إنضمام باي روتشن
“أيا كان”. وفي مواجهة مثل هذا الرد من تشو فنغ ، أعطته باي روتشن عينًا جانبية أخرى . بدت مستائة بعض الشيء من أن تشو فنغ لم يكن راغب في إخبارها بالسبب .
لاحظت وانغ وي والآخرون ما حدث وشعروا بالسعادة للغاية بسبب ذلك . كان الأمر كما لو أنهم رأوا الأمل في مستقبل شعبة أسورا .
“الأخت الصغيرة روتشن ، لكي تأتي وتجدني في ساعة متأخرة ، لا يمكن أن يكون مجرد التنصت علينا ، أليس كذلك؟ وكما يقول المثل ، أنظر إلى المشاركة ، لماذا لا تنضمين إلى شعبة أسورا؟” قال تشو فنغ بابتسامة مبهرة .
“بالطبع . ومع ذلك ، ليس عليك أن تعطيني أي منصب مثل الرئيس الثاني أو أي شيء آخر ، حيث أنني لست مهتمة به . أفضل أن أكون عضوًا عاديًا ، لأنني سأحصل على المزيد من الحرية بهذه الطريقة . وقالت باي روتشن بتعبير فخور : “سوف أتحدث أيضًا بهذه الكلمات مسبقًا ، طالما لا يوجد شيء كبير ، فلا تأتي وتجدني ، لأنني لا أحب أن يزعجني أحد”.
بمجرد أن قال تشو فنغ تلك الكلمات ، تنفست وانغ وي والآخرون نفسا من الهواء البارد ، ثم نظروا إلى باي روتشن بتعبير عن الترقب . أي نوع من الشخصيات كانت باي روتشن؟ كانت هي العبقرية الأولى في طائفة الصعود ، وهي إبنة سيد طائفة الصعود . إذا كانت هذه الشخصية الشيطانية تنضم إلى شعبة أسورا ، فستصبح بلا شك حضورًا مفيدًا للغاية . على الأرجح ، مع مجرد تشو فنغ و باي روتشن ، سيكون بإمكانهما دعم شعبة أسورا بالكامل . هكذا ، حتى لو لم ترغب شعبة أسورا في الظهور في السلطة في المستقبل ، فسيكون من الصعب عليها القيام بذلك .
“إنظروا ، ألم أقل لكم أن تخاطبها كالأخت الصغيرة؟ هاهاها … ” بعد سماع ما قالته باي روتشن ، بدأ فانغ توهاي والإخوة الكبار الخمسة الحثالة يضحكون بصوت عالٍ . ومع ذلك ، نظرًا لأنهم كانوا أشخاصًا يمكن إعتبارهم أعمامًا مع أعمارهم ، حتى يضحكون بصوت عالٍ أثناء النظر إلى جمال مثل الجنية باي روتشن ، فقد تم إظهار مظهرهم البائس بصرف النظر عن كيفية النظر إليهم .
“أنضم إلى منظمة القوى التي تم إنشاؤها حديثًا والتي ، بخلافك ، تتألف من قوات عديمة الفائدة فقط؟” إكتسحت باى روتشن عينيها على الحشد الذي كان حاضراً في قاعة القصر . كانت نظرتها مليئة بازدراء. أما كلماتها فكانت باردة ومباشرة .
“أي نوع من الفوائد؟” سألت باي روتشن .
ومع ذلك ، فإن هذه الكلمات الشائنة بشكل صارخ من باي روتشن لم تغضب تشو فنغ ولو قليلا . بدلا من ذلك ، مع إبتسامة مبتهجة ، قال. “سأقدم لك فوائد.”
كان ذلك لأنه في جبل الخشب السماوي ، يتم تحدي منظمات القوى الفرعية في بعض الأحيان من قبل منظمات القوى الفرعية الأخرى . أما بالنسبة لمنظمات القوى الفرعية التي أنشأها التلاميذ المنضمون حديثًا ، فكانوا الأكثر تحديا . بعد كل شيء ، إذا تمكن الشخص من الفوز بالتحدي ، فسيحصل على قدر كبير من المجد ويتسبب في إستعداد المزيد من الناس للإنضمام إلى منظمة القوة الفرعية .
