المواجهة البصرية
في هذه اللحظة ، ظهرت طبقة من العرق البارد على جبين الشيخ ذو الأنف الملتوية . من هذا ، يمكن للمرء أن يقول أنه تعرض لضغوط حقيقية من قبل لونغ تشين يي . بعد مشاهدة الموقف الذي إتخذه لونغ تشين يي ، كان واضحًا أنه جاء لحماية تشو فنغ وباى روتشن . من هذا ، كان يعلم بالتأكيد أنه قد ركل صفيحة حديدية . حتى لو تم وضعه في موقف حرج ، لم يعد أمامه خيار سوى قبول ذلك .
“أنا أرى ، إذن لهذا السبب . ومع ذلك ، لن يكون هناك أي ضرر بالنسبة لي لأخبركم بكل هذا.” بعد ذلك ، وبدون ترك أي تفاصيل ، وحتى إضافة بعض التفاصيل الأكثر حيوية بنفسه ، بدأ تشو فنغ يروي قصة القبعة الخضراء التي أخبرتها إيغي له أمام حشد شعبة الصعود .
ومع ذلك ، على الرغم من أنه يعلم أنه سيتعين عليه العودة بهزيمة ، إلا أنه كان لا يزال غير راغب في الهزيمة من أجل مظهره كشيخ . وهكذا ، هدء نفسه بالقوة وقال . “لا يمكن طرح قواعد جبل الخشب السماوي في الفوضى . ومع ذلك ، نظرًا لأنك لونغ تشين يي ، فأنت أحد الآمال المستقبلية لجبل الخشب السماوي خاصتنا ، وبما أنك ناشدت من أجل هذا التلميذ الجديد ، أنا أيضا لن أتشاجر معه.”
بعد أن غادر الشيخ ، التلاميذ المحيطون الذين كانوا يشاهدون ما يحدث كانوا يأخذون نفسًا من الهواء البارد . على الرغم من أنهم يعرفون بالفعل مدى قوة شعبة الصعود ، عندما رأوا ذلك بأعينهم ، فإنهم ما زالوا غير قادرين على الصمود من ذهولهم .
“ومع ذلك ، يجب على تلاميذ جبل الخشب السماوي أن يعرفوا بالتأكيد القواعد . وبما أنك تعرفه ، يجب أن تعطيه بعض التوجيهات نيابة عن هذا القديم”. بعد أن إنتهى من قول هذه الكلمات ، طار الشيخ فورًا إلى السماء وغادر الساحة على عجل .
“أنت …” نظرًا لنظرة تشو فنغ وسماع تلك الكلمات ، تغير تعبير لونغ تشن فو على الفور . لقد ذهب السلوك المهدد الذي عرضه سابقًا في لحظة كما إجتاح جسده شعور لا يوصف بالخوف .
بعد أن غادر الشيخ ، التلاميذ المحيطون الذين كانوا يشاهدون ما يحدث كانوا يأخذون نفسًا من الهواء البارد . على الرغم من أنهم يعرفون بالفعل مدى قوة شعبة الصعود ، عندما رأوا ذلك بأعينهم ، فإنهم ما زالوا غير قادرين على الصمود من ذهولهم .
“إسمحي لي أن أتحدث عن هذا . شعبة الصعود ليست شيئًا أملكه أنا لونغ تشين يي . بدلاً من ذلك ، إنها جزء من طائفة الصعود . نظرًا لأن الشقيقة الصغرى روتشن هي أيضًا شخص من طائفة الصعود ، فأنت مرتبطة حتماً بشعبة الصعود”.
لقد شعروا جميعا بالرعب من قوة شعبة الصعود ومدى قوة لونغ تشين يي .
“إسمحي لي أن أتحدث عن هذا . شعبة الصعود ليست شيئًا أملكه أنا لونغ تشين يي . بدلاً من ذلك ، إنها جزء من طائفة الصعود . نظرًا لأن الشقيقة الصغرى روتشن هي أيضًا شخص من طائفة الصعود ، فأنت مرتبطة حتماً بشعبة الصعود”.
“مزعج حقا . أنت دائما مع كل هذه المشاكل . في النهاية ، علينا أن نأتي ونخرجك من الموقف” . نظر لونغ تشن فو ببرودة إلى تشو فنغ . كانت عيناه مليئة بالإزدراء .
