2046
الفصل 2046 – لين مينغ ضد القديس سون
عند رؤية مصفوفة معركة سفينة الروح التي قادها قصر القديس حسن الحظ ، حتى شخص مثل شياو موشيان التي رفضت الاستسلام وجدت صعوبة في الحفاظ على رباطة جأشها. كان من الصعب عدم التردد أمام مثل هذا السلاح المرعب.
.
لكن تلك المجسه الأخرى كانت مرتبطة بقصر بريمورديوس السماوي.
بعد تأكيد حضور شياو موشيان ، كشف ابن قديس الحظ السعيد عن أنيابه.
ارتفع اللحم والدم تحت قدميه ببطء لتشكيل مائدة مستديرة رفعت الرجل. كان هذا الشعور كما لو أن لحم ودم المجاعة كانا يوقر هذا الرجل الشيطاني!
عندما أصدر ابن القديس حسن الحظ أمره ، بدأ فريق فيلق حسن الحظ في المضي قدمًا. كان هذا جيشًا قويًا بشكل لا يصدق. اندفعت سفن الروح للأمام ، وأحاطت بأسطول قصر الجنية الشيطاني.
بوووم!
مع تولي قصر القديس حسن الحظ زمام المبادرة ، اجتمعت مئات السفن الروحية معًا لتشكيل مصفوفه قتالية. امتلكت كل سفينة روح تشكيلات مصفوفة خاصة بها ، ومع تجميع عدة مئات من تشكيلات المصفوفات معًا ، كانت هذه في الواقع شبكة من مصفوفه المعركة. مع تنسيقهم مع بعضهم البعض ، يمكن أن يظهروا قوة مرعبة لا تضاهى. من خلال الانضمام معًا ، فإن الكمية الهائلة من الطاقة التي يطلقونها ستكون مثل الألوهية الحقيقية!
ومع ذلك ، من حيث القوانين ، لا يمكن مقارنة مجموعة معركة السفن الروحية هذه مع الألوهية الحقيقية ولا يمكنها تركيز طاقتها مثل الألوهية الحقيقية. لذلك ، كان التهديد الفعلي أقل من تهديد الألوهية الحقيقية.
مع تولي قصر القديس حسن الحظ زمام المبادرة ، اجتمعت مئات السفن الروحية معًا لتشكيل مصفوفه قتالية. امتلكت كل سفينة روح تشكيلات مصفوفة خاصة بها ، ومع تجميع عدة مئات من تشكيلات المصفوفات معًا ، كانت هذه في الواقع شبكة من مصفوفه المعركة. مع تنسيقهم مع بعضهم البعض ، يمكن أن يظهروا قوة مرعبة لا تضاهى. من خلال الانضمام معًا ، فإن الكمية الهائلة من الطاقة التي يطلقونها ستكون مثل الألوهية الحقيقية!
لبعض الوقت ، شعر الجميع بقلوبهم مملوءة بالخوف. على وجه الخصوص ، تلاميذ قصر الجنية الشيطانية. كلهم راقبوا بفارغ الصبر. على الرغم من أن لديهم إيمانًا متحمسًا تقريبًا في لين مينغ ، إلا أن التجسد للمجاعة كانت لا تزال على مستوى الألوهية الحقيقية. بغض النظر عن مدى قوة لين مينغ ، ستكون هذه معركة صعبة!
بالنسبة لمثل هذا الهجوم المشترك ، بغض النظر عن مدى تعزيزه ، فإنه لن يصل إلى ذروة الألوهية الحقيقية.
كان الجميع في حيرة من أمرهم. شاهد ابن القديس حسن الحظ كل هذا بغم شديد في عينيه. في الهواء ، تقاطعت المجسات ، تمامًا مثل تنينين من الدم يلتفان معًا!
“اقتلهم!”
ومع ذلك ، كان لهذا الهجوم مساحة هائلة من التأثير وكانت القوة وراءه هائلة. ضد مجموعة من السفن الروحية ، كان هذا هجومًا مدمرًا.
