1978
1978
…
اهتزت الأرض. اندفعت الأنهار الجليدية من الأرض ، بارتفاع 100000 قدم!
كان هذا ثمن ممارسة فن التناسخ الكبير.
…
…
“لقد استيقظت. على ما يبدو ، لقد نمت لألف عام أخرى؟”
كان هذا ثمن ممارسة فن التناسخ الكبير.
“مم. لكى أكون دقيقًا ، لقد نمت لمدة 1058 عامًا. “ابتسم لين مينغ.
منذ أكثر من ألف عام ، استيقظ إمبيريان الضباب الإلهي لمدة عشرة أيام قصيرة. ثم نام مرة أخرى مستريحًا حتى هذه اللحظة.
كان للمكعب السحري تأثير في استقرار الروح. لم يكن إمبيريان الضباب الإلهي في حالة سيئة أو جيدة. وطالما مر بفترة سبات فلن تضعف قوة روحه أو تزداد.
ظهر الجليد القطبي الذي لا يموت على الفور أمام لين مينغ. وامتد مخلب عملاق يشع ضوءًا متجمدًا لكى يمسك به!
“ما فعلته هذه المرة يمكن تسميته بإعطاء الفراغ الإلهي قدرًا كبيرًا من المتاعب. ”
الآن ، مع عودة الثقل المألوف لرمح التنين الأسود إلى يد صاحبه ، أطلق همهمة عالية كما لو أن روح التنين الإلهي كانت تستيقظ داخل العمود!
تحدث إمبيريان الضباب الإلهي باستخفاف. لقد فعل سيادة القديس حسن الحظ كل هذا من أجل الحصول على بقايا الشيطان ولن يتخلى عنها بهذه السهولة. ومن حيث القوة ، كانت مملكة الفراغ الإلهي أضعف من قصر حسن الحظ. ومع ذلك ، داخل طريق أسورا ومع حماية قوانين طريق أسورا ، يجب ألا يجرؤ سيادة القديس حسن الحظ على فعل أي شيء متهور.
اهتزت الأرض. اندفعت الأنهار الجليدية من الأرض ، بارتفاع 100000 قدم!
“ربما. السبب والنتيجة تعمل في دوائر. لدى الكبير و الفراغ الإلهي ضغينة مع بعضهما البعض ، وبما أنني تلقيت المساعدة من الكبير ، فمن الطبيعي بالنسبة لي أن أمنح بعض الفائدة إلى مملكة الفراغ الإلهي. ”
كان رد لين مينغ هادئ. لقد كان شخصًا يتذكر الضغائن والامتنان. عندما هاجم تلاميذ قصر حسن الحظ وجبل الإله الريشة المحلقة ، كان هذا لأنهم كانوا على طرفي نقيض في البداية ، ناهيك عن أنهم قتلوا بالفعل العديد من تلاميذ طريق أسورا عندما أخذوا الكنز. إذا سمح لين مينغ لهم بالرحيل ، فسيزداد عدد النخب البشرية الشابة التي يقتلوها خلال آلاف السنين القادمة.
عندما تحدث إمبيريان الضباب الإلهي ، سقط في سبات عميق مرة أخرى.
فيما يتعلق بمملكة الفراغ الإلهي ، أراد لين مينغ التعامل مع إمبراطور الروح الفراغ الإلهي. أما بالنسبة لتلاميذ مملكة الفراغ الإلهي ، فلم يكن لدى لين مينغ أي مشاكل معهم ، لذلك سمح لهم بالعيش.
لكن لين مينغ شعر أن عالم إمبيريان كان بعيدًا جدًا.
همم –
“هل هذا صحيح. سامسارا الامتنان والضغينة ، دائرة الكارما. ”
في الماضي ، كان على لين مينغ انتظار شينغ مي لاستخدام مصفوفة المعركه والمرور عبر طبقات من الأخطار ، لصد هجمات الجليد القطبي الذي لا يموت من أجل استنفاد طاقته. عندما تحول إلى بيضة ، هاجم لين مينغ مستخدماً رمح التنين الأسود لقتل الجليد القطبي الذي لا يموت في ضربة واحدة شاملة!
