2038
الفصل 2038
سيتم الإبلاغ عن جميع التطورات الجديدة التي تحدث على كوكب مينغ الجديد إلى شياو موشيان.
بدءًا من الدفعة الأولى من الأشخاص التي أستقرت على كوكب مينغ الجديد ، لم يمر على تاريخه سوى عدة مئات من السنين.
في نهر التاريخ الأبدي الذي تطورت من خلاله البشرية ، لم تكن شرارة الوقت هذه تستحق الذكر على الإطلاق.
هرع الكثير من الناس إلى الساحة الواقعة على قمة الجبل المقدس.
في هذه المئات من السنين الماضية ، تطور عدد سكان كوكب مينغ الجديد من المليارات إلى عشرات المليارات من الناس.
لقد أعتقدوا بقوة أن زعيمهم سيعود وأن قواتهم ستعود!.
كان هذا آخر فخر لعرق على وشك الأنقراض!.
ومع ذلك عبر كوكب مينغ الجديد الواسع ، كان هناك عدد لا يحصى من الأراضي البرية التي لم يتم تطويرها بعد.
كانت البشرية قادرة فقط على أحتلال أصغر ركن من هذا الكوكب وتم إنشاء حوالي 100000 مدينة ، كبيرة وصغيرة على حد سواء.
دون أي جهد على الإطلاق ، أخذوا هذا الكوكب في جيوبهم.
ومع ذلك في اللحظة التي لوح بيده ، شعر بهالة غريبة.
جاء أسم كوكب مينغ الجديد من شوق شياو موشيان نحو لين مينغ.
عرف الجميع في كوكب مينغ الجديد قصة لين مينغ و شياو موشيان الساحرة والمليئة بالحب.
سال لعاب العديد من الأطفال ولكن تم سحبهم من قبل الكبار.
كانت المواجهة في مأدبة طول العمر الكبيرة لـ الإمبراطور الوحش جزءًا أستمتعوا بالحديث عنه.
في هذه المئات من السنين الماضية ، تطور عدد سكان كوكب مينغ الجديد من المليارات إلى عشرات المليارات من الناس.
بالنسبة لأولئك البشر الذين عانوا في الوقت الحاضر ، حكاية لين مينغ قمع ابن قديس الحظ الطيب ، وأنقاذ شياو موشيان وحررها من أغلال عرق الشياطين ثم بدأوا علاقتهم الرومانسية ، بغض النظر عن عدد المرات التي أستمع فيها هؤلاء الأشخاص لهذه القصة ، لم يشعروا بالملل منها.
إذا لم تستطع شياو موشيان الحفاظ على هدوئها وأرادت كسر حصاره لإنقاذ كوكب مينغ الجديد ، فسيكون أول من يكتشف ذلك.
بالنسبة لشعب كوكب مينغ الجديد الذين مروا بالعديد من الصعوبات ، كانت هذه هي القصة الخيالية التي أحبوها أكثر من غيرها.
بالنسبة للغالبية العظمى من المستوطنين الجدد الذين جاءوا لأول مرة إلى كوكب مينغ الجديد ، كان السبب وراء أختيارهم لمغادرة أوطانهم وأتباع شياو موشيان هناك لتطوير هذه الأرض البرية بسبب أحترامهم وحبهم لها وكذلك عبادتهم وإعجابهم بـ لين مينغ.
لكن سكان كوكب مينغ الجديد أستمروا في الصمود.
بعد إنشاء كوكب مينغ الجديد ، أنضمت شياو موشيان أيضًا إلى رعاياها.
عندما بُنيت المدن في كل مكان ، أكلت وعاشت معهم في وئام تام.
بدا الأمر كما لو كان هناك أمر غير مرئي يقيد معاناة الناس ويمنحهم إصرارًا غريبًا دفعهم إلى الأمام للعيش بعناد.
في أكبر مدينة في كوكب مينغ الجديد ، كان هناك جبل مقدس.
لقد أرادوا المراهنة بشدة على كل شيء في هذه الأوقات العصيبة وأقتحام عالم شيان تيان.
على قمة هذا الجبل المقدس ، يوجد قصر تذكاري مخصص لـ لين مينغ.
كانت نواياه واضحة: أراد تجويع كل شخص على كوكب مينغ الجديد حتى الموت.
يحتوي هذا القصر التذكاري على تماثيل لين مينغ وشياو موشيان والعديد من الآخرين.
