2056
2056
“هيا نذهب ونلقي نظرة!”
عندما تحدثت الريشة المحلقة ، انجرفت دوامة الين يانغ للخارج ، وازدادت اتساعًا. لقد غطت منطقة 100000 ميل وتمكنت من تغطية كوكب بأكمله.
“هذا …”
“هذه الظاهرة. خاصة حقًا. هذا الشقي!”
تمتم ملك الإله قبو النجم . لم يسعه إلا أن يعترف بأن ظواهر لين مينغ عندما اخترق عالم إمبيريان كانت أكبر بكثير من ظواهره. بشكل عام ، كانت ظاهرة اختراق إمبيريان مظهرًا من مظاهر القوانين التي طورها الفنان القتالي ، أو أنواع الطاقة التي استخدموها.
كان هذا لأنه عندما اخترق الفنان القتالي عالم إمبيريان ، فإن القوانين التي طوروها داخل أنفسهم سوف تتسامى ، لتصبح جزءًا من الداو السماوي.
دارت أنماط داو وتردد صدى صوت الداو العظيم المتدفق في الهواء ، وكأنه يتصادم عددًا لا يحصى من الجبال بينما كان يتردد صداها مع العالم.
في هذا الوقت ، لم يكن ما انتبه الناس إليه هو نجوم قصر الداو التسعة أنفسهم ، ولكن السلاسل الحمراء الداكنة التي كانت تربطهم!
بالطبع ، تم تقسيم الداو السماوي إلى أقسام أعلى وأدنى. كان هناك الداو السماوي لعالم عظيم و ال33 داو السماوية ، وحتى أكثر من ذلك. يتكون الداو السماوي للإمبيريان من جزء صغير تخصصوا فيه ، وهذا الجزء سينجح في تحقيق مستوى أدنى من الداو السماوي. ومع ذلك ، كان هذا مرعبًا بدرجة كافية ؛ كان ذلك يعني أنه عندما أصبح الفنان القتالي إمبيريان ، كان بإمكانه التحرر من قيود الفناء ، ليصبحوا مقدس ويكون الحاكم الحقيقي للعالم.
ضمن أنظمة التدريب الثلاثة العظيمة ، كشف كل واحد من 33 داو سماوى عن ظاهرة مختلفة. يمكن اعتبار ملك الإله قبو النجم شخصًا يتمتع بخبرة واسعة ، لكنه في الواقع لم ير هذه الظاهرة التي كانت تحدث حول لين مينغ ، ولم يكن قادرًا على التعرف عليها.
ترجمة : PEKA
وفي هذا الوقت حدث تغيير!
كان هذا لأنه عندما عبر إمبيريان محنة سماوية ، سينزل قانون الداو العظيم. بالنسبة للفنانين القتاليين الشباب ، كان هذا بمثابة معمودية من شأنها أن تمدهم بإلهام عظيم ، وتصفى عقولهم وقلوبهم!
في تلك الدوامة الكبيرة التي لا مثيل لها في الهواء ، اندلعت الطاقة وتجمعت قوانين الداو السماوية!
نمت طبقات من السحب الكثيفة ، وتم نسج كل خصلة من السحابة المظلمة مع أنماط داو عميقة.
عندما تحدثت الريشة المحلقة ، انجرفت دوامة الين يانغ للخارج ، وازدادت اتساعًا. لقد غطت منطقة 100000 ميل وتمكنت من تغطية كوكب بأكمله.
كانت أنماط الداو هذه متعددة الألوان ورائعة وعميقة بشكل لا يصدق ويبدو أنها تحتوي على تقلبات الزمن بداخلها ، كما لو أن إلهًا غير معروف قد نحت السنوات في الداخل حتى تتألق إلى الأبد.
كانت هذه فرصة حظ كبيرة لا تقدر بثمن. وهكذا ، أصبح العديد من ملوك العالم متوحشين بسعادة ، وكلهم يتمنون أن يتمكنوا من الغوص في غيوم المحن تلك!
دارت أنماط داو وتردد صدى صوت الداو العظيم المتدفق في الهواء ، وكأنه يتصادم عددًا لا يحصى من الجبال بينما كان يتردد صداها مع العالم.
