1951
1951
…
وبالتالي ، من حيث الجسد وحيوية الدم ، لم يكن لين مينغ بحاجة إلى تدريب على الإطلاق.
كما كانت الأمور ، إذا استمر لين مينغ على هذا النحو وأصبح أكثر شراسة. سوف يتفوق على الكثير من الناس ثم يتركهم وراءهم و يخطو أخيرًا في البحر الإلهي.
…
…
في تلك اللحظة ، ظهرت في قلبها فكرة صادمة بشكل لا يضاهى ، فكرة لم تصدق أنها فكرت فيها. كان لين آن صغيرًا جدًا ومع ذلك كان لديه مثل هذه الأعماق الخفية. أما قوته الحقيقية ، فقد تجاوزت الحس السليم.
“آنسة مينجيوى ، أنت هنا أيضًا؟ يالها من صدفة. ”
ومع ذلك ، لم يكن قلقًا. كان يبلغ من العمر 18 عامًا فقط وكان أمامه متسع من الوقت.
…
بينما كانت سيتو مينجيوى تنظر إلى لين مينغ ، ظهر صوت من خلفها. استدارت لترى شابًا يبلغ من العمر 17-18 عامًا يرتدي أردية مطرزة ويحمل سيفًا ويخرج من ميدان القتال. عندما نظر هذا الشاب إلى سيتو مينجيوى ، كان وجهه مليئًا بالابتسامات.
خلال فترة شباب لين مينغ ، على الرغم من أنه لم يكن رجلاً محبطًا ، إلا أنه لم يكن السيد الشاب لعائلة ثرية أيضًا. كان عليه أن يكافح باستمرار من أجل النجاح.
كان أمير مملكة الصهر السماوى. بفضل موهبته ، كانت لديه فرص في أن يصبح وليًا للعهد ، أو على الأقل أن يُمنح لقب ملك. كان لديه دائمًا انطباع إيجابي تجاه سيتو مينجيوى.
ومع ذلك ، فإنه لن يكون شخصًا متحمسًا لـ سيتو مينجيوى. بدلاً من ذلك ، حافظ على مسافة مناسبة حتى لا تبدو أفعاله مثيرة للاشمئزاز.
بالإضافة إلى ذلك ، كان عليه أن يجمع التراكمات.
“ما الذي تنظر إليه الآنسة مينجيوى؟” نظر الشباب نحو الاتجاه الذي كانت سيتو مينجيوى تحدق فيه في وقت سابق ورأى لين مينغ.
تسبب ظهور لين مينغ في غضب الشاب قليلاً. لماذا تأتي سيتو مينجيوى ليرى كيف كان أداء هذا الفتى المستهتر؟
بعد أن حصل على حياة جديدة ، تم نقل كل الجوهر الذي تراكم من قبل إلى جسده الجديد. ولم يضعف ذلك فحسب ، بل تقوى مع ولادته من جديد.
“هذا الزميل لين آن غريب بعض الشيء. سمعت أن المدرسين المتوفين تم إرسالهما أصلاً لحمايته. مات أساتذته لكنه كان آمنًا تمامًا. علاوة على ذلك ، الغريب أن هذا الزميل تمكن بطريقة ما من اجتياز دورة البقاء والحصول على نتيجة “رائعة”. مع مستواه الحالي ، هذا أمر مريب بعض الشيء “.
بينما كان الشاب يتحدث ، عبست سيتو مينجيوى. لم ترد.
…..
في تلك اللحظة ، ظهرت في قلبها فكرة صادمة بشكل لا يضاهى ، فكرة لم تصدق أنها فكرت فيها. كان لين آن صغيرًا جدًا ومع ذلك كان لديه مثل هذه الأعماق الخفية. أما قوته الحقيقية ، فقد تجاوزت الحس السليم.
في أكاديمية لين هذه ، كان سيدًا شابًا. كل شيء أثار حسد الآخرين. لقد شعر أن طبيعته الشابة التي تم قمعها في الماضي تم إطلاقها تمامًا ، مما جعله يشعر بالرضا.
لم يكن هذا شيئًا يمكن تفسيره بمجرد الموهبة.