يحتوي هذا القصر التذكاري على تماثيل لين مينغ وشياو موشيان والعديد من الآخرين.
كل عام ذهب عدد هائل من الأشخاص ويتعبدون في هذا القصر التذكاري.
كان ابن القديس حسن الحظ قد قلل بالفعل من التطويق إلى عدة مناطق قليلة.
غطى شعور لا يمكن تفسيره جسده بالكامل على الفور.
قبل عدة أشهر ، أكتشف القديسون كوكب مينغ الجديد.
كان سكان كوكب مينغ الجديد في الغالب من عامة الناس في عالم شيان تيان أو ما دونه.
دون أي جهد على الإطلاق ، أخذوا هذا الكوكب في جيوبهم.
جعل القديسين يفتحون مخازنهم الواسعة من المواد الغذائية فوق الجبل المقدس.
عشرات المليارات من الناس الذين يعيشون هناك لم يكونوا قادرين على تشكيل أي تهديد لجيوش القديسين.
دون أي جهد على الإطلاق ، أخذوا هذا الكوكب في جيوبهم.
بعد أن أستولى القديسين على كوكب مينغ الجديد ، كان أول إجراء قاموا به هو تغيير أسم الكوكب بالقوة.
كان الأمر كما لو أنهم سيقفون هناك إلى الأبد حتى تأتي نهاية حياتهم.
على كوكب مينغ الجديد ، أستمرت المجاعة لفترة طويلة.
تمت إعادة تسمية هذا الكوكب إلى كوكب قدوم القديس.
عاشوا أيامهم مثل جثث الماشية.
بعد نهب مخازن الحبوب ، كان الناس قادرين فقط على الحصول على الغذاء من الأراضي الزراعية خارج المدن أو من الوحوش في البرية.
لكن هذا الأسم قوبل بمقاومة كل مواطن في كوكب مينغ الجديد.
في الماضي عندما كان القديسون يضمون كوكبًا ، كانوا ينهبونه بينما يقتلون جميع السادة البشر.
ثم أصدر ابن القديس حسن الحظ أمرًا.
في نظر ابن القديس حسن الحظ ، إذا عادت شياو موشيان إلى هنا لأن عشرات المليارات من عامة الناس كانوا على وشك الموت ، فسيكون ذلك غبيًا بشكل مذهل.
بالنسبة لأولئك البشر الذين عانوا في الوقت الحاضر ، حكاية لين مينغ قمع ابن قديس الحظ الطيب ، وأنقاذ شياو موشيان وحررها من أغلال عرق الشياطين ثم بدأوا علاقتهم الرومانسية ، بغض النظر عن عدد المرات التي أستمع فيها هؤلاء الأشخاص لهذه القصة ، لم يشعروا بالملل منها.
كان هذا الأمر هو الذي خلق جحيمًا حيًا لسكان كوكب مينغ الجديد.
بل يقال إنه كره ذلك.
في الماضي عندما كان القديسون يضمون كوكبًا ، كانوا ينهبونه بينما يقتلون جميع السادة البشر.
سيتم ترك عامة الناس كعمال عبيد.
كانت البشرية قادرة فقط على أحتلال أصغر ركن من هذا الكوكب وتم إنشاء حوالي 100000 مدينة ، كبيرة وصغيرة على حد سواء.
كان الدم على الرمح شديد الأحمرار لدرجة أنه أعمى العينين.
جاء رواد القديسين في الغالب إلى هذه الكواكب لألتقاط أي قدر من الثروة المتبقية لهم.
عندما بُنيت المدن في كل مكان ، أكلت وعاشت معهم في وئام تام.
ولكن لأن ابن القديس حسن الحظ قد أغلق جميع المدن ، لم يتمكن أحد من المغادرة.
لكن هذه المرة بعد أن أستولى ابن القديس حسن الحظ على كوكب مينغ الجديد ، لم يفعل ذلك على الإطلاق.
بل يقال إنه كره ذلك.
كان هذا عملاً متعمدًا قام به إمبيريان إيفرنايت.
كل ما تبقى هو تماثيل لين مينغ وشياو موشيان أمام القصر التذكاري.
كان الأمر الذي أصدره هو – الأستيلاء على جميع مخازن الحبوب في كوكب مينغ الجديد ثم إغلاق جميع المدن البالغ عددها 100000 مدينة تمامًا وعدم السماح لأي شخص بخطو خطوة واحدة.
