2197
2197
…
…
…
نظرت شياو موشيان في يديها بعدم تصديق ، وصوتها مليء بإشارة من التردد وعدم اليقين.
تحدث الإمبراطور شاكيا ببطء. قد يكون هذا ملخصًا للفشل في تجاوز مخطط داو السماوي هذه المرة.
“لا يمكننا الاستمرار في الاعتماد على المحسن لين. على الرغم من أننا فشلنا في اختراق مخطط الداو السماوي هذه المرة ، إلا أننا اكتسبنا الخبرة. إذا فشلت هذه المرة لدينا المرة القادمة ، وإذا فشلت المرة القادمة سيكون لدينا الوقت بعد ذلك. سيأتي يوم نتجاوز فيه هذه السلاسل ، وبمجرد أن تنكسر تلك السلاسل ، سترتفع تراكمات الفنون القتالية لدينا أكثر من ذي قبل “.
…
“بالنسبة لي ، أتطلع إلى عودة لين مينغ ومشاهدته يخترق أغلال الداو السماوية بأم عيني. ربما يمكنني حتى اكتساب بعض التنوير “.
تحدث الإمبراطور شاكيا ببطء. قد يكون هذا ملخصًا للفشل في تجاوز مخطط داو السماوي هذه المرة.
كان الإمبراطور شاكيا يدرك جيدًا أنه لا يمكنهم تعليق كل آمالهم على لين مينغ. كان من المحتمل أن تكون تدريب لين مينغ الحالي في عالم إمبيريان أعلى وكان من المستحيل هزيمة سيادة القديس حسن الحظ في هذه الحدود. بغض النظر عن مدى موهبة لين مينغ التي تتحدى السماء ، فلن تكون هناك فرصة له.
عندما طاروا خارج القاعة ، رأوا أنه على بعد حوالي 10 أميال في الفراغ ، تقدم رجل يرتدي ملابس سوداء إلى الأمام. تم عبور هذه الأميال العشرة في خطوة واحدة ؛ ووصل أمامهم.
تحدث الإمبراطور شاكيا عندما رأى شياو موشيان تبدو فاتره بعض الشيء. أراد أن يقول بعض كلمات الراحة لكنه لم يعرف من أين يبدأ.
“انا بخير. ” لوحت شياو موشيان بيدها. “أتفهم أن لين مينغ لن يعود لفترة طويلة ، لكنني أشعر بالقلق بعض الشيء لأنني لم أتلق أي أخبار عنه منذ فترة طويلة. ”
بعد فراق عام 2000 ، تمكنت من رؤية لين مينغ يقف بأمان أمامها. كان هذا أكثر أهمية من أي شيء آخر.
مع ما عرفته شياو موشيان عن لين مينغ ، كانت شخصيته حازمة وعنيدة وبمجرد أن قرر شيئًا ما سيلتزم به حتى النهاية. الآن بعد أن خرج للمغامرة ، تساءلت عما إذا كان سيكون قادرًا على التعامل مع سيادة القديس حسن الحظ عند عودته.
“هذا ليس اعتبارًا لما إذا كان أساس الفرد ثابتًا أم لا. حتى لو تجاهل مؤسسته فإنه لا يزال غير قادر على الاختراق بهذه السرعة. علاوة على ذلك ، كيف يمكن لشخص لديه أساس غير مستقر أن يقتحم الألوهية الحقيقية؟ ”
…
ومع ذلك ، فإن مقاومة سيادة القديس حسن الحظ كانت اسهل قول من الفعل. امتلك سيادة القديس حسن الحظ قوة عميقة لا حد لها ، والآن بعد أن ابتلع مصير البشرية ، من المحتمل أن تكون قوته قد اتخذت خطوة أخرى إلى الأمام. وفي 33 سماء ، إلى جانب إمبراطور الروح الذي لم يتصرف أبدًا والذي لم يعرف أحد قوته ، كان سيادة القديس حسن الحظ وجود لا يقهر على الإطلاق.
