2048
تحولت عيون ابن القديس حسن الحظ إلى اللون الأحمر. كان بإمكانه استخدام الفن الإلهي لامتصاص طاقة الأصل من الكون ، ولكن استخدامه لسرقة الطاقة الأصلية من المجاعة كان مستحيلًا في الواقع!
الفصل 2048 – نهاية الطريق
جرفت موجات الطاقة بتهور السديم المظلم ، ودمرت تمامًا منطقة النجم المحيطة وتسببت في انتشار الضوء إلى أبعد من ذلك!
لكن بالنسبة إلى لين مينغ ، لا يمكن أن يقف أمامه حتى ذروة امبيريان !
.
لم يكن مثل الجنية اللوتس الأزرق ، شخص لديه سيد مستعد لإلحاق الضرر بتدريبه الخاص لحمايته. كيف يمكن لسيادة القديس الطموح أن يقدم تضحية لمساعدة تلميذه؟ بقدر ما يتعلق الأمر بـ سيادة القديس حسن الحظ ، فإن أي شخص آخر لم يكن سوى بيدق لاستخدامه.
لقد غمر ضوء الدمار العالمي انفجار الطاقة الذي أرسله التحالف البشري فيلق حسن الحظ. تمزق الحاجز الدفاعي الذي وضعه فيلق حسن الحظ مثل فقاعة الصابون. حتى من على بعد تريليونات الأميال ، يمكن للمرء أن يرى ضوءًا ساطعًا متوهجًا من بعيد ، كما لو أن نجمًا هائلًا قد انفجر إلى مستعر أعظم.
لقد قاد فيلق حسن الحظ ، الورقة الرابحة لجيوش القديسين ، لتطويق شياو موشيان. لكن في النهاية ، تم تدمير فيلق حسن الحظ!
جرفت موجات الطاقة بتهور السديم المظلم ، ودمرت تمامًا منطقة النجم المحيطة وتسببت في انتشار الضوء إلى أبعد من ذلك!
بحلول هذا الوقت ، كان ابن القديس حسن الحظ قد طور الفن الإلهي إلى حدود عالية للغاية. بمجرد استخدامه ، لم يستطع الإمبيريان الأضعف الوقوف أمامه. كان هذا لأن الفن الإلهي قد يقطع علاقته بالطاقة في العالم ، وسيأخذها ابن القديس حسن الحظ بوحشية!
تم تدمير الورقة الرابحة للجيوش القديسة – فيلق حسن الحظ – تمامًا. لم يتبق لديهم حتى نصف سفنهم الروحية. تمكن قصر القديس حسن الحظ من البقاء على حاله. على الرغم من أنه كان في مركز شعاع الطاقة ، إلا أنه بالكاد نجح في البقاء بسبب حقيقة أنه كان كنز روح الألوهية الحقيقية. ولكن لمئات الأميال حول قصر القديس حسن الحظ ، تحولت كل سفينة روح إلى رماد.
ومع ذلك ، في اللحظة التي لمس فيها ابن قديس قوة روح لين مينغ ، تحول وجهه إلى ورق أبيض وارتجف جسده. بدأ الدم يتسرب من أنفه.
في اللحظات الأخيرة من حياته ، انحنت شفتي ابن القديس حسن الحظ بابتسامة عديمة روح. استخدم جوهره النجمي المتبقي لتفجير أطرافه. بدأت هذه الطاقات تغلي مثل الصهارة.
حتى تلك التي كانت بعيدة نسبيًا تضررت بشكل كبير في الانفجار. تم تقليل قوة المعركة لهذه السفن الروحية إلى لا شيء تقريبًا.
لقد كان يسيطر على التجسد للمجاعة لفترة طويلة واستخدمها لابتلاع قدر لا يحصى من الأرواح والطاقة. أخيرًا ، تم تحويله إلى طعام لنفس التجسد. كانت هذه حقا أعظم نكتة في الحياة!
في الحقيقة ، كانت الضربة القاتلة حقًا هي التأثير على معنوياتهم. كان فيلق حسن الحظ بمثابة نمر شرس ينزل من الجبل ، ويمتلك إيمانًا مطلقًا بقوته وقدرته على الفوز. كان هذا جيشًا مرعبًا لا يخشى أي خصم.
لكن تلك الضربة الآن قد حطمت تمامًا غطرستهم وثقتهم.
