نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 2050

2050

2050

2050

 

هذا الرجل في منتصف العمر كان إمبيريان الكون الشاسع. قام إمبيريان الكون الشاسع بمد يده وصفع كتف لين مينغ. “كنت أعرف! كنت أعرف أن شقيًا مثلك لن يموت بهذه السهولة! لقد مرت 6500 سنة وقد عدت أخيرًا! جيد! جيد جدا! هذا جيد للغاية! ” صرخ إمبيريان الكون الواسع ، بشرته مشرقة.

 

لم تكن ترغب في ذلك ، ولكن كان عليها في النهاية أن تختار.

 

 

 

 

 

 

عندما خرج لين مينغ من مساحة المكعب السحري ، أصبح قلبه مليئًا بالمخاوف.

بعد أن جرف المد والجزر الرمال بعيدًا ، سيظهر ذهب حقيقي. كانت هذه الكارثة الكبرى بالنسبة للضعفاء جحيمًا حيًا ، ولكن بالنسبة للعباقرة كانت هذه الكارثة العظيمة ساحة لنموهم.

 

 

كان لابد من معرفة أن سيادة القديس حسن الحظ كان فقط أحد الأعداء الذي كان مقدرا له أن يواجههم. لكن سيادة القديس حسن الحظ وحده شكل مثل هذه اللعبة الكبيرة والمعقدة.

 

 

“ناب التنين ؟” كان لين مينغ مذهولاً. تذكر فجأة أنه في القوات الاحتياطية التي جاءت ، كان هناك عدد قليل من السفن ولكن قوتهم الحربية كانت لا تصدق. نعم ، في مجرة ​​التنين الخفي لم يكن هناك شياو موشيان فقط ولكن أيضا ناب التنين.

في نظر سيادة القديس حسن الحظ ، الشخص الوحيد القادر على اللعب ضده هو إمبراطور الروح.

“أرى. ” تنفس لين مينغ الصعداء . كان خائفًا في الأصل من حدوث شيء ما للحلم الإلهي منذ أن كانت تقاتل واحدًا ضد اثنين ، لكن يبدو أن الوضع كان أفضل مما كان يأمل.

 

….

فقط بماذا كان يخطط إمبراطور الروح؟

قد يكون هناك بعض الإمبيريان البشر الذين قد يعرفوا أين ذهبت مو إيفرسنو.

 

 

عندما فكر لين مينغ في إمبراطور الروح ، استدعى شينغ مي.

لقد حان وقت لم شمل البشرية.

 

 

التقى لين مينغ مع شينغ مي منذ أكثر من 6000 عام في عالم الروح. هناك ، كان يريد أن يدفع ثمنًا من أجل تسهيل التحالف بين الإنسانية والروح. لكن النتيجة كانت رفض شينغ مي اقتراحه. الآن بعد أن فكر في الأمر ، كان هذا أيضًا طبيعيًا تمامًا. سواء كان إمبراطور الروح أو سيادة القديس حسن الحظ ، فقد اعتقد كلاهما أن الإنسانية ليست سوى قطعة شطرنج صغيرة داخل اللعبة الكبرى التي كانوا يلعبونها. إذا تعرضت البشرية لكارثة مروعة انقرضت فيها ، فلن يكون هذا مختلفًا عن قطعة الشطرنج التي تم نزعها من اللوحة.

 

 

 

صمت لين مينغ وهو يفكر في الكلمات التي تحدث بها إلى شينغ مي ، وسقط عقله في تأمل عميق ، كما لو كانت أفكاره ملفوفة في الضباب.

 

 

“لماذا تتنهد؟”

 

 

….

“أنا أتنهد بشأن مصيرك. ”

 

 

فقط بماذا كان يخطط إمبراطور الروح؟

….

 

 

“أرى. ” تنفس لين مينغ الصعداء . كان خائفًا في الأصل من حدوث شيء ما للحلم الإلهي منذ أن كانت تقاتل واحدًا ضد اثنين ، لكن يبدو أن الوضع كان أفضل مما كان يأمل.

“لين مينغ. أنت مثل فراشة تنجذب إلى اللهب. على الرغم من أنك تعلم أن هناك حريقًا مستعرًا أمامك ، إلا أنك ما زلت تندفع بيأس في ألسنة اللهب. أنا أيضًا مثلك. ”

 

 

…..

….

