1946
1946
حب الوالدين. من حيث الجوهر ، كان هذا هو أمل المرء في أن تستمر حياته في الوجود .
…
سأل التنين الأسود ، غير متأكد.
…
…
عندما يقترب الشخص من حافة الموت ، فإنهم يأملون أن يتركوا وراءهم شيئًا ما.
ربما كان ما حدث أفضل نتيجة ممكنة لبريمورديوس. ربما كان ما أراد بريمورديوس أن يراه.
لم يكن لين مينغ يعرف كيف كان الوضع الحالي لـ سيادة التنين. بعد أن طارده تيان مينجزى في هاوية الشيطان الأبدية وعندما غادر ، كان سيادة التنين في حالة محفوفة بالمخاطر.
حب الوالدين. من حيث الجوهر ، كان هذا هو أمل المرء في أن تستمر حياته في الوجود .
في غمضة عين ، مر أكثر من مائة عام. كيف كان سيادة التنين الآن؟
عندما غادر إمبيريان بريمورديوس ، بدا أنه قطع جميع الاتصالات مع سيادة التنين. ثم ، إذا مات إمبيريان بريمورديوس ، فمن المحتمل أن التنين لن يشعر بذلك على الإطلاق.
مرت مئات المشاعر المختلفة في قلب التنين الأسود. نظر إلى لين مينغ ، ونظر إلى نسله ، وسقط في صمت.
كان التنين الأسود الصغير ذكيًا للغاية. لقد فهم الموقف برمته ، وفي هذا الوقت ، استلقي بهدوء على ظهر لين مينغ ، ولم يصدر ضوضاء واحدة.
ثم نظر إلى لين مينغ. جعل مظهر لين مينغ وتدريبه المنخفضة التنين الأسود مندهشا.
في نظره ، لم يكن هناك سوى برية سوداء لا حدود لها. وفي نهاية هذه البرية كانت هناك هاوية عملاقة مرعبة كشفت عن هالة مخيفة.
بعد سماع هذا ، بقي التنين الأسود صامتًا لفترة طويلة .
سأل التنين الأسود ، غير متأكد.
في عيون التنين الأسود الصغير ، ظهر أثر للارتباك.
“لنذهب…”
داخل ذكرياته ، بدا وكأنه يتذكر هذا المكان بشكل ضعيف.
من عالم لين مينغ الداخلي ، من حيوية لين مينغ القوية ، من قوة الروح العميقة للين مينغ ، يمكن أن يشعر بإمكانية مرعبة!
كما لو كان قد شاهده من قبل في المنام.
“الآن ، أنا مثل بريمورديوس في الماضي ، أعيش في ألم دائم ، في انتظار وفاتي بهدوء.
“لنذهب…”
في الواقع ، قد لا يكون التنين الأسود قادرًا على انتظار نمو لين مينغ واكتساب القوة الكافية لتحطيم الكابلات محاصرة التنين التي وضعتها قوى عرق القديس في الماضي.
قال لين مينغ. اندفع للأمام مثل سهم ، قاطعًا بسرعة آلاف الأميال. توجه نحو تلك الهاوية الهائلة وقفز فيها.
هذه الرغبة الشديدة ، إذا تم استبدالها باسم آخر ، يمكن أن تسمى “الحب الأبوي” و “الحب الأمومي”.
حل الظلام عليهم بسرعة. وبسهولة مألوفة ، تجنب لين مينغ أشكال الحياة القديمة في هاوية الشياطين ومر بسرعة عبر مقابر فناني القتال حتى وصل إلى أعمق أعماق هاوية الشيطان الأبدية.
لقد شعر فقط أن الطاقة داخل هذا الضوء كانت دافئة بما يتجاوز الاحتمال ، مريحة جدًا لدرجة أنه أراد النوم. لكنه شعر أيضًا أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا. ومع ذلك ، فإنه حتمًا لم يكن قادرًا على تحمل زيادة ثقل جفنيه وأغلق عينيه ببطء ، وكاد ينام.