حتى لو لم يتمكنوا من الحصول على عواطف هؤلاء السادة الشباب الأغنياء ، فإنهم ما زالوا لا يقبلون السعي الدؤوب لهؤلاء الرجال المحبطين.
بالإضافة إلى ذلك ، كان مظهره يشبه ذلك الرجل من الماضي. هل كان هناك حقًا احتمال أن يكون لين آن هو تناسخ هذا الشخص؟
…
تسببت هذه الفكرة في امتصاص سيتو مينجيوى الهواء البارد. لم تكن تعرف بالضبط ما كانت تشعر به في تلك اللحظة.
لتجربة معمودية الحياة البشرية وتحقيق مئات الأذواق من الحياة.
هذا الشخص ، عاد إلى قارة انسكاب السماء؟ لماذا يريد العودة؟
في تلك اللحظة ، ظهرت في قلبها فكرة صادمة بشكل لا يضاهى ، فكرة لم تصدق أنها فكرت فيها. كان لين آن صغيرًا جدًا ومع ذلك كان لديه مثل هذه الأعماق الخفية. أما قوته الحقيقية ، فقد تجاوزت الحس السليم.
بعد كل شيء ، كانت القوة القتالية عى الأساس الحقيقي!
ولكن بينما كانت هذه الأفكار تتسارع في عقل سيتو مينجيوى ، رأت لين مينغ ، الذي كان مستلقيًا على العشب العشبي ، فجأة يدير رأسه لينظر إليها. بدت عيناه وكأنهما تخترقان ميدان القتال الصاخب ، تخترقان كل شيء.
“هذا الزميل لين آن غريب بعض الشيء. سمعت أن المدرسين المتوفين تم إرسالهما أصلاً لحمايته. مات أساتذته لكنه كان آمنًا تمامًا. علاوة على ذلك ، الغريب أن هذا الزميل تمكن بطريقة ما من اجتياز دورة البقاء والحصول على نتيجة “رائعة”. مع مستواه الحالي ، هذا أمر مريب بعض الشيء “.
مرت الأيام. مرت سنوات.
“ما الذي تنظر إليه الآنسة مينجيوى؟” نظر الشباب نحو الاتجاه الذي كانت سيتو مينجيوى تحدق فيه في وقت سابق ورأى لين مينغ.
مرت ثلاث سنوات. كان لين مينغ يبلغ من العمر الآن 18 عامًا.
يمكنهم فقط محاولة نسيان عقولهم وتمثيل دور ما في العالم الفاني. لكن ما فعلوه لم يسمح لهم بالنجاح الكامل.
اليوم فقط كان لين مينغ قادرًا على تجربة مثل هذه الحياة.
خلال هذه السنوات الثلاث ، نمت قوة لين مينغ بسرعة.
على طريق الفنون القتالية ، كان هناك العديد من كبار الشيوخ الذين سيأتون إلى عالم البشر عندما واجهوا عنق الزجاجة الوحشي. كانوا يتجولون في العالم ، ويشعرون بالحياة من حولهم.
بعد أن حصل على حياة جديدة ، تم نقل كل الجوهر الذي تراكم من قبل إلى جسده الجديد. ولم يضعف ذلك فحسب ، بل تقوى مع ولادته من جديد.
خلال هذه البطولة العظيمة ، تمكن لين مينغ من إسكات كل هؤلاء الأشخاص الذين كانوا ينظرون إليه بنفور.
مرت ثلاث سنوات. كان لين مينغ يبلغ من العمر الآن 18 عامًا.
وبالتالي ، من حيث الجسد وحيوية الدم ، لم يكن لين مينغ بحاجة إلى تدريب على الإطلاق.
عند فتح الرسائل ببطء ، كانت الكلمات المكتوبة برشاقة باهتة. كلام اهتمام البنات بالفتيان احتوى على خجل ودقات قلب شبابية وتوتر وترقب.
وبالمثل ، فقد تم توحيد عالمه الداخلي منذ فترة طويلة.
خلال هذا التناسخ ، كان ما ركز عليه لين مينغ هو تنمية حالته الذاتية بحره الروحي.