فيما يتعلق بمملكة الفراغ الإلهي ، أراد لين مينغ التعامل مع إمبراطور الروح الفراغ الإلهي. أما بالنسبة لتلاميذ مملكة الفراغ الإلهي ، فلم يكن لدى لين مينغ أي مشاكل معهم ، لذلك سمح لهم بالعيش.
عند ذكر عداوته للفراغ الإلهي ، كان لدى إمبيريان الضباب الإلهي شعور غريب في قلبه. منذ أن تم ختمه في المكعب السحري ، ربما اعتقد الفراغ الإلهي أنه قد مات.
الجليد القطبي الذي لا يموت. بعد عدم رؤيته لعدة آلاف من السنين ، تمكن أخيرًا من محاربته مرة أخرى!
“ولكن ، كل ما فعلته اليوم لن يؤدي إلا إلى بعض المتاعب للفراغ الإلهي. من المستحيل هز مؤسسته “.
…
تمتم الضباب الإلهي بهدوء. أومأ لين مينغ برأسه. “لا آمل أن يؤدي هذا الأمر إلى نشوب حرب كبيرة. على الأكثر ، سوف يصرف انتباه سيادة القديس حسن الحظ. وأشعر أيضًا أنني لا أستطيع إخفاء حقيقة هذا الأمر عن سيادة القديس حسن الحظ. من المحتمل أن يكتشف بعض النقاط المشكوك فيها. ”
عند ذكر عداوته للفراغ الإلهي ، كان لدى إمبيريان الضباب الإلهي شعور غريب في قلبه. منذ أن تم ختمه في المكعب السحري ، ربما اعتقد الفراغ الإلهي أنه قد مات.
كان رد لين مينغ هادئ. لقد كان شخصًا يتذكر الضغائن والامتنان. عندما هاجم تلاميذ قصر حسن الحظ وجبل الإله الريشة المحلقة ، كان هذا لأنهم كانوا على طرفي نقيض في البداية ، ناهيك عن أنهم قتلوا بالفعل العديد من تلاميذ طريق أسورا عندما أخذوا الكنز. إذا سمح لين مينغ لهم بالرحيل ، فسيزداد عدد النخب البشرية الشابة التي يقتلوها خلال آلاف السنين القادمة.
لم يهتم لين مينغ بما إذا كانت أفعاله ستثير الحرب أم لا. كان هدفه الرئيسي إخفاء مكان وجوده.
ترجمة : PEKA
“مم ، إن التأكد من سلامتك والتأكد من عدم وجود أخبار بأنك على قيد الحياة أكثر أهمية من أي شيء آخر. لا يزال أمامك أيام كثيرة لذلك. ”
عندما تحدث إمبيريان الضباب الإلهي ، سقط في سبات عميق مرة أخرى.
على الرغم من أن المساحة داخل التجربة النهائية تغيرت في كل مرة ، إلا أن المستوى الخامس ظل كما هو.
كانت قوة لين مينغ الحالية ضعيفه. وفقًا للاقتراح السابق لـ إمبيريان الضباب الإلهي ، كان عليه إكمال الثورة السابعة لفن التناسخ الكبير ورفع مستوى تدرببه إلى نصف خطوة إمبيريان أو حتى إمبيريان حقيقي قبل أن يتمكن من الكشف عن نفسه بالكامل.
كانت قوة لين مينغ الحالية ضعيفه. وفقًا للاقتراح السابق لـ إمبيريان الضباب الإلهي ، كان عليه إكمال الثورة السابعة لفن التناسخ الكبير ورفع مستوى تدرببه إلى نصف خطوة إمبيريان أو حتى إمبيريان حقيقي قبل أن يتمكن من الكشف عن نفسه بالكامل.
لكن لين مينغ شعر أن عالم إمبيريان كان بعيدًا جدًا.
