عنصر
“أيها اللورد ، أنت …”
في نفس الوقت الذي كانوا يشكرونه فيه ، ألقوا نظرة خاطفة على تشو فنغ. كان الاثنان يعرفان جيدًا أنهم تمكنوا من الحصول على كل هذا فقط بسبب تشو فنغ.
في هذه اللحظة ، كان الأخ الأكبر شاو والآخرون يقفون هناك بطريقة متحجرة. كانت وجوههم مليئة بالتعبيرات القبيحة.
“ومع ذلك ، يا فتى ، لديك بالفعل شجاعة ورؤية. إنك أكثر تميزًا مما تخيلت أنك ستصبح. ”
كان الأمر كما لو أنهم وصلوا للتو إلى الجنة ، ولكن قبل أن يتمكنوا من الاستمتاع بها ، تم طردهم من تلك الجنة و إرسالهم إلى أعماق الجحيم.
“تشو فنغ ، لا تتصرف بشكل مفرط ، لكيلا يقوم أحد بالتنمر عليك لاحقا “. من المؤكد أن أحد كبار السن في غابة الخيزران الملونة لم يكن قادرًا على تحمل تشو فنغ وقام بتوبيخه بصوت عالٍ.
“ماذا؟ ألم تفهموا ما قلته للتو؟ ”
لو لم يكن لـ تشو فنغ ، لما استطاع هونغ تشيانغ التعرف على أي منهما. كان تشو فنغ هو الذي علمهم كيف يكونون أناسًا بكرامة.
“جيد جدا ، سأوضح كلامي اكثر حتى تفهموا.”
“أيها اللورد ، أرجوك أعطنا فرصة أخرى ، من فضلك أعطنا فرصة أخرى.”
“في حين أن تلاميذي في غابة الخيزران المهجورة يمكن أن يكونوا ضعفاء في الزراعة ، إلا أنه لا يُسمح لهم على الإطلاق أن يكونوا جبناء”.
“أنتما الإثنان لديكم بعض الشجاعة. في المستقبل ، ابق في غابة الخيزران المهجورة و تدربا بشكل صحيح. ليست هناك حاجة للذهاب إلى مكان آخر “.
“إن تصرفاتك وأفعالك هي مجرد وصمة عار لغابة الخيزران المهجورة . أنتم جميعاً ببساطة لا تستحقون أن تكونوا تلاميذ في غابة الخيزران المهجورة . ”
“جميعكم انقلعوا من اليوم فصاعدًا ، لا تظهر أمام نظري مرة أخرى. قال هونغ تشيانغ: و إلا لا تلوموني لكوني لا أرحم .
“جميعكم انقلعوا من اليوم فصاعدًا ، لا تظهر أمام نظري مرة أخرى. قال هونغ تشيانغ: و إلا لا تلوموني لكوني لا أرحم .
رد تشو فنغ: “إن الكبير هونغ تشيانغ أقوى مما تخيلت أن يكون”.
“أيها اللورد ، أرجوك أعطنا فرصة أخرى ، من فضلك أعطنا فرصة أخرى.”
“لا تزال قاعة قصر غابة الخيزران المهجورة غير نظيفة تمامًا بعد ، كما أن الطرق لم تنته ايضا. قال تشو فنغ ، دعنا ننهي هذه المهام أولاً.
“على الرغم من أننا جبناء حقًا ، إلا أننا كنا مخلصين لك طوال الوقت.”
اليوم ، أدركوا أنه على الرغم من أن كونك شخصًا يتمتع بالكرامة سيكون أمرًا صعبًا للغاية ومليئًا بالمعاناة ، إلا أنه سيكون قادرًا على الحصول على حصاد لم يكن من الممكن تخيله سابقًا .
بعد سماع هذه الكلمات ، ركع الأخ الأكبر شاو والتلاميذ الآخرون على الأرض. مع خروج المخاط من أنوفهم والدموع تتدحرج على خديهم ، بدأوا في النحيب والتوسل. كانوا يحاولون جاهدين كسب فرصة لأنفسهم.
