2204
2204
…
كااااا!
كانت أضواء الرمح هذه مليئة بالطاقة من قوانين الحياة والموت. عند دخولهم جسد سيادة القديس حسن الحظ ، فقد ثاروا بشدة ، ودمروا كل ما في وسعهم!
…
…
قبضة لكسر الجبال والأنهار!
…
طاف لين مينغ في الهواء. خلفه ، كان تجسده الشيطاني يحمل عمودًا فقريًا شريرًا كثيفًا جعله يدق إلى أسفل!
كان كل من أسورا سوترا وفن حسن الحظ كلاهما من أساليب التدريب التي طورت عالم الكون. ولكن من حيث الرتبة ، كان من الواضح أن أشورا سوترا كانت أفضل بكثير.
قعقعة قعقعة!
“اخرج سيادة القديس حسن الحظ حبة روح الضباب العظيم!”
أطلق ضوء الرمح بتهور إلى الخارج. تقلصت عيون سيادة القديس حسن الحظ وأُجبر على العودة مرارًا وتكرارًا.
اندفعت الطاقة الهائجة بلا نهاية. على بعد 100000 ميل ، سواء كانت حواجز الطاقة التي أنشأتها الجهود المشتركة لإمبيريان القديسين أو البشر ، بدا الأمر وكأنهم جميعًا سيتفككون!
“حبة روح الضباب العظيم!”
عند رؤية هذا ، تغيرت بشرة العديد من فناني القتال. إذا تحطمت حواجز الطاقة هذه ، فسوف يصيبهم الفن الإلهي ، وسوف يتم امتصاص قوة الحياة من ذوي التدريب الأضعف مباشرةً !
رؤية هذه الهجمات التي غطت السماء ، سخر لين مينغ ببرود. لقد حرك يده اليمنى وبدأت نقطة رمح التنين الأسود ترتجف بعنف حيث ظهرت ظلال رمح لا حصر لها!
في هذه اللحظة ، في التدفقات المضطربة للطاقة ، ظهر شبح أسورا العملاق. دفع أشورا مقلاة شبيهة بالعجلة في يديه ، وقمع القوة الهائلة للحظ السعيد بين السماء والأرض.
بعد تجسيد فن حسن الحظ وإغراقها بقوة الحظ السعيد ، ارتفعت القوة القتالية لـ سيادة القديس حسن الحظ إلى مستوى جديد. تدفق منه جوهر نجمي مثل بحر لا نهاية له!
كان كل من أسورا سوترا وفن حسن الحظ كلاهما من أساليب التدريب التي طورت عالم الكون. ولكن من حيث الرتبة ، كان من الواضح أن أشورا سوترا كانت أفضل بكثير.
تدفق الدم من صدر سيادة القديس حسن الحظ.
اشتبكت القوتان الخارقتان. بدت الشمس وكأنها تشرق بين لين مينغ و سيادة القديس حسن الحظ ، لتضيء اتساع الفضاء!
لقد مر وقت طويل منذ جُرح سيادة القديس حسن الحظ . وكانت آخر مرة أصيب فيها مرتبطة أيضًا بـ لين مينغ – عندما كان يطارد عرق الإله البدائي ويحاول تدميرهم.
كانت هذه معركة بين كبار الآلهة الحقيقية. إذا كان هذا عالمًا منخفضًا مثل انسكاب السماء ، فإن موجات الصدمة الناتجة عن هذه المعركة ستفكك الكوكب مباشرة!
طاف لين مينغ في الهواء. خلفه ، كان تجسده الشيطاني يحمل عمودًا فقريًا شريرًا كثيفًا جعله يدق إلى أسفل!
ارتفعت الطاقة. أحرقت النيران الإلهية في السماء. في ظل الطاقة الاستبدادية ، كان لين مينغ و سيادة القديس حسن الحظ مثل نيزكين يطيران في الفضاء ، يصطدمان بشكل متكرر ببعضهما البعض!
عند رؤية هذا ، تغيرت بشرة العديد من فناني القتال. إذا تحطمت حواجز الطاقة هذه ، فسوف يصيبهم الفن الإلهي ، وسوف يتم امتصاص قوة الحياة من ذوي التدريب الأضعف مباشرةً !