مع تجمع المزيد من السحب المظلمة ، بدت دقات الرعد من الداخل ، كما لو أن ملكًا إلهيًا لا مثيل له كان يدق طبول المعركة في الداخل.
فقط إيقاع الداو المتدفق صدم العقل ، قادرًا على تشتيت الروح الإلهية.
شعر المراقبون المحيطون بضغط هائل عليهم.
“ماذا يفعل؟” عند رؤية هذا ، لم يستطع بعض فناني القتال إلا أن يسألوا في حيرة ، ويجدون صعوبة في الاستجابة.
مع تجمع المزيد من السحب المظلمة ، بدت دقات الرعد من الداخل ، كما لو أن ملكًا إلهيًا لا مثيل له كان يدق طبول المعركة في الداخل.
“المحنة السماوية! عندما يقتحم الفنان القتالي عالم إمبيريان ، يجب أن يختبروا المحنة السماوية وقد وصلت الآن! إنه يحتوي على الأصوات الحقيقية للداو العظيم ويتشابك مع حكم الرعد الذي أنشأته القوانين! ”
ارتفعت هالة واسعة من داخل جسده. تدفقت خصلات من ضوء النجوم من كل مسام ، وتشكل رونية غامضة في الهواء. تحولت هذه الأحرف الرونية إلى سلاسل تلوح ذهابًا وإيابًا داخل غيوم المحنة السماوية المظلمة اللامحدودة.
نسجت أنماط الداو أخيرًا معًا في السحب المظلمة وتشكلت في رعد قرمزي!
كلما كانت المحنة السماوية أكثر رعبا ، زادت فرصة الحظ. عندما قارن قبو النجم حجم غيوم المحنة السماوية التي استدعاها في الماضي ، كان يعلم أنها كانت أسوأ بكثير من لين مينغ. ترك هذا له طعم غريب في قلبه.
في تلك الدوامة الكبيرة التي لا مثيل لها في الهواء ، اندلعت الطاقة وتجمعت قوانين الداو السماوية!
احتوى هذا الرعد القرمزي على طاقة شيطانية ساحقة. مصحوبًا بقوانين الداو العظيمة اللامحدودة فوق رأس لين مينغ!
تمتم ملك الإله قبو النجم . لم يسعه إلا أن يعترف بأن ظواهر لين مينغ عندما اخترق عالم إمبيريان كانت أكبر بكثير من ظواهره. بشكل عام ، كانت ظاهرة اختراق إمبيريان مظهرًا من مظاهر القوانين التي طورها الفنان القتالي ، أو أنواع الطاقة التي استخدموها.
ضربت موجات الرعد في السماء ، وكانت كل خصلة من البرق كثيفة مثل الجبل و تمزق منطقة النجوم.
في هذه المرحلة ، ناهيك عن الصغار ، حتى الإمبراطور شاكيا ، ملك الشيطان المظلم ، والآخرون كلهم حبسوا أنفاسهم ، وضعوا تركيزهم تمامًا على ما كان يحدث.
بسبب عبور لين مينغ لمحنة سماوية ، بدا أن وتشع الضوء الذي أضاء الطريق إلى الأمام!
استمرت الموجات الصوتية للداو العظيم في الرنين ، مثل الصوت الأصلي للكون نفسه ، جرس الشفق الذي أصم الأذنين.
“المحنة السماوية! عندما يقتحم الفنان القتالي عالم إمبيريان ، يجب أن يختبروا المحنة السماوية وقد وصلت الآن! إنه يحتوي على الأصوات الحقيقية للداو العظيم ويتشابك مع حكم الرعد الذي أنشأته القوانين! ”
كان ينعم بنور لا نهاية له ، وكأنه شمس عظيمة تطفو في السماء. مهما كانت المحنة السماوية عظيمة ، لا يبدو أنها تؤثر عليه حتى.
كانت أنماط الداو هذه متعددة الألوان ورائعة وعميقة بشكل لا يصدق ويبدو أنها تحتوي على تقلبات الزمن بداخلها ، كما لو أن إلهًا غير معروف قد نحت السنوات في الداخل حتى تتألق إلى الأبد.
شعر العديد من الفنانين القتاليين الحاضرين بمدى رعب هذه المحنة السماوية.