“ومع ذلك ، يجب على تلاميذ جبل الخشب السماوي أن يعرفوا بالتأكيد القواعد . وبما أنك تعرفه ، يجب أن تعطيه بعض التوجيهات نيابة عن هذا القديم”. بعد أن إنتهى من قول هذه الكلمات ، طار الشيخ فورًا إلى السماء وغادر الساحة على عجل .
“ها ، هل طلبت مساعدتكم؟” سخر تشو فنغ . هو لم يضع لونغ تشن فو في عينيه تماما .
ومع ذلك ، على الرغم من أنه يعلم أنه سيتعين عليه العودة بهزيمة ، إلا أنه كان لا يزال غير راغب في الهزيمة من أجل مظهره كشيخ . وهكذا ، هدء نفسه بالقوة وقال . “لا يمكن طرح قواعد جبل الخشب السماوي في الفوضى . ومع ذلك ، نظرًا لأنك لونغ تشين يي ، فأنت أحد الآمال المستقبلية لجبل الخشب السماوي خاصتنا ، وبما أنك ناشدت من أجل هذا التلميذ الجديد ، أنا أيضا لن أتشاجر معه.”
“الوغد …” عندما تم الحديث معه مرة أخرى بهذه الطريقة ، أصبح لونغ تشن فو غاضبًا . رفع يده وخطط لمهاجمة تشو فنغ .
قبل أن يظهر مرة أخرى إبتسامة وقال : “الأخت الصغرى روتشن ، حتى لو كنت لا ترغبين في سماع ذلك ، فسأظل أكمل ما أردت قوله.”
“توقف”. قبل أن يتمكن من فعل أي شيء ، صرخ لونغ تشين يي فجأة عليه ، وأوقف أي إجراءات أخرى منه .
ذلك لأن قدرة تشو فنغ على سرد القصة كانت أقوى من قدرة إيغي . إذا كانت قصة إيغي حول القبعة الخضراء لا تزال مجرد قصة ، فإن القصة التي رواها تشو فنغ كانت أقرب إلى الحقيقة .
“يجب أن تكون الأخ تشو فنغ ، أليس كذلك؟ أنا لونغ تشين يي ، رئيس شعبة الصعود . لقد سمعت بسوء الفهم الذي حدث بينك وبين أخي الصغير.”
“أنت تحاول أن تأخذ عضوًا من منظمة القوى التابعة لي مباشرة أمام وجهي ، ألا يضعني هذا الأمر ، أنا تشو فنغ ، في عينيك؟” في هذه اللحظة ، لم يكن أخيرا بمقدور تشو فنغ مواصلة المشاهدة .
“ومع ذلك ، حيث دخلت طائفة الصعود بالفعل في تحالف مع غابة الخشب السماوي الجنوبية ، نحن في الأصل من نفس العائلة . آمل أن يكون من الممكن لنا أن نحول العداوة إلى صداقة ، وأن نتفاعل مع بعضنا البعض بسلام من الآن فصاعدًا .” بابتسامة على وجهه ، ألقى لونغ تشين يي قبضته بلطف على تشو فنغ .
“إذن أنت في الواقع الأخ الأكبر لونغ تشين يي . من دواعي سروري أن ألتقي بك.” عندما رأى كيف كان لونغ تشين يي مهذبًا ، إستجاب تشو فنغ أيضًا بلطف مع قبض قبضته . ومع ذلك ، لم يكن تشو فنغ أحمق . كان قادرا على القول بأن لونغ تشين يي لم يفعل كل ذلك بإخلاص . لم يمتلك هذا الرجل أمامه قوة قوية فحسب ، بل لقد تجاوزت حكمته أيضًا لونغ تشن فو . بالمقارنة مع لونغ تشن فو ، فإن لونغ تشين يي كان في الواقع أكثر صعوبة في التعامل معه .
في هذه اللحظة ، بما في ذلك لونغ تشين يي الذي كان يخطط لإقناع باي روتشن ، فتح الجميع من شعبة الصعود أفواههم بصدمة كبيرة . حتى تشو فنغ صدم من تصرفاتها .
“الأخ الأصغر تشو فنغ ، هل لي أن أعرف سبب عدم إرتدائك قبعتك؟ على الرغم من أنه قد لا يكون كثيرًا ، إلا أنه من شأنه أن يقدم ذريعة لهؤلاء الشيوخ ذوي الدوافع الخفية لإثارة المتاعب لك”. سأل لونغ تشين يي بفضول .