حتى عندما هبط تدريبه إلى أدنى نقطة له ، كان الدانتيان لا يزال عالماً داخلياً وليس جوهر دوار.
أما الرجال المحبطون الذين قورن بهم ، فهؤلاء الرجال من أصول متواضعة ، ومواهبهم فقيرة ، وافتقارهم إلى الموارد ، وقوتهم متواضعة ، وحتى مظهرهم كان قبيحًا.
“آنسة مينجيوى ، أنت هنا أيضًا؟ يالها من صدفة. ”
قبل لين مينغ كل هذه الحروف على شكل أكوام.
وبالتالي ، لم تكن هناك اختناقات في تدريب لين مينغ. طالما تم جمع طاقة كافية في عالمه الداخلي ، فسيصبح مستقر مثل الوقت الذي كان فيه لين مينغ ذروة اللورد المقدس.
استخدم إحساسه وترك بصمة على هذا الشخص الآخر ، تمامًا كما فعلت به الآلهة الحقيقية في الماضي.
أما القوانين فلا داعي لذكرها. القوانين التي فهمها لم تتضاءل في ولادته من جديد. بدلا من ذلك ، خلال هذه السنوات الماضية حصل على العديد من المفاهيم الجديدة.
…
في اللحظة التي غطى فيها إحساس لين مينغ العالم الإلهي بأكملها ، راقب أيضًا مواقع الجميع. على الرغم من أن هذا استهلك قدرًا هائلاً من القوة الروحية لـ لين مينغ ، إلا أنه استمر في المضي قدمًا. اعتبر هذا تمرين بحره الروحي.
وهكذا ، لم يكن لدى لين مينغ مشاكل في للتدريب. كان أساسه صلبًا لا يصدق.
الآن مرت خمس سنوات وعاد هذا الشخص.
ما احتاجه لين مينغ للتدريب الآن هو حالته العقلية.
كما كانت الأمور ، إذا استمر لين مينغ على هذا النحو وأصبح أكثر شراسة. سوف يتفوق على الكثير من الناس ثم يتركهم وراءهم و يخطو أخيرًا في البحر الإلهي.
بالإضافة إلى ذلك ، كان عليه أن يجمع التراكمات.
تسببت هذه الفكرة في امتصاص سيتو مينجيوى الهواء البارد. لم تكن تعرف بالضبط ما كانت تشعر به في تلك اللحظة.
ما كان يحتاجه هو الوقت.
كان لين مينغ الحالي هكذا.
في هذا اليوم ، بينما كان لين مينغ يتدرب بهدوء في غرفه ، فتحت عيناه واندفعت قوة إحساسه إلى الخارج ، لتغلف مملكة طائر الفيرميليون بأكملها.
كانت مملكة طائر الفيرميليون أكبر من مملكة ثروة السماء في الماضي. الآن ، كانت القوة الروحية المتنامية باستمرار للين مينغ كافية لتغطية كل ذلك.
بعد أن حصل على حياة جديدة ، تم نقل كل الجوهر الذي تراكم من قبل إلى جسده الجديد. ولم يضعف ذلك فحسب ، بل تقوى مع ولادته من جديد.
لم تتمكن تشكيلات المصفوفات في القصور المختلفة للمملكة الإلهية من إيقاف إحساس لين مينغ.
بالنسبة إلى لين مينغ ، نظرًا لجميع أنواع الأسباب ، عندما أُجبر على الوقوع في وضع يائس ، لم يكن لديه خيار سوى تجربة هذا العالم الفاني مرة أخرى والسير في طريق الحياة المتعرج. وهكذا ، كانت تجربته في الحياة أكثر شمولاً.
في اللحظة التي غطى فيها إحساس لين مينغ كل شيء ، بدت بعض قوى البحر الإلهي في مملكة طائر الفيرميليون وكأنها تشعر بشيء ما. تحركت قلوبهم ، وشعروا كما لو أن نسيمًا صافٍ قد هب عليهم. ومع ذلك ، هدأت عقولهم على الفور بعد ذلك. لقد حاولوا الإحساس بما هو مختلف لكنهم لم يجدوا أي شيء مميز حول ما حدث للتو ، وبالتالي لخصوه في النهاية على أنه وهم.