وفقًا للتجارب السابقة ، كانت المحنة السماوية على وشك أن تبدأ!
“أخيرًا على وشك البدء!”
كان معظمهم من نخب الإنسانية وكانوا يعرفون أنه عندما يقتحم فنان قتالي عالم إمبيريان ، فإن قوانينهم سوف تتسامى ، وترتقي إلى إرادة الداو السماوي ، وسيصبح تجسدهم حاكمًا للعالم. كان هذا تحديًا ضد الداو السماوي ، لذلك كان عليهم تجربة المحنة السماوية!
الوقوف.
ومع ذلك ، بين البشر ، جاء إمبيريان مرة واحدة كل عدة مئات من آلاف السنين ، وبالتالي لم يشهد سوى عدد قليل من الحاضرين إمبيريان آخرين يعبرون محنتهم السماوية!
أصبحت غيوم المحنة غنية وكئيبة على نحو متزايد. يمكن للجميع أن يشعر بمدى رعب الطاقة الموجودة في هذه السحب المظلمة. العديد من الفنانين القتاليين الشباب لم يتمكنوا من تحمل الضغط وبدأوا يتنفسون بجرعات كبيرة ، وكان هناك بعض الفنانين القتاليين ذوي التدريب الأضعف الذين بدأوا يتدفقون بالعرق ، ووجدوا أنه من المستحيل
وسط هذه الفوضى ، بدا أن طاقات الين واليانغ تتطور إلى جميع الكائنات الحية.
الوقوف.
كلما كانت المحنة السماوية أكثر رعبا ، زادت فرصة الحظ. عندما قارن قبو النجم حجم غيوم المحنة السماوية التي استدعاها في الماضي ، كان يعلم أنها كانت أسوأ بكثير من لين مينغ. ترك هذا له طعم غريب في قلبه.
ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى صعوبة ذلك ، بغض النظر عن مدى معاناتهم ، فقد تحملوا بعناد ، وأعينهم تحدق بلا طرفة نحو غيوم المحن البعيدة.
“لقد بلغ الحد الأقصى تقريبًا!”
كان هذا لين مينغ يعبر المحنة السماوية ، حدث لن تراه حتى في مائة مليون سنة!
وهذا النوع من البلع كان في الواقع نوعًا من القوانين في حد ذاته. التفت هذه القوانين معًا في سلاسل إلهية أقفلت ضوء النجوم بعيدًا ، مما تسبب في منع حصول فناني القتال عاى ضوء النجوم .
كان هذا لأنه عندما عبر إمبيريان محنة سماوية ، سينزل قانون الداو العظيم. بالنسبة للفنانين القتاليين الشباب ، كان هذا بمثابة معمودية من شأنها أن تمدهم بإلهام عظيم ، وتصفى عقولهم وقلوبهم!
في الماضي ، عندما اقتحم فناني القتال عالم إمبيريان ، كانوا يدعون جميع أصدقائهم ورفاقهم ، بما في ذلك تلاميذهم لحضور هذا الحفل الكبير. بالنسبة لفناني القتال الشباب ، كانت هذه فرصة نادرة محظوظة!
في هذه اللحظة ، فهمت أخيرًا نوع العلاقة التي تربط بين المجاعة و نجوم قصر الداو التسعه والتغييرات الإلهية التسعة التي يرغب سيادة القديس حسن الحظ في تغييرها!
كان هذا لأنه عندما عبر إمبيريان محنة سماوية ، سينزل قانون الداو العظيم. بالنسبة للفنانين القتاليين الشباب ، كان هذا بمثابة معمودية من شأنها أن تمدهم بإلهام عظيم ، وتصفى عقولهم وقلوبهم!
كان الزخم الهائل والساحر لهذه المحنة السماوية غير مسبوق ، سواء كان ذلك في الماضي أو الحاضر.
كلما كانت المحنة السماوية أكثر رعبا ، زادت فرصة الحظ. عندما قارن قبو النجم حجم غيوم المحنة السماوية التي استدعاها في الماضي ، كان يعلم أنها كانت أسوأ بكثير من لين مينغ. ترك هذا له طعم غريب في قلبه.