في هذا الوقت ، كان قلب ابن القديس حسن الحظ مليئًا بالخزي والإذلال. كان لين مينغ قد سرق التجسد للمجاعة ثم استخدمه للتعامل معه!
لقد هُزِموا ، هُزِموا تمامًا وبشكل كامل!
تغيرت هالته أيضا. تشوه ضوء النجوم اللامتناهي من حوله وتجمع نحوه. مصدر طاقة الكون والغبار الكوني ، وجميع أشكال الطاقة تم استخلاصها من قبل ابن القديس حسن الحظ.
حتى بالنسبة للعديد من الإمبيريان عندما واجهوا لين مينغ ، هذا الرجل الذي بدا وكأنه إله شيطاني ، شعروا جميعًا بالخوف يأتي من أعماق أرواحهم. كان لين مينغ مرعبًا للغاية ، وببساطة لا يهزم!
علاوة على ذلك ، مع استيعاب لين مينغ المزيد والمزيد من لحم ودم المجاعة ، أصبحت المجسات التي قاتلت مع ابن القديس سميكة على نحو متزايد حتى مع ظهور المزيد والمزيد منها!
يجب أن يكون فنانو القتال الذين أحرقوا جوهر دمائهم قد استنفدوا بسبب الإفراط في سحب حيوية دمائهم. لكن بسبب هذا الانتصار العظيم ، أصيب كل منهم بالنشاط .
وبينما كان القديسون يغرقون في معنوياتهم المتدنية ويرغبون في التراجع ، وصلت الروح المعنوية للبشرية إلى ذروتها!
لقد تسبب هذا الهجوم الشامل المذهل في غليان دمائهم!
للحظة ، تجمدت الطاقة المتجمعة داخل ابن القديس حسن الحظ. وفي هذه اللحظة ، اندفعت مجسات كثيفة إلى الأمام وعضت ابن القديس حسن الحظ!
يجب أن يكون فنانو القتال الذين أحرقوا جوهر دمائهم قد استنفدوا بسبب الإفراط في سحب حيوية دمائهم. لكن بسبب هذا الانتصار العظيم ، أصيب كل منهم بالنشاط .
“أيها الإخوة ، هجووووم !”. كان الجنود مثل الذئاب الجائعة التي ترى لحومًا طازجة ، محتشدة للأمام.
أمسك بسيف ثقيل وقاتل لين مينغ. في تلك اللحظة ، انبثق جوهر النجم الذهبي من ابن القديس حسن الحظ ، كما لو كانت هناك شمس ذهبية تحترق بداخله.
تم رفع علم الحرب المرفرف لقصر الجنية الشيطانية عالياً في الهواء. يبدو أن طائر العنقاء المظلم في النيرفانا المطرّز على علم الحرب ينبض بالحياة. لقد وجهت غضب الجيش البشري ، وطعنت في فيلق الحظ مثل نصل حاد!
“أيها الإخوة ، هجووووم !”. كان الجنود مثل الذئاب الجائعة التي ترى لحومًا طازجة ، محتشدة للأمام.
كان فيلق حسن الحظ هو الجيش الأعلى لعرق القديسين بأكمله. لكن في مواجهة الهجوم الوحشي لقصر الجنية الشيطانية ، تم دفعهم بشكل غير متوقع!
كان ابن القديس حسن الحظ مغطى بالدم. تحطمت أعضائه في أماكن لا حصر لها وغطى بجروح لا حصر لها.
من يود دعم.المترحم كما قلت سابقا حتى اكمل واشترى لابتوب لأن هاتفي قد كُسر فسأكون اكثر من شاكر واحاول زيادة معدل التنزيل .
أدى الانفجار إلى نسف تشكيلتهم القتالية. الآن ، كان على كل سفينة روحية أن تعمل بشكل مستقل ، مما يساهم بشكل أكبر في الفوضى في هذا المجال. والأهم من ذلك ، وفقًا لكيفية ترتيب تشكيل المعركة الأصلي ، تم وضع سفن الروح الأكثر قوة بالقرب من مركز ساحة المعركة. وهكذا، يمكنهم دعم القوة الضاربة الرئيسية.
في هذا الوقت ، على الجانب الآخر من ساحة المعركة ، كان لحم ودم المجاعة تحت قدمي لين مينغ لا يزال متشابك مع التجسد للمجاعة من ابن القديس حسن الحظ. تم ابتلاع كمية هائلة من جوهر اللحم وتوجه نحو المجاعة التي سيطر عليها لين مينغ!
