2153
2153
…
…
بالتفكير في هذا ، شعر شينغ مي باليأس. لم تعد ترغب في المغادرة.
…
فقط ما كان ذلك؟
في هذا العالم العظيم ، سواء كانت 33 سماء او الهاوية المظلمه ، لم يكن هناك مكان لعائلتها.
يوما بعد يوم ، سنة بعد سنة.
في تلك اللحظة ، أدركت شينغ مي أن البحر الروحي لـ لين مينغ قد فقد كل لون.
واصل لين مينغ كفاحه في الكهف ، واستمر لمدة عشر سنوات!
بالنسبة إلى عبقري هز السماوات والأرض ، كانت هذه هي النتيجة النهائية. في عالم منخفض ، في كهف جبلي قاحل ليس له اسم ، مات وحيدًا.
لم تكن تعرف كم من الوقت مضى. بدا الأمروكأن اللا نهاية تلوح في الأفق.
بعد عشر سنوات ، كان لين مينغ يشبه رجل عجوز في سنواته الأخيرة.
اقتربت خطى إله الموت بسرعة. كشخص يفهم قوانين الموت ، كيف لا تشعر بقدرة الموت المنبعثة من داخل جسد لين مينغ؟
على الرغم من أن ظهره كان وحيدًا ، إلا أنه كان لا يزال مسترخيًا ومستقيمًا.
أو ربما لم يكن هناك طريق من البداية.
ولكن الآن ظهره قد انحني مع تقدم العمر.
لقد واجهت الضغط في جميع الأوقات. واجهت أشخاصًا لديهم نوايا مظلمة وشريرة تجاهها ، وواجهت فصائل تقاتل بعضها البعض ولا تثق في بعضها البعض.
كان وجهه مليئًا بالتجاعيد العميقة وأصبحت عيناه قاتمتين وقذرتين.
أغلقت شينغ مي عينيها ، ولم تعد قادرة على تحمل المشاهدة. ومع ذلك ، استمر إحساسها في التركيز على كل شيء في لين مينغ.
“ما الذى تخطط لفعله؟ من المؤكد أنك لست ساذجه بما يكفي للاعتقاد بأنك ستتمكنين من إنجاب هذا الطفل! ”
يمكن أن تشعر شينغ مي أن لين مينغ سيموت قريبًا.
يمكن تخيل تأثير شيطان القلب هذا. عندما واجه الفنان القتالي شيطان القلب ، كانت الفكرة الأكثر رعباً هي أن عالم أحلامهم سيكون أفضل من الواقع ، ولن يرغبوا في الاستيقاظ من هذا الحلم.
اقتربت خطى إله الموت بسرعة. كشخص يفهم قوانين الموت ، كيف لا تشعر بقدرة الموت المنبعثة من داخل جسد لين مينغ؟
صرخت شينغ مي بصوت عال. في هذه اللحظة ، كانت مثل نمةر أم غاضبة من إصابة صغيرها ، وهاجمت إمبراطور الروح بشدة!
كانت هذه النهاية.
أغلقت شينغ مي عينيها ، ولم تعد قادرة على تحمل المشاهدة. ومع ذلك ، استمر إحساسها في التركيز على كل شيء في لين مينغ.
شاهدت عين لين مينغ تتحول من تألق نقي إلى قذارة ، ثم من قذارة إلى لا شيء.
تذكرت معاناة لين مينغ ، وسقوطه ، ومقاومتها ، كل شيء كان مثل ذكريات حية لا تزال ملتوية في قلبها مثل السكين.
شاهدت عين لين مينغ تتحول من تألق نقي إلى قذارة ، ثم من قذارة إلى لا شيء.
كانت تتصبب عرقًا باردًا وهي تجمع ذكاءها المبعثر وتتعافى من الصدمة. كانت تعلم أنها كادت أن تفقد نفسها في هذا الحلم ولم تستطع التخلص منه.