همم –
استمرت الأصوات الحقيقية للداو العظيم في الانتشار. ناهيك عن صغار جيل الشباب ، حتى إمبيريان شعروا بضغط خافت في هذه البيئة. أما بالنسبة لـ إمبيريان الكون الشاسع والآخرون ، فقد ارتفعت صرخة الرعب في جميع أنحاء أجسادهم. بينما كانوا ينظرون إلى غيوم الضيقة هذه ، حتى أنهم كانوا يكتسبون الاستنارة.
“هذه هي نجوم قصر الداو التسعة. هذا …”
بالنسبة لإمبيريان ، فإن القوانين التي قاموا بتدريبها تمت تسويتها في الغالب وبالتالي فهموا أقل قليلاً. أولئك الذين استفادوا حقًا هم ملوك العالم وملوك العالم العظيم!
كانوا يستمعون باحترام إلى الصوت الحقيقي للداو العظيم ، شعروا جميعًا كما لو أن أجسادهم تم غسلها بالينبوع الأكثر صفاءً ، حيث تم تحطيم فهمهم للداو بمطارق لا تعد ولا تحصى ، وأصبحوا أقوى وأكثر متانة.
في هذا الوقت ، لم يكن ما انتبه الناس إليه هو نجوم قصر الداو التسعة أنفسهم ، ولكن السلاسل الحمراء الداكنة التي كانت تربطهم!
“هذه هي نجوم قصر الداو التسعة. هذا …”
على وجه الخصوص ، امام هذه المحنة السماوية ، بدا أن بعض ملوك العالم العظماء الذين كانوا على وشك اقتحام عالم إمبيريان يسمعون عددًا لا يحصى من النجوم تهمس بأسرار الداو العظيم في آذانهم. ظهرت فجأة بعض الألغاز داخل عقلهم وشكلت علامات التراجع.
بسبب عبور لين مينغ لمحنة سماوية ، بدا أن وتشع الضوء الذي أضاء الطريق إلى الأمام!
كانت هذه فرصة حظ كبيرة لا تقدر بثمن. وهكذا ، أصبح العديد من ملوك العالم متوحشين بسعادة ، وكلهم يتمنون أن يتمكنوا من الغوص في غيوم المحن تلك!
قال ملك الإله قبو النجم بعناية.
بالطبع ، كانت غيوم المحن تلك مرعبة للغاية. إذا اندفعوا حقًا ، فسوف يتفككون على الفور إلى رماد.
كان رد الريشة المحلقة أبطأ بكثير. “مع قوة لين مينغ الحالية ، سيكون من الغريب إذا لم تسقط محنة ال33 سماء. غيوم المحن هذه مرعبة ولكن من غير المحتمل أن تؤثر عليه. بل ستكون هذه فرصته. سوف يستعير هذه المحنة السماوية لتلطيف جسده وتقوية أساسه. سيكون هذا هو الخيار الأفضل بالنسبة له “.
”هذا الشقي! لقد سحب نحنة السماوات ال33! هذا هو أعلى مستوى من المحنة السماوية لإمبيريان ، وبالنظر إليها ، يبدو أنها تمتلك أكثر أنواع القوة المرعبة “.
كان ينعم بنور لا نهاية له ، وكأنه شمس عظيمة تطفو في السماء. مهما كانت المحنة السماوية عظيمة ، لا يبدو أنها تؤثر عليه حتى.
قال ملك الإله قبو النجم بعناية.
وفي هذا الوقت حدث تغيير!
من وجهة نظرهم البعيدة ، بدت هذه السلاسل نحيلة للغاية. بالمقارنة مع النجوم المتوهجة ، بدت السلاسل بدون أهمية. ومع ذلك ، فإن النور الروحي الإلهي المنسوج فيهم تسبب في اهتزاز العقل!
كان رد الريشة المحلقة أبطأ بكثير. “مع قوة لين مينغ الحالية ، سيكون من الغريب إذا لم تسقط محنة ال33 سماء. غيوم المحن هذه مرعبة ولكن من غير المحتمل أن تؤثر عليه. بل ستكون هذه فرصته. سوف يستعير هذه المحنة السماوية لتلطيف جسده وتقوية أساسه. سيكون هذا هو الخيار الأفضل بالنسبة له “.
ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى صعوبة ذلك ، بغض النظر عن مدى معاناتهم ، فقد تحملوا بعناد ، وأعينهم تحدق بلا طرفة نحو غيوم المحن البعيدة.
عند الاستماع إلى كلمات الريشة المحلقة ، أغمق وجه قبو النجم. عندما يعبر إمبيريان جديد محنة سماوية ، كانت هذه فرصة محظوظة لأولئك الذين يراقبون. لكن المستفيد الأكبر كان بالطبع الإمبيريان نفسه.
غرقت القوة الثقيلة والسميكة للشياطين على الأرض ، مكونة قارات حمراء بالدم امتدت نحو اللانهاية.
كلما كانت المحنة السماوية أكثر رعبا ، زادت فرصة الحظ. عندما قارن قبو النجم حجم غيوم المحنة السماوية التي استدعاها في الماضي ، كان يعلم أنها كانت أسوأ بكثير من لين مينغ. ترك هذا له طعم غريب في قلبه.
وفي هذا الوقت حدث تغيير!
في هذا الوقت ، تحت القوة الإلهية للمحنة السماوية ، بدأ كل شبر من جلد لين مينغ يلمع.
“هذه هي نجوم قصر الداو التسعة. هذا …”
كان ينعم بنور لا نهاية له ، وكأنه شمس عظيمة تطفو في السماء. مهما كانت المحنة السماوية عظيمة ، لا يبدو أنها تؤثر عليه حتى.
قال ملك الإله قبو النجم بعناية.
قعقعة قعقعة!
قعقعة قعقعة!
كان ينعم بنور لا نهاية له ، وكأنه شمس عظيمة تطفو في السماء. مهما كانت المحنة السماوية عظيمة ، لا يبدو أنها تؤثر عليه حتى.
اقتربت المحنة السماوية. أصبحت القوة المخمرة في السحب مرعبة بشكل متزايد.
لا أحد يعتقد أن لين مينغ يفتقر إلى المهارة. وهكذا ، كان ينتظر حتى تختمر غيوم المحنة السماوية إلى أقصى حد لها قبل أن يحاربهم.
في الماضي ، عندما اقتحم فناني القتال عالم إمبيريان ، كانوا يدعون جميع أصدقائهم ورفاقهم ، بما في ذلك تلاميذهم لحضور هذا الحفل الكبير. بالنسبة لفناني القتال الشباب ، كانت هذه فرصة نادرة محظوظة!
كان هذا لأنه عندما عبر إمبيريان محنة سماوية ، سينزل قانون الداو العظيم. بالنسبة للفنانين القتاليين الشباب ، كان هذا بمثابة معمودية من شأنها أن تمدهم بإلهام عظيم ، وتصفى عقولهم وقلوبهم!
“لقد بلغ الحد الأقصى تقريبًا!”
“أخيرًا على وشك البدء!”
احتوى هذا الرعد القرمزي على طاقة شيطانية ساحقة. مصحوبًا بقوانين الداو العظيمة اللامحدودة فوق رأس لين مينغ!
حتى الآن ، امتدت غيوم المحنة في السماء إلى مئات الآلاف من الأميال ، لتغطي هذه المنطقة بأكملها من منطقة النجوم!
في هذا الوقت ، تحت القوة الإلهية للمحنة السماوية ، بدأ كل شبر من جلد لين مينغ يلمع.
كانت الطاقة الموجودة في الداخل مشبعة إلى أقصى حد. على الرغم من تجمع المزيد والمزيد من الطاقة من أصل السماء والأرض ، إلا أنها كانت كمية ضئيلة مقارنة بما كان موجودًا بالفعل.
همم –
وفقًا للتجارب السابقة ، كانت المحنة السماوية على وشك أن تبدأ!
ومع ذلك ، بين البشر ، جاء إمبيريان مرة واحدة كل عدة مئات من آلاف السنين ، وبالتالي لم يشهد سوى عدد قليل من الحاضرين إمبيريان آخرين يعبرون محنتهم السماوية!
كان هذا لأنه عندما اخترق الفنان القتالي عالم إمبيريان ، فإن القوانين التي طوروها داخل أنفسهم سوف تتسامى ، لتصبح جزءًا من الداو السماوي.