سال لعاب العديد من الأطفال ولكن تم سحبهم من قبل الكبار.
كان سكان كوكب مينغ الجديد في الغالب من عامة الناس في عالم شيان تيان أو ما دونه.
يحتوي هذا القصر التذكاري على تماثيل لين مينغ وشياو موشيان والعديد من الآخرين.
كان من المستحيل عليهم مقاومة الجوع.
كانوا بحاجة لتناول الطعام.
لكن هذه المرة بعد أن أستولى ابن القديس حسن الحظ على كوكب مينغ الجديد ، لم يفعل ذلك على الإطلاق.
بعد نهب مخازن الحبوب ، كان الناس قادرين فقط على الحصول على الغذاء من الأراضي الزراعية خارج المدن أو من الوحوش في البرية.
كان يحتقر لقتل هؤلاء العوام بنفسه.
من حين لآخر تجولت دوريات جنود القدّيسين حولهم وعندما يرون فنانين قتاليين بشريين لا يحبونهم ، كانوا يجرونهم بعيدًا ويضربونهم بلا معنى.
ولكن لأن ابن القديس حسن الحظ قد أغلق جميع المدن ، لم يتمكن أحد من المغادرة.
يمكن لكل شخص في كوكب مينغ الجديد الأعتماد فقط على الكمية الصغيرة من الحبوب المتبقية في منازلهم لتمضية الأيام.
كان هناك شيوخ حُفرت وجوههم بفعل الرياح والصقيع ونساء يرتدون ملابس ممزقة وأطفال هزال.
وبعد إصدار هذا الأمر ، كان الرد الذي رآه هو نفس اللامبالاة والخدر.
الجوع والموت واليأس ، كل هذه الأشياء من شأنها أن تثير الطبيعة الوحشية للبشر.
لكنهم لن يتذمروا ، لن يُهزموا ، لن يتم إخضاعهم!.
لم يخطط ابن القديس حسن الحظ لإطلاق الحصار على جميع المدن.
جعل القديسين يفتحون مخازنهم الواسعة من المواد الغذائية فوق الجبل المقدس.
كانت نواياه واضحة: أراد تجويع كل شخص على كوكب مينغ الجديد حتى الموت.
لم يخطط ابن القديس حسن الحظ لإطلاق الحصار على جميع المدن.
هؤلاء العوام ، حتى لو كانوا جائعين إلى أقصى حدودهم ، حتى لو تم عزلهم في المدن ، حتى لو كان هناك أشخاص ماتوا جوعا أو ماتوا بسبب المرض ، أستمروا في تحمل ذلك بصمت.
إذا تم حبس مجموعة من الأشخاص ذوي العيون الحمراء والجياع في مدينة صغيرة ، فماذا سيحدث؟.
يمكنه بسهولة تدمير كوكب مينغ الجديد.
الجوع والموت واليأس ، كل هذه الأشياء من شأنها أن تثير الطبيعة الوحشية للبشر.
في الحالة التي يُحرمون فيها من الطعام ، سيتحول الكثير من الأشخاص إلى وحوش مسعورة ، يُقاتلون ويقتلون من أجل بقايا الطعام.
كان الأمر كما لو أنهم سيقفون هناك إلى الأبد حتى تأتي نهاية حياتهم.
أخيرًا حتى أكل لحوم البشر سيحدث.
من أجل الحفاظ على القوة ، جلس العديد من هؤلاء الأشخاص يتأملون طوال اليوم.
بالنسبة لـ ابن القديس حسن الحظ ، كانت هذه تجربة ممتعة للغاية.
عاشوا أيامهم مثل جثث الماشية.
أشتهر إيفرنايت كفرد قاسٍ لا يرحم يحب الدم والذبح.
كانت هذه هي العقوبة التي نفذها ابن القديس حسن الحظ على هؤلاء العوام المتواضعين.
في نظر ابن القديس حسن الحظ ، إذا عادت شياو موشيان إلى هنا لأن عشرات المليارات من عامة الناس كانوا على وشك الموت ، فسيكون ذلك غبيًا بشكل مذهل.
نظرًا لأنه رأى مقاومتهم ، فقد أراد أن يرى إلى متى ستكون إرادتهم قادرة على الأستمرار بينما يعانون من عذاب الجوع.
أستخدم ابن القديس حسن الحظ هذه الطريقة من أجل إيجاد شياو موشيان.
وهناك نقطة أخرى أكثر أهمية.