الآن فقط ، شعرت شياو موشيان بهزة داخل اتصال قلب ألف ميل. كان هناك شخص واحد فقط – لين مينغ!
إذا أراد لين مينغ تجاوز سيادة القديس حسن الحظ فمن المحتمل أن يحتاج إلى فترة طويلة من الزمن. وهكذا ، قد لا تراه لمدة 2000-3000 سنة أخرى على الأقل.
“يمكن أن يتخطى الأخ لين نجوم قصر الداو التسعه ، لذلك لا ينبغي أن تكون هناك أي مشاكل مع نظام تجميع الجوهر . من المحتمل أن تتباطأ سرعة تدريبه قليلاً ، لكن بالنسبة إلى الأخ لين ، قد لا يكون هذا أمرًا سيئًا. لا توجد سلاسل يمكنها حبس تنين حقيقي “.
يمكن أن يكون هذا…
علاوة على ذلك ، تم ختم نظام جمع الجوهر من قبل سيادة القديس حسن الحظ. هل سيعيق هذا اختراقات لين مينغ؟
كان الأمر كما لو أن لين مينغ أصبح عميقًا مثل الكون ، مليئًا بإمكانيات هائلة وقوة لا يمكن لأحد أن يفهمها.
“سيكون أبي قادرًا على كسر قيود داو السماوي. ”
في الواقع ، خلال كل هذه السنوات ، كانت قلقة بشأن لين مينغ.
قال لين هوانغ بثقة. كان بإمكانه أن يشعر بما كان تفكر فيه شياو موشيان. كان تقديس لين هوانغ وإعجابه بلين مينغ قد وصل بالفعل إلى درجات غير معقولة.
في الواقع ، خلال كل هذه السنوات ، كانت قلقة بشأن لين مينغ.
يمكن أن يكون هذا…
عالم الألوهية الحقيقية !؟
“يمكن أن يتخطى الأخ لين نجوم قصر الداو التسعه ، لذلك لا ينبغي أن تكون هناك أي مشاكل مع نظام تجميع الجوهر . من المحتمل أن تتباطأ سرعة تدريبه قليلاً ، لكن بالنسبة إلى الأخ لين ، قد لا يكون هذا أمرًا سيئًا. لا توجد سلاسل يمكنها حبس تنين حقيقي “.
علق جون بلومون بهدوء.
عند سماع هذا التفسير ، اصبح بعض الناس أقل حيرة. لكن هذا كان لا يزال من الصعب قبوله. كان الانتقال من إمبيريان إلى الألوهية الحقيقية في 6500 سنة وقتًا قصيرًا جدًا.
علاوة على ذلك ، تم ختم نظام جمع الجوهر من قبل سيادة القديس حسن الحظ. هل سيعيق هذا اختراقات لين مينغ؟
“بالنسبة لي ، أتطلع إلى عودة لين مينغ ومشاهدته يخترق أغلال الداو السماوية بأم عيني. ربما يمكنني حتى اكتساب بعض التنوير “.
قال ناب التنين وهو ينظر لأعلى إلى مخطط الداو السماوي المتلاشي في السماء. عندما تلاشت التموجات المكانية ، كان هناك شعور عميق بعدم الرغبة في قلبه.
لم يرسم لين مينغ رمزًا رونيًا إلهيًا جديدًا فحسب ، بل عزز أيضًا وظيفته. في الماضي ، كانت شياو موشيان قادرًا فقط على التواصل مع لين مينغ في قناة ذات اتجاه واحد ، ولكن الآن يمكنهم التواصل في كلا الاتجاهين.
“دع كل شيء يستمر في مساره الطبيعي. ” قالت شياو موشيان بصمت. لكن في هذا الوقت ، اهتز جسدها. سقطت زجاجة حبوب التي كانت في يدها على الأرض ، واهتزت حتى سقطت الحبة الطبية بداخلها.
قال الإمبراطور شاكيا بحماس. تم جمع العديد من الشخصيات المهمة للإنسانية في هذه القاعدة. أما بالنسبة للآخرين ، فقد يحضرون من قواعد قريبة.