على الرغم من أن المساحة داخل التجربة النهائية تغيرت في كل مرة ، إلا أن المستوى الخامس ظل كما هو.
بينما درس في نفس الوقت اثنين من أعلى القوانين واضطر إلى الانتباه إلى فن التناسخ الكبير ، شك لين مينغ في أنه سيكون قادرًا على اقتحام عالم إمبيريان في غضون 10000 عام.
الآن ، مع عودة الثقل المألوف لرمح التنين الأسود إلى يد صاحبه ، أطلق همهمة عالية كما لو أن روح التنين الإلهي كانت تستيقظ داخل العمود!
كانت هذه السرعة أبطأ بكثير من الإمبراطور شاكيا.
تحطمت قطع الجليد بحجم الجبل على الأرض وذابت في أنهار المياه الجليدية. كان هذا مشهدًا مروعًا.
على الرغم من أن طائر العنقاء الجليدي كان أبطأ من الرخ القديم ، إلا أنه لم يكن أسوأ بكثير. بالطبع ، كان هذا في حالة لم تستخدم فيها قوانين الفضاء. كانت هذه السرعة فقط هي السرعة الحقيقية ، وهي السرعة القادرة على تجاوز زمن رد فعل الآخرين!
وبالمقارنة مع ابن القديس حسن الحظ ، فقد كان أبطأ أيضاً .
بدأت الطاقة الباردة في التجمع من السماء والأرض وتكثفت عالياً في الهواء.
كان هذا ثمن ممارسة فن التناسخ الكبير.
في هذا الوقت ، دخل لين مينغ المستوى الخامس من التجربة النهائية.
استدار نحو لين مينغ وانطلق نحوه ، وسرعان ما وصلت سرعته إلى أقصى الحدود. قيل في الأساطير أن الرخ القديمة يمكن أن يقطع 90 ألف ميل برفرفة واحدة من جناحيه ، دون الحاجة إلى استخدام أي من قوانين الفضاء.
على الرغم من أن المساحة داخل التجربة النهائية تغيرت في كل مرة ، إلا أن المستوى الخامس ظل كما هو.
الشخص الذي حرس هذا الطابق كان الجحيم الذي لا يموت والجليد القطبي الذي لا يموت.
في الماضي ، اجتمعت جهود لين مينغ وشينغ مي لإسقاط الجليد القطبي الذي لا يموت ، مما تسبب في ارتفاع سمعتهم.
وصل لين مينغ الآن إلى هنا بمفرده وسيتعين عليه مواجهة العدو وحده.
بدأت الطاقة الباردة في التجمع من السماء والأرض وتكثفت عالياً في الهواء.
نظرًا لأنه مارس فن التناسخ الكبير ، كان لدى لين مينغ ميزة عمر الهيكل العظمي في التجربة النهائية. لم تكن هجمات الجحيم الذى لا يموت قادرة على تشكيل أي تهديد له. لقد اعتمد على فهمه لقوانين النار لتفادي كل ضربة تستهدف طريقه بسهولة.
همم –
تجمد الفراغ! انطلق شعاع أزرق غامق من الضوء من فم الجليد القطبي ، مباشرة نحو صدر لين مينغ!
بعد ذلك ، استنفد الجحيم الذي لا يموت طاقته وتحول إلى بيضة طائر العنقاء. وضع لين مينغ يديه خلف ظهره ونظر إلى هذا .
بعد كل شيء ، كان الجليد القطبي الذي لا يموت في ذروته. عندما تم إنشاؤه في الماضي ، تم تشكيله في حالة افتراضية حتى لا يتمكن أحد من هزيمته في حالة الذروة.
مثل صاعقة من البرق الإلهي سقطت من أعلى السماوات ، اصطدمت بظهر الجليد القطبي.
لم يهاجم ، لكنه انتظر حتى يفقس الجليد القطبي الذي كان مخبأ في بيضة العنقاء.
عيون ثلاثة حيوات – كل للوجود الى العدم!