أستخدم ابن القديس حسن الحظ هذه الطريقة من أجل إيجاد شياو موشيان.
لقد أرادوا المراهنة بشدة على كل شيء في هذه الأوقات العصيبة وأقتحام عالم شيان تيان.
كان يدرك جيدًا أن شياو موشيان قد غادرت منذ فترة طويلة كوكب مينغ الجديد ، لكن بفعلها هذا ستترك ورائها مخبرًا.
طالما أن هؤلاء البشر المعذبين كانوا على أستعداد للسير إلى هذا القصر التذكاري المدمر والبصق على تماثيل لين مينغ وشياو موشيان ، فإنهم سيحصلون على قدر من اللحم المطبوخ و 10 حبات من الأرز العطري.
عشرات المليارات من الناس الذين يعيشون هناك لم يكونوا قادرين على تشكيل أي تهديد لجيوش القديسين.
سيتم الإبلاغ عن جميع التطورات الجديدة التي تحدث على كوكب مينغ الجديد إلى شياو موشيان.
لكنه كان يدرك أيضًا أنه في هذا العالم كان هناك بالفعل بعض الأشخاص الذين كانوا بهذا الغباء.
إذا كان الأمر كذلك ، فقد أراد أن يرى ما إذا كانت شياو موشيان ستدير ظهرها للبشر أم لا.
سيتم الإبلاغ عن جميع التطورات الجديدة التي تحدث على كوكب مينغ الجديد إلى شياو موشيان.
في نظر ابن القديس حسن الحظ ، إذا عادت شياو موشيان إلى هنا لأن عشرات المليارات من عامة الناس كانوا على وشك الموت ، فسيكون ذلك غبيًا بشكل مذهل.
بالنسبة لشعب كوكب مينغ الجديد الذين مروا بالعديد من الصعوبات ، كانت هذه هي القصة الخيالية التي أحبوها أكثر من غيرها.
لكنه كان يدرك أيضًا أنه في هذا العالم كان هناك بالفعل بعض الأشخاص الذين كانوا بهذا الغباء.
أخيرًا حتى أكل لحوم البشر سيحدث.
حتى لو كانت شياو موشيان أكثر قسوة مما كان متوقعًا ، فإن مشاهدة هؤلاء العوام وهم يتضورون جوعاً حتى الموت لم يكن مشكلة كبيرة بالنسبة له.
بالنسبة إلى ابن القديس حسن الحظ ، لم تكن هذه خسارة على الإطلاق ولا تختلف عن موت عشرات المليارات من النمل.
بالنسبة إلى ابن القديس حسن الحظ ، لم تكن هذه خسارة على الإطلاق ولا تختلف عن موت عشرات المليارات من النمل.
سقط ستار الضوء وتم تدمير القصر التذكاري.
كان ابن القديس حسن الحظ قد قلل بالفعل من التطويق إلى عدة مناطق قليلة.
كل ما تبقى هو تماثيل لين مينغ وشياو موشيان أمام القصر التذكاري.
إذا لم تستطع شياو موشيان الحفاظ على هدوئها وأرادت كسر حصاره لإنقاذ كوكب مينغ الجديد ، فسيكون أول من يكتشف ذلك.
تم طهي قطع كبيرة من اللحم وتم طهي أواني الأرز العملاقة على البخار.
لكنه كان يدرك أيضًا أنه في هذا العالم كان هناك بالفعل بعض الأشخاص الذين كانوا بهذا الغباء.
على كوكب مينغ الجديد ، أستمرت المجاعة لفترة طويلة.
كان المسؤول عن إدارة كوكب مينغ الجديد تابعًا مباشرًا لـ ابن القديس حسن الحظ – إمبيريان إيفرنايت.
أشتهر إيفرنايت كفرد قاسٍ لا يرحم يحب الدم والذبح.
كان المسؤول عن إدارة كوكب مينغ الجديد تابعًا مباشرًا لـ ابن القديس حسن الحظ – إمبيريان إيفرنايت.
كان تعذيب الأشخاص عملًا يناسبه تمامًا.
في الواقع عندما تلقى هذه الأوامر ، كان متحمسًا للغاية لتنفيذها.
ومع ذلك عندما علموا ما يتعين عليهم القيام به من أجل الحصول على هذا الطعام ، أصبحت قلوبهم باردة.