بعد إظهار الفن الإلهي ، بدا أن جسد سيادة القديس حسن الحظ تم تشكيله من الذهب ، مثل إله حرب يعود إلى الحياة.
“اخرج سيادة القديس حسن الحظ حبة روح الضباب العظيم!”
لكن لين مينغ كان يقاتل بجسده الحقيقي وتجسده الشيطاني. في بعض الأحيان ينضمون إلى بعضهم البعض ، وأحيانًا يفترقون ؛ كانت أساليب هجومهم لا حصر لها!
قبضة لكسر الجبال والأنهار!
…
بعد تجسيد فن حسن الحظ وإغراقها بقوة الحظ السعيد ، ارتفعت القوة القتالية لـ سيادة القديس حسن الحظ إلى مستوى جديد. تدفق منه جوهر نجمي مثل بحر لا نهاية له!
كان هذا العمود الفقري شيطانيًا تم العثور عليه داخل قبر الشيطان. تم تركه وراءه من قبل شيطان ما وراء الألوهية القديم ، وتك استخدامه لتثبيت عين المصفوفة. لقد كان شيئًا مشؤومًا وسيئ الحظ لا ينبغي أن يتم إخراجه من قبر إله الشيطان.
قبضة بعد قبضة ، ضرب سيادة القديس حسن الحظ عشرات الآلاف من المرات ، كل قبضة تثير عاصفة فضائية يمكن أن تجتاح 33 سماء وتندفع نحو لين مينغ!
…
اشتبكت القوتان الخارقتان. بدت الشمس وكأنها تشرق بين لين مينغ و سيادة القديس حسن الحظ ، لتضيء اتساع الفضاء!
منعت عشرات الآلاف من الضربات جميع اتجاهات هروب لين مينغ.
“اخرج سيادة القديس حسن الحظ حبة روح الضباب العظيم!”
مثل هذه الطاقة المرعبة ، كان هذا عالمًا لم يستطع فنانو القتال الذين كانوا يشاهدون فهمه!
في هذا الوقت ، صمت جميع فنانو القتال في عرق القديس.
لكن لين مينغ كان يحب قوة هذا العظم الشيطاني. لقد كان سلاحًا مثاليًا للغاية بالنسبة إلى تجسده. وهكذا ، بعد وصوله إلى الألوهية الحقيقية والدخول في العزلة ، أمضى وقتًا طويلاً في استخدام القوة العالمية لبحر عظم الإمبراطور لغسل عظم الشيطان ومحو علامة الشيطان منه باستمرار. أخيرًا ، استخدم تجسده الشيطاني لتحسين هذا العمود الفقري ، وتحويله إلى سلاح حقيقي خاص به!
“هل تريد مقارنة سرعة الهجوم؟”
في تدفقات الطاقة التي تهز السماء ، أمسك لين مينغ برمح التنين الأسود واستخدم الزهور في العاصفة مرة أخرى!
رؤية هذه الهجمات التي غطت السماء ، سخر لين مينغ ببرود. لقد حرك يده اليمنى وبدأت نقطة رمح التنين الأسود ترتجف بعنف حيث ظهرت ظلال رمح لا حصر لها!
اخترقت العديد من أضواء الرمح الجوهر النجمي الوقائي لـ سيادة القديس حسن الحظ. بعد اجتياز الشقوق ، حفروا في جسد سيادة القديس حسن الحظ!
بعد ذلك ، أمسك لين مينغ رمحه في كلتا يديه وسرعان ما اندفع في عاصفة!
لقد شكلت ظلال الرمح المهزوزة وعشرات الآلاف من الدفعات التي طعنها لين مينغ للتو شبكة من الهجمات التي كانت أكثر كثافة من تلك الخاصة بـ سيادة القديس حسن الحظ.
قعقعة قعقعة!
إذا كان هجوم سيادة القديس حسن الحظ مشابهًا للانهيارات الأرضية وأمواج المد ، فإن هجوم لين مينغ كان مثل تفكك كوكب !
