نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 2061

2061

2061

2061

2061

 

 

 

ولكن ، إذا قامت الريشة المحلقة و قبو النجم بدفع سعر لاستبداله بـ اللوتس الأزرق و داركمون و هايسن ، فسيكون ذلك أمرًا مخزيا للغاية. لقد كانا إلهين حقيقيين ولم يكن هناك سوى عدو ألوهية حقيقية واحد!

 

 

 

 

 

“تبادل…”

 

 

كان هذا أيضًا السبب في أن الريشة المحلقة تدين لسيادة القديس حسن الحظ.

نظرت الريشة المحلقة إلى لين مينغ ، ونظرتها حادة مثل السهم. انغلقت عيناها عليه ، لكنه حدق بها مرة أخرى دون خوف ، وتحدث معها بهدوء.

بل يمكن القول إن المكاسب لم تكن مساوية للخسائر. كان هذا لأن قتال الناس الذي يمكن أن يقتلهم على الفور لم يساعد في شحذ قوته.

 

 

“الأبطال حقًا يأتون من الشباب. بما أننا لا نستطيع التوصل إلى تفاهم ، فلنقاتل هنا! ”

وبجانبها ، غضب ملك الإله قبو النجم أيضًا.

 

طالما أن الآلهة الحقيقية ولين مينغ قاتلوا هنا ، ستكون هذه ضربة مدمرة للأسطول البشري!

عندما تحدثت الريشة المحلقة ، أطلق جسدها نية قتل كثيفة. في السماء ، سقطت أمواج ريش كثيفة ؛ كان هذا مجال قوة الريشة الإلهية !

قال قبو النجم ، “الريشة المحلقة ، لماذا تضيعين الكثير من الوقت في التحدث إليهم. لنقاتل بدلا من ذلك! ”

 

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

يمكن أن يغطي حقل قوة الريشة الإلهية هذا مساحة تبلغ عدة مئات الآلاف من الأميال وحتى مليون ميل. لقد غطت هذه المنطقة النجمية بسهولة ، وكانت تغطي القاعدة البشرية بأكملها!

 

 

 

طالما أن الآلهة الحقيقية ولين مينغ قاتلوا هنا ، ستكون هذه ضربة مدمرة للأسطول البشري!

 

 

2061

ومع ذلك ، عندما سقط مجال قوة الريشة المحلقة ، بدأ الضباب الأسود في الارتفاع من الأسفل داخل منطقة النجم هذه. كان هذا الضباب كثيفًا بشكل لا يضاهى ، كل خصلة منه ثقيلة كالنجم. بعد ظهور الضباب ، أصبحت المساحة المحيطة به كثيفة بشكل لا يصدق ؛ لبعض الوقت ، حتى مجال الريشة المحلقة لم يكن قادرًا على تغطيته!

 

 

 

كانت هذا فضاء الضباب العظيم للين مينغ!

ولكن على الأقل ، لم يرغب لين مينغ في اختفاء عرق كامل بين يديه.

 

 

كانت طاقة الضباب العظيم هي مصدر الفوضى الأكبر من تكوين الكون. احتوت على مواد لا نهائية وكل الأشياء الملموسة في الوجود قد تطورت من طاقة الضباب العظيم.

ومع ذلك ، عندما سقط مجال قوة الريشة المحلقة ، بدأ الضباب الأسود في الارتفاع من الأسفل داخل منطقة النجم هذه. كان هذا الضباب كثيفًا بشكل لا يضاهى ، كل خصلة منه ثقيلة كالنجم. بعد ظهور الضباب ، أصبحت المساحة المحيطة به كثيفة بشكل لا يصدق ؛ لبعض الوقت ، حتى مجال الريشة المحلقة لم يكن قادرًا على تغطيته!

 

 

لم تعد المساحة حول لين مينغ كما كانت من قبل. قام لين مينغ بدمج قوانين أشورا بها. مع مساحة الضباب العظيم المدمجة مع أعلى قوانين الكون ، سمح ذلك لها بالخضوع لتغيير نوعي!