اختار لين مينغ ضرب وصي المستوى الخامس بينما كان في شكله الجليدي القطبي من أجل الحصول على أعلى نسبة إكمال ممكنة.
همم –
كان هذا بسبب تقييد الجليد القطبي الذي لا يموت بخصائص لين مينغ.
على الرغم من أن طائر العنقاء الجليدي كان أبطأ من الرخ القديم ، إلا أنه لم يكن أسوأ بكثير. بالطبع ، كان هذا في حالة لم تستخدم فيها قوانين الفضاء. كانت هذه السرعة فقط هي السرعة الحقيقية ، وهي السرعة القادرة على تجاوز زمن رد فعل الآخرين!
…
قعقعة قعقعة!
وصل لين مينغ الآن إلى هنا بمفرده وسيتعين عليه مواجهة العدو وحده.
بوووم! انفجار! بوووم!
بدأت الطاقة الباردة في التجمع من السماء والأرض وتكثفت عالياً في الهواء.
أغلقت قوانين الجليد المرعبة المساحة. يمكن للمرء أن يرى أنه في وسط هذه الطاقة الباردة المتجمعة ، كان هناك بلورة جليدية وامضة. بدأت هذه البلورة الجليدية تتكثف لتتحول إلى طائر العنقاء الجليدي الصغير.
…
مع تجمع المزيد من الطاقة الباردة ، أصبح طائر العنقاء أكبر وأكبر. صم انتشرت هالة يمكن أن تجمد العالم فجأة وبقوة!
نظرًا لأنه مارس فن التناسخ الكبير ، كان لدى لين مينغ ميزة عمر الهيكل العظمي في التجربة النهائية. لم تكن هجمات الجحيم الذى لا يموت قادرة على تشكيل أي تهديد له. لقد اعتمد على فهمه لقوانين النار لتفادي كل ضربة تستهدف طريقه بسهولة.
بوووم! انفجار! بوووم!
لم يظهر هذا الرمح منذ آلاف السنين. خلال هذه الآلاف من السنين ، لم يقاتل لين مينغ أبدًا .
بينما درس في نفس الوقت اثنين من أعلى القوانين واضطر إلى الانتباه إلى فن التناسخ الكبير ، شك لين مينغ في أنه سيكون قادرًا على اقتحام عالم إمبيريان في غضون 10000 عام.
اهتزت الأرض. اندفعت الأنهار الجليدية من الأرض ، بارتفاع 100000 قدم!
وصل لين مينغ الآن إلى هنا بمفرده وسيتعين عليه مواجهة العدو وحده.
كان الجليد القطبي غاضبًا. لقد حمى المستوى الخامس من التجربة النهائية لمليارات السنين وخلال هذه الفترة كان هناك أناس قادرون على تحطيم البيضة التي تحول إليها ، لكن لم يكن هناك من يستطيع جرحه في قتال مباشر!
عبرت ابتسامة على شفتي لين مينغ.
الجليد القطبي الذي لا يموت. بعد عدم رؤيته لعدة آلاف من السنين ، تمكن أخيرًا من محاربته مرة أخرى!
في الماضي ، كان على لين مينغ انتظار شينغ مي لاستخدام مصفوفة المعركه والمرور عبر طبقات من الأخطار ، لصد هجمات الجليد القطبي الذي لا يموت من أجل استنفاد طاقته. عندما تحول إلى بيضة ، هاجم لين مينغ مستخدماً رمح التنين الأسود لقتل الجليد القطبي الذي لا يموت في ضربة واحدة شاملة!
تجمعت خيوط الطاقة الباردة وأصبحت سميكة وقوية بشكل متزايد. وسط الرياح الجليدية الباردة ، كان الجليد القطبي غاضبًا. كان غاضبًا من تجرؤ إنسان على تحدي قوته اللامتناهية!
لكن هذه المرة ، لم يكن لين مينغ يخطط للانتظار. في اللحظة التي ظهر فيها الجليد القطبي الذي لا يموت ، اندفع لين مينغ إلى الأمام!
