2208
…
كان هذا لأنه عندما واجه الحياة الماضية لشينغ مي في مرآة الجليد البارد ، لم تكن مجرد شبح بسيط يتكون من تشكيل مصفوفة. وبدلاً من ذلك ، بدت وكأنها روح ذات ذكاء.
…
…
…
لكن في السماوات الـ 33 الحالية ، بسبب الحرب بين البشرية والقديسين ، كان وضع كلا العرقين أمرًا مروعًا. العرق الوحيد الذي كان سليمًا تمامًا هو الأرواح ، لكن وضعهم قد يكون أسوأ لأن جسد إمبراطور الروح قد تم الاستيلاء عليه منذ فترة طويلة.
داخل السحر ، مرر لين مينغ زلة اليشم إلى الريشة المحلقة وأوضح خطط إمبراطور الروح.
“شنغ مي ، بعد ثلاثة أيام من الآن سآخذك إلى مكان ما. “
كانت الحقيقة أنه قبل ذلك ، سمعت ملك الريشة المحلقة بالفعل بعض الدلائل من الحوار بين لين مينغ و سيادة القديس حسن الحظ. ومع ذلك ، عندما قرأت محتويات اليشم فقد صدمت.
أخذت الريشة الشاهقة نفسا عميقا. “حول سيادة القديس حسن الحظ ، ما هي خطتك. ؟”
في هذا الوقت لم تعد تشك في أن لين مينغ كان يصنع قصة ، لأنه بفضل قوته ، يمكنه بالفعل التحكم في مصير البشرية وتحديد حياة وموت عرق القديس بأكمله.
العرق كان جذور الشخص. بدون جذور ، بغض النظر عن ارتفاع الشجرة ، فإن تلك الشجرة ستذبل وتموت.
على وجه الخصوص ، في مرحلة غير معروفة في المستقبل ، من المؤكد أنه سيتخطى ما وراء الألوهية ويصبح قوة منقطعة النظير مثل سيد طريق أسورا ، وربما يتفوق عليه.
في مواجهة هذه الكارثة العظيمة ، شعرت الريشة المحلقة بعجز عميق. كانت الأوراق التي في يدها ضعيفة للغاية ، لدرجة أنها لم تستطع استدعاء أي ثقة.
إذا لم يكن هناك عدو محتمل قوي يهدد لين مينغ ، فقد يكون لين مينغ قد تحرك بالفعل وانتظر دون قلق لليوم الذي يمكنه فيه توحيد 33 سماء كحاكم.
ترددت الريشة المحلقة لبعض الوقت وهي تنظر إلى لين مينغ. علاقتها مع سيادة القديس حسن الحظ لم تكن جيدة على الإطلاق ، وفي الماضي عندما عانى احتفلت بذلك. كان هذا أيضًا السبب الذي جعل رد فعل الريشة المحلقة شديد البرودة عندما طلب منها اتخاذ إجراء في الماضي.
“الحرب العظيمة التي مرت منذ 10 مليارات سنة ، الهاوية تعود. “
“الحرب العظيمة التي مرت منذ 10 مليارات سنة ، الهاوية تعود. “
هضمت الريشة المحلقة هذه المعلومات ببطء. في 33 سماء قبل 10 مليارات سنة ، سيطر عرق الإله البدائي على العالم. كان عرق الإله البدائي في تلك الحقبة أقوى يمرات من القوة المشتركة الحالية للإنسانية والقديسين والروح. ومع ذلك ، كان عليهم أن يدفعوا ثمنًا باهظًا لردع الهاوية.
تذكر لين مينغ أيضًا كل كلمة وتعبير قالته أو عرضتهظ
كانت البشرية والقديسين والروح الآن أعراقًا آخذة في الانحدار. إذا أرادوا مقاومة الشياطين السحيقة ، فقد كان مثل رمي بيضة على صخرة.
“مرآة الجليد البارد؟” سألت شينغ مي في حيرة.