مع تولي قصر القديس حسن الحظ زمام المبادرة ، اجتمعت مئات السفن الروحية معًا لتشكيل مصفوفه قتالية. امتلكت كل سفينة روح تشكيلات مصفوفة خاصة بها ، ومع تجميع عدة مئات من تشكيلات المصفوفات معًا ، كانت هذه في الواقع شبكة من مصفوفه المعركة. مع تنسيقهم مع بعضهم البعض ، يمكن أن يظهروا قوة مرعبة لا تضاهى. من خلال الانضمام معًا ، فإن الكمية الهائلة من الطاقة التي يطلقونها ستكون مثل الألوهية الحقيقية!
لم يكن من قبيل المبالغة القول إنه إذا كان لدى فيلق حسن الحظ وقتًا كافيًا للاستعداد ، وجمع المصفوفه الكاملة لسلسلة واحدة من الهجمات ، فيمكنهم تفجير أكثر من نصف السفن الروحية في قصر قصر الجنية الشيطانية.
كان الجميع في حيرة من أمرهم. شاهد ابن القديس حسن الحظ كل هذا بغم شديد في عينيه. في الهواء ، تقاطعت المجسات ، تمامًا مثل تنينين من الدم يلتفان معًا!
كان هذا تفاوتًا ساحقًا جاء من الاختلاف في القوة.
في هذا الوقت ، بدأ لحم ودم المجاعة الذي أحاط بقصر بريمورديوس السماوي ينفصل ببطء. و تشكلت قناة.
عندما أصدر ابن القديس حسن الحظ أمره ، بدأ فريق فيلق حسن الحظ في المضي قدمًا. كان هذا جيشًا قويًا بشكل لا يصدق. اندفعت سفن الروح للأمام ، وأحاطت بأسطول قصر الجنية الشيطاني.
عند رؤية مصفوفة معركة سفينة الروح التي قادها قصر القديس حسن الحظ ، حتى شخص مثل شياو موشيان التي رفضت الاستسلام وجدت صعوبة في الحفاظ على رباطة جأشها. كان من الصعب عدم التردد أمام مثل هذا السلاح المرعب.
يمكن للرجل أن يموت ، لكن العلم لا يمكن أن يسقط!
“دمروا تلك الكلاب!”
في هذا الوقت ، رفع لين مينغ رمح التنين الأسود وخرج من قصر بريمورديوس السماوي.
انطلق صوت انفجار مرعب وتحطم الفراغ. كان ضغط الهجمات أكبر من جبال لا حصر لها اصطدمت بقصر بريمورديوس السماوي!
“الأخ لين!” أمسكت بيد لين مينغ.
اعتبر ابن القديس حسن الحظ لين مينغ أكبر خصم في حياته ، لكن لين مينغ اعتبره كواحد من الأهداف العديدة التي كان عليه تجاوزها في الحياة. علاوة على ذلك ، كان هذا في الماضي. الآن ، أكمل لين مينغ التحول المزدوج لجسده وعقله. لا يمكن أن يُطلق على ابن القديس حسن الحظ سوى عدو وليس نظيره!
“فقط انتظري هنا. ” أعطى لين مينغ شياو موشيان نظرة مريحة. ثم صعد إلى الخارج.
“ماذا!؟”
” شيان إير! الهجوم المدمر لجيش حسن الحظ يقترب! ألا تخافين؟ لا تقلقي ، قبل أسرك ، لن أسمح لهم بالهجوم. فقط بعد أن أمسك بك ، سأجعلك تشاهدين حيث يتحول جميع مرؤوسيك إلى رماد تحت هذا الضوء المدمر للعالم! “
ضحك ابن القديس حسن الحظ بشدة. في هذا الوقت ، اندفع جسد المجاعة بحجم كوكب سريعًا للأمام ، وحلقت مباشرة نحو الرائد في قصر الجنية الشيطانية!
