1932
1932
…
…
…
…
نظر لين مينغ إلى هذا الجبل. ظل صامتًا للحظة قبل أن يبدأ في الصعود.
…
مرت الشمس والقمر. جاء الربيع والخريف.
تنهد لين مينغ بخفة. في هذا الوقت لم يعد يمتلك مؤهلات الاهتمام بهذه الأشياء. لقد كان موهبة السماء بلا حدود ، وحتى أنه تم الاعتراف به على أنه شخص قُدّر له أن يصبح إلهًا حقيقيًا متطرفًا ، وربما يصل إلى حدود سيد طريق أسورا.
مرت الشمس والقمر. جاء الربيع والخريف.
في هذه البرية ، بدا أن لين مينغ قد سقط في نوم أبدي.
في هذه البرية ، بدا أن لين مينغ قد سقط في نوم أبدي.
مع اختفاء مصدر قوته الروحية ، انهارت قوة حياته.
كان جسده مغطى بأوراق الشجر المتساقطة وطبقات الغبار.
لم تكن هذه الأرض الخيالية الخالدة في الأصل سوى وهم. الآن بعد أن غادرت شينغ مي ، اختفى الوهم أيضًا.
بمكان ليس بعيدًا جدًا عن لين مينغ ، غالبًا ما ظهرت الحيوانات البرية من الغابات الجامحة.
شعر أنه لا يستطيع العيش لفترة أطول.
لكن أخته المبتدئة ضربت قدميها وقالت بغضب: “إنه يعتقد حقًا أن نوايانا الحسنة لها معاني شريرة وراءها. شخص مثل هذا يجب أن يحصل على ما يستحقه! ”
كانت هناك ذئاب جائعة أرادت أن تأكل لين مينغ كوجبة لها ، لكن عندما اقتربوا كانوا في الواقع خائفين من هالة الشجرة الشيطانية بجانبه ، واندفعوا بعيدًا مع ذيولهم بين أرجلهم.
سنة بعد سنة ، كان لين مينغ يرقد هنا.
…..
سنة بعد سنة ، كان لين مينغ يرقد هنا.
اذا كان هو.
بالنسبة لهذا العالم ، كان مجرد مسافر .
كان يشعر بنيران حياته تتضاءل و تدريبه يختفي ببطء.
…
مع اختفاء مصدر قوته الروحية ، انهارت قوة حياته.
سنة بعد سنة ، كان لين مينغ يرقد هنا.
شعر أنه لا يستطيع العيش لفترة أطول.
كان كوكب انسكاب السماء هو العالم الذي ولد به ، والآن أصبح هذا العالم قبره.
كان هذا نوعًا من المفاهيم ، مفهوم السيف.
لم يكن يعرف كيف تسير البشرية. هل أسسوا قاعدتهم الخاصة في البرية وبدأوا في تطوير الأجيال الجديدة؟
كان يعلم أنه في منطقة الأفق الجنوبي و مملكة ثروة السماء ، كان هناك العديد من الأشخاص الذين رأوا صورته. لم يكن يريد أن يتعرف عليه أي شخص ، لأنه كان بإمكانه أن يخمن أنه بحلول هذا الوقت ، سيكون العالم الإلهي قد وقع في أيدي العدو.
إمبيريان الحلم الإلهي ، هل تمكنت من الهروب من مطاردة القديسين؟
السبب في أن الشابين قالوا إن فناني القتال في منطقة الأفق الجنوبي لم يتمكنوا من تسلق هذا الجبل كان على الأرجح بسبب نية السيف هنا.
رجل عجوز ثلاث حيوات ، هل عاش حياته دون ندم؟
لم تكن هذه الأرض الخيالية الخالدة في الأصل سوى وهم. الآن بعد أن غادرت شينغ مي ، اختفى الوهم أيضًا.
