صراخ ، القمامة!
“الأخ الأكبر تشاو ، ينبغي أن يكون ذلك كافيا ، لا؟ على الرغم من أن هؤلاء الأشخاص هم من النفايات ، إلا أن هذا الشخص باسم تشو فنغ ليس شخصًا يُعبث معه . إذا كان حقًا قويًا كما يقولون ، فما العمل؟”
في هذه اللحظة ، ندم تشاو جينشو . بغض النظر عن مدى كونه متعجرفًا ، و بغض النظر عن كونه مغرورًا و مهما كان فخره ، كان لا يزال شابًا موهوبًا للغاية . و بالتالي ، لم يكن أحمق . لقد كان قادرًا على الشعور من نظرة تشو فنغ الثاقبة بمدى قوته .
“هذا صحيح الأخ الأكبر تشاو . ألم تقل أننا سنأتي إلى هنا لنجد أن تشو فنغ يدافع و يستكشف ما إذا كان قويًا مثل الشائعات التي يزعم أنه عليها”.
“هيه ، إنظر إلى نفسك. صرخ تشو فنغ بصوت عالٍ ، ألا تشعر بأنك قمامة؟” رؤية تشاو جينشو الذي كان يرتجف في كل مكان ، بهتت بشرته للغاية و كانت مليئة بالتعرق البارد .
“ما تفعله لم يعد بهذه البساطة . هذا ببساطة إستفزاز ، إذلال . إذا كان ذلك تشو فنغ قويًا حقًا كما يشاع أنه ، فلن يواجه الثلاثة منا إلا كارثة كبرى؟” في هذه اللحظة ، سافر الرجلان اللذان تبعا تشاو جينشو هنا نحوه و حثاه على أن يهدأ .
بعد تحديد هوية تشو فنغ ، تألقت عيون هؤلاء الثمانية عشر . أثناء تفتيشهم بعناية تشو فنغ بأعينهم ، بدأوا في النقاش بهدوء مع بعضهم البعض .
“كارثة كبرى؟ من سيواجه كارثة كبرى؟ أنا؟ هراء!”
“إذا ، إسمح لي أن أطرح عليك ، هل سخر الناس من منطقة البحر الجنوبي من أي شخص تعرفه؟” سأل تشو فنغ مرة أخرى .
“أنا أرفض الإعتقاد بأن القمامة من منطقة البحر الجنوبي ستكون قوية بما يكفي لإجبار عائلة هان على الخروج” .
“و علاوة على ذلك ، يشاع أن قوة معركة هذا الطفل عالية للغاية و تمتلك القدرة على تحدي السماوات . حتى الملوك القتاليين فى الرتبة الثالثة ليسوا مبارين له” .
“دعني أخبرك . لم يعجب اللورد الناظر بهؤلاء الناس من عائلة هان ليوم واحد أو يومين فقط . إن طرد عائلة هان من غابة الخشب السماوى الجنوبية لدينا أمر كان سيفعله الناظر عاجلاً أم آجلاً . ليس هناك أي علاقة مع ذلك بتشو فنغ . “نظرًا لسماع تشو فنغ ، أظهر تشاو جينشو وجهًا مليئًا بالإزدراء و التعاسة .
“إركع” . و مع ذلك ، من كان يظن أنه قبل أن يتمكن تشاو جينشو من الإنتهاء من ما يريد أن يقول ، صرخ تشو فنغ بغضب . في الوقت نفسه ، أرسل أيضًا هالته .
“تشاو جينشو ، أنصحك بأن تكون أكثر عقلانية . ما فعله تشو فنغ اليوم هو شيء رآه العديد من الشيوخ و التلاميذ بأعينهم . إن تشو فنغ هو عبقري إستثنائي . موهبته فوقك أنت و أنا . رأي اللورد الناظر عنه مرتفع للغاية و قد إعتبره أمل غابة الخشب السماوى الجنوبية . ما تفعله الآن هو ببساطة حفر قبرك” . هذه المرأة من مجموعة الثمانية عشر حثت تشاو جينشو مجددًا .