قال لين مينغ ، “الهاوية المظلمة هي أيضًا أضعف بكثير مما كانت عليه قبل 10 مليارات سنة. من أجل إكمال الخطة ، فإن سيد قبر إله الشيطان قد قتل عددًا هائلاً من أعالي الشياطين “.
“ماذا عنك؟” سألت شياو موكسيان.
كان سيد قبر إله الشيطان قاسياً للغاية ؛ من أجل تحقيق أهدافه كان على استعداد للجوء إلى أي وسيلة.
“الحرب العظيمة التي مرت منذ 10 مليارات سنة ، الهاوية تعود. “
تخطى قلب الريشة المحلقة نبضة.
تخطى قلب الريشة المحلقة نبضة.
“هل تريدني أن أجمع القديسين لنتحد معك؟”
“آنسة جي. “
“أجل! يبدو أن علاقتك مع ملك الإله قبو النجم ليست سيئة للغاية ، والتأثيرات التي تحته يجب أن تطيعك. أما بالنسبة لقصر القديس حسن الحظ ، فأنا أملك حياة سيادة القديس حسن الحظ في يدي ، لذلك لا ينبغي أن يكون هناك أي شخص يعارضك. يمكن أن يُطلق عليك الآن أقوى شخصية بين القديسين ، وأيضًا الشخص الذي يتمتع بأعلى مستوى من السلطة “.
ولكن بعد ذلك ، لوح لين مينغ بيده ، وسحب مجال القوة وطار بعيدًا.
من حيث القوة ، كانت الريشة المحلقة أقوى بشكل طبيعي من قبو النجم ، وبالتالي كانت المرشح الأنسب للقائد.
اعتقد لين مينغ أن مرآة الجليد الباردة تحتوي على خصلة من الروح المتبقية من حياة شنغ مي السابقة!
“حسنا…”
قال لين مينغ ببساطة.
أخذت الريشة الشاهقة نفسا عميقا. “حول سيادة القديس حسن الحظ ، ما هي خطتك. ؟”
ولكن بعد ذلك ، لوح لين مينغ بيده ، وسحب مجال القوة وطار بعيدًا.
ترددت الريشة المحلقة لبعض الوقت وهي تنظر إلى لين مينغ. علاقتها مع سيادة القديس حسن الحظ لم تكن جيدة على الإطلاق ، وفي الماضي عندما عانى احتفلت بذلك. كان هذا أيضًا السبب الذي جعل رد فعل الريشة المحلقة شديد البرودة عندما طلب منها اتخاذ إجراء في الماضي.
كان هذا لأنه عندما واجه الحياة الماضية لشينغ مي في مرآة الجليد البارد ، لم تكن مجرد شبح بسيط يتكون من تشكيل مصفوفة. وبدلاً من ذلك ، بدت وكأنها روح ذات ذكاء.
ومع ذلك ، فإن الريشة المحلقة تدين لسيادة القديس حسن الحظ. وبغض النظر عن الطريقة التي قيلت بها ، فقد اظهر لها كرمًا لها في الماضي. بالإضافة إلى كونهم من نفس العرق ، شعرت الريشة المحلقة أيضًا بالحزن لرؤية حسن الحظ هكذا.
بدت هذه الكلمات طنانة للغاية ، وفارغة جدًا ، وربما زائفة بعض الشيء.
لم تكن تريد أن ترى القديسين يبيدون البشرية ، لكنها في نفس الوقت لم تكن تريد أن ترى لين مينغ يدمر حسن الحظ.
“آنسة جي. “
“لن أقتل سيادة القديس حسن الحظ. لكن في هذه الكارثة العظيمة القادمة ، لا أستطيع حتى أن أقول إنني أستطيع التحكم في مصيري بالكامل ، ناهيك عن مصير سيادة القديس حسن الحظ. على الرغم من أنني قلت إنني لن أقتل حسن الحظ ، هذا فقط في الظروف العادية. إذا كان لديه أدنى فكرة أو إشارة إلى خيانة 33 سماء ، فسأقتله دون تردد “.