 

 

 

“لين مينغ ، اسمح لي أن أسألك مرة أخرى. هل أنت على استعداد للتخلي عن الإنسانية ، والتخلي عن كل شيء ، ومتابعي في الوصول إلى ذروة الفنون القتالية واستكشاف حدود طريق الفنون القتالية ، وإنشاء عالم شاسع منفصل عن 33 سماء ، ونصبح حكام هذا العالم؟ ”

“هاها ، لا داعي للقلق بشأن الحلم الإلهي. لقد عرفتها منذ أكثر من 10 ملايين سنة وأنا أعرف مدى شرسها. في الماضي ، شاركت أنا وهي في بطولة رائعة مشابهة للاجتماع القتالى الأول . بعد ذلك ، غامرنا معًا ومررنا بالأخطار معًا ، واستكشفنا العوالم الغامضة معًا. كانت دائما تصنع المعجزات. بيني وبينها ، علاقتنا تشبه. “كما تحدثت إمبيريان الكون الشاسع هنا ، عبر تعبير مدروس عن وجهه. ضحك وقال ، “إنه مثلك تمامًا وهانغ تشي. يبدو أنك دائمًا تقوم بحركات تتحدى كل الفطرة السليمة ، وعندما يتعلق الأمر بك ، لا يبدو أن هناك أي شيء مستحيل. أما بالنسبة لـ هانغ تشي ، فهو شخص صادق ومجتهد يعمل بجد في تدريبه ، مثلي تمامًا! في هذه الأيام ، الأشخاص الشرفاء مثلي يجدون صعوبة في المواكبة ، هاها! ”

 

 

….

 

 

اتصل لين مينغ بالإمبراطور شاكيا الذي اتصل بدوره بالتأثيرات البشرية المختلفة من خلال علامات نقل الصوت لديه. بدأت تأثيرات بشرية لا حصر لها تتجمع في مجرة ​​التنين الخفي.

“انسى الكلمات التي قلتها الليلة. ”

“أوه؟ ما هي التعليمات التي قدمها الكبيره لحلم الإلهي ؟ ”

 

 

….

في هذا الوقت ، حتى لين مينغ لم يستطع إلا أن يشعر بالدموع الساخنة تنهمر على وجهه. كان يعلم في قلبه أن هذا هو العرق الذي سينتمي إليه إلى الأبد وسيقاتل أيضًا من أجل شعبه إلى الأبد. كان أصدقاؤه وعائلته وأحفاده جميعًا جزءًا من الجنس البشري وكانوا شيئًا لا يمكنه التخلي عنه.

 

“هاها ، لا داعي للقلق بشأن الحلم الإلهي. لقد عرفتها منذ أكثر من 10 ملايين سنة وأنا أعرف مدى شرسها. في الماضي ، شاركت أنا وهي في بطولة رائعة مشابهة للاجتماع القتالى الأول . بعد ذلك ، غامرنا معًا ومررنا بالأخطار معًا ، واستكشفنا العوالم الغامضة معًا. كانت دائما تصنع المعجزات. بيني وبينها ، علاقتنا تشبه. “كما تحدثت إمبيريان الكون الشاسع هنا ، عبر تعبير مدروس عن وجهه. ضحك وقال ، “إنه مثلك تمامًا وهانغ تشي. يبدو أنك دائمًا تقوم بحركات تتحدى كل الفطرة السليمة ، وعندما يتعلق الأمر بك ، لا يبدو أن هناك أي شيء مستحيل. أما بالنسبة لـ هانغ تشي ، فهو شخص صادق ومجتهد يعمل بجد في تدريبه ، مثلي تمامًا! في هذه الأيام ، الأشخاص الشرفاء مثلي يجدون صعوبة في المواكبة ، هاها! ”

فكر لين مينغ في الكلمات التي شاركوها. لقد فكر في الأفكار التي كانت لديه في ذلك الوقت ، وفكر في مطاردة ملك الإله الريشة المحلقة ، ثم نقله إلى كوكب انسكاب السماء من قبل شينغ مي ، وحتى الوجه الحزين الذي كان لديها عندما غادرت بعد سرقة مصدر روحه.

 

 

 

بلا شك ، كان لشنغ مي قصتها الخاصة ، وبسبب إمبراطور الروح كانت قصتها مليئة بالحزن والألم.

“هاها ، لا تناديني كبير بعد الآن! يا فتى ، أنت بطل البشريه. إذا رأتك الحلم الإلهي الآن ، ستكون سعيدة بالتأكيد “.

 

كان لين مينغ مندهشا لسماع ذلك. كان ناب التنين في سنه تقريبًا ، وكان اقتحام عالم إمبيريان بعمر 6000-7000 سنة مبالغًا فيه بعض الشيء.

لم تكن ترغب في ذلك ، ولكن كان عليها في النهاية أن تختار.

عند رؤية إمبيريان الكون الشاسع ، أصبح لين مينغ متحمسًا أيضًا. عندما بدأ القديسون غزوهم الكامل للبشرية ، كان على النخب البشرية إخلاء العالم الإلهي لضمان استمرار ميراثهم. من أجل الوصول بأمان إلى الكون البري ، كان على جيوش الإمبيريان البشرية ، بقيادة الحلم الإلهي ، أن تذهب لمنع تقدم القديسين.