“أي نوع من الفوائد؟” سألت باي روتشن .
تأسست شعبة أسورا رسميا . في الإثارة ، بدأ بعض الناس يهتفون . جذب الهتاف والصخب إنتباه الكثير من الناس .
“سأعطيك منصب الرئيس الثاني لشعبة أسورا الخاص بي ، ما رأيك؟” قال تشو فنغ تلك الكلمات بابتسامة مؤذية .
كان ذلك لأنه في جبل الخشب السماوي ، يتم تحدي منظمات القوى الفرعية في بعض الأحيان من قبل منظمات القوى الفرعية الأخرى . أما بالنسبة لمنظمات القوى الفرعية التي أنشأها التلاميذ المنضمون حديثًا ، فكانوا الأكثر تحديا . بعد كل شيء ، إذا تمكن الشخص من الفوز بالتحدي ، فسيحصل على قدر كبير من المجد ويتسبب في إستعداد المزيد من الناس للإنضمام إلى منظمة القوة الفرعية .
“من يريد ذلك؟” كان وجه باي روتشن شديد البرودة . غطى تعبير عن الإنزعاج وجهها . ومع ذلك ، بعد ذلك ، إلتفتت إلى تشو فنغ وقالت. “كما أنه ليس من المستحيل بالنسبة لي الإنضمام إلى شعبة أسورا . ومع ذلك ، يجب أن توافق على شيء واحد مني.”
“في الأصل ، جميع أعضاء شعبة أسورا لدينا هم من العائلة . على الرغم من وجود قواعد في الأسرة ، ما دمت لا تنتهك القواعد ، فإنها ستعتبر جميعًا على قدم المساواة ، ولن تضطروا إلى إزعاج أنفسكم بالإجراءات الشكلية غير الضرورية”.
“ما هذا؟” سأل تشو فنغ .
على الرغم من أن تشو فنغ لم يكن مولعًا بالتجاهل من قبل الآخرين ، إلا أنه يكره أيضًا أن يوضع في مكانة عالية جدًا من قبل شخص كان قريبًا منه لأنه سيؤدي إلى شعور بالمسافة .
قالت باي روتشن “شيء لا يمكنك إلا الموافقة عليه وعدم رفضه”.
“هاها ، هذا رائع حقًا . مع إنضمام الأخت الكبرى باي إلى شعبة أسورا الخاصة بنا ، سيكون من الصعب على شعبة أسورا عدم الظهور والتوسع في المستقبل”. نظرًا لأن باي روتشن وافقت على الإنضمام ، فإن الشخص الذي كان أسعد شخص لم يكن تشو فنغ . بدلا من ذلك ، كانت وانغ وي والآخرين . بدأوا جميعهم في التشجيع على قبول باي روتشن للإنضمام إلى شعبة أسورا ؛ لقد كانوا متحمسين إلى ما لا نهاية .
“فقط أوافق و لا أرفض؟ في هذه الحالة ، ماذا لو أردت أن أذهب وأقتل نفسي؟ لم أعش ما يكفي.” عرض تشو فنغ تعبيراً عن عدم الرغبة .
“سأعطيك منصب الرئيس الثاني لشعبة أسورا الخاص بي ، ما رأيك؟” قال تشو فنغ تلك الكلمات بابتسامة مؤذية .
“إذا كنت خائفًا ، فعندئذ أدعي أنني لم أذكر ذلك مطلقًا.”
بعد كل شيء ، كانت باي روتشن مذهلة . لم تكن تمتلك مظهرًا رائعًا فحسب ، بل كانت تتمتع أيضًا بتدريب ملك قتالي في الرتبة الثالثة . في حين قد لا يكون الملوك القتاليبن في الرتبة الثالثة شيئًا مدهشًا في المنطقة الأساسية ، إلا أن الملوك القتاليين في الرتبة الثالثة في مثل صغر باي روتشن كان لا يزال صادماً للغاية للعثور عليه . طالما لم يكن المرء أحمق ، فسيكونون قادرين على معرفة أن باي روتشن كانت شخصية شيطانية .