“تشو فنغ ، نلتقي مرة أخرى.”
“همف ، هل ظننت حقًا أنني لا أعرف كيف تحدثتم عني جميعًا خلف ظهري؟”
“على الرغم من أننا جبناء حقًا ، إلا أننا كنا مخلصين لك طوال الوقت.”
“ألم تقولوا جميعًا أن القمامة القديمة مثلي لا تستحق ببساطة أن تكون رئيسًا لغابة الخيزران المهجورة ؟” سخر هونغ تشيانغ.
اليوم ، أدركوا أنه على الرغم من أن كونك شخصًا يتمتع بالكرامة سيكون أمرًا صعبًا للغاية ومليئًا بالمعاناة ، إلا أنه سيكون قادرًا على الحصول على حصاد لم يكن من الممكن تخيله سابقًا .
“نحن …” بسماع هذه الكلمات ، أصيب الأخ الأكبر شاو والآخرون بغباء. كانت عيونهم وأفواههم مفتوحة على مصراعيها. كانوا عاجزين عن الكلام وخافوا أيضا.
بعد أن انتهى من قول هذه الكلمات ، لوح هونغ تشيانغ بيده و ظهر ضوء ذهبي لا حدود له على شكل زهور . تلك الزهور كانت تطفو برفق في السماء ثم ، مثل الشفرات غير المرئية ، اخترقت أجساد الناس من غابة الخيزران الملونة.
“انصرف!!!”
“افعل كما يقول ،” ولكن في هذه اللحظة ، تحدث هونغ تشيانغ بلا مبالاة. لم يستخدم لهجة قوية عندما تحدث. ومع ذلك ، كانت هذه الجملة البسيطة منه أمرًا لا يمكن عصيانه .
“أخرج من غابة الخيزران المهجورة!” صاح هونغ تشيانغ مرة أخرى. تسببت صيحته في ارتجاف غابة الخيزران المهجورة بالكامل.
في هذا الوقت ، أصيب هذا الشيخ بالغباء. لم يجرؤ على قول أي شيء بعد الآن. في الوقت نفسه ، أغلق الجميع أيضًا من غابة الخيزران الملونة أفواههم.
“بسرعة ، دعنا نذهب ،” برؤية هذا ، الأخ الأكبر شاو والآخرين لم يجرؤوا على البقاء لفترة أطول. عادوا على عجل وبدأوا في محاولة محمومة للهروب بأرجل مرتجفة.
“هاها ، حسناً ، لنفعل ما تقترحه” ، ومع ذلك ، كان هونغ تشيانغ راضياً للغاية عن اقتراح تشو فنغ. التفت إلى حشد تلاميذ وشيوخ غابة الخيزران الملونة ، وقال ، “لقد سمعتم جميعًا ما قاله تشو فنغ ، لماذا لا تزالون جميعًا هنا؟”
يعرف هونغ تشيانغ في الواقع كل الأشياء التي فعلوها وقالوها خلف ظهره. في هذا الوقت ، كانوا خائفين للغاية ولم يجرؤوا على البقاء هنا لفترة أطول.
“ماذا؟ ألم تفهموا ما قلته للتو؟ ”
في الواقع ، حقيقة أن هونغ تشيانغ طردهم فقط من غابة الخيزران المهجورة يمكن اعتبارها متسامحة للغاية.
أضاف تشو فنغ فجأة: “ايضا ، لا يزال هناك الكثير من البراز الذي سيتم التقاطه. دعنا نلتقط البراز أولاً ، ”
“أنتما الإثنان لديكم بعض الشجاعة. في المستقبل ، ابق في غابة الخيزران المهجورة و تدربا بشكل صحيح. ليست هناك حاجة للذهاب إلى مكان آخر “.
