلقات المكانية لرفاقهم.
كان الهيكل عبارة عن تركيبة رائعة ومثالية ، تمامًا مثل قشر البيض. قامت بتفريق هجوم كل الهاوية عبر تشكيل المصفوفة بالكامل ، مما يقلل من تأثير كل ضربة إلى أدنى درجة ممكنة.
في هذا الوقت ، لم يحزن أحد . كان هذا لأنه لم يعرف احد متى سيصبح جثة جليدية باردة تم التخلص منها من قبل الآخرين.
إذا نجح بعض الناس في العيش لحسن الحظ خلال هذه الحرب ، فسيتم دفن جثثهم وسيتم رفعهم كأبطال ، ويُخلدوا في سجلات التاريخ وفي قلوب أحفادهم.
كانت هذه حرب دفاعية مريرة وطويلة الأمد. كان أملهم الوحيد في العيش هو. أن يستمروا حتى النهاية!
…
ولكن إذا ماتوا جميعًا ، فإن جثثهم ستتحول إلى رماد.
تمتمت الآلهة الحقيقية السحيقة ، مصدومة.
قام فنانو القتال في 33 سماء بتوزيع الحبوب بصمت. بدأ الجميع في التأمل واستعادة أنفسهم لأنهم عرفوا أن الهجوم التالي من الهاوية سيصل بسرعه.
لا يمكننا السماح لهؤلاء الشياطين بالحصول على ما يريدون. لقد تمكنا من الصمود ليوم واحد فقط حتى الآن “.
نظرًا لأنهم كانوا يدافعون فقط ولا يهاجمون ، فلن ينخفض عدد شياطين الهاوية بمرور الوقت.
مع استمرار المعركة ، ستصبح أكثر سخونة وعنفًا. ستزداد الطاقات المستهلكة بشكل أكبر وأكبر ، وسيكون هناك المزيد والمزيد من الموتى.
لكن بالنسبة لهم ، كل اصطدام يعني موت بعض الناس. وكلما زاد عدد الأشخاص الذين ماتوا ، كلما أصبحت القوة الدفاعية لتشكيل المصفوفة أضعف. وكلما كانت القوة الدفاعية أضعف ، يموت عدد أكبر من الناس. ستستمر هذه الدورة حتى تنهار لالمصفوفة بأكملها في النهاية!
لم تكن خسائر هؤلاء الإمبيريان الثلاثة كبيرة ، لكن الجميع عرف أن هذه كانت البداية فقط.
“من الصعب جدًا التعامل مع أعراق القمامة هذه. ”
“دعونا نغير الأساليب. لنخترق المصفوفة الدفاعية بمصفوفة معركتنا! ”
ومع ذلك ، عندما أطلقت الآلهة الحقيقية ضربات شيطانية مروعة للعالم مرارًا وتكرارًا ، بدأت بشرتهم تتحول .
كان لدى ملوك الشياطين الأربعة بشرة قاتمة. تمكن هجومهم من قتل ثلاثة إمبيريان فقك. كان من الصعب عليهم قبول هذا على أنه انتصار.
“لا يزال هناك 29 يومًا متبقية. يجب أن نستمر حتى النهاية ، وإلا فإن كل ما عملنا من أجله سينتهي هباءً! ”
“عدد كبير منهم أحرق جوهر دمه لذا سيكون هتاك مشكلة بالنسبة لهم لاستعادة أنفسهم. أما بالنسبة لجيشنا الشيطاني ، فلم يحرق أحد جوهر دمائه ، لذا ستكون سرعة تعافينا أسرع “.
“إذا واصلنا إرهاقهم فسوف يموتون بلا شك!”