“لين مينغ ، هل تعتقد أنه يمكننا الفوز. ؟”
كانت الريشة المحلقة راضية عن رد لين مينغ.
لكنهم لم يعتقدوا أبدًا أن لين مينغ الذي عاد منتصرًا ، لن يكون لديه أي شعور بالروح العالية أو الفرح. بدلا من ذلك ، كانت بشرته هادئة ، وشاحبه إلى حد ما. وهذا ما جعل كلمات التهنئة عالقة في حناجر من يوشك أن يتكلم بها.
في الحقيقة ، إذا خان حسن الحظ 33 سماء ، فبغض النظر عن الموقف ، فإن الريشة المحلقة كانت ستفعل كل ما هو ممكن للتعاون مع لين مينغ وإيجاد طرق لقتل حسن الحظ.
…
لكن في السماوات الـ 33 الحالية ، بسبب الحرب بين البشرية والقديسين ، كان وضع كلا العرقين أمرًا مروعًا. العرق الوحيد الذي كان سليمًا تمامًا هو الأرواح ، لكن وضعهم قد يكون أسوأ لأن جسد إمبراطور الروح قد تم الاستيلاء عليه منذ فترة طويلة.
قال لين مينغ ، “الهاوية المظلمة هي أيضًا أضعف بكثير مما كانت عليه قبل 10 مليارات سنة. من أجل إكمال الخطة ، فإن سيد قبر إله الشيطان قد قتل عددًا هائلاً من أعالي الشياطين “.
فقط السماوات عرفت ما هو الوضع الحالي للأرواح.
لن يكون المرء مختلفًا عن الروح الباقية في بحر عظم الإمبراطور ، حيث يواجه الوحدة والحزن اللانهائي.
في مواجهة هذه الكارثة العظيمة ، شعرت الريشة المحلقة بعجز عميق. كانت الأوراق التي في يدها ضعيفة للغاية ، لدرجة أنها لم تستطع استدعاء أي ثقة.
أخذت الريشة الشاهقة نفسا عميقا. “حول سيادة القديس حسن الحظ ، ما هي خطتك. ؟”
“لين مينغ ، هل تعتقد أنه يمكننا الفوز. ؟”
بدت هذه الكلمات طنانة للغاية ، وفارغة جدًا ، وربما زائفة بعض الشيء.
سألت الريشة المحلقة بهدوء وهى تتنهد. وسبب طرحها هذا السؤال هو زيادة العجز في قلبها. أرادت أن تجد بعض كلمات الراحة من لين مينغ.
تخطى قلب الريشة المحلقة نبضة.
فكر لين مينغ للحظة. ثم قال: “لست متأكدًا مما إذا كان بإمكاننا الفوز أم لا. المستقبل ليس منقوشًا على الحجر. نحن فناني القتال نتدرب الجسد و الداو السماوي و الروح الإلهية أولًا ، لكن في النهاية ، ما الذي نتدرب من أجله؟ ماذا نطارد ؟ حتى أنني كنت في حيرة من أمري. هل من أجل المجد؟ هذا مجرد دخان عابر أمام العيون. للقوة؟ لدي بالفعل القدرة على تفجير السماء وتحطيم الأرض ، لإبادة النجوم واتساع الفضاء. لتصبح خالدا؟ في هذه السنوات ، طاردت الخلود. ومع ذلك ، عندما كنت في بحر عظم الإمبراطور ، نظرت إلى عدد لا يحصى من الأرواح المتألمه المتبقية هناك بالإضافة إلى مؤامرة 100 مليار سنة التي وضعها إمبراطور الروح من أجل الخلود ، وفجأة ، في ذلك الوقت شعرت أن مطاردة الحياة الأبدية بلا معنى. لأننا نحن الذين نمارس الفنون القتالية ، يجب علينا القتال. لكن في الحقيقة ، ما نحاربه هو فوضى العالم ، وقت وقوع الكارثة.
