2168
2168
…
بسبب اللمعان المعدني ، والضوء البارد الجليدي ، والطاقة الجهنمية الدموية الكثيفة ، لا يسع المرء إلا أن يشكل مثل هذا التخمين.
بالنسبة إلى لقب الطفولة لـ جيو إير ، كان ذلك لأن شينغ مي شهدت تسع تناسخات ، وكانت تلك الحيوات التسعة التي عاشت فيها تسعة أحلام مختلفة.
…
ظهر صوت جيو إير. لوحت شينغ مي بيديها وظهر سحر الطاقة أمامها ، وعزل كل الطاقة الجهنمية التي أطلقها إغاثة الشيطان.
عندما فُتح التابوت ، أطلق الدم هالة مظلمة ورهيبة ، كما لو أن أرواحًا وإرادات شيطانية لا حصر لها كانت تغلي في الداخل وتتخبط إلى الخارج ، تعوي من الألم طوال الوقت.
…
منذ أن طورت الفتاة الصغيرة وعيها وتمكنت من الكلام ، كان صوتها الخافت وغير الناضج يتردد في الكهف أحيانًا.
ربما لأنها كانت مغلقة لفترة طويلة جدًا ، كانت مشاغبه وشقيه. في البداية ، نظرًا لضعف قوتها الروحية ، كانت تثير مشاجرة لكنها تنام بعد ذلك بوقت قصير.
فيما يتعلق بهذا ، أصبح لين مينغ عاجزًا عن الكلام. لم يفهم كيف كان بإمكان طفله التحدث قبل ولادتها وامتلاك الكثير من الأفكار الغريبة . هل يمكن أن يكون هذا الطفل قد ورث جزءًا من ذكريات شينغ مي ، أو حتى ذكرياته؟
ولكن في وقت لاحق ، مع اقتراب ولادة ، أصبحت فضوليه وذكيه بشكل متزايد ، حتى أنها أزعجت شينغ مي و لين مينغ لإخبارها كيف التقيا.
الآن ، استعادت شينغ مي قدرًا كبيرًا من قوتها. بالنسبة للضرر الروحي الذي تلقته من خلال استهلاك قوتها الروحية ، فقد تم علاجه أيضًا بواسطة لين مينغ باستخدام المكعب السحري.
عندما التقت شينغ مي ولين مينغ لأول مرة في المحاكمه النهائية من طريق أسورا ، إلى لم شملهم في عالم الروح فى كون حلم أكاشا ، لم تكن إعادة سرد هذا الجزء من قصتهم مشكلة. ولكن عندما سألت على وجه التحديد كيف اجتمعت شينغ مي و لين مينغ وكيف أصبحت حاملاً ، ترك هذا السؤال شينغ مي في حيرة من الكلمات.
لم تعرف شينغ مي ببساطة كيف تصف تجربتها مع لين مينغ في قارة انسكاب السماء منذ 7000 عام.
ومع ذلك ، فكر لين مينغ للحظة وهز رأسه. قال: “هذا ليس سلاحًا ولكنه جزء من هيكل عظمي. لنكون أكثر دقة. إنه العمود الفقري! ”
بما أن الطفل كان سيولد بسبب حلم ، فقد سُمي أيضًا باسم حلم.
وفي كل مرة حاولت شينغ مي وصف الأحداث بشكل غامض ، كان الطفل الصغير يسأل لين مينغ بدلاً من ذلك.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
فيما يتعلق بهذا ، أصبح لين مينغ عاجزًا عن الكلام. لم يفهم كيف كان بإمكان طفله التحدث قبل ولادتها وامتلاك الكثير من الأفكار الغريبة . هل يمكن أن يكون هذا الطفل قد ورث جزءًا من ذكريات شينغ مي ، أو حتى ذكرياته؟
ازداد بروز بطن شينغ مي ؛ قريبا سيولد الطفل.
ترجمة : PEKA
مرت الأيام. أخيرًا كان لدى الصغير اسم – لين مينج ، و لقب طفولتها هو جيو إير.
فيما يتعلق بهذا ، أصبح لين مينغ عاجزًا عن الكلام. لم يفهم كيف كان بإمكان طفله التحدث قبل ولادتها وامتلاك الكثير من الأفكار الغريبة . هل يمكن أن يكون هذا الطفل قد ورث جزءًا من ذكريات شينغ مي ، أو حتى ذكرياته؟
تم اختيار الاسم بواسطة شينغ مي. كانت كلمة “مينج” تعنى الحلم وكانت كلمة “جيو” كلمة قديمة تعني تسعة.
عندما فتح لين مينغ الغطاء ببطء ، كان ما تم الكشف عنه بالداخل عبارة عن بركة سميكة من الدم اللزج.
أومأ لين مينغ برأسه. “نعم. في هذه السنوات الماضية ، كنت أدرسه طوال هذا الوقت بالإضافة إلى ما يوجد في هذا التابوت القديم. أشعر أنه. لا توجد فرصة محظوظة في هذا الكهف ، وبدلاً من ذلك ، فهو مكان شرير ومشؤوم للغاية! ”
كانت تحلم بطفلها في أرض الأحلام الشيطانية في قلبها ، كما أنها حلمت بحياة لين مينغ.
بمعنى ما ، كان السبب في أنها قررت إلغاء الختم وإنجاب طفلها بسبب شيطان القلب فى الحلم.
ومع ذلك ، فإن الانفجار المفاجئ اليوم جعل قلب شينغ مي يتشدد. كانت خائفة من حدوث شيء ما للين مينغ.
بما أن الطفل كان سيولد بسبب حلم ، فقد سُمي أيضًا باسم حلم.
بالنسبة إلى لقب الطفولة لـ جيو إير ، كان ذلك لأن شينغ مي شهدت تسع تناسخات ، وكانت تلك الحيوات التسعة التي عاشت فيها تسعة أحلام مختلفة.
عندما أخرج يده ، أخرج معها شيئًا طويلاً.
عند رؤية الجزء الداخلي من هذا التابوت الكبير ، عبست شينغ مي.
ببطء ، مرت ثلاث سنوات في هذا الكهف تحت بحيرة القتل.
ازداد بروز بطن شينغ مي ؛ قريبا سيولد الطفل.
هز لين مينغ رأسه ، “إذا لم أكن مخطئًا ، فكل ما في هذا التابوت سيكون بلا حياة ؛ لن تكون هناك مخاطر كبيرة “.
فاض التابوت الصغير بالدم. يبدو أن هذا الدم قد تم ختمه لبلايين السنين. كان مظلم تمامًا وسميك لدرجة أنه بدا متخثر إلى مادة صلبة تقريبًا!
ولكن في هذا اليوم ، عندما جلست شينغ مي في حالة تأمل ، رأت وميضًا أحمر من الضوء من أسفل الجرف. انطلق وميض الضوء هذا مثل ينبوع دم كثيف ، وحمل معه طاقة شيطانية شديدة.
”لين مينغ! ماذا تفعل!”
فيما يتعلق بهذا ، أصبح لين مينغ عاجزًا عن الكلام. لم يفهم كيف كان بإمكان طفله التحدث قبل ولادتها وامتلاك الكثير من الأفكار الغريبة . هل يمكن أن يكون هذا الطفل قد ورث جزءًا من ذكريات شينغ مي ، أو حتى ذكرياته؟
فوجئت شينغ مي. قامت على الفور بتقسيم إحساسها ، “لين مينغ ، ما هذا؟”
تحركت يده بلطف في بركة الدم. بعد عود من البخور ، شعر لين مينغ بشئ من خلال بركة الدم ثم سحب يده ببطء.
عرفت في السنوات الماضية أن لين مينغ كان يدرس إغاثة الشيطان والتابوت البرونزي القديم أسفل الجرف طوال هذا الوقت. أما ما كان يدرسه ، فلم تسأله عنه.
منذ أن طورت الفتاة الصغيرة وعيها وتمكنت من الكلام ، كان صوتها الخافت وغير الناضج يتردد في الكهف أحيانًا.
على الرغم من أنه قال هذا ، إلا أنه أخرج المكعب السحري وطار أمام شينغ مي.
إذا كان الأمر كذلك من قبل ، فعندما يتعلق الأمر بهذا العالم الغامض للغاية الذي قد يكون متورطًا مع الإله الشيطاني القديم منذ 100 مليار سنة ، سيكون من الطبيعي أن يكون لديها فضول حيال ذلك وستريد اكتشاف أي أسرار محتملة.
بالنسبة إلى لقب الطفولة لـ جيو إير ، كان ذلك لأن شينغ مي شهدت تسع تناسخات ، وكانت تلك الحيوات التسعة التي عاشت فيها تسعة أحلام مختلفة.
كانت تحلم بطفلها في أرض الأحلام الشيطانية في قلبها ، كما أنها حلمت بحياة لين مينغ.
ولكن بسبب نمو الطفل في بطنها الآن ، حافظت شينغ مي على مسافة من الطواطم القديمة المليئة بالطاقة المظلمة والشريرة.
وضعه لين مينغ على الأرض. كان هذا الشيء أكثر سمكًا من فخذ شينغ مي وله بريق معدني بارد.
ومع ذلك ، فإن الانفجار المفاجئ اليوم جعل قلب شينغ مي يتشدد. كانت خائفة من حدوث شيء ما للين مينغ.
وضعه لين مينغ على الأرض. كان هذا الشيء أكثر سمكًا من فخذ شينغ مي وله بريق معدني بارد.
أومض جسدها ووصلت بالقرب من حافة الجرف.
ولكن بسبب نمو الطفل في بطنها الآن ، حافظت شينغ مي على مسافة من الطواطم القديمة المليئة بالطاقة المظلمة والشريرة.
كان فم النقش الشيطاني مفتوحًا وفتح التابوت البرونزي القديم في فمه!
عند رؤية الجزء الداخلي من هذا التابوت الكبير ، عبست شينغ مي.
ركزت شينغ مي عينيها واكتشفت أنه يوجد داخل التابوت البرونزي القديم نعش أصغر.
”لين مينغ! ماذا تفعل!”
هذا التابوت الكبير الذي تم فتحه لم يكن سوى “التابوت الخارجي” ، وكان التابوت الأصغر بالداخل هو المكان الذي دفنت فيه الجثة بالفعل.
كان الداخل مليئًا بالدم الداكن اللزج. بدا التابوت الصغير منقوعًا في ماء دموي وبدا شريرًا بشكل لا يصدق ، مليئًا بالفساد الشرير.
عند رؤية الجزء الداخلي من هذا التابوت الكبير ، عبست شينغ مي.
بما أن الطفل كان سيولد بسبب حلم ، فقد سُمي أيضًا باسم حلم.
كان الداخل مليئًا بالدم الداكن اللزج. بدا التابوت الصغير منقوعًا في ماء دموي وبدا شريرًا بشكل لا يصدق ، مليئًا بالفساد الشرير.
بالنظر إلى هذا المشهد ، أصبحت بشرة لين مينغ شاحبه.
كما لو كان هناك بعض الشياطين الفائقة المختومة داخل التابوت. تسببت نظرة واحدة على التابوت في نشوء شعور مشؤوم في القلب.
لم تعرف شينغ مي ببساطة كيف تصف تجربتها مع لين مينغ في قارة انسكاب السماء منذ 7000 عام.
“لين مينغ. ”
تحدثت شينغ مي مع قليل من القلق. خلال هذه السنوات ، لم تهتم ببساطة بهذا التابوت البرونزي القديم ولم يكن لديها أي فكرة عما اكتشفه لين مينغ.
عرفت في السنوات الماضية أن لين مينغ كان يدرس إغاثة الشيطان والتابوت البرونزي القديم أسفل الجرف طوال هذا الوقت. أما ما كان يدرسه ، فلم تسأله عنه.
“ماما ، ما هذا أمامنا؟ إنه شرير جدا. ”
منذ أن طورت الفتاة الصغيرة وعيها وتمكنت من الكلام ، كان صوتها الخافت وغير الناضج يتردد في الكهف أحيانًا.
ولكن في وقت لاحق ، مع اقتراب ولادة ، أصبحت فضوليه وذكيه بشكل متزايد ، حتى أنها أزعجت شينغ مي و لين مينغ لإخبارها كيف التقيا.
ظهر صوت جيو إير. لوحت شينغ مي بيديها وظهر سحر الطاقة أمامها ، وعزل كل الطاقة الجهنمية التي أطلقها إغاثة الشيطان.
ولكن بسبب نمو الطفل في بطنها الآن ، حافظت شينغ مي على مسافة من الطواطم القديمة المليئة بالطاقة المظلمة والشريرة.
الآن ، استعادت شينغ مي قدرًا كبيرًا من قوتها. بالنسبة للضرر الروحي الذي تلقته من خلال استهلاك قوتها الروحية ، فقد تم علاجه أيضًا بواسطة لين مينغ باستخدام المكعب السحري.
ازداد بروز بطن شينغ مي ؛ قريبا سيولد الطفل.
لم يخف لين مينغ وجود المكعب السحري عن شينغ مي. حيث رأته بالفعل.
ومع ذلك ، على الرغم من أن شينغ مي كان لديها تخمين خافت حول ماهية المكعب السحري ، إلا أنها في الواقع لم تأخذ زمام المبادرة لسؤال لين مينغ عنه.
عندما فتح لين مينغ الغطاء ببطء ، كان ما تم الكشف عنه بالداخل عبارة عن بركة سميكة من الدم اللزج.
ظهر صوت جيو إير. لوحت شينغ مي بيديها وظهر سحر الطاقة أمامها ، وعزل كل الطاقة الجهنمية التي أطلقها إغاثة الشيطان.
مع حماية سحر مجال القوة الذي يحجب الطاقة الجهنمية ، شعرت جيو إير بتحسن كبير. سرعان ما أعادت وضع نفسها في سبات.
نظرت شينغ مي إلى لين مينغ ، “هل قمت بتنشيط التابوت؟”
ومع ذلك ، فكر لين مينغ للحظة وهز رأسه. قال: “هذا ليس سلاحًا ولكنه جزء من هيكل عظمي. لنكون أكثر دقة. إنه العمود الفقري! ”
لم يخف لين مينغ وجود المكعب السحري عن شينغ مي. حيث رأته بالفعل.
أومأ لين مينغ برأسه. “نعم. في هذه السنوات الماضية ، كنت أدرسه طوال هذا الوقت بالإضافة إلى ما يوجد في هذا التابوت القديم. أشعر أنه. لا توجد فرصة محظوظة في هذا الكهف ، وبدلاً من ذلك ، فهو مكان شرير ومشؤوم للغاية! ”
فيما يتعلق بهذا ، أصبح لين مينغ عاجزًا عن الكلام. لم يفهم كيف كان بإمكان طفله التحدث قبل ولادتها وامتلاك الكثير من الأفكار الغريبة . هل يمكن أن يكون هذا الطفل قد ورث جزءًا من ذكريات شينغ مي ، أو حتى ذكرياته؟
عند رؤية الجزء الداخلي من هذا التابوت الكبير ، عبست شينغ مي.
لم يكن قبر إله الشيطان مليئًا بفرص الحظ منقطعة النظير في كل زاوية. كان هناك العديد من الأماكن التي كانت مناطق موت مطلقة. في حين أن فرص الحظ غالبًا ما كانت مصحوبة بالمخاطر ، فقد كانت هناك عدة مرات لم تكن فيها المخاطر مصحوبة بفرص الحظ. بمجرد دخول شخص ما إلى هذه الأماكن الشريرة ، سيموت عبثًا.
عندما فُتح التابوت ، أطلق الدم هالة مظلمة ورهيبة ، كما لو أن أرواحًا وإرادات شيطانية لا حصر لها كانت تغلي في الداخل وتتخبط إلى الخارج ، تعوي من الألم طوال الوقت.
على سبيل المثال ، بحيرة القتل. على الرغم من دخول الكثير من الشياطين الهائلة ، إلا أن الوحيدين المتبقيين هم لين مينغ وشينغ مي.
هز لين مينغ رأسه ، “إذا لم أكن مخطئًا ، فكل ما في هذا التابوت سيكون بلا حياة ؛ لن تكون هناك مخاطر كبيرة “.
عند رؤية الجزء الداخلي من هذا التابوت الكبير ، عبست شينغ مي.
“هل هناك خطر في فتحه؟” سألت شينغ مي. كانت قلقة على الطفل في بطنها.
حتى الحس الإلهي لم يستطع اختراق هذا الدم ، كما لو كان هناك عالم غامض وشرير مختبئ تحته.
ربما لأنها كانت مغلقة لفترة طويلة جدًا ، كانت مشاغبه وشقيه. في البداية ، نظرًا لضعف قوتها الروحية ، كانت تثير مشاجرة لكنها تنام بعد ذلك بوقت قصير.
هز لين مينغ رأسه ، “إذا لم أكن مخطئًا ، فكل ما في هذا التابوت سيكون بلا حياة ؛ لن تكون هناك مخاطر كبيرة “.
كان يشبه حريش شنيع. من البداية إلى النهاية ، تم تقسيم هذا الشيء الطويل إلى أقسام وكان لكل قسم ثلاثة أشواك عظمية شنيعة بارزة. كان طول كل مسمار نصف قدم وبدا شرسًا بشكل لا يصدق.
على الرغم من أنه قال هذا ، إلا أنه أخرج المكعب السحري وطار أمام شينغ مي.
تحركت يده بلطف في بركة الدم. بعد عود من البخور ، شعر لين مينغ بشئ من خلال بركة الدم ثم سحب يده ببطء.
تم تدوير المكعب السحري ببطء فوق رأس شينغ مي ، وغطاها بطبقات من الضوء الأسود.
…..
بسبب اللمعان المعدني ، والضوء البارد الجليدي ، والطاقة الجهنمية الدموية الكثيفة ، لا يسع المرء إلا أن يشكل مثل هذا التخمين.
مع المكعب السحري الذي يحمي شينغ مي و جيو إير ، شعر لين مينغ براحة أكبر. وضع يديه فوق التابوت الصغير ودفعها ببطء.
كما لو كان هناك بعض الشياطين الفائقة المختومة داخل التابوت. تسببت نظرة واحدة على التابوت في نشوء شعور مشؤوم في القلب.
من الواضح أن هذا التابوت الصغير القديم لم يكن مختومًا. كانت هناك فجوات واضحة في التابوت الصغير ، وكان الدم السميك في التابوت الكبير يتدفق إلى التابوت الأصغر من خلال هذه الفجوات.
من الواضح أن هذا التابوت الصغير القديم لم يكن مختومًا. كانت هناك فجوات واضحة في التابوت الصغير ، وكان الدم السميك في التابوت الكبير يتدفق إلى التابوت الأصغر من خلال هذه الفجوات.
عقدت شينغ مي قلبها ؛ لم تكن تعرف ما كان في التابوت.
…
كان يشبه حريش شنيع. من البداية إلى النهاية ، تم تقسيم هذا الشيء الطويل إلى أقسام وكان لكل قسم ثلاثة أشواك عظمية شنيعة بارزة. كان طول كل مسمار نصف قدم وبدا شرسًا بشكل لا يصدق.
عندما فتح لين مينغ الغطاء ببطء ، كان ما تم الكشف عنه بالداخل عبارة عن بركة سميكة من الدم اللزج.
كان هذا الشيء أسودًا قاتمًا وطوله 13 قدمًا ؛ كان ضعف ارتفاع لين مينغ.
ربما لأنها كانت مغلقة لفترة طويلة جدًا ، كانت مشاغبه وشقيه. في البداية ، نظرًا لضعف قوتها الروحية ، كانت تثير مشاجرة لكنها تنام بعد ذلك بوقت قصير.
فاض التابوت الصغير بالدم. يبدو أن هذا الدم قد تم ختمه لبلايين السنين. كان مظلم تمامًا وسميك لدرجة أنه بدا متخثر إلى مادة صلبة تقريبًا!
لم تعرف شينغ مي ببساطة كيف تصف تجربتها مع لين مينغ في قارة انسكاب السماء منذ 7000 عام.
ولكن في هذا اليوم ، عندما جلست شينغ مي في حالة تأمل ، رأت وميضًا أحمر من الضوء من أسفل الجرف. انطلق وميض الضوء هذا مثل ينبوع دم كثيف ، وحمل معه طاقة شيطانية شديدة.
حتى الحس الإلهي لم يستطع اختراق هذا الدم ، كما لو كان هناك عالم غامض وشرير مختبئ تحته.
…
تحدثت شينغ مي مع قليل من القلق. خلال هذه السنوات ، لم تهتم ببساطة بهذا التابوت البرونزي القديم ولم يكن لديها أي فكرة عما اكتشفه لين مينغ.
عندما فُتح التابوت ، أطلق الدم هالة مظلمة ورهيبة ، كما لو أن أرواحًا وإرادات شيطانية لا حصر لها كانت تغلي في الداخل وتتخبط إلى الخارج ، تعوي من الألم طوال الوقت.
بالنظر إلى هذا المشهد ، أصبحت بشرة لين مينغ شاحبه.
مد يده وكأنه يريد أن يخترقها في بركة الدم الكثيفة.
2168
”لين مينغ! ماذا تفعل!”
ولكن في هذا اليوم ، عندما جلست شينغ مي في حالة تأمل ، رأت وميضًا أحمر من الضوء من أسفل الجرف. انطلق وميض الضوء هذا مثل ينبوع دم كثيف ، وحمل معه طاقة شيطانية شديدة.
…
كانت شينغ مي خائفة ونادت لين مينغ لإيقافه. إذا وضع يده في بركة الدم التي يبلغ عمرها مليار عام ، فمن كان يعلم ماذا سيحدث؟ ربما يكون هذا الدم سامًا ومسببًا للتآكل بشكل لا يصدق ، أو قد يكون هناك لعنة قوية بشكل مثير للدهشة في الداخل.
نظر لين مينغ مرة أخرى إلى شينغ مي ، في محاولة لتهدئتها. ثم مد يده بشكل حاسم . تمت تغطية سطح ذراع لين مينغ بحقل قوة شكلته طاقة الضباب العظيم ودفع الدم الغليظ بعيدًا.
“هذا. ” شعرت شينغ مي بتسارع قلبها لأنها رأت هذا الشيء. كان هذا حقًا شيئًا شريرًا ومشؤومًا. كان يحتوي على طاقة شيطانية دموية بداخل لدرجة أنها تحولت إلى جوهر جوهري.
تحركت يده بلطف في بركة الدم. بعد عود من البخور ، شعر لين مينغ بشئ من خلال بركة الدم ثم سحب يده ببطء.
…
عندما أخرج يده ، أخرج معها شيئًا طويلاً.
…
كان هذا الشيء أسودًا قاتمًا وطوله 13 قدمًا ؛ كان ضعف ارتفاع لين مينغ.
أومض جسدها ووصلت بالقرب من حافة الجرف.
كان يشبه حريش شنيع. من البداية إلى النهاية ، تم تقسيم هذا الشيء الطويل إلى أقسام وكان لكل قسم ثلاثة أشواك عظمية شنيعة بارزة. كان طول كل مسمار نصف قدم وبدا شرسًا بشكل لا يصدق.
عند رؤية الجزء الداخلي من هذا التابوت الكبير ، عبست شينغ مي.
وضعه لين مينغ على الأرض. كان هذا الشيء أكثر سمكًا من فخذ شينغ مي وله بريق معدني بارد.
“هل هذا سلاح صقله شيطان قديم منقطع النظير؟”
“هذا. ” شعرت شينغ مي بتسارع قلبها لأنها رأت هذا الشيء. كان هذا حقًا شيئًا شريرًا ومشؤومًا. كان يحتوي على طاقة شيطانية دموية بداخل لدرجة أنها تحولت إلى جوهر جوهري.
“هل هذا سلاح صقله شيطان قديم منقطع النظير؟”
أومأ لين مينغ برأسه. “نعم. في هذه السنوات الماضية ، كنت أدرسه طوال هذا الوقت بالإضافة إلى ما يوجد في هذا التابوت القديم. أشعر أنه. لا توجد فرصة محظوظة في هذا الكهف ، وبدلاً من ذلك ، فهو مكان شرير ومشؤوم للغاية! ”
بسبب اللمعان المعدني ، والضوء البارد الجليدي ، والطاقة الجهنمية الدموية الكثيفة ، لا يسع المرء إلا أن يشكل مثل هذا التخمين.
فيما يتعلق بهذا ، أصبح لين مينغ عاجزًا عن الكلام. لم يفهم كيف كان بإمكان طفله التحدث قبل ولادتها وامتلاك الكثير من الأفكار الغريبة . هل يمكن أن يكون هذا الطفل قد ورث جزءًا من ذكريات شينغ مي ، أو حتى ذكرياته؟
ومع ذلك ، فكر لين مينغ للحظة وهز رأسه. قال: “هذا ليس سلاحًا ولكنه جزء من هيكل عظمي. لنكون أكثر دقة. إنه العمود الفقري! ”
وضعه لين مينغ على الأرض. كان هذا الشيء أكثر سمكًا من فخذ شينغ مي وله بريق معدني بارد.
هذا الفصل برعاية الداعمين ** zo400g** و Last Legend و Shaly
من الواضح أن هذا التابوت الصغير القديم لم يكن مختومًا. كانت هناك فجوات واضحة في التابوت الصغير ، وكان الدم السميك في التابوت الكبير يتدفق إلى التابوت الأصغر من خلال هذه الفجوات.
لم يكن قبر إله الشيطان مليئًا بفرص الحظ منقطعة النظير في كل زاوية. كان هناك العديد من الأماكن التي كانت مناطق موت مطلقة. في حين أن فرص الحظ غالبًا ما كانت مصحوبة بالمخاطر ، فقد كانت هناك عدة مرات لم تكن فيها المخاطر مصحوبة بفرص الحظ. بمجرد دخول شخص ما إلى هذه الأماكن الشريرة ، سيموت عبثًا.
ترجمة : PEKA
…..
ولكن في وقت لاحق ، مع اقتراب ولادة ، أصبحت فضوليه وذكيه بشكل متزايد ، حتى أنها أزعجت شينغ مي و لين مينغ لإخبارها كيف التقيا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