 

 

لم يصدق قبو النجم أن الريشة المحلقة يمكن أن تتحمل هذه الإهانة ، حتى لو كانت تعتقد أن لين مينغ كان تنينًا في بركة عميقة ولم ترغب في الإساءة إليه ، حتى لو كانت تعتقد أنه مع وجود الحلم الإلهي هنا فسيكون قتل لين مينغ مستحيل

على الرغم من أن الطاقة كانت نفسها والأمر نفسه ، بعد أن أصبحت مدفوعة بقوانين مختلفة ، فإن القوة الكامنة وراءها كانت مختلفة تمامًا.

 

 

عندما كانت ملكًعالم ، كان سيادة القديس حسن الحظ إلهًا حقيقيًا وأيضًا أعلى حاكم للقديسين منذ فتره طويله.

كان هذا هو الاختلاف في السهم عالي الجودة الذي يتم إطلاقه بواسطة قوس عادي ثم يتم إطلاقه بواسطة قوس إلهى لا مثيل له. لم يكن الاختلاف قليلا فقط.

نظرت الريشة المحلقة إلى لين مينغ ، ونظرتها حادة مثل السهم. انغلقت عيناها عليه ، لكنه حدق بها مرة أخرى دون خوف ، وتحدث معها بهدوء.

 

 

“مم؟” عبست الريشة المحلقة.

 

 

 

وفي هذا الوقت ، ظهرت طبقة قوس قزح من الضوء فوق فضاء لين مينغ !

 

 

 

كانت طبقة قوس قزح سريعة الزوال مثل الحلم ، جميلة وخيالية. بعد أن غطت مساحة الضباب العظيم ، حصلت مساحة الضباب العظيم الثقيلة بشكل لا يصدق على تغييرات لا حصر لها مما جعل التعامل معها شبه مستحيل. كانت هذه مساحة الحلم الإلهي !

في الماضي ، عندما كان سيادة القديس حسن الحظ يجند القوات ، كان مهتمًا بموهبة الريشة المحلقة التي لا مثيل لها ووضع عددًا من الشروط السخية للغاية مع الهدف النهائي لها لاقتحام عالم الألوهية الحقيقية. كان على الريشة المحلقة أن تترك طائفتها وتدخل قصر حسن الحظ ، لتصبح تلميذاً مباشراً لـ سيادة القديس حسن الحظ.

 

“مم؟” عبست الريشة المحلقة.

لين مينغ والحلم الإلهي ، اندمجا حقلا قوتهما معًا ، وأصبحا غير متحركين مثل الجبل الأبدي. لم يعد حقل قوة الريشة المحلقة قادرًا على الضغط أكثر لأسفل ، ولكن بدلاً من ذلك تم إجباره على التراجع مرارًا وتكرارًا!

 

 

حتى لو لم يتمكنوا من قتل هذين ، فإن قمعهم كان أكثر من كافٍ.

 

“تبادل…”

 

 

طالما أن مجال قوة الريشة الإلهية لا يمكن أن يتجمع معًا ، فيمكن للأسطول البشري الإخلاء بأمان مطلق من خلال الفجوات في الفضاء الكبير ومساحة الأحلام الإلهية. بالنسبة إلى الحلم الإلهي و لين مينغ ، كان عليهم الاستمرار لفترة من الوقت ، في انتظار مغادرة الجميع قبل أن يتمكنوا من محاربة قبو النجم و الريشة المحلقة دون أي وازع!

 

 

 

عند رؤية الريشة المحلقة مكبوته بالقوة المشتركة لهذين الشخصين ، تجهم ملك الإله قبو النجم. مجالات القوة لم تكن خبرته. على الرغم من أنه يمتلك جسدًا قوياً وقوة جسدية لا يمكن تصورها ، كان من الصعب عليه لعب دور في الوضع الحالي ومساعدة الريشة المحلقة.

ولكن الآن ، كان من الغريب بالنسبة للريشة المحلقة أن تتراجع مرة أخرى.

 

في الماضي ، عندما كان سيادة القديس حسن الحظ يجند القوات ، كان مهتمًا بموهبة الريشة المحلقة التي لا مثيل لها ووضع عددًا من الشروط السخية للغاية مع الهدف النهائي لها لاقتحام عالم الألوهية الحقيقية. كان على الريشة المحلقة أن تترك طائفتها وتدخل قصر حسن الحظ ، لتصبح تلميذاً مباشراً لـ سيادة القديس حسن الحظ.