“حرق جوهر دمائهم؟ همف! ” ومض الضوء البارد في عيون شيخ طريق الملك العميق. “مع وجود الكثير من الناس ، إذا تناوب كل منهم على حرق جوهر دمائهم ، فيمكنهم الاستمرار لفترة طويلة! لا أريدهم أن يعيشوا كل هذه المدة. أمرنا الإله الشيطان بتدميرهم في أسرع وقت ممكن! إذا تمكنوا من حرق جوهر دمائهم ، فيمكننا فعل ذلك أيضًا! لقد جمعت طوائفنا الستة العظيمة على مستوى الطوطم عددًا لا يحصى من حبوب الدم والمواد السماوية طوال هذه السنوات. واذا قام الإمبيريان بحرق جوهر دمهم ، فلا يزال بإمكاننا تعويض حيوية الدم المفقودة! ”
“حرق جوهر دمائهم؟ همف! ” ومض الضوء البارد في عيون شيخ طريق الملك العميق. “مع وجود الكثير من الناس ، إذا تناوب كل منهم على حرق جوهر دمائهم ، فيمكنهم الاستمرار لفترة طويلة! لا أريدهم أن يعيشوا كل هذه المدة. أمرنا الإله الشيطان بتدميرهم في أسرع وقت ممكن! إذا تمكنوا من حرق جوهر دمائهم ، فيمكننا فعل ذلك أيضًا! لقد جمعت طوائفنا الستة العظيمة على مستوى الطوطم عددًا لا يحصى من حبوب الدم والمواد السماوية طوال هذه السنوات. واذا قام الإمبيريان بحرق جوهر دمهم ، فلا يزال بإمكاننا تعويض حيوية الدم المفقودة! ”
بدأت شياطين الهاوية في التهام حبوب الدم واستعادة قوتهم
“جيد! اذا لا داعي للتأخير. دمروهم جميعا! ”
“عدد كبير منهم أحرق جوهر دمه لذا سيكون هتاك مشكلة بالنسبة لهم لاستعادة أنفسهم. أما بالنسبة لجيشنا الشيطاني ، فلم يحرق أحد جوهر دمائه ، لذا ستكون سرعة تعافينا أسرع “.
2242
بدأت شياطين الهاوية في التهام حبوب الدم واستعادة قوتهم
تدفقت الطاقة الجهنمية من أجسادهم ، وحلقت في السماء. انتشرت نية القتل في كل مكان من حولهم. حتى من بعيد وتحت مصفوفة السماء والإنسان ، لا يزال بإمكان فناني القتال من 33 سماء أن يشعروا بهذا بوضوح.
ترجمة : PEKA
كان لل33 سماء 28 إلهًا حقيقيًا يحرس 28 موقعًا مختلفًا داخل تشكيل مصفوفة. أما بالنسبة ل 1800 إمبيريان ، فقد تم تفريقهم بالتساوي حول تشكيل المصفوفة واستخدموا طاقاتهم إلى أقصى حد لمقاومة شياطين الهاوية.
لقد استغرقت الهاوية أقل من يوم لاستعادة انفسهم إلى حالة الذروة.
لقد فاقت صلابة تشكيل المصفوفة تخيلاتهم! لقد هاجموا لفترة طويلة ولكن لم يكن هناك الكثير من فقدان الطاقة على الإطلاق.
لقد شكلوا مصفوفة معركتهم مرة أخرى وأرادوا تمزيق مصفوفة السماء والإنسان. هذه المرة ، اختار عدد كبير من الهاوية حرق جوهر دمائهم.
بدأت شياطين الهاوية في التهام حبوب الدم واستعادة قوتهم
بدأت مستويات مرعبة من الطاقة تتكثف في الأفق.
ارتفع بحر أشورا واهتزت السماوات. ظهرت سخرية على شفاه الشياطين الألوهية الحقيقية الأربعة العليا. ابتسم جميعهم بشكل شيطاني.
كان الهيكل عبارة عن تركيبة رائعة ومثالية ، تمامًا مثل قشر البيض. قامت بتفريق هجوم كل الهاوية عبر تشكيل المصفوفة بالكامل ، مما يقلل من تأثير كل ضربة إلى أدنى درجة ممكنة.
“لين مينغ ، بغض النظر عن مدى تميز موهبتك ، فسوف تموت هنا!”
لقد كانوا أقل شأناً من الهاوية المظلمة في القوة الكلية ، لكن بالاعتماد على مصفوفة السماء والإنسان يمكن أن يقللوا من التفاوت بشكل كبير.
هذا الفصل برعاية الداعمين ** zo400g** و Last Legend و Shaly
ترجمة : PEKA
ارتفع بحر أشورا واهتزت السماوات. ظهرت سخرية على شفاه الشياطين الألوهية الحقيقية الأربعة العليا. ابتسم جميعهم بشكل شيطاني.
…..
لم تكن خسائر هؤلاء الإمبيريان الثلاثة كبيرة ، لكن الجميع عرف أن هذه كانت البداية فقط.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