تحولت عيون ابن القديس حسن الحظ إلى اللون الأحمر. كان بإمكانه استخدام الفن الإلهي لامتصاص طاقة الأصل من الكون ، ولكن استخدامه لسرقة الطاقة الأصلية من المجاعة كان مستحيلًا في الواقع!
بدا أن كل مجسات المجاعة على قيد الحياة ، كما لو كانت لديهم أفكارهم وأحاسيسهم الخاصة. نسقوا هجماتهم فى وابل من الضربات بلا عيب.
عندما انفجر شعاع الطاقة داخل فيلق حسن الحظ ، تحملت السفن الروحانية القريبة من المركز وطأة الهجوم وتدمرت تقريبًا نتيجة لذلك.
علاوة على ذلك ، كان جوهر المشكلة هنا هو أن القوة الروحية لـ ابن القديس حسن الحظ لا يمكنها التحكم في تجسد المجاعة منالبداية. لقد تمكن بالكاد من التحكم بشكل غير مباشر في التجسد للمجاعة باستخدام علامة روح سيادة القديس حسن الحظ. بالمقارنة مع لين مينغ الذي كان يمتلك روح المجاعة ، كان الفرق لا يسبر غوره!
قام ابن القديس حسن الحظ بضرب نفسه في لين مينغ. لكن لين مينغ استخدم فقط التجسد للمجاعة للتعامل معه.
كانت سفن الروحالتي كانت على مسافة أبعد ونجت من الانفجار أضعف بكثير من سفن الروح بالقرب من المركز. يمكن القول أن فيلق حسن الحظ قد فقد ما يقرب من ثلاثة أرباع قوتهم الحربية الإجمالية.
انطلق الضوء الإلهي وأضاء الفضاء. اندفع قصر الجنية الشيطانية للأمام بزخم لا يمكن إيقافه وانسحب فيلق حسن الحظ في الهزيمة مرارًا وتكرارًا.
في هذا الوقت ، على الجانب الآخر من ساحة المعركة ، كان لحم ودم المجاعة تحت قدمي لين مينغ لا يزال متشابك مع التجسد للمجاعة من ابن القديس حسن الحظ. تم ابتلاع كمية هائلة من جوهر اللحم وتوجه نحو المجاعة التي سيطر عليها لين مينغ!
“تريد أن تنفجر؟”
كانت بشرة ابن القديس حسن الحظ قد اصبحت بشعة بشكل مروع.
ومض ضوء بارد في عيون لين مينغ. كيف يمكن أن يسمح لـ ابن القديس حسن الحظ أن يفعل ما يشاء. بالنسبة له ، كان ابن القديس حسن الحظ له فائدة كبيرة.
يمكن للين مينغ أن يبتلع ويتحكم في جوهر لحم ودم المجاعة. حتى لو كان جوهر لحم ودم المجاعة يحمل بصمة روح سيادة القديس حسن الحظ داخلها ، فإنها لا تزال عديمة الفائدة!
تم تدمير الورقة الرابحة للجيوش القديسة – فيلق حسن الحظ – تمامًا. لم يتبق لديهم حتى نصف سفنهم الروحية. تمكن قصر القديس حسن الحظ من البقاء على حاله. على الرغم من أنه كان في مركز شعاع الطاقة ، إلا أنه بالكاد نجح في البقاء بسبب حقيقة أنه كان كنز روح الألوهية الحقيقية. ولكن لمئات الأميال حول قصر القديس حسن الحظ ، تحولت كل سفينة روح إلى رماد.
لم يعرف ابن القديس حسن الحظ كيف تمكن لين مينغ من تحقيق ذلك ، لكن هذا الجزء لم يعد مهمًا لأنه وصل إلى طريق مسدود!
لم يكن مثل الجنية اللوتس الأزرق ، شخص لديه سيد مستعد لإلحاق الضرر بتدريبه الخاص لحمايته. كيف يمكن لسيادة القديس الطموح أن يقدم تضحية لمساعدة تلميذه؟ بقدر ما يتعلق الأمر بـ سيادة القديس حسن الحظ ، فإن أي شخص آخر لم يكن سوى بيدق لاستخدامه.