قال قبو النجم ، “الريشة المحلقة ، لماذا تضيعين الكثير من الوقت في التحدث إليهم. لنقاتل بدلا من ذلك! ”

 

 

بالنسبة للفنانين القتاليين ، كانت الكلمات مجرد هواء فارغ.

تراجعت الريشة المحلقة خطوة وخططت للتفاوض على الشروط مع لين مينغ؟

 

كان سيادة القديس حسن الحظ قد طلب من الريشة المحلقة التقدم ومطاردة لين مينغ. السبب في أن الريشة المحلقة الفخورة بهويتها كإله حقيقي وافقت ان تطارد وتقتل صغير عالم لورد مقدس كان بسبب هذه الخدمة.

كل ما يهم هو القوة!

 

 

بدون سيادة القديس حسن الحظ ، لم تعد هذه الكارثة الإنسانية قادرة على توفير مساحة كافية لنمو لين مينغ. لكنه كان يعلم أيضًا أنه بمجرد مغادرته ، سيكون من الصعب للغاية على الحلم الإلهي أن تواجه عدوين بمفردها. وبالتالي ، فإن إجبار الريشة المحلقة و قبو النجم على الخروج من هذه الحرب سيكون آخر ما أكمله للجنس البشري قبل مغادرته.

حتى لو لم يتمكنوا من قتل هذين ، فإن قمعهم كان أكثر من كافٍ.

 

 

 

كان كل فناني القتال يمتلكون قلوب فخورة. إذا كانت مهاراتهم أدنى من مهارات الآخرين ، فلن يكون أمامهم خيار سوى الاعتقاد بأنهم أصغر حجمًا وأنهم أيضًا من سيخسرون.

لم تكن الريشة المحلقة و قبو النجم في الأصل يريدان المشاركة في هذه الحرب العظيمة بين البشرية والقديسين. ولكن بسبب طلب سيادة القديس حسن الحظ وبسبب الامتيازات التي تلقوها في الماضي ، انضموا على مضض.

 

 

على سبيل المثال ، إذا عانى لين مينغ حقًا من هزيمة كارثية تحت يد الريشة المحلقة و قبو النجم وكان التباين هائلاً أيضًا ، فسيضطر حتمًا إلى إطلاق داركمون و هايسن و اللوتس الأزرق دون أي شروط. وإلا فإن الجميع سيعتقدون فقط أن لين مينغ كان خاسرًا وكانت أفعاله مخزية للغاية.

 

 

لقد صنف مواجهته مع سيادة القديس حسن الحظ على أنها ضغينة شخصية ، وفصلها عن الحرب بين البشرية والقديسين.

ومع ذلك ، نظرت الريشة المحلقة في الواقع إلى لين مينغ وقال ، “ما هي شروطك؟”

 

 

 

تراجعت الريشة المحلقة خطوة وخططت للتفاوض على الشروط مع لين مينغ؟

 

 

كان قبو النجم مذهولًا. حتى فنانو القتال فوجئوا.

 

 

 

كانت الريشة المحلقة و قبو النجم قد اندفعوا في الأصل إلى مجرة ​​التنين الخفي. وفقًا للمنطق وكيفية حدوث الأحداث في الماضي بين البشر والقديسين ، كان من المفترض أن يكون قبو النجم و الريشة المحلقة قد بدأوا مذبحة وأخذوا الجنية اللوتس الأزرق بقوة مطلقة.

 

 

علاوة على ذلك ، كان يعلم أنه على الرغم من أن سيادة القديس حسن الحظ لم يكن قادرًا على تجنيد الريشة المحلقة ، إلا أنه قدم لها يد المساعدة. بعد كل شيء ، كانت طائفة الريشة المحلقة ضعيفة للغاية مقارنة بقصر القديس حسن الحظ. كانت هذه الطائفة غير قادرة على دعم موهبة مثل الريشة المحلقة في أن تصبح إلهًا حقيقيًا.

على أقل تقدير ، كان بإمكانهم استخدام قوتهم لتهديد البشر وإجبارهم على إطلاق سراح أسراهم. بعد ذلك ، يمكنهم المغادرة مرة أخرى ، وربما في مكان ما في المنتصف يمكنهم التباهي بمهاراتهم من خلال القتال مع الحلم الإلهي والآخرين.