 

التقى لين مينغ مع شينغ مي منذ أكثر من 6000 عام في عالم الروح. هناك ، كان يريد أن يدفع ثمنًا من أجل تسهيل التحالف بين الإنسانية والروح. لكن النتيجة كانت رفض شينغ مي اقتراحه. الآن بعد أن فكر في الأمر ، كان هذا أيضًا طبيعيًا تمامًا. سواء كان إمبراطور الروح أو سيادة القديس حسن الحظ ، فقد اعتقد كلاهما أن الإنسانية ليست سوى قطعة شطرنج صغيرة داخل اللعبة الكبرى التي كانوا يلعبونها. إذا تعرضت البشرية لكارثة مروعة انقرضت فيها ، فلن يكون هذا مختلفًا عن قطعة الشطرنج التي تم نزعها من اللوحة.

 

 

 

في الماضي ، كان هو والحلم الإلهي هما اللذان لاحظا قدرات لين مينغ أولاً. في ذلك الوقت ، اعتقد إمبيريان الكون الشاسع أن لين مينغ كان عبقريًا يتمتع بموهبة ممتازة ، والذي سيصبح إمبيريان في المستقبل. حتى أنه اعتقد أنه قد قلل من تقديره في حكمه على لين مينغ ، لكنه لم يعتقد أبدًا أن استخفافه سيكون عظيماً. الآن ، كان لين مينغ قادرًا بالفعل على خلق معجزة عكس هذه الحرب.

كان الأمر مجرد أن لين مينغ لم يعرف الأسرار وراء اختياراتها.

لقد شعروا جميعًا بعمق أنه في هذه الأوقات الخطرة ، كانت الإنسانية متحدة معًا في لحظة غير مسبوقة من الوحدة والشجاعة!

 

صرخ المحاربون مع رفع أذرعهم عالياً. بعض الناس لا يسعهم إلا أن يرفعوا أسلحتهم بسعادة. كانت الفتيات يبكين علانية ويمسكن ببعضهن البعض. في هذا الوقت ، كانت قلوب الجميع متحدة ، تنبض في انسجام تام.

“الأخ لين ، ما هذا؟” سألت شياو موشيان وهي ترى التعبير الغريب على وجه لين مينغ. هز لين مينغ رأسه. “إنه لاشيء. كنت أتذكر بعض الأحداث الماضية. أنا قلق بشأن ما تخطط له الأرواح. ”

2050

 

لم يكن معروفًا من بدأ بالصراخ بهذا ، لكن آخرين بدأوا أيضًا في الصراخ بالاتفاق.

عندما التقى لين مينغ بـ شياو موشيان و مو تشيان يو و تشين شينغ شوان ، كان أمامه ست ساعات قبل معركته مع ابن القديس حسن الحظ. خلال هذا الوقت ، روى لهم لين مينغ تجاربه ، وعلمت شياو موشيان أيضًا عن شينغ مي وإمبراطور الروح.

كان لين مينغ مندهشا لسماع ذلك. كان ناب التنين في سنه تقريبًا ، وكان اقتحام عالم إمبيريان بعمر 6000-7000 سنة مبالغًا فيه بعض الشيء.

 

“ناب التنين اقتحم عالم الإمبيريان. ” قالت شياو موشيان فجأة.

لم تواصل شياو موشيان هذا الموضوع. بدلاً من ذلك قالت ، “لقد وصل ناب التنين. ”

 

 

عندما التقى لين مينغ بـ شياو موشيان و مو تشيان يو و تشين شينغ شوان ، كان أمامه ست ساعات قبل معركته مع ابن القديس حسن الحظ. خلال هذا الوقت ، روى لهم لين مينغ تجاربه ، وعلمت شياو موشيان أيضًا عن شينغ مي وإمبراطور الروح.

“ناب التنين ؟” كان لين مينغ مذهولاً. تذكر فجأة أنه في القوات الاحتياطية التي جاءت ، كان هناك عدد قليل من السفن ولكن قوتهم الحربية كانت لا تصدق. نعم ، في مجرة ​​التنين الخفي لم يكن هناك شياو موشيان فقط ولكن أيضا ناب التنين.

 

 

 

خلال هذه السنوات الماضية ، عملت كلتا القوتين معًا لمضايقة ابن القديس حسن الحظ وتحويل مساره. كان ناب التنين أضعف قليلاً من شياو موشيان و شياو موشيان كان لديه لين هوانغ بجانبها. كان من الواضح أن ناب التنين واجه وقتًا أكثر صعوبة في البقاء على قيد الحياة في مجرة التنين الخفي.

 

 

 

بالتفكير في الأمر ، لا ينبغي أن يكون ناب التنين بعيدًا جدًا عن هذه المنطقة. لذلك ، عندما رأى الضوء من الانفجار الهائل ، اندفع نحوه.

2050

 

 

“ناب التنين اقتحم عالم الإمبيريان. ” قالت شياو موشيان فجأة.

صمت لين مينغ وهو يفكر في الكلمات التي تحدث بها إلى شينغ مي ، وسقط عقله في تأمل عميق ، كما لو كانت أفكاره ملفوفة في الضباب.

 

 

كان لين مينغ مندهشا لسماع ذلك. كان ناب التنين في سنه تقريبًا ، وكان اقتحام عالم إمبيريان بعمر 6000-7000 سنة مبالغًا فيه بعض الشيء.

“لين مينغ ، هاهاها!” داخل قاعة مضاءة بشكل مشرق في قصر الجنية الشيطانية. تقدم رجل طويل القامة وقوي في منتصف العمر ، تتبعه مجموعة من المحاربين المدرعين خلفه. كما رأى هؤلاء المحاربون ذوو الدروع الفضية لين مينغ ، تألقت الإثارة المرئية في عيونهم.

 

لقد شعروا جميعًا بعمق أنه في هذه الأوقات الخطرة ، كانت الإنسانية متحدة معًا في لحظة غير مسبوقة من الوحدة والشجاعة!

ومع ذلك ، كان هذا على الأرجح بسبب الكارثة الكبرى. مع وصول الكارثة ، نما العديد من العباقرة بسرعة. إذا استمرت هذه الكارثة وهلك المزيد والمزيد من فناني القتال ، فسيكون هناك المزيد من القوى القوية التي ارتفعت من رمادهم.

كان لابد من معرفة أن سيادة القديس حسن الحظ كان فقط أحد الأعداء الذي كان مقدرا له أن يواجههم. لكن سيادة القديس حسن الحظ وحده شكل مثل هذه اللعبة الكبيرة والمعقدة.

 

 

بعد أن جرف المد والجزر الرمال بعيدًا ، سيظهر ذهب حقيقي. كانت هذه الكارثة الكبرى بالنسبة للضعفاء جحيمًا حيًا ، ولكن بالنسبة للعباقرة كانت هذه الكارثة العظيمة ساحة لنموهم.

التقى لين مينغ مع شينغ مي منذ أكثر من 6000 عام في عالم الروح. هناك ، كان يريد أن يدفع ثمنًا من أجل تسهيل التحالف بين الإنسانية والروح. لكن النتيجة كانت رفض شينغ مي اقتراحه. الآن بعد أن فكر في الأمر ، كان هذا أيضًا طبيعيًا تمامًا. سواء كان إمبراطور الروح أو سيادة القديس حسن الحظ ، فقد اعتقد كلاهما أن الإنسانية ليست سوى قطعة شطرنج صغيرة داخل اللعبة الكبرى التي كانوا يلعبونها. إذا تعرضت البشرية لكارثة مروعة انقرضت فيها ، فلن يكون هذا مختلفًا عن قطعة الشطرنج التي تم نزعها من اللوحة.

 

 

فكر لين مينغ للحظة ثم أخرج زلة اليشم من حلقته المكانية. كانت هذه علامة انتقال الصوت لتحالف حرب جبل بوتالا.

عند رؤية لين مينغ يظهر ، بدأ كل هؤلاء المحاربين يهتفون بجنون.

 

 

لقد حان وقت لم شمل البشرية.

 

 

“لين مينغ ، اسمح لي أن أسألك مرة أخرى. هل أنت على استعداد للتخلي عن الإنسانية ، والتخلي عن كل شيء ، ومتابعي في الوصول إلى ذروة الفنون القتالية واستكشاف حدود طريق الفنون القتالية ، وإنشاء عالم شاسع منفصل عن 33 سماء ، ونصبح حكام هذا العالم؟ ”

في الوقت الحالي ، تضاءلت قوى القديسين التي لا تقهر. على الرغم من أن الإنسانية لم تكن قادرة على الانخراط في هجوم مضاد ، إلا أنهم على الأقل يمكنهم مقاومة القديسين وجهاً لوجه قبل أن يترك سيادة القديس حسن الحظ العزلة.

….

 

 

علاوة على ذلك ، كان هناك شيء آخر يريد أن يفعله. أراد لين مينغ معرفة الأخبار حول مو إيفرسنو من خلال قامت الاستخبارات البشرية. وفقًا لما عرفته شياو موشيان ، كان مو إيفرسنو بالمغادرة مبكرًا في الكارثة الكبرى ، وبالنسبة إلى أين ذهبت ، لم تعرف شياو موشيان. لكن مو إيفرسنو قد أخذت فيشي معها .

 

 

 

 

“الأخ لين ، ما هذا؟” سألت شياو موشيان وهي ترى التعبير الغريب على وجه لين مينغ. هز لين مينغ رأسه. “إنه لاشيء. كنت أتذكر بعض الأحداث الماضية. أنا قلق بشأن ما تخطط له الأرواح. ”

قد يكون هناك بعض الإمبيريان البشر الذين قد يعرفوا أين ذهبت مو إيفرسنو.