كان وجهه مليئًا بالتجاعيد العميقة وأصبحت عيناه قاتمتين وقذرتين.
بعد ذلك ، لم يعد جسده يتحرك وأصيبت عضلاته الضامرة بالشلل التام. أصبح قلبه النابض أضعف مع كل نبضة ، وتتبدد خيوط نار الروح ببطء .
وامتلك ذلك الضوء الخافت نفسه هالة غامضة لا توصف.
لين مينغ ، قد مات أخيرًا حقًا.
لين مينغ ، قد مات أخيرًا حقًا.
في تلك اللحظة ، أدركت شينغ مي أن البحر الروحي لـ لين مينغ قد فقد كل لون.
كان لا يزال يحتفظ بوضعية جلوس القرفصاء. في اللحظات الأخيرة من حياته ، وتحت الألم الشديد والإكراه ، لم يتخلَّ عن الاندفاع نحو شعاع الأمل الضئيل الذي لم يكن موجودًا أصلاً.
“أنت…”
بالنسبة إلى عبقري هز السماوات والأرض ، كانت هذه هي النتيجة النهائية. في عالم منخفض ، في كهف جبلي قاحل ليس له اسم ، مات وحيدًا.
لم تكن تعرف كم من الوقت مضى. بدا الأمروكأن اللا نهاية تلوح في الأفق.
لم يعرف أحد نوع الأسطورة العظيمة التي دُفنت تحت هذا الجبل الصغير.
واصل لين مينغ كفاحه في الكهف ، واستمر لمدة عشر سنوات!
في هذا الوقت ، كان وجه شينغ مي مبللًا بالدموع.
كل شيء رأته للتو أصبح هاجسًا قويًا بشكل لا يضاهى بسبب شياطين قلبها ، وما رأته مزق روحها مرارًا وتكرارًا.
على الرغم من أنها كانت تعلم أن لين مينغ قد مات ، إلا أنها ما زالت تنتظر بهدوء هنا. واصلت الانتظار ، وشعرت طوال الوقت بأنه تم حفر جزء من قلبها.
كانت مصممة على تذكر هذا المكان في حلمها. في المستقبل ، ستعود إلى قارة انسكاب السماء ، وتجد هذا التل الجبلي القاحل وتستخرج عظام لين مينغ لتدفنها في عالمها الداخلي.
“ما الذى تخطط لفعله؟ من المؤكد أنك لست ساذجه بما يكفي للاعتقاد بأنك ستتمكنين من إنجاب هذا الطفل! ”
سنة بعد سنة ، انتظرت شينغ مي في هذا الكهف. لم تعد تعرف كم من الوقت تنتظر هنا.
واصل لين مينغ كفاحه في الكهف ، واستمر لمدة عشر سنوات!
ظنت أنها انتظرت طويلاً بما يكفي ؛ حان وقت العودة.
لم تكن تعرف كم من الوقت مضى. بدا الأمروكأن اللا نهاية تلوح في الأفق.
ولكن عندما فكرت في العودة ، شعرت بالذهول. أرادت العودة ولكن إلى أين؟
…..
بدت وكأنها استيقظت من كابوس. عندما اهتز جسدها ، تحطمت أرض الأحلام من حولها مثل الزجاج!
لقد ضاعت ، كما لو أن الجزء الذي تم حفره من قلبها كان جزءًا من روحها.
اندلعت نية القتل غير المحدودة من إمبراطور الروح.
صرت شينغ مي بأسنانها ، ولم تتفوه بكلمة. تتبعت بهدوء خاتمها المكاني ، كانت جاهزة لإخراج سيفها العظمي.
ومع فقدان هذا الجزء من روحها ، نسيت طريق العودة فجأة.
لم تكن تعرف كم من الوقت مضى. بدا الأمروكأن اللا نهاية تلوح في الأفق.