اندهش الجميع حول شياو موشيان. بفضل قوتها ، كان من المستحيل بطبيعة الحال أن تخرج زجاجة حبوب من يديها.
“أمي ، ما الأمر؟”
لم يرسم لين مينغ رمزًا رونيًا إلهيًا جديدًا فحسب ، بل عزز أيضًا وظيفته. في الماضي ، كانت شياو موشيان قادرًا فقط على التواصل مع لين مينغ في قناة ذات اتجاه واحد ، ولكن الآن يمكنهم التواصل في كلا الاتجاهين.
“ما الأمر؟”
صرخ العديد من الناس معًا. تسارعت أنفاس شياو موشيان وبدأت عيناها تلمعان.
كان الجميع مذهولين. قبل أن يتمكنوا من الرد ، بدأ اتصال قلب الألف ميل في يدي شياو موشيان تتوهج بضوء خافت.
كان الجميع قلقين. وقف الإمبراطور شاكيا بالفعل ، وتتبعت يده خاتمه المكاني. خلال هذه الفترة غير العادية من الوقت ، حتى أنهم لم يكونوا بأمان داخل المصفوفات السحرية الوهمية . كان هناك احتمال كبير أن يكون هناك هجوم للعدو!
“ربما كان الكبير لين يفكر في عائلته وكان يخشى أن تقلقوا عليه. ” الشخص الذي تحدث سابل إنك. كان صوتها لطيفا وكلماتها أسعدت قلب شياو موشيان.
لمست شياو موشيان صدرها وأخرجت قلادة قديمة .
عاد لين مينغ!
كانت هذه القلادة عبارة عن اتصال قلب ألف ميل التي سمحت للين مينغ بالعثور على شياو موشيان عندما ذهب إلى الكون البري ، وبسبب استخدام شياو موشيان لها مرات عديدة في الماضي ، تم استهلاك طاقتها وتفكك الرمز الروني الإلهي بداخلها.
نظرت شياو موشيان في يديها بعدم تصديق ، وصوتها مليء بإشارة من التردد وعدم اليقين.
…
ولكن قبل أن يغادر لين مينغ ، كان قد استخدم فنون الرون الإلهي لتجديدها.
“مم ، تدريب الكبير لين. ”
ومع ذلك ، فإن مقاومة سيادة القديس حسن الحظ كانت اسهل قول من الفعل. امتلك سيادة القديس حسن الحظ قوة عميقة لا حد لها ، والآن بعد أن ابتلع مصير البشرية ، من المحتمل أن تكون قوته قد اتخذت خطوة أخرى إلى الأمام. وفي 33 سماء ، إلى جانب إمبراطور الروح الذي لم يتصرف أبدًا والذي لم يعرف أحد قوته ، كان سيادة القديس حسن الحظ وجود لا يقهر على الإطلاق.
لم يرسم لين مينغ رمزًا رونيًا إلهيًا جديدًا فحسب ، بل عزز أيضًا وظيفته. في الماضي ، كانت شياو موشيان قادرًا فقط على التواصل مع لين مينغ في قناة ذات اتجاه واحد ، ولكن الآن يمكنهم التواصل في كلا الاتجاهين.
كان هذا لتجنب موقف مثل الماضي ، حيث لم يكن لين مينغ قادرًا على تحديد موقع شياو موشيان على الفور بعد وصوله إلى الكون البري. خلاف ذلك ، إذا عاد لين مينغ إلى الكون البري وكان لا يزال يتعين عليه البحث عنها في الفضاء اللامتناهي ، فإن ذلك سيسبب المتاعب.
الآن فقط ، شعرت شياو موشيان بهزة داخل اتصال قلب ألف ميل. كان هناك شخص واحد فقط – لين مينغ!
كان الجميع قلقين. وقف الإمبراطور شاكيا بالفعل ، وتتبعت يده خاتمه المكاني. خلال هذه الفترة غير العادية من الوقت ، حتى أنهم لم يكونوا بأمان داخل المصفوفات السحرية الوهمية . كان هناك احتمال كبير أن يكون هناك هجوم للعدو!
الآن فقط ، شعرت شياو موشيان بهزة داخل اتصال قلب ألف ميل. كان هناك شخص واحد فقط – لين مينغ!
بسبب اتصال قلب الألف ميل ، تمكن لين مينغ من تحديد موقعهم بسهولة. لكنه قد يحتاج إلى بذل بعض الجهد لتجاوز المصفوفات السحرية الوهمية.
“لين مينغ. لقد عاد!”
…
” لا يجب أن يواجه ابي مشكلة ، أليس كذلك. ؟” تمتم لين هوانغ ، قلقًا بعض الشيء.
نظرت شياو موشيان في يديها بعدم تصديق ، وصوتها مليء بإشارة من التردد وعدم اليقين.
“كبير لين. ”
كان الجميع مذهولين. قبل أن يتمكنوا من الرد ، بدأ اتصال قلب الألف ميل في يدي شياو موشيان تتوهج بضوء خافت.
يمكن للجميع رؤية هذا الضوء ، لكن شياو موشيان فقط هى من استطاع سماع الصوت.
منذ عدة مئات من السنين ، كان سيادة القديس حسن الحظ قد سجن مصير البشرية . أصبح تحقيق الاختراقات أكثر صعوبة!
كان لين مينغ!
عاد لين مينغ!
عندما طاروا خارج القاعة ، رأوا أنه على بعد حوالي 10 أميال في الفراغ ، تقدم رجل يرتدي ملابس سوداء إلى الأمام. تم عبور هذه الأميال العشرة في خطوة واحدة ؛ ووصل أمامهم.
“المحسن لين ، لقد عاد بالفعل؟”
تفاجأ الإمبراطور شاكيا. كان يعتقد في الأصل أنه بعد مغادرة لين مينغ ، لن يعود حتى يصل إلى مستوى يمكنه من خلاله التعامل مع سيادة القديس حسن الحظ. وإلا فلا معنى للعودة.
“لين مينغ!”
لكن مرت ألفي عام فقط. كان هذا مبكرًا جدًا.
“ما الأمر؟”
سارع الجميع إلى اتباعها.
” لا يجب أن يواجه ابي مشكلة ، أليس كذلك. ؟” تمتم لين هوانغ ، قلقًا بعض الشيء.
في هذا الوقت ، من جسد لين مينغ ، كان من الواضح أنها شعرت بهالة مرعبة قادرة على هز عقلها وروحها أثناء قمعها.
…
“ربما كان الكبير لين يفكر في عائلته وكان يخشى أن تقلقوا عليه. ” الشخص الذي تحدث سابل إنك. كان صوتها لطيفا وكلماتها أسعدت قلب شياو موشيان.
“ربما كان الكبير لين يفكر في عائلته وكان يخشى أن تقلقوا عليه. ” الشخص الذي تحدث سابل إنك. كان صوتها لطيفا وكلماتها أسعدت قلب شياو موشيان.
“إذا اخترقت بهذه السرعة ، هل ستكون مؤسستك غير مستقرة؟”
في الواقع ، خلال كل هذه السنوات ، كانت قلقة بشأن لين مينغ.
تحدث الإمبراطور شاكيا ببطء. قد يكون هذا ملخصًا للفشل في تجاوز مخطط داو السماوي هذه المرة.
“إنه بأمان. ”
…
قالت شياو موشيان بسعادة. شعرت وكأن حجرًا عملاقًا قد أزيل من قلبها.
قال الإمبراطور شاكيا بحماس. تم جمع العديد من الشخصيات المهمة للإنسانية في هذه القاعدة. أما بالنسبة للآخرين ، فقد يحضرون من قواعد قريبة.