وهكذا ، في هذه اللحظة بالذات ، كلما نظر الذكور إلى القبعات الخضراء على رؤوسهم ، شعروا بعدم الإرتياح . خاصة عندما فكروا في عدد السنوات التي كانوا يرتدون فيها القبعة الخضراء على رؤوسهم ، بدأوا يشعرون كما لو أنهم أكلوا الباذنجان الفاسد ؛ كان شعور غير مريح للغاية .
ألقى تشو فنغ نظراته على الحشد وسأل ، “الأخ الأكبر لونغ تشين يي ، وجميع الإخوة الكبار الآخرين ، هل يمكن أنكم جميعًا لم تسمعوا عن قصة القبعة الخضراء؟”.
قبل أن يظهر مرة أخرى إبتسامة وقال : “الأخت الصغرى روتشن ، حتى لو كنت لا ترغبين في سماع ذلك ، فسأظل أكمل ما أردت قوله.”
“قصة القبعة الخضراء؟” عند سماع ما قاله تشو فنغ ، كان الجمهور في حيرة . إلتفتوا إلى بعضهم البعض ، و نظروا إلى بعضهم البعض ، ثم هزوا رؤوسهم .
حتى المارة الآخرون الذين سمعوا القصة سارعوا إلى إزالة قبعاتهم الخضراء . كان هناك بعض الذين لم يتمكنوا من إحتواء أنفسهم ولعنوا بصوت عال. “تبا من صمم هذه القبعة؟ ألعنه حتى تجد زوجته رجلاً آخر!”
“أنا أرى ، إذن لهذا السبب . ومع ذلك ، لن يكون هناك أي ضرر بالنسبة لي لأخبركم بكل هذا.” بعد ذلك ، وبدون ترك أي تفاصيل ، وحتى إضافة بعض التفاصيل الأكثر حيوية بنفسه ، بدأ تشو فنغ يروي قصة القبعة الخضراء التي أخبرتها إيغي له أمام حشد شعبة الصعود .
“مهلا , مهلا ، الأخ الأكبر لونغ تشين يي ، هذا يجب أن يكون كافيا ، أليس كذلك؟ يجب أن تعرف أن الأخت الصغرى روتشن هي عضو في شعبة أسورا خاصتي الآن.”
“هناك مثل هذه القصة؟”
بعد سماع قصة القبعة الخضراء ، كانت الإناث الحاضرات لا زلن على ما يرام . ومع ذلك ، بالنسبة للذكور ، تغيرت كل تعبيراتهم .
بعد سماع قصة القبعة الخضراء ، كانت الإناث الحاضرات لا زلن على ما يرام . ومع ذلك ، بالنسبة للذكور ، تغيرت كل تعبيراتهم .
بعد أن غادر الشيخ ، التلاميذ المحيطون الذين كانوا يشاهدون ما يحدث كانوا يأخذون نفسًا من الهواء البارد . على الرغم من أنهم يعرفون بالفعل مدى قوة شعبة الصعود ، عندما رأوا ذلك بأعينهم ، فإنهم ما زالوا غير قادرين على الصمود من ذهولهم .
ذلك لأن قدرة تشو فنغ على سرد القصة كانت أقوى من قدرة إيغي . إذا كانت قصة إيغي حول القبعة الخضراء لا تزال مجرد قصة ، فإن القصة التي رواها تشو فنغ كانت أقرب إلى الحقيقة .
بعد سماع قصة القبعة الخضراء ، كانت الإناث الحاضرات لا زلن على ما يرام . ومع ذلك ، بالنسبة للذكور ، تغيرت كل تعبيراتهم .
وهكذا ، في هذه اللحظة بالذات ، كلما نظر الذكور إلى القبعات الخضراء على رؤوسهم ، شعروا بعدم الإرتياح . خاصة عندما فكروا في عدد السنوات التي كانوا يرتدون فيها القبعة الخضراء على رؤوسهم ، بدأوا يشعرون كما لو أنهم أكلوا الباذنجان الفاسد ؛ كان شعور غير مريح للغاية .