إن التمزيق ببطء من الواجهة النبيلة الزائفة لبعض الأعراق المنافقين والصالحين وأستعادة طبيعتهم البدائية والوحشية ببطء ، كان أكثر ما أحبه إمبيريان إيفرنايت.
أكتشف أنه بينما كان الكثير من الناس يتضورون جوعاً ، فإنهم في الواقع ما زالوا يتسلقون الجبل المقدس لتقديم أحترامهم لتماثيل شياو موشيان ولين مينغ في القصر التذكاري.
بعد إنشاء كوكب مينغ الجديد ، أنضمت شياو موشيان أيضًا إلى رعاياها.
في نظره ، لم يكن لدى كوكب مينغ الجديد أي تاريخ أو خلفية خلفه على الإطلاق ولم يكن لديهم أي شعور بالوحدة.
في الحالة التي يُحرمون فيها من الطعام ، سيتحول الكثير من الأشخاص إلى وحوش مسعورة ، يُقاتلون ويقتلون من أجل بقايا الطعام.
لكن ما أراده ليس قتل هؤلاء الناس ، بل تحطيمهم وقهرهم!.
لقد مرت عدة مئات من السنين منذ أن أتى البشر لتطوير هذا العالم ، فما مقدار الوحدة التي يمكن أن يمتلكوها؟.
في أكبر مدينة في كوكب مينغ الجديد ، كان هناك جبل مقدس.
لوح إمبيريان إيفرنايت بيده وأمر مرؤوسيه بالبدء في الذبح.
لكن الحقيقة هي أن الطريقة التي تطورت بها الأمور لم تسر وفقًا لرغبات إمبيريان إيفرنايت.
أصدر أمرًا جديدًا.
مع أستمرار المجاعة ، ما جعل إمبيريان إيفرنايت غير سعيد هو أن القتل والسرقة الذي توقع حدوثه لم يحدث.
جعلتهم رائحة الأرز واللحوم يترددون من مكانهم.
هؤلاء العوام ، حتى لو كانوا جائعين إلى أقصى حدودهم ، حتى لو تم عزلهم في المدن ، حتى لو كان هناك أشخاص ماتوا جوعا أو ماتوا بسبب المرض ، أستمروا في تحمل ذلك بصمت.
من أجل الحفاظ على القوة ، جلس العديد من هؤلاء الأشخاص يتأملون طوال اليوم.
لقد تحملوا الجوع وتحملوا نقص الإمدادات والأوبئة التي عصفت بالمدن.
من دون وقت لتمييز ما كان عليه هذا الشعور ، شعر فجأة بقشعريرة على ظهره.
عاشوا أيامهم مثل جثث الماشية.
يحتوي هذا القصر التذكاري على تماثيل لين مينغ وشياو موشيان والعديد من الآخرين.
من أجل الحفاظ على القوة ، جلس العديد من هؤلاء الأشخاص يتأملون طوال اليوم.
كانت هذه هي العقوبة التي نفذها ابن القديس حسن الحظ على هؤلاء العوام المتواضعين.
أما بالنسبة لفناني القتال في عالم هوتيان ، فقد أستغلوا هذه المرة للتدريب.
لقد أرادوا المراهنة بشدة على كل شيء في هذه الأوقات العصيبة وأقتحام عالم شيان تيان.
طالما أقتحموا عالم شيان تيان ، فسيكونون قادرين على الأعتماد على الطاقة من السماء والأرض لإشباع أنفسهم وسيتطلبون فقط أقل كمية من الطعام.
مع وجوه مخدرة ، وقفوا هناك مثل المنحوتات الصخرية لتشكيل صورة أبدية.
بعد أن أستولى القديسين على كوكب مينغ الجديد ، كان أول إجراء قاموا به هو تغيير أسم الكوكب بالقوة.
من حين لآخر تجولت دوريات جنود القدّيسين حولهم وعندما يرون فنانين قتاليين بشريين لا يحبونهم ، كانوا يجرونهم بعيدًا ويضربونهم بلا معنى.
كل ما تبقى هو تماثيل لين مينغ وشياو موشيان أمام القصر التذكاري.
لكن سكان كوكب مينغ الجديد أستمروا في الصمود.
لا أحد يسرق الآخرين ، ولا أحد يأكل طعام الآخرين ، ولم يكن هناك الكثير من حالات الأنتحار.
لقد أرادوا المراهنة بشدة على كل شيء في هذه الأوقات العصيبة وأقتحام عالم شيان تيان.