 

 

 

ولكن ، إذا قامت الريشة المحلقة و قبو النجم بدفع سعر لاستبداله بـ اللوتس الأزرق و داركمون و هايسن ، فسيكون ذلك أمرًا مخزيا للغاية. لقد كانا إلهين حقيقيين ولم يكن هناك سوى عدو ألوهية حقيقية واحد!

كان كل فناني القتال يمتلكون قلوب فخورة. إذا كانت مهاراتهم أدنى من مهارات الآخرين ، فلن يكون أمامهم خيار سوى الاعتقاد بأنهم أصغر حجمًا وأنهم أيضًا من سيخسرون.

 

 

لم يصدق قبو النجم أن الريشة المحلقة يمكن أن تتحمل هذه الإهانة ، حتى لو كانت تعتقد أن لين مينغ كان تنينًا في بركة عميقة ولم ترغب في الإساءة إليه ، حتى لو كانت تعتقد أنه مع وجود الحلم الإلهي هنا فسيكون قتل لين مينغ مستحيل

 

 

ومع ذلك ، نظرت الريشة المحلقة في الواقع إلى لين مينغ وقال ، “ما هي شروطك؟”

 

ترددت كلمات لين مينغ بقوة. لكن هذه المصطلحات تسببت في تحول بشرة الريشة المحلقة إلى البرودة الجليدية.

لكن الريشة المحلقة كانت ملكًا إلهيًا وكان لها كبريائها النبيل. كان من المستحيل عليها أن تأخذ تنازلات متكررة.

بل يمكن القول إن المكاسب لم تكن مساوية للخسائر. كان هذا لأن قتال الناس الذي يمكن أن يقتلهم على الفور لم يساعد في شحذ قوته.

 

 

كان الوقوف على الهامش ومشاهدة لين مينغ يقتحم عالم إمبيريان شيئًا . أولاً ، كان هذا لأن مهاجمة لين مينغ في هذا الوقت لم تكن إنجازًا على الإطلاق ، بل كانت خيارًا مليئًا بالعيوب فقط. ثانيًا ، مهاجمة صغير أثناء تقدمه كان شيئًا لا يتماشى مع قلب الريشة الفخور.

لم تكن الريشة المحلقة و قبو النجم في الأصل يريدان المشاركة في هذه الحرب العظيمة بين البشرية والقديسين. ولكن بسبب طلب سيادة القديس حسن الحظ وبسبب الامتيازات التي تلقوها في الماضي ، انضموا على مضض.

 

بدون سيادة القديس حسن الحظ ، لم تعد هذه الكارثة الإنسانية قادرة على توفير مساحة كافية لنمو لين مينغ. لكنه كان يعلم أيضًا أنه بمجرد مغادرته ، سيكون من الصعب للغاية على الحلم الإلهي أن تواجه عدوين بمفردها. وبالتالي ، فإن إجبار الريشة المحلقة و قبو النجم على الخروج من هذه الحرب سيكون آخر ما أكمله للجنس البشري قبل مغادرته.

ولكن الآن ، كان من الغريب بالنسبة للريشة المحلقة أن تتراجع مرة أخرى.

 

 

 

الحقيقة هي أنها كانت أصغر الآلهة الحقيقية الثلاثة لعرق القديس. كانت تبلغ من العمر 15 مليون سنة فقط.

 

 

 

عندما كانت ملكًعالم ، كان سيادة القديس حسن الحظ إلهًا حقيقيًا وأيضًا أعلى حاكم للقديسين منذ فتره طويله.

 

 

على سبيل المثال ، إذا عانى لين مينغ حقًا من هزيمة كارثية تحت يد الريشة المحلقة و قبو النجم وكان التباين هائلاً أيضًا ، فسيضطر حتمًا إلى إطلاق داركمون و هايسن و اللوتس الأزرق دون أي شروط. وإلا فإن الجميع سيعتقدون فقط أن لين مينغ كان خاسرًا وكانت أفعاله مخزية للغاية.

في الماضي ، عندما كان سيادة القديس حسن الحظ يجند القوات ، كان مهتمًا بموهبة الريشة المحلقة التي لا مثيل لها ووضع عددًا من الشروط السخية للغاية مع الهدف النهائي لها لاقتحام عالم الألوهية الحقيقية. كان على الريشة المحلقة أن تترك طائفتها وتدخل قصر حسن الحظ ، لتصبح تلميذاً مباشراً لـ سيادة القديس حسن الحظ.