ضغط تشو فنغ على أسنانه ثم قال بحزم ، “حسنا ، أنا أوافق على ذلك . أيا كان هو ، إمضي قدما وقولي لي.” كان يعرف قوة باي روتشن ووضعها . إذا كان قادراً على حملها على الإنضمام إلى شعبة أسورا ، فإنها ستتعزز بكل تأكيد بوتيرة أسرع .
“فقط أوافق و لا أرفض؟ في هذه الحالة ، ماذا لو أردت أن أذهب وأقتل نفسي؟ لم أعش ما يكفي.” عرض تشو فنغ تعبيراً عن عدم الرغبة .
“ما زلت لم أفكر في ما سيكون عليه بعد . عندما أكتشف ما سيكون عليه في المستقبل ، سأخبرك بذلك.” عرضت باي روتشن إبتسامة خفيفة . لقد كانت ساحرة وجميلة للغاية . كان هناك حتى آثار الرضا عن النفس في إبتسامتها . بدا الأمر كما لو أنها شعرت بالسعادة عندما فازت أخيرًا على تشو فنغ في معركتهم الكلامية .
“كيف يمكن أن تكونوا كلكم بهذه الوقاحة؟ هذه الأخت الصغرى صغيرة جدًا ، كيف يمكن أن تخاطبها جميعًا كأخت كبيرة؟ أليس هذا دعوتها بالقديمة؟ يجب أن تنادوها بالأخت الصغرى بدلاً من ذلك . إذا كنتم تشعرون أن حالتكم أقل من أن تنادوها بالأخت الصغرى ، فإن أقل ما يمكن أن تفعله هو أن تنادوها بملكة الجمال باي “. ومن المثير للدهشة ، عندما رأوا وانغ وي والآخرين يخاطبون باي روتشن كشقيقة كبيرة ، فانغ توهاي والخمسة الآخرين . تحدث الاخوة الكبار الحثالة في الواقع للتصحيح لهم بلهجة غير راضية للغاية .
“في هذه الحالة ، فهذا يعني أنك قد وافقت على الإنضمام؟” سأل تشو فنغ .
تأسست شعبة أسورا رسميا . في الإثارة ، بدأ بعض الناس يهتفون . جذب الهتاف والصخب إنتباه الكثير من الناس .
“بالطبع . ومع ذلك ، ليس عليك أن تعطيني أي منصب مثل الرئيس الثاني أو أي شيء آخر ، حيث أنني لست مهتمة به . أفضل أن أكون عضوًا عاديًا ، لأنني سأحصل على المزيد من الحرية بهذه الطريقة . وقالت باي روتشن بتعبير فخور : “سوف أتحدث أيضًا بهذه الكلمات مسبقًا ، طالما لا يوجد شيء كبير ، فلا تأتي وتجدني ، لأنني لا أحب أن يزعجني أحد”.
لاحظت وانغ وي والآخرون ما حدث وشعروا بالسعادة للغاية بسبب ذلك . كان الأمر كما لو أنهم رأوا الأمل في مستقبل شعبة أسورا .
“هاها ، هذا رائع حقًا . مع إنضمام الأخت الكبرى باي إلى شعبة أسورا الخاصة بنا ، سيكون من الصعب على شعبة أسورا عدم الظهور والتوسع في المستقبل”. نظرًا لأن باي روتشن وافقت على الإنضمام ، فإن الشخص الذي كان أسعد شخص لم يكن تشو فنغ . بدلا من ذلك ، كانت وانغ وي والآخرين . بدأوا جميعهم في التشجيع على قبول باي روتشن للإنضمام إلى شعبة أسورا ؛ لقد كانوا متحمسين إلى ما لا نهاية .
في هذه اللحظة ، كانت وانغ وي والآخرون عاجزين عن الكلام حقًا . لم يعرفوا كيف يفسرون الأشياء لفانغ توهاي والإخوة الكبار الخمسة الآخرين .
“كيف يمكن أن تكونوا كلكم بهذه الوقاحة؟ هذه الأخت الصغرى صغيرة جدًا ، كيف يمكن أن تخاطبها جميعًا كأخت كبيرة؟ أليس هذا دعوتها بالقديمة؟ يجب أن تنادوها بالأخت الصغرى بدلاً من ذلك . إذا كنتم تشعرون أن حالتكم أقل من أن تنادوها بالأخت الصغرى ، فإن أقل ما يمكن أن تفعله هو أن تنادوها بملكة الجمال باي “. ومن المثير للدهشة ، عندما رأوا وانغ وي والآخرين يخاطبون باي روتشن كشقيقة كبيرة ، فانغ توهاي والخمسة الآخرين . تحدث الاخوة الكبار الحثالة في الواقع للتصحيح لهم بلهجة غير راضية للغاية .
ترجمة : إبراهيم
في هذه اللحظة ، كانت وانغ وي والآخرون عاجزين عن الكلام حقًا . لم يعرفوا كيف يفسرون الأشياء لفانغ توهاي والإخوة الكبار الخمسة الآخرين .
وهكذا ، بالنسبة للحشد الذي تجمع من الضوضاء ، كانت منظمة القوة الفرعية التي تم إنشاؤها بواسطة تلاميذ جدد تعادل نقطة إنطلاق . ما كان ينتظر مؤسسات القوة الفرعية الجديدة كان فقط مصير التحدي والتحطيم والإهانة .
في لحظة الحرج ، تحدثت باي روتشن . “إنسوا الأمر . بغض النظر عن الحالة التي قد أمتلكها في الماضي ، حيث أنني الآن في جبل الخشب السماوي ، سيتعين علي إتباع التسلسل الهرمي لجبل الخشب السماوي . بما أن عمري أصغر من ذلك ، فما عليكم سوى المضي قدماً والتحدث معي كالأخت الصغيرة”.
بعد كل شيء ، كانت باي روتشن مذهلة . لم تكن تمتلك مظهرًا رائعًا فحسب ، بل كانت تتمتع أيضًا بتدريب ملك قتالي في الرتبة الثالثة . في حين قد لا يكون الملوك القتاليبن في الرتبة الثالثة شيئًا مدهشًا في المنطقة الأساسية ، إلا أن الملوك القتاليين في الرتبة الثالثة في مثل صغر باي روتشن كان لا يزال صادماً للغاية للعثور عليه . طالما لم يكن المرء أحمق ، فسيكونون قادرين على معرفة أن باي روتشن كانت شخصية شيطانية .
“إنظروا ، ألم أقل لكم أن تخاطبها كالأخت الصغيرة؟ هاهاها … ” بعد سماع ما قالته باي روتشن ، بدأ فانغ توهاي والإخوة الكبار الخمسة الحثالة يضحكون بصوت عالٍ . ومع ذلك ، نظرًا لأنهم كانوا أشخاصًا يمكن إعتبارهم أعمامًا مع أعمارهم ، حتى يضحكون بصوت عالٍ أثناء النظر إلى جمال مثل الجنية باي روتشن ، فقد تم إظهار مظهرهم البائس بصرف النظر عن كيفية النظر إليهم .
“الأخت الصغيرة روتشن ، لكي تأتي وتجدني في ساعة متأخرة ، لا يمكن أن يكون مجرد التنصت علينا ، أليس كذلك؟ وكما يقول المثل ، أنظر إلى المشاركة ، لماذا لا تنضمين إلى شعبة أسورا؟” قال تشو فنغ بابتسامة مبهرة .
ما قالته الأخت الصغيرة روتشن هو صحيح . الجميع ، ليست هناك حاجة بالنسبة لكم جميعا لمخاطبتني كرئيس . سيكون من الجيد بالنسبة لكم أن تستمروا في مخاطبتي كالأخ الصغير . خلاف ذلك ، من الغريب بالنسبة لي أن أسمع نفسي أخاطب كرئيس.”
وهكذا ، عندما إكتشفوا أن باي روتشن كانت ترتدي شارة شعبة أسورا ، بدأ الحشد المتميز الذي كان ينظر إلى تشو فنغ والآخرين بالإحتقار يشعرون بأن منظمة القوى الفرعية المنشأة حديثًا قد لا تكون بهذه البساطة . وهكذا ، تفرقوا على عجل من هذا المكان ؛ لم يجرؤوا على الإدلاء بتصريحات طائشة أو حتى متابعة المشاهدة .
“في الأصل ، جميع أعضاء شعبة أسورا لدينا هم من العائلة . على الرغم من وجود قواعد في الأسرة ، ما دمت لا تنتهك القواعد ، فإنها ستعتبر جميعًا على قدم المساواة ، ولن تضطروا إلى إزعاج أنفسكم بالإجراءات الشكلية غير الضرورية”.
أما بالنسبة لفانغ توهاي والإخوة الخمسة الكبار حثالة الآخرين ، فقد كانوا أكثر سعادة بشكل لا يضاهى . تم تأسيس شعبة الثابت السلس منذ عشرين عامًا ، لكن كل ما جلبوه كان أكثر إهانة . ومع ذلك ، لم يتم إنشاء شعبة أسورا هذا للتو ، إلا أنه كان قادرًا بالفعل على جلب الخوف إلى الآخرين . كانت الفجوة بينهما هائلة للغاية . هذا ، بدوره ، عزز ثقتهم قليلا .
على الرغم من أن تشو فنغ لم يكن مولعًا بالتجاهل من قبل الآخرين ، إلا أنه يكره أيضًا أن يوضع في مكانة عالية جدًا من قبل شخص كان قريبًا منه لأنه سيؤدي إلى شعور بالمسافة .
“الأخت الصغيرة روتشن ، لكي تأتي وتجدني في ساعة متأخرة ، لا يمكن أن يكون مجرد التنصت علينا ، أليس كذلك؟ وكما يقول المثل ، أنظر إلى المشاركة ، لماذا لا تنضمين إلى شعبة أسورا؟” قال تشو فنغ بابتسامة مبهرة .
“حسب أوامرك”. بمجرد أن قال تشو فنغ تلك الكلمات ، بخلاف باي روتشن ، وقف الجميع وصاحوا في إنسجام تام بينما كانوا يقبضون بقبضاتهم باحترام .
في الوقت نفسه ، بدأ تشو فنغ في إنشاء نموذج شخصي لإنشاء علامة هائلة ووضعها شخصيًا أعلى بوابات الدخول إلى منطقته .
“هااه ، إنسوا . إدعوا أنني لم أذكر مثل هذا الشيء مطلقًا.” في مواجهة لفتة الإحترام التي أظهرها الحشد ، هز تشو فنغ رأسه . شعر فجأة أنه كان من المستحيل أن يجعلهم يعاملونه على قدم المساواة مثل باي روتشن .
في هذه اللحظة ، كانت وانغ وي والآخرون عاجزين عن الكلام حقًا . لم يعرفوا كيف يفسرون الأشياء لفانغ توهاي والإخوة الكبار الخمسة الآخرين .
إنشاء منظمة قوة فرعية ليست مسألة صغيرة . كان هناك الكثير من الإستعدادات التي يتعين القيام بها . بعد الإنتهاء من إنشاء شعبة أسورا ، بدأ تشو فنغ في إتخاذ الترتيبات اللازمة . أولاً ، صمم شارة شعبة أسورا . بعد ذلك ، كان يجعل وانغ وي والتلاميذ الآخرين يقومون بخلق شارات بهذا التصميم بكميات كبيرة . لأن النساء كن أكثر إنتباهاً ، فقد كن أكثر إجتهادًا عند صنع الأشرطة .
“إذا كنت خائفًا ، فعندئذ أدعي أنني لم أذكر ذلك مطلقًا.”
في الوقت نفسه ، بدأ تشو فنغ في إنشاء نموذج شخصي لإنشاء علامة هائلة ووضعها شخصيًا أعلى بوابات الدخول إلى منطقته .
قالت باي روتشن “شيء لا يمكنك إلا الموافقة عليه وعدم رفضه”.
تأسست شعبة أسورا رسميا . في الإثارة ، بدأ بعض الناس يهتفون . جذب الهتاف والصخب إنتباه الكثير من الناس .
“حسب أوامرك”. بمجرد أن قال تشو فنغ تلك الكلمات ، بخلاف باي روتشن ، وقف الجميع وصاحوا في إنسجام تام بينما كانوا يقبضون بقبضاتهم باحترام .
“هنا كنت أتساءل من هو الذي يحدث كل هذا الضجيج هنا . لذلك فهي مجموعة من المبتدئين الذين لا يعرفون ما معنى التهور”.
ومع ذلك ، عندما إكتشف هؤلاء الأشخاص أنهم كانوا تشو فنغ والتلاميذ الجدد الآخرون الذين أسسوا منظمة قوى فرعية جديدة ، بدأوا جميعهم في النظر إليهم بتعبيرات الإزدراء وحتى بدأوا يسخرون منهم .
تأسست شعبة أسورا رسميا . في الإثارة ، بدأ بعض الناس يهتفون . جذب الهتاف والصخب إنتباه الكثير من الناس .
كان ذلك لأنه في جبل الخشب السماوي ، يتم تحدي منظمات القوى الفرعية في بعض الأحيان من قبل منظمات القوى الفرعية الأخرى . أما بالنسبة لمنظمات القوى الفرعية التي أنشأها التلاميذ المنضمون حديثًا ، فكانوا الأكثر تحديا . بعد كل شيء ، إذا تمكن الشخص من الفوز بالتحدي ، فسيحصل على قدر كبير من المجد ويتسبب في إستعداد المزيد من الناس للإنضمام إلى منظمة القوة الفرعية .
تأسست شعبة أسورا رسميا . في الإثارة ، بدأ بعض الناس يهتفون . جذب الهتاف والصخب إنتباه الكثير من الناس .
وهكذا ، بالنسبة للحشد الذي تجمع من الضوضاء ، كانت منظمة القوة الفرعية التي تم إنشاؤها بواسطة تلاميذ جدد تعادل نقطة إنطلاق . ما كان ينتظر مؤسسات القوة الفرعية الجديدة كان فقط مصير التحدي والتحطيم والإهانة .
“هاها ، هذا رائع حقًا . مع إنضمام الأخت الكبرى باي إلى شعبة أسورا الخاصة بنا ، سيكون من الصعب على شعبة أسورا عدم الظهور والتوسع في المستقبل”. نظرًا لأن باي روتشن وافقت على الإنضمام ، فإن الشخص الذي كان أسعد شخص لم يكن تشو فنغ . بدلا من ذلك ، كانت وانغ وي والآخرين . بدأوا جميعهم في التشجيع على قبول باي روتشن للإنضمام إلى شعبة أسورا ؛ لقد كانوا متحمسين إلى ما لا نهاية .
“تلك الفتاة …”
“إنظروا ، ألم أقل لكم أن تخاطبها كالأخت الصغيرة؟ هاهاها … ” بعد سماع ما قالته باي روتشن ، بدأ فانغ توهاي والإخوة الكبار الخمسة الحثالة يضحكون بصوت عالٍ . ومع ذلك ، نظرًا لأنهم كانوا أشخاصًا يمكن إعتبارهم أعمامًا مع أعمارهم ، حتى يضحكون بصوت عالٍ أثناء النظر إلى جمال مثل الجنية باي روتشن ، فقد تم إظهار مظهرهم البائس بصرف النظر عن كيفية النظر إليهم .
ومع ذلك ، عندما رأوا باي روتشن ، أشرقت عيونهم . غير قادرين على إحتواء أنفسهم ، أخذوا نفسا من الهواء البارد .
“في الأصل ، جميع أعضاء شعبة أسورا لدينا هم من العائلة . على الرغم من وجود قواعد في الأسرة ، ما دمت لا تنتهك القواعد ، فإنها ستعتبر جميعًا على قدم المساواة ، ولن تضطروا إلى إزعاج أنفسكم بالإجراءات الشكلية غير الضرورية”.
بعد كل شيء ، كانت باي روتشن مذهلة . لم تكن تمتلك مظهرًا رائعًا فحسب ، بل كانت تتمتع أيضًا بتدريب ملك قتالي في الرتبة الثالثة . في حين قد لا يكون الملوك القتاليبن في الرتبة الثالثة شيئًا مدهشًا في المنطقة الأساسية ، إلا أن الملوك القتاليين في الرتبة الثالثة في مثل صغر باي روتشن كان لا يزال صادماً للغاية للعثور عليه . طالما لم يكن المرء أحمق ، فسيكونون قادرين على معرفة أن باي روتشن كانت شخصية شيطانية .
“أيا كان”. وفي مواجهة مثل هذا الرد من تشو فنغ ، أعطته باي روتشن عينًا جانبية أخرى . بدت مستائة بعض الشيء من أن تشو فنغ لم يكن راغب في إخبارها بالسبب .
وهكذا ، عندما إكتشفوا أن باي روتشن كانت ترتدي شارة شعبة أسورا ، بدأ الحشد المتميز الذي كان ينظر إلى تشو فنغ والآخرين بالإحتقار يشعرون بأن منظمة القوى الفرعية المنشأة حديثًا قد لا تكون بهذه البساطة . وهكذا ، تفرقوا على عجل من هذا المكان ؛ لم يجرؤوا على الإدلاء بتصريحات طائشة أو حتى متابعة المشاهدة .
“أنضم إلى منظمة القوى التي تم إنشاؤها حديثًا والتي ، بخلافك ، تتألف من قوات عديمة الفائدة فقط؟” إكتسحت باى روتشن عينيها على الحشد الذي كان حاضراً في قاعة القصر . كانت نظرتها مليئة بازدراء. أما كلماتها فكانت باردة ومباشرة .
لاحظت وانغ وي والآخرون ما حدث وشعروا بالسعادة للغاية بسبب ذلك . كان الأمر كما لو أنهم رأوا الأمل في مستقبل شعبة أسورا .
بمجرد أن قال تشو فنغ تلك الكلمات ، تنفست وانغ وي والآخرون نفسا من الهواء البارد ، ثم نظروا إلى باي روتشن بتعبير عن الترقب . أي نوع من الشخصيات كانت باي روتشن؟ كانت هي العبقرية الأولى في طائفة الصعود ، وهي إبنة سيد طائفة الصعود . إذا كانت هذه الشخصية الشيطانية تنضم إلى شعبة أسورا ، فستصبح بلا شك حضورًا مفيدًا للغاية . على الأرجح ، مع مجرد تشو فنغ و باي روتشن ، سيكون بإمكانهما دعم شعبة أسورا بالكامل . هكذا ، حتى لو لم ترغب شعبة أسورا في الظهور في السلطة في المستقبل ، فسيكون من الصعب عليها القيام بذلك .
أما بالنسبة لفانغ توهاي والإخوة الخمسة الكبار حثالة الآخرين ، فقد كانوا أكثر سعادة بشكل لا يضاهى . تم تأسيس شعبة الثابت السلس منذ عشرين عامًا ، لكن كل ما جلبوه كان أكثر إهانة . ومع ذلك ، لم يتم إنشاء شعبة أسورا هذا للتو ، إلا أنه كان قادرًا بالفعل على جلب الخوف إلى الآخرين . كانت الفجوة بينهما هائلة للغاية . هذا ، بدوره ، عزز ثقتهم قليلا .
ما قالته الأخت الصغيرة روتشن هو صحيح . الجميع ، ليست هناك حاجة بالنسبة لكم جميعا لمخاطبتني كرئيس . سيكون من الجيد بالنسبة لكم أن تستمروا في مخاطبتي كالأخ الصغير . خلاف ذلك ، من الغريب بالنسبة لي أن أسمع نفسي أخاطب كرئيس.”
ترجمة : إبراهيم
“أيا كان”. وفي مواجهة مثل هذا الرد من تشو فنغ ، أعطته باي روتشن عينًا جانبية أخرى . بدت مستائة بعض الشيء من أن تشو فنغ لم يكن راغب في إخبارها بالسبب .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