في هذه المرحلة ، ناهيك عن الصغار ، حتى الإمبراطور شاكيا ، ملك الشيطان المظلم ، والآخرون كلهم حبسوا أنفاسهم ، وضعوا تركيزهم تمامًا على ما كان يحدث.
كلما كانت المحنة السماوية أكثر رعبا ، زادت فرصة الحظ. عندما قارن قبو النجم حجم غيوم المحنة السماوية التي استدعاها في الماضي ، كان يعلم أنها كانت أسوأ بكثير من لين مينغ. ترك هذا له طعم غريب في قلبه.
لكن تحت غيوم المحنة ، ما زال لين مينغ لم يبدأ الاستعدادات . لم يتحرك حتى. ركز كل اهتمامه على امتصاص القوة الغامضة للقوانين لزيادة استقرار عالمه الداخلي.
…..
وسط هذه الفوضى ، بدا أن طاقات الين واليانغ تتطور إلى جميع الكائنات الحية.
حلق نور وقوة الألوهية الواضحة في السماء ، وتكثف في السحب الميمونة الباقية.
”هذا الشقي! لقد سحب نحنة السماوات ال33! هذا هو أعلى مستوى من المحنة السماوية لإمبيريان ، وبالنظر إليها ، يبدو أنها تمتلك أكثر أنواع القوة المرعبة “.
غرقت القوة الثقيلة والسميكة للشياطين على الأرض ، مكونة قارات حمراء بالدم امتدت نحو اللانهاية.
أصبحت القوانين المحيطة مكثفة ومثالية بشكل متزايد.
كان معظمهم من نخب الإنسانية وكانوا يعرفون أنه عندما يقتحم فنان قتالي عالم إمبيريان ، فإن قوانينهم سوف تتسامى ، وترتقي إلى إرادة الداو السماوي ، وسيصبح تجسدهم حاكمًا للعالم. كان هذا تحديًا ضد الداو السماوي ، لذلك كان عليهم تجربة المحنة السماوية!
فجأة ، أومضت عين لين مينغ بدا أن عينيه تحتويان على فوضى حالكة السواد ابتلعت كل شيء. حتى عندما رآه إمبيريان الأدنى شعروا أن أذهانهم تهتز ، كما لو أن أرواحهم الإلهية ستنجر من الداخل .
وهذا النوع من البلع كان في الواقع نوعًا من القوانين في حد ذاته. التفت هذه القوانين معًا في سلاسل إلهية أقفلت ضوء النجوم بعيدًا ، مما تسبب في منع حصول فناني القتال عاى ضوء النجوم .
أصبحت القوانين المحيطة مكثفة ومثالية بشكل متزايد.
عند رؤية هالة لين مينغ تندلع أخيرًا ، حبس الجميع أنفاسهم.
كان الزخم الهائل والساحر لهذه المحنة السماوية غير مسبوق ، سواء كان ذلك في الماضي أو الحاضر.
“أخيرًا على وشك البدء!”
كان من الصعب تخيل المشهد الذي سيحدث عندما يعبر لين مينغ المحنة السماوية.
تنفس لين مينغ الرعد. مع هدير الجهير ، اهتزت المجرة المحيطة.
لكن في هذا الوقت حدث تغيير آخر!
“هذه الظاهرة. خاصة حقًا. هذا الشقي!”
همم –
تنفس لين مينغ الرعد. مع هدير الجهير ، اهتزت المجرة المحيطة.
بالنسبة لإمبيريان ، فإن القوانين التي قاموا بتدريبها تمت تسويتها في الغالب وبالتالي فهموا أقل قليلاً. أولئك الذين استفادوا حقًا هم ملوك العالم وملوك العالم العظيم!
ارتفعت هالة واسعة من داخل جسده. تدفقت خصلات من ضوء النجوم من كل مسام ، وتشكل رونية غامضة في الهواء. تحولت هذه الأحرف الرونية إلى سلاسل تلوح ذهابًا وإيابًا داخل غيوم المحنة السماوية المظلمة اللامحدودة.
في هذا الوقت ، لم يكن ما انتبه الناس إليه هو نجوم قصر الداو التسعة أنفسهم ، ولكن السلاسل الحمراء الداكنة التي كانت تربطهم!
“ماذا يفعل؟” عند رؤية هذا ، لم يستطع بعض فناني القتال إلا أن يسألوا في حيرة ، ويجدون صعوبة في الاستجابة.
في الماضي ، عندما اقتحم فناني القتال عالم إمبيريان ، كانوا يدعون جميع أصدقائهم ورفاقهم ، بما في ذلك تلاميذهم لحضور هذا الحفل الكبير. بالنسبة لفناني القتال الشباب ، كانت هذه فرصة نادرة محظوظة!
بينما كان الجميع في حيرة ، ظهرت تقلبات رائعة لقواعد الداو العظيم في المحنة السماوية.
2056
بدأت مساحات صغيرة من الفضاء المرصع بالنجوم بالظهور من داخل تلك السحب المظلمة.
كان ينعم بنور لا نهاية له ، وكأنه شمس عظيمة تطفو في السماء. مهما كانت المحنة السماوية عظيمة ، لا يبدو أنها تؤثر عليه حتى.
في الحقيقة ، المجاعة لم تبتلع قوانين 33 الداو السماوي. بدلاً من ذلك ، فقد ابتلعت المصير الذي ربط البشرية بالنجوم التسعة ، وهي العلاقة السببية التي ربطت الاثنين.
كان هذا مشهدًا خلابًا. من تلك الغيوم الكثيفة الواضحة ، كان جزء منها يتحول في الواقع إلى فضاء مليء بالنجوم.
ظهرت تسعة نجوم عملاقة ، تنضح بهالة قوانين الداو العظمى.
كان بوذا العظيم اللامحدود عجوزاً بالفعل. على الرغم من أنه كان ذروة إمبيريان ، إلا أنه كان أسوأ بكثير من الإمبراطور شاكيا من حيث القوة. ومع ذلك ، كان يمتلك مجموعة غنية من المعرفة. عندما رأى هذه السلاسل الإلهية ذات اللون الأحمر الداكن ، كان أول ما خطر بباله هو نجوم قصر الداو التسعة التي ابتلعتها المجاعة قبل 3.6 مليار سنة!
وسط هذه الفوضى ، بدا أن طاقات الين واليانغ تتطور إلى جميع الكائنات الحية.
وقع ضوء نجومهم على لين مينغ .
“هذا …”
ترجمة : PEKA
أطل الجميع بعمق. استطاعوا أن يروا أن هذه النجوم التسعة بدت وكأنها مسجونة ومحبوسة بسلاسل ملفوفة حولها مثل التنانين الحمراء.
كانوا يستمعون باحترام إلى الصوت الحقيقي للداو العظيم ، شعروا جميعًا كما لو أن أجسادهم تم غسلها بالينبوع الأكثر صفاءً ، حيث تم تحطيم فهمهم للداو بمطارق لا تعد ولا تحصى ، وأصبحوا أقوى وأكثر متانة.
همم –
انبعث من هذه السلاسل قوة صوفية لا تقاوم منعت الضوء الإلهي للنجوم التسعة حتى لا تتمكن النجوم من الحركة.
“هذه هي نجوم قصر الداو التسعة. هذا …”
كانت هذه فرصة حظ كبيرة لا تقدر بثمن. وهكذا ، أصبح العديد من ملوك العالم متوحشين بسعادة ، وكلهم يتمنون أن يتمكنوا من الغوص في غيوم المحن تلك!
كان العديد من فناني القتال الحاضرين أفرادًا يتمتعون بخبرة كبيرة ، لذا فقد تعرفوا بشكل طبيعي على نجوم قصر الداو التسعه على الفور.
كان هذا لأنه عندما اخترق الفنان القتالي عالم إمبيريان ، فإن القوانين التي طوروها داخل أنفسهم سوف تتسامى ، لتصبح جزءًا من الداو السماوي.
ولكن ، الشخص الأكثر فهمًا كان في الحقيقة ملك الإله قبو النجم.
في هذا الوقت ، لم يكن ما انتبه الناس إليه هو نجوم قصر الداو التسعة أنفسهم ، ولكن السلاسل الحمراء الداكنة التي كانت تربطهم!
وقع ضوء نجومهم على لين مينغ .
من وجهة نظرهم البعيدة ، بدت هذه السلاسل نحيلة للغاية. بالمقارنة مع النجوم المتوهجة ، بدت السلاسل بدون أهمية. ومع ذلك ، فإن النور الروحي الإلهي المنسوج فيهم تسبب في اهتزاز العقل!
“هذه الظاهرة. خاصة حقًا. هذا الشقي!”
“هذا …”
في تلك الدوامة الكبيرة التي لا مثيل لها في الهواء ، اندلعت الطاقة وتجمعت قوانين الداو السماوية!
في جبل بوتالا ، اومضت عيون بوذا العظيم اللامحدود بضوء ساطع!
كان هذا مشهدًا خلابًا. من تلك الغيوم الكثيفة الواضحة ، كان جزء منها يتحول في الواقع إلى فضاء مليء بالنجوم.
ترجمة : PEKA
كان بوذا العظيم اللامحدود عجوزاً بالفعل. على الرغم من أنه كان ذروة إمبيريان ، إلا أنه كان أسوأ بكثير من الإمبراطور شاكيا من حيث القوة. ومع ذلك ، كان يمتلك مجموعة غنية من المعرفة. عندما رأى هذه السلاسل الإلهية ذات اللون الأحمر الداكن ، كان أول ما خطر بباله هو نجوم قصر الداو التسعة التي ابتلعتها المجاعة قبل 3.6 مليار سنة!
فقط إيقاع الداو المتدفق صدم العقل ، قادرًا على تشتيت الروح الإلهية.
في هذا الوقت ، تحت القوة الإلهية للمحنة السماوية ، بدأ كل شبر من جلد لين مينغ يلمع.
في الحقيقة ، المجاعة لم تبتلع قوانين 33 الداو السماوي. بدلاً من ذلك ، فقد ابتلعت المصير الذي ربط البشرية بالنجوم التسعة ، وهي العلاقة السببية التي ربطت الاثنين.
وهذا النوع من البلع كان في الواقع نوعًا من القوانين في حد ذاته. التفت هذه القوانين معًا في سلاسل إلهية أقفلت ضوء النجوم بعيدًا ، مما تسبب في منع حصول فناني القتال عاى ضوء النجوم .
لكن تحت غيوم المحنة ، ما زال لين مينغ لم يبدأ الاستعدادات . لم يتحرك حتى. ركز كل اهتمامه على امتصاص القوة الغامضة للقوانين لزيادة استقرار عالمه الداخلي.
لهذا السبب ، منذ 3.6 مليار سنة ، فنانو القتال الذين قاموا بتربية نجوم قصر الداو التسعه كانوا على وشك الانقراض!
عند الاستماع إلى كلمات الريشة المحلقة ، أغمق وجه قبو النجم. عندما يعبر إمبيريان جديد محنة سماوية ، كانت هذه فرصة محظوظة لأولئك الذين يراقبون. لكن المستفيد الأكبر كان بالطبع الإمبيريان نفسه.
“هذا هو الأمر!”
كانت هذه فرصة حظ كبيرة لا تقدر بثمن. وهكذا ، أصبح العديد من ملوك العالم متوحشين بسعادة ، وكلهم يتمنون أن يتمكنوا من الغوص في غيوم المحن تلك!
تمتمت الحلم الإلهي. داخل عينيها الهادئة عادة ، ظهرت تموجات تظهر مدى صعوبة العثور عليها لتكوين نفسها.
“هذا …”
احتوى هذا الرعد القرمزي على طاقة شيطانية ساحقة. مصحوبًا بقوانين الداو العظيمة اللامحدودة فوق رأس لين مينغ!
في هذه اللحظة ، فهمت أخيرًا نوع العلاقة التي تربط بين المجاعة و نجوم قصر الداو التسعه والتغييرات الإلهية التسعة التي يرغب سيادة القديس حسن الحظ في تغييرها!
ترجمة : PEKA
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
تنفس لين مينغ الرعد. مع هدير الجهير ، اهتزت المجرة المحيطة.
ترجمة : PEKA
احتوى هذا الرعد القرمزي على طاقة شيطانية ساحقة. مصحوبًا بقوانين الداو العظيمة اللامحدودة فوق رأس لين مينغ!
…..
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