لقد صنف مواجهته مع سيادة القديس حسن الحظ على أنها ضغينة شخصية ، وفصلها عن الحرب بين البشرية والقديسين.

 

 

ومع ذلك ، تم رفض هذا العرض من قبل الريشة المحلقة واعتمدت في النهاية على قوتها لاقتحام عالم الألوهية الحقيقية.

كانت هذا فضاء الضباب العظيم للين مينغ!

 

 

كان هذا الجزء من التاريخ شيئًا لم يكن يعرفه العديد من فناني القتال القديسين ولن تتحدث الريشة المحلقة عن هذا أيضًا. ومع ذلك ، فإن ملك الإله قبو النجم كان إلهًا حقيقيًا خلال هذه الفترة وكان يعرف ما حدث بوضوح.

 

 

 

علاوة على ذلك ، كان يعلم أنه على الرغم من أن سيادة القديس حسن الحظ لم يكن قادرًا على تجنيد الريشة المحلقة ، إلا أنه قدم لها يد المساعدة. بعد كل شيء ، كانت طائفة الريشة المحلقة ضعيفة للغاية مقارنة بقصر القديس حسن الحظ. كانت هذه الطائفة غير قادرة على دعم موهبة مثل الريشة المحلقة في أن تصبح إلهًا حقيقيًا.

أخيرًا ، كانت كلمات لين مينغ تعني أنه حتى لو انتصرت البشرية ، حتى لو وصل لين مينغ إلى نفس مستوى سيد طريق أسورا ، فإنه لن يشن حربًا ضد القديسين ولم يكن لديه أي نوايا لإبادةهم من 33 سماء.

 

 

كان هذا أيضًا السبب في أن الريشة المحلقة تدين لسيادة القديس حسن الحظ.

ناهيك عن الريشة المحلقة و قبو النجم ، حتى فنانو القتال اعتقدوا أن كلمات لين مينغ كانت أكثر من اللازم. إذا اتفقت الريشة المحلقة و قبو النجم على هذا النحو وابتعدوا مع ذيولهما بين أرجلهما ، فهل يمكن حتى تسميتهما بفنانين قتاليين؟

 

كل ما يهم هو القوة!

منذ أكثر من 6000 عام عندما وصلت الكارثة الكبرى ، حارب سيادة القديس حسن الحظ عرق الإله البدائي. لقد تضافرت جهود لين مينغ وعرق الإله البدائي ، وبمساعدة مراسيم أشورا ، أصابوا سيادة القديس حسن الحظ. بسبب خوف سيادة القديس حسن الحظ من إمبراطور الروح ، لم يكن لديه خيار سوى التراجع في الفراغ بينما تتعافى جروحه.

 

 

 

كان سيادة القديس حسن الحظ قد طلب من الريشة المحلقة التقدم ومطاردة لين مينغ. السبب في أن الريشة المحلقة الفخورة بهويتها كإله حقيقي وافقت ان تطارد وتقتل صغير عالم لورد مقدس كان بسبب هذه الخدمة.

 

 

كانت كلمات لين مينغ صادمة. من خلال تحليلها بعناية ، يمكن للمرء أن يحدد العديد من المعاني المختلفة في الداخل.

 

 

قال لين مينغ ، “يمكنني إطلاق سراح اللوتس الأزرق و هايسن و داركمون ، لكن شرطى هو أن تنسحبى أنت و ملك الإله قبو النجم من الحرب بين القديسين والبشرية!”

 

 

 

ترددت كلمات لين مينغ بقوة. لكن هذه المصطلحات تسببت في تحول بشرة الريشة المحلقة إلى البرودة الجليدية.

علاوة على ذلك ، كان يعلم أنه على الرغم من أن سيادة القديس حسن الحظ لم يكن قادرًا على تجنيد الريشة المحلقة ، إلا أنه قدم لها يد المساعدة. بعد كل شيء ، كانت طائفة الريشة المحلقة ضعيفة للغاية مقارنة بقصر القديس حسن الحظ. كانت هذه الطائفة غير قادرة على دعم موهبة مثل الريشة المحلقة في أن تصبح إلهًا حقيقيًا.

 

 

وبجانبها ، غضب ملك الإله قبو النجم أيضًا.

 

 

“مم؟” عبست الريشة المحلقة.