لكن في السماوات الـ 33 الحالية ، بسبب الحرب بين البشرية والقديسين ، كان وضع كلا العرقين أمرًا مروعًا. العرق الوحيد الذي كان سليمًا تمامًا هو الأرواح ، لكن وضعهم قد يكون أسوأ لأن جسد إمبراطور الروح قد تم الاستيلاء عليه منذ فترة طويلة.
“انقراض الأجناس ، وانهيار وتدمير عوالم عظيمة ، هذه المرة ، وصل القتال إلى ذروته. اذا ربما تكون ذروة الفنون القتالية هي في الأصل لعامة الناس في العالم. “
كانت البشرية والقديسين والروح الآن أعراقًا آخذة في الانحدار. إذا أرادوا مقاومة الشياطين السحيقة ، فقد كان مثل رمي بيضة على صخرة.
عندما انتهى لين مينغ من الحديث ، صُدمت الريشة المحلقة.
العرق كان جذور الشخص. بدون جذور ، بغض النظر عن ارتفاع الشجرة ، فإن تلك الشجرة ستذبل وتموت.
كانت ذروة الفنون القتالية لعامة الناس في العالم؟
“أخطط للذهاب إلى العزلة لفتح قصر الداو الثامن .”
بدت هذه الكلمات طنانة للغاية ، وفارغة جدًا ، وربما زائفة بعض الشيء.
سألت الريشة المحلقة بهدوء وهى تتنهد. وسبب طرحها هذا السؤال هو زيادة العجز في قلبها. أرادت أن تجد بعض كلمات الراحة من لين مينغ.
ومع ذلك ، عند التفكير في الأمر ، لم يكن أحد قادرًا على فصل نفسه عن عامة الناس ؛ كان هذا صحيحًا أيضًا بالنسبة للفنانين القتاليين.
كان سيد قبر إله الشيطان قاسياً للغاية ؛ من أجل تحقيق أهدافه كان على استعداد للجوء إلى أي وسيلة.
العرق كان جذور الشخص. بدون جذور ، بغض النظر عن ارتفاع الشجرة ، فإن تلك الشجرة ستذبل وتموت.
لن يكون المرء مختلفًا عن الروح الباقية في بحر عظم الإمبراطور ، حيث يواجه الوحدة والحزن اللانهائي.
بدون عرق ، بدون عامة الناس ، فإن ما يسمى بالخلود الأبدي لا معنى له.
“أجل! يبدو أن علاقتك مع ملك الإله قبو النجم ليست سيئة للغاية ، والتأثيرات التي تحته يجب أن تطيعك. أما بالنسبة لقصر القديس حسن الحظ ، فأنا أملك حياة سيادة القديس حسن الحظ في يدي ، لذلك لا ينبغي أن يكون هناك أي شخص يعارضك. يمكن أن يُطلق عليك الآن أقوى شخصية بين القديسين ، وأيضًا الشخص الذي يتمتع بأعلى مستوى من السلطة “.
لن يكون المرء مختلفًا عن الروح الباقية في بحر عظم الإمبراطور ، حيث يواجه الوحدة والحزن اللانهائي.
العرق كان جذور الشخص. بدون جذور ، بغض النظر عن ارتفاع الشجرة ، فإن تلك الشجرة ستذبل وتموت.
وهكذا ، كانت ذروة الفنون القتالية لجميع الناس في العالم ، لأن كل فنان قتالي كان في الأصل واحد من هؤلاء الأشخاص.
بدت هذه الكلمات طنانة للغاية ، وفارغة جدًا ، وربما زائفة بعض الشيء.
في هذه اللحظة ، بدا أن الريشة المحلقة أدركت شيئًا ما.
هذا الفصل برعاية الداعمين ** zo400g** و Last Legend و Shaly
ولكن بعد ذلك ، لوح لين مينغ بيده ، وسحب مجال القوة وطار بعيدًا.
“شنغ مي ، بعد ثلاثة أيام من الآن سآخذك إلى مكان ما. “
“سواء كنا نستطيع الفوز أم لا ، كفنانين قتاليين يجب أن نقاتلهم بكل قوتنا!”
لكنهم لم يعتقدوا أبدًا أن لين مينغ الذي عاد منتصرًا ، لن يكون لديه أي شعور بالروح العالية أو الفرح. بدلا من ذلك ، كانت بشرته هادئة ، وشاحبه إلى حد ما. وهذا ما جعل كلمات التهنئة عالقة في حناجر من يوشك أن يتكلم بها.
تردد صدى كلمات لين مينغ الأخيرة في آذان الريشة المحلقة.
كانت الحقيقة أنه قبل ذلك ، سمعت ملك الريشة المحلقة بالفعل بعض الدلائل من الحوار بين لين مينغ و سيادة القديس حسن الحظ. ومع ذلك ، عندما قرأت محتويات اليشم فقد صدمت.
مر لين مينغ عبر الفضاء وظهر أمام القوى البشرية.
ومع ذلك ، عند التفكير في الأمر ، لم يكن أحد قادرًا على فصل نفسه عن عامة الناس ؛ كان هذا صحيحًا أيضًا بالنسبة للفنانين القتاليين.
عندما رأى فنانو القتال البشر أن لين مينغ يطير باتجاههم ، استعدوا للتعبير عن فرحتهم والاحتفال وتقديم كلمات التهنئة.
عندما واجهت المرأتان بعضهما البعض ، أصبح الجو محرجًا بعض الشيء ، حتى مع وجود لين مينغ.
لكنهم لم يعتقدوا أبدًا أن لين مينغ الذي عاد منتصرًا ، لن يكون لديه أي شعور بالروح العالية أو الفرح. بدلا من ذلك ، كانت بشرته هادئة ، وشاحبه إلى حد ما. وهذا ما جعل كلمات التهنئة عالقة في حناجر من يوشك أن يتكلم بها.
كانت مرآة الجليد البارد هي المكان الذي رأى فيه لين مينغ الحياة الماضية لشينغ مي. عندما وصل لين مينغ لأول مرة إلى عرق الإله البدائي ، حاول الحصول على إحدى البقع لدخول منطقة أشورا من أجل البحث عن طريقة لخلاص البشرية.
“هيا بنا. “
بدون عرق ، بدون عامة الناس ، فإن ما يسمى بالخلود الأبدي لا معنى له.
قال لين مينغ ببساطة.
لن يكون المرء مختلفًا عن الروح الباقية في بحر عظم الإمبراطور ، حيث يواجه الوحدة والحزن اللانهائي.
بعد ذلك ، أخذ يدي شياو موشيان وطار إلى قصر بريمورديوس السماوي ، تاركًا حشد الإمبيريان البشر وملوك العالم يحدقون في بعضهم البعض . لم يكونوا يعرفون ما الذي كان لين مينغ على وشك القيام به. لقد تم أخيرًا إزالة الجبل العظيم الذي ضغط على صدر البشرية لما يقرب من 10000 عام ، ومع ذلك كان رد فعل لين مينغ خافتًا للغاية.
“أخطط للذهاب إلى العزلة لفتح قصر الداو الثامن .”
في هذا الوقت ، تبعته شينغ مي بهدوء أيضًا.
“هيا بنا. “
خلال المعركة بين لين مينغ و سيادة القديس حسن الحظ ، كانت شينغ مي تقف في الجانب البشري. لكن لم يستطع أحد الشعور بها.
عندما رأت شياو موشيان ظهور شينغ مي ، أصبحت مندهشة بصمت. لم تستطع إلا أن تعترف بمدى رعب شينغ مي. لم تشعر بوجود شينغ مي ومع ذلك كانت قادرة على إخفاء نفسها بسهولة طوال الوقت. من هذا ، يمكن للمرء أن يستنتج قوة شينغ مي.