فكر لين مينغ في الكلمات التي شاركوها. لقد فكر في الأفكار التي كانت لديه في ذلك الوقت ، وفكر في مطاردة ملك الإله الريشة المحلقة ، ثم نقله إلى كوكب انسكاب السماء من قبل شينغ مي ، وحتى الوجه الحزين الذي كان لديها عندما غادرت بعد سرقة مصدر روحه.

 

 

“لنذهب. قال لين مينغ “سنعود إلى قاعدة قصر الجنية الشيطانية”.

في هذا الوقت ، خارج قصر الجنية الشيطانية ، تجمع عدد هائل من المحاربين العاديين. كان جزء منهم من اللوردات المقدسين ، وبعضهم كانوا من قوى اللورد الإلهي الشباب ، وكان هناك بعض المبتدئين في عالم التحول الإلهي الذين لم يكونوا أقوياء بما يكفي لدخول ساحة المعركة وكانوا جزءًا فقط من قوات الاحتياط.

 

عندما كانت الأمة في خطر ، سواء كان المحاربون يرون زعيمًا محبوبًا أو عامة الناس يرون محاربيهم يعودون منتصرين ، كان من الصعب عليهم قمع الإثارة في قلوبهم.

….

 

 

“لين مينغ ، هاهاها!” داخل قاعة مضاءة بشكل مشرق في قصر الجنية الشيطانية. تقدم رجل طويل القامة وقوي في منتصف العمر ، تتبعه مجموعة من المحاربين المدرعين خلفه. كما رأى هؤلاء المحاربون ذوو الدروع الفضية لين مينغ ، تألقت الإثارة المرئية في عيونهم.

ومع ذلك ، كان هذا على الأرجح بسبب الكارثة الكبرى. مع وصول الكارثة ، نما العديد من العباقرة بسرعة. إذا استمرت هذه الكارثة وهلك المزيد والمزيد من فناني القتال ، فسيكون هناك المزيد من القوى القوية التي ارتفعت من رمادهم.

 

 

هذا الرجل في منتصف العمر كان إمبيريان الكون الشاسع. قام إمبيريان الكون الشاسع بمد يده وصفع كتف لين مينغ. “كنت أعرف! كنت أعرف أن شقيًا مثلك لن يموت بهذه السهولة! لقد مرت 6500 سنة وقد عدت أخيرًا! جيد! جيد جدا! هذا جيد للغاية! ” صرخ إمبيريان الكون الواسع ، بشرته مشرقة.

 

 

2050

في الماضي ، كان هو والحلم الإلهي هما اللذان لاحظا قدرات لين مينغ أولاً. في ذلك الوقت ، اعتقد إمبيريان الكون الشاسع أن لين مينغ كان عبقريًا يتمتع بموهبة ممتازة ، والذي سيصبح إمبيريان في المستقبل. حتى أنه اعتقد أنه قد قلل من تقديره في حكمه على لين مينغ ، لكنه لم يعتقد أبدًا أن استخفافه سيكون عظيماً. الآن ، كان لين مينغ قادرًا بالفعل على خلق معجزة عكس هذه الحرب.

هز إمبيريان الكون الشاسع رأسه. “ليس لدي الكثير من الفهم حول حالتها. عندما بعثت الحلم الإلهي برسالة إليّ ، أرشدتني إلى كيفية استمرار البشرية في الحرب. وذكرت أيضًا أنها تخوض معركة مع إلهين حقيقيين. ”

 

 

من كان يظن أن شاب الماضي الساذج والطفولي إلى حد ما سيصبح البطل العظيم الذي قلب الكارثة الكبرى؟

 

 

التقى لين مينغ مع شينغ مي منذ أكثر من 6000 عام في عالم الروح. هناك ، كان يريد أن يدفع ثمنًا من أجل تسهيل التحالف بين الإنسانية والروح. لكن النتيجة كانت رفض شينغ مي اقتراحه. الآن بعد أن فكر في الأمر ، كان هذا أيضًا طبيعيًا تمامًا. سواء كان إمبراطور الروح أو سيادة القديس حسن الحظ ، فقد اعتقد كلاهما أن الإنسانية ليست سوى قطعة شطرنج صغيرة داخل اللعبة الكبرى التي كانوا يلعبونها. إذا تعرضت البشرية لكارثة مروعة انقرضت فيها ، فلن يكون هذا مختلفًا عن قطعة الشطرنج التي تم نزعها من اللوحة.

“الكبير الكون الشاسع!”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

 

 

عند رؤية إمبيريان الكون الشاسع ، أصبح لين مينغ متحمسًا أيضًا. عندما بدأ القديسون غزوهم الكامل للبشرية ، كان على النخب البشرية إخلاء العالم الإلهي لضمان استمرار ميراثهم. من أجل الوصول بأمان إلى الكون البري ، كان على جيوش الإمبيريان البشرية ، بقيادة الحلم الإلهي ، أن تذهب لمنع تقدم القديسين.