بدا الأمر كما لو كان هناك أمر غير مرئي يقيد معاناة الناس ويمنحهم إصرارًا غريبًا دفعهم إلى الأمام للعيش بعناد.
بالنسبة لأولئك البشر الذين عانوا في الوقت الحاضر ، حكاية لين مينغ قمع ابن قديس الحظ الطيب ، وأنقاذ شياو موشيان وحررها من أغلال عرق الشياطين ثم بدأوا علاقتهم الرومانسية ، بغض النظر عن عدد المرات التي أستمع فيها هؤلاء الأشخاص لهذه القصة ، لم يشعروا بالملل منها.
بل يقال إنه كره ذلك.
بدوا وكأنهم يعيشون حياة مخدرة ، يعيشون بقلوب مليئة باليأس.
غطى شعور لا يمكن تفسيره جسده بالكامل على الفور.
لكن عرف إمبيريان إيفرنايت أنه من المستحيل على أولئك الذين كانوا مخدرين حقًا ومليئين باليأس أن يتحملوا كل هذا.
أكتشف أنه بينما كان الكثير من الناس يتضورون جوعاً ، فإنهم في الواقع ما زالوا يتسلقون الجبل المقدس لتقديم أحترامهم لتماثيل شياو موشيان ولين مينغ في القصر التذكاري.
في هذه المئات من السنين الماضية ، تطور عدد سكان كوكب مينغ الجديد من المليارات إلى عشرات المليارات من الناس.
هذه الساحة التي يمكن أن تستوعب 100000 شخص كانت صامتة تمامًا.
أثار هذا غضب إمبيريان إيفرنايت.
عرف الجميع في كوكب مينغ الجديد قصة لين مينغ و شياو موشيان الساحرة والمليئة بالحب.
يمكنه بسهولة تدمير كوكب مينغ الجديد.
لكن ما أراده ليس قتل هؤلاء الناس ، بل تحطيمهم وقهرهم!.
كل عام ذهب عدد هائل من الأشخاص ويتعبدون في هذا القصر التذكاري.
لم ير الكثير من الخوف في عيون هؤلاء العوام المحكوم عليهم بالموت.
أراد القديسين أن يحكموا السماء الـ33.
أخيرًا حتى أكل لحوم البشر سيحدث.
لم يكن المعنى القضاء على جميع الأجناس الأخرى تمامًا ، بل أستعبادهم وقهرهم!.
الآن فقد صبره.
سقط ستار الضوء وتم تدمير القصر التذكاري.
هرع الكثير من الناس إلى الساحة الواقعة على قمة الجبل المقدس.
لقد مرت عدة مئات من السنين منذ أن أتى البشر لتطوير هذا العالم ، فما مقدار الوحدة التي يمكن أن يمتلكوها؟.
كل ما تبقى هو تماثيل لين مينغ وشياو موشيان أمام القصر التذكاري.
وقفوا هناك باردون ووحيدين.
كان هذا عملاً متعمدًا قام به إمبيريان إيفرنايت.
على الرغم من أن هؤلاء الأطفال لم يكونوا سوى جلد وعظام ، على الرغم من أن البالغين كانوا يرتجفون من الجوع ، لم يتحرك أحد للأمام.
أصدر إمبيريان إيفرنايت أمرًا جديدًا.
في أكبر مدينة في كوكب مينغ الجديد ، كان هناك جبل مقدس.
جعل القديسين يفتحون مخازنهم الواسعة من المواد الغذائية فوق الجبل المقدس.
عندما بُنيت المدن في كل مكان ، أكلت وعاشت معهم في وئام تام.
تم طهي قطع كبيرة من اللحم وتم طهي أواني الأرز العملاقة على البخار.
فقط ما هو نوع المكانة النبيلة التي يتمتع بها؟ ، كان قتل هؤلاء الأشخاص شخصيًا هدية لهم.
طالما أن هؤلاء البشر المعذبين كانوا على أستعداد للسير إلى هذا القصر التذكاري المدمر والبصق على تماثيل لين مينغ وشياو موشيان ، فإنهم سيحصلون على قدر من اللحم المطبوخ و 10 حبات من الأرز العطري.
عندما بُنيت المدن في كل مكان ، أكلت وعاشت معهم في وئام تام.
هرع الكثير من الناس إلى الساحة الواقعة على قمة الجبل المقدس.
بالنسبة لأولئك البشر الذين عانوا في الوقت الحاضر ، حكاية لين مينغ قمع ابن قديس الحظ الطيب ، وأنقاذ شياو موشيان وحررها من أغلال عرق الشياطين ثم بدأوا علاقتهم الرومانسية ، بغض النظر عن عدد المرات التي أستمع فيها هؤلاء الأشخاص لهذه القصة ، لم يشعروا بالملل منها.
جعلتهم رائحة الأرز واللحوم يترددون من مكانهم.
لقد أرادوا المراهنة بشدة على كل شيء في هذه الأوقات العصيبة وأقتحام عالم شيان تيان.
كانت هذه رغبة فسيولوجية لا يمكنهم مقاومتها.
سيتم ترك عامة الناس كعمال عبيد.
ومع ذلك عندما علموا ما يتعين عليهم القيام به من أجل الحصول على هذا الطعام ، أصبحت قلوبهم باردة.
يمكنه بسهولة تدمير كوكب مينغ الجديد.
سال لعاب العديد من الأطفال ولكن تم سحبهم من قبل الكبار.
لا أحد يسرق الآخرين ، ولا أحد يأكل طعام الآخرين ، ولم يكن هناك الكثير من حالات الأنتحار.
على الرغم من أن هؤلاء الأطفال لم يكونوا سوى جلد وعظام ، على الرغم من أن البالغين كانوا يرتجفون من الجوع ، لم يتحرك أحد للأمام.
في أكبر مدينة في كوكب مينغ الجديد ، كان هناك جبل مقدس.
بالنسبة إلى ابن القديس حسن الحظ ، لم تكن هذه خسارة على الإطلاق ولا تختلف عن موت عشرات المليارات من النمل.
هذه الساحة التي يمكن أن تستوعب 100000 شخص كانت صامتة تمامًا.
بعد أن أستولى القديسين على كوكب مينغ الجديد ، كان أول إجراء قاموا به هو تغيير أسم الكوكب بالقوة.
لم يتحرك أحد نحو التماثيل ولم يذهب أحد للحصول على الطعام المنقذ للحياة.
في الحالة التي يُحرمون فيها من الطعام ، سيتحول الكثير من الأشخاص إلى وحوش مسعورة ، يُقاتلون ويقتلون من أجل بقايا الطعام.
كان هناك شيوخ حُفرت وجوههم بفعل الرياح والصقيع ونساء يرتدون ملابس ممزقة وأطفال هزال.
لقد تحملوا الجوع وتحملوا نقص الإمدادات والأوبئة التي عصفت بالمدن.
في نظره ، لم يكن لدى كوكب مينغ الجديد أي تاريخ أو خلفية خلفه على الإطلاق ولم يكن لديهم أي شعور بالوحدة.
مع وجوه مخدرة ، وقفوا هناك مثل المنحوتات الصخرية لتشكيل صورة أبدية.
كان الأمر كما لو أنهم سيقفون هناك إلى الأبد حتى تأتي نهاية حياتهم.
ومع ذلك عندما علموا ما يتعين عليهم القيام به من أجل الحصول على هذا الطعام ، أصبحت قلوبهم باردة.
إذا كان بإمكان المرء أن يرى من خلال أعينهم ، فسيجد أنه حتى تحت القمع الشديد ، حتى في هذا العالم المظلم والقاتم ، كان هناك دائمًا شعاع خافت من الضوء يسطع أمامهم ينير الطريق إلى الأمام.
من دون وقت لتمييز ما كان عليه هذا الشعور ، شعر فجأة بقشعريرة على ظهره.
لقد أعتقدوا بقوة أن زعيمهم سيعود وأن قواتهم ستعود!.
هؤلاء الناس من كوكب مينغ الجديد.
يحتوي هذا القصر التذكاري على تماثيل لين مينغ وشياو موشيان والعديد من الآخرين.
كانوا رعايا البطل الأسطوري في تاريخ البشرية!.
بدوا وكأنهم يعيشون حياة مخدرة ، يعيشون بقلوب مليئة باليأس.
كان لديهم فخرهم.
لقد تحملوا الجوع وتحملوا نقص الإمدادات والأوبئة التي عصفت بالمدن.
يمكن قتلهم وسحقهم تحت كعب الآخرين تحت القوة المطلقة.
طالما أن هؤلاء البشر المعذبين كانوا على أستعداد للسير إلى هذا القصر التذكاري المدمر والبصق على تماثيل لين مينغ وشياو موشيان ، فإنهم سيحصلون على قدر من اللحم المطبوخ و 10 حبات من الأرز العطري.