نظر هونغ تشيانغ إلى شيوخ غابة الخيزران الملونة وتلاميذهم وقال: “تشو فنغ ، سأسلمهم لك لمعاقبتهم. كيف ترغب في معاقبتهم؟ ”
“أما بالنسبة لموارد الزراعة والعلاجات الأخرى ، فسأزيدها لكما منذ اليوم. لن تكون بالتأكيد أدنى من أي غابة خيزران أخرى في غابة الخيزران المتساقطة. ” قال هونغ تشيانغ ل لي شيانغ وليل مينغ. أثناء حديثه ، لوح بكمه وألقى لكل منها كيس فضائي .
“انصرف!!!”
الأشياء الموجودة في الاكياس الفضائية تلك كانت موارد زراعة واثنين من الأسلحة الملكية. على الرغم من أن هذا النوع من موارد الزراعة لا يمكن اعتباره كثيرًا بالنسبة لـ تشو فنغ ، فقد كانت أثمن الكنوز التي تلقاها ليل مينغ و لي شيانغ على الإطلاق.
“جيد جدا ، سأوضح كلامي اكثر حتى تفهموا.”
“شكرا لك يا سيدي .” في هذا الوقت ، كان لي شيانغ وليل مينغ في غاية السعادة. ركعوا على الفور على الأرض وبدأوا في شكر هونغ تشيانغ.
“على الرغم من أننا جبناء حقًا ، إلا أننا كنا مخلصين لك طوال الوقت.”
في نفس الوقت الذي كانوا يشكرونه فيه ، ألقوا نظرة خاطفة على تشو فنغ. كان الاثنان يعرفان جيدًا أنهم تمكنوا من الحصول على كل هذا فقط بسبب تشو فنغ.
يعرف هونغ تشيانغ في الواقع كل الأشياء التي فعلوها وقالوها خلف ظهره. في هذا الوقت ، كانوا خائفين للغاية ولم يجرؤوا على البقاء هنا لفترة أطول.
لو لم يكن لـ تشو فنغ ، لما استطاع هونغ تشيانغ التعرف على أي منهما. كان تشو فنغ هو الذي علمهم كيف يكونون أناسًا بكرامة.
وهكذا ، كيف يمكن أن يجرؤوا على عدم الطاعة؟ على الرغم من أنهم كانوا مليئين بكمية لا حصر لها من عدم الرغبة ، إلا أنهم ما زالوا يخططون للقيام بما طلب منهم تشو فنغ القيام به ، لأنهم كانوا يخشون من أن يعذبهم هونغ تشيانغ إذا لم يتمكنوا من تحقيق ما طُلب منهم قبل نهاية المهلة.
اليوم ، أدركوا أنه على الرغم من أن كونك شخصًا يتمتع بالكرامة سيكون أمرًا صعبًا للغاية ومليئًا بالمعاناة ، إلا أنه سيكون قادرًا على الحصول على حصاد لم يكن من الممكن تخيله سابقًا .
“في حين أن تلاميذي في غابة الخيزران المهجورة يمكن أن يكونوا ضعفاء في الزراعة ، إلا أنه لا يُسمح لهم على الإطلاق أن يكونوا جبناء”.
“تشو فنغ ، نلتقي مرة أخرى.”
“شكرا لك يا سيدي .” في هذا الوقت ، كان لي شيانغ وليل مينغ في غاية السعادة. ركعوا على الفور على الأرض وبدأوا في شكر هونغ تشيانغ.
في هذا الوقت ، نظر هونغ تشيانغ أخيرًا إلى تشو فنغ. كان لديه ابتسامة على وجهه ، ومظهر جميل للغاية. خاصةً عينيه ، لم يكن هناك أدنى أثر للحدة في وجهه المسن ، بدلاً من ذلك ، كان مليئًا بالتقدير.
“افعل كما يقول ،” ولكن في هذه اللحظة ، تحدث هونغ تشيانغ بلا مبالاة. لم يستخدم لهجة قوية عندما تحدث. ومع ذلك ، كانت هذه الجملة البسيطة منه أمرًا لا يمكن عصيانه .
كان موقف هونغ تشيانغ تجاه تشو فنغ مختلفًا تمامًا مثل السماء والأرض مقارنة بالمعاملة التي قدمها للآخرين.
“تشو فنغ يمنح احترامه للكبير هونغ تشيانغ” ، قبض تشو فنغ يديه وانحنى برفق.
في هذا الوقت ، تحول وجه شيوخ غابة الخيزران الملونة إلى اللون الأخضر. على الرغم من أن هونغ تشيانغ لم يذكر ذلك صراحة ، إلا أنهم جميعًا يعرفون أن ما استخدمه هونغ تشيانغ سابقًا هو تقنية روح العالم.
لم يخاطب هونغ تشيانغ كرئيس ، كما أنه لم يقم بادرة مهذبة هائلة كالركوع او السجود. بدلاً من ذلك ، قام فقط بقبض يده بطريقة غير رسمية للغاية مثل لقاء صديق قديم.
“في حين أن تلاميذي في غابة الخيزران المهجورة يمكن أن يكونوا ضعفاء في الزراعة ، إلا أنه لا يُسمح لهم على الإطلاق أن يكونوا جبناء”.
” تشو فنغ ، هل مظهري مختلف عما تخيلته؟” سأل هونغ تشيانغ بابتسامة على وجهه.
كان الأمر كما لو أنهم وصلوا للتو إلى الجنة ، ولكن قبل أن يتمكنوا من الاستمتاع بها ، تم طردهم من تلك الجنة و إرسالهم إلى أعماق الجحيم.
“في الواقع … ليست مفاجأة كبيرة للغاية. بعد كل شيء ، عندما ترك هونغ تشيانغ وعيه ، كان لا يزال شابا . الآن ، بعد مرور سنوات عديدة ، من الطبيعي أن يتغير مظهره. وبالتالي ، كان تشو فنغ قد اعتقد بالفعل أنه قد يكون الأمر كذلك. ”
بعد أن غادر الناس من غابة الخيزران الملونة ، امتدح هونغ تشيانغ تشو فنغ “تشو فنغ ، طريقتك في وضع العقوبات جيدة جدًا”.
لذلك رد تشو فنغ مبتسماً: “على الرغم من أن مظهر الكبير لم يفاجئني ، إلا أنه لا يزال هناك شيء مختلف عما كان يتوقعه تشو فنغ”.
لم يخاطب هونغ تشيانغ كرئيس ، كما أنه لم يقم بادرة مهذبة هائلة كالركوع او السجود. بدلاً من ذلك ، قام فقط بقبض يده بطريقة غير رسمية للغاية مثل لقاء صديق قديم.
“ما هو؟” سأل هونغ تشيانغ بفضول.
في هذا الوقت ، نظر هونغ تشيانغ أخيرًا إلى تشو فنغ. كان لديه ابتسامة على وجهه ، ومظهر جميل للغاية. خاصةً عينيه ، لم يكن هناك أدنى أثر للحدة في وجهه المسن ، بدلاً من ذلك ، كان مليئًا بالتقدير.
رد تشو فنغ: “إن الكبير هونغ تشيانغ أقوى مما تخيلت أن يكون”.
“أيها اللورد ، أرجوك أعطنا فرصة أخرى ، من فضلك أعطنا فرصة أخرى.”
“هاها ، هل كنت تتخيل أن أكون ضعيفًا؟ إذا كنت تعتقد أني ضعيف جدًا ، لما تجرأت على إحداث هذا الاضطراب ، ها؟ ” ضحك هونغ تشيانغ بصوت عال.
بعد سماع هذه الكلمات ، تفاجأ الحشد من غابة الخيزران الملونة. كانت تعابيرهم كما لو أنهم قد أكلوا بالفعل البراز.
“هيه …” بسماع هذه الكلمات ، خدش تشو فنغ رأسه بشكل محرج. اتضح أن هونغ تشيانغ قد شاهد بالفعل من خلال مخططه الصغير.