كانت حياة شينغ مي مليئة باللون الرمادي. ما واجهته كان حياة بلا أمل. وفي هذا الوقت ، لم يكن أحد قادرًا على أن يصبح عمودًا يدعم شينغ مي ، لأنه بغض النظر عن هويتها ، سوف تتفوق عليهم في النهاية.
أو ربما لم يكن هناك طريق من البداية.
في هذا العالم العظيم ، سواء كانت 33 سماء او الهاوية المظلمه ، لم يكن هناك مكان لعائلتها.
ماذا كانت العائلة؟
بدت وكأنها استيقظت من كابوس. عندما اهتز جسدها ، تحطمت أرض الأحلام من حولها مثل الزجاج!
أمان؟ دفء؟ عاطفة؟
في هذا العالم ، هل كان هناك مكان ما يمكن أن يجعلها تشعر بالأمان؟ تشعر بالدفء؟ تشعر بالعاطفة؟
لم يكن هناك مكان يمكن أن تسترخي فيه. في الواقع ، لم يكن هناك حتى مكان يمكن أن يجعلها تشعر بالراحة بقدر ما تستطيع من خلال الاستلقاء في هذا الكهف المظلم ، بجانب هذه الجثة.
بعد عشر سنوات ، كان لين مينغ يشبه رجل عجوز في سنواته الأخيرة.
لقد واجهت الضغط في جميع الأوقات. واجهت أشخاصًا لديهم نوايا مظلمة وشريرة تجاهها ، وواجهت فصائل تقاتل بعضها البعض ولا تثق في بعضها البعض.
بالنسبة إلى عبقري هز السماوات والأرض ، كانت هذه هي النتيجة النهائية. في عالم منخفض ، في كهف جبلي قاحل ليس له اسم ، مات وحيدًا.
ببساطة لم تمتلك عائلة.
سنة بعد سنة ، انتظرت شينغ مي في هذا الكهف. لم تعد تعرف كم من الوقت تنتظر هنا.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
لم يكن هناك مكان يمكن أن تسترخي فيه. في الواقع ، لم يكن هناك حتى مكان يمكن أن يجعلها تشعر بالراحة بقدر ما تستطيع من خلال الاستلقاء في هذا الكهف المظلم ، بجانب هذه الجثة.
فتحت شينغ مي فمها لتتحدث. ولكن قبل أن تتمكن من إنهاء حديثها ، نظر إمبراطور الروح إلى بطن شينغ مي وابتسم ابتسامة شيطانية.
بالتفكير في هذا ، شعر شينغ مي باليأس. لم تعد ترغب في المغادرة.
كانت هذه النهاية.
كان ذلك. شيطان القلب.
كانت مثل شبح وحشي وحيد ، تجول بمفردها ، ولم تعد تتذكر سبب وجودها هنا. كل ما تبقى في ذاكرتها هو أن تقف فى حراسة هذا المكان.
اندلعت نية القتل غير المحدودة من إمبراطور الروح.
يبدو أنها فقدت شيئًا مهمًا. ولكن بالنسبة لما كان ، فلم تستطع التفكير في الأمر.
يوما بعد يوم ، سنة بعد سنة.
لم تكن تعرف كم من الوقت مضى. بدا الأمروكأن اللا نهاية تلوح في الأفق.
هل يمكن أن يكون ذلك وهمًا من شياطين قلبها؟
يمكن تخيل تأثير شيطان القلب هذا. عندما واجه الفنان القتالي شيطان القلب ، كانت الفكرة الأكثر رعباً هي أن عالم أحلامهم سيكون أفضل من الواقع ، ولن يرغبوا في الاستيقاظ من هذا الحلم.
ولكن في بعض اللحظات غير الرسمية ، رأت فجأة وهجًا خافتًا بشكل لا يصدق يضيء على جثة لين مينغ.
لم تكن تعرف كم من الوقت مضى. بدا الأمروكأن اللا نهاية تلوح في الأفق.