في هذه اللحظة ، في التدفقات المضطربة للطاقة ، ظهر شبح أسورا العملاق. دفع أشورا مقلاة شبيهة بالعجلة في يديه ، وقمع القوة الهائلة للحظ السعيد بين السماء والأرض.
لمنافسة السرعة مع السرعة ، تصادمت الهجمات بتهور.
كااااا!
احتوت هذه الضربات السريعة والعنيفة على طاقة كافية لقتل الألوهية الحقيقية العادية في بضع أنفاس قصيرة من الوقت!
وبجانب الريشة المحلقة ، كان لدى الجنية اللوتس الأزرق أيضًا مظهر معقد على وجهها. كانت في حيرة من الكلمات.
بووووم!
تم إجبار سيادة القديس حسن الحظ على التراجع. انفجر في هدير. تكثف الفن الإلهي إلى أقصى حدوده. جمعت كل إمكانيات قبضته في نقطة واحدة ثم اندلع بعنف!
بوووم!
كانت هذه القبضة مشابهة لهجوم الطاغية السماوى . من خلال جمع قوة كل هذه الضربات بالقبضة معًا ، يمكنه الضرب بأقوى ضربة له!
“تعال!”
من لحم ودم قلبه ، قام سيادة القديس حسن الحظ بحفر حبة بحجم قبضة الطفل!
“أجل . ” أومأت الريشة المحلقة برأسها وهي تأخذ نفسا عميقا.
طاف لين مينغ في الهواء. خلفه ، كان تجسده الشيطاني يحمل عمودًا فقريًا شريرًا كثيفًا جعله يدق إلى أسفل!
تقلصت عيون لين مينغ – لقد كان يعرف بالفعل ما كان سيادة القديس حسن الحظ يخطط لفعله.
طاف لين مينغ في الهواء. خلفه ، كان تجسده الشيطاني يحمل عمودًا فقريًا شريرًا كثيفًا جعله يدق إلى أسفل!
كان هذا العمود الفقري شيطانيًا تم العثور عليه داخل قبر الشيطان. تم تركه وراءه من قبل شيطان ما وراء الألوهية القديم ، وتك استخدامه لتثبيت عين المصفوفة. لقد كان شيئًا مشؤومًا وسيئ الحظ لا ينبغي أن يتم إخراجه من قبر إله الشيطان.
لكن لين مينغ كان يحب قوة هذا العظم الشيطاني. لقد كان سلاحًا مثاليًا للغاية بالنسبة إلى تجسده. وهكذا ، بعد وصوله إلى الألوهية الحقيقية والدخول في العزلة ، أمضى وقتًا طويلاً في استخدام القوة العالمية لبحر عظم الإمبراطور لغسل عظم الشيطان ومحو علامة الشيطان منه باستمرار. أخيرًا ، استخدم تجسده الشيطاني لتحسين هذا العمود الفقري ، وتحويله إلى سلاح حقيقي خاص به!
ارتفعت الطاقة. أحرقت النيران الإلهية في السماء. في ظل الطاقة الاستبدادية ، كان لين مينغ و سيادة القديس حسن الحظ مثل نيزكين يطيران في الفضاء ، يصطدمان بشكل متكرر ببعضهما البعض!
احتوت هذه الضربات السريعة والعنيفة على طاقة كافية لقتل الألوهية الحقيقية العادية في بضع أنفاس قصيرة من الوقت!
في هذا الوقت ، عندما ظهر هذا العظم الشرير ، جلب معه القوة العالمية القاسية والمرعبة لقبر الإله الشيطاني. هذا العظم الشرير مبلل بالدم لمدة 100 مليار سنة. عندما ظهر في 33 سماء ، بدا أن 10 آلاف شيطان تزمجر وظهرت صرخات لا يمكن وقفها!
صاح سيادة القديس حسن الحظ. رفع يده وحفر بشراسة في صدره!
بوووم!
كانت هذه حبة روح الضباب العظيم!
…..
اصطدمت إمكانات قبضة سيادة القديس حسن الحظ مع عظم الشيطان وتحطمت تمامًا!