بضعف ، يمكن أن يشعر لين مينغ بهالة مرعبة بشكل لا يصدق تنتقل من أعماق هاوية الشيطان الأبدية.
لمست الكلمات القليلة الأخيرة للتنين الأسود أعمق المشاعر داخل لين مينغ. لأنه قال كلمات مثل هذه أيضا.
” سيادة التنين ، هل أعطيت للتو جوهر حياتك إلى الأسود الصغير؟”
كان التنين الأسود الصغير متوترًا بعض الشيء. تراجعت عيونه السوداء الكبيرة. كان هناك ترقب في عينيه ولكن كان هناك أيضا تلميح من الخوف.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
مرت مئات المشاعر المختلفة في قلب التنين الأسود. نظر إلى لين مينغ ، ونظر إلى نسله ، وسقط في صمت.
شخص واحد ، تنين واحد . شعروا بقوة لا حدود لها حملت معها خيوط خافتة ودافئة لعظمة التنين.
لمست الكلمات القليلة الأخيرة للتنين الأسود أعمق المشاعر داخل لين مينغ. لأنه قال كلمات مثل هذه أيضا.
داخل ذكرياته ، بدا وكأنه يتذكر هذا المكان بشكل ضعيف.
ظهر تنين أسود قديم بحجم الكوكب ببطء في الفراغ المظلم. عندما طار لين مينغ والتنين الأسود الصغير أمامه ، بدوا صغيرين مثل ذرات الغبار.
في عيون التنين الأسود الصغير ، ظهر أثر للارتباك.
وعلى جسد هذا التنين الأسود العملاق القديم ، كان هناك تسع سلاسل ملفوفة حوله. كانت كل سلسلة سميكة بما يكفي بحيث لم يتمكن حتى مائة شخص معًا من لف أذرعهم حولها. في نهاية هذه السلاسل ، كانت هناك خطافات معدنية ضخمة سقطت في لحم التنين الأسود ، وربطته في مكانه.
داخل هاوية الشيطان الأبدية ، بدأت طاقة أصل السماء والأرض المحيطة بالتجمع نحو قرن التنين الأسود الوحيد.
ثم نظر إلى لين مينغ. جعل مظهر لين مينغ وتدريبه المنخفضة التنين الأسود مندهشا.
عندما تلامس هذه الخطافات المعدنية التنين الأسود ، ستكون المنطقة ملطخة بدم التنين الأسود وقطع اللحم. بعد 100000 عام ، تجمد هذا الدم في طبقات سميكة من اللون الأسود والبني مما أثار قلق العقل.
كما لو كان قد شاهده من قبل في المنام.
انحنى لين مينغ. فتح التنين الأسود الصامت عينيه ببطء. كانت عيون التنين مثل بحيرات العنبر التي ينبعث منها ضوء هادئ. كانت ملحوظة بشكل خاص في الظلام.
امتص لين مينغ نفسا عميقا. على الرغم من أنه رأى هذا من قبل ، إلا أن رؤيته مرة أخرى جعلته يشعر بالاكتئاب والحزن.
وفي هذا الوقت ، انطلق شعاع من الضوء من بين حاجبي التنين الأسود. أنطلق مباشرة على التنين الأسود الصغير الذي كان بجانب لين مينغ. بينما كان التنين الأسود الصغير يستحم في هذا الضوء ، صرخ في ذعر ومفاجأة.
أما بالنسبة للتنين الأسود الصغير فقد رأى هذا المنظر وبدأت عيناه تملأ من الألم والحزن. بدأت عيونه الكبيرة والمشرقة تتبلل بالدموع.
أما بالنسبة للتنين الأسود الصغير فقد رأى هذا المنظر وبدأت عيناه تملأ من الألم والحزن. بدأت عيونه الكبيرة والمشرقة تتبلل بالدموع.