ارتفع اللحم والدم تحت قدميه ببطء لتشكيل مائدة مستديرة رفعت الرجل. كان هذا الشعور كما لو أن لحم ودم المجاعة كانا يوقر هذا الرجل الشيطاني!
بالمقارنة مع جسد المجاعة العملاق ، كان قصر بريمورديوس السماوي المقنع مثل طائر أمام نمر ؛ كان حجمه غير متناسب تمامًا.
ومع ذلك ، عندما كانت عدة عشرات من مخالب المجاعة تستعد للهجوم ، اومض فجأة بضوء أسود غريب. بدأ يتغير شكله ، ليصبح أطول وأوسع ويتحول من سفينة روح إلى قلعة سوداء.
“فقط انتظري هنا. ” أعطى لين مينغ شياو موشيان نظرة مريحة. ثم صعد إلى الخارج.
لقد كان عبقريًا بشريًا ولد بعد الكارثة الكبرى وحامل علم قصر الجنية الشيطانية!
لكن تلك المجسه الأخرى كانت مرتبطة بقصر بريمورديوس السماوي.
عند رؤية هذا ، صُدم ابن قديس حسن الحظ. “ماذا!؟”
بوووم!
تسبب شكل سفينة الروح هذه في نذير ارتفاع في قلبه. شاهد رجلاً يحمل رمح يقفز من القلعة السوداء.
كان هذا الرجل يرتدي درع معركة. كانت حواجبه مثل السيوف وعيناه كانتا عميقة للغاية.
انهار الفراغ! عندما اصطدمت مخالب الجبل الكثيفة في الهواء ، دوى انفجار يصم الآذان إلى الخارج!
عندما أمسك الرجل بالرمح ، وجهه مباشرة نحو ابن القديس حسن الحظ.
في هذا الوقت ، رفع لين مينغ رمح التنين الأسود وخرج من قصر بريمورديوس السماوي.
“أنت…؟ انه انت!؟”
بدا أن الشاب استنفد كل حيوية دمه ليصرخ بهذه الكلمات التي تهز الأرض. اندلعت الروح المعنوية لقصر الجنية الشيطاني مثل البركان!
أصبحت بشرة ابن القديس حسن الحظ قبيحة بشكل لا يصدق. في هذا الوقت ، استعاد لين مينغ مظهره منذ 6500 عام. لم يكن المرء بحاجة حتى لتخمين أن هذا كان لين مينغ!
ومع ذلك ، عندما كانت عدة عشرات من مخالب المجاعة تستعد للهجوم ، اومض فجأة بضوء أسود غريب. بدأ يتغير شكله ، ليصبح أطول وأوسع ويتحول من سفينة روح إلى قلعة سوداء.
في هذا الوقت ، رفع لين مينغ رمح التنين الأسود وخرج من قصر بريمورديوس السماوي.
بالنسبة إلى ابن القديس حسن الحظ ، لم يكن هذا الرجل مختلفًا عن الكابوس!
بدأوا في جمع كل طاقتهم ، والاستعداد لمواجهة الهجوم المباشر من فيلق حسن الحظ!
“هل هذا صحيح…؟ اذا فالأمر هكذا. لأنك كنت أبكر مني ووجدت شياو موشيان أولاً ، كان لديك الشجاعة لاقتحام حصاري. “
ارتعدت شفاه ابن القديس حسن الحظ. أصبحت بشرته قاتمة ومظلمة بشكل متزايد. ملأت عينه نية القتل!
“أنت حقًا عنيد مثل الصرصور! حتى بعد مطاردتك من قبل الألوهية الحقيقية ، لن تموت! لقد اكتسحت فيلق القديسين الثاني والثالث ، وأطفأت فيلق المجاعة ، وتخطط لإقصائي اليوم؟ هاهاهاها!” ضحك ابن القديس حسن الحظ بصخب. “منذ أكثر من 6000 عام ، أصبحت المعركة بيني وبينك أكبر عار في حياتي. لكن اليوم ، أعطتني السماوات فرصة للانتقام. بما أن هذه معركة مصير ، فلا يمكنني أن أطلب أي شيء آخر! اليوم ، دعني أرى ما الذي يجعلك شجاعًا جدًا! موت!”