“لسوء الحظ ، دخلت الحلم الإلهي في عزلة لمحاولة اختراق عالم الألوهية الحقيقية المتوسط ، لذلك لا يمكننا إزعاجها بسرعة. مم. هانغ تشي ، يمكنك الاتصال بالبقية للإسراع هنا. قل لهم أن يعدوا مأدبة ترحيبية للين مينغ! ”
“إذا اخترقت بهذه السرعة ، هل ستكون مؤسستك غير مستقرة؟”
قال الإمبراطور شاكيا بحماس. تم جمع العديد من الشخصيات المهمة للإنسانية في هذه القاعدة. أما بالنسبة للآخرين ، فقد يحضرون من قواعد قريبة.
قال ناب التنين وهو ينظر لأعلى إلى مخطط الداو السماوي المتلاشي في السماء. عندما تلاشت التموجات المكانية ، كان هناك شعور عميق بعدم الرغبة في قلبه.
كانت عودة السيادة البشري لين مينغ حدثًا مهمًا للبشرية!
تحدث الإمبراطور شاكيا ببطء. قد يكون هذا ملخصًا للفشل في تجاوز مخطط داو السماوي هذه المرة.
إذا أراد لين مينغ تجاوز سيادة القديس حسن الحظ فمن المحتمل أن يحتاج إلى فترة طويلة من الزمن. وهكذا ، قد لا تراه لمدة 2000-3000 سنة أخرى على الأقل.
“ليست هناك حاجة لتحضير مأدبة ترحيبية في الوقت الحالي ، لقد وصل بالفعل. ” وبينما كانت تتحدث ، بدأت شياو موشيان في الإسراع خارج القاعة.
تحدث الإمبراطور شاكيا ببطء. قد يكون هذا ملخصًا للفشل في تجاوز مخطط داو السماوي هذه المرة.
“هل هو هنا بالفعل؟” قال الإمبراطور شاكيا ، وارتبك قليلاً. كان لابد من معرفة أن هناك طبقات فوق طبقات من المصفوفات السحرية الوهمية خارج قاعدتهم وأن هذه التشكيلات المصفوفة تم وضعها شخصيًا بواسطة الحلم الإلهي.
بسبب اتصال قلب الألف ميل ، تمكن لين مينغ من تحديد موقعهم بسهولة. لكنه قد يحتاج إلى بذل بعض الجهد لتجاوز المصفوفات السحرية الوهمية.
كانت عودة السيادة البشري لين مينغ حدثًا مهمًا للبشرية!
“هذا ليس اعتبارًا لما إذا كان أساس الفرد ثابتًا أم لا. حتى لو تجاهل مؤسسته فإنه لا يزال غير قادر على الاختراق بهذه السرعة. علاوة على ذلك ، كيف يمكن لشخص لديه أساس غير مستقر أن يقتحم الألوهية الحقيقية؟ ”
سارع الجميع إلى اتباعها.
“إنه بأمان. ”
عندما طاروا خارج القاعة ، رأوا أنه على بعد حوالي 10 أميال في الفراغ ، تقدم رجل يرتدي ملابس سوداء إلى الأمام. تم عبور هذه الأميال العشرة في خطوة واحدة ؛ ووصل أمامهم.
هذا الفصل برعاية الداعمين ** zo400g** و Last Legend و Shaly
هذا الرجل كان لين مينغ!
لم يرسم لين مينغ رمزًا رونيًا إلهيًا جديدًا فحسب ، بل عزز أيضًا وظيفته. في الماضي ، كانت شياو موشيان قادرًا فقط على التواصل مع لين مينغ في قناة ذات اتجاه واحد ، ولكن الآن يمكنهم التواصل في كلا الاتجاهين.
“المحسن لين ، لقد عاد بالفعل؟”
“لين مينغ!”
كان لين مينغ!
“أبي!”
تفاجأ الإمبراطور شاكيا. كان يعتقد في الأصل أنه بعد مغادرة لين مينغ ، لن يعود حتى يصل إلى مستوى يمكنه من خلاله التعامل مع سيادة القديس حسن الحظ. وإلا فلا معنى للعودة.
“كبير لين. ”
صرخ العديد من الناس معًا. تسارعت أنفاس شياو موشيان وبدأت عيناها تلمعان.