طاف لين مينغ في الهواء. خلفه ، كان تجسده الشيطاني يحمل عمودًا فقريًا شريرًا كثيفًا جعله يدق إلى أسفل!
في تدفقات الطاقة التي تهز السماء ، أمسك لين مينغ برمح التنين الأسود واستخدم الزهور في العاصفة مرة أخرى!
أطلق ضوء الرمح بتهور إلى الخارج. تقلصت عيون سيادة القديس حسن الحظ وأُجبر على العودة مرارًا وتكرارًا.
أطلق ضوء الرمح بتهور إلى الخارج. تقلصت عيون سيادة القديس حسن الحظ وأُجبر على العودة مرارًا وتكرارًا.
اخترقت العديد من أضواء الرمح الجوهر النجمي الوقائي لـ سيادة القديس حسن الحظ. بعد اجتياز الشقوق ، حفروا في جسد سيادة القديس حسن الحظ!
نظرًا لأنه لم يعد قادرًا على الهروب ، قام بقضم لسانه وبصق دمًا. لقد حفز جوهره النجمي الواقي ، راغبًا في مقاومة ضربة لين مينغ بقوة!
كااااا!
دوى اصطدام مروع في الهواء. على الرغم من أن سيادة القديس حسن الحظ كان يدافع بكل قوته ، إلا أنه لا يزال غير قادر على حجب أضواء رمح لين مينغ تمامًا.
اندفعت الطاقة الهائجة بلا نهاية. على بعد 100000 ميل ، سواء كانت حواجز الطاقة التي أنشأتها الجهود المشتركة لإمبيريان القديسين أو البشر ، بدا الأمر وكأنهم جميعًا سيتفككون!
اخترقت العديد من أضواء الرمح الجوهر النجمي الوقائي لـ سيادة القديس حسن الحظ. بعد اجتياز الشقوق ، حفروا في جسد سيادة القديس حسن الحظ!
مثل هذه الطاقة المرعبة ، كان هذا عالمًا لم يستطع فنانو القتال الذين كانوا يشاهدون فهمه!
كانت أضواء الرمح هذه مليئة بالطاقة من قوانين الحياة والموت. عند دخولهم جسد سيادة القديس حسن الحظ ، فقد ثاروا بشدة ، ودمروا كل ما في وسعهم!
بعد إظهار الفن الإلهي ، بدا أن جسد سيادة القديس حسن الحظ تم تشكيله من الذهب ، مثل إله حرب يعود إلى الحياة.
“اخرج سيادة القديس حسن الحظ حبة روح الضباب العظيم!”
سعل سيادة القديس حسن الحظ حيث تراجعت حيوية الدم بداخله. كان الدم يتدفق من زوايا شفتيه.
اندفعت الطاقة الهائجة بلا نهاية. على بعد 100000 ميل ، سواء كانت حواجز الطاقة التي أنشأتها الجهود المشتركة لإمبيريان القديسين أو البشر ، بدا الأمر وكأنهم جميعًا سيتفككون!
لقد أصيب سيادة القديس حسن الحظ!
إذا كان هجوم سيادة القديس حسن الحظ مشابهًا للانهيارات الأرضية وأمواج المد ، فإن هجوم لين مينغ كان مثل تفكك كوكب !
من اللحظة التي بدأت فيها المعركة حتى الآن ، كانت هذه هي الإصابة الأولى لـ سيادة القديس حسن الحظ!
صاح سيادة القديس حسن الحظ. رفع يده وحفر بشراسة في صدره!
عندما وصل الفنان القتالي إلى عالم الألوهية الحقيقية ، أصبحت رغبته في القفز إلى صفوف القتال أمرًا صعبًا بشكل متزايد. كان هذا بسبب عدم وجود أفراد متوسطي المستوى قادرين على الوصول إلى الألوهية الحقيقية.
لقد مر وقت طويل منذ جُرح سيادة القديس حسن الحظ . وكانت آخر مرة أصيب فيها مرتبطة أيضًا بـ لين مينغ – عندما كان يطارد عرق الإله البدائي ويحاول تدميرهم.