لين مينغ ، فقط من كان يعتقد نفسه؟ ما هي الحقوق التي لديه ليقول هذا !؟

 

 

لم تكن الريشة المحلقة و قبو النجم في الأصل يريدان المشاركة في هذه الحرب العظيمة بين البشرية والقديسين. ولكن بسبب طلب سيادة القديس حسن الحظ وبسبب الامتيازات التي تلقوها في الماضي ، انضموا على مضض.

على هذا النحو ، كان استمرار لين مينغ في إشراك نفسه في الحرب بين البشرية والقديسين أمرًا لا طائل من ورائه.

 

 

نظرًا لأنهم قد انضموا بالفعل ، كيف يمكنهم الانسحاب من هذه الحرب فقط بسبب بعض الكلمات من لين مينغ ، مجرد مبتدئ من جانب العدو؟ إذا كان هذا معروفًا ، فسوف يسميه الآخرون أعظم نكتة في العالم.

 

لكن الريشة المحلقة كانت ملكًا إلهيًا وكان لها كبريائها النبيل. كان من المستحيل عليها أن تأخذ تنازلات متكررة.

حتى لو أولت الريشة المحلقة أهمية كبيرة لحياة تلميذتها الجنية اللوتس الأزرق ، بالنسبة إلى لين مينغ لرفع مثل هذه الشروط أمام الجميع ، فقد كان هذا مرفوض.

وإذا لم يكن من الممكن التعامل مع سيادة القديس حسن الحظ ، فبغض النظر عن عدد أغاني النصر التي غنتها البشرية أو مقدار فوزهم ، فإن كل ذلك سيكون بلا معنى!

 

 

كان هذا هو مبدأها بالإضافة إلى خطتها النهائية.

لم تعد المساحة حول لين مينغ كما كانت من قبل. قام لين مينغ بدمج قوانين أشورا بها. مع مساحة الضباب العظيم المدمجة مع أعلى قوانين الكون ، سمح ذلك لها بالخضوع لتغيير نوعي!

 

 

ناهيك عن الريشة المحلقة و قبو النجم ، حتى فنانو القتال اعتقدوا أن كلمات لين مينغ كانت أكثر من اللازم. إذا اتفقت الريشة المحلقة و قبو النجم على هذا النحو وابتعدوا مع ذيولهما بين أرجلهما ، فهل يمكن حتى تسميتهما بفنانين قتاليين؟

 

 

بدون سيادة القديس حسن الحظ ، لم تعد هذه الكارثة الإنسانية قادرة على توفير مساحة كافية لنمو لين مينغ. لكنه كان يعلم أيضًا أنه بمجرد مغادرته ، سيكون من الصعب للغاية على الحلم الإلهي أن تواجه عدوين بمفردها. وبالتالي ، فإن إجبار الريشة المحلقة و قبو النجم على الخروج من هذه الحرب سيكون آخر ما أكمله للجنس البشري قبل مغادرته.

قال لين مينغ ، وهو يرى نية القتل الغليظة في الريشة المحلقة ، “لا تكونى في عجلة من أمرك ، لم أنتهي من ذكر شروطي. بمجرد انسحابك أنت و قبو النجم ، سأنسحب أيضًا. وأنا أضمن أنه إلى جانب سيادة القديس حسن الحظ الذي لدي عداوة كبيرة معه ، لن اقاتل ضد فنانى القتال للقديسين ما لم يسيؤا إلي أو يرغبون في إلحاق الأذى بي. وبمجرد أن يترك سيادة القديس حسن الحظ العزلة وعندما أعتقد أن الوقت مناسب ، سأبحث عن سيادة القديس حسن الحظ للقتال! ”

 

 

 

كانت كلمات لين مينغ صادمة. من خلال تحليلها بعناية ، يمكن للمرء أن يحدد العديد من المعاني المختلفة في الداخل.

طالما تم التعامل مع سيادة القديس حسن الحظ ، فإن الحرب بين البشرية والقديسين ستنتهي بطبيعة الحال.

 

 

لقد صنف مواجهته مع سيادة القديس حسن الحظ على أنها ضغينة شخصية ، وفصلها عن الحرب بين البشرية والقديسين.

حتى لو أولت الريشة المحلقة أهمية كبيرة لحياة تلميذتها الجنية اللوتس الأزرق ، بالنسبة إلى لين مينغ لرفع مثل هذه الشروط أمام الجميع ، فقد كان هذا مرفوض.