كان هناك أيضًا إمبيريان الكون الشاسع. نسبيًا ، لم يكن قويًا جدًا ولم يكن كبيرًا في السن. ومع ذلك ، فقد تبع إمبيريان الحلم الإلهي ليغامر في تلك المعركة مع تسع فرص للموت وفرصة واحدة للبقاء على قيد الحياة. هل كان محظوظا بما يكفي للهروب حيا؟
…..
تنهد لين مينغ بخفة. في هذا الوقت لم يعد يمتلك مؤهلات الاهتمام بهذه الأشياء. لقد كان موهبة السماء بلا حدود ، وحتى أنه تم الاعتراف به على أنه شخص قُدّر له أن يصبح إلهًا حقيقيًا متطرفًا ، وربما يصل إلى حدود سيد طريق أسورا.
في هذا الوقت ، كان لين مينغ في منتصف الطريق على سفح الجبل. كان بإمكانه القفز فوق هذا الجبل بخطوة واحدة ، لكنه صعد ببطء شديد.
لكن في النهاية ، وصلت تدريبه إلى ذروة عالم اللورد المقدس ؛ لم ينجح حتى في دخول عالم ملك العالم. على الرغم من كل الثناء والإعجاب الذي تلقاه ، لم يكن سوى مزحة.
نشر إحساسه ووجد الاتجاه الذي يرغب في الذهاب إليه.
في هذا اليوم ، كافح لين مينغ للوقوف ببطء. نمت على جسده قشرة سميكة من التربة والعشب الأخضر.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
لقد شعر أنه لم يتبق لديه الكثير من قوة الحياة ، لكنه لم يرغب في العودة إلى التراب هنا.
في اللحظات الأخيرة من حياته ، أراد زيارة بعض الأماكن في كوكب انسكاب السماء ورؤية بعض المعالم .
مع اختفاء مصدر قوته الروحية ، انهارت قوة حياته.
بعد ذلك ، يمكنه انتظار وصول الموت بهدوء.
لم تكن هذه الأرض الخيالية الخالدة في الأصل سوى وهم. الآن بعد أن غادرت شينغ مي ، اختفى الوهم أيضًا.
ابتعد.
غادر هذه الأرض البرية.
لم يطير في الفضاء ، على الرغم من أنه يمكن أن ينجز ذلك بسهولة من خلال تدريبه الحالي المتبقي.
شعر أنه لا يستطيع العيش لفترة أطول.
لقد استخدم قدميه فقط. خطوة واحدة في كل مرة ، كان يقيس هذه الأرض مع كل خطوة يخطوها.
السبب في أن الشابين قالوا إن فناني القتال في منطقة الأفق الجنوبي لم يتمكنوا من تسلق هذا الجبل كان على الأرجح بسبب نية السيف هنا.
كانت وتيرته بطيئة ولكنها مستمرة.
يمكن أن يشعر بطاقة سيف غنية قادمة من هذا الجبل.
شوان ووجى الذي قاتل في الماضي جاء من منطقة بحر الجنوب الشيطانية.
نشر إحساسه ووجد الاتجاه الذي يرغب في الذهاب إليه.
…..
لقد تسلق الجبال ، وخاض الأنهار ، وسبح عبر البحار.
لكن في عالم البشر ، ولا سيما منطقة الأفق الجنوبي ، كانت طاقة السيف هذه قوية بشكل كبير. حتى لين مينغ يمكن أن يشعر بقوة هائلة لا نهاية لها من طاقة السيف هذه ، مثل ارتفاع البحار والجبال.
كانت بحار قارة انسكاب السماء شاسعة. اقتحم الأمواج العاتية ، وسبح جنبًا إلى جنب مع حيتان كبيرة مثل الجبال. رأى صواعق برق كثيفة تخترق السماء وتحطم المياه المفتوحة. رأى أقواس قزح تظهر بعد المطر وتمتد عبر الأفق.
في السماء ، ظهر الشكل الغامض لرجل يرتدي الزي الأزرق. يبدو أن هذا الرجل يبلغ من العمر حوالي 30 عامًا.
كان هذا الشخص هو الرجل الذي قاتل في نهائيات الاجتماع القتالى الشامل للفصائل السبعة في الوديان العميقة. كان لقبه جيانغ ، جيانغ باويون.
كل هذه المشاهد التي رآها في أعماق البحار كانت ستترك البشر يتنهدون في المديح ، وعقولهم تتفتح وتتوسع.
كان كوكب انسكاب السماء هو العالم الذي ولد به ، والآن أصبح هذا العالم قبره.
ومع ذلك ، كان لين مينغ هادئًا عندما رأى كل هذا.
عندما بدأ في الصعود إلى الجبل سمع فجأة الناس يتحدثون خلفه. استدار ورأى شابا وامرأة.
أخيرًا ، عبر هذا البحر. لقد استخدم بالفعل إحساسه للتحقق من محيطه وعرف أن هذا البحر كان يسمى بحر الجنوب.
لم تكن هذه الأرض الخيالية الخالدة في الأصل سوى وهم. الآن بعد أن غادرت شينغ مي ، اختفى الوهم أيضًا.
شوان ووجى الذي قاتل في الماضي جاء من منطقة بحر الجنوب الشيطانية.
في منطقة الأفق الجنوبي ، كان من النادر جدًا وجود مثل هذه المواهب التي تستخدم السيف.
عبر بحر الجنوب واقترب أكثر من وجهته. أراد الذهاب إلى مدينة التوت الأخضر ، والعودة إلى المكان الذي عاش فيه في شبابه ورؤية ماضيه هناك.
…..
كانت هذه أمنية حياته الأخيرة.
في منطقة الأفق الجنوبي ، كان من النادر جدًا وجود مثل هذه المواهب التي تستخدم السيف.
أخرج قناع روح اليشم الخشبي من خاتمه المكاني. كان القناع الذي كان يرتديه ذات مرة في مملكة التسعة أفران .
هذا صحيح. في منطقة الأفق الجنوبي بأكملها ، يمكن اعتبار جيانغ باويون نخبة شابة غير عادية. في سنه ، كان يعتبر سيفًا خالدًا وامتلاك نية السيف كهذه. كان أمرًا معقولًا أيضًا.
كان يعلم أنه في منطقة الأفق الجنوبي و مملكة ثروة السماء ، كان هناك العديد من الأشخاص الذين رأوا صورته. لم يكن يريد أن يتعرف عليه أي شخص ، لأنه كان بإمكانه أن يخمن أنه بحلول هذا الوقت ، سيكون العالم الإلهي قد وقع في أيدي العدو.
شوان ووجى الذي قاتل في الماضي جاء من منطقة بحر الجنوب الشيطانية.
على الرغم من أن ألسنة الحرب لم تصل بعد إلى كوكب انسكاب السماء ، إلا أن هذا كان مؤقتًا فقط. إذا علم القديسون أنه كان في كوكب انسكاب السماء ، فإن العواقب ستكون لا يمكن تصورها.
1932
قد لا يهتم لين مينغ بحياته ، لكن هذا من شأنه أن يجلب كارثة خطيرة على كوكبه.
لكن في النهاية ، وصلت تدريبه إلى ذروة عالم اللورد المقدس ؛ لم ينجح حتى في دخول عالم ملك العالم. على الرغم من كل الثناء والإعجاب الذي تلقاه ، لم يكن سوى مزحة.
كل الناس على هذا الكوكب سيموتون معه.
عندما تحدث الشاب ، كان لدى الشابة تعبير راضٍ إلى حد ما. كان من الواضح أنهم كانوا زملاء تلاميذ وأن سيدهم كان مشهورًا للغاية في منطقة الأفق الجنوبي.
ارتدى القناع واستمر في التقدم خطوة بخطوة.
ثم ظهر أمامه جبل.
مرت الشمس والقمر. جاء الربيع والخريف.
كان هذا الجبل مرتفعًا بشكل مهيب وجوانبه شديدة الانحدار وخطيرة. كان مثل سيف إلهي طُعن في الأرض.
تنهد لين مينغ بخفة. في هذا الوقت لم يعد يمتلك مؤهلات الاهتمام بهذه الأشياء. لقد كان موهبة السماء بلا حدود ، وحتى أنه تم الاعتراف به على أنه شخص قُدّر له أن يصبح إلهًا حقيقيًا متطرفًا ، وربما يصل إلى حدود سيد طريق أسورا.
نظر لين مينغ إلى هذا الجبل. ظل صامتًا للحظة قبل أن يبدأ في الصعود.
ومع ذلك ، لم يكن لدى لين مينغ أي اهتمام بهذا الأمر. لقد مر فقط ، ووجهه لا يزال غير مبال وهو يتسلق هذا الجبل.
“يا أخي ، لا تزحف فوق هذا الجبل ، لا يمكنك تسلقه. ”
ابتعد.
عندما بدأ في الصعود إلى الجبل سمع فجأة الناس يتحدثون خلفه. استدار ورأى شابا وامرأة.
كانوا يحملون سيوفًا في أيديهم وكانوا من الواضح أنهم فنانو فنون قتال بشر .
كان الرجل في العشرينات من عمره وكانت الشابة تبدو في سن 18-19 عامًا. كان تدريبهم على التوالي في عالم هوتيان وعالم تكثيف النبض. وفقًا لمعايير العالم الفاني ، فإن حصول شابين على مثل هذا التدريب يعني أنهما من النخبة.
لقد ذهلوا من رؤية قناع لين مينغ ، كما لو أنهم لم يتوقعوا ظهور مثل هذا الشخص الغريب. بدا هذا الشخص غريب الأطوار ومع ذلك كان يرتدي مثل هذا القناع البارد بلا قلب. يبدو أنهم التقوا بشخص غريب الأطوار.
ومع ذلك ، فقد تحدثوا معه بأدب. “أستطيع أن أرى أنك لست صغيرًا ، لكن قوتك الجسدية جيدة جدًا وأنت أيضًا تتدرب المسار القتالي. إذا كنت ترغب في تسلق جبل السيف ، فهل يكون ذلك لأنك ترغب في البحث عن خالد السيف على هذا الجبل وتطلب أن تكون متدربًا له؟ إذا كان الأمر كذلك ، فأنا أحثك على الاستسلام. لا أقصد أن أكون وقحًا ، لكن مع تدريبك فيستحيل عليك تسلق هذا الجبل ، وحتى لو استطعت ، فلن تنجح في أن تصبح متدربًا. سمعت أنه بعد فترة ، سيعقد خالد السيف مجموعة من المبارزات ، وفي ذلك الوقت ستصل جميع أنواع الأساتذة من منطقة الأفق الجنوبي إلى هنا. لكن مع ذلك ، هناك الكثير من الناس الذين لا يستطيعون صعود الجبل. بسبب أسيادنا ، يمكننا الصعود مرة واحدة! ”
عندما تحدث الشاب ، كان لدى الشابة تعبير راضٍ إلى حد ما. كان من الواضح أنهم كانوا زملاء تلاميذ وأن سيدهم كان مشهورًا للغاية في منطقة الأفق الجنوبي.
هذا صحيح. في منطقة الأفق الجنوبي بأكملها ، يمكن اعتبار جيانغ باويون نخبة شابة غير عادية. في سنه ، كان يعتبر سيفًا خالدًا وامتلاك نية السيف كهذه. كان أمرًا معقولًا أيضًا.
استدار لين مينغ بهدوء واستمر في الصعود. من البداية إلى النهاية ، لم يقل كلمة واحدة.
كان قلبه قد احترق بالفعل. كانت أمنية حياته الأخيرة هي رؤية الأماكن التي عاش فيها ذات يوم على كوكب انسكاب السماء ؛ لم يكن يريد التواصل مع الناس هنا.
ومع ذلك ، كان لين مينغ هادئًا عندما رأى كل هذا.
قد لا يهتم لين مينغ بحياته ، لكن هذا من شأنه أن يجلب كارثة خطيرة على كوكبه.
بالنسبة لهذا العالم ، كان مجرد مسافر .
ومع ذلك ، لم يكن لدى لين مينغ أي اهتمام بهذا الأمر. لقد مر فقط ، ووجهه لا يزال غير مبال وهو يتسلق هذا الجبل.
عند رؤية رد فعل لين مينغ ، أصبح الشاب مذهولا.
ارتدى القناع واستمر في التقدم خطوة بخطوة.
لكن أخته المبتدئة ضربت قدميها وقالت بغضب: “إنه يعتقد حقًا أن نوايانا الحسنة لها معاني شريرة وراءها. شخص مثل هذا يجب أن يحصل على ما يستحقه! ”
تنهد الأخ الكبير. نشر ذراعيه على نطاق واسع وقال ، “بالنظر إلى القناع الغريب الذي يرتديه وشخصيته ، يجب أن يكون شخصية غريبة. دعونا ننتظر بضع ساعات أخرى حتى يعود المعلم. أتساءل ما هي الهدية التي سيقدمها . ”
في هذا الوقت ، كان لين مينغ في منتصف الطريق على سفح الجبل. كان بإمكانه القفز فوق هذا الجبل بخطوة واحدة ، لكنه صعد ببطء شديد.
لقد اعتقدوا أن لين مينغ لن يكون قادرًا على الاستمرار لفترة أطول وسيهبط من الجبل في محنة ، وبعد ذلك سيكونون في قاعدة الجبل حيث يمكنهم مساعدته. لكن ما تركهم متفاجئين هو أن لين مينغ تسلق الجبل واختفى دون أي أخبار ، كما لو أنه نجح حقًا في الصعود إلى القمة.
كان هذا نوعًا من المفاهيم ، مفهوم السيف.
في هذا الوقت ، كان لين مينغ في منتصف الطريق على سفح الجبل. كان بإمكانه القفز فوق هذا الجبل بخطوة واحدة ، لكنه صعد ببطء شديد.
على الرغم من أن هذه كانت مجرد نظرة خاطفة ، فما نوع البصر الذي امتلكه لين مينغ؟ يمكنه أن يرى بوضوح من يكون هذا الرجل.
بعد ذلك ، يمكنه انتظار وصول الموت بهدوء.
يمكن أن يشعر بطاقة سيف غنية قادمة من هذا الجبل.
لم يطير في الفضاء ، على الرغم من أنه يمكن أن ينجز ذلك بسهولة من خلال تدريبه الحالي المتبقي.
من وجهة نظر لين مينغ ، لم تكن طاقة السيف هذه قوية على الإطلاق.
لكن في هذا الوقت ، سمع ضحكة واضحة. اخترق شعاع أزرق من الضوء السماء الزرقاء ومزق السحب.
لكن في عالم البشر ، ولا سيما منطقة الأفق الجنوبي ، كانت طاقة السيف هذه قوية بشكل كبير. حتى لين مينغ يمكن أن يشعر بقوة هائلة لا نهاية لها من طاقة السيف هذه ، مثل ارتفاع البحار والجبال.
ثم ظهر أمامه جبل.
كان هذا نوعًا من المفاهيم ، مفهوم السيف.
السبب في أن الشابين قالوا إن فناني القتال في منطقة الأفق الجنوبي لم يتمكنوا من تسلق هذا الجبل كان على الأرجح بسبب نية السيف هنا.
ومع ذلك ، لم يكن لدى لين مينغ أي اهتمام بهذا الأمر. لقد مر فقط ، ووجهه لا يزال غير مبال وهو يتسلق هذا الجبل.
في منطقة الأفق الجنوبي ، كان من النادر جدًا وجود مثل هذه المواهب التي تستخدم السيف.
ثم ظهر أمامه جبل.
ومع ذلك ، لم يكن لدى لين مينغ أي اهتمام بهذا الأمر. لقد مر فقط ، ووجهه لا يزال غير مبال وهو يتسلق هذا الجبل.
فوجئ لين مينغ للحظة وجيزة.
لكن في هذا الوقت ، سمع ضحكة واضحة. اخترق شعاع أزرق من الضوء السماء الزرقاء ومزق السحب.
أخرج قناع روح اليشم الخشبي من خاتمه المكاني. كان القناع الذي كان يرتديه ذات مرة في مملكة التسعة أفران .
في السماء ، ظهر الشكل الغامض لرجل يرتدي الزي الأزرق. يبدو أن هذا الرجل يبلغ من العمر حوالي 30 عامًا.
…
كان الرجل يحمل سيفين ، وحاجبه مستقيمان ومائلان.
…..
مرت الشمس والقمر. جاء الربيع والخريف.
على الرغم من أن هذه كانت مجرد نظرة خاطفة ، فما نوع البصر الذي امتلكه لين مينغ؟ يمكنه أن يرى بوضوح من يكون هذا الرجل.
عند رؤية رد فعل لين مينغ ، أصبح الشاب مذهولا.
كان هذا نوعًا من المفاهيم ، مفهوم السيف.
اذا كان هو.
كان هذا نوعًا من المفاهيم ، مفهوم السيف.
تغير لون بشرة لين مينغ بشكل خافت. بعد أكثر من 130 عامًا ، على الرغم من أن مظهر هذا الشخص الآخر قد تغير عن الماضي ، لا يزال بإمكان لين مينغ التعرف عليه.
كان هذا الشخص هو الرجل الذي قاتل في نهائيات الاجتماع القتالى الشامل للفصائل السبعة في الوديان العميقة. كان لقبه جيانغ ، جيانغ باويون.
على الرغم من أن ألسنة الحرب لم تصل بعد إلى كوكب انسكاب السماء ، إلا أن هذا كان مؤقتًا فقط. إذا علم القديسون أنه كان في كوكب انسكاب السماء ، فإن العواقب ستكون لا يمكن تصورها.
كان هذا نوعًا من المفاهيم ، مفهوم السيف.
جيانغ باويون. اذا كان السيف الخالد من جبل السيف هو في الواقع.
لقد استخدم قدميه فقط. خطوة واحدة في كل مرة ، كان يقيس هذه الأرض مع كل خطوة يخطوها.
كان يشعر بنيران حياته تتضاءل و تدريبه يختفي ببطء.
فوجئ لين مينغ للحظة وجيزة.
كان يشعر بنيران حياته تتضاءل و تدريبه يختفي ببطء.
هذا صحيح. في منطقة الأفق الجنوبي بأكملها ، يمكن اعتبار جيانغ باويون نخبة شابة غير عادية. في سنه ، كان يعتبر سيفًا خالدًا وامتلاك نية السيف كهذه. كان أمرًا معقولًا أيضًا.
لكن في النهاية ، وصلت تدريبه إلى ذروة عالم اللورد المقدس ؛ لم ينجح حتى في دخول عالم ملك العالم. على الرغم من كل الثناء والإعجاب الذي تلقاه ، لم يكن سوى مزحة.
بعد ذلك ، يمكنه انتظار وصول الموت بهدوء.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
شعر أنه لا يستطيع العيش لفترة أطول.
ترجمة : PEKA
في اللحظات الأخيرة من حياته ، أراد زيارة بعض الأماكن في كوكب انسكاب السماء ورؤية بعض المعالم .
…..
تغير لون بشرة لين مينغ بشكل خافت. بعد أكثر من 130 عامًا ، على الرغم من أن مظهر هذا الشخص الآخر قد تغير عن الماضي ، لا يزال بإمكان لين مينغ التعرف عليه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