ولكن عندما أصيب في ذلك الوقت ، كان ذلك بسبب مراسيم أشورا التي تركها سيد طريق أسورا . فقط أي نوع من الشخصيات كان سيد طريق أسورا ؟ يمكن أن يطلق عليه أعظم قوة موجودة في التاريخ الواسع للسماوات ال33. إن الإصابة بمراسيم أسورا التي تركها سيد طريق أسورا كانت نتيجة مقبولة ، لكنه أصيب الآن على يد لين مينغ ، وهو صغير. لجرح من قبل مثل هذا الشخص ترك سيادة القديس حسن الحظ يغرق في العار!
لقد شكلت ظلال الرمح المهزوزة وعشرات الآلاف من الدفعات التي طعنها لين مينغ للتو شبكة من الهجمات التي كانت أكثر كثافة من تلك الخاصة بـ سيادة القديس حسن الحظ.
في هذا الوقت ، صمت جميع فنانو القتال في عرق القديس.
لم يستطع لين مينغ النجاح في المواجهة المباشرة ضد سيادة القديس حسن الحظ فقط ، بل جرح أيضًا سيادة القديس حسن الحظ!
شاهدت الريشة المحلقة و قبو النجم لين مينغ و سيادة القديس حسن الحظ يقاتلان بعضهما البعض ، وقد صدموا بشدة مما رأوه. بصفتهم آلهة حقيقية ، كانوا مدركين تمامًا لارتفاعات القوة المرعبة التي وصل إليها حسن الحظ و لين مينغ!
كانت هذه القوة صفعة ثقيلة على وجه كل واحدة من القديسين. في هذا الوقت ، مع وضع الواقع أمامهم ، لم يعد بإمكانهم خداع أنفسهم والقول إن لين مينغ كان مجرد متعجرف للغاية ومخادع بشأن قوته!
رؤية هذه الهجمات التي غطت السماء ، سخر لين مينغ ببرود. لقد حرك يده اليمنى وبدأت نقطة رمح التنين الأسود ترتجف بعنف حيث ظهرت ظلال رمح لا حصر لها!
شاهدت الريشة المحلقة و قبو النجم لين مينغ و سيادة القديس حسن الحظ يقاتلان بعضهما البعض ، وقد صدموا بشدة مما رأوه. بصفتهم آلهة حقيقية ، كانوا مدركين تمامًا لارتفاعات القوة المرعبة التي وصل إليها حسن الحظ و لين مينغ!
وبجانب الريشة المحلقة ، كان لدى الجنية اللوتس الأزرق أيضًا مظهر معقد على وجهها. كانت في حيرة من الكلمات.
تم إجبار سيادة القديس حسن الحظ على التراجع. انفجر في هدير. تكثف الفن الإلهي إلى أقصى حدوده. جمعت كل إمكانيات قبضته في نقطة واحدة ثم اندلع بعنف!
“لم أتخيل أبدًا أنني سأضطر إلى استخدام هذه الحركة ! ”
“لين مينغ مرعب للغاية. على هذا المعدل ، فإنها مسألة وقت فقط قبل أن يتخذ خطوة ما وراء الألوهية “.
لقد أصيب سيادة القديس حسن الحظ!
هذا الفصل برعاية الداعمين ** zo400g** و Last Legend و Shaly
قال قبو النجم بخوف في قلبه. كان سعيدًا لأنه لم يمزق كل اعتبار للوجه مع لين مينغ في الماضي. عندما اندفع إلى الكون البري لمطالبة تلاميذه بالعودة ، لم يكن قد حاول قتل لين مينغ بسبب وجود الحلم الإلهي. إذا كان قد حاول قتل أفراد لين مينغ بتهور في ذلك الوقت ، فقد يكون رجلاً ميتًا الآن.
اخترقت العديد من أضواء الرمح الجوهر النجمي الوقائي لـ سيادة القديس حسن الحظ. بعد اجتياز الشقوق ، حفروا في جسد سيادة القديس حسن الحظ!
“أجل . ” أومأت الريشة المحلقة برأسها وهي تأخذ نفسا عميقا.
بعد إظهار الفن الإلهي ، بدا أن جسد سيادة القديس حسن الحظ تم تشكيله من الذهب ، مثل إله حرب يعود إلى الحياة.