 

 

 

وكان إمبيريان الكون الشاسع أحد هؤلاء الإمبيريان الشجعان. عرف لين مينغ أن قوة إمبيريان الكون الشاسع لا تعتبر قوية بين العديد من إمبيريان البشر وكان قلقًا من أن يموت إمبيريان الكون الشاسع في المعركة. بعد كل شيء ، كان هذا شيخًا يحترمه ويقدره.

في هذا الوقت ، حتى لين مينغ لم يستطع إلا أن يشعر بالدموع الساخنة تنهمر على وجهه. كان يعلم في قلبه أن هذا هو العرق الذي سينتمي إليه إلى الأبد وسيقاتل أيضًا من أجل شعبه إلى الأبد. كان أصدقاؤه وعائلته وأحفاده جميعًا جزءًا من الجنس البشري وكانوا شيئًا لا يمكنه التخلي عنه.

 

2050

عندما رأى لين مينغ إمبيريان الكون الشاسع يقف أمامه على قيد الحياة ، شعر بسعادة غامرة من أعماق قلبه.

 

 

“هاها ، لا تناديني كبير بعد الآن! يا فتى ، أنت بطل البشريه. إذا رأتك الحلم الإلهي الآن ، ستكون سعيدة بالتأكيد “.

“أرى. ” تنفس لين مينغ الصعداء . كان خائفًا في الأصل من حدوث شيء ما للحلم الإلهي منذ أن كانت تقاتل واحدًا ضد اثنين ، لكن يبدو أن الوضع كان أفضل مما كان يأمل.

 

 

“الحلم الإلهي . ” أثار أفكار لين مينغ. “سمعت أن الكبيره الحلم الإلهي كانت تاتل إلهين حقيقيين آخرين في عالم بري مختلف. كيف هو الوضع الحالي؟

 

 

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

هز إمبيريان الكون الشاسع رأسه. “ليس لدي الكثير من الفهم حول حالتها. عندما بعثت الحلم الإلهي برسالة إليّ ، أرشدتني إلى كيفية استمرار البشرية في الحرب. وذكرت أيضًا أنها تخوض معركة مع إلهين حقيقيين. ”

 

 

“أرى. ” تنفس لين مينغ الصعداء . كان خائفًا في الأصل من حدوث شيء ما للحلم الإلهي منذ أن كانت تقاتل واحدًا ضد اثنين ، لكن يبدو أن الوضع كان أفضل مما كان يأمل.

“أوه؟ ما هي التعليمات التي قدمها الكبيره لحلم الإلهي ؟ ”

 

 

 

“كان الأمر بسيطًا للغاية ، مجرد كلمة واحدة – التحمل. تريد الحلم الإلهي أن تختبئ القوى البشرية المختلفة ولا تواجه القديسين مباشرة. نحن نستخدم تكتيكات حرب العصابات لإشراكهم من أجل إطالة وقتهم قدر المستطاع. الآن ، يبدو أننا تمكنا حقًا من انتظار ظهور دورنا الإيجابي! ” ضحك إمبيريان الكون الشاسع مرة أخرى. كان مظهر لين مينغ حقًا هو وقتهم الافضل .

 

 

2050

“بالنسبة للوضع الحالي للحلم الإلهي ، فأنا أعرف فقط الفرق التقريبي في القوة بينها وبين الإلهين الحقيقيين الآخرين. إذا تم مقارنة الحلم الإلهي وملك الريشة المحلقة بمفردهما ، فمن الصعب تحديد ما إذا كان أي منهما يمكن أن يؤذي الآخر حقًا. ولكن إذا كانت الحلم الإلهي تواجه ملك الإله قبو النجم فسيكون لديها تفوق كبير عليه. هذا يرجع أساسًا إلى ذروة القوانين التي طوروها عندما خطوا في الألوهية الحقيقية وأيضًا لأن أساليب تدريبها تقيده بشكل طبيعي. ملك الإله قبو النجم لديه جسم هائل ، لكنه ضعيف عندما يتعلق الأمر بالبحر الروحي والقوة العقلية. ضد شخص مثل الحلم الإلهي التي على دراية بالأوهام وهجمات الروح ، فسيعاني من خسارة كبيرة جدًا. قالت الحلم الإلهي إنها استخدمت مساحة أحلامها الإلهية لاصطياد ملك الإله القبو النجمي ثم تمكنت من قيادة ملك الإله الريشة المحلقة حولها. وهكذا ، كانت قادرة على محاربة واحد ضد اثنين “.

لم تواصل شياو موشيان هذا الموضوع. بدلاً من ذلك قالت ، “لقد وصل ناب التنين. ”

 

 

“ولكن هذا أيضًا لأن ملك الإله قبو النجم والريشة المحلقة ليس لديهم نية للخروج بكل شيء ضد الحلم الإلهي. إذا فعلوا ذلك ، فإن ملك الإله قبو النجم يمكنه ببساطة حرق جوهر دمه ، وحتى إذا لم يستطع رؤية أوهام فضاء الأحلام الإلهي ، فلا يزال بإمكانه استخدام القوة الغاشمة لاختراق سحر مجال قوة فضاء الحلم الإلهي “.