“كبير ، الصغير قد عاد . ”
تفاجأ التنين الأسود عند سماع ذلك. ”بريمورديوس! رأيته ، هو. ”
انحنى لين مينغ. فتح التنين الأسود الصامت عينيه ببطء. كانت عيون التنين مثل بحيرات العنبر التي ينبعث منها ضوء هادئ. كانت ملحوظة بشكل خاص في الظلام.
بالنظر إلى التنين الأسود الصغير النائم ، والنظر إلى سيادة التنين المنهك تمامًا ، بدا أن لين مينغ أصبح على دراية بشيء جديد.
عندما فتح التنين الأسود عينيه ، حبس التنين الأسود الصغير أنفاسه أيضًا.
قال لين مينغ. اندفع للأمام مثل سهم ، قاطعًا بسرعة آلاف الأميال. توجه نحو تلك الهاوية الهائلة وقفز فيها.
“لنذهب…”
في هذا الوقت ، كان التنين الأسود الصغير في حالة مزاجية معقدة للغاية. كان هناك خوف و حزن . وظهر من أعماق سلالته حب لا يمحى.
“200 عام. ” قال التنين الأسود ببطء. لقد نظر إلى الحياة الصغيرة أمامه. كان نمو التنين عملية طويلة. بدا أن هذا التنين الأسود الصغير يبلغ من العمر اثني عشر عامًا فقط. عندما تحول إلى عمر الإنسان ، لم يكن هذا التنين الأسود الصغير أكثر من طفل حديث الولادة.
ربما كان ما حدث أفضل نتيجة ممكنة لبريمورديوس. ربما كان ما أراد بريمورديوس أن يراه.
“200 عام. ” قال التنين الأسود ببطء. لقد نظر إلى الحياة الصغيرة أمامه. كان نمو التنين عملية طويلة. بدا أن هذا التنين الأسود الصغير يبلغ من العمر اثني عشر عامًا فقط. عندما تحول إلى عمر الإنسان ، لم يكن هذا التنين الأسود الصغير أكثر من طفل حديث الولادة.
ثم نظر إلى لين مينغ. جعل مظهر لين مينغ وتدريبه المنخفضة التنين الأسود مندهشا.
أما بالنسبة للتنين الأسود الصغير فقد رأى هذا المنظر وبدأت عيناه تملأ من الألم والحزن. بدأت عيونه الكبيرة والمشرقة تتبلل بالدموع.
من عالم لين مينغ الداخلي ، من حيوية لين مينغ القوية ، من قوة الروح العميقة للين مينغ ، يمكن أن يشعر بإمكانية مرعبة!
كان هذا حبًا أنانيًا ، ولكنه أيضًا حب غير أناني.
“يبدو أنك حصلت على حياة جديدة؟”
حل الظلام عليهم بسرعة. وبسهولة مألوفة ، تجنب لين مينغ أشكال الحياة القديمة في هاوية الشياطين ومر بسرعة عبر مقابر فناني القتال حتى وصل إلى أعمق أعماق هاوية الشيطان الأبدية.
عندما طاردته الريشة المحلقة ، عندما كانت حياته في خطر وكان الموت شبه مؤكد ، طلب من شياو موشيان رعاية الطفل في بطنها ، لأن هذا الطفل كان استمرارًا لحياته.
سأل التنين الأسود ، غير متأكد.
كان التنين الأسود الصغير متوترًا بعض الشيء. تراجعت عيونه السوداء الكبيرة. كان هناك ترقب في عينيه ولكن كان هناك أيضا تلميح من الخوف.
أومأ لين مينغ برأسه. أطلق الصعداء في قلبه. يمكنه أن يحدد من صوت التنين الأسود أنه أصبح أضعف بكثير من ذي قبل. كانت نيران الحياة تقترب من نهايتها وكان محكومًا عليها ألا تعود أبدًا إلى الدرجه التي كانت تمتلكها في الماضي.
” سيادة التنين ، هل أعطيت للتو جوهر حياتك إلى الأسود الصغير؟”
فكر لين مينغ للحظة ثم قرر أن يخبر التنين الأسود بكل شيء عن إمبيريان بريمورديوس.
“سيادة التنين ، لقد ذهبت إلى الكون البدائي والتقيت عرق الإله البدائي. هناك ، اكتشفت أيضًا مكان وجود الكبير بريمورديوس. ”
تفاجأ التنين الأسود عند سماع ذلك. ”بريمورديوس! رأيته ، هو. ”
كان التنين الأسود الصغير ذكيًا للغاية. لقد فهم الموقف برمته ، وفي هذا الوقت ، استلقي بهدوء على ظهر لين مينغ ، ولم يصدر ضوضاء واحدة.
“يبدو أنك حصلت على حياة جديدة؟”
عند رؤية تعبير لين مينغ ، كان لدى التنين الأسود شعور ينذر بالخطر في أعماق قلبه. لم يستمر في الكلام ، بل انتظر تفسير لين مينغ.
بدا أن لين مينغ أدرك بضعف ما كان يحدث. سأل ، “كبير ، فقط ما الذي تخطط للقيام به؟”
أخذ لين مينغ نفسا عميقا وشرح كل ما حدث لبريمورديوس من البداية إلى النهاية ، حتى أنه وصف كيف كانت اللحظات الأخيرة لبريمورديوس.
بعد سماع هذا ، بقي التنين الأسود صامتًا لفترة طويلة .
ترجمة : PEKA
ربما كان ما حدث أفضل نتيجة ممكنة لبريمورديوس. ربما كان ما أراد بريمورديوس أن يراه.
لم يطلب حب أحد الوالدين أن يتم سداده أبدًا ، لأن عيش أطفالهم بشكل جيد كان أعظم تعويض يمكن أن يحصلوا عليه على الإطلاق.
بضعف ، يمكن أن يشعر لين مينغ بهالة مرعبة بشكل لا يصدق تنتقل من أعماق هاوية الشيطان الأبدية.
مرت مئات المشاعر المختلفة في قلب التنين الأسود. نظر إلى لين مينغ ، ونظر إلى نسله ، وسقط في صمت.
ترجمة : PEKA
فجأة ، بدأ الضوء يتجمع بين حاجبيه.
لقد شعر فقط أن الطاقة داخل هذا الضوء كانت دافئة بما يتجاوز الاحتمال ، مريحة جدًا لدرجة أنه أراد النوم. لكنه شعر أيضًا أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا. ومع ذلك ، فإنه حتمًا لم يكن قادرًا على تحمل زيادة ثقل جفنيه وأغلق عينيه ببطء ، وكاد ينام.
داخل هاوية الشيطان الأبدية ، بدأت طاقة أصل السماء والأرض المحيطة بالتجمع نحو قرن التنين الأسود الوحيد.
“كبير ، الصغير قد عاد . ”
عند رؤية هذا ، اندهش لين مينغ محيرًا. “التنين الأسود الكبير ، أنت…!”
أخبر التنين لين مينغ عنه أمنيته. تمنى أن يجلب لين مينغ الأسود الصغير كل مائة عام إلى هاوية الشيطان الأبدية. وافق لين مينغ. على الرغم من أنه كان يعلم أن هذا من شأنه أن يقلل من العمر المتبقي لـ سيادة التنين ، فقد كانت هذه أيضًا أكبر رغبة لدى التنين …
من جسد التنين الأسود ، يمكن أن يشعر لين مينغ بكل طاقته الجوهرية وجوهر اللحم والدم يتجمع نحو النقطة بين حاجبيه.
عندما فتح التنين الأسود عينيه ، حبس التنين الأسود الصغير أنفاسه أيضًا.
بدا أن لين مينغ أدرك بضعف ما كان يحدث. سأل ، “كبير ، فقط ما الذي تخطط للقيام به؟”
داخل ذكرياته ، بدا وكأنه يتذكر هذا المكان بشكل ضعيف.
فجأة ، بدأ الضوء يتجمع بين حاجبيه.
بعد القيام بكل هذا ، بدا أن التنين الأسود قد تقدم في السن ، وأصبح أكبر سناً. أصبحت عيناه أكثر كآبة وأكثر غشاوة. نظر إلى لين مينغ وبدا أن زوايا فكه الضخم ترفع قليلاً في ابتسامة. “انا اعلم بماذا تفكر. ربما كنت تأمل أن أتمكن من الانتظار لفترة كافية حتى تتمكن من القتال مع إمبيريان عادي ثم تفتح كابلات محاصرة التنين هذه لإنقاذي.
وفي هذا الوقت ، انطلق شعاع من الضوء من بين حاجبي التنين الأسود. أنطلق مباشرة على التنين الأسود الصغير الذي كان بجانب لين مينغ. بينما كان التنين الأسود الصغير يستحم في هذا الضوء ، صرخ في ذعر ومفاجأة.
تفاجأ التنين الأسود عند سماع ذلك. ”بريمورديوس! رأيته ، هو. ”
بضعف ، يمكن أن يشعر لين مينغ بهالة مرعبة بشكل لا يصدق تنتقل من أعماق هاوية الشيطان الأبدية.
لقد شعر فقط أن الطاقة داخل هذا الضوء كانت دافئة بما يتجاوز الاحتمال ، مريحة جدًا لدرجة أنه أراد النوم. لكنه شعر أيضًا أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا. ومع ذلك ، فإنه حتمًا لم يكن قادرًا على تحمل زيادة ثقل جفنيه وأغلق عينيه ببطء ، وكاد ينام.
بالنظر إلى التنين الأسود الصغير النائم ، والنظر إلى سيادة التنين المنهك تمامًا ، بدا أن لين مينغ أصبح على دراية بشيء جديد.
” سيادة التنين ، هل أعطيت للتو جوهر حياتك إلى الأسود الصغير؟”
كان لين مينغ قلقا. كانت قوة حياة التنين الأسود تتضاءل بشكل كبير من البداية. إذا فقدت المزيد من جوهر الحياة ، فسوف يموت في وقت أقرب بكثير.
لذلك عندما أغمضوا أعينهم للمرة الأخيرة ، يمكنهم أن يخبروا أنفسهم أن سلالتهم استمرت في العالم.
أومأ لين مينغ برأسه. أطلق الصعداء في قلبه. يمكنه أن يحدد من صوت التنين الأسود أنه أصبح أضعف بكثير من ذي قبل. كانت نيران الحياة تقترب من نهايتها وكان محكومًا عليها ألا تعود أبدًا إلى الدرجه التي كانت تمتلكها في الماضي.
في الواقع ، قد لا يكون التنين الأسود قادرًا على انتظار نمو لين مينغ واكتساب القوة الكافية لتحطيم الكابلات محاصرة التنين التي وضعتها قوى عرق القديس في الماضي.
سأل التنين الأسود ، غير متأكد.
بقي التنين الأسود صامتًا بينما استمر في تمرير جوهر الحياة. فقط عندما لم يعد الأسود الصغير قادرًا على امتصاص المزيد ، توقف أخيرًا.
” سيادة التنين ، هل أعطيت للتو جوهر حياتك إلى الأسود الصغير؟”
“سيادة التنين ، لقد ذهبت إلى الكون البدائي والتقيت عرق الإله البدائي. هناك ، اكتشفت أيضًا مكان وجود الكبير بريمورديوس. ”
في اللحظة التالية ، كان التنين الأسود الصغير ملفوفًا في تألق أسود. وغرق في الفراغ وبدأ في النوم.
بعد القيام بكل هذا ، بدا أن التنين الأسود قد تقدم في السن ، وأصبح أكبر سناً. أصبحت عيناه أكثر كآبة وأكثر غشاوة. نظر إلى لين مينغ وبدا أن زوايا فكه الضخم ترفع قليلاً في ابتسامة. “انا اعلم بماذا تفكر. ربما كنت تأمل أن أتمكن من الانتظار لفترة كافية حتى تتمكن من القتال مع إمبيريان عادي ثم تفتح كابلات محاصرة التنين هذه لإنقاذي.