 

“الأبطال حقًا يأتون من الشباب. بما أننا لا نستطيع التوصل إلى تفاهم ، فلنقاتل هنا! ”

منذ أكثر من 6000 عام ، عندما طاردت الريشة المحلقة لين مينغ ، لم يتم وضع هذه الضغينة على الريشة المحلقة ، ولكن تم تحويلها بدلاً من ذلك إلى سيادة القديس حسن الحظ.

 

 

 

أخيرًا ، كانت كلمات لين مينغ تعني أنه حتى لو انتصرت البشرية ، حتى لو وصل لين مينغ إلى نفس مستوى سيد طريق أسورا ، فإنه لن يشن حربًا ضد القديسين ولم يكن لديه أي نوايا لإبادةهم من 33 سماء.

في هذه اللحظة ، كان لدى الحلم الإلهي هاجس أن لين مينغ سيغادر قريبًا.

 

نظرًا لأنهم قد انضموا بالفعل ، كيف يمكنهم الانسحاب من هذه الحرب فقط بسبب بعض الكلمات من لين مينغ ، مجرد مبتدئ من جانب العدو؟ إذا كان هذا معروفًا ، فسوف يسميه الآخرون أعظم نكتة في العالم.

 

 

كان هذا لأنه وعد بالفعل أنه إلى جانب سيادة القديس حسن الحظ وأولئك القديسين الآخرين الذين استفزوه أو حاولوا إيذائه ، لن يتحرك ضد أي أعضاء آخرين من عرق القديسين.

 

 

بدون سيادة القديس حسن الحظ ، لم تعد هذه الكارثة الإنسانية قادرة على توفير مساحة كافية لنمو لين مينغ. لكنه كان يعلم أيضًا أنه بمجرد مغادرته ، سيكون من الصعب للغاية على الحلم الإلهي أن تواجه عدوين بمفردها. وبالتالي ، فإن إجبار الريشة المحلقة و قبو النجم على الخروج من هذه الحرب سيكون آخر ما أكمله للجنس البشري قبل مغادرته.

في الحقيقة ، كان معظم القديسين أبرياء. حتى هؤلاء المحاربين الذين ذبحوا البشر لا يزال لديهم أفراد من عائلاتهم وأطفال أبرياء.

 

 

 

لم يرغب لين مينغ في حرمان عدد لا يحصى من الناس في 33 سماء من الحياة والسعادة.

كانت طاقة الضباب العظيم هي مصدر الفوضى الأكبر من تكوين الكون. احتوت على مواد لا نهائية وكل الأشياء الملموسة في الوجود قد تطورت من طاقة الضباب العظيم.

 

ما أراده كان تحديا أكبر.

لقد عانى هذا الكون بالفعل من الدمار الكافي. في التدفق اللانهائي للوقت ، كان هناك عدد لا يحصى من الأعراق التي تم محوها من التاريخ.

وفي هذا الوقت ، ظهرت طبقة قوس قزح من الضوء فوق فضاء لين مينغ !

 

 

حتى في المستقبل ، ستظل هناك أعراق مدمرة وستظل هناك اعراق جديدة في مكانها.

ترجمة : PEKA

 

 

ولكن على الأقل ، لم يرغب لين مينغ في اختفاء عرق كامل بين يديه.

2061

 

 

لبعض الوقت ، اندهش الجميع من اقتراح لين مينغ ، حتى إمبيريان الحلم الإلهي. لكنها فهمت خطة لين مينغ.

 

 

 

من وجهة نظر لين مينغ ، لم يكن هناك سوى عدو عظيم حقيقي واحد في عرق القديس – وهو سيادة القديس حسن الحظ.

 

 

بدون سيادة القديس حسن الحظ ، لم تعد هذه الكارثة الإنسانية قادرة على توفير مساحة كافية لنمو لين مينغ. لكنه كان يعلم أيضًا أنه بمجرد مغادرته ، سيكون من الصعب للغاية على الحلم الإلهي أن تواجه عدوين بمفردها. وبالتالي ، فإن إجبار الريشة المحلقة و قبو النجم على الخروج من هذه الحرب سيكون آخر ما أكمله للجنس البشري قبل مغادرته.