اندفعت مخالب المجاعة بقوة لا يمكن وقفها. أدى الضغط الهائل إلى إغلاق المساحة المحيطة ، مما يجعل من المستحيل تجنبها.
كان علم الحرب هو الإيمان ورمز الجيش. إذا سقط العلم ، فستسقط معنويات المجموعة أيضًا.
انفجر ابن القديس حسن الحظ بصوت هدير. هاجمت العشرات من مخالب المجاعة معًا ، اندفعت إلى الأمام مثل رمح إلهي!
“اقتلهم!”
بوووم!
“ماذا!؟”
هو -!
انطلق صوت انفجار مرعب وتحطم الفراغ. كان ضغط الهجمات أكبر من جبال لا حصر لها اصطدمت بقصر بريمورديوس السماوي!
كان هذا اختيارًا شريرًا وحاسمًا. فضل ابن القديس حسن الحظ التضحية بجزء من المجاعة بدلاً من منح لين مينغ أصغر فرصة للبقاء على قيد الحياة!
“ماذا!؟”
في هذه اللحظة ، بدا أن المجاعة كانت تتفرع من كومة ضخمة من لحمها ودمها لابتلاع قصر بريمورديوس السماوي.
عندما أمسك الرجل بالرمح ، وجهه مباشرة نحو ابن القديس حسن الحظ.
لبعض الوقت ، شعر الجميع بقلوبهم مملوءة بالخوف. على وجه الخصوص ، تلاميذ قصر الجنية الشيطانية. كلهم راقبوا بفارغ الصبر. على الرغم من أن لديهم إيمانًا متحمسًا تقريبًا في لين مينغ ، إلا أن التجسد للمجاعة كانت لا تزال على مستوى الألوهية الحقيقية. بغض النظر عن مدى قوة لين مينغ ، ستكون هذه معركة صعبة!
“حارب معهم!”
”اقتل لين مينغ! مع هجومك الأقوى ، قم بتفجيره مع لحم ودم المجاعة! ” صرخ القديس ابن حسن الحظ بجنون. لم يسترد لحم ودم المجاعة ولم يرى ما إذا كان لين مينغ قد مات أم لا. قام على الفور بقطع هذا الجزء من لحم ودم المجاعة وجعله يحيط بـ لين مينغ. لقد أراد استخدام الهجوم المشترك لمجموعة فيلق حسن الحظ لإطلاق الضربة القاضية النهائية.
هو -!
كان هذا اختيارًا شريرًا وحاسمًا. فضل ابن القديس حسن الحظ التضحية بجزء من المجاعة بدلاً من منح لين مينغ أصغر فرصة للبقاء على قيد الحياة!
على جانب قصر الجنية الشيطانية ، هرع رجل عملاق يحمل علم حرب من سفينة روح. ركب على وحش بري عظيم ، وصرخ وهو يندفع إلى أسطول القديسين ، “أيها الإخوة! إلى الأمام! حماية الكبيرلين مينغ و وقصر الجنية الشيطانية! “
ومع ذلك ، من حيث القوانين ، لا يمكن مقارنة مجموعة معركة السفن الروحية هذه مع الألوهية الحقيقية ولا يمكنها تركيز طاقتها مثل الألوهية الحقيقية. لذلك ، كان التهديد الفعلي أقل من تهديد الألوهية الحقيقية.
في هذا الوقت ، خلف ابن القديس حسن الحظ ، بدأت شبكة المعركة مع قصر القديس حسن الحظ في جمع قدر مذهل من الطاقة ، استعدادًا للهجوم الذي يدمر العالم!
على جانب قصر الجنية الشيطانية ، هرع رجل عملاق يحمل علم حرب من سفينة روح. ركب على وحش بري عظيم ، وصرخ وهو يندفع إلى أسطول القديسين ، “أيها الإخوة! إلى الأمام! حماية الكبيرلين مينغ و وقصر الجنية الشيطانية! “
عند رؤية هذا المشهد ، ناهيك عن ابن القديس حسن الحظ وفيلق حسن الحظ ، حتى تلاميذ قصر الجنية الشيطانية أصيبوا بالذهول!
انفجر ابن القديس حسن الحظ بصوت هدير. هاجمت العشرات من مخالب المجاعة معًا ، اندفعت إلى الأمام مثل رمح إلهي!
لقد كان عبقريًا بشريًا ولد بعد الكارثة الكبرى وحامل علم قصر الجنية الشيطانية!
دوى صوت لين مينغ البارد من خلال اتساع الفضاء ، وانتشر في كل جزء من قصر الجنية الشيطانية وفيلق حسن الحظ!
كان علم الحرب القرمزي الذي كان يحمله على كتفيه مزينًا برمز قصر الجنية الشيطانية – صورة طائر العنقاء الأسود يستحم في نيران النيرفانا!
طائر العنقاء المظلم كان سلالة الوحش الإلهي لشياو موشيان ، وتمثل النيرفانا ولادة جديدة للبشرية!
لقد وقف ثابتًا فوق لحم ودم المجاعة ، مثل إله حرب منقطع النظير نزل من أعلى السماوات.
“اقتلهم!”
“حارب معهم!”
“لؤلؤة صغيرة تجرؤ على منافسة القمر الساطع!”
“دمروا تلك الكلاب!”
حتى لو كان هجومهم ضعيفًا بشكل مثير للشفقة مقارنة بشبكة مصفوفة المعركة التابعة لفيلق حسن الحظ ، في هذا الوقت لم يشعر أحد بالخوف ولم يتراجع احد إلى الوراء لم يخاف أحد من الموت!
“هذا …”
انطلق جيش قصر الجنية الشيطانية واندفع إلى الأمام. اندفعوا مباشرة نحو لحم ودم المجاعة. وضعوا قصر بريمورديوس السماوي خلفهم ، واستخدموا أسطولهم لتشكيل جدار حديدي وقائي كبير أمامه!
“أنت حقًا عنيد مثل الصرصور! حتى بعد مطاردتك من قبل الألوهية الحقيقية ، لن تموت! لقد اكتسحت فيلق القديسين الثاني والثالث ، وأطفأت فيلق المجاعة ، وتخطط لإقصائي اليوم؟ هاهاهاها!” ضحك ابن القديس حسن الحظ بصخب. “منذ أكثر من 6000 عام ، أصبحت المعركة بيني وبينك أكبر عار في حياتي. لكن اليوم ، أعطتني السماوات فرصة للانتقام. بما أن هذه معركة مصير ، فلا يمكنني أن أطلب أي شيء آخر! اليوم ، دعني أرى ما الذي يجعلك شجاعًا جدًا! موت!”
لم يكن من قبيل المبالغة القول إنه إذا كان لدى فيلق حسن الحظ وقتًا كافيًا للاستعداد ، وجمع المصفوفه الكاملة لسلسلة واحدة من الهجمات ، فيمكنهم تفجير أكثر من نصف السفن الروحية في قصر قصر الجنية الشيطانية.
بدأوا في جمع كل طاقتهم ، والاستعداد لمواجهة الهجوم المباشر من فيلق حسن الحظ!
بالنسبة إلى ابن القديس حسن الحظ ، لم يكن هذا الرجل مختلفًا عن الكابوس!
حتى لو كان هجومهم ضعيفًا بشكل مثير للشفقة مقارنة بشبكة مصفوفة المعركة التابعة لفيلق حسن الحظ ، في هذا الوقت لم يشعر أحد بالخوف ولم يتراجع احد إلى الوراء لم يخاف أحد من الموت!
“لؤلؤة صغيرة تجرؤ على منافسة القمر الساطع!”