“الألوهية الحقيقية !!!؟”
بعد فراق عام 2000 ، تمكنت من رؤية لين مينغ يقف بأمان أمامها. كان هذا أكثر أهمية من أي شيء آخر.
“مم ، تدريب الكبير لين. ”
…
كانت سابل إنك مذهوله. عندما عاد لين مينغ لأول مرة ، كانت شياو موشيان متحمسة للغاية لذلك لم تهتم كثيرًا بهذا الأمر ، ولكن بالنسبة إلى المعجبين الآخرين فإن أول شيء لاحظوه هو تدريبه.
كانت القوانين التي طورها لين مينغ على وجه الخصوص معقدة وعميقة بشكل لا يصدق. على الرغم من أنها كانت قوية ، إلا أنها تطلبت قدرًا كبيرًا من الوقت. كل اختراق يحتاج إلى تراكم هائل للطاقة!
بعد فراق عام 2000 ، تمكنت من رؤية لين مينغ يقف بأمان أمامها. كان هذا أكثر أهمية من أي شيء آخر.
في هذا الوقت ، من جسد لين مينغ ، كان من الواضح أنها شعرت بهالة مرعبة قادرة على هز عقلها وروحها أثناء قمعها.
…
هذا الرجل كان لين مينغ!
كان الأمر كما لو أن لين مينغ أصبح عميقًا مثل الكون ، مليئًا بإمكانيات هائلة وقوة لا يمكن لأحد أن يفهمها.
“سيكون أبي قادرًا على كسر قيود داو السماوي. ”
كانت هذه القلادة عبارة عن اتصال قلب ألف ميل التي سمحت للين مينغ بالعثور على شياو موشيان عندما ذهب إلى الكون البري ، وبسبب استخدام شياو موشيان لها مرات عديدة في الماضي ، تم استهلاك طاقتها وتفكك الرمز الروني الإلهي بداخلها.
يمكن أن يكون هذا…
ترجمة : PEKA
عالم الألوهية الحقيقية !؟
بعد فراق عام 2000 ، تمكنت من رؤية لين مينغ يقف بأمان أمامها. كان هذا أكثر أهمية من أي شيء آخر.
“كيف هذا…”
قال لين هوانغ بثقة. كان بإمكانه أن يشعر بما كان تفكر فيه شياو موشيان. كان تقديس لين هوانغ وإعجابه بلين مينغ قد وصل بالفعل إلى درجات غير معقولة.
كانت سابل إنك مذهوله. عندما عاد لين مينغ لأول مرة ، كانت شياو موشيان متحمسة للغاية لذلك لم تهتم كثيرًا بهذا الأمر ، ولكن بالنسبة إلى المعجبين الآخرين فإن أول شيء لاحظوه هو تدريبه.
“الألوهية الحقيقية !!!؟”
اندهش الجميع حول شياو موشيان. بفضل قوتها ، كان من المستحيل بطبيعة الحال أن تخرج زجاجة حبوب من يديها.
صُدم الجميع. ناهيك عن الإمبراطور شاكيا وناب التنين وهانغ تشي ، وحتى لين هوانغ الذي كان يحترم لين مينغ أكثر من غيره لم يصدق ذلك.
“إنه بأمان. ”
كانت الألوهية الحقيقية عتبة قاسية للغاية على طريق الفنون القتالية. قبل اندلاع الكارثة العظيمة ، تراجعت حضارة الفنون القتالية الإنسانية وفقدوا أساليبهم لاقتحام الألوهية الحقيقية. لهذا السبب ، خلال 3.6 مليار سنة الماضية ، لم يكن هناك إله حقيقي واحد قد ظهر. بغض النظر عن مدى موهبة العبقري ، إلا أنهم ما زالوا يسقطون قبل هذه العتبة.
لبعض الوقت ، كان الجميع في حيرة من أمرهم.
تفاجأ الإمبراطور شاكيا. كان يعتقد في الأصل أنه بعد مغادرة لين مينغ ، لن يعود حتى يصل إلى مستوى يمكنه من خلاله التعامل مع سيادة القديس حسن الحظ. وإلا فلا معنى للعودة.