في هذا الوقت ، عندما ظهر هذا العظم الشرير ، جلب معه القوة العالمية القاسية والمرعبة لقبر الإله الشيطاني. هذا العظم الشرير مبلل بالدم لمدة 100 مليار سنة. عندما ظهر في 33 سماء ، بدا أن 10 آلاف شيطان تزمجر وظهرت صرخات لا يمكن وقفها!
وبجانب الريشة المحلقة ، كان لدى الجنية اللوتس الأزرق أيضًا مظهر معقد على وجهها. كانت في حيرة من الكلمات.
2204
عند رؤية هذا ، تغيرت بشرة العديد من فناني القتال. إذا تحطمت حواجز الطاقة هذه ، فسوف يصيبهم الفن الإلهي ، وسوف يتم امتصاص قوة الحياة من ذوي التدريب الأضعف مباشرةً !
عندما وصل الفنان القتالي إلى عالم الألوهية الحقيقية ، أصبحت رغبته في القفز إلى صفوف القتال أمرًا صعبًا بشكل متزايد. كان هذا بسبب عدم وجود أفراد متوسطي المستوى قادرين على الوصول إلى الألوهية الحقيقية.
تقلصت عيون لين مينغ – لقد كان يعرف بالفعل ما كان سيادة القديس حسن الحظ يخطط لفعله.
ويجب أن يكون سيادة القديس حسن الحظ الحالي قريبًا أو حتى في ذروة الألوهية الحقيقية. ومع ذلك ، فقد أصيب على يد لين مينغ ، وهو إله حقيقي أدنى. إذا كان ينتظر أن يخطو لين مينغ إلى ذروة الألوهية الحقيقية ، فما العوالم التي ستصل إليها قوته؟ كان من الصعب تخيل ذلك!
عندما وصل الفنان القتالي إلى عالم الألوهية الحقيقية ، أصبحت رغبته في القفز إلى صفوف القتال أمرًا صعبًا بشكل متزايد. كان هذا بسبب عدم وجود أفراد متوسطي المستوى قادرين على الوصول إلى الألوهية الحقيقية.
في التدفق الهائج للطاقة ، انطلق سيادة القديس حسن الحظ إلى السماء بغضب. فاضت عيناه بنية القتل أثناء تركيزها على لين مينغ. قال ببطء وبوضوح ، “سأستنزف دمك ، سأقطع حياتك!”
تدفق الدم من صدر سيادة القديس حسن الحظ.
صاح سيادة القديس حسن الحظ. رفع يده وحفر بشراسة في صدره!
لقد شكلت ظلال الرمح المهزوزة وعشرات الآلاف من الدفعات التي طعنها لين مينغ للتو شبكة من الهجمات التي كانت أكثر كثافة من تلك الخاصة بـ سيادة القديس حسن الحظ.
تدفق الدم من صدر سيادة القديس حسن الحظ.
سعل سيادة القديس حسن الحظ حيث تراجعت حيوية الدم بداخله. كان الدم يتدفق من زوايا شفتيه.
تقلصت عيون لين مينغ – لقد كان يعرف بالفعل ما كان سيادة القديس حسن الحظ يخطط لفعله.
“لم أتخيل أبدًا أنني سأضطر إلى استخدام هذه الحركة ! ”
كان هذا شئ يتوقعه بالفعل ، ولكن على الرغم من أنه كان يعلم أنه قادم ، كان من المستحيل عليه إيقافه – يمكنه فقط مواجهته .
ويجب أن يكون سيادة القديس حسن الحظ الحالي قريبًا أو حتى في ذروة الألوهية الحقيقية. ومع ذلك ، فقد أصيب على يد لين مينغ ، وهو إله حقيقي أدنى. إذا كان ينتظر أن يخطو لين مينغ إلى ذروة الألوهية الحقيقية ، فما العوالم التي ستصل إليها قوته؟ كان من الصعب تخيل ذلك!
“لم أتخيل أبدًا أنني سأضطر إلى استخدام هذه الحركة ! ”
ارتفعت الطاقة. أحرقت النيران الإلهية في السماء. في ظل الطاقة الاستبدادية ، كان لين مينغ و سيادة القديس حسن الحظ مثل نيزكين يطيران في الفضاء ، يصطدمان بشكل متكرر ببعضهما البعض!
من لحم ودم قلبه ، قام سيادة القديس حسن الحظ بحفر حبة بحجم قبضة الطفل!
لمنافسة السرعة مع السرعة ، تصادمت الهجمات بتهور.
كانت هذه الخرزة سوداء قاتمة مثل حبر ، مع خطوط باهتة تشبه الدم على جسدها.
لقد أصيب سيادة القديس حسن الحظ!
كانت هذه حبة روح الضباب العظيم!
ولكن عندما أصيب في ذلك الوقت ، كان ذلك بسبب مراسيم أشورا التي تركها سيد طريق أسورا . فقط أي نوع من الشخصيات كان سيد طريق أسورا ؟ يمكن أن يطلق عليه أعظم قوة موجودة في التاريخ الواسع للسماوات ال33. إن الإصابة بمراسيم أسورا التي تركها سيد طريق أسورا كانت نتيجة مقبولة ، لكنه أصيب الآن على يد لين مينغ ، وهو صغير. لجرح من قبل مثل هذا الشخص ترك سيادة القديس حسن الحظ يغرق في العار!
في اللحظة التي ظهرت فيها حبة روح الضباب العظيم ، تمت تغطية الفراغ المحيط بـ 100،000 ميل بضوء أسود كثيف. كان هذا الضوء الأسود مشابهًا لطاقة الفوضى البدائية الناتجة عن تكوين الكون. كما يبدو ، شعر العديد من فناني القتال أن دمائهم تتباطأ ووجدوا أنهم يأخذون نفسًا واحدًا بصعوبة بالغة.
كانت هذه معركة بين كبار الآلهة الحقيقية. إذا كان هذا عالمًا منخفضًا مثل انسكاب السماء ، فإن موجات الصدمة الناتجة عن هذه المعركة ستفكك الكوكب مباشرة!
صاح سيادة القديس حسن الحظ. رفع يده وحفر بشراسة في صدره!
“حبة روح الضباب العظيم!”
“اخرج سيادة القديس حسن الحظ حبة روح الضباب العظيم!”
اندفعت الطاقة الهائجة بلا نهاية. على بعد 100000 ميل ، سواء كانت حواجز الطاقة التي أنشأتها الجهود المشتركة لإمبيريان القديسين أو البشر ، بدا الأمر وكأنهم جميعًا سيتفككون!
بوووم!
لم يرغب سيادة القديس حسن الحظ في الأصل في استخدام حبة روح الضباب العظيم. بعد كل شيء ، في مواجهة العديد من القوى القوية من 33 سماء ، كان عليه في الواقع أن يخرج أداة إلهية للتعامل مع صغير السن ؛ كان هذا مهينًا جدًا.
…
لم يرغب سيادة القديس حسن الحظ في الأصل في استخدام حبة روح الضباب العظيم. بعد كل شيء ، في مواجهة العديد من القوى القوية من 33 سماء ، كان عليه في الواقع أن يخرج أداة إلهية للتعامل مع صغير السن ؛ كان هذا مهينًا جدًا.
ومع ذلك ، لم يكن لديه خيار سوى استخدام حبة روح الضباب العظيم. إذا لم يفعل فسيهزم على يد لين مينغ!
سعل سيادة القديس حسن الحظ حيث تراجعت حيوية الدم بداخله. كان الدم يتدفق من زوايا شفتيه.
اندفعت الطاقة الهائجة بلا نهاية. على بعد 100000 ميل ، سواء كانت حواجز الطاقة التي أنشأتها الجهود المشتركة لإمبيريان القديسين أو البشر ، بدا الأمر وكأنهم جميعًا سيتفككون!
و
هذا الفصل برعاية الداعمين ** zo400g** و Last Legend و Shaly
سعل سيادة القديس حسن الحظ حيث تراجعت حيوية الدم بداخله. كان الدم يتدفق من زوايا شفتيه.
ترجمة : PEKA
…..
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