في اللحظة التي دخل فيها لين مينغ قصر بريمورديوس السماوي ، ظهرت شينغ مي أيضًا مثل خصلة من الدخان الأزرق.
“هيا بنا. “
عندما رأت شياو موشيان ظهور شينغ مي ، أصبحت مندهشة بصمت. لم تستطع إلا أن تعترف بمدى رعب شينغ مي. لم تشعر بوجود شينغ مي ومع ذلك كانت قادرة على إخفاء نفسها بسهولة طوال الوقت. من هذا ، يمكن للمرء أن يستنتج قوة شينغ مي.
لكنهم لم يعتقدوا أبدًا أن لين مينغ الذي عاد منتصرًا ، لن يكون لديه أي شعور بالروح العالية أو الفرح. بدلا من ذلك ، كانت بشرته هادئة ، وشاحبه إلى حد ما. وهذا ما جعل كلمات التهنئة عالقة في حناجر من يوشك أن يتكلم بها.
“آنسة جي. “
على وجه الخصوص ، في مرحلة غير معروفة في المستقبل ، من المؤكد أنه سيتخطى ما وراء الألوهية ويصبح قوة منقطعة النظير مثل سيد طريق أسورا ، وربما يتفوق عليه.
استقبلت شينغ مي شياو موشيان.
لكن في السماوات الـ 33 الحالية ، بسبب الحرب بين البشرية والقديسين ، كان وضع كلا العرقين أمرًا مروعًا. العرق الوحيد الذي كان سليمًا تمامًا هو الأرواح ، لكن وضعهم قد يكون أسوأ لأن جسد إمبراطور الروح قد تم الاستيلاء عليه منذ فترة طويلة.
أومأت شياو موشيان برأسها ردا على ذلك. لبعض الوقت ، لم تكن تعرف ماذا تنادى شينغ مي. سواء كان باسمها الكامل أو اسم إمبراطورة الروح ، لم يبد أي منهما مناسبًا.
تردد صدى كلمات لين مينغ الأخيرة في آذان الريشة المحلقة.
عندما واجهت المرأتان بعضهما البعض ، أصبح الجو محرجًا بعض الشيء ، حتى مع وجود لين مينغ.
“سواء كنا نستطيع الفوز أم لا ، كفنانين قتاليين يجب أن نقاتلهم بكل قوتنا!”
“شنغ مي ، بعد ثلاثة أيام من الآن سآخذك إلى مكان ما. “
في اللحظة التي دخل فيها لين مينغ قصر بريمورديوس السماوي ، ظهرت شينغ مي أيضًا مثل خصلة من الدخان الأزرق.
كانت كلمات لين مينغ مفاجئة. اصبحت شينغ مي مندهشه. “إلى أين؟”
كان هذا لأنه عندما واجه الحياة الماضية لشينغ مي في مرآة الجليد البارد ، لم تكن مجرد شبح بسيط يتكون من تشكيل مصفوفة. وبدلاً من ذلك ، بدت وكأنها روح ذات ذكاء.
“ارض أسورا المحرمة ، مرآة الجليد البارد!”
سألت الريشة المحلقة بهدوء وهى تتنهد. وسبب طرحها هذا السؤال هو زيادة العجز في قلبها. أرادت أن تجد بعض كلمات الراحة من لين مينغ.
كانت مرآة الجليد البارد هي المكان الذي رأى فيه لين مينغ الحياة الماضية لشينغ مي. عندما وصل لين مينغ لأول مرة إلى عرق الإله البدائي ، حاول الحصول على إحدى البقع لدخول منطقة أشورا من أجل البحث عن طريقة لخلاص البشرية.
كان هذا لأنه عندما واجه الحياة الماضية لشينغ مي في مرآة الجليد البارد ، لم تكن مجرد شبح بسيط يتكون من تشكيل مصفوفة. وبدلاً من ذلك ، بدت وكأنها روح ذات ذكاء.