جن جنون ابن القديس حسن الحظ. لقد قام بحقن قوته الروحية بعنف في جسد المجاعة ، راغبًا في التنافس مع لين مينغ في السيطرة عليه.
لذا واجه ابنه لين مينغ ، ولم يعد لديه أي بطاقات في يديه.
ربما ينبغي القول إنه حتى لو كان لديه بطاقات مخفية ، فلن تكون هذه البطاقات سوى ألعاب أمام لين مينغ.
في هذه اللحظة ، شعر ابن قديس حسن الحظ باليأس الحقيقي!
كان يشعر أن لين مينغ لم يقتصر على امتصاص جوهر اللحم والدم من المجاعة ، ولكن أيضًا كان يسحب لحمه ودمه!
لم يكن يختلف عن الميت الذي شق شريانه. لم يكن بإمكانه سوى التحديق بلا حول ولا قوة بينما كان دمه يتدفق من جسده ، في انتظار لحظة وفاته بسبب فقدان الدم.
هذه الطريقة في انتظار الموت تركته في حالة جنون!
جن جنون ابن القديس حسن الحظ. لقد قام بحقن قوته الروحية بعنف في جسد المجاعة ، راغبًا في التنافس مع لين مينغ في السيطرة عليه.
عندما انفجر شعاع الطاقة داخل فيلق حسن الحظ ، تحملت السفن الروحانية القريبة من المركز وطأة الهجوم وتدمرت تقريبًا نتيجة لذلك.
لقد تسبب هذا الهجوم الشامل المذهل في غليان دمائهم!
ومع ذلك ، في اللحظة التي لمس فيها ابن قديس قوة روح لين مينغ ، تحول وجهه إلى ورق أبيض وارتجف جسده. بدأ الدم يتسرب من أنفه.
لكن بالنسبة إلى لين مينغ ، لا يمكن أن يقف أمامه حتى ذروة امبيريان !
يجب أن يكون فنانو القتال الذين أحرقوا جوهر دمائهم قد استنفدوا بسبب الإفراط في سحب حيوية دمائهم. لكن بسبب هذا الانتصار العظيم ، أصيب كل منهم بالنشاط .
كان الفرق بين قوته الروحية وقوة لين مينغ كبيرة جدًا!
علاوة على ذلك ، كان جوهر المشكلة هنا هو أن القوة الروحية لـ ابن القديس حسن الحظ لا يمكنها التحكم في تجسد المجاعة منالبداية. لقد تمكن بالكاد من التحكم بشكل غير مباشر في التجسد للمجاعة باستخدام علامة روح سيادة القديس حسن الحظ. بالمقارنة مع لين مينغ الذي كان يمتلك روح المجاعة ، كان الفرق لا يسبر غوره!
ووش!
بصوت مرتغع ، قفز ابن القديس حسن الحظ من جسد المجاعة!
نفخة! نفخة! نفخة!
أمسك بسيف ثقيل وقاتل لين مينغ. في تلك اللحظة ، انبثق جوهر النجم الذهبي من ابن القديس حسن الحظ ، كما لو كانت هناك شمس ذهبية تحترق بداخله.
قام ابن القديس حسن الحظ بضرب نفسه في لين مينغ. لكن لين مينغ استخدم فقط التجسد للمجاعة للتعامل معه.
تغيرت هالته أيضا. تشوه ضوء النجوم اللامتناهي من حوله وتجمع نحوه. مصدر طاقة الكون والغبار الكوني ، وجميع أشكال الطاقة تم استخلاصها من قبل ابن القديس حسن الحظ.
كان هذا فن حسن الحظ الالهي لـ ابن القديس حسن الحظ. بمجرد استخدام الفن الإلهي ، يمكن أن يستحوذ على قوة الحظ في العالم. بعبارة أخرى ، كان يستحوذ على الطاقة الروحية والحياة في العالم!
يمكن لفنان القتال الماهر في فن حسن الحظ أن يحول هذه الطاقة إلى قوته الخاصة ، ويستخدمها لتدمير أعدائه.
تم إطلاق العشرات من مخالب تنين الدم نحو ابن القديس حسن الحظ!
بحلول هذا الوقت ، كان ابن القديس حسن الحظ قد طور الفن الإلهي إلى حدود عالية للغاية. بمجرد استخدامه ، لم يستطع الإمبيريان الأضعف الوقوف أمامه. كان هذا لأن الفن الإلهي قد يقطع علاقته بالطاقة في العالم ، وسيأخذها ابن القديس حسن الحظ بوحشية!