 

 

كانت الهتافات مثل تسونامي اصطدمت ببعضها البعض. تسبب صراخ مليون من الفنانين القتاليين بأعلى صوت هدير مرعب يتردد في السماء ، ويهز السماء المرصعة بالنجوم!

“أرى. ” تنفس لين مينغ الصعداء . كان خائفًا في الأصل من حدوث شيء ما للحلم الإلهي منذ أن كانت تقاتل واحدًا ضد اثنين ، لكن يبدو أن الوضع كان أفضل مما كان يأمل.

 

 

 

“هاها ، لا داعي للقلق بشأن الحلم الإلهي. لقد عرفتها منذ أكثر من 10 ملايين سنة وأنا أعرف مدى شرسها. في الماضي ، شاركت أنا وهي في بطولة رائعة مشابهة للاجتماع القتالى الأول . بعد ذلك ، غامرنا معًا ومررنا بالأخطار معًا ، واستكشفنا العوالم الغامضة معًا. كانت دائما تصنع المعجزات. بيني وبينها ، علاقتنا تشبه. “كما تحدثت إمبيريان الكون الشاسع هنا ، عبر تعبير مدروس عن وجهه. ضحك وقال ، “إنه مثلك تمامًا وهانغ تشي. يبدو أنك دائمًا تقوم بحركات تتحدى كل الفطرة السليمة ، وعندما يتعلق الأمر بك ، لا يبدو أن هناك أي شيء مستحيل. أما بالنسبة لـ هانغ تشي ، فهو شخص صادق ومجتهد يعمل بجد في تدريبه ، مثلي تمامًا! في هذه الأيام ، الأشخاص الشرفاء مثلي يجدون صعوبة في المواكبة ، هاها! ”

 

 

في الوقت الحالي ، تضاءلت قوى القديسين التي لا تقهر. على الرغم من أن الإنسانية لم تكن قادرة على الانخراط في هجوم مضاد ، إلا أنهم على الأقل يمكنهم مقاومة القديسين وجهاً لوجه قبل أن يترك سيادة القديس حسن الحظ العزلة.

 

هز إمبيريان الكون الشاسع رأسه. “ليس لدي الكثير من الفهم حول حالتها. عندما بعثت الحلم الإلهي برسالة إليّ ، أرشدتني إلى كيفية استمرار البشرية في الحرب. وذكرت أيضًا أنها تخوض معركة مع إلهين حقيقيين. ”

“حسنًا ، كفى مني. دعنا نذهب ، هناك العديد من الأشخاص الآخرين في انتظار رؤيتك “.

 

 

 

اتصل لين مينغ بالإمبراطور شاكيا الذي اتصل بدوره بالتأثيرات البشرية المختلفة من خلال علامات نقل الصوت لديه. بدأت تأثيرات بشرية لا حصر لها تتجمع في مجرة ​​التنين الخفي.

كان لين مينغ مندهشا لسماع ذلك. كان ناب التنين في سنه تقريبًا ، وكان اقتحام عالم إمبيريان بعمر 6000-7000 سنة مبالغًا فيه بعض الشيء.

 

 

في هذا الوقت ، خارج قصر الجنية الشيطانية ، تجمع عدد هائل من المحاربين العاديين. كان جزء منهم من اللوردات المقدسين ، وبعضهم كانوا من قوى اللورد الإلهي الشباب ، وكان هناك بعض المبتدئين في عالم التحول الإلهي الذين لم يكونوا أقوياء بما يكفي لدخول ساحة المعركة وكانوا جزءًا فقط من قوات الاحتياط.

2050

 

 

عند رؤية لين مينغ يظهر ، بدأ كل هؤلاء المحاربين يهتفون بجنون.

 

 

“الكبير الكون الشاسع!”

عندما كانت الأمة في خطر ، سواء كان المحاربون يرون زعيمًا محبوبًا أو عامة الناس يرون محاربيهم يعودون منتصرين ، كان من الصعب عليهم قمع الإثارة في قلوبهم.

فكر لين مينغ للحظة ثم أخرج زلة اليشم من حلقته المكانية. كانت هذه علامة انتقال الصوت لتحالف حرب جبل بوتالا.

 

 

“لين مينغ لا يموت! الإنسانية إلى الأبد! ”

في الوقت الحالي ، تضاءلت قوى القديسين التي لا تقهر. على الرغم من أن الإنسانية لم تكن قادرة على الانخراط في هجوم مضاد ، إلا أنهم على الأقل يمكنهم مقاومة القديسين وجهاً لوجه قبل أن يترك سيادة القديس حسن الحظ العزلة.