“ماذا!؟”
“للأنسانية!” صرخوا ودمائهم تغلي!
سخر ابن القديس حسن الحظ. لقد استخدم مخالب تنين الدم العملاقة وامسك تلاميذ قصر الجنية الشيطاني.
“لحم ودم المجاعة اللذين تخلصت منه يحمي حامل الراية بمفرده؟ لماذا يحدث هذا !؟ “
الشخص الذي استهدفه كان الشاب الذي في المقدمة يحمل علم الحرب. مع قوة التجسد للمجاعة ، يمكن لضربة واحدة بسهولة تحويل هذا الرجل إلى لحم موحل!
ماذا كان يحدث؟
كان علم الحرب هو الإيمان ورمز الجيش. إذا سقط العلم ، فستسقط معنويات المجموعة أيضًا.
هو -!
“حارب معهم!”
اندفعت مخالب المجاعة بقوة لا يمكن وقفها. أدى الضغط الهائل إلى إغلاق المساحة المحيطة ، مما يجعل من المستحيل تجنبها.
في هذا الوقت ، بدأ لحم ودم المجاعة الذي أحاط بقصر بريمورديوس السماوي ينفصل ببطء. و تشكلت قناة.
عندما أصدر ابن القديس حسن الحظ أمره ، بدأ فريق فيلق حسن الحظ في المضي قدمًا. كان هذا جيشًا قويًا بشكل لا يصدق. اندفعت سفن الروح للأمام ، وأحاطت بأسطول قصر الجنية الشيطاني.
تغيرت بشرة الشاب الذى يحمل العلم. في هذه اللحظة من الحياة أو الموت ، استدار واستنفد كل قوته لرمي علم الحرب. عوى علم الحرب واختراق الحصار الفضائي بصعوبة حيث أنطلق باتجاه حامل علم آخر.
يمكن للرجل أن يموت ، لكن العلم لا يمكن أن يسقط!
عندما أصدر ابن القديس حسن الحظ أمره ، بدأ فريق فيلق حسن الحظ في المضي قدمًا. كان هذا جيشًا قويًا بشكل لا يصدق. اندفعت سفن الروح للأمام ، وأحاطت بأسطول قصر الجنية الشيطاني.
“أيها الإخوة من أجل مجد البشرية! اندفاع!”
عند رؤية مصفوفة معركة سفينة الروح التي قادها قصر القديس حسن الحظ ، حتى شخص مثل شياو موشيان التي رفضت الاستسلام وجدت صعوبة في الحفاظ على رباطة جأشها. كان من الصعب عدم التردد أمام مثل هذا السلاح المرعب.
بدا أن الشاب استنفد كل حيوية دمه ليصرخ بهذه الكلمات التي تهز الأرض. اندلعت الروح المعنوية لقصر الجنية الشيطاني مثل البركان!
في هذا الوقت ، خلف ابن القديس حسن الحظ ، بدأت شبكة المعركة مع قصر القديس حسن الحظ في جمع قدر مذهل من الطاقة ، استعدادًا للهجوم الذي يدمر العالم!
“للأنسانية!” صرخوا ودمائهم تغلي!
“للأنسانية!” صرخوا ودمائهم تغلي!
في هذا الوقت ، رفع لين مينغ رمح التنين الأسود وخرج من قصر بريمورديوس السماوي.
ولكن عندمااعتقد الجميع أن دم حامل العلم سوف يصبغ الفضاء المرصع بالنجوم ، حدث شيء غير متوقع. من قصر بريمورديوس السماوي الذي كان ملفوفًا بلحم ودم المجاعة ، تم خروج مخالب تنين الدم!
الشخص الذي استهدفه كان الشاب الذي في المقدمة يحمل علم الحرب. مع قوة التجسد للمجاعة ، يمكن لضربة واحدة بسهولة تحويل هذا الرجل إلى لحم موحل!
كان هذا الرجل يرتدي درع معركة. كانت حواجبه مثل السيوف وعيناه كانتا عميقة للغاية.
تسبب شكل سفينة الروح هذه في نذير ارتفاع في قلبه. شاهد رجلاً يحمل رمح يقفز من القلعة السوداء.
كان هذا التنين الدموي أكثر سمكا من الذى أطلقه ابن القديس حسن الحظ. عبر الفراغ واصطدم بضربة ابن القديس حسن الحظ!
تغيرت بشرة الشاب الذى يحمل العلم. في هذه اللحظة من الحياة أو الموت ، استدار واستنفد كل قوته لرمي علم الحرب. عوى علم الحرب واختراق الحصار الفضائي بصعوبة حيث أنطلق باتجاه حامل علم آخر.
بوووم!
“حارب معهم!”
تسبب شكل سفينة الروح هذه في نذير ارتفاع في قلبه. شاهد رجلاً يحمل رمح يقفز من القلعة السوداء.
انهار الفراغ! عندما اصطدمت مخالب الجبل الكثيفة في الهواء ، دوى انفجار يصم الآذان إلى الخارج!
اندلعت موجة مرعبة من الطاقة بعنف ، مما دفع حامل العلم إلى التحليق بعيدًا! لأن مجسات المجاعة الأخرى قد أوقفت الهجوم ، شعر حامل العلم فقط بحيوية دمه تتدهور في جسده. لم يصب حتى بجروح خطيرة.
في هذا الوقت ، بدأ لحم ودم المجاعة الذي أحاط بقصر بريمورديوس السماوي ينفصل ببطء. و تشكلت قناة.
“ماذا!؟”
“هذا …”
تغيرت بشرة الشاب الذى يحمل العلم. في هذه اللحظة من الحياة أو الموت ، استدار واستنفد كل قوته لرمي علم الحرب. عوى علم الحرب واختراق الحصار الفضائي بصعوبة حيث أنطلق باتجاه حامل علم آخر.
عند رؤية هذا ، صُدم ابن قديس حسن الحظ. “ماذا!؟”
كان الجميع في حيرة من أمرهم. شاهد ابن القديس حسن الحظ كل هذا بغم شديد في عينيه. في الهواء ، تقاطعت المجسات ، تمامًا مثل تنينين من الدم يلتفان معًا!
في هذا الوقت ، بدأ لحم ودم المجاعة الذي أحاط بقصر بريمورديوس السماوي ينفصل ببطء. و تشكلت قناة.
لكن تلك المجسه الأخرى كانت مرتبطة بقصر بريمورديوس السماوي.
كيف يمكن هذا !؟
ومع ذلك ، من حيث القوانين ، لا يمكن مقارنة مجموعة معركة السفن الروحية هذه مع الألوهية الحقيقية ولا يمكنها تركيز طاقتها مثل الألوهية الحقيقية. لذلك ، كان التهديد الفعلي أقل من تهديد الألوهية الحقيقية.
“لحم ودم المجاعة اللذين تخلصت منه يحمي حامل الراية بمفرده؟ لماذا يحدث هذا !؟ “
كان ابن القديس حسن الحظ مصابًا بالذعر.
“حارب معهم!”
في هذا الوقت ، بدأ لحم ودم المجاعة الذي أحاط بقصر بريمورديوس السماوي ينفصل ببطء. و تشكلت قناة.
خرج شاب يرتدي ملابس سوداء ويمسك رمحًا طويلًا. كان شعره الطويل يرفرف خلفه. كانت ملابسه نظيفة ودقيقة ، وكان مظهره حادًا وحازمًا ، وكانت هالته عميقة مثل البحر.
خرج شاب يرتدي ملابس سوداء ويمسك رمحًا طويلًا. كان شعره الطويل يرفرف خلفه. كانت ملابسه نظيفة ودقيقة ، وكان مظهره حادًا وحازمًا ، وكانت هالته عميقة مثل البحر.
”اقتل لين مينغ! مع هجومك الأقوى ، قم بتفجيره مع لحم ودم المجاعة! ” صرخ القديس ابن حسن الحظ بجنون. لم يسترد لحم ودم المجاعة ولم يرى ما إذا كان لين مينغ قد مات أم لا. قام على الفور بقطع هذا الجزء من لحم ودم المجاعة وجعله يحيط بـ لين مينغ. لقد أراد استخدام الهجوم المشترك لمجموعة فيلق حسن الحظ لإطلاق الضربة القاضية النهائية.
لقد وقف ثابتًا فوق لحم ودم المجاعة ، مثل إله حرب منقطع النظير نزل من أعلى السماوات.
كان علم الحرب القرمزي الذي كان يحمله على كتفيه مزينًا برمز قصر الجنية الشيطانية – صورة طائر العنقاء الأسود يستحم في نيران النيرفانا!
على جانب قصر الجنية الشيطانية ، هرع رجل عملاق يحمل علم حرب من سفينة روح. ركب على وحش بري عظيم ، وصرخ وهو يندفع إلى أسطول القديسين ، “أيها الإخوة! إلى الأمام! حماية الكبيرلين مينغ و وقصر الجنية الشيطانية! “
ارتفع اللحم والدم تحت قدميه ببطء لتشكيل مائدة مستديرة رفعت الرجل. كان هذا الشعور كما لو أن لحم ودم المجاعة كانا يوقر هذا الرجل الشيطاني!
في هذه اللحظة ، بدا أن المجاعة كانت تتفرع من كومة ضخمة من لحمها ودمها لابتلاع قصر بريمورديوس السماوي.
عند رؤية هذا المشهد ، ناهيك عن ابن القديس حسن الحظ وفيلق حسن الحظ ، حتى تلاميذ قصر الجنية الشيطانية أصيبوا بالذهول!
ماذا كان يحدث؟
بالنسبة لمثل هذا الهجوم المشترك ، بغض النظر عن مدى تعزيزه ، فإنه لن يصل إلى ذروة الألوهية الحقيقية.
“أنت…؟ انه انت!؟”
“كلماتك خاطئة” ، قال لين مينغ عرضًا وهو يوجه رمحه نحو ابن القديس حسن الحظ. “بيني وبينك ، لا توجد معركة مصير. في حياتي ، قد يكون لدي خصم مصيري، لكن هذا الشخص ليس أنت. أنت لا تستحق!”
عندما أصدر ابن القديس حسن الحظ أمره ، بدأ فريق فيلق حسن الحظ في المضي قدمًا. كان هذا جيشًا قويًا بشكل لا يصدق. اندفعت سفن الروح للأمام ، وأحاطت بأسطول قصر الجنية الشيطاني.
هو -!
دوى صوت لين مينغ البارد من خلال اتساع الفضاء ، وانتشر في كل جزء من قصر الجنية الشيطانية وفيلق حسن الحظ!
لكن تلك المجسه الأخرى كانت مرتبطة بقصر بريمورديوس السماوي.
اعتبر ابن القديس حسن الحظ لين مينغ أكبر خصم في حياته ، لكن لين مينغ اعتبره كواحد من الأهداف العديدة التي كان عليه تجاوزها في الحياة. علاوة على ذلك ، كان هذا في الماضي. الآن ، أكمل لين مينغ التحول المزدوج لجسده وعقله. لا يمكن أن يُطلق على ابن القديس حسن الحظ سوى عدو وليس نظيره!
ومع ذلك ، من حيث القوانين ، لا يمكن مقارنة مجموعة معركة السفن الروحية هذه مع الألوهية الحقيقية ولا يمكنها تركيز طاقتها مثل الألوهية الحقيقية. لذلك ، كان التهديد الفعلي أقل من تهديد الألوهية الحقيقية.
كان علم الحرب هو الإيمان ورمز الجيش. إذا سقط العلم ، فستسقط معنويات المجموعة أيضًا.
كان ابن القديس حسن الحظ مصابًا بالذعر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