تباطأت تحركاته تدريجياً. كان يعلم أنه وصل إلى حافة الموت.
تغيرت هالته أيضا. تشوه ضوء النجوم اللامتناهي من حوله وتجمع نحوه. مصدر طاقة الكون والغبار الكوني ، وجميع أشكال الطاقة تم استخلاصها من قبل ابن القديس حسن الحظ.
فقط ذروة إمبيريان ستكون بالكاد قادرة على التعامل مع الفن الإلهي من ابن القديس حسن الحظ.
انطلق الضوء الإلهي وأضاء الفضاء. اندفع قصر الجنية الشيطانية للأمام بزخم لا يمكن إيقافه وانسحب فيلق حسن الحظ في الهزيمة مرارًا وتكرارًا.
لكن بالنسبة إلى لين مينغ ، لا يمكن أن يقف أمامه حتى ذروة امبيريان !
كان هذا التباين بين الاثنين!
في الحقيقة ، كانت الضربة القاتلة حقًا هي التأثير على معنوياتهم. كان فيلق حسن الحظ بمثابة نمر شرس ينزل من الجبل ، ويمتلك إيمانًا مطلقًا بقوته وقدرته على الفوز. كان هذا جيشًا مرعبًا لا يخشى أي خصم.
عندما هاجم ابن القديس ، هاجم لين مينغ ايضا. لكن لم يكن لين مينغ هو الذي تحرك ، بل لحم ودم المجاعة تحته!
لذا واجه ابنه لين مينغ ، ولم يعد لديه أي بطاقات في يديه.
لقد حشد فيلق القديسين في سماء دعوة القديس ليأتي إلى هنا وينتظر لين مينغ. لكن هذه الجيوش هُزمت بالكامل من قبل لين مينغ.
تم إطلاق العشرات من مخالب تنين الدم نحو ابن القديس حسن الحظ!
لم يعرف ابن القديس حسن الحظ كيف تمكن لين مينغ من تحقيق ذلك ، لكن هذا الجزء لم يعد مهمًا لأنه وصل إلى طريق مسدود!
تحولت عيون ابن القديس حسن الحظ إلى اللون الأحمر. كان بإمكانه استخدام الفن الإلهي لامتصاص طاقة الأصل من الكون ، ولكن استخدامه لسرقة الطاقة الأصلية من المجاعة كان مستحيلًا في الواقع!
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
كان هذا بسبب الاختلاف في درجتهم .
في الحقيقة ، كانت الضربة القاتلة حقًا هي التأثير على معنوياتهم. كان فيلق حسن الحظ بمثابة نمر شرس ينزل من الجبل ، ويمتلك إيمانًا مطلقًا بقوته وقدرته على الفوز. كان هذا جيشًا مرعبًا لا يخشى أي خصم.
اندفع يمينًا ويسارًا بين عشرات المجسات. ولكن لصدمته ، اكتشف أن قدرة لين مينغ على إظهار قوة التجسد للمجاعة تفوق قدرته بكثير !
تم تدمير الورقة الرابحة للجيوش القديسة – فيلق حسن الحظ – تمامًا. لم يتبق لديهم حتى نصف سفنهم الروحية. تمكن قصر القديس حسن الحظ من البقاء على حاله. على الرغم من أنه كان في مركز شعاع الطاقة ، إلا أنه بالكاد نجح في البقاء بسبب حقيقة أنه كان كنز روح الألوهية الحقيقية. ولكن لمئات الأميال حول قصر القديس حسن الحظ ، تحولت كل سفينة روح إلى رماد.
انتفخت عيون ابن القديس وأصبح تعبيره باهتًا. في هذه اللحظة ، لم يكن مختلفًا عن جثة حية.
بدا أن كل مجسات المجاعة على قيد الحياة ، كما لو كانت لديهم أفكارهم وأحاسيسهم الخاصة. نسقوا هجماتهم فى وابل من الضربات بلا عيب.
أمسك بسيف ثقيل وقاتل لين مينغ. في تلك اللحظة ، انبثق جوهر النجم الذهبي من ابن القديس حسن الحظ ، كما لو كانت هناك شمس ذهبية تحترق بداخله.