بوووم!
لقد أراد مواجهة الجليد القطبي الذي لا يموت عندما كان في ذروة قوته. لقد خطط للدخول في مشاجرة وحشية!
1978
كانت هذه خطة مجنونة. إذا رأت شينغ مي هذا ، فستصاب بالصدمة بشكل غير مفهوم.
على الرغم من أن طائر العنقاء الجليدي كان أبطأ من الرخ القديم ، إلا أنه لم يكن أسوأ بكثير. بالطبع ، كان هذا في حالة لم تستخدم فيها قوانين الفضاء. كانت هذه السرعة فقط هي السرعة الحقيقية ، وهي السرعة القادرة على تجاوز زمن رد فعل الآخرين!
هو -!
مع صوت صفير قوي ، طار رمح التنين الأسود من الحلقة المكانية للين مينغ!
على الرغم من أن طائر العنقاء الجليدي كان أبطأ من الرخ القديم ، إلا أنه لم يكن أسوأ بكثير. بالطبع ، كان هذا في حالة لم تستخدم فيها قوانين الفضاء. كانت هذه السرعة فقط هي السرعة الحقيقية ، وهي السرعة القادرة على تجاوز زمن رد فعل الآخرين!
لم يظهر هذا الرمح منذ آلاف السنين. خلال هذه الآلاف من السنين ، لم يقاتل لين مينغ أبدًا .
عبرت ابتسامة على شفتي لين مينغ.
الآن ، مع عودة الثقل المألوف لرمح التنين الأسود إلى يد صاحبه ، أطلق همهمة عالية كما لو أن روح التنين الإلهي كانت تستيقظ داخل العمود!
همم –
تحت قمع القوانين ، تم تعويض التفاوت في التدريب. تم كسر هجوم الجليد القطبي الذي لا يموت بالقوة من قبل لين مينغ!
همم –
همم –
همم –
اختار لين مينغ ضرب وصي المستوى الخامس بينما كان في شكله الجليدي القطبي من أجل الحصول على أعلى نسبة إكمال ممكنة.
تجمعت خيوط الطاقة الباردة وأصبحت سميكة وقوية بشكل متزايد. وسط الرياح الجليدية الباردة ، كان الجليد القطبي غاضبًا. كان غاضبًا من تجرؤ إنسان على تحدي قوته اللامتناهية!
استدار نحو لين مينغ وانطلق نحوه ، وسرعان ما وصلت سرعته إلى أقصى الحدود. قيل في الأساطير أن الرخ القديمة يمكن أن يقطع 90 ألف ميل برفرفة واحدة من جناحيه ، دون الحاجة إلى استخدام أي من قوانين الفضاء.
اهتزت الأرض. اندفعت الأنهار الجليدية من الأرض ، بارتفاع 100000 قدم!
على الرغم من أن طائر العنقاء الجليدي كان أبطأ من الرخ القديم ، إلا أنه لم يكن أسوأ بكثير. بالطبع ، كان هذا في حالة لم تستخدم فيها قوانين الفضاء. كانت هذه السرعة فقط هي السرعة الحقيقية ، وهي السرعة القادرة على تجاوز زمن رد فعل الآخرين!
وصل لين مينغ الآن إلى هنا بمفرده وسيتعين عليه مواجهة العدو وحده.
كان هذا لأن هجومه لن يؤدي إلى تقلبات في القوانين ، وبالتالي أصبح من المستحيل على الآخرين الشعور به.
أصبح الجليد القطبي الذي لا يموت غاضبًا بشكل متزايد. حارب لين مينغ في قتال قريب المدى!
ووش!
في الماضي ، اجتمعت جهود لين مينغ وشينغ مي لإسقاط الجليد القطبي الذي لا يموت ، مما تسبب في ارتفاع سمعتهم.
ظهر الجليد القطبي الذي لا يموت على الفور أمام لين مينغ. وامتد مخلب عملاق يشع ضوءًا متجمدًا لكى يمسك به!