بدا هذا الضوء الخافت وكأنه يومض من زاوية مكعب. وعلى هذا المكعب ، ظهرت جميع أنواع الأحرف الرونية القديمة والصوفية.
تساقطت حبات العرق من جبين شينغ مي. لأنه في هذا الوقت ، أدركت ما يمكن أن يحدث.
وامتلك ذلك الضوء الخافت نفسه هالة غامضة لا توصف.
في تلك اللحظة ، في أعماق روحها ، ارتجفت شينغ مي.
ابتسم بقسوة ، وأشار إلى بطنها قائلاً: “لقد استخدمت قوة تناسخاتك التسع لختم الطفل في بطنك. هل أنت قلقه من أن نمو هذا الطفل الذي لم يولد بعد سوف يسلب جزءًا من قوة الطوطم السحيق التي تركتها بداخلك ، مما يزعجني؟
بدت وكأنها استيقظت من كابوس. عندما اهتز جسدها ، تحطمت أرض الأحلام من حولها مثل الزجاج!
تقلص قلب شينغ مي.
ومض الضوء. طارت حولها أفكار ممزقة لا تنضب. في ومضة ، عادت شينغ مي إلى قاعة مظلمة شاسعة.
“أنت…”
بالنسبة إلى عبقري هز السماوات والأرض ، كانت هذه هي النتيجة النهائية. في عالم منخفض ، في كهف جبلي قاحل ليس له اسم ، مات وحيدًا.
كانت تتصبب عرقًا باردًا وهي تجمع ذكاءها المبعثر وتتعافى من الصدمة. كانت تعلم أنها كادت أن تفقد نفسها في هذا الحلم ولم تستطع التخلص منه.
…
على الرغم من أنها كانت تعلم أن لين مينغ قد مات ، إلا أنها ما زالت تنتظر بهدوء هنا. واصلت الانتظار ، وشعرت طوال الوقت بأنه تم حفر جزء من قلبها.
كان ذلك. شيطان القلب.
كل شيء رأته للتو أصبح هاجسًا قويًا بشكل لا يضاهى بسبب شياطين قلبها ، وما رأته مزق روحها مرارًا وتكرارًا.
كانت العلامات التي تركتها لين مينغ في ذكرياتها عميقة جدًا.
كانت حياة شينغ مي مليئة باللون الرمادي. ما واجهته كان حياة بلا أمل. وفي هذا الوقت ، لم يكن أحد قادرًا على أن يصبح عمودًا يدعم شينغ مي ، لأنه بغض النظر عن هويتها ، سوف تتفوق عليهم في النهاية.
في الحقيقة، كانت وحيدة بشكل لا يضاهى. كانت بحاجة إلى شخص يمكنه مرافقتها.
قفز الضوء الأسود للسيف العظمي إلى كف شينغ مي. ثم اتجهت نحو إمبراطور الروح وضربته بلا رحمة!
هل يمكن أن يكون ذلك وهمًا من شياطين قلبها؟
لكن الشخص الوحيد الذي يمكنه مرافقتها قد دمرته شخصياً.
كانت تتصبب عرقًا باردًا وهي تجمع ذكاءها المبعثر وتتعافى من الصدمة. كانت تعلم أنها كادت أن تفقد نفسها في هذا الحلم ولم تستطع التخلص منه.
يمكن تخيل تأثير شيطان القلب هذا. عندما واجه الفنان القتالي شيطان القلب ، كانت الفكرة الأكثر رعباً هي أن عالم أحلامهم سيكون أفضل من الواقع ، ولن يرغبوا في الاستيقاظ من هذا الحلم.
وامتلك ذلك الضوء الخافت نفسه هالة غامضة لا توصف.
بمجرد حدوث ذلك ، سيكون مصيرهم الضياع إلى الأبد!
ببساطة لم تمتلك عائلة.