بعد ذلك ، دمر القديسون مقرات عرق الإله البدائي. لكن منطقة أسورا المحرمه تركها سيد طريق أسورا ، وكانت تشكيلات المصفوفات التي تحميها غير عادية. وبقوة القديسين ، كان من المستحيل عليهم اختراقها.
هذا الفصل برعاية الداعمين ** zo400g** و Last Legend و Shaly
“مرآة الجليد البارد؟” سألت شينغ مي في حيرة.
سألت الريشة المحلقة بهدوء وهى تتنهد. وسبب طرحها هذا السؤال هو زيادة العجز في قلبها. أرادت أن تجد بعض كلمات الراحة من لين مينغ.
“ستعرفين بمجرد وصولك إلى هناك. هناك ، قد تجدين شيئًا ما عن حياتك السابقه … “
كانت الحقيقة أنه قبل ذلك ، سمعت ملك الريشة المحلقة بالفعل بعض الدلائل من الحوار بين لين مينغ و سيادة القديس حسن الحظ. ومع ذلك ، عندما قرأت محتويات اليشم فقد صدمت.
اعتقد لين مينغ أن مرآة الجليد الباردة تحتوي على خصلة من الروح المتبقية من حياة شنغ مي السابقة!
بدون عرق ، بدون عامة الناس ، فإن ما يسمى بالخلود الأبدي لا معنى له.
كان هذا لأنه عندما واجه الحياة الماضية لشينغ مي في مرآة الجليد البارد ، لم تكن مجرد شبح بسيط يتكون من تشكيل مصفوفة. وبدلاً من ذلك ، بدت وكأنها روح ذات ذكاء.
استقبلت شينغ مي شياو موشيان.
تذكر لين مينغ أيضًا كل كلمة وتعبير قالته أو عرضتهظ
عندما رأت شياو موشيان ظهور شينغ مي ، أصبحت مندهشة بصمت. لم تستطع إلا أن تعترف بمدى رعب شينغ مي. لم تشعر بوجود شينغ مي ومع ذلك كانت قادرة على إخفاء نفسها بسهولة طوال الوقت. من هذا ، يمكن للمرء أن يستنتج قوة شينغ مي.
“ماذا عنك؟” سألت شياو موكسيان.
“أخطط للذهاب إلى العزلة لفتح قصر الداو الثامن .”
كان سيد قبر إله الشيطان قاسياً للغاية ؛ من أجل تحقيق أهدافه كان على استعداد للجوء إلى أي وسيلة.
من بين نجوم قصر الداو التسعه ، كانت سبعة منها ساطعة واثنتان مظلمة. كانت الفجوة بين قصر داو السابع وقصر الداو الثامن قفزة هائلة أيضًا ، يمكن مقارنتها بحد كبير في التدريب.
قال لين مينغ ببساطة.
الآن بعد أن حصل لين مينغ على حبة روح الضباب العظيم ، يمكنه تحقيق اختراق!
لم تكن تريد أن ترى القديسين يبيدون البشرية ، لكنها في نفس الوقت لم تكن تريد أن ترى لين مينغ يدمر حسن الحظ.
هذا الفصل برعاية الداعمين ** zo400g** و Last Legend و Shaly
لكن في السماوات الـ 33 الحالية ، بسبب الحرب بين البشرية والقديسين ، كان وضع كلا العرقين أمرًا مروعًا. العرق الوحيد الذي كان سليمًا تمامًا هو الأرواح ، لكن وضعهم قد يكون أسوأ لأن جسد إمبراطور الروح قد تم الاستيلاء عليه منذ فترة طويلة.
ترجمة : PEKA
بعد ذلك ، دمر القديسون مقرات عرق الإله البدائي. لكن منطقة أسورا المحرمه تركها سيد طريق أسورا ، وكانت تشكيلات المصفوفات التي تحميها غير عادية. وبقوة القديسين ، كان من المستحيل عليهم اختراقها.
…..
…..
عندما انتهى لين مينغ من الحديث ، صُدمت الريشة المحلقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