“إذن أنت في الواقع الأخ الأكبر لونغ تشين يي . من دواعي سروري أن ألتقي بك.” عندما رأى كيف كان لونغ تشين يي مهذبًا ، إستجاب تشو فنغ أيضًا بلطف مع قبض قبضته . ومع ذلك ، لم يكن تشو فنغ أحمق . كان قادرا على القول بأن لونغ تشين يي لم يفعل كل ذلك بإخلاص . لم يمتلك هذا الرجل أمامه قوة قوية فحسب ، بل لقد تجاوزت حكمته أيضًا لونغ تشن فو . بالمقارنة مع لونغ تشن فو ، فإن لونغ تشين يي كان في الواقع أكثر صعوبة في التعامل معه .
“هااه ، على الرغم من أن هذه مجرد قصة ، ما زلت أشعر بعدم الإرتياح بسبب ذلك . ومن أجل أن أجعل نفسي أكثر راحة ، قررت عدم إرتداء القبعة”. وكما نظر إلى تعبيرات الذكور
حتى هو نفسه لم يعرف لماذا كان يشعر بهذا النوع من الإحساس . ومع ذلك ، في هذه اللحظة بالذات ، كان خائفًا حقًا . علاوة على ذلك ، كان خائفًا لدرجة أنه لم يجرؤ على النظر إلى تشو فنغ في وجهه بعد الآن . لقد خفض رأسه على عجل وتراجع .
، التي بدت وكأنهم أكلوا قرف الكلاب ، تظاهر تشو بفنغ بالتنهد بحزن . كما قال هذه الكلمات ، ثم لمس شعره وقال. “أشعر أنني أكثر راحة بهذه الطريقة.”
“أنت …” نظرًا لنظرة تشو فنغ وسماع تلك الكلمات ، تغير تعبير لونغ تشن فو على الفور . لقد ذهب السلوك المهدد الذي عرضه سابقًا في لحظة كما إجتاح جسده شعور لا يوصف بالخوف .
في هذه اللحظة ، كان الحشد صامتًا . أما بالنسبة للأعضاء الذكور في شعبة الصعود ، فقد بدأوا في وضع القبعات الخضراء في أيديهم بهدوء ، وسحقها سراً إلى قطع .
قبل أن يظهر مرة أخرى إبتسامة وقال : “الأخت الصغرى روتشن ، حتى لو كنت لا ترغبين في سماع ذلك ، فسأظل أكمل ما أردت قوله.”
حتى المارة الآخرون الذين سمعوا القصة سارعوا إلى إزالة قبعاتهم الخضراء . كان هناك بعض الذين لم يتمكنوا من إحتواء أنفسهم ولعنوا بصوت عال. “تبا من صمم هذه القبعة؟ ألعنه حتى تجد زوجته رجلاً آخر!”
حتى هو نفسه لم يعرف لماذا كان يشعر بهذا النوع من الإحساس . ومع ذلك ، في هذه اللحظة بالذات ، كان خائفًا حقًا . علاوة على ذلك ، كان خائفًا لدرجة أنه لم يجرؤ على النظر إلى تشو فنغ في وجهه بعد الآن . لقد خفض رأسه على عجل وتراجع .
“الأخ الأصغر تشو فنغ ذكي حقًا . ومع ذلك ، صحيح أن هذه القصة تؤثر على الإطار الذهني للشخص . ولكنها مجرد قبعة ، فلا بأس أن لا تلبسها.” في الواقع ، حتى لونغ تشين يي وضع القبعة في يده بعيدًا . ثم إلتفت إلى باي روتشن وقال . “الأخت الصغرى روتشن …”
“إذا كنت ترغب في إقناعي بالذهاب إلى شعبة الصعود ، فيمكنك توفير جهدك.” قبل أن يتمكن لونغ تشين يي من إنهاء ما أراد قوله ، قاطعته باي روتشن مع هذه الكلمات .
“إذا كنت ترغب في إقناعي بالذهاب إلى شعبة الصعود ، فيمكنك توفير جهدك.” قبل أن يتمكن لونغ تشين يي من إنهاء ما أراد قوله ، قاطعته باي روتشن مع هذه الكلمات .
“الأخت الصغرى روتشن ، هل أنتي حقا غير قادرة على النظر في الأمر مرة أخرى؟” كان لونغ تشين يي غير راغب في الإستسلام .
في هذه اللحظة ، بما في ذلك لونغ تشين يي الذي كان يخطط لإقناع باي روتشن ، فتح الجميع من شعبة الصعود أفواههم بصدمة كبيرة . حتى تشو فنغ صدم من تصرفاتها .