تجنب ابن القديس حسن الحظ أكثر من اثني عشر هجومًا. لكن في الهجمات القليلة التالية ، حيث تباطأت سرعته قليلاً فقط ، صدمته مخالب تنين الدم في ظهره!
انتفخت عيون ابن القديس وأصبح تعبيره باهتًا. في هذه اللحظة ، لم يكن مختلفًا عن جثة حية.
نفخة!
بصق ابن قديس حسن الحظ الدم من فمه. تقلبت الأعضاء في جسده حيث تم إرساله طائرًا إلى الوراء.
يجب أن يكون فنانو القتال الذين أحرقوا جوهر دمائهم قد استنفدوا بسبب الإفراط في سحب حيوية دمائهم. لكن بسبب هذا الانتصار العظيم ، أصيب كل منهم بالنشاط .
في هذا الوقت ، كان قلب ابن القديس حسن الحظ مليئًا بالخزي والإذلال. كان لين مينغ قد سرق التجسد للمجاعة ثم استخدمه للتعامل معه!
لقد حشد فيلق القديسين في سماء دعوة القديس ليأتي إلى هنا وينتظر لين مينغ. لكن هذه الجيوش هُزمت بالكامل من قبل لين مينغ.
كان لحم ودم المجاعة يتلوى ويلتهم ابن القديس حسن الحظ.
لقد قاد فيلق حسن الحظ ، الورقة الرابحة لجيوش القديسين ، لتطويق شياو موشيان. لكن في النهاية ، تم تدمير فيلق حسن الحظ!
لم يكن مثل الجنية اللوتس الأزرق ، شخص لديه سيد مستعد لإلحاق الضرر بتدريبه الخاص لحمايته. كيف يمكن لسيادة القديس الطموح أن يقدم تضحية لمساعدة تلميذه؟ بقدر ما يتعلق الأمر بـ سيادة القديس حسن الحظ ، فإن أي شخص آخر لم يكن سوى بيدق لاستخدامه.
لقد غمر ضوء الدمار العالمي انفجار الطاقة الذي أرسله التحالف البشري فيلق حسن الحظ. تمزق الحاجز الدفاعي الذي وضعه فيلق حسن الحظ مثل فقاعة الصابون. حتى من على بعد تريليونات الأميال ، يمكن للمرء أن يرى ضوءًا ساطعًا متوهجًا من بعيد ، كما لو أن نجمًا هائلًا قد انفجر إلى مستعر أعظم.
ومن البداية إلى النهاية ، لم يتقاتل ابن القديس حسن الحظ مع لين مينغ. وقف لين مينغ ببساطة حيث كان دون أن يتحرك ، وسيطر تدريجياً على تجسد المجاعة!
ومن البداية إلى النهاية ، لم يتقاتل ابن القديس حسن الحظ مع لين مينغ. وقف لين مينغ ببساطة حيث كان دون أن يتحرك ، وسيطر تدريجياً على تجسد المجاعة!
قام ابن القديس حسن الحظ بضرب نفسه في لين مينغ. لكن لين مينغ استخدم فقط التجسد للمجاعة للتعامل معه.
كان هذا فن حسن الحظ الالهي لـ ابن القديس حسن الحظ. بمجرد استخدام الفن الإلهي ، يمكن أن يستحوذ على قوة الحظ في العالم. بعبارة أخرى ، كان يستحوذ على الطاقة الروحية والحياة في العالم!
تطابقت أساليب لين مينغ مع ما قاله من قبل. ببساطة لم يعتبر أن ابن القديس حسن الحظ خصم له.
تغيرت هالته أيضا. تشوه ضوء النجوم اللامتناهي من حوله وتجمع نحوه. مصدر طاقة الكون والغبار الكوني ، وجميع أشكال الطاقة تم استخلاصها من قبل ابن القديس حسن الحظ.
الذل ، والإحباط ، واليأس ، في اللحظات الأخيرة من حياته ، أصبح ابن القديس حسن الحظ مجنونًا . لقد أحرق جوهر دمه إلى أقصى حد ، لكن بغض النظر عن كيفية هجومه ، فكل من استقبله كان مخالب تنين الدم الشرسة والمرعبة!
حتى بالنسبة للعديد من الإمبيريان عندما واجهوا لين مينغ ، هذا الرجل الذي بدا وكأنه إله شيطاني ، شعروا جميعًا بالخوف يأتي من أعماق أرواحهم. كان لين مينغ مرعبًا للغاية ، وببساطة لا يهزم!