“إذا كان ذلك التشو فنغ قوياً ، فعليه أن يظهر نفسه الآن . لقد قمت بإهانة أهالي منطقة البحر الجنوبي ، لكن أين هو ذلك التشو فنغ؟” عندما سمع تشاو فنغ أن موهبة تشو فنغ كانت أعلى منه ، شعر بالإستياء أكثر . في الغضب ، تعثر .
“عبقري إستثنائي؟ هراء! قلتي أنه قوي ، هل رأيته بأم عينيك؟ هل رآه أحد منكم بأم عينيه؟ من رآه بالضبط؟”
“إذا كان ذلك التشو فنغ قوياً ، فعليه أن يظهر نفسه الآن . لقد قمت بإهانة أهالي منطقة البحر الجنوبي ، لكن أين هو ذلك التشو فنغ؟” عندما سمع تشاو فنغ أن موهبة تشو فنغ كانت أعلى منه ، شعر بالإستياء أكثر . في الغضب ، تعثر .
كانت البرودة تقشعر لها الأبدان و تقرع القلب . مثل شفرة حادة غير مرئية ، إخترقت بالفعل في قلب تشاو جينشو و أعماق روحه .
“هل تبحث عني؟” مباشرة بعد هبوط صوت تشاو جينشو ، بدا صوت فجأة من وراء تشاو جينشو .
عندما تمكن تشاو جينشو من الرد عليه ، إتخذ تعبيره تغييراً هائلاً . أما الرجلان بجانبه ، فقد كانا خائفين لدرجة أنهما بدأا يرتعشان . لا شعوريا ، فقد قفزوا إلى الوراء للبقاء بعيدا عن المتاعب .
“تشاو جينشو ، أنصحك بأن تكون أكثر عقلانية . ما فعله تشو فنغ اليوم هو شيء رآه العديد من الشيوخ و التلاميذ بأعينهم . إن تشو فنغ هو عبقري إستثنائي . موهبته فوقك أنت و أنا . رأي اللورد الناظر عنه مرتفع للغاية و قد إعتبره أمل غابة الخشب السماوى الجنوبية . ما تفعله الآن هو ببساطة حفر قبرك” . هذه المرأة من مجموعة الثمانية عشر حثت تشاو جينشو مجددًا .
في نفس اللحظة تقريباً ، كان جميع الحاضرين مذهولين تقريبًا لأنه في هذه اللحظة ، كان هناك شاب يقف وراء تشاو جينشو . و مع ذلك ، قبل أن يتحدث ، لم يلاحظ أحد أنه إقترب و وصل إلى تشاو جينشو .
“إذن أنت تشو فنغ؟” سئل تشاو جينشو تشو فنغ .
كان هذا الشخص تشو فنغ .
“لا ، إنه أصغر من ما تخيلته . يشاع أنه على الرغم من أن هذا الطفل لا يمتلك سوى تدريب لورد قتالي فى الرتبة التاسعة ، إلا أنه كان يعرف أسلوبًا سريًا يمكن أن يرفع على الفور تدريبه من لورد قتالي فى الرتبة التاسعة إلى ملك قتالى ف الرتبة الأولى . إنه ببساطة أمر لا يمكن تصوره .”
“تشو فنغ …” بالمقارنة مع الآخرين ، عندما رأى لي لى تشو فنغ ، كان في غاية السعادة . غير قادر على مساعدة نفسه ، و نادى تشو فنغ . كان يعلم أن منقذهم قد وصل .
“دعني أخبرك . لم يعجب اللورد الناظر بهؤلاء الناس من عائلة هان ليوم واحد أو يومين فقط . إن طرد عائلة هان من غابة الخشب السماوى الجنوبية لدينا أمر كان سيفعله الناظر عاجلاً أم آجلاً . ليس هناك أي علاقة مع ذلك بتشو فنغ . “نظرًا لسماع تشو فنغ ، أظهر تشاو جينشو وجهًا مليئًا بالإزدراء و التعاسة .
“تشو فنغ ، هو تشو فنغ؟ هذا المظهر ، إنه حقًا صغير السن كما يشاع . مثل هذا العمر ، هل هو حقًا لورد قتالى في الرتبة التاسعة بالفعل؟”
“أنا .. أنا.”
“لا ، إنه أصغر من ما تخيلته . يشاع أنه على الرغم من أن هذا الطفل لا يمتلك سوى تدريب لورد قتالي فى الرتبة التاسعة ، إلا أنه كان يعرف أسلوبًا سريًا يمكن أن يرفع على الفور تدريبه من لورد قتالي فى الرتبة التاسعة إلى ملك قتالى ف الرتبة الأولى . إنه ببساطة أمر لا يمكن تصوره .”
“الأخ الأكبر تشاو ، ينبغي أن يكون ذلك كافيا ، لا؟ على الرغم من أن هؤلاء الأشخاص هم من النفايات ، إلا أن هذا الشخص باسم تشو فنغ ليس شخصًا يُعبث معه . إذا كان حقًا قويًا كما يقولون ، فما العمل؟”
“و علاوة على ذلك ، يشاع أن قوة معركة هذا الطفل عالية للغاية و تمتلك القدرة على تحدي السماوات . حتى الملوك القتاليين فى الرتبة الثالثة ليسوا مبارين له” .
“ما تفعله لم يعد بهذه البساطة . هذا ببساطة إستفزاز ، إذلال . إذا كان ذلك تشو فنغ قويًا حقًا كما يشاع أنه ، فلن يواجه الثلاثة منا إلا كارثة كبرى؟” في هذه اللحظة ، سافر الرجلان اللذان تبعا تشاو جينشو هنا نحوه و حثاه على أن يهدأ .
“هذا صحيح . ملك قتالى فى الرتبة الأولى يهزم ملك قتالى فى الرتبة الثالثة . مع هذه القوة القتالية القوية ، فهي نادرة جدًا حتى بين التلاميذ الأساسيين لجبل الخشب السماوى . و لكن ، بعد كل شيء ، هذه مجرد شائعات . ما زلنا لا نعرف ما إذا كانت الشائعات العديدة حول تشو فنغ صحيحة أم خاطئة .”
“و علاوة على ذلك ، يشاع أن قوة معركة هذا الطفل عالية للغاية و تمتلك القدرة على تحدي السماوات . حتى الملوك القتاليين فى الرتبة الثالثة ليسوا مبارين له” .
بعد تحديد هوية تشو فنغ ، تألقت عيون هؤلاء الثمانية عشر . أثناء تفتيشهم بعناية تشو فنغ بأعينهم ، بدأوا في النقاش بهدوء مع بعضهم البعض .
“كارثة كبرى؟ من سيواجه كارثة كبرى؟ أنا؟ هراء!”
“إذن أنت تشو فنغ؟” سئل تشاو جينشو تشو فنغ .
“أنا أرفض الإعتقاد بأن القمامة من منطقة البحر الجنوبي ستكون قوية بما يكفي لإجبار عائلة هان على الخروج” .
“أنا بالفعل تشو فنغ . ماذا قد تحتاج مني؟” إبتسم تشو فنغ بخفة . و مع ذلك ، كانت نظرته يقشعر لها الأبدان .
“ما تفعله لم يعد بهذه البساطة . هذا ببساطة إستفزاز ، إذلال . إذا كان ذلك تشو فنغ قويًا حقًا كما يشاع أنه ، فلن يواجه الثلاثة منا إلا كارثة كبرى؟” في هذه اللحظة ، سافر الرجلان اللذان تبعا تشاو جينشو هنا نحوه و حثاه على أن يهدأ .
كانت البرودة تقشعر لها الأبدان و تقرع القلب . مثل شفرة حادة غير مرئية ، إخترقت بالفعل في قلب تشاو جينشو و أعماق روحه .
“دعني أخبرك . لم يعجب اللورد الناظر بهؤلاء الناس من عائلة هان ليوم واحد أو يومين فقط . إن طرد عائلة هان من غابة الخشب السماوى الجنوبية لدينا أمر كان سيفعله الناظر عاجلاً أم آجلاً . ليس هناك أي علاقة مع ذلك بتشو فنغ . “نظرًا لسماع تشو فنغ ، أظهر تشاو جينشو وجهًا مليئًا بالإزدراء و التعاسة .
في هذه اللحظة ، إنهارت كل القوة التي عرضها تشاو جينشو في وقت سابق . كان الأمر كما لو أن كل شيء كان يتألف منه تم تدميره . رؤية تشو فنغ أمامه ، كيف يمكن أن يشعر بالرغبة فى إزدراءه بعد الآن؟ لقد كانت بالفعل معجزة بالنسبة له ليتمكن من الإستمرار في الوقوف أمام تشو فنغ .
“ما تفعله لم يعد بهذه البساطة . هذا ببساطة إستفزاز ، إذلال . إذا كان ذلك تشو فنغ قويًا حقًا كما يشاع أنه ، فلن يواجه الثلاثة منا إلا كارثة كبرى؟” في هذه اللحظة ، سافر الرجلان اللذان تبعا تشاو جينشو هنا نحوه و حثاه على أن يهدأ .
في هذه اللحظة ، ندم تشاو جينشو . بغض النظر عن مدى كونه متعجرفًا ، و بغض النظر عن كونه مغرورًا و مهما كان فخره ، كان لا يزال شابًا موهوبًا للغاية . و بالتالي ، لم يكن أحمق . لقد كان قادرًا على الشعور من نظرة تشو فنغ الثاقبة بمدى قوته .
“تشاو جينشو ، أنصحك بأن تكون أكثر عقلانية . ما فعله تشو فنغ اليوم هو شيء رآه العديد من الشيوخ و التلاميذ بأعينهم . إن تشو فنغ هو عبقري إستثنائي . موهبته فوقك أنت و أنا . رأي اللورد الناظر عنه مرتفع للغاية و قد إعتبره أمل غابة الخشب السماوى الجنوبية . ما تفعله الآن هو ببساطة حفر قبرك” . هذه المرأة من مجموعة الثمانية عشر حثت تشاو جينشو مجددًا .
كان تشاو جينشو قد قرر بالفعل أن تشو فنغ كان قوياً للغاية . لم يكن هو أقوى بكثير من نفسه ، بل كان أقوى بكثير من جميع تلاميذ غابة الخشب السماوى الجنوبية . حتى هؤلاء التلاميذ من عائلة هان التي طردت لا يمكن مقارنتها بتشو فنغ .
“تشو فنغ ، هو تشو فنغ؟ هذا المظهر ، إنه حقًا صغير السن كما يشاع . مثل هذا العمر ، هل هو حقًا لورد قتالى في الرتبة التاسعة بالفعل؟”
“لا ، لا ، لست بحاجة إلى أي شيء”. بعد تشديد إطاره الذهني ، تحدث تشاو جينشو . على الرغم من أنه بذل الكثير من الجهد في تجميع نفسه ، إلا أن صوته ما زال يرتجف و بدأ يتلعثم و هو يتكلم .
“هل تبحث عني؟” مباشرة بعد هبوط صوت تشاو جينشو ، بدا صوت فجأة من وراء تشاو جينشو .
“ماذا حدث؟ كيف أصبح تشاو جينشو فجأة مرعوباً؟”
“ل .. لا.” هز تشاو جينشو رأسه بحزم .
“لا يسبر غوره . حتى أمام عائلة هان المتعجرفة ، لم يكن تشاو جينشو هكذا من قبل . ماذا حدث بالضبط هنا؟” رؤية رد فعل تشاو جينشو ، أولئك الذين عرفوه صدموا باستمرار .
“أنا القمامة ، أنا القمامة”. لم يجرؤ تشاو جينشو على التردد و رد بشكل حاسم .
و مع ذلك ، مقارنةً بالآخرين ، إبتسم تشو فنغ فقط برفق و قال : “بينما قد لا يكون لديك شيء ، فأنا لدي شيئًا ما” .
“في وقت سابق ، من الذي قلت أنه كان قمامة؟” مشى تشو فنغ نحوه و سأل ببرود .
“ال .. الأخ الأصغر تشو فنغ ، ما هي الأمور التي قد تكون لديك؟” سماعًا لهذه الكلمات ، تحول لون تشاو جينشو إلى اللون الأخضر . الصوت الذي تحدث به بدأ يرتجف أكثر .
و بالتالي ، لم يجرؤ على وضع نفسه ضد تشو فنغ بعد الآن . على الرغم من أنه تلقى صفعة مدوية على الوجه أمام كل هؤلاء الناس و فقد كل وجهه ، إلا أنه لم يجرؤ على الشعور بأي شيء من الإستياء منه . و بدلاً من ذلك ، قام بمسح بقعة الدم على فمه على عجل ، و وقف و إبتسم إبتسامة . قال لتشو فنغ . “الأخ الأصغر تشو فنغ ، ما الذى …”
“دعني أسألك أولاً . هل إستفزك الناس من منطقة البحر الجنوبي؟”
ترجمة : إبراهيم
“ل .. لا.” هز تشاو جينشو رأسه بحزم .
“لا ، لا ، لست بحاجة إلى أي شيء”. بعد تشديد إطاره الذهني ، تحدث تشاو جينشو . على الرغم من أنه بذل الكثير من الجهد في تجميع نفسه ، إلا أن صوته ما زال يرتجف و بدأ يتلعثم و هو يتكلم .
“إذا ، إسمح لي أن أطرح عليك ، هل سخر الناس من منطقة البحر الجنوبي من أي شخص تعرفه؟” سأل تشو فنغ مرة أخرى .
“إذا كان ذلك التشو فنغ قوياً ، فعليه أن يظهر نفسه الآن . لقد قمت بإهانة أهالي منطقة البحر الجنوبي ، لكن أين هو ذلك التشو فنغ؟” عندما سمع تشاو فنغ أن موهبة تشو فنغ كانت أعلى منه ، شعر بالإستياء أكثر . في الغضب ، تعثر .
“ل ، ل ، لا.” هز تشاو جينشو رأسه مرة أخرى . أصبح تعبيره أكثر قبحا . ساقيه كانت بالفعل تهتز بعنف .
ترجمة : إبراهيم
“في هذه الحالة ، لماذا بحق اللعنة قمت بجعل الناس في منطقة البحر الجنوبي يركعون لك؟ هل سبق لك أن صرت متعبًا من العيش؟” في هذه المرحلة ، غضب تشو فنغ بشكل مفاجئ . رفع ذراعه و سمع صوت “بوو”. هبطت صفعة مدوية على وجه تشاو جينشو ، أوصلته إلى الأرض .
يبدو أن كل تلك الشائعات بشأن تشو فنغ كلها كانت صحيحة . كان تشو فنغ حقا عبقرية إستثنائية فوقه .
“أتشيييى ~~~” أخذت صفعة تشو فنغ المفاجئة على وجه تشاو جينشو على حين غرة منه . في الواقع ، حتى لو أراد الدفاع ضدها ، فلن يكون قادرًا على ذلك . إن القوة القوية لتلك الصفعة لم تتسبب فقط في تدحرجه على الأرض أكثر من إثنتي عشرة مرة ، بل إنها تسببت في أن يتقيئ القليل من الدماء .
يبدو أن كل تلك الشائعات بشأن تشو فنغ كلها كانت صحيحة . كان تشو فنغ حقا عبقرية إستثنائية فوقه .
على الرغم من تعرضه للصفع ، إلا أن تشاو جينشو لم يغضب . بدلاً من ذلك ، شعر بأنه أكثر وضوحًا . ذلك لأنه أصبح أكثر تصميماً على أن الإحساس الذي شعر به سابقًا كان صحيحًا . كان تشو فنغ في الواقع وجود قوي جدا و مخيف .
“ما تفعله لم يعد بهذه البساطة . هذا ببساطة إستفزاز ، إذلال . إذا كان ذلك تشو فنغ قويًا حقًا كما يشاع أنه ، فلن يواجه الثلاثة منا إلا كارثة كبرى؟” في هذه اللحظة ، سافر الرجلان اللذان تبعا تشاو جينشو هنا نحوه و حثاه على أن يهدأ .
يبدو أن كل تلك الشائعات بشأن تشو فنغ كلها كانت صحيحة . كان تشو فنغ حقا عبقرية إستثنائية فوقه .
و بالتالي ، لم يجرؤ على وضع نفسه ضد تشو فنغ بعد الآن . على الرغم من أنه تلقى صفعة مدوية على الوجه أمام كل هؤلاء الناس و فقد كل وجهه ، إلا أنه لم يجرؤ على الشعور بأي شيء من الإستياء منه . و بدلاً من ذلك ، قام بمسح بقعة الدم على فمه على عجل ، و وقف و إبتسم إبتسامة . قال لتشو فنغ . “الأخ الأصغر تشو فنغ ، ما الذى …”
أما بالنسبة إلى تشاو جينشو ، فقد ركع مباشرة على الأرض . لم يكن تشو فنغ يستخدم قوته القمعية لإجباره على الركوع ، بل ركع على الأرض بمفرده . كان ذلك لأنه كان يشعر حقًا بكيف كان مخيف تشو فنغ . كان يخشى أن يقتله تشو فنغ .
“إركع” . و مع ذلك ، من كان يظن أنه قبل أن يتمكن تشاو جينشو من الإنتهاء من ما يريد أن يقول ، صرخ تشو فنغ بغضب . في الوقت نفسه ، أرسل أيضًا هالته .
و مع ذلك ، مقارنةً بالآخرين ، إبتسم تشو فنغ فقط برفق و قال : “بينما قد لا يكون لديك شيء ، فأنا لدي شيئًا ما” .
“بوووم”. بمجرد عرض تشو فنغ لهالته ، بدأت على الفور الأرض فى الإرتعاش . حتى الأشجار الكبيرة المحيطة التي وصلت إلى السماء بدأت في التأثر . على الرغم من أن كلاهما يمتلك هالة لورد قتالي فى الرتبة التاسعة ، إلا أن القوة القمعية الواردة في هالة تشو فنغ كانت شيئًا أقوى من هالة الملك القتالى فى الرتبة الأولى .
“لا ، لا ، لست بحاجة إلى أي شيء”. بعد تشديد إطاره الذهني ، تحدث تشاو جينشو . على الرغم من أنه بذل الكثير من الجهد في تجميع نفسه ، إلا أن صوته ما زال يرتجف و بدأ يتلعثم و هو يتكلم .
“السماوات ، هذا …” أصبحت هالة تشو فنغ مليئة بالقوة القمعية ، أصبحت تعبيرات جميع الحاضرين قاسية . كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة لأولئك التلاميذ الثمانية عشر المشهورين بالإضافة إلى التلميذين الآخرين اللذين وصلا مع تشاو جينشو . كانت تعبيراتهم جامدة و مذهولة حقًا قدر الإمكان .
عندما تمكن تشاو جينشو من الرد عليه ، إتخذ تعبيره تغييراً هائلاً . أما الرجلان بجانبه ، فقد كانا خائفين لدرجة أنهما بدأا يرتعشان . لا شعوريا ، فقد قفزوا إلى الوراء للبقاء بعيدا عن المتاعب .
“بتت” .
“إركع” . و مع ذلك ، من كان يظن أنه قبل أن يتمكن تشاو جينشو من الإنتهاء من ما يريد أن يقول ، صرخ تشو فنغ بغضب . في الوقت نفسه ، أرسل أيضًا هالته .
أما بالنسبة إلى تشاو جينشو ، فقد ركع مباشرة على الأرض . لم يكن تشو فنغ يستخدم قوته القمعية لإجباره على الركوع ، بل ركع على الأرض بمفرده . كان ذلك لأنه كان يشعر حقًا بكيف كان مخيف تشو فنغ . كان يخشى أن يقتله تشو فنغ .
“أتشيييى ~~~” أخذت صفعة تشو فنغ المفاجئة على وجه تشاو جينشو على حين غرة منه . في الواقع ، حتى لو أراد الدفاع ضدها ، فلن يكون قادرًا على ذلك . إن القوة القوية لتلك الصفعة لم تتسبب فقط في تدحرجه على الأرض أكثر من إثنتي عشرة مرة ، بل إنها تسببت في أن يتقيئ القليل من الدماء .
“في وقت سابق ، من الذي قلت أنه كان قمامة؟” مشى تشو فنغ نحوه و سأل ببرود .
“ماذا حدث؟ كيف أصبح تشاو جينشو فجأة مرعوباً؟”
“أنا .. أنا.”
“أنا القمامة ، أنا القمامة”. لم يجرؤ تشاو جينشو على التردد و رد بشكل حاسم .
أما بالنسبة إلى تشاو جينشو ، فقد ركع مباشرة على الأرض . لم يكن تشو فنغ يستخدم قوته القمعية لإجباره على الركوع ، بل ركع على الأرض بمفرده . كان ذلك لأنه كان يشعر حقًا بكيف كان مخيف تشو فنغ . كان يخشى أن يقتله تشو فنغ .
“هيه ، إنظر إلى نفسك. صرخ تشو فنغ بصوت عالٍ ، ألا تشعر بأنك قمامة؟” رؤية تشاو جينشو الذي كان يرتجف في كل مكان ، بهتت بشرته للغاية و كانت مليئة بالتعرق البارد .
و بالتالي ، لم يجرؤ على وضع نفسه ضد تشو فنغ بعد الآن . على الرغم من أنه تلقى صفعة مدوية على الوجه أمام كل هؤلاء الناس و فقد كل وجهه ، إلا أنه لم يجرؤ على الشعور بأي شيء من الإستياء منه . و بدلاً من ذلك ، قام بمسح بقعة الدم على فمه على عجل ، و وقف و إبتسم إبتسامة . قال لتشو فنغ . “الأخ الأصغر تشو فنغ ، ما الذى …”
“إنصرف. من اليوم فصاعدًا ، إذا تجرأت على السير في هذه الفناء مرة أخرى أو عدم إحترام شخص من منطقة البحر الجنوبي ، فلن أكسر رجليك فحسب ، بل سأخذ حياتك” .
“إذن أنت تشو فنغ؟” سئل تشاو جينشو تشو فنغ .
ترجمة : إبراهيم
“ما تفعله لم يعد بهذه البساطة . هذا ببساطة إستفزاز ، إذلال . إذا كان ذلك تشو فنغ قويًا حقًا كما يشاع أنه ، فلن يواجه الثلاثة منا إلا كارثة كبرى؟” في هذه اللحظة ، سافر الرجلان اللذان تبعا تشاو جينشو هنا نحوه و حثاه على أن يهدأ .
“دعني أخبرك . لم يعجب اللورد الناظر بهؤلاء الناس من عائلة هان ليوم واحد أو يومين فقط . إن طرد عائلة هان من غابة الخشب السماوى الجنوبية لدينا أمر كان سيفعله الناظر عاجلاً أم آجلاً . ليس هناك أي علاقة مع ذلك بتشو فنغ . “نظرًا لسماع تشو فنغ ، أظهر تشاو جينشو وجهًا مليئًا بالإزدراء و التعاسة .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