، التي بدت وكأنهم أكلوا قرف الكلاب ، تظاهر تشو بفنغ بالتنهد بحزن . كما قال هذه الكلمات ، ثم لمس شعره وقال. “أشعر أنني أكثر راحة بهذه الطريقة.”
في قلبه ، كان يقول لنفسه “هذه الفتاة حقا قاسية للغاية . لقد تحدثت إلى لونغ تشين يي بهذه الطريقة أمام هذا الحشد الضخم . من الواضح أن هذا يضع لونغ تشين يي في موقف حرج .”
“الأخ الأصغر تشو فنغ ، غضبك شديد للغاية.” في هذه اللحظة ، وقف لونغ تشين يي فجأة أمام لونغ تشن فو . علاوة على ذلك ، مع عقد حواجبه وعيناه اللامعة ، كان في الواقع يلتقي بنظرة تشو فنغ ، التي كانت مليئة بنية القتل ، وجها لوجه .
ومع ذلك ، لونغ تشين يي قد جاء بوضوح مستعدا . لقد تردد فقط لجزء من الثانية
حتى المارة الآخرون الذين سمعوا القصة سارعوا إلى إزالة قبعاتهم الخضراء . كان هناك بعض الذين لم يتمكنوا من إحتواء أنفسهم ولعنوا بصوت عال. “تبا من صمم هذه القبعة؟ ألعنه حتى تجد زوجته رجلاً آخر!”
قبل أن يظهر مرة أخرى إبتسامة وقال : “الأخت الصغرى روتشن ، حتى لو كنت لا ترغبين في سماع ذلك ، فسأظل أكمل ما أردت قوله.”
“إسمحي لي أن أتحدث عن هذا . شعبة الصعود ليست شيئًا أملكه أنا لونغ تشين يي . بدلاً من ذلك ، إنها جزء من طائفة الصعود . نظرًا لأن الشقيقة الصغرى روتشن هي أيضًا شخص من طائفة الصعود ، فأنت مرتبطة حتماً بشعبة الصعود”.
“إسمحي لي أن أتحدث عن هذا . شعبة الصعود ليست شيئًا أملكه أنا لونغ تشين يي . بدلاً من ذلك ، إنها جزء من طائفة الصعود . نظرًا لأن الشقيقة الصغرى روتشن هي أيضًا شخص من طائفة الصعود ، فأنت مرتبطة حتماً بشعبة الصعود”.
“الوغد …” عندما تم الحديث معه مرة أخرى بهذه الطريقة ، أصبح لونغ تشن فو غاضبًا . رفع يده وخطط لمهاجمة تشو فنغ .
“لذلك ، آمل أن تكون الأخت الصغرى روتشن قادرة على تجاهل المظالم السابقة ، وأن تغفر الأخطاء التي إرتكبتها شعبة الصعود خاصتنا ، وأن تعود إلينا . بعد كل شيء ، هذا هو منزلك . وطالما كنت على إستعداد للعودة ، أنا قادر على الموافقة على جميع الشروط”.
“ومع ذلك ، حيث دخلت طائفة الصعود بالفعل في تحالف مع غابة الخشب السماوي الجنوبية ، نحن في الأصل من نفس العائلة . آمل أن يكون من الممكن لنا أن نحول العداوة إلى صداقة ، وأن نتفاعل مع بعضنا البعض بسلام من الآن فصاعدًا .” بابتسامة على وجهه ، ألقى لونغ تشين يي قبضته بلطف على تشو فنغ .
“الأخ الأكبر لونغ ، أنا أقدر لطفك . ومع ذلك ، لم تعد مضطرًا إلى إهدار الوقت في هذا الأمر بعد الآن ، حيث إنه سيؤدي فقط إلى الإضرار بعلاقتنا”. رفضت باي روتشن بطريقة حازمة للغاية . يبدو أن لهجتها الهادئة والجليدية تقول إنها لم تبد أي إعتبار لهذه المسألة على الإطلاق .
في هذه اللحظة ، كان الحشد صامتًا . أما بالنسبة للأعضاء الذكور في شعبة الصعود ، فقد بدأوا في وضع القبعات الخضراء في أيديهم بهدوء ، وسحقها سراً إلى قطع .
“الأخت الصغرى روتشن ، هل أنتي حقا غير قادرة على النظر في الأمر مرة أخرى؟” كان لونغ تشين يي غير راغب في الإستسلام .
“هناك مثل هذه القصة؟”
“مهلا , مهلا ، الأخ الأكبر لونغ تشين يي ، هذا يجب أن يكون كافيا ، أليس كذلك؟ يجب أن تعرف أن الأخت الصغرى روتشن هي عضو في شعبة أسورا خاصتي الآن.”
“أنت تحاول أن تأخذ عضوًا من منظمة القوى التابعة لي مباشرة أمام وجهي ، ألا يضعني هذا الأمر ، أنا تشو فنغ ، في عينيك؟” في هذه اللحظة ، لم يكن أخيرا بمقدور تشو فنغ مواصلة المشاهدة .
“الأخ الأصغر تشو فنغ ، غضبك شديد للغاية.” في هذه اللحظة ، وقف لونغ تشين يي فجأة أمام لونغ تشن فو . علاوة على ذلك ، مع عقد حواجبه وعيناه اللامعة ، كان في الواقع يلتقي بنظرة تشو فنغ ، التي كانت مليئة بنية القتل ، وجها لوجه .
“تبا من تظن نفسك؟ هل تعتقد أنك تستحق ما يكفي لكي ينظر أخي الكبير إليك؟” قبل أن يستجيب لونغ تشين يي ، أشار لونغ تشن فو إلى رأس تشو فنغ ولعن .
“إذا كنت ترغب في إقناعي بالذهاب إلى شعبة الصعود ، فيمكنك توفير جهدك.” قبل أن يتمكن لونغ تشين يي من إنهاء ما أراد قوله ، قاطعته باي روتشن مع هذه الكلمات .
سماع هذه الكلمات ، تحول وجه تشو فنغ على الفور الى بارد كالجليد . مثل الشفرات الحادة ، نظر إلى لونغ تشن فو وقال ببرود : “من أعتقد أنني؟ هل لا تعتقد أنني سوف أقتل عائلتك بأكملها؟”
“الوغد …” عندما تم الحديث معه مرة أخرى بهذه الطريقة ، أصبح لونغ تشن فو غاضبًا . رفع يده وخطط لمهاجمة تشو فنغ .
“أنت …” نظرًا لنظرة تشو فنغ وسماع تلك الكلمات ، تغير تعبير لونغ تشن فو على الفور . لقد ذهب السلوك المهدد الذي عرضه سابقًا في لحظة كما إجتاح جسده شعور لا يوصف بالخوف .
حتى هو نفسه لم يعرف لماذا كان يشعر بهذا النوع من الإحساس . ومع ذلك ، في هذه اللحظة بالذات ، كان خائفًا حقًا . علاوة على ذلك ، كان خائفًا لدرجة أنه لم يجرؤ على النظر إلى تشو فنغ في وجهه بعد الآن . لقد خفض رأسه على عجل وتراجع .
“الأخ الأكبر لونغ ، أنا أقدر لطفك . ومع ذلك ، لم تعد مضطرًا إلى إهدار الوقت في هذا الأمر بعد الآن ، حيث إنه سيؤدي فقط إلى الإضرار بعلاقتنا”. رفضت باي روتشن بطريقة حازمة للغاية . يبدو أن لهجتها الهادئة والجليدية تقول إنها لم تبد أي إعتبار لهذه المسألة على الإطلاق .
“الأخ الأصغر تشو فنغ ، غضبك شديد للغاية.” في هذه اللحظة ، وقف لونغ تشين يي فجأة أمام لونغ تشن فو . علاوة على ذلك ، مع عقد حواجبه وعيناه اللامعة ، كان في الواقع يلتقي بنظرة تشو فنغ ، التي كانت مليئة بنية القتل ، وجها لوجه .
“توقف”. قبل أن يتمكن من فعل أي شيء ، صرخ لونغ تشين يي فجأة عليه ، وأوقف أي إجراءات أخرى منه .
ترجمة و تدقيق : ابراهيم & dz chawi
“الوغد …” عندما تم الحديث معه مرة أخرى بهذه الطريقة ، أصبح لونغ تشن فو غاضبًا . رفع يده وخطط لمهاجمة تشو فنغ .
حتى المارة الآخرون الذين سمعوا القصة سارعوا إلى إزالة قبعاتهم الخضراء . كان هناك بعض الذين لم يتمكنوا من إحتواء أنفسهم ولعنوا بصوت عال. “تبا من صمم هذه القبعة؟ ألعنه حتى تجد زوجته رجلاً آخر!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