كانت هذه المجسات لا حصر لها. حتى لو قطعهم ابن القديس حسن الحظ ، فسوف ينمون بسرعة. بعد ذلك ، تم امتصاص هذه المجسات من قبل جسد المجاعة. لقد كان وحش لا يقتل.
علاوة على ذلك ، مع استيعاب لين مينغ المزيد والمزيد من لحم ودم المجاعة ، أصبحت المجسات التي قاتلت مع ابن القديس سميكة على نحو متزايد حتى مع ظهور المزيد والمزيد منها!
هذه الطريقة في انتظار الموت تركته في حالة جنون!
كان ابن القديس حسن الحظ مغطى بالدم. تحطمت أعضائه في أماكن لا حصر لها وغطى بجروح لا حصر لها.
نفخة! نفخة! نفخة!
تباطأت تحركاته تدريجياً. كان يعلم أنه وصل إلى حافة الموت.
تباطأت تحركاته تدريجياً. كان يعلم أنه وصل إلى حافة الموت.
“أيها الإخوة ، هجووووم !”. كان الجنود مثل الذئاب الجائعة التي ترى لحومًا طازجة ، محتشدة للأمام.
بصق ابن قديس حسن الحظ الدم من فمه. تقلبت الأعضاء في جسده حيث تم إرساله طائرًا إلى الوراء.
في اللحظات الأخيرة من حياته ، انحنت شفتي ابن القديس حسن الحظ بابتسامة عديمة روح. استخدم جوهره النجمي المتبقي لتفجير أطرافه. بدأت هذه الطاقات تغلي مثل الصهارة.
“تريد أن تنفجر؟”
تحولت عيون ابن القديس حسن الحظ إلى اللون الأحمر. كان بإمكانه استخدام الفن الإلهي لامتصاص طاقة الأصل من الكون ، ولكن استخدامه لسرقة الطاقة الأصلية من المجاعة كان مستحيلًا في الواقع!
ومض ضوء بارد في عيون لين مينغ. كيف يمكن أن يسمح لـ ابن القديس حسن الحظ أن يفعل ما يشاء. بالنسبة له ، كان ابن القديس حسن الحظ له فائدة كبيرة.
تحولت عيون ابن القديس حسن الحظ إلى اللون الأحمر. كان بإمكانه استخدام الفن الإلهي لامتصاص طاقة الأصل من الكون ، ولكن استخدامه لسرقة الطاقة الأصلية من المجاعة كان مستحيلًا في الواقع!
كان لحم ودم المجاعة يتلوى ويلتهم ابن القديس حسن الحظ.
ووش!
ربما ينبغي القول إنه حتى لو كان لديه بطاقات مخفية ، فلن تكون هذه البطاقات سوى ألعاب أمام لين مينغ.
انطلقت خصلة من القوة الروحية من بين حواجب لين مينغ مثل سيف إلهي ، واخترفت البحر الروحي لـ ابن القديس حسن الحظ بسرعة لا يمكن تصورها.
للحظة ، تجمدت الطاقة المتجمعة داخل ابن القديس حسن الحظ. وفي هذه اللحظة ، اندفعت مجسات كثيفة إلى الأمام وعضت ابن القديس حسن الحظ!
انطلقت خصلة من القوة الروحية من بين حواجب لين مينغ مثل سيف إلهي ، واخترفت البحر الروحي لـ ابن القديس حسن الحظ بسرعة لا يمكن تصورها.
نفخة! نفخة! نفخة!
اندفع يمينًا ويسارًا بين عشرات المجسات. ولكن لصدمته ، اكتشف أن قدرة لين مينغ على إظهار قوة التجسد للمجاعة تفوق قدرته بكثير !
يمكنك الدعم من بايبال او التحدث معى على. ديسكورد اذا اردت معلومات اخرى
على الفور ، اندفعت مئات من مخالب المجاعه في جسد ابن القديس حسن الحظ. مثل العلقات ، بدأوا بتهور في بلع لحم ودم وطاقة ابن القديس بالكامل!
انتفخت عيون ابن القديس وأصبح تعبيره باهتًا. في هذه اللحظة ، لم يكن مختلفًا عن جثة حية.