على الرغم من أن شينغ مي مرت بتسع تناسخات وكانت روحها الإلهية قوية بشكل لا يضاهى ، إلا أنها ما زالت غير قادرة على مقاومة هذا وفي النهاية فقدت نفسها تقريبًا في ذلك الكهف.
نظرت فجأة. استطاعت أن ترى شابًا أبيض شاحبًا بعيون قذرة ، يطلق جسده طاقة موت غنية. خرج هذا الشاب ببطء من الظلام ليقف أمامها.
“لقد أغلقت هذا الجنين لمدة 7000 عام ، وبالإضافة إلى الوقت الذي قضيته في سحر الوقت ، فقد مر أكثر من 10000 عام. مممم هذا جيد حقا !
عندما تذكرت ذلك الحلم الذي بدا وكأنه استمر لعشرات السنين ، اكتشفت شينغ مي أنها تستطيع أن تتذكر كل شيء عن حياة لين مينغ.
بدا هذا الضوء الخافت وكأنه يومض من زاوية مكعب. وعلى هذا المكعب ، ظهرت جميع أنواع الأحرف الرونية القديمة والصوفية.
تذكرت معاناة لين مينغ ، وسقوطه ، ومقاومتها ، كل شيء كان مثل ذكريات حية لا تزال ملتوية في قلبها مثل السكين.
ومض الضوء. طارت حولها أفكار ممزقة لا تنضب. في ومضة ، عادت شينغ مي إلى قاعة مظلمة شاسعة.
ولكن في اللحظات الأخيرة من هذا الحلم ، كان هناك بريق أسود غير معروف من الضوء سمح لها بالهروب من براثن شياطين قلبها. أما بالنسبة لما كان عليه الضوء ، فلم يكن لديها أدنى فكرة.
كانت تتصبب عرقًا باردًا وهي تجمع ذكاءها المبعثر وتتعافى من الصدمة. كانت تعلم أنها كادت أن تفقد نفسها في هذا الحلم ولم تستطع التخلص منه.
لم تكن تعرف حتى ما إذا كانت شرارة الضوء هذه موجودة بالفعل أم لا. هل كان مجرد وهم؟
في تلك اللحظة ، تحول جسد شينغ مي بالكامل إلى البرد الجليدي. لم تكن تخشى إمبراطور الروح ، لكنها أدركت شيئًا مرعبًا جعل كل الدماء تنساب من وجهها!
هل يمكن أن يكون ذلك وهمًا من شياطين قلبها؟
وامتلك ذلك الضوء الخافت نفسه هالة غامضة لا توصف.
بدا هذا الضوء الخافت وكأنه يومض من زاوية مكعب. وعلى هذا المكعب ، ظهرت جميع أنواع الأحرف الرونية القديمة والصوفية.
فقط ما كان ذلك؟
كان وجهه مليئًا بالتجاعيد العميقة وأصبحت عيناه قاتمتين وقذرتين.
ولكن في بعض اللحظات غير الرسمية ، رأت فجأة وهجًا خافتًا بشكل لا يصدق يضيء على جثة لين مينغ.
شعرت شينغ مي أن شرارة الضوء كانت مألوفة للغاية. كان ينبغي أن تكون قادرة على التفكير في ما كانت عليه ، ولكن أثناء محاولتها ، أصبح الأمر أكثر ضبابية في عقلها.
اندلعت نية القتل غير المحدودة من إمبراطور الروح.
ولكن في هذا الوقت ، حيث كانت في أعماق تفكيرها ، شعر قلب شينغ مي بالبرودة.
يمكن أن تشعر بهالة مرعبة.
يمكن أن تشعر بهالة مرعبة.
واصل لين مينغ كفاحه في الكهف ، واستمر لمدة عشر سنوات!
نظرت فجأة. استطاعت أن ترى شابًا أبيض شاحبًا بعيون قذرة ، يطلق جسده طاقة موت غنية. خرج هذا الشاب ببطء من الظلام ليقف أمامها.