لكنهم لن يتذمروا ، لن يُهزموا ، لن يتم إخضاعهم!.
نظرًا لأنه لم يستطع التغلب على هؤلاء الأشخاص ، فإنه ببساطة سيمحوهم من الوجود.
كانت الأوامر التي تلقاها هي تعذيب هؤلاء الأشخاص حتى تكشف شياو موشيان عن مكان وجودها.
لن يأكلوا هذا الطعام الملوث الموضوع أمامهم.
كان هذا آخر فخر لعرق على وشك الأنقراض!.
كان هذا آخر فخر لعرق على وشك الأنقراض!.
بعد نهب مخازن الحبوب ، كان الناس قادرين فقط على الحصول على الغذاء من الأراضي الزراعية خارج المدن أو من الوحوش في البرية.
غضب إمبيريان إيفرنايت أخيرًا.
كان سكان كوكب مينغ الجديد في الغالب من عامة الناس في عالم شيان تيان أو ما دونه.
كانت الأوامر التي تلقاها هي تعذيب هؤلاء الأشخاص حتى تكشف شياو موشيان عن مكان وجودها.
لم يتحرك أحد نحو التماثيل ولم يذهب أحد للحصول على الطعام المنقذ للحياة.
الآن فقد صبره.
كان تعذيب الأشخاص عملًا يناسبه تمامًا.
أستخدم ابن القديس حسن الحظ هذه الطريقة من أجل إيجاد شياو موشيان.
نظرًا لأنه لم يستطع التغلب على هؤلاء الأشخاص ، فإنه ببساطة سيمحوهم من الوجود.
دون أي جهد على الإطلاق ، أخذوا هذا الكوكب في جيوبهم.
أصدر أمرًا جديدًا.
كل يوم يتم ذبح 10 ملايين شخص ويستمر ذلك حتى يتم قتل كل شخص على كوكب مينغ الجديد!.
من حين لآخر تجولت دوريات جنود القدّيسين حولهم وعندما يرون فنانين قتاليين بشريين لا يحبونهم ، كانوا يجرونهم بعيدًا ويضربونهم بلا معنى.
وبعد إصدار هذا الأمر ، كان الرد الذي رآه هو نفس اللامبالاة والخدر.
لم ير الكثير من الخوف في عيون هؤلاء العوام المحكوم عليهم بالموت.
يمكنه بسهولة تدمير كوكب مينغ الجديد.
“لديكم حقًا قوة إرادة ، بما أنكم تريدون أن تموتوا سأبدأ معك ، هل مخبر شيان موشيان قريب؟ ، ألق نظرة فاحصة على ما يحدث! “.
لم يتحرك أحد نحو التماثيل ولم يذهب أحد للحصول على الطعام المنقذ للحياة.
لوح إمبيريان إيفرنايت بيده وأمر مرؤوسيه بالبدء في الذبح.
بل يقال إنه كره ذلك.
كان يحتقر لقتل هؤلاء العوام بنفسه.
فقط ما هو نوع المكانة النبيلة التي يتمتع بها؟ ، كان قتل هؤلاء الأشخاص شخصيًا هدية لهم.
كان هناك شيوخ حُفرت وجوههم بفعل الرياح والصقيع ونساء يرتدون ملابس ممزقة وأطفال هزال.
ومع ذلك في اللحظة التي لوح بيده ، شعر بهالة غريبة.
بدا الأمر كما لو كان هناك أمر غير مرئي يقيد معاناة الناس ويمنحهم إصرارًا غريبًا دفعهم إلى الأمام للعيش بعناد.
غطى شعور لا يمكن تفسيره جسده بالكامل على الفور.
من دون وقت لتمييز ما كان عليه هذا الشعور ، شعر فجأة بقشعريرة على ظهره.
نظر إلى أسفل ليرى رمحًا ملطخًا بالدماء يبرز من صدره.
لكن الحقيقة هي أن الطريقة التي تطورت بها الأمور لم تسر وفقًا لرغبات إمبيريان إيفرنايت.
الجوع والموت واليأس ، كل هذه الأشياء من شأنها أن تثير الطبيعة الوحشية للبشر.
كان الدم على الرمح شديد الأحمرار لدرجة أنه أعمى العينين.
غطى شعور لا يمكن تفسيره جسده بالكامل على الفور.
الآن فقد صبره.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