“ما زالت قدرتي أسوأ بكثير من ذي قبل. ”
1951
هز لين مينغ رأسه. مع مستوى قوته الحالي ، كلما كانت المساحة التي يريد تغطيتها بإحساسه بها أكبر ، كانت قدرته أقل على إخفاء ذلك.
ثارت أفكار لين مينغ. خلال سنوات تدريب إحساسه ، كان دائمًا يبحث عن هذا الشخص. ومع ذلك ، نظرًا لقتل حريش العابر على الفور ، بدا أن هذا الشخص قد فر من مملكة طائر الفيرميليون.
اليوم فقط كان لين مينغ قادرًا على تجربة مثل هذه الحياة.
ومع ذلك ، لم يكن قلقًا. كان يبلغ من العمر 18 عامًا فقط وكان أمامه متسع من الوقت.
كان هذا هو عاطفة الشباب. لم يستطع لين مينغ فعل شئ لأنه كان يحسده ذات مرة هؤلاء السادة الشباب. لقد كان يحسدهم على أفعالهم الحماسية وحياتهم الشبابية التافهة والسهلة.
في اللحظة التي غطى فيها إحساس لين مينغ العالم الإلهي بأكملها ، راقب أيضًا مواقع الجميع. على الرغم من أن هذا استهلك قدرًا هائلاً من القوة الروحية لـ لين مينغ ، إلا أنه استمر في المضي قدمًا. اعتبر هذا تمرين بحره الروحي.
في اللحظة التي غطى فيها إحساس لين مينغ العالم الإلهي بأكملها ، راقب أيضًا مواقع الجميع. على الرغم من أن هذا استهلك قدرًا هائلاً من القوة الروحية لـ لين مينغ ، إلا أنه استمر في المضي قدمًا. اعتبر هذا تمرين بحره الروحي.
خلال هذا التناسخ ، كان ما ركز عليه لين مينغ هو تنمية حالته الذاتية بحره الروحي.
لقد حافظ على هذه الحالة كل يوم. في البداية ، كان قادرًا على الاستمرار لربع ساعة فقط ، ولكن بعد ذلك كان قادرًا على الاستمرار لمدة ساعتين وأربع ساعات وحتى 8-10 ساعات.
وبالمثل ، فقد تم توحيد عالمه الداخلي منذ فترة طويلة.
تحدى لين مينغ حدوده مرارًا وتكرارًا. تركته أفعاله منهكا قليلا.
…
خلال هذه السنوات الثلاث ، حصل لين مينغ تدريجيًا على نتائج أفضل في أكاديمية لين حتى لا يكون لدى الآخرين سبب لانتقاد والديه. من الرتب الدنيا إلى الرتب المتوسطة إلى الرتب العليا ، اقترب الآن من أعلى الرتب.
…..
…
أما بالنسبة إلى لين مينغ نفسه ، فقد أصبح وسيمًا بشكل متزايد. كانت عيناه عميقة ومشرقة. كان مزاجه مثل كتاب لا يمكن لأحد أن يقرأه. أحيانًا كان غامضًا ، وأحيانًا كان حارًا مثل الشمس ، وأحيانًا كان مقيدًا ، وأحيانًا كان قلقًا.
عند فتح الرسائل ببطء ، كانت الكلمات المكتوبة برشاقة باهتة. كلام اهتمام البنات بالفتيان احتوى على خجل ودقات قلب شبابية وتوتر وترقب.
في السنة الرابعة ، نظمت الاكاديميه اختبارًا ضخمًا. حقق لين مينغ نتائج جيدة بشكل لا يصدق وحتى حطم الأرقام القياسية لاثنين من الاختبارات.
لتجربة معمودية الحياة البشرية وتحقيق مئات الأذواق من الحياة.
ترك هذا الجميع متفاجئًا. لم يرغب أحد في الاعتراف بتقدم لين مينغ ، ومع ذلك لم يكن لديهم خيار سوى ذلك.