” سيادة التنين ، هل أعطيت للتو جوهر حياتك إلى الأسود الصغير؟”
“الحقيقة هي. ليس عليك إضاعة الكثير من الجهد أو التفكير. لقد اعتدت بالفعل على البقاء هنا. لقد اخترقت كابلات محاصرة التنين أعضائي بعمق ، ونمت مع لحمي ودمي على مدى ال 100000 عام الماضية لتصبح جزءًا من جسدي. حتى أنها تؤثر على طاقتي الجوهرية والأوعية الدموية. بمجرد إبعادهم بالقوة ، أخشى أن أموت على الفور.
في غمضة عين ، مر أكثر من مائة عام. كيف كان سيادة التنين الآن؟
“ولكن إذا لم يتم إخراجهم ، فسوف يأكلون حياتي ببطء ، مما يجعلني أفقد طاقة الجوهر حتى يوم وفاتي.
“الآن ، أنا مثل بريمورديوس في الماضي ، أعيش في ألم دائم ، في انتظار وفاتي بهدوء.
كان التنين الأسود الصغير ذكيًا للغاية. لقد فهم الموقف برمته ، وفي هذا الوقت ، استلقي بهدوء على ظهر لين مينغ ، ولم يصدر ضوضاء واحدة.
“يبدو أنك حصلت على حياة جديدة؟”
“إذا كان يجب أن أموت ، فأنا لا أريد أن أموت بلا معنى. ما رغب بريمورديوس في فعله ، وما رغب في تركه ، أنا أيضًا أرغب فى نفس الشيء. رؤية سلالتي تعيش في العالم أكثر من كافٍ بالنسبة لي. ”
في نظره ، لم يكن هناك سوى برية سوداء لا حدود لها. وفي نهاية هذه البرية كانت هناك هاوية عملاقة مرعبة كشفت عن هالة مخيفة.
بينما تحدث التنين الأسود هنا ، كان يحدق بمودة في التنين الأسود الصغير الذي ينام بعمق في الفراغ. قال ، “ساعدني في الاعتناء به. إنه استمرار لحياتي. ”
“ولكن إذا لم يتم إخراجهم ، فسوف يأكلون حياتي ببطء ، مما يجعلني أفقد طاقة الجوهر حتى يوم وفاتي.
لمست الكلمات القليلة الأخيرة للتنين الأسود أعمق المشاعر داخل لين مينغ. لأنه قال كلمات مثل هذه أيضا.
عند رؤية هذا ، اندهش لين مينغ محيرًا. “التنين الأسود الكبير ، أنت…!”
عندما طاردته الريشة المحلقة ، عندما كانت حياته في خطر وكان الموت شبه مؤكد ، طلب من شياو موشيان رعاية الطفل في بطنها ، لأن هذا الطفل كان استمرارًا لحياته.
عندما غادر إمبيريان بريمورديوس ، بدا أنه قطع جميع الاتصالات مع سيادة التنين. ثم ، إذا مات إمبيريان بريمورديوس ، فمن المحتمل أن التنين لن يشعر بذلك على الإطلاق.
كان هذا هو الرد الغريزي لشخص في ظروف يائسة.
من جسد التنين الأسود ، يمكن أن يشعر لين مينغ بكل طاقته الجوهرية وجوهر اللحم والدم يتجمع نحو النقطة بين حاجبيه.
كان الإنسان دائمًا غير راغب في الموت.
لكن الإنسان سوف يموت مهما حدث.
في اللحظة التالية ، كان التنين الأسود الصغير ملفوفًا في تألق أسود. وغرق في الفراغ وبدأ في النوم.
عندما يقترب الشخص من حافة الموت ، فإنهم يأملون أن يتركوا وراءهم شيئًا ما.
لذلك عندما أغمضوا أعينهم للمرة الأخيرة ، يمكنهم أن يخبروا أنفسهم أن سلالتهم استمرت في العالم.
لمست الكلمات القليلة الأخيرة للتنين الأسود أعمق المشاعر داخل لين مينغ. لأنه قال كلمات مثل هذه أيضا.
هذه الرغبة الشديدة ، إذا تم استبدالها باسم آخر ، يمكن أن تسمى “الحب الأبوي” و “الحب الأمومي”.
حب الوالدين. من حيث الجوهر ، كان هذا هو أمل المرء في أن تستمر حياته في الوجود .
كان التنين الأسود الصغير ذكيًا للغاية. لقد فهم الموقف برمته ، وفي هذا الوقت ، استلقي بهدوء على ظهر لين مينغ ، ولم يصدر ضوضاء واحدة.
فجأة ، بدأ الضوء يتجمع بين حاجبيه.
كان هذا حبًا أنانيًا ، ولكنه أيضًا حب غير أناني.
كان هذا هو الرد الغريزي لشخص في ظروف يائسة.
صمت.
لم يطلب حب أحد الوالدين أن يتم سداده أبدًا ، لأن عيش أطفالهم بشكل جيد كان أعظم تعويض يمكن أن يحصلوا عليه على الإطلاق.
بالنظر إلى التنين الأسود الصغير النائم ، والنظر إلى سيادة التنين المنهك تمامًا ، بدا أن لين مينغ أصبح على دراية بشيء جديد.
وجد مظهرًا آخر من مظاهر سامسارا الحياة والموت. الأطفال والآباء وحب الوالدين ، هذه الأشياء الثلاثة تدور حول الحياة والموت.
في هذا الوقت ، كان التنين الأسود الصغير في حالة مزاجية معقدة للغاية. كان هناك خوف و حزن . وظهر من أعماق سلالته حب لا يمحى.
صمت.
عند رؤية هذا ، اندهش لين مينغ محيرًا. “التنين الأسود الكبير ، أنت…!”
ظهر تنين أسود قديم بحجم الكوكب ببطء في الفراغ المظلم. عندما طار لين مينغ والتنين الأسود الصغير أمامه ، بدوا صغيرين مثل ذرات الغبار.
أخبر التنين لين مينغ عنه أمنيته. تمنى أن يجلب لين مينغ الأسود الصغير كل مائة عام إلى هاوية الشيطان الأبدية. وافق لين مينغ. على الرغم من أنه كان يعلم أن هذا من شأنه أن يقلل من العمر المتبقي لـ سيادة التنين ، فقد كانت هذه أيضًا أكبر رغبة لدى التنين …
نام التنين الأسود الصغير ثلاثة أيام كاملة في الظلام. بعد ثلاثة أيام ، أحضر لين مينغ التنين الأسود الصغير وغادر هاوية الشيطان الأبدية ، وعاد إلى قارة انسكاب السماء مرة أخرى …
امتص لين مينغ نفسا عميقا. على الرغم من أنه رأى هذا من قبل ، إلا أن رؤيته مرة أخرى جعلته يشعر بالاكتئاب والحزن.
لمست الكلمات القليلة الأخيرة للتنين الأسود أعمق المشاعر داخل لين مينغ. لأنه قال كلمات مثل هذه أيضا.
عندما يقترب الشخص من حافة الموت ، فإنهم يأملون أن يتركوا وراءهم شيئًا ما.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
من جسد التنين الأسود ، يمكن أن يشعر لين مينغ بكل طاقته الجوهرية وجوهر اللحم والدم يتجمع نحو النقطة بين حاجبيه.
“إذا كان يجب أن أموت ، فأنا لا أريد أن أموت بلا معنى. ما رغب بريمورديوس في فعله ، وما رغب في تركه ، أنا أيضًا أرغب فى نفس الشيء. رؤية سلالتي تعيش في العالم أكثر من كافٍ بالنسبة لي. ”
ترجمة : PEKA
في هذا الوقت ، كان التنين الأسود الصغير في حالة مزاجية معقدة للغاية. كان هناك خوف و حزن . وظهر من أعماق سلالته حب لا يمحى.
…..
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