كان هذا المخلب مغطى بمجال قوة الجليد المتجمد. أي شكل من أشكال الحياة التي تمت تغطيتها بواسطة مجال القوة هذا سوف يتم تجميد جسده وروحه .
كان الجليد القطبي غاضبًا. لقد حمى المستوى الخامس من التجربة النهائية لمليارات السنين وخلال هذه الفترة كان هناك أناس قادرون على تحطيم البيضة التي تحول إليها ، لكن لم يكن هناك من يستطيع جرحه في قتال مباشر!
كان هذا المخلب مغطى بمجال قوة الجليد المتجمد. أي شكل من أشكال الحياة التي تمت تغطيتها بواسطة مجال القوة هذا سوف يتم تجميد جسده وروحه .
لم تتمكن الأنهار الجليدية العديدة التي يبلغ ارتفاعها 100000 قدم من الصمود في وجه عاصفة الطاقة المرعبة هذه. تحطمت كل منهم في الانهيارات الثلجية الهادر.
اهتزت الأرض. اندفعت الأنهار الجليدية من الأرض ، بارتفاع 100000 قدم!
لتجنب هجوم الجليد القطبي ، لم تكن السرعة وحدها كافية. احتاج المرء إلى القدرة على التعامل مع مجال القوة الذي جاء مع هجوم الجليد القطبي الذي لا يموت!
بدا أن رمح التنين الأسود في يد لين مينغ يتحول إلى تنين أسود يطير في الهواء.
وصل لين مينغ الآن إلى هنا بمفرده وسيتعين عليه مواجهة العدو وحده.
تقلصت عيون لين مينغ وتراجع للخلف. بدأ جسده يحترق باللهب الأسود. عندما أضاءت هذه النيران من حوله ، حملوا المعنى الحقيقي لولادة النيرفانا ، وحرقوا حقل قوة الجليد المتجمد مباشرة.
“لقد استيقظت. على ما يبدو ، لقد نمت لألف عام أخرى؟”
خطى لين مينغ على الفراغ واختفى مثل الدخان. من حيث السرعة الطبيعية ، كان أدنى من الجليد القطبي الذي لا يموت ، لذلك استخدم قوانين الفضاء دون تردد. وعندما يتعلق الأمر بقوانين الفضاء ، فقد تجاوز لين مينغ الجليد القطبي الذي لا يموت بأميال لا حصر لها. سيكون من المستحيل تقريبًا على الجليد القطبي الذي لا يموت أن يغلق تقلبات القانون هذه ويحدد موقع لين مينغ.
فيما يتعلق بمملكة الفراغ الإلهي ، أراد لين مينغ التعامل مع إمبراطور الروح الفراغ الإلهي. أما بالنسبة لتلاميذ مملكة الفراغ الإلهي ، فلم يكن لدى لين مينغ أي مشاكل معهم ، لذلك سمح لهم بالعيش.
ووش!
في لحظة ، ظهر لين مينغ خلف الجليد القطبي الذي لا يموت.
نظرًا لأنه مارس فن التناسخ الكبير ، كان لدى لين مينغ ميزة عمر الهيكل العظمي في التجربة النهائية. لم تكن هجمات الجحيم الذى لا يموت قادرة على تشكيل أي تهديد له. لقد اعتمد على فهمه لقوانين النار لتفادي كل ضربة تستهدف طريقه بسهولة.
لمعت تسعة نجوم عظيمة فوق رأس لين مينغ. انسكب ضوء النجوم على جسده . وفتح قصر داو المعبد الأرجواني ، قصر داو الانتقام السماوي ، قصر داو القطبية المتطرفة ، قصر داو عين دايفيتش ، بدأوا جميعًا في السطوع واحد تلو الآخر!
تم غرس رمح التنين الأسود بقوة التسعة نجوم. لقد تحطموا في الفضاء بزخم عارم بينما كانت تسقط بوحشية!