“أما بالنسبة لموارد الزراعة والعلاجات الأخرى ، فسأزيدها لكما منذ اليوم. لن تكون بالتأكيد أدنى من أي غابة خيزران أخرى في غابة الخيزران المتساقطة. ” قال هونغ تشيانغ ل لي شيانغ وليل مينغ. أثناء حديثه ، لوح بكمه وألقى لكل منها كيس فضائي .
“ومع ذلك ، يا فتى ، لديك بالفعل شجاعة ورؤية. إنك أكثر تميزًا مما تخيلت أنك ستصبح. ”
الأشياء الموجودة في الاكياس الفضائية تلك كانت موارد زراعة واثنين من الأسلحة الملكية. على الرغم من أن هذا النوع من موارد الزراعة لا يمكن اعتباره كثيرًا بالنسبة لـ تشو فنغ ، فقد كانت أثمن الكنوز التي تلقاها ليل مينغ و لي شيانغ على الإطلاق.
“بالنسبة لهؤلاء الناس الذين ليس لديهم عيون ، يجب تعليمهم درسًا.”
لو لم يكن لـ تشو فنغ ، لما استطاع هونغ تشيانغ التعرف على أي منهما. كان تشو فنغ هو الذي علمهم كيف يكونون أناسًا بكرامة.
نظر هونغ تشيانغ إلى شيوخ غابة الخيزران الملونة وتلاميذهم وقال: “تشو فنغ ، سأسلمهم لك لمعاقبتهم. كيف ترغب في معاقبتهم؟ ”
“لا تزال قاعة قصر غابة الخيزران المهجورة غير نظيفة تمامًا بعد ، كما أن الطرق لم تنته ايضا. قال تشو فنغ ، دعنا ننهي هذه المهام أولاً.
“لا تزال قاعة قصر غابة الخيزران المهجورة غير نظيفة تمامًا بعد ، كما أن الطرق لم تنته ايضا. قال تشو فنغ ، دعنا ننهي هذه المهام أولاً.
“في حين أن تلاميذي في غابة الخيزران المهجورة يمكن أن يكونوا ضعفاء في الزراعة ، إلا أنه لا يُسمح لهم على الإطلاق أن يكونوا جبناء”.
عند سماع هذه الكلمات ، تنفس الناس من غابة الخيزران الملونة الصعداء. إذا كان الامر فقط تنظيف قاعة القصر و بضعة طرق ، فسيكونون قادرين بالتأكيد على قبول هذه المهام. بعد كل شيء ، كان القيام بهذه المهام أفضل بعشرة آلاف مرة من الركوع.
كان الأمر كما لو أنهم وصلوا للتو إلى الجنة ، ولكن قبل أن يتمكنوا من الاستمتاع بها ، تم طردهم من تلك الجنة و إرسالهم إلى أعماق الجحيم.
أضاف تشو فنغ فجأة: “ايضا ، لا يزال هناك الكثير من البراز الذي سيتم التقاطه. دعنا نلتقط البراز أولاً ، ”
“أيها اللورد ، أنت …”
“هذا …” عند سماع هذه الكلمات ، تحولت تعابير الناس من غابة الخيزران الملونة إلى اللون الأخضر على الفور. لم يتخيلوا أبدًا أن تشو فنغ سيكون في الواقع خبيثًا.
“هذا …” عند سماع هذه الكلمات ، تحولت تعابير الناس من غابة الخيزران الملونة إلى اللون الأخضر على الفور. لم يتخيلوا أبدًا أن تشو فنغ سيكون في الواقع خبيثًا.
“هاها ، حسناً ، لنفعل ما تقترحه” ، ومع ذلك ، كان هونغ تشيانغ راضياً للغاية عن اقتراح تشو فنغ. التفت إلى حشد تلاميذ وشيوخ غابة الخيزران الملونة ، وقال ، “لقد سمعتم جميعًا ما قاله تشو فنغ ، لماذا لا تزالون جميعًا هنا؟”
يعرف هونغ تشيانغ في الواقع كل الأشياء التي فعلوها وقالوها خلف ظهره. في هذا الوقت ، كانوا خائفين للغاية ولم يجرؤوا على البقاء هنا لفترة أطول.
“بغض النظر عن نوع الأساليب التي تستخدمها جميعًا ، يجب عليك تنظيف غابة الخيزران المهجورة تمامًا قبل انتهاء اليوم. وإلا ، سأحرص على معاقبتكم جميعا “.
“أيها اللورد ، أرجوك أعطنا فرصة أخرى ، من فضلك أعطنا فرصة أخرى.”
بعد أن انتهى من قول هذه الكلمات ، لوح هونغ تشيانغ بيده و ظهر ضوء ذهبي لا حدود له على شكل زهور . تلك الزهور كانت تطفو برفق في السماء ثم ، مثل الشفرات غير المرئية ، اخترقت أجساد الناس من غابة الخيزران الملونة.
لم يخاطب هونغ تشيانغ كرئيس ، كما أنه لم يقم بادرة مهذبة هائلة كالركوع او السجود. بدلاً من ذلك ، قام فقط بقبض يده بطريقة غير رسمية للغاية مثل لقاء صديق قديم.
بعد القيام بذلك ، قال هونغ تشيانغ ، “أوه ، صحيح ، لا يجب أن تحاول الهرب وإلا ، سيتعين عليك تحمل مسؤولية العواقب بأنفسكم “.
“تشو فنغ يمنح احترامه للكبير هونغ تشيانغ” ، قبض تشو فنغ يديه وانحنى برفق.
في هذا الوقت ، تحول وجه شيوخ غابة الخيزران الملونة إلى اللون الأخضر. على الرغم من أن هونغ تشيانغ لم يذكر ذلك صراحة ، إلا أنهم جميعًا يعرفون أن ما استخدمه هونغ تشيانغ سابقًا هو تقنية روح العالم.
في الواقع ، حقيقة أن هونغ تشيانغ طردهم فقط من غابة الخيزران المهجورة يمكن اعتبارها متسامحة للغاية.
كانت الأضواء الذهبية التي اخترقت أجسادهم في الواقع تعويذات الحياة والموت. كانت تعويذات الحياة والموت قوية للغاية. ما لم يزيلهم هونغ تشيانغ ، إذا حاولوا مغادرة غابة الخيزران المهجورة ، فلن يقابلوا سوى نهاية واحدة ، الموت.
“تشو فنغ يمنح احترامه للكبير هونغ تشيانغ” ، قبض تشو فنغ يديه وانحنى برفق.
وهكذا ، كيف يمكن أن يجرؤوا على عدم الطاعة؟ على الرغم من أنهم كانوا مليئين بكمية لا حصر لها من عدم الرغبة ، إلا أنهم ما زالوا يخططون للقيام بما طلب منهم تشو فنغ القيام به ، لأنهم كانوا يخشون من أن يعذبهم هونغ تشيانغ إذا لم يتمكنوا من تحقيق ما طُلب منهم قبل نهاية المهلة.
“هيه …” بسماع هذه الكلمات ، خدش تشو فنغ رأسه بشكل محرج. اتضح أن هونغ تشيانغ قد شاهد بالفعل من خلال مخططه الصغير.
ومع ذلك ، في اللحظة التي كان فيها الحشد من غابة الخيزران الملونة يخططون للمغادرة للقيام بمهمتهم ، قال تشو فنغ فجأة ، “أوه ، حسنًا ، تذكر أنه يجب عليك التقاط البراز بيديك.”
أضاف تشو فنغ فجأة: “ايضا ، لا يزال هناك الكثير من البراز الذي سيتم التقاطه. دعنا نلتقط البراز أولاً ، ”
بعد سماع هذه الكلمات ، تفاجأ الحشد من غابة الخيزران الملونة. كانت تعابيرهم كما لو أنهم قد أكلوا بالفعل البراز.
نظر هونغ تشيانغ إلى شيوخ غابة الخيزران الملونة وتلاميذهم وقال: “تشو فنغ ، سأسلمهم لك لمعاقبتهم. كيف ترغب في معاقبتهم؟ ”
“تشو فنغ ، لا تتصرف بشكل مفرط ، لكيلا يقوم أحد بالتنمر عليك لاحقا “. من المؤكد أن أحد كبار السن في غابة الخيزران الملونة لم يكن قادرًا على تحمل تشو فنغ وقام بتوبيخه بصوت عالٍ.
لو لم يكن لـ تشو فنغ ، لما استطاع هونغ تشيانغ التعرف على أي منهما. كان تشو فنغ هو الذي علمهم كيف يكونون أناسًا بكرامة.
“افعل كما يقول ،” ولكن في هذه اللحظة ، تحدث هونغ تشيانغ بلا مبالاة. لم يستخدم لهجة قوية عندما تحدث. ومع ذلك ، كانت هذه الجملة البسيطة منه أمرًا لا يمكن عصيانه .
لم يجرؤ أي منهم على قول أي شيء بعد الآن. وذلك لأن أيا منهم لم يجرؤ على دحض هونغ تشيانغ. وهكذا ، في صمت ، غادروا لالتقاط البراز بأيديهم العارية.
في هذا الوقت ، أصيب هذا الشيخ بالغباء. لم يجرؤ على قول أي شيء بعد الآن. في الوقت نفسه ، أغلق الجميع أيضًا من غابة الخيزران الملونة أفواههم.
“جميعكم انقلعوا من اليوم فصاعدًا ، لا تظهر أمام نظري مرة أخرى. قال هونغ تشيانغ: و إلا لا تلوموني لكوني لا أرحم .
لم يجرؤ أي منهم على قول أي شيء بعد الآن. وذلك لأن أيا منهم لم يجرؤ على دحض هونغ تشيانغ. وهكذا ، في صمت ، غادروا لالتقاط البراز بأيديهم العارية.
“إن الكبير هونغ تشيانغ هو المدهش. غير ذلك ، كيف يمكن أن يفعلوا كما طلبت؟ ” رد تشو فنغ بابتسامة.
بعد أن غادر الناس من غابة الخيزران الملونة ، امتدح هونغ تشيانغ تشو فنغ “تشو فنغ ، طريقتك في وضع العقوبات جيدة جدًا”.
“ومع ذلك ، يا فتى ، لديك بالفعل شجاعة ورؤية. إنك أكثر تميزًا مما تخيلت أنك ستصبح. ”
“إن الكبير هونغ تشيانغ هو المدهش. غير ذلك ، كيف يمكن أن يفعلوا كما طلبت؟ ” رد تشو فنغ بابتسامة.
“لا تزال قاعة قصر غابة الخيزران المهجورة غير نظيفة تمامًا بعد ، كما أن الطرق لم تنته ايضا. قال تشو فنغ ، دعنا ننهي هذه المهام أولاً.
“هذا يكفي ، ليست هناك حاجة لنا لتملق بعضنا البعض. قال هونغ تشيانغ ، تعال ، اتبعني ، سأريك شيئا.
“ما هذا؟” سأل تشو فنغ.
لو لم يكن لـ تشو فنغ ، لما استطاع هونغ تشيانغ التعرف على أي منهما. كان تشو فنغ هو الذي علمهم كيف يكونون أناسًا بكرامة.
“فقط اتبعني ، إنه شيء سيثير اهتمامك” ، أبقى هونغ تشيانغ عمدا تشو فنغ في حالة تشويق.
“أيها اللورد ، أرجوك أعطنا فرصة أخرى ، من فضلك أعطنا فرصة أخرى.”
“افعل كما يقول ،” ولكن في هذه اللحظة ، تحدث هونغ تشيانغ بلا مبالاة. لم يستخدم لهجة قوية عندما تحدث. ومع ذلك ، كانت هذه الجملة البسيطة منه أمرًا لا يمكن عصيانه .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