شاهدت عين لين مينغ تتحول من تألق نقي إلى قذارة ، ثم من قذارة إلى لا شيء.
هذا الشاب العجوز الذي يشبه الجثة كان إمبراطور الروح!
صرت شينغ مي بأسنانها ، ولم تتفوه بكلمة. تتبعت بهدوء خاتمها المكاني ، كانت جاهزة لإخراج سيفها العظمي.
تقلص قلب شينغ مي.
بالنسبة إلى عبقري هز السماوات والأرض ، كانت هذه هي النتيجة النهائية. في عالم منخفض ، في كهف جبلي قاحل ليس له اسم ، مات وحيدًا.
عند رؤية إمبراطور الروح ، فلن تتفاجأ. لكن لماذا يظهر إمبراطور الروح في هذا المشهد؟ هل كان هذا حلما؟ أم حقيقة؟
ماذا كانت العائلة؟
اندلعت نية القتل غير المحدودة من إمبراطور الروح.
شعرت أن ذكرياتها كانت في حالة من الفوضى. على الرغم من أنها استعادت وعيها مؤخرًا من هذا الحلم ، يبدو أنها نسيت شيئًا مهمًا ، لكنها لم تستطع تذكر ما كان عليه.
على الرغم من أن ظهره كان وحيدًا ، إلا أنه كان لا يزال مسترخيًا ومستقيمًا.
ترجمة : PEKA
“أنت…”
سنة بعد سنة ، انتظرت شينغ مي في هذا الكهف. لم تعد تعرف كم من الوقت تنتظر هنا.
فتحت شينغ مي فمها لتتحدث. ولكن قبل أن تتمكن من إنهاء حديثها ، نظر إمبراطور الروح إلى بطن شينغ مي وابتسم ابتسامة شيطانية.
“لقد أغلقت هذا الجنين لمدة 7000 عام ، وبالإضافة إلى الوقت الذي قضيته في سحر الوقت ، فقد مر أكثر من 10000 عام. مممم هذا جيد حقا !
في تلك اللحظة ، أدركت شينغ مي أن البحر الروحي لـ لين مينغ قد فقد كل لون.
في تلك اللحظة ، تحول جسد شينغ مي بالكامل إلى البرد الجليدي. لم تكن تخشى إمبراطور الروح ، لكنها أدركت شيئًا مرعبًا جعل كل الدماء تنساب من وجهها!
تحرك إمبراطور الروح للأمام خطوة بخطوة.
شاهدت عين لين مينغ تتحول من تألق نقي إلى قذارة ، ثم من قذارة إلى لا شيء.
شحبت شينغ مي وتراجعت خطوة بخطوة.
عندما تذكرت ذلك الحلم الذي بدا وكأنه استمر لعشرات السنين ، اكتشفت شينغ مي أنها تستطيع أن تتذكر كل شيء عن حياة لين مينغ.
لين مينغ ، قد مات أخيرًا حقًا.
تساقطت حبات العرق من جبين شينغ مي. لأنه في هذا الوقت ، أدركت ما يمكن أن يحدث.
أخيرًا ، أجبر إمبراطور الروح شينغ مي في الزاوية.
لم يكن هناك مكان يمكن أن تسترخي فيه. في الواقع ، لم يكن هناك حتى مكان يمكن أن يجعلها تشعر بالراحة بقدر ما تستطيع من خلال الاستلقاء في هذا الكهف المظلم ، بجانب هذه الجثة.
ابتسم بقسوة ، وأشار إلى بطنها قائلاً: “لقد استخدمت قوة تناسخاتك التسع لختم الطفل في بطنك. هل أنت قلقه من أن نمو هذا الطفل الذي لم يولد بعد سوف يسلب جزءًا من قوة الطوطم السحيق التي تركتها بداخلك ، مما يزعجني؟
ومع ذلك ، في مواجهة هذا السيف ، قام إمبراطور الروح بمد إصبعين وأمسك النصل بسهولة!