في الواقع ، في بعض الأحيان عندما كان لين مينغ يتجول في الأكاديمية ، كانت هناك فتاة شجاعة تقف أمامه. كانت هؤلاء الفتيات يعطون لين مينغ رسائل ورديه قبل أن يفروا بالحرج والوجوه الخجولة.
…
في نهاية السنة الرابعة ، أقامت الأكاديمية بطولة ضخمة. وصل لين مينغ إلى النهائيات ، وهزم العديد من الطلاب الكبار على طول الطريق ووضل أخيرًا الى المراكز الخمسة الأولى.
ما احتاجه لين مينغ للتدريب الآن هو حالته العقلية.
تم نقش اسم لين مينغ على لوح حجري مصنف. علاوة على ذلك ، ظهر في العديد من الأماكن الأخرى أيضًا. جعل هذا والدة لين مينغ منتشية بفرح.
كان لين مينغ الحالي هكذا.
خلال هذه البطولة العظيمة ، تمكن لين مينغ من إسكات كل هؤلاء الأشخاص الذين كانوا ينظرون إليه بنفور.
حتى عندما هبط تدريبه إلى أدنى نقطة له ، كان الدانتيان لا يزال عالماً داخلياً وليس جوهر دوار.
بعد كل شيء ، كانت القوة القتالية عى الأساس الحقيقي!
وكان لدى لين مينغ كل هذه المزايا ، لذلك كان من الطبيعي أن تكون هناك مثل هذه النتيجة.
في غضون سنوات قليلة ، تحول لين مينغ من سيد شاب عديم الفائدة إلى شخص يطابق مستوى سيتو مينجيوى. أثبت هذا أن لين مينغ يمتلك موهبة مرعبة.
كان من الواضح أنه كان خائفا من الوجود الغامض الذي قتل حريقا عابرا. هذا هو السبب في أن لين مينغ لم يتمكن من العثور عليه بعد.
كما كانت الأمور ، إذا استمر لين مينغ على هذا النحو وأصبح أكثر شراسة. سوف يتفوق على الكثير من الناس ثم يتركهم وراءهم و يخطو أخيرًا في البحر الإلهي.
كان هذا لا يصدق.
لقد ذكر بعمق أنه خلال شبابه ، رأى عددًا لا يحصى من أسياد الشباب من العائلات العظيمة.
كان هذا مستقبل مشرق. إلى جانب مظهر لين مينغ الوسيم وخلفيته الشهيرة ، كان العديد من الفتيات الصغيرات في أكاديمية لين معجبين به.
في السنة الرابعة ، نظمت الاكاديميه اختبارًا ضخمًا. حقق لين مينغ نتائج جيدة بشكل لا يصدق وحتى حطم الأرقام القياسية لاثنين من الاختبارات.
كانت الفتيات اللواتي تتراوح أعمارهن بين 16 و 17 عامًا يشبهن الزهور ساذجات وبريئات. غالبًا ما كانوا يعجبون بأفضل فتى قابلوه وأكثرهم أخلاقًا وثقة.
وكان لدى لين مينغ كل هذه المزايا ، لذلك كان من الطبيعي أن تكون هناك مثل هذه النتيجة.
في الواقع ، في بعض الأحيان عندما كان لين مينغ يتجول في الأكاديمية ، كانت هناك فتاة شجاعة تقف أمامه. كانت هؤلاء الفتيات يعطون لين مينغ رسائل ورديه قبل أن يفروا بالحرج والوجوه الخجولة.
حتى لو لم يتمكنوا من الحصول على عواطف هؤلاء السادة الشباب الأغنياء ، فإنهم ما زالوا لا يقبلون السعي الدؤوب لهؤلاء الرجال المحبطين.
ما احتاجه لين مينغ للتدريب الآن هو حالته العقلية.
عند فتح الرسائل ببطء ، كانت الكلمات المكتوبة برشاقة باهتة. كلام اهتمام البنات بالفتيان احتوى على خجل ودقات قلب شبابية وتوتر وترقب.
“ما الذي تنظر إليه الآنسة مينجيوى؟” نظر الشباب نحو الاتجاه الذي كانت سيتو مينجيوى تحدق فيه في وقت سابق ورأى لين مينغ.
قبل لين مينغ كل هذه الحروف على شكل أكوام.
خلال هذه السنوات الثلاث ، حصل لين مينغ تدريجيًا على نتائج أفضل في أكاديمية لين حتى لا يكون لدى الآخرين سبب لانتقاد والديه. من الرتب الدنيا إلى الرتب المتوسطة إلى الرتب العليا ، اقترب الآن من أعلى الرتب.
لقد ذكر بعمق أنه خلال شبابه ، رأى عددًا لا يحصى من أسياد الشباب من العائلات العظيمة.
“هذا الزميل لين آن غريب بعض الشيء. سمعت أن المدرسين المتوفين تم إرسالهما أصلاً لحمايته. مات أساتذته لكنه كان آمنًا تمامًا. علاوة على ذلك ، الغريب أن هذا الزميل تمكن بطريقة ما من اجتياز دورة البقاء والحصول على نتيجة “رائعة”. مع مستواه الحالي ، هذا أمر مريب بعض الشيء “.
كل هؤلاء الأشخاص جاءوا من خلفيات كبيرة وثرية. كانت موهبتهم تفوق موهبة الآخرين وكانت قوتهم مذهلة. كان مظهرهم وسيمًا وبدا كما لو كانوا حيوانات أليفة في السماء ، مع الأخذ في الاعتبار كل ميزة ممكنة.
أما الرجال المحبطون الذين قورن بهم ، فهؤلاء الرجال من أصول متواضعة ، ومواهبهم فقيرة ، وافتقارهم إلى الموارد ، وقوتهم متواضعة ، وحتى مظهرهم كان قبيحًا.
بالنسبة للفتيات الصغيرات الجميلات في بداية شبابهن ، كان من الواضح فقط من سيختارون بين هذين النوعين من الأشخاص.
كل هؤلاء الأشخاص جاءوا من خلفيات كبيرة وثرية. كانت موهبتهم تفوق موهبة الآخرين وكانت قوتهم مذهلة. كان مظهرهم وسيمًا وبدا كما لو كانوا حيوانات أليفة في السماء ، مع الأخذ في الاعتبار كل ميزة ممكنة.
حتى لو لم يتمكنوا من الحصول على عواطف هؤلاء السادة الشباب الأغنياء ، فإنهم ما زالوا لا يقبلون السعي الدؤوب لهؤلاء الرجال المحبطين.
كان هذا هو عاطفة الشباب. لم يستطع لين مينغ فعل شئ لأنه كان يحسده ذات مرة هؤلاء السادة الشباب. لقد كان يحسدهم على أفعالهم الحماسية وحياتهم الشبابية التافهة والسهلة.
اليوم فقط كان لين مينغ قادرًا على تجربة مثل هذه الحياة.
كان أمير مملكة الصهر السماوى. بفضل موهبته ، كانت لديه فرص في أن يصبح وليًا للعهد ، أو على الأقل أن يُمنح لقب ملك. كان لديه دائمًا انطباع إيجابي تجاه سيتو مينجيوى.
بالإضافة إلى ذلك ، كان عليه أن يجمع التراكمات.
خلال فترة شباب لين مينغ ، على الرغم من أنه لم يكن رجلاً محبطًا ، إلا أنه لم يكن السيد الشاب لعائلة ثرية أيضًا. كان عليه أن يكافح باستمرار من أجل النجاح.
تقدم تدريبه مرة أخرى. أصبح بحره الروحي عميقًا بشكل متزايد ويمكن أن يغطي إحساسه بالفعل مملكة طائر الفيرميليون بأكملها لمدة 16 ساعة دون الشعور بأي إرهاق.
على الرغم من نجاحه ، إلا أنه طور مزاجًا هادئًا وخبيرًا ، وهو سلوك محفوف بضبط النفس. لقد فقد الكثير من الأشياء مقابل ذلك.
على الرغم من نجاحه ، إلا أنه طور مزاجًا هادئًا وخبيرًا ، وهو سلوك محفوف بضبط النفس. لقد فقد الكثير من الأشياء مقابل ذلك.
اليوم فقط كان لين مينغ قادرًا على تجربة مثل هذه الحياة.
مرت ثلاث سنوات. كان لين مينغ يبلغ من العمر الآن 18 عامًا.
في أكاديمية لين هذه ، كان سيدًا شابًا. كل شيء أثار حسد الآخرين. لقد شعر أن طبيعته الشابة التي تم قمعها في الماضي تم إطلاقها تمامًا ، مما جعله يشعر بالرضا.
خلال فترة شباب لين مينغ ، على الرغم من أنه لم يكن رجلاً محبطًا ، إلا أنه لم يكن السيد الشاب لعائلة ثرية أيضًا. كان عليه أن يكافح باستمرار من أجل النجاح.
الآن مرت خمس سنوات وعاد هذا الشخص.
لتجربة معمودية الحياة البشرية وتحقيق مئات الأذواق من الحياة.
“هذا الزميل لين آن غريب بعض الشيء. سمعت أن المدرسين المتوفين تم إرسالهما أصلاً لحمايته. مات أساتذته لكنه كان آمنًا تمامًا. علاوة على ذلك ، الغريب أن هذا الزميل تمكن بطريقة ما من اجتياز دورة البقاء والحصول على نتيجة “رائعة”. مع مستواه الحالي ، هذا أمر مريب بعض الشيء “.
مرت الأيام. مرت سنوات.
على طريق الفنون القتالية ، كان هناك العديد من كبار الشيوخ الذين سيأتون إلى عالم البشر عندما واجهوا عنق الزجاجة الوحشي. كانوا يتجولون في العالم ، ويشعرون بالحياة من حولهم.
…
سيفهمون هذه المشاعر ويحاولون اختراق ما يعرفونه للوصول إلى مستوى أعلى.
“ما زالت قدرتي أسوأ بكثير من ذي قبل. ”
كان لين مينغ الحالي هكذا.
الآن مرت خمس سنوات وعاد هذا الشخص.
لتجربة معمودية الحياة البشرية وتحقيق مئات الأذواق من الحياة.
ومع ذلك ، لم يتمكن هؤلاء كبار السن من فعل ما كان يفعله لين مينغ والمشي حقًا في طريق الحياة هذا مرة أخرى.
“آنسة مينجيوى ، أنت هنا أيضًا؟ يالها من صدفة. ”
يمكنهم فقط محاولة نسيان عقولهم وتمثيل دور ما في العالم الفاني. لكن ما فعلوه لم يسمح لهم بالنجاح الكامل.
ومع ذلك ، لم يتمكن هؤلاء كبار السن من فعل ما كان يفعله لين مينغ والمشي حقًا في طريق الحياة هذا مرة أخرى.
بالنسبة إلى لين مينغ ، نظرًا لجميع أنواع الأسباب ، عندما أُجبر على الوقوع في وضع يائس ، لم يكن لديه خيار سوى تجربة هذا العالم الفاني مرة أخرى والسير في طريق الحياة المتعرج. وهكذا ، كانت تجربته في الحياة أكثر شمولاً.
مر عام آخر. كان لين مينغ يبلغ من العمر الآن 20 عامًا.
كان هذا هو عاطفة الشباب. لم يستطع لين مينغ فعل شئ لأنه كان يحسده ذات مرة هؤلاء السادة الشباب. لقد كان يحسدهم على أفعالهم الحماسية وحياتهم الشبابية التافهة والسهلة.
يمكن أن يؤكد لين مينغ أن هذا الشخص كان سيد الحريش العابر.
تقدم تدريبه مرة أخرى. أصبح بحره الروحي عميقًا بشكل متزايد ويمكن أن يغطي إحساسه بالفعل مملكة طائر الفيرميليون بأكملها لمدة 16 ساعة دون الشعور بأي إرهاق.
تقدم تدريبه مرة أخرى. أصبح بحره الروحي عميقًا بشكل متزايد ويمكن أن يغطي إحساسه بالفعل مملكة طائر الفيرميليون بأكملها لمدة 16 ساعة دون الشعور بأي إرهاق.
إذا كان الأمر كذلك للحظة ، فقد يكون لدى لين مينغ حتى إحساسه يغطي معظم كوكب انسكاب السماء . يمكنه أن يمتد إحساسه على طول الطريق إلى القارة الشيطانية المقدسة.
ولكن في هذا اليوم ، عندما كان لين مينغ يدرب إحساسه ، اكتشف فجأة شخصًا في مملكة طائر الفيرميليون الإلهية.
ترك هذا الجميع متفاجئًا. لم يرغب أحد في الاعتراف بتقدم لين مينغ ، ومع ذلك لم يكن لديهم خيار سوى ذلك.
كان على هذا الشخص خصلة من هالة تشبه تلك التي شعر بها في الحريش الذى ذبحه منذ سنوات.
كان من الواضح أنه كان خائفا من الوجود الغامض الذي قتل حريقا عابرا. هذا هو السبب في أن لين مينغ لم يتمكن من العثور عليه بعد.
ثارت أفكار لين مينغ. خلال سنوات تدريب إحساسه ، كان دائمًا يبحث عن هذا الشخص. ومع ذلك ، نظرًا لقتل حريش العابر على الفور ، بدا أن هذا الشخص قد فر من مملكة طائر الفيرميليون.
أما القوانين فلا داعي لذكرها. القوانين التي فهمها لم تتضاءل في ولادته من جديد. بدلا من ذلك ، خلال هذه السنوات الماضية حصل على العديد من المفاهيم الجديدة.
كان من الواضح أنه كان خائفا من الوجود الغامض الذي قتل حريقا عابرا. هذا هو السبب في أن لين مينغ لم يتمكن من العثور عليه بعد.
خلال هذه السنوات الثلاث ، نمت قوة لين مينغ بسرعة.
الآن مرت خمس سنوات وعاد هذا الشخص.
الآن مرت خمس سنوات وعاد هذا الشخص.
ركز لين مينغ على هذا الشخص بإحساسه الإلهي. كان على بعد عدة آلاف من الأميال ، لكن كل حركاته وأفعاله ، وأساليبه في التدريب ، وقاعدته ، وحركة الطاقة في خطوط الطول الخاصة به ، كان كل شيء قد شاهده بالكامل لين مينغ.
على طريق الفنون القتالية ، كان هناك العديد من كبار الشيوخ الذين سيأتون إلى عالم البشر عندما واجهوا عنق الزجاجة الوحشي. كانوا يتجولون في العالم ، ويشعرون بالحياة من حولهم.
ما كان يحتاجه هو الوقت.
يمكن أن يؤكد لين مينغ أن هذا الشخص كان سيد الحريش العابر.
كانت مملكة طائر الفيرميليون أكبر من مملكة ثروة السماء في الماضي. الآن ، كانت القوة الروحية المتنامية باستمرار للين مينغ كافية لتغطية كل ذلك.
…..
استخدم إحساسه وترك بصمة على هذا الشخص الآخر ، تمامًا كما فعلت به الآلهة الحقيقية في الماضي.
بعد أن حصل على حياة جديدة ، تم نقل كل الجوهر الذي تراكم من قبل إلى جسده الجديد. ولم يضعف ذلك فحسب ، بل تقوى مع ولادته من جديد.
بالإضافة إلى ذلك ، كان مظهره يشبه ذلك الرجل من الماضي. هل كان هناك حقًا احتمال أن يكون لين آن هو تناسخ هذا الشخص؟
أراد أن يستخدم هذا الشخص كطعم وأن يطرد تمامًا كل أولئك الذين حاولوا اغتصاب السلطة من وراء الكواليس.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
ترجمة : PEKA
ثارت أفكار لين مينغ. خلال سنوات تدريب إحساسه ، كان دائمًا يبحث عن هذا الشخص. ومع ذلك ، نظرًا لقتل حريش العابر على الفور ، بدا أن هذا الشخص قد فر من مملكة طائر الفيرميليون.
ترجمة : PEKA
لم يكن هذا شيئًا يمكن تفسيره بمجرد الموهبة.
…..
خلال فترة شباب لين مينغ ، على الرغم من أنه لم يكن رجلاً محبطًا ، إلا أنه لم يكن السيد الشاب لعائلة ثرية أيضًا. كان عليه أن يكافح باستمرار من أجل النجاح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