طالما تم التعامل مع سيادة القديس حسن الحظ ، فإن الحرب بين البشرية والقديسين ستنتهي بطبيعة الحال.

 

 

قال قبو النجم ، “الريشة المحلقة ، لماذا تضيعين الكثير من الوقت في التحدث إليهم. لنقاتل بدلا من ذلك! ”

وإذا لم يكن من الممكن التعامل مع سيادة القديس حسن الحظ ، فبغض النظر عن عدد أغاني النصر التي غنتها البشرية أو مقدار فوزهم ، فإن كل ذلك سيكون بلا معنى!

لين مينغ والحلم الإلهي ، اندمجا حقلا قوتهما معًا ، وأصبحا غير متحركين مثل الجبل الأبدي. لم يعد حقل قوة الريشة المحلقة قادرًا على الضغط أكثر لأسفل ، ولكن بدلاً من ذلك تم إجباره على التراجع مرارًا وتكرارًا!

 

ما أراده كان تحديا أكبر.

على هذا النحو ، كان استمرار لين مينغ في إشراك نفسه في الحرب بين البشرية والقديسين أمرًا لا طائل من ورائه.

 

 

بالنسبة للفنانين القتاليين ، كانت الكلمات مجرد هواء فارغ.

بل يمكن القول إن المكاسب لم تكن مساوية للخسائر. كان هذا لأن قتال الناس الذي يمكن أن يقتلهم على الفور لم يساعد في شحذ قوته.

 

 

كانت هذا فضاء الضباب العظيم للين مينغ!

ما أراده كان تحديا أكبر.

 

 

ومع ذلك ، عندما سقط مجال قوة الريشة المحلقة ، بدأ الضباب الأسود في الارتفاع من الأسفل داخل منطقة النجم هذه. كان هذا الضباب كثيفًا بشكل لا يضاهى ، كل خصلة منه ثقيلة كالنجم. بعد ظهور الضباب ، أصبحت المساحة المحيطة به كثيفة بشكل لا يصدق ؛ لبعض الوقت ، حتى مجال الريشة المحلقة لم يكن قادرًا على تغطيته!

في هذه اللحظة ، كان لدى الحلم الإلهي هاجس أن لين مينغ سيغادر قريبًا.

ومع ذلك ، نظرت الريشة المحلقة في الواقع إلى لين مينغ وقال ، “ما هي شروطك؟”

 

كانت الريشة المحلقة و قبو النجم قد اندفعوا في الأصل إلى مجرة ​​التنين الخفي. وفقًا للمنطق وكيفية حدوث الأحداث في الماضي بين البشر والقديسين ، كان من المفترض أن يكون قبو النجم و الريشة المحلقة قد بدأوا مذبحة وأخذوا الجنية اللوتس الأزرق بقوة مطلقة.

بدون سيادة القديس حسن الحظ ، لم تعد هذه الكارثة الإنسانية قادرة على توفير مساحة كافية لنمو لين مينغ. لكنه كان يعلم أيضًا أنه بمجرد مغادرته ، سيكون من الصعب للغاية على الحلم الإلهي أن تواجه عدوين بمفردها. وبالتالي ، فإن إجبار الريشة المحلقة و قبو النجم على الخروج من هذه الحرب سيكون آخر ما أكمله للجنس البشري قبل مغادرته.

 

 

 

 

 

 

 

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

 

 

 

 

ومع ذلك ، تم رفض هذا العرض من قبل الريشة المحلقة واعتمدت في النهاية على قوتها لاقتحام عالم الألوهية الحقيقية.

ترجمة : PEKA

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

…..

حتى لو أولت الريشة المحلقة أهمية كبيرة لحياة تلميذتها الجنية اللوتس الأزرق ، بالنسبة إلى لين مينغ لرفع مثل هذه الشروط أمام الجميع ، فقد كان هذا مرفوض.

منذ أكثر من 6000 عام عندما وصلت الكارثة الكبرى ، حارب سيادة القديس حسن الحظ عرق الإله البدائي. لقد تضافرت جهود لين مينغ وعرق الإله البدائي ، وبمساعدة مراسيم أشورا ، أصابوا سيادة القديس حسن الحظ. بسبب خوف سيادة القديس حسن الحظ من إمبراطور الروح ، لم يكن لديه خيار سوى التراجع في الفراغ بينما تتعافى جروحه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط