2040
طوال السنوات التي عرفها فيها ، كانت والدته تتخذ هذا العقد كأثمن كنز في حياتها.
الفصل 2040
ألتقطت مو تشيان يو المشط وبدأت في تمشيط شعر شياو موشيان الأسود الطويل ببطء.
داخل سديم مظلم لمجرة التنين الخفي.
في ذلك الوقت فُتح باب غرفتها ودخلت أمرأة ترتدي ملابس حمراء وتحدثت بصوت منخفض.
وقفت شياو موشيان أمام مرآة برونزية مرتدية بهدوء ملابسها القتالية.
كان يعرف بالتأكيد ما هي وظيفة إتصال قلب الألف ميل .
في ذلك الوقت فُتح باب غرفتها ودخلت أمرأة ترتدي ملابس حمراء وتحدثت بصوت منخفض.
عضت مو تشيان يو شفتيها ولم تعرف ماذا تقول.
في الوقت نفسه حدثت ردود فعل مماثلة مع تشين شينغ شوان و لين شياوجي.
“الأخت الصغيرة شيان إير”
بالنسبة لها ، كانت أفضل نتيجة يمكن أن تفكر فيها هي التضحية بنفسها وإصابة ابن قديس حسن الحظ بجروح بالغة حتى يتاح لأتباعها فرصة للهروب.
أستدارت شياو موشيان ورأت أن المرأة التي جاءت هي مو تشيان يو.
حتى الإمبراطور شاكيا لم يكن مناسبًا له.
ضغطت شياو موشيان على شفتيها معًا كما لو أنها تريد أن تقول شيئًا ما.
إذا قامت شياو موشيان بتنشيط تشكيل المصفوفة داخل القلادة ، فيمكنها أستخدامها للبحث عن لين مينغ.
لكن في النهاية لم تجد من أين تبدأ.
أستدارت بصمت وبدأت تمشط شعرها الطويل.
“هل قررت أن تذهبي إلى كوكب مينغ الجديد؟”.
غطت مو تشيان يو فمها وسقطت دموعها بهدوء.
سألت مو تشيان يو .
فقط شياو موشيان يمكنها تفعيله.
كان صوتها مليئاً بالحزن.
لكنه لم يتحدث عن ذلك.
في السنوات الماضية ، كانت دائمًا شياو موشيان تتحمل عبء من حولها.
لكن سرعان ما دحض التفسير الوارد في التقرير عينيها.
منذ خبر وفاة لين مينغ ، حملت الكثير من الأشياء على كتفيها.
تفضل الموت.
ضغطت شياو موشيان على شفتيها معًا كما لو أنها تريد أن تقول شيئًا ما.
هزت شياو موشيان رأسها بمرارة.
“على الرغم من أنه يقال إننا سنعود إلى كوكب مينغ الجديد ، إلا أن الحقيقة هي أن هذه ستكون مواجهة أخيرة مع ابن القديس حسن الحظ ، عندما نذهب إلى كوكب مينغ الجديد ونعبر الفضاء ، فإن ابن القديس حسن الحظ سيشعر بذلك ، من المؤكد أنه سينتظر في الجوار في كمين ، مع وجود تجسيد المجاعة إلى جانبه ، سيكون أسرع بكثير مما نحن عليه الآن ، سوف يتحول الأمر حتماً إلى مذبحة حياة أو موت ، نحن لن نكون قادرين على الوصول إلى كوكب مينغ الجديد “.
كان صوتها مليئاً بالحزن.
كانت شياو موشيان مدركة جيدًا لما يخطط له ابن القديس حسن الحظ.
عندما رأوا الرجل ذو الثياب السوداء الممسك بالرمح ، ظهر أثر من الأرتباك في عيون المرأتين.
في الواقع لا يمكن تسمية هذا بمؤامرة على الإطلاق ولكن وسيلة خرقاء لإجبارها على الخروج.
كانت خائفة من أي حادث غير محتمل.
عندما رأوا الرجل ذو الثياب السوداء الممسك بالرمح ، ظهر أثر من الأرتباك في عيون المرأتين.
لكن هذه الطريقة الخرقاء كانت طريقة لم تتمكن شياو موشيان من تجاهلها.
ومع ذلك في بيئة اليأس هذه ، وتحت مشاعر الشوق القوية ، كانت لمسة الحدس هذه أكثر من كافية لترك شياو موشيان و مو تشيان يو متحمسان بشكل لا يضاهى!.
حتى لو غضت الطرف عن شعبها ، فإن معركتها مع ابن القديس حسن الحظ كانت حتمية.
بعد وضع بلورة شمس بنفسجية بداخلها ، ظهر مشهد من قرص المصفوفة.
أقتحم عالم إمبيريان نصف خطوة قبل 500 عام تقريبًا ، ولكن حتى لو فعل ذلك ، فإنه لا يزال غير قادر على تغيير أي شيء.
بما أن هذا هو الحال ، فستبدأ يشن هجوم بمبادرتها الخاصة.
كما أظهر القرص لمحة عن هذا الرجل.
طالما أنهم موجودون في نفس العالم ، يمكنها أستخدامه للأتصال بـ لين مينغ.
إن الموت بفخر وبطولة في المعركة سيكون أفضل من البحث ببطء عنها ومطاردتها مثل بعض الفريسة.
طالما أنهم موجودون في نفس العالم ، يمكنها أستخدامه للأتصال بـ لين مينغ.
في هذه المعركة الأخيرة ، كان من المؤكد أن الدم سيلطخ الفضاء المرصع بالنجوم.
بالنسبة لها ، كانت أفضل نتيجة يمكن أن تفكر فيها هي التضحية بنفسها وإصابة ابن قديس حسن الحظ بجروح بالغة حتى يتاح لأتباعها فرصة للهروب.
أصبح الجو في الغرفة ثقيلًا.
ألتقطت مو تشيان يو المشط وبدأت في تمشيط شعر شياو موشيان الأسود الطويل ببطء.
كانت حركاتها بطيئة ودقيقة.
نادراً ما تفقد والدته رباطة جأشها هكذا.
خلال هذه السنوات الماضية ، ساعدت مو تشيان يو شياو موشيان في تمشيط شعرها أكثر من مرة.
كان يمتلك قوة قتالية على مستوى إمبيريان ، وحتى بين إمبيريان لم يكن يعتبر ضعيفًا.
إنها حقًا تعتز وتحب شياو موشيان.
عندما تحدث لين هوانغ ، وضع القرص على الطاولة.
منذ أن غادر مو إيفرسنو ، كانت شياو موشيان هي التي أبقت كل شيء متماسكاً.
أستدارت شياو موشيان ورأت أن المرأة التي جاءت هي مو تشيان يو.
ولكن بسبب محدودية قوتها ، كان هناك القليل جدًا الذي يمكن أن تساعد فيه مو تشيان يو شياو موشيان.
عندما دمر قصور القديسين فوق كوكب مينغ الجديد وتماثيل ابن القديس حسن الحظ ، فعل ذلك بسهولة مثل ركل التماثيل الرملية.
كانت خائفة من أن تشكيل مصفوفة إتصال قلب الألف ميل سوف يُكسر فجأة.
“الأخت ، لا يمكنكِ الذهاب ، فلتظلي هنا مع الأخت الكبيرة شينغ شوان ، بعد معركتنا مع ابن القديس حسن الحظ ، بغض النظر عن النتيجة ، لن يواصل البحث في هذا السديم “.
ما هي الأخبار التي يمكن أن تكون أسوأ من الوضع الحالي؟.
عندما تحدثت شياو موشيان ، تجمدت يد مو تشيان يو فجأة.
تألقت عيون شياو موشيان وهي تحدق في جسد هذا الرجل.
كانت هناك حشود كبيرة من الناس المتحمسين يأكلون الطعام بفرح وصياح.
عضت مو تشيان يو شفتيها ولم تعرف ماذا تقول.
لم ترغب في البقاء ، ولكن ماذا يمكن أن يتغير إذا ذهبت؟ ، كانت ستموت فقط عبثًا ، وإذا وقعت في أيدي ابن القديس حسن الحظ فإن العواقب ستكون لا يمكن تصورها.
تألقت عيون شياو موشيان وهي تحدق في جسد هذا الرجل.
إذا حدث شيء لا يمكنها التراجع عنه ، حتى لو ماتت فلن يكون لديها وجه لرؤية لين مينغ.
أقتحم عالم إمبيريان نصف خطوة قبل 500 عام تقريبًا ، ولكن حتى لو فعل ذلك ، فإنه لا يزال غير قادر على تغيير أي شيء.
خمنت شياو موشيان بالفعل أفكار مو تشيان يو.
بالطبع كان هذا صحيحًا فقط إذا كان لين مينغ على قيد الحياة.
أمسكت بيد مو تشيان يو وأتسمت بشكل مشرق وكان هناك بالفعل معاني لا حصر لها في هذه الأبتسامة.
لم ترغب في البقاء ، ولكن ماذا يمكن أن يتغير إذا ذهبت؟ ، كانت ستموت فقط عبثًا ، وإذا وقعت في أيدي ابن القديس حسن الحظ فإن العواقب ستكون لا يمكن تصورها.
لم تستطع مو تشيان يو السيطرة على نفسها حيث بدأت الدموع تتدفق بحرية على خديها.
كان يعرف بالتأكيد ما هي وظيفة إتصال قلب الألف ميل .
ربما تكون هذه هي المرة الأخيرة التي تستطيع فيها مساعدة شياو موشيان في تمشيط شعرها.
عندما ينتهى كل شيء ، ستظل شياو موشيان و لين مينغ بحاجة إلى شخص يعبد وينظف أقراص روحهم.
كان يمتلك قوة قتالية على مستوى إمبيريان ، وحتى بين إمبيريان لم يكن يعتبر ضعيفًا.
عندما تحدث لين هوانغ ، وضع القرص على الطاولة.
غطت مو تشيان يو فمها وسقطت دموعها بهدوء.
أومأ لين هوانغ برأسه.
في هذا الوقت فتح لين هوانغ الباب ودخل “الأم ، عمتي مو”.
عندما فكر في الرد الذي تلقاه والدته وعمته مو ، يمكن أن يكون…..
في هذا الوقت ، علق قلب شياو موشيان في حلقها.
سرعان ما مسحت مو تشيان يو دموعها “آه ، جاء هوانغ إير أيضًا”.
لكنه لم يتحدث عن ذلك.
“مم” عند رؤية وجه مو تشيان يو المبلل ، كان بإمكان لين هوانغ تخمين ما حدث للتو.
“ما هذا؟”
لكنه لم يتحدث عن ذلك.
“على الرغم من أنه يقال إننا سنعود إلى كوكب مينغ الجديد ، إلا أن الحقيقة هي أن هذه ستكون مواجهة أخيرة مع ابن القديس حسن الحظ ، عندما نذهب إلى كوكب مينغ الجديد ونعبر الفضاء ، فإن ابن القديس حسن الحظ سيشعر بذلك ، من المؤكد أنه سينتظر في الجوار في كمين ، مع وجود تجسيد المجاعة إلى جانبه ، سيكون أسرع بكثير مما نحن عليه الآن ، سوف يتحول الأمر حتماً إلى مذبحة حياة أو موت ، نحن لن نكون قادرين على الوصول إلى كوكب مينغ الجديد “.
في هذه السنوات الماضية ، كان لين هوانغ قد أقتحم بالفعل نصف خطوة في عالم الإمبيريان.
نظرت تشين شينغ شوان و لين شياوجي نحو القرص.
كانت نصيحة سيد الإله سكيرند الأصلية هي أن لا يتسرع لين هوانغ في الوصول إلى هذه الحدود.
ومع ذلك لأن القديسين غزوا الكون البري ، لم يكن لدى لين هوانغ وقت للأنتظار.
أقتحم عالم إمبيريان نصف خطوة قبل 500 عام تقريبًا ، ولكن حتى لو فعل ذلك ، فإنه لا يزال غير قادر على تغيير أي شيء.
الصور المسجلة في قرص الصفيف لم تكن واضحة للغاية ؛ كان هذا لأن المسافة كانت كبيرة جدًا.
كان يمتلك قوة قتالية على مستوى إمبيريان ، وحتى بين إمبيريان لم يكن يعتبر ضعيفًا.
بالطبع كان هذا صحيحًا فقط إذا كان لين مينغ على قيد الحياة.
ولكن إذا واجه ابن القديس حسن الحظ ، فسيكون ذلك مثل صخرة بيضاء صغيرة تواجه القمر الساطع ؛ كان التباين كبيرًا جدًا.
لبعض الوقت لم يعرف أحد ماذا يقول.
الفصل 2040
مع وجود تجسيد المجاعة إلى جانبه ، كان ابن القديس حسن الحظ قويًا جدًا ، قويًا لدرجة أنه لا يمكن لأي إنسان على قيد الحياة إلى جانب إمبيريان الحلم الإلهي أن يحاربه.
حتى أنهم رأوا شخصًا ميتًا على الأرض مغمورًا في البصاق والبلغم.
حتى الإمبراطور شاكيا لم يكن مناسبًا له.
حتى الإمبراطور شاكيا لم يكن مناسبًا له.
“هوانغ إير ، ما الأمر ، لما تبحث عني؟” لاحظت شياو موشيان أن لين هوانغ يحمل قرص مصفوفة نقل الصوت في يديه.
كانت هذه بطبيعة الحال معلومات حصل عليها للتو.
كانت خائفة من أن تشكيل مصفوفة إتصال قلب الألف ميل سوف يُكسر فجأة.
لكن في النهاية لم تجد من أين تبدأ.
نحو هذا أصبحت شياو موشيان بالفعل صامتة.
لكن سرعان ما دحض التفسير الوارد في التقرير عينيها.
ما هي الأخبار التي يمكن أن تكون أسوأ من الوضع الحالي؟.
كانت خائفة ، خائفة من أن كل هذا كان مجرد وهم.
“يبدو أنه كان هناك تطور طارئ ، هذه أخبار عاجلة مرسلة من كوكب مينغ الجديد “.
إنها حقًا تعتز وتحب شياو موشيان.
أخذت شياو موشيان نفسًا عميقًا وهدأت عقلها.
عندما تحدث لين هوانغ ، وضع القرص على الطاولة.
قامت بفك الرباط حول رقبتها وأخرجت عقدًا قديمًا وبسيطًا.
بعد وضع بلورة شمس بنفسجية بداخلها ، ظهر مشهد من قرص المصفوفة.
فقط شياو موشيان يمكنها تفعيله.
كان هذا المشهد فوضويًا بعض الشيء في البداية.
كانت هناك حشود كبيرة من الناس المتحمسين يأكلون الطعام بفرح وصياح.
داخل سديم مظلم لمجرة التنين الخفي.
هذه الحبوب التي لا يحبها فنانو القتال كانت في الواقع أكثر الأطعمة الشهية التي يحبها البشر.
بالنسبة لها ، كانت أفضل نتيجة يمكن أن تفكر فيها هي التضحية بنفسها وإصابة ابن قديس حسن الحظ بجروح بالغة حتى يتاح لأتباعها فرصة للهروب.
كان يرتدي ثياباً سوداء ويمسك رمحاً بيده ، كان طويل القامة وقوته مرعبة.
عند رؤية هذا تفاجأ كل من شياو موشيان و مو تشيان يو.
في هذا الوقت فتح لين هوانغ الباب ودخل “الأم ، عمتي مو”.
كانت هذه المشاهد كلها مشاهد هتاف سكان كوكب مينغ الجديد.
كان المواطنون الذين يعانون في الأصل يتضورون جوعاً يضربون القديسين ويضطهدونهم.
حتى أنهم رأوا شخصًا ميتًا على الأرض مغمورًا في البصاق والبلغم.
“هوانغ إير ، ما الأمر ، لما تبحث عني؟” لاحظت شياو موشيان أن لين هوانغ يحمل قرص مصفوفة نقل الصوت في يديه.
كان هذا الشخص شخصًا تم الإبلاغ عنه سابقًا – إمبيريان إيفرنايت ، حاكم كوكب مينغ الجديد!.
كان هذا شعورًا لا يمكن تفسيره ، حدسًا ينبع من أعماق القلب.
“هذا هو…”
كانت نصيحة سيد الإله سكيرند الأصلية هي أن لا يتسرع لين هوانغ في الوصول إلى هذه الحدود.
كان وجه شياو موشيان مليئًا بالكفر.
“هوانغ إير ، ما الأمر ، لما تبحث عني؟” لاحظت شياو موشيان أن لين هوانغ يحمل قرص مصفوفة نقل الصوت في يديه.
أنتهى المطاف بالإمبيريان القوي إلى مثل هذا المصير البائس حيث غرق حتى الموت بسبب بصق البشر العاديين؟.
في الواقع لا يمكن تسمية هذا بمؤامرة على الإطلاق ولكن وسيلة خرقاء لإجبارها على الخروج.
الصور المسجلة في قرص الصفيف لم تكن واضحة للغاية ؛ كان هذا لأن المسافة كانت كبيرة جدًا.
كان أول تفكير لـ شياو موشيان هو أن الإمبراطور شاكيا أو إمبيريان الحلم الإلهي قد فعل ذلك.
“هوانغ إير ، ما الأمر ، لما تبحث عني؟” لاحظت شياو موشيان أن لين هوانغ يحمل قرص مصفوفة نقل الصوت في يديه.
أمسكت بيد مو تشيان يو وأتسمت بشكل مشرق وكان هناك بالفعل معاني لا حصر لها في هذه الأبتسامة.
لكن سرعان ما دحض التفسير الوارد في التقرير عينيها.
وفقًا لمخبر شياو موشيان ، فإن الشخص الذي أنقذ كوكب مينغ الجديد كان رجلًا من أصول غامضة لم يسبق له مثيل من قبل.
عندما أدرك لين هوانغ هذا الأحتمال المستحيل ، بدأ قلبه ينبض بسرعة.
في هذه البيئة ، ومض إتصال قلب الألف ميل بضوء خافت.
كان يرتدي ثياباً سوداء ويمسك رمحاً بيده ، كان طويل القامة وقوته مرعبة.
كانت نصيحة سيد الإله سكيرند الأصلية هي أن لا يتسرع لين هوانغ في الوصول إلى هذه الحدود.
كما أظهر القرص لمحة عن هذا الرجل.
“مم” عند رؤية وجه مو تشيان يو المبلل ، كان بإمكان لين هوانغ تخمين ما حدث للتو.
سألت مو تشيان يو .
أستخدم الرجل ذو الثياب السوداء رمحًا أسود.
نحو هذا أصبحت شياو موشيان بالفعل صامتة.
عندما دمر قصور القديسين فوق كوكب مينغ الجديد وتماثيل ابن القديس حسن الحظ ، فعل ذلك بسهولة مثل ركل التماثيل الرملية.
عندما رأت شياو موشيان شخصية هذا الرجل ، لم تعد قادرة على الهدوء.
“على الرغم من أنه يقال إننا سنعود إلى كوكب مينغ الجديد ، إلا أن الحقيقة هي أن هذه ستكون مواجهة أخيرة مع ابن القديس حسن الحظ ، عندما نذهب إلى كوكب مينغ الجديد ونعبر الفضاء ، فإن ابن القديس حسن الحظ سيشعر بذلك ، من المؤكد أنه سينتظر في الجوار في كمين ، مع وجود تجسيد المجاعة إلى جانبه ، سيكون أسرع بكثير مما نحن عليه الآن ، سوف يتحول الأمر حتماً إلى مذبحة حياة أو موت ، نحن لن نكون قادرين على الوصول إلى كوكب مينغ الجديد “.
“توقف هنا!”
أستدارت شياو موشيان ورأت أن المرأة التي جاءت هي مو تشيان يو.
أمسكت بيد مو تشيان يو وأتسمت بشكل مشرق وكان هناك بالفعل معاني لا حصر لها في هذه الأبتسامة.
صرخت شياو موشيان بصوت عالٍ.
أقتحم عالم إمبيريان نصف خطوة قبل 500 عام تقريبًا ، ولكن حتى لو فعل ذلك ، فإنه لا يزال غير قادر على تغيير أي شيء.
كان لين هوانغ في حيرة من أمره.
أستدارت شياو موشيان ورأت أن المرأة التي جاءت هي مو تشيان يو.
نادراً ما تفقد والدته رباطة جأشها هكذا.
“ما هذا؟”
إنها حقًا تعتز وتحب شياو موشيان.
لم يكن لين هوانغ متأكدًا مما كان يحدث ، لكنه لا يزال يوقف القرص مؤقتًا.
كل ما شعرت به هو أن قلبها ينبض بسرعة وكأنها خسرت ثم وجدت أهم شيء في حياتها.
نظرت تشين شينغ شوان و لين شياوجي نحو القرص.
الصور المسجلة في قرص الصفيف لم تكن واضحة للغاية ؛ كان هذا لأن المسافة كانت كبيرة جدًا.
عندما أدرك لين هوانغ هذا الأحتمال المستحيل ، بدأ قلبه ينبض بسرعة.
سُجل نصف الوجه الباهت للرجل ذو الزي الأسود فقط ، ولأن سرعة الرمح كانت سريعة جدًا ، كان من المستحيل رؤيته بوضوح.
لهذا النوع من تشكيل مصفوفة ألتقاط الصور ، كان هذا هو حد تسجيل بالفعل.
تألقت عيون شياو موشيان وهي تحدق في جسد هذا الرجل.
أقتحم عالم إمبيريان نصف خطوة قبل 500 عام تقريبًا ، ولكن حتى لو فعل ذلك ، فإنه لا يزال غير قادر على تغيير أي شيء.
كانت مو تشيان يو في حالة ذهول أيضًا.
لبعض الوقت لم يعرف أحد ماذا يقول.
كل ما شعرت به هو أن قلبها ينبض بسرعة وكأنها خسرت ثم وجدت أهم شيء في حياتها.
نادراً ما تفقد والدته رباطة جأشها هكذا.
هذا السلوك ، تلك الهالة ، ذلك الرمح الأسود ، كلها كانت علامة أبدية سقطت على قلبها.
حتى عبر نهر الزمن ، حتى من خلال المظهر المتغير ، كان هناك العديد من الأشياء المنحوتة في العظم التي لا يمكن تغييرها.
أستدارت بصمت وبدأت تمشط شعرها الطويل.
نظر شياو موشيان و مو تشيان يو إلى بعضهما البعض.
الفصل 2040
في الحقيقة لم يكونوا متأكدين مما كانوا يرونه.
كانت نصيحة سيد الإله سكيرند الأصلية هي أن لا يتسرع لين هوانغ في الوصول إلى هذه الحدود.
ومع ذلك فقد تقاسموا سريرًا مع ذلك الشخص وأمضوا ليالٍ مع ذلك الشخص وعبروا تحديات الحياة أو الموت مع ذلك الشخص وشكلوا صلة قلب معه.
قالت شياو موشيان بينما ترتجف.
كان هذا شعورًا لا يمكن تفسيره ، حدسًا ينبع من أعماق القلب.
هذه الحبوب التي لا يحبها فنانو القتال كانت في الواقع أكثر الأطعمة الشهية التي يحبها البشر.
ومع ذلك في بيئة اليأس هذه ، وتحت مشاعر الشوق القوية ، كانت لمسة الحدس هذه أكثر من كافية لترك شياو موشيان و مو تشيان يو متحمسان بشكل لا يضاهى!.
لهذا النوع من تشكيل مصفوفة ألتقاط الصور ، كان هذا هو حد تسجيل بالفعل.
“اذهب وأتصل بعمتك تشين”
عند رؤية إتصال قلب الألف ميل ، حبست مو تشيانيو أنفاسها.
قالت شياو موشيان بينما ترتجف.
كانت خائفة من أي حادث غير محتمل.
أومأ لين هوانغ برأسه.
ولكن بسبب محدودية قوتها ، كان هناك القليل جدًا الذي يمكن أن تساعد فيه مو تشيان يو شياو موشيان.
نظر شياو موشيان و مو تشيان يو إلى بعضهما البعض.
بعد لحظة ظهرت تشين شينغ شوان في غرفة شياو موشيان.
أصبح الجو في الغرفة ثقيلًا.
لقد أحضرت معها أخت لين مينغ الصغيرة لين شياوج.
في الوقت نفسه حدثت ردود فعل مماثلة مع تشين شينغ شوان و لين شياوجي.
حتى لو غضت الطرف عن شعبها ، فإن معركتها مع ابن القديس حسن الحظ كانت حتمية.
“ما هذا؟”
هذا السلوك ، تلك الهالة ، ذلك الرمح الأسود ، كلها كانت علامة أبدية سقطت على قلبها.
نظرت تشين شينغ شوان و لين شياوجي نحو القرص.
ومع ذلك فقد تقاسموا سريرًا مع ذلك الشخص وأمضوا ليالٍ مع ذلك الشخص وعبروا تحديات الحياة أو الموت مع ذلك الشخص وشكلوا صلة قلب معه.
عندما رأوا الرجل ذو الثياب السوداء الممسك بالرمح ، ظهر أثر من الأرتباك في عيون المرأتين.
سرعان ما مسحت مو تشيان يو دموعها “آه ، جاء هوانغ إير أيضًا”.
في ذلك الوقت فُتح باب غرفتها ودخلت أمرأة ترتدي ملابس حمراء وتحدثت بصوت منخفض.
“هو…” غطت تشين شينغ شوان فمها بلطف.
كل ما شعرت به هو أن قلبها ينبض بسرعة وكأنها خسرت ثم وجدت أهم شيء في حياتها.
بعد وضع بلورة شمس بنفسجية بداخلها ، ظهر مشهد من قرص المصفوفة.
“دعونا ننتظر لحظة قبل أن نتحدث عن ذلك”.
كان هذا الشخص شخصًا تم الإبلاغ عنه سابقًا – إمبيريان إيفرنايت ، حاكم كوكب مينغ الجديد!.
لكن هذه الطريقة الخرقاء كانت طريقة لم تتمكن شياو موشيان من تجاهلها.
أخذت شياو موشيان نفسًا عميقًا وهدأت عقلها.
“على الرغم من أنه يقال إننا سنعود إلى كوكب مينغ الجديد ، إلا أن الحقيقة هي أن هذه ستكون مواجهة أخيرة مع ابن القديس حسن الحظ ، عندما نذهب إلى كوكب مينغ الجديد ونعبر الفضاء ، فإن ابن القديس حسن الحظ سيشعر بذلك ، من المؤكد أنه سينتظر في الجوار في كمين ، مع وجود تجسيد المجاعة إلى جانبه ، سيكون أسرع بكثير مما نحن عليه الآن ، سوف يتحول الأمر حتماً إلى مذبحة حياة أو موت ، نحن لن نكون قادرين على الوصول إلى كوكب مينغ الجديد “.
قامت بفك الرباط حول رقبتها وأخرجت عقدًا قديمًا وبسيطًا.
كانت هذه القلادة هي إتصال الألف ميل!.
حتى عبر نهر الزمن ، حتى من خلال المظهر المتغير ، كان هناك العديد من الأشياء المنحوتة في العظم التي لا يمكن تغييرها.
كانت هذه أيضًا آخر مرة يمكن فيها أستخدام إتصال قلب الألف ميل .
كانت حركاتها بطيئة ودقيقة.
تم تسجيل علامة روح لين مينغ في هذه القلادة.
“يبدو أنه كان هناك تطور طارئ ، هذه أخبار عاجلة مرسلة من كوكب مينغ الجديد “.
إذا قامت شياو موشيان بتنشيط تشكيل المصفوفة داخل القلادة ، فيمكنها أستخدامها للبحث عن لين مينغ.
ومع ذلك لأن القديسين غزوا الكون البري ، لم يكن لدى لين هوانغ وقت للأنتظار.
طالما أنهم موجودون في نفس العالم ، يمكنها أستخدامه للأتصال بـ لين مينغ.
بالطبع كان هذا صحيحًا فقط إذا كان لين مينغ على قيد الحياة.
صرخت شياو موشيان بصوت عالٍ.
“الأخت ، لا يمكنكِ الذهاب ، فلتظلي هنا مع الأخت الكبيرة شينغ شوان ، بعد معركتنا مع ابن القديس حسن الحظ ، بغض النظر عن النتيجة ، لن يواصل البحث في هذا السديم “.
عند رؤية إتصال قلب الألف ميل ، حبست مو تشيانيو أنفاسها.
كانت نصيحة سيد الإله سكيرند الأصلية هي أن لا يتسرع لين هوانغ في الوصول إلى هذه الحدود.
كانت خائفة من أن كل ما يحدث كان وهمًا.
كل ما شعرت به هو أن قلبها ينبض بسرعة وكأنها خسرت ثم وجدت أهم شيء في حياتها.
بعد وضع بلورة شمس بنفسجية بداخلها ، ظهر مشهد من قرص المصفوفة.
لديهم فرصة واحدة فقط.
نحو هذا أصبحت شياو موشيان بالفعل صامتة.
لم تكن تريد أن تتلاشى آمالها.
“الأخت ، لا يمكنكِ الذهاب ، فلتظلي هنا مع الأخت الكبيرة شينغ شوان ، بعد معركتنا مع ابن القديس حسن الحظ ، بغض النظر عن النتيجة ، لن يواصل البحث في هذا السديم “.
تفضل الموت.
أستخدم الرجل ذو الثياب السوداء رمحًا أسود.
عند رؤية إتصال قلب الألف ميل ، فُتحت شفاه لين هوانغ الجافة.
طوال السنوات التي عرفها فيها ، كانت والدته تتخذ هذا العقد كأثمن كنز في حياتها.
كان يعرف بالتأكيد ما هي وظيفة إتصال قلب الألف ميل .
طوال السنوات التي عرفها فيها ، كانت والدته تتخذ هذا العقد كأثمن كنز في حياتها.
“الأخت الصغيرة شيان إير”
عندما فكر في الرد الذي تلقاه والدته وعمته مو ، يمكن أن يكون…..
نحو هذا أصبحت شياو موشيان بالفعل صامتة.
كانت خائفة من أن تشكيل مصفوفة إتصال قلب الألف ميل سوف يُكسر فجأة.
عندما أدرك لين هوانغ هذا الأحتمال المستحيل ، بدأ قلبه ينبض بسرعة.
وقفت شياو موشيان أمام مرآة برونزية مرتدية بهدوء ملابسها القتالية.
عندما رأت شياو موشيان شخصية هذا الرجل ، لم تعد قادرة على الهدوء.
في الوقت نفسه حدثت ردود فعل مماثلة مع تشين شينغ شوان و لين شياوجي.
وضعت أصابع شياو موشيان المرتجفة إتصال الألف ميل من القلب على الطاولة الزجاجية.
نادراً ما تفقد والدته رباطة جأشها هكذا.
كانت حركاتها بطيئة وكأنها تخشى أن يتم إيقاظها من هذا الحلم.
قامت شياو موشيان بإخراج طاقتها بحذر وتوجيهها إلى إتصال قلب الألف ميل .
تمايل ضوء الشموع في الغرفة بلطف.
تمايل ضوء الشموع في الغرفة بلطف.
كانت حركاتها بطيئة وكأنها تخشى أن يتم إيقاظها من هذا الحلم.
في هذه البيئة ، ومض إتصال قلب الألف ميل بضوء خافت.
عندما رأوا الرجل ذو الثياب السوداء الممسك بالرمح ، ظهر أثر من الأرتباك في عيون المرأتين.
كانت هذه القلادة هي إتصال الألف ميل!.
سجل إتصال قلب الألف ميل علامات كل من شياو موشيان و لين مينغ.
فقط شياو موشيان يمكنها تفعيله.
كانت نصيحة سيد الإله سكيرند الأصلية هي أن لا يتسرع لين هوانغ في الوصول إلى هذه الحدود.
في هذا الوقت ، علق قلب شياو موشيان في حلقها.
كانت خائفة ، خائفة من أن كل هذا كان مجرد وهم.
هزت شياو موشيان رأسها بمرارة.
كانت خائفة من أن تشكيل مصفوفة إتصال قلب الألف ميل سوف يُكسر فجأة.
عندما دمر قصور القديسين فوق كوكب مينغ الجديد وتماثيل ابن القديس حسن الحظ ، فعل ذلك بسهولة مثل ركل التماثيل الرملية.
كانت خائفة من أي حادث غير محتمل.
صرخت شياو موشيان بصوت عالٍ.
عندما كانت قلوب الجميع تقترب من اليأس ، بدأ بريق في القلادة البسيطة في الظهور ببطء كما لو كانت تستيقظ من حلم دام قرابة سبعة آلاف عام وبدأت في إصدار صوت غامض أختفى منذ فترة طويلة .
صرخت شياو موشيان بصوت عالٍ.
بعد وضع بلورة شمس بنفسجية بداخلها ، ظهر مشهد من قرص المصفوفة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