سنة بعد سنة ، انتظرت شينغ مي في هذا الكهف. لم تعد تعرف كم من الوقت تنتظر هنا.
“لقد أغلقت هذا الجنين لمدة 7000 عام ، وبالإضافة إلى الوقت الذي قضيته في سحر الوقت ، فقد مر أكثر من 10000 عام. مممم هذا جيد حقا !
اندلعت نية القتل غير المحدودة من إمبراطور الروح.
“ما الذى تخطط لفعله؟ من المؤكد أنك لست ساذجه بما يكفي للاعتقاد بأنك ستتمكنين من إنجاب هذا الطفل! ”
تحرك إمبراطور الروح للأمام خطوة بخطوة.
صرت شينغ مي بأسنانها ، ولم تتفوه بكلمة. تتبعت بهدوء خاتمها المكاني ، كانت جاهزة لإخراج سيفها العظمي.
“هل تريدين المقاومة؟” نظر إمبراطور الروح إلى شينغ مي كما لو أنه سمع أطرف نكتة في العالم. “كل ما تمتلكيه انا من أعطيته لك. لقد قمت بتدريسك أساليب التدريب الخاصة بك ، ومع ذلك تعتقدين حقًا أنه يمكنك التمرد ضدي! هههههه! ”
هذا الشاب العجوز الذي يشبه الجثة كان إمبراطور الروح!
ولكن عندما فكرت في العودة ، شعرت بالذهول. أرادت العودة ولكن إلى أين؟
اندلعت نية القتل غير المحدودة من إمبراطور الروح.
ومع فقدان هذا الجزء من روحها ، نسيت طريق العودة فجأة.
ثم سقط كفه على بطن شينغ مي!
وامتلك ذلك الضوء الخافت نفسه هالة غامضة لا توصف.
“لا!”
صرخت شينغ مي بصوت عال. في هذه اللحظة ، كانت مثل نمةر أم غاضبة من إصابة صغيرها ، وهاجمت إمبراطور الروح بشدة!
كانت حياة شينغ مي مليئة باللون الرمادي. ما واجهته كان حياة بلا أمل. وفي هذا الوقت ، لم يكن أحد قادرًا على أن يصبح عمودًا يدعم شينغ مي ، لأنه بغض النظر عن هويتها ، سوف تتفوق عليهم في النهاية.
قفز الضوء الأسود للسيف العظمي إلى كف شينغ مي. ثم اتجهت نحو إمبراطور الروح وضربته بلا رحمة!
ومع ذلك ، في مواجهة هذا السيف ، قام إمبراطور الروح بمد إصبعين وأمسك النصل بسهولة!
“ما الذى تخطط لفعله؟ من المؤكد أنك لست ساذجه بما يكفي للاعتقاد بأنك ستتمكنين من إنجاب هذا الطفل! ”
بدا هذا الضوء الخافت وكأنه يومض من زاوية مكعب. وعلى هذا المكعب ، ظهرت جميع أنواع الأحرف الرونية القديمة والصوفية.
“هل تريدين المقاومة؟” نظر إمبراطور الروح إلى شينغ مي كما لو أنه سمع أطرف نكتة في العالم. “كل ما تمتلكيه انا من أعطيته لك. لقد قمت بتدريسك أساليب التدريب الخاصة بك ، ومع ذلك تعتقدين حقًا أنه يمكنك التمرد ضدي! هههههه! ”
هذا الفصل برعاية الداعمين ** zo400g** و Last Legend و Shaly
ظنت أنها انتظرت طويلاً بما يكفي ؛ حان وقت العودة.
هذا الفصل برعاية الداعمين ** zo400g** و Last Legend و Shaly
ترجمة : PEKA
تساقطت حبات العرق من جبين شينغ مي. لأنه في هذا الوقت ، أدركت ما يمكن أن يحدث.
…..
في هذا الوقت ، كان وجه شينغ مي مبللًا بالدموع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