لم يكن مثل الجنية اللوتس الأزرق ، شخص لديه سيد مستعد لإلحاق الضرر بتدريبه الخاص لحمايته. كيف يمكن لسيادة القديس الطموح أن يقدم تضحية لمساعدة تلميذه؟ بقدر ما يتعلق الأمر بـ سيادة القديس حسن الحظ ، فإن أي شخص آخر لم يكن سوى بيدق لاستخدامه.
كان هذا بسبب الاختلاف في درجتهم .
في هذه اللحظات الأخيرة من حياته ، يمكن أن يشعر أن لين مينغ يستخدم تجسد المجاعة لابتلاعه!
https://www.paypal.com/paypalme/peka123
لقد قاد فيلق حسن الحظ ، الورقة الرابحة لجيوش القديسين ، لتطويق شياو موشيان. لكن في النهاية ، تم تدمير فيلق حسن الحظ!
لقد كان يسيطر على التجسد للمجاعة لفترة طويلة واستخدمها لابتلاع قدر لا يحصى من الأرواح والطاقة. أخيرًا ، تم تحويله إلى طعام لنفس التجسد. كانت هذه حقا أعظم نكتة في الحياة!
كان هذا التباين بين الاثنين!
ببطء ، تلاشى جسد ابن القديس حسن الحظ. تجعد جلده واصبحت عيناه عميقة في تجويفها .
لقد كان يسيطر على التجسد للمجاعة لفترة طويلة واستخدمها لابتلاع قدر لا يحصى من الأرواح والطاقة. أخيرًا ، تم تحويله إلى طعام لنفس التجسد. كانت هذه حقا أعظم نكتة في الحياة!
كان لحم ودم المجاعة يتلوى ويلتهم ابن القديس حسن الحظ.
كانت سفن الروحالتي كانت على مسافة أبعد ونجت من الانفجار أضعف بكثير من سفن الروح بالقرب من المركز. يمكن القول أن فيلق حسن الحظ قد فقد ما يقرب من ثلاثة أرباع قوتهم الحربية الإجمالية.
حتى بالنسبة للعديد من الإمبيريان عندما واجهوا لين مينغ ، هذا الرجل الذي بدا وكأنه إله شيطاني ، شعروا جميعًا بالخوف يأتي من أعماق أرواحهم. كان لين مينغ مرعبًا للغاية ، وببساطة لا يهزم!
اندفع يمينًا ويسارًا بين عشرات المجسات. ولكن لصدمته ، اكتشف أن قدرة لين مينغ على إظهار قوة التجسد للمجاعة تفوق قدرته بكثير !
من يود دعم.المترحم كما قلت سابقا حتى اكمل واشترى لابتوب لأن هاتفي قد كُسر فسأكون اكثر من شاكر واحاول زيادة معدل التنزيل .
نفخة!
** شكرا لشالى 200$ و last legenf ب100$ و iw1d5 على الدعم 20$ و محمد آل ناصر 60 $ و Abdulla ahmed Almansoori ع10$.
كان ابن القديس حسن الحظ مغطى بالدم. تحطمت أعضائه في أماكن لا حصر لها وغطى بجروح لا حصر لها.
نفخة!
يمكنك الدعم من بايبال او التحدث معى على. ديسكورد اذا اردت معلومات اخرى
لذا واجه ابنه لين مينغ ، ولم يعد لديه أي بطاقات في يديه.
https://www.paypal.com/paypalme/peka123
ومن البداية إلى النهاية ، لم يتقاتل ابن القديس حسن الحظ مع لين مينغ. وقف لين مينغ ببساطة حيث كان دون أن يتحرك ، وسيطر تدريجياً على تجسد المجاعة!
للحظة ، تجمدت الطاقة المتجمعة داخل ابن القديس حسن الحظ. وفي هذه اللحظة ، اندفعت مجسات كثيفة إلى الأمام وعضت ابن القديس حسن الحظ!
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
لقد كان يسيطر على التجسد للمجاعة لفترة طويلة واستخدمها لابتلاع قدر لا يحصى من الأرواح والطاقة. أخيرًا ، تم تحويله إلى طعام لنفس التجسد. كانت هذه حقا أعظم نكتة في الحياة!
ومع ذلك ، في اللحظة التي لمس فيها ابن قديس قوة روح لين مينغ ، تحول وجهه إلى ورق أبيض وارتجف جسده. بدأ الدم يتسرب من أنفه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