لم تعد عيون لين مينغ ترى ذلك الضوء الأزرق الساطع. بدلاً من ذلك ، ما رآه كان بنية قانون مكونة من جوهر الطاقة اللامتناهي.
كاتشا!
مثل صاعقة من البرق الإلهي سقطت من أعلى السماوات ، اصطدمت بظهر الجليد القطبي.
على الرغم من أن طائر العنقاء الجليدي كان أبطأ من الرخ القديم ، إلا أنه لم يكن أسوأ بكثير. بالطبع ، كان هذا في حالة لم تستخدم فيها قوانين الفضاء. كانت هذه السرعة فقط هي السرعة الحقيقية ، وهي السرعة القادرة على تجاوز زمن رد فعل الآخرين!
يمكن أن يحمل ظهر طائر العنقاء جبلًا. ولكن عندما اصطدم رمح لين مينغ به ، لم يقتصر الأمر على تحطم حقل قوة الجليد المتجمد فحسب ، بل انفتح أيضًا ريش الجليد الجميل ، تاركًا أجزاء وقطع من الجليد تتطاير.
“لقد استيقظت. على ما يبدو ، لقد نمت لألف عام أخرى؟”
تدفق الدم الأزرق الجليدي من هذه الجروح. في الحقيقة ، لم يكن هذا دمًا بل سائلًا مكثفًا من أنقى طاقة جليدية في العالم. إذا استطاع الفنان القتالي الحصول على قطرة واحدة فقط ، فسيكون كنزًا لا يضاهى.
الجليد القطبي الذي لا يموت. بعد عدم رؤيته لعدة آلاف من السنين ، تمكن أخيرًا من محاربته مرة أخرى!
كان الجليد القطبي غاضبًا. لقد حمى المستوى الخامس من التجربة النهائية لمليارات السنين وخلال هذه الفترة كان هناك أناس قادرون على تحطيم البيضة التي تحول إليها ، لكن لم يكن هناك من يستطيع جرحه في قتال مباشر!
“ولكن ، كل ما فعلته اليوم لن يؤدي إلا إلى بعض المتاعب للفراغ الإلهي. من المستحيل هز مؤسسته “.
كا كا كا!
منذ أكثر من ألف عام ، استيقظ إمبيريان الضباب الإلهي لمدة عشرة أيام قصيرة. ثم نام مرة أخرى مستريحًا حتى هذه اللحظة.
كان هذا ثمن ممارسة فن التناسخ الكبير.
تجمد الفراغ! انطلق شعاع أزرق غامق من الضوء من فم الجليد القطبي ، مباشرة نحو صدر لين مينغ!
كاتشا!
كان شعاع الطاقة البارد هذا قويا بشكل مخيف. لقد تجاوز قوة لين مينغ.
بعد ذلك ، استنفد الجحيم الذي لا يموت طاقته وتحول إلى بيضة طائر العنقاء. وضع لين مينغ يديه خلف ظهره ونظر إلى هذا .
على الرغم من أن طائر العنقاء الجليدي كان أبطأ من الرخ القديم ، إلا أنه لم يكن أسوأ بكثير. بالطبع ، كان هذا في حالة لم تستخدم فيها قوانين الفضاء. كانت هذه السرعة فقط هي السرعة الحقيقية ، وهي السرعة القادرة على تجاوز زمن رد فعل الآخرين!
بعد كل شيء ، كان الجليد القطبي الذي لا يموت في ذروته. عندما تم إنشاؤه في الماضي ، تم تشكيله في حالة افتراضية حتى لا يتمكن أحد من هزيمته في حالة الذروة.
على الرغم من أن المساحة داخل التجربة النهائية تغيرت في كل مرة ، إلا أن المستوى الخامس ظل كما هو.
لم يدافع لين مينغ. انقبضت عيونه فجأة ، وأصبحت مثل الدبابيس و ظهرت أنماط صوفية.
أصبح الجليد القطبي الذي لا يموت غاضبًا بشكل متزايد. حارب لين مينغ في قتال قريب المدى!
في تلك اللحظة ، فتح عيون ثلاثة حيوات.
عيون ثلاثة حيوات – كل للوجود الى العدم!
همم –
عندما تم دمجها مع قصر داو عين دايفيتش ، شاهد لين مينغ الطريقة الكاملة التي استخدم بها الجليد القطبي الخارق قوانين الجليد.
لم تعد عيون لين مينغ ترى ذلك الضوء الأزرق الساطع. بدلاً من ذلك ، ما رآه كان بنية قانون مكونة من جوهر الطاقة اللامتناهي.
أغلقت قوانين الجليد المرعبة المساحة. يمكن للمرء أن يرى أنه في وسط هذه الطاقة الباردة المتجمعة ، كان هناك بلورة جليدية وامضة. بدأت هذه البلورة الجليدية تتكثف لتتحول إلى طائر العنقاء الجليدي الصغير.
اندلعت قوة الرعد والنار من جسد لين مينغ. ظهر شبح شجرة الإله المهرطق وراءه. اصطدمت القوتان وانفجر انفجار مرعب للطاقة في السماء ، مما تسبب في تغيير العالم وتسبب في تدفق الطاقة في موجات عنيفة.
تحت قمع القوانين ، تم تعويض التفاوت في التدريب. تم كسر هجوم الجليد القطبي الذي لا يموت بالقوة من قبل لين مينغ!
أصبح الجليد القطبي الذي لا يموت غاضبًا بشكل متزايد. حارب لين مينغ في قتال قريب المدى!
اختار لين مينغ ضرب وصي المستوى الخامس بينما كان في شكله الجليدي القطبي من أجل الحصول على أعلى نسبة إكمال ممكنة.
بعد ذلك ، استنفد الجحيم الذي لا يموت طاقته وتحول إلى بيضة طائر العنقاء. وضع لين مينغ يديه خلف ظهره ونظر إلى هذا .
كانت أجنحته ومخالبه الحادة أسلحة مروعة.
لم تعد عيون لين مينغ ترى ذلك الضوء الأزرق الساطع. بدلاً من ذلك ، ما رآه كان بنية قانون مكونة من جوهر الطاقة اللامتناهي.
بوووم!
ووش!
كان هذا لأن هجومه لن يؤدي إلى تقلبات في القوانين ، وبالتالي أصبح من المستحيل على الآخرين الشعور به.
مع اصطدام أمامي آخر ، تم إرسال لين مينغ يطير. لكنه لم يقع في وضع غير مؤات. هرع مرة أخرى واشتبك مع الجليد القطبي الذي لا يموت في معركة وحشية!
بدا أن رمح التنين الأسود في يد لين مينغ يتحول إلى تنين أسود يطير في الهواء.
كان هذا المخلب مغطى بمجال قوة الجليد المتجمد. أي شكل من أشكال الحياة التي تمت تغطيتها بواسطة مجال القوة هذا سوف يتم تجميد جسده وروحه .
…
لم تتمكن الأنهار الجليدية العديدة التي يبلغ ارتفاعها 100000 قدم من الصمود في وجه عاصفة الطاقة المرعبة هذه. تحطمت كل منهم في الانهيارات الثلجية الهادر.
تحطمت قطع الجليد بحجم الجبل على الأرض وذابت في أنهار المياه الجليدية. كان هذا مشهدًا مروعًا.
همم –
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
وصل لين مينغ الآن إلى هنا بمفرده وسيتعين عليه مواجهة العدو وحده.
ظهر الجليد القطبي الذي لا يموت على الفور أمام لين مينغ. وامتد مخلب عملاق يشع ضوءًا متجمدًا لكى يمسك به!
ترجمة : PEKA
…..
تدفق الدم الأزرق الجليدي من هذه الجروح. في الحقيقة ، لم يكن هذا دمًا بل سائلًا مكثفًا من أنقى طاقة جليدية في العالم. إذا استطاع الفنان القتالي الحصول على قطرة واحدة فقط ، فسيكون كنزًا لا يضاهى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