على الرغم من أن الطريق إلى الألوهية الحقيقية قد تم فتحه ، إلا أنه منذ ألفي عام عندما غادر لين مينغ كان مجرد إمبيريان أدنى. العودة كإله حقيقي بعد هذا الوقت كان مبالغًا فيه للغاية.
كان لين مينغ!
لا يمكن حتى وصف هذا النوع من سرعة التدريب بأنه يتحدى السماء.
كان الجميع قلقين. وقف الإمبراطور شاكيا بالفعل ، وتتبعت يده خاتمه المكاني. خلال هذه الفترة غير العادية من الوقت ، حتى أنهم لم يكونوا بأمان داخل المصفوفات السحرية الوهمية . كان هناك احتمال كبير أن يكون هناك هجوم للعدو!
“لين مينغ ، كيف يمكنك الاختراق بهذه السرعة؟”
“لين مينغ!”
“إذا اخترقت بهذه السرعة ، هل ستكون مؤسستك غير مستقرة؟”
“هذا ليس اعتبارًا لما إذا كان أساس الفرد ثابتًا أم لا. حتى لو تجاهل مؤسسته فإنه لا يزال غير قادر على الاختراق بهذه السرعة. علاوة على ذلك ، كيف يمكن لشخص لديه أساس غير مستقر أن يقتحم الألوهية الحقيقية؟ ”
مع ما عرفته شياو موشيان عن لين مينغ ، كانت شخصيته حازمة وعنيدة وبمجرد أن قرر شيئًا ما سيلتزم به حتى النهاية. الآن بعد أن خرج للمغامرة ، تساءلت عما إذا كان سيكون قادرًا على التعامل مع سيادة القديس حسن الحظ عند عودته.
لبعض الوقت ، كان الجميع في حيرة من أمرهم.
“أمي ، ما الأمر؟”
منذ عدة مئات من السنين ، كان سيادة القديس حسن الحظ قد سجن مصير البشرية . أصبح تحقيق الاختراقات أكثر صعوبة!
6500 سنة؟
لم يتفاجأ لين مينغ بردود فعل الجميع. أوضح قائلاً: “عندما غادرت ، على الرغم من أنه كان لمدة 2000 عام ، كنت في وادي الموت المأساوي لمدة 500 عام. كانت تلك السنوات الـ500 مشابهة لـ 5000 عام ، لذلك في الحقيقة لقد ذهبت منذ 6500 عام “.
بعد فراق عام 2000 ، تمكنت من رؤية لين مينغ يقف بأمان أمامها. كان هذا أكثر أهمية من أي شيء آخر.
هذا الرجل كان لين مينغ!
6500 سنة؟
عند سماع هذا التفسير ، اصبح بعض الناس أقل حيرة. لكن هذا كان لا يزال من الصعب قبوله. كان الانتقال من إمبيريان إلى الألوهية الحقيقية في 6500 سنة وقتًا قصيرًا جدًا.
“الألوهية الحقيقية !!!؟”
كانت القوانين التي طورها لين مينغ على وجه الخصوص معقدة وعميقة بشكل لا يصدق. على الرغم من أنها كانت قوية ، إلا أنها تطلبت قدرًا كبيرًا من الوقت. كل اختراق يحتاج إلى تراكم هائل للطاقة!
لا يمكن حتى وصف هذا النوع من سرعة التدريب بأنه يتحدى السماء.
هذا الفصل برعاية الداعمين ** zo400g** و Last Legend و Shaly
ترجمة : PEKA
كان الجميع قلقين. وقف الإمبراطور شاكيا بالفعل ، وتتبعت يده خاتمه المكاني. خلال هذه الفترة غير العادية من الوقت ، حتى أنهم لم يكونوا بأمان داخل المصفوفات السحرية الوهمية . كان هناك احتمال كبير أن يكون هناك هجوم للعدو!
…..
صرخ العديد من الناس معًا. تسارعت أنفاس شياو موشيان وبدأت عيناها تلمعان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
