2199
،2199
…
…
عند التفكير في هذا ، شعر العديد من الحكام البشريين بالهدوء قليلاً. بعد ذلك حددوا وقت ومكان لإجراء المحادثات ، ثم تم إرسال أخبار إجراء محادثات مع حسن الحظ.
…
“هل تريد إجراء محادثات مع سيادة القديس حسن الحظ ؟”
“هيه ، ما هو نوع الفخ الذي يمكن للبشر نصبه؟ الآن الألوهية الحقيقية الوحيدة بين البشر هي الحلم الإلهي والإمبراطور شاكيا. بالإضافة إلى ذلك ، على الرغم من أن لين مينغ لم يصل إلى عالم الألوهية الحقيقية ، إلا أنه لا يزال يتمتع بقوة مثلهم. الآن يجب أن يكون أقوى شخص في الجنس البشري. ولكن حتى مع هذه القوى الثلاث معا ، هل تعتقد حقًا أنهم قادرون على إلقاء أي فخ يمكن أن يهدد جلالة الملك؟ حتى لو مُنح البشر ألف عام لوضع طبقات من تشكيلات المصفوفة الكبيرة ، فلن يكونوا قادرين على جرح شعرة واحدة على جلالة الملك “.
“هذا …”
…
كانت الدمية تحمل زلة معلومات ، وكانت الرسالة المسجلة بداخلها بسيطة للغاية. لم يكن هناك سوى عدد قليل من الخطوط القصيرة التي تحدد الوقت والمكان لإجراء محادثات مع سيادة القديس حسن الحظ. والشخص الذي سيكون في المحادثات – السيادة البشري لين مينغ!
اهتز كل إمبيريان البشرية الحاضرين بكلمات لين مينغ. لم يسعهم سوى إلقاء نظرة على بعضهم البعض بفزع . كان سيادة القديس حسن الحظ يبذل كل الجهود للعثور على لين مينغ ، ومع ذلك أراد لين مينغ تسليم نفسه بمبادرته الخاصة.
داخل هذه الحديقة كان هناك العديد من الجبال السماوية العائمة. على أحد الجبال السماوية ، كانت هناك زهرة اللوتس الزرقاء التي ازدهرت بحجم الأحواض. كانت بتلات الزهور تتلألأ مثل اليشم ، وكانت فوق إحدى هذه اللوتس امرأة ترتدي الملابس الزرقاء.
الأشخاص الذين نقلوا المعلومات كانوا دمى رسول.
في الحرب بين الأعراق ، إذا رغب المرء في إجراء محادثات ، فيجب أن يكون لدى كلا الجانبين قوة مماثلة. خلاف ذلك ، من الذي يريد مناقشة أي شيء؟ سوف يقضي ببساطة على الطرف الآخر وينتهي به.
هل يمكن أن يكون لين مينغ واثقًا بالفعل من قدرته على محاربة سيادة القديس حسن الحظ ؟
وفي هذا الوقت ، سواء كانت ملك الإله الريشة المحلقة او قبو النجم ، فقد حصلوا أيضًا على الأخبار.
هل يمكن أن يكون . لين مينغ واثقًا من أنه يمكن أن يواجه سيادة القديس حسن الحظ!؟
“أنا لا أعرف ما هي الحدود التي وصل إليها سيادة القديس حسن الحظ. إذا أمكن ، أود أن أنهي هذه الحرب بالكلمات فقط وليس بالمعركة. لكن ، الأمور لا تسير دائمًا كما آمل أن تفعل. ”
عند إدراك هذه النقطة ، أصبح الجميع عاجزين عن الكلام.
وشمل ذلك العديد من إمبيريان القديسين بالإضافة إلى صغار النخب مثل هايسن و داركمون.
“لين مينغ ، هل تريد محاربة سيادة القديس حسن الحظ ؟” سأل إمبيريان الكون الشاسع بعد مرور بعض الوقت. في رأيه ، إجراء المحادثات لم يكن مختلفًا عن التحدي لمعركة نهائية.
حتى لو لم تنجح المحادثات ، فلا يزال ينبغي ألا تكون هناك نهاية كارثية.
“هل. لديك الثقة في هزيمة سيادة القديس حسن الحظ؟” سألت شياو موشيان وهي قلقة قليلاً . كانت تؤمن بـ لين مينغ ، لكن بالنسبة لـ لين مينغ لمحاربة سيادة القديس حسن الحظ بعد اقتحام الألوهية الحقيقية مباشرة فقد كانت مخاطرة كبيرة للغاية.
“أنا لا أعرف ما هي الحدود التي وصل إليها سيادة القديس حسن الحظ. إذا أمكن ، أود أن أنهي هذه الحرب بالكلمات فقط وليس بالمعركة. لكن ، الأمور لا تسير دائمًا كما آمل أن تفعل. ”
“يبدو أنني سأحتاج إلى القيام برحلة إلى الكون البري. ” قال قبو الإله بترقب كثيف في صوته. على الرغم من انسحابه من الحرب بين البشرية والقديسين ، فإن هذا لا يعني أنه لا يستطيع الذهاب لمشاهدة العرض.
قال لين مينغ عرضا. لم يعتقد أحد أنه بعد عودة لين مينغ مباشرة ، فإن حله للتعامل مع القديسين سيكون بهذه البساطة.
في هذا الوقت ، تجمع العديد من إمبيريان حول قصر القديس حسن الحظ وبدأوا في التكهن بنوايا البشر.
كانت الجنية اللوتس الأزرق.
……
تم تمرير قرار لين مينغ بإجراء محادثات مع سيادة القديس حسن الحظ. على الرغم من أن شياو موشيان و الكون الشاسع والآخرين كانوا قلقين بشأنه ، إلا أن لين مينغ لا يزال يمتلك درجة عالية من السلطة داخل الجنس البشري. لقد خلق الكثير من المعجزات في الماضي ولن يفكر أحد في استجوابه ، ناهيك عن الاعتقاد بأن هناك شيئًا لا يمكنه تحقيقه إذا قرر ذلك.
انفتح فك اللوتس الأزرق. شعرت كما لو أن دماغها ينفجر.
“هذا. ماذا يحدث هنا !؟”
حتى لو لم تنجح المحادثات ، فلا يزال ينبغي ألا تكون هناك نهاية كارثية.
وفي هذا الوقت ، سواء كانت ملك الإله الريشة المحلقة او قبو النجم ، فقد حصلوا أيضًا على الأخبار.
إذا واجه لين مينغ سيادة القديس حسن الحظ ، فحتى لو كان في وضع غير مؤات ، فلا يزال بإمكانه الانسحاب بأمان.
عند التفكير في هذا ، شعر العديد من الحكام البشريين بالهدوء قليلاً. بعد ذلك حددوا وقت ومكان لإجراء المحادثات ، ثم تم إرسال أخبار إجراء محادثات مع حسن الحظ.
لم تكن الجنية اللوتس الأزرق فقط ، ولكن العديد من سادة القديسين الآخرين حصلوا على هذه الرسالة في نفس الوقت تقريبًا.
أراد لين مينغ إجراء محادثات مع سيادة القديس حسن الحظ!؟
الأشخاص الذين نقلوا المعلومات كانوا دمى رسول.
في الحقيقة ، كانت هذه الدمى على شكل سفن أرواح صغيرة. بعد صقلهم بعناية ، يمكنهم إجراء تحولات فراغ كبيرة وحتى تغيير الاتجاهات في منتصف الطريق حتى لا يتمكن أي شخص من معرفة من أين أتوا.
تم إرسال أكثر من ألف من دمى الرسول هذه إلى المناطق التي تراكم فيها القديسون بأعداد كبيرة. ثم ، بعد حوالي نصف شهر ، وصلت إلى القديسين.
“مثير للاهتمام ، كم هذا ممتع!”
……
“هل تعتقد أن هذا هو فخ ؟”
هل يمكن أن يكون . لين مينغ واثقًا من أنه يمكن أن يواجه سيادة القديس حسن الحظ!؟
في حديقة أنيقة معلقة عالياً في السماء –
في الفراغ الشاسع واللانهائي من الفضاء ، امتدت حديقة إلى الخارج لمئات الأميال. نمت نباتات الروح في كل مكان ، واختلطت الطيور والزهور بين كل عجائب السماء والأرض.
أراد لين مينغ إجراء محادثات مع حسن الحظ!
كانت حواف الحديقة مغطاة بتشكيل مصفوفة. إذا اتخذ المرء خطوة واحدة للخارج ، فسوف تقابله السماء المرصعة بالنجوم العميقة وغير المحدودة. هذا النوع من المشاهد صدم العقل ببساطة.
……
داخل هذه الحديقة كان هناك العديد من الجبال السماوية العائمة. على أحد الجبال السماوية ، كانت هناك زهرة اللوتس الزرقاء التي ازدهرت بحجم الأحواض. كانت بتلات الزهور تتلألأ مثل اليشم ، وكانت فوق إحدى هذه اللوتس امرأة ترتدي الملابس الزرقاء.
كانت حواف الحديقة مغطاة بتشكيل مصفوفة. إذا اتخذ المرء خطوة واحدة للخارج ، فسوف تقابله السماء المرصعة بالنجوم العميقة وغير المحدودة. هذا النوع من المشاهد صدم العقل ببساطة.
ارتدت هذه المرأة فستانًا أزرق يتباين تمامًا مع شكلها النحيف. كانت عيناها طويلتين ونحيفتين ، لكن بشرتها شاحبة بعض الشيء ، مما جعلها تبدو وكأنها مريضة بعض الشيء.
كما أنه لم يعتقد أن قوة لين مينغ يمكن أن تنمو بسرعة كبيرة ، لكن هذا لم يمنعه من التطلع إلى الأمام لهذا الحدث. أراد أن يرى فقط ما كان لين مينغ والبشر يخططون للقيام به.
تم لف شعر المرأة في كعكة ، وتم إدخال ثلاث ريشات جميلة داخل هذه الكعكة. ط
“هيه ، ما هو نوع الفخ الذي يمكن للبشر نصبه؟ الآن الألوهية الحقيقية الوحيدة بين البشر هي الحلم الإلهي والإمبراطور شاكيا. بالإضافة إلى ذلك ، على الرغم من أن لين مينغ لم يصل إلى عالم الألوهية الحقيقية ، إلا أنه لا يزال يتمتع بقوة مثلهم. الآن يجب أن يكون أقوى شخص في الجنس البشري. ولكن حتى مع هذه القوى الثلاث معا ، هل تعتقد حقًا أنهم قادرون على إلقاء أي فخ يمكن أن يهدد جلالة الملك؟ حتى لو مُنح البشر ألف عام لوضع طبقات من تشكيلات المصفوفة الكبيرة ، فلن يكونوا قادرين على جرح شعرة واحدة على جلالة الملك “.
كانت الجنية اللوتس الأزرق.
منذ معاناتها تحت يدي لين مينغ ، دخلت الجنية اللوتس الأزرق في عزلة. خلال هذه السنوات ، ازداد تدريبها بسرعة.
حتى لو لم تنجح المحادثات ، فلا يزال ينبغي ألا تكون هناك نهاية كارثية.
لم تكن تأمل في اللحاق بـ لين مينغ ، لكنها ما زالت تحاول جاهدة بينما كانت تتخذ لين مينغ كهدف لها.
في بعض الأحيان ، من خلال إعداد هدف مرتفع بشكل مستحيل ، حتى لو لم يتمكن المرء من الوصول إلى هذا الهدف ، فإنه لا يزال بإمكانه إظهار إمكاناته إلى الذروة.
تنحت ملك الإله الريشة المحلقة بالفعل عن الحرب بين البشرية والقديسين. أما بالنسبة إلى الجنية اللوتس الأزرق ، فقد وصلت إلى الكون البري بنفسها. والسبب في ذلك هو أن أكوان القديسين كانت سلمية للغاية ولطيفة. لم تجد أي منافسة بين أقرانها ، وبالتالي فإن البقاء في سماء دعوة القديس الهادئة والمملة بمفردها لا يختلف عن الخوض في العزلة وحدها.
وبسبب ذلك ، جاءت الجنية اللوتس الأزرق إلى ساحة المعركة هذه و أرادت أن تشعر بطريقتها الخاص في فنون القتال في المعركة. أن تكون قادرة على رؤية الجيوش تتقاتل حتى الموت .
لسوء الحظ ، كانت البشرية قد اختبأت وقد مر وقت طويل منذ أن حاربوا القديسين.
الأشخاص الذين نقلوا المعلومات كانوا دمى رسول.
خلال هذه الأيام ، كانت الجنية اللوتس الأزرق تتدرب بمرارة فوق هذا الجبل السماوي. في مثل هذا اليوم فتحت عينيها فجأة من التأمل. رأت أنه وراء سحر الحديقة العائمة ، كان هناك طائر بطول ثلاثة أقدام تطير باتجاه موقعها بسرعة كبيرة – كانت هذه دمية رسول!
“مم؟”
كان سيادة القديس حسن الحظ وجودًا يمكن وصفه حقًا بأنه عميق بشكل لا يسبر غوره.
ثارت أفكار الجنية اللوتس الأزرق. أومض شكلها وظهرت خارج السحر.
في بعض الأحيان ، من خلال إعداد هدف مرتفع بشكل مستحيل ، حتى لو لم يتمكن المرء من الوصول إلى هذا الهدف ، فإنه لا يزال بإمكانه إظهار إمكاناته إلى الذروة.
مدت يدها وأمسكت الدمية بسهولة. عندما قرأت الرسالة في الداخل ، شعرت أن قلبها يرتعش.
وبسبب ذلك ، جاءت الجنية اللوتس الأزرق إلى ساحة المعركة هذه و أرادت أن تشعر بطريقتها الخاص في فنون القتال في المعركة. أن تكون قادرة على رؤية الجيوش تتقاتل حتى الموت .
“هذا. ماذا يحدث هنا !؟”
كانت الجنية اللوتس الأزرق.
كانت الدمية تحمل زلة معلومات ، وكانت الرسالة المسجلة بداخلها بسيطة للغاية. لم يكن هناك سوى عدد قليل من الخطوط القصيرة التي تحدد الوقت والمكان لإجراء محادثات مع سيادة القديس حسن الحظ. والشخص الذي سيكون في المحادثات – السيادة البشري لين مينغ!
أراد لين مينغ إجراء محادثات مع سيادة القديس حسن الحظ!؟
انفتح فك اللوتس الأزرق. شعرت كما لو أن دماغها ينفجر.
…
“هذا. ماذا يحدث هنا !؟”
كان سيادة القديس حسن الحظ وجودًا يمكن وصفه حقًا بأنه عميق بشكل لا يسبر غوره.
“أنا لا أعرف ما هي الحدود التي وصل إليها سيادة القديس حسن الحظ. إذا أمكن ، أود أن أنهي هذه الحرب بالكلمات فقط وليس بالمعركة. لكن ، الأمور لا تسير دائمًا كما آمل أن تفعل. ”
أما بالنسبة لعقد المحادثات ، فهذا في الحقيقة لا يختلف عن إقامة المواجهة.
هل يمكن أن يكون لين مينغ واثقًا بالفعل من قدرته على محاربة سيادة القديس حسن الحظ ؟
“همف ، لا ينبغي أن يشعر الجنس البشري بالملل لفعل هذا. ولكن بغض النظر عن خطتهم ، من المستحيل على لين مينغ الظهور في ذلك اليوم. قوة هذا الشخص مذهلة ومعدل نموه سريع للغاية. إنه ليس سوى شوكة في حلقنا وأكبر كارثة يمكن أن تنزل في المستقبل. بالنسبة لشخص مثله ، من المستحيل أن يكون بهذا الغباء “.
شعرت الجنية اللوتس الأزرق أن هذا مستحيل تمامًا. قبل 2000 عام ، كان لدى لين مينغ تدريب إمبيريان أدنى. إذن ، ما هي الحدود التي يمكن أن يصل إليها الآن؟ هل يمكن حقًا أن يكون ساذجًا لدرجة أنه يعتقد أن شخصًا ما في حدود إمبيريان يمكن أن يهزم سيادة القديس؟
أمسكت بشدة بلدمية لأنها سقطت فى تفكيرها. بعد لحظة ، قررت أنها بحاجة إلى الإبلاغ عن هذا الحدث الجديد إلى سيدها أولاً – ملك الإله الريشة المحلقة.
لم تكن الجنية اللوتس الأزرق فقط ، ولكن العديد من سادة القديسين الآخرين حصلوا على هذه الرسالة في نفس الوقت تقريبًا.
وفي هذا الوقت ، سواء كانت ملك الإله الريشة المحلقة او قبو النجم ، فقد حصلوا أيضًا على الأخبار.
انفتح فك اللوتس الأزرق. شعرت كما لو أن دماغها ينفجر.
وشمل ذلك العديد من إمبيريان القديسين بالإضافة إلى صغار النخب مثل هايسن و داركمون.
بينما كان الجميع يقرأون من خلال رسل الدمى ، شعروا ببساطة كما لو كانت هذه مزحة تُلعب عليهم. أو ربما كان فخًا!
لقد أصيب العديد من إمبيريان القديسين بالذهول. قاموا بتحليل دمى الرسول وتكهنوا بسبب إرسالهم ، لكن في النهاية لم يتمكنوا من معرفة ما كان البشر يقصدونه.
لم يعتقدوا حقًا أن لين مينغ سيظهر في ذلك اليوم للمشاركة في محادثات مع سيادة القديس حسن الحظ. حتى لو كان لديه 100 ضعف الشجاعة فإنه لن يكون بهذه الشجاعة. إذا كان قد جاء حقًا ، فلن يكون ذلك شجاعًا على الإطلاق ، ولكن بدلاً من ذلك ذروة الغباء.
“هل تعتقد أن هذا هو فخ ؟”
في هذا الوقت ، تجمع العديد من إمبيريان حول قصر القديس حسن الحظ وبدأوا في التكهن بنوايا البشر.
في حديقة أنيقة معلقة عالياً في السماء –
“هيه ، ما هو نوع الفخ الذي يمكن للبشر نصبه؟ الآن الألوهية الحقيقية الوحيدة بين البشر هي الحلم الإلهي والإمبراطور شاكيا. بالإضافة إلى ذلك ، على الرغم من أن لين مينغ لم يصل إلى عالم الألوهية الحقيقية ، إلا أنه لا يزال يتمتع بقوة مثلهم. الآن يجب أن يكون أقوى شخص في الجنس البشري. ولكن حتى مع هذه القوى الثلاث معا ، هل تعتقد حقًا أنهم قادرون على إلقاء أي فخ يمكن أن يهدد جلالة الملك؟ حتى لو مُنح البشر ألف عام لوضع طبقات من تشكيلات المصفوفة الكبيرة ، فلن يكونوا قادرين على جرح شعرة واحدة على جلالة الملك “.
الأشخاص الذين نقلوا المعلومات كانوا دمى رسول.
“هيه ، ما هو نوع الفخ الذي يمكن للبشر نصبه؟ الآن الألوهية الحقيقية الوحيدة بين البشر هي الحلم الإلهي والإمبراطور شاكيا. بالإضافة إلى ذلك ، على الرغم من أن لين مينغ لم يصل إلى عالم الألوهية الحقيقية ، إلا أنه لا يزال يتمتع بقوة مثلهم. الآن يجب أن يكون أقوى شخص في الجنس البشري. ولكن حتى مع هذه القوى الثلاث معا ، هل تعتقد حقًا أنهم قادرون على إلقاء أي فخ يمكن أن يهدد جلالة الملك؟ حتى لو مُنح البشر ألف عام لوضع طبقات من تشكيلات المصفوفة الكبيرة ، فلن يكونوا قادرين على جرح شعرة واحدة على جلالة الملك “.
ما قلته صحيح ، لكن هذا غريب. لماذا يشعر البشر بالملل لدرجة أنهم قد يضيعون الوقت بهذا الشكل؟ أو يمكن أن يكون قد تم الضغط عليهم بشدة من قبلنا طوال هذه السنوات ، وأيضًا لأن جلالة الملك قد ابتلع مصيرهم ، وأنهم بدأوا يفقدون صبرهم وقرروا استخدام مثل هذه الأساليب الضعيفة ؟ ”
“همف ، لا ينبغي أن يشعر الجنس البشري بالملل لفعل هذا. ولكن بغض النظر عن خطتهم ، من المستحيل على لين مينغ الظهور في ذلك اليوم. قوة هذا الشخص مذهلة ومعدل نموه سريع للغاية. إنه ليس سوى شوكة في حلقنا وأكبر كارثة يمكن أن تنزل في المستقبل. بالنسبة لشخص مثله ، من المستحيل أن يكون بهذا الغباء “.
كانت حواف الحديقة مغطاة بتشكيل مصفوفة. إذا اتخذ المرء خطوة واحدة للخارج ، فسوف تقابله السماء المرصعة بالنجوم العميقة وغير المحدودة. هذا النوع من المشاهد صدم العقل ببساطة.
“لا أستطيع معرفة سبب قيام البشر بذلك. فيما يتعلق بما إذا كان هذا فخًا أم لا ، أعتقد أنكم جميعًا قلقون للغاية. ناهيك عن البشر ، حتى الأرواح لا تستطيع فعل أي شيء إذا انضموا إليهم. طالما أننا نحقق في الأمر مسبقًا ، فسيكون الأمر على ما يرام. علاوة على ذلك ، يمكن لسيادة القديس أن يستخدم إحساسه في التحقيق من مسافة بعيدة. إذا كانت هناك أي علامة على وجود فخ ، فسيكون قادرًا على العثور على أدلة “.
وبسبب ذلك ، جاءت الجنية اللوتس الأزرق إلى ساحة المعركة هذه و أرادت أن تشعر بطريقتها الخاص في فنون القتال في المعركة. أن تكون قادرة على رؤية الجيوش تتقاتل حتى الموت .
لقد أصيب العديد من إمبيريان القديسين بالذهول. قاموا بتحليل دمى الرسول وتكهنوا بسبب إرسالهم ، لكن في النهاية لم يتمكنوا من معرفة ما كان البشر يقصدونه.
“هذا …”
وفي هذا الوقت ، سواء كانت ملك الإله الريشة المحلقة او قبو النجم ، فقد حصلوا أيضًا على الأخبار.
تم إرسال أكثر من ألف من دمى الرسول هذه إلى المناطق التي تراكم فيها القديسون بأعداد كبيرة. ثم ، بعد حوالي نصف شهر ، وصلت إلى القديسين.
“مثير للاهتمام ، كم هذا ممتع!”
فرك ملك الإله قبو النجم ذقنه ، والإثارة تختمر بداخله.
لم تكن الجنية اللوتس الأزرق فقط ، ولكن العديد من سادة القديسين الآخرين حصلوا على هذه الرسالة في نفس الوقت تقريبًا.
أراد لين مينغ إجراء محادثات مع حسن الحظ!
“هذا. ماذا يحدث هنا !؟”
كما أنه لم يعتقد أن قوة لين مينغ يمكن أن تنمو بسرعة كبيرة ، لكن هذا لم يمنعه من التطلع إلى الأمام لهذا الحدث. أراد أن يرى فقط ما كان لين مينغ والبشر يخططون للقيام به.
“يبدو أنني سأحتاج إلى القيام برحلة إلى الكون البري. ” قال قبو الإله بترقب كثيف في صوته. على الرغم من انسحابه من الحرب بين البشرية والقديسين ، فإن هذا لا يعني أنه لا يستطيع الذهاب لمشاهدة العرض.
وشمل ذلك العديد من إمبيريان القديسين بالإضافة إلى صغار النخب مثل هايسن و داركمون.
هذا الفصل برعاية الداعمين ** zo400g** و Last Legend و Shaly
في هذا الوقت ، تجمع العديد من إمبيريان حول قصر القديس حسن الحظ وبدأوا في التكهن بنوايا البشر.
ترجمة : PEKA
…..
كان سيادة القديس حسن الحظ وجودًا يمكن وصفه حقًا بأنه عميق بشكل لا يسبر غوره.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