 

 

لم يكن معروفًا من بدأ بالصراخ بهذا ، لكن آخرين بدأوا أيضًا في الصراخ بالاتفاق.

صمت لين مينغ وهو يفكر في الكلمات التي تحدث بها إلى شينغ مي ، وسقط عقله في تأمل عميق ، كما لو كانت أفكاره ملفوفة في الضباب.

 

 

“لين مينغ لا يموت! الإنسانية إلى الأبد! ”

 

 

 

“لين مينغ لا يموت! الإنسانية إلى الأبد! ”

“لين مينغ لا يموت! الإنسانية إلى الأبد! ”

 

“حسنًا ، كفى مني. دعنا نذهب ، هناك العديد من الأشخاص الآخرين في انتظار رؤيتك “.

كانت الهتافات مثل تسونامي اصطدمت ببعضها البعض. تسبب صراخ مليون من الفنانين القتاليين بأعلى صوت هدير مرعب يتردد في السماء ، ويهز السماء المرصعة بالنجوم!

“لين مينغ لا يموت! الإنسانية إلى الأبد! ”

 

علاوة على ذلك ، كان هناك شيء آخر يريد أن يفعله. أراد لين مينغ معرفة الأخبار حول مو إيفرسنو من خلال قامت الاستخبارات البشرية. وفقًا لما عرفته شياو موشيان ، كان مو إيفرسنو بالمغادرة مبكرًا في الكارثة الكبرى ، وبالنسبة إلى أين ذهبت ، لم تعرف شياو موشيان. لكن مو إيفرسنو قد أخذت فيشي معها .

صرخ المحاربون مع رفع أذرعهم عالياً. بعض الناس لا يسعهم إلا أن يرفعوا أسلحتهم بسعادة. كانت الفتيات يبكين علانية ويمسكن ببعضهن البعض. في هذا الوقت ، كانت قلوب الجميع متحدة ، تنبض في انسجام تام.

 

 

 

 

في هذا الوقت ، حتى لين مينغ لم يستطع إلا أن يشعر بالدموع الساخنة تنهمر على وجهه. كان يعلم في قلبه أن هذا هو العرق الذي سينتمي إليه إلى الأبد وسيقاتل أيضًا من أجل شعبه إلى الأبد. كان أصدقاؤه وعائلته وأحفاده جميعًا جزءًا من الجنس البشري وكانوا شيئًا لا يمكنه التخلي عنه.

لقد شعروا جميعًا بعمق أنه في هذه الأوقات الخطرة ، كانت الإنسانية متحدة معًا في لحظة غير مسبوقة من الوحدة والشجاعة!

 

 

 

في هذا الوقت ، حتى لين مينغ لم يستطع إلا أن يشعر بالدموع الساخنة تنهمر على وجهه. كان يعلم في قلبه أن هذا هو العرق الذي سينتمي إليه إلى الأبد وسيقاتل أيضًا من أجل شعبه إلى الأبد. كان أصدقاؤه وعائلته وأحفاده جميعًا جزءًا من الجنس البشري وكانوا شيئًا لا يمكنه التخلي عنه.

 

 

 

 

 

 

“لين مينغ لا يموت! الإنسانية إلى الأبد! ”

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

 

 

كان الأمر مجرد أن لين مينغ لم يعرف الأسرار وراء اختياراتها.

 

 

ترجمة : PEKA

هز إمبيريان الكون الشاسع رأسه. “ليس لدي الكثير من الفهم حول حالتها. عندما بعثت الحلم الإلهي برسالة إليّ ، أرشدتني إلى كيفية استمرار البشرية في الحرب. وذكرت أيضًا أنها تخوض معركة مع إلهين حقيقيين. ”

…..

 

“هاها ، لا داعي للقلق بشأن الحلم الإلهي. لقد عرفتها منذ أكثر من 10 ملايين سنة وأنا أعرف مدى شرسها. في الماضي ، شاركت أنا وهي في بطولة رائعة مشابهة للاجتماع القتالى الأول . بعد ذلك ، غامرنا معًا ومررنا بالأخطار معًا ، واستكشفنا العوالم الغامضة معًا. كانت دائما تصنع المعجزات. بيني وبينها ، علاقتنا تشبه. “كما تحدثت إمبيريان الكون الشاسع هنا ، عبر تعبير مدروس عن وجهه. ضحك وقال ، “إنه مثلك تمامًا وهانغ تشي. يبدو أنك دائمًا تقوم بحركات تتحدى كل الفطرة السليمة ، وعندما يتعلق الأمر بك ، لا يبدو أن هناك أي شيء مستحيل. أما بالنسبة لـ هانغ تشي ، فهو شخص صادق ومجتهد يعمل بجد في تدريبه ، مثلي تمامًا! في هذه الأيام ، الأشخاص الشرفاء مثلي يجدون صعوبة في المواكبة ، هاها! ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط