بعد الصحوة
“إيجي ، إيجي ، إيجي …”
“تشو فنغ ، لا تنهض بعد . إستيقظت للتو ، لذلك يجب أن تستريح “. سرعان ما ذهبت تشيوشوى فويان لإيقاف تشو فنغ عندما حاول مغادرة موقعه .
قدم العالم الفوضوي نفسه أمام عينيه . ظهرت الشخصيات غير الواضحة دون توقف . ترك فم تشو فنغ دعواته لإيجى مرارًا و تكرارًا .
و أظهرت هذه القيود أنفسها بمزيد من الوضوح كلما أصبح تدريبها أقوى . لقد زاد حجم مصدر الطاقة الذي طلبته ، لكن المحاصيل التي إكتسبتها من هذه الكميات الضخمة كانت صغيرة جدًا – تمامًا مثل تشو فنغ .
كان يعلم أن هذا حلم . كان لديه حلم طويل و واسع ، و هنا لم يستطيع أن يفعل شيئًا على الإطلاق . لم يكن الأمر متروكًا له أن يستيقظ .
“شخص ساعدنا؟” فوجئ تشو فنغ قليلاً . تذكر فجأة أنه في الحلم ، كان يشعر بالفعل بقوة لطيفة . و مع ذلك ، لم يكن يعلم من كان بتلك القوة . بعد كل شيء ، داخل الحلم ، لم يكن لديه أدنى فكرة عما كان حقيقيا و ما لم يكن .
لكنه لا يزال يواصل دعوة إيجي . و أعرب عن أمله في أن دعوتها سيكون مفيدا . و أعرب عن أمله في أن تتمكن إيجي التي تعرضت لإصابة خطيرة بسببه ، من المثابرة و البقاء على قيد الحياة .
“في ذلك اليوم الذي تعرضت فيه لإصابة خطيرة و كنت فاقدًا للوعي ، لم يمكننا فعل شيء لمساعدتك . في اللحظة الحاسمة ، كان هناك كبير الذي خرج و أنقذك .”
في خضم هذا الحلم ، كانت فكرة الزمن ضبابية للغاية . حتى تشو فنغ نفسه لم يكن يعرف كم من الوقت قد مر . و بغض النظر عن ذلك ، فإن دعواته لإيجي لم تتوقف أبداً لأنه في الحلم ، لم يكن بحاجة إلى النوم ، و لم يكن يشعر بالخمول . ما كان يمكن أن يشعر به هو فقط قلقه بشأن إيجى .
في خضم هذا الحلم ، كانت فكرة الزمن ضبابية للغاية . حتى تشو فنغ نفسه لم يكن يعرف كم من الوقت قد مر . و بغض النظر عن ذلك ، فإن دعواته لإيجي لم تتوقف أبداً لأنه في الحلم ، لم يكن بحاجة إلى النوم ، و لم يكن يشعر بالخمول . ما كان يمكن أن يشعر به هو فقط قلقه بشأن إيجى .
“كف عن مناداتى! كنت نائمة براحة تامة ، لكنني أيقظت بالقوة من قِبلك .” أخيرًا ، تردد صوت إيجي المتعدد النغمات . لم يكن هناك أي أثر للضعف في هذه الكلمات و بدلاً من ذلك كان هناك تلميح من الخبث .
كان يعلم أن هذا حلم . كان لديه حلم طويل و واسع ، و هنا لم يستطيع أن يفعل شيئًا على الإطلاق . لم يكن الأمر متروكًا له أن يستيقظ .
“إيجى ، هل أنتى بخير؟”
كانت إيجى خاصة جدا . كان هناك ختم لها الذي قيد تدريبها الحقيقي . لذلك على الرغم من أنها يمكن أن تمتص مصادر الطاقة البشرية و بالتالي إستعادة تدريبها ، كان هناك العديد من القيود .
كان تشو فنغ يشعر بالغبطة . يبدو أن صوت إيجى ليس فقط مثل الشخص الذي لم يصب على الإطلاق ، بل كان مليئًا بالطاقة . لكنه لا يزال يحمل أثر الشك . بعد كل شيء ، كان هذا حلما . لم يستطع حتى أن يكون متأكداً إذا كان الصوت قد جاء بالفعل من إيجى .
لم يكن يعلم ذلك الشخص فحسب ، بل كان على دراية بها . كانت هذه تشو يوي من عائلة تشو . الآن ، على وجهها الجميل ، كانت هناك إبتسامة من الفرح على وجهها . كانت أيضًا تحضر أطباقًا لذيذة على يديها .
“لقد كنت بخير منذ فترة طويلة . من ناحية أخرى ، يجب أن تتوقف عن النوم . إنهم في إنتظارك! استيقظ بسرعة.” بدا صوت إيجى مرة أخرى ، لكنه إختفى بسرعة كبيرة .
في خضم هذا الحلم ، كانت فكرة الزمن ضبابية للغاية . حتى تشو فنغ نفسه لم يكن يعرف كم من الوقت قد مر . و بغض النظر عن ذلك ، فإن دعواته لإيجي لم تتوقف أبداً لأنه في الحلم ، لم يكن بحاجة إلى النوم ، و لم يكن يشعر بالخمول . ما كان يمكن أن يشعر به هو فقط قلقه بشأن إيجى .
فجأة كان هناك ومضة ، ثم الظلام الكامل . عندما فتح عينيه مرة أخرى ، كان يرقد على سرير مريح . هذه البيئة المألوفة و الشعور بالأمان التى لم تجلبها الأماكن الأخرى قادته إلى معرفة أنه كان فى القمة الضبابية . و كان الآن على الذروة الضبابية .
لذا ، نظرًا لأن إيجى كانت لورد قتالى في الرتبة الثامنة ، فإن تشو فنغ كان على يقين من أنها كانت ناتجة عن صقل كل مصدر الطاقة الذي إمتصته ولا شيء غير ذلك .
“هاها ، لقد إستيقظت أخيرًا!”
“إيجى ، أنتى بخير حقًا! لقد كانت قوة تشو فنغ في الحكم قوية للغاية . في اللحظة التي إستيقظ فيها ، علم أنه ترك الحلم . علاوة على ذلك ، علم أن إصاباته و إيجي قد شفيت تمامًا . و كانوا بخير تماما الآن .”
“الأخت فويان!” كشف تشو فنغ أيضًا عن فرحته عندما رأى تشيوشوى فويان . إكتشف أن بشرتها كانت مفعمه بالحيوية ، مما يعني أنه لم يحدث شيء للجميع . خلاف ذلك ، لن تكون سعيدة هكذا .
الأهم من ذلك هو تدريب إيجى . لقد أصبحت الآن لورد قتالى في الرتبة الثامنة – تشاو فنغ . كان هذا التغيير طبيعيًا لأنها صقلت مصدر الطاقة لجيانغ تشيشا و مورونغ مينغ تيان و أعضاء أرخبيل إعدام الخالد و ثلاث عشائر وحشية عظيمة .
“إيجى ، هل أنتى بخير؟”
كانت إيجى خاصة جدا . كان هناك ختم لها الذي قيد تدريبها الحقيقي . لذلك على الرغم من أنها يمكن أن تمتص مصادر الطاقة البشرية و بالتالي إستعادة تدريبها ، كان هناك العديد من القيود .
فجأة كان هناك ومضة ، ثم الظلام الكامل . عندما فتح عينيه مرة أخرى ، كان يرقد على سرير مريح . هذه البيئة المألوفة و الشعور بالأمان التى لم تجلبها الأماكن الأخرى قادته إلى معرفة أنه كان فى القمة الضبابية . و كان الآن على الذروة الضبابية .
و أظهرت هذه القيود أنفسها بمزيد من الوضوح كلما أصبح تدريبها أقوى . لقد زاد حجم مصدر الطاقة الذي طلبته ، لكن المحاصيل التي إكتسبتها من هذه الكميات الضخمة كانت صغيرة جدًا – تمامًا مثل تشو فنغ .
و أظهرت هذه القيود أنفسها بمزيد من الوضوح كلما أصبح تدريبها أقوى . لقد زاد حجم مصدر الطاقة الذي طلبته ، لكن المحاصيل التي إكتسبتها من هذه الكميات الضخمة كانت صغيرة جدًا – تمامًا مثل تشو فنغ .
و مع ذلك ، كانت مختلفة عنه . يمكن لتشو فنغ تقوية نفسه بكل أنواع الشذوذات الطبيعية ، لكن إيجى كان بإمكانها الإعتماد فقط على مصادر الطاقة .
كان تشو فنغ يشعر بالغبطة . يبدو أن صوت إيجى ليس فقط مثل الشخص الذي لم يصب على الإطلاق ، بل كان مليئًا بالطاقة . لكنه لا يزال يحمل أثر الشك . بعد كل شيء ، كان هذا حلما . لم يستطع حتى أن يكون متأكداً إذا كان الصوت قد جاء بالفعل من إيجى .
لذا ، نظرًا لأن إيجى كانت لورد قتالى في الرتبة الثامنة ، فإن تشو فنغ كان على يقين من أنها كانت ناتجة عن صقل كل مصدر الطاقة الذي إمتصته ولا شيء غير ذلك .
في ذلك الوقت ، شعر تشو فنغ بالفعل أن الرجل العجوز لم يكن بسيطًا على الإطلاق ، لكنه لم يتوقع منه أن يكون قوياً . لم يقتصر الأمر على إنقاذ تشو فنغ نفسه ، بل تم إنقاذ إيجي كذلك .
على الرغم من أنها وصلت إلى هذا المستوى فقط بعد الكثير من مصادر الطاقة ، إلا أن تدريب إيجى كان لا يزال أعلى بكثير من تشو فنغ . لذلك ، في هذا المنظور ، كان اللورد القتالى فى الرتبة الثامنة بالفعل نتيجة جيدة .
الأهم من ذلك هو تدريب إيجى . لقد أصبحت الآن لورد قتالى في الرتبة الثامنة – تشاو فنغ . كان هذا التغيير طبيعيًا لأنها صقلت مصدر الطاقة لجيانغ تشيشا و مورونغ مينغ تيان و أعضاء أرخبيل إعدام الخالد و ثلاث عشائر وحشية عظيمة .
و يمكن للمرء أن يقول أن الشخص الذي حصل على أقصى إستفادة من هذه المعركة كان إيجي .
لكن بخلاف الشعور بالسعادة – شعر تشو فنغ بالإرتباك الآن . لقد وضع بأمان تشو يوى و الآخرين في إحدى القارات الشرقية . و لكن لماذا ظهرت هنا الآن؟
“مم ، يبدو أن شخصًا ما ساعدنا بشكل خفي . بخلاف ذلك ، لم نكن لنلتئم بهذه السرعة .” أومأت إيجي برأسها مؤكدة أنها تعافت تمامًا .
“هاها ، لقد إستيقظت أخيرًا!”
“شخص ساعدنا؟” فوجئ تشو فنغ قليلاً . تذكر فجأة أنه في الحلم ، كان يشعر بالفعل بقوة لطيفة . و مع ذلك ، لم يكن يعلم من كان بتلك القوة . بعد كل شيء ، داخل الحلم ، لم يكن لديه أدنى فكرة عما كان حقيقيا و ما لم يكن .
“إيجى ، أنتى بخير حقًا! لقد كانت قوة تشو فنغ في الحكم قوية للغاية . في اللحظة التي إستيقظ فيها ، علم أنه ترك الحلم . علاوة على ذلك ، علم أن إصاباته و إيجي قد شفيت تمامًا . و كانوا بخير تماما الآن .”
“تشو فنغ ، لقد إستيقظت!” نظرًا إلى إتجاه الصوت ، رأى تشو فنغ تشيوشوى فويان تمشي بسرعة مع وجه فرح .
“يبدو أن الكبير كان محقا حقاً . اليوم الذي تستيقظ فيه هو اليوم الذي تلتئم فيه تمامًا .” بعد فحص تشو فنغ جيدًا و إكتشاف عدم أى شيء خاطئ ، أصبحت الإبتسامة على وجه تشيوشوى فويان أكثر إتساعًا .
“الأخت فويان!” كشف تشو فنغ أيضًا عن فرحته عندما رأى تشيوشوى فويان . إكتشف أن بشرتها كانت مفعمه بالحيوية ، مما يعني أنه لم يحدث شيء للجميع . خلاف ذلك ، لن تكون سعيدة هكذا .
“إيجي ، إيجي ، إيجي …”
“تشو فنغ ، لا تنهض بعد . إستيقظت للتو ، لذلك يجب أن تستريح “. سرعان ما ذهبت تشيوشوى فويان لإيقاف تشو فنغ عندما حاول مغادرة موقعه .
“لقد كنت بخير منذ فترة طويلة . من ناحية أخرى ، يجب أن تتوقف عن النوم . إنهم في إنتظارك! استيقظ بسرعة.” بدا صوت إيجى مرة أخرى ، لكنه إختفى بسرعة كبيرة .
“الأخت فويان ، لا تقلقى . أنا ممتلئ بالطاقة ولا توجد جروح فى جسدى .” إبتسم تشو فنغ بخفة ، و لا يزال يجلس . لقد كان يعرف جسده جيدًا ، و قد تعافى تمامًا الآن .
في ذلك الوقت ، كان بإمكان تشو فنغ أن يشعر بضعف إيجي ، فقد كانت أضعف منه و في حالة أكثر خطورة . حتى الآن ، لم تكن إيجى بهذه الحيوية فحسب ، بل إنها قامت بصقل جميع مصادر الطاقة . بالتأكيد كان بسبب الرجل العجوز أنها كانت قادرة على ذلك . لذلك ، في تلك اللحظة ، كان تشو فنغ ممتلئًا حقًا بالإمتنان تجاه هذا الشخص .
“يبدو أن الكبير كان محقا حقاً . اليوم الذي تستيقظ فيه هو اليوم الذي تلتئم فيه تمامًا .” بعد فحص تشو فنغ جيدًا و إكتشاف عدم أى شيء خاطئ ، أصبحت الإبتسامة على وجه تشيوشوى فويان أكثر إتساعًا .
ترجمة : إبراهيم
“الكبير؟” تغير تعبير تشو فنغ .
“تشو فنغ ، لا تنهض بعد . إستيقظت للتو ، لذلك يجب أن تستريح “. سرعان ما ذهبت تشيوشوى فويان لإيقاف تشو فنغ عندما حاول مغادرة موقعه .
“في ذلك اليوم الذي تعرضت فيه لإصابة خطيرة و كنت فاقدًا للوعي ، لم يمكننا فعل شيء لمساعدتك . في اللحظة الحاسمة ، كان هناك كبير الذي خرج و أنقذك .”
“كان هذا الكبير ذو شعر أبيض مثل الثلج ، و كان أيضًا أعمى . قال أنه قابلك مرة واحدة ، و لهذا السبب قرر أن يمد يد المساعدة .”
“كان هذا الكبير ذو شعر أبيض مثل الثلج ، و كان أيضًا أعمى . قال أنه قابلك مرة واحدة ، و لهذا السبب قرر أن يمد يد المساعدة .”
في ذلك الوقت ، شعر تشو فنغ بالفعل أن الرجل العجوز لم يكن بسيطًا على الإطلاق ، لكنه لم يتوقع منه أن يكون قوياً . لم يقتصر الأمر على إنقاذ تشو فنغ نفسه ، بل تم إنقاذ إيجي كذلك .
“هذا صحيح . قال أحدهم أن الكبير يتجول ذهابًا و إيابًا في بحر الدم الأبدي لسنوات عديدة .” و قالت تشيوشوي فويان : “هل لديك أي ذكرى له؟”
“مم ، يبدو أن شخصًا ما ساعدنا بشكل خفي . بخلاف ذلك ، لم نكن لنلتئم بهذه السرعة .” أومأت إيجي برأسها مؤكدة أنها تعافت تمامًا .
“إنه هو؟” جاء تشو فنغ لتحقيق . لقد تذكر بشكل طبيعي الرجل الأعمى في بحر الدم الأبدي . لقد كان الشخص الذي روى الأسطورة فيما يتعلق بمصدر الأقدار و التي كانت لا تزال طازجة في ذهن تشو فنغ .
فجأة كان هناك ومضة ، ثم الظلام الكامل . عندما فتح عينيه مرة أخرى ، كان يرقد على سرير مريح . هذه البيئة المألوفة و الشعور بالأمان التى لم تجلبها الأماكن الأخرى قادته إلى معرفة أنه كان فى القمة الضبابية . و كان الآن على الذروة الضبابية .
في ذلك الوقت ، شعر تشو فنغ بالفعل أن الرجل العجوز لم يكن بسيطًا على الإطلاق ، لكنه لم يتوقع منه أن يكون قوياً . لم يقتصر الأمر على إنقاذ تشو فنغ نفسه ، بل تم إنقاذ إيجي كذلك .
“تشو فنغ ، لقد إستيقظت!” نظرًا إلى إتجاه الصوت ، رأى تشو فنغ تشيوشوى فويان تمشي بسرعة مع وجه فرح .
في ذلك الوقت ، كان بإمكان تشو فنغ أن يشعر بضعف إيجي ، فقد كانت أضعف منه و في حالة أكثر خطورة . حتى الآن ، لم تكن إيجى بهذه الحيوية فحسب ، بل إنها قامت بصقل جميع مصادر الطاقة . بالتأكيد كان بسبب الرجل العجوز أنها كانت قادرة على ذلك . لذلك ، في تلك اللحظة ، كان تشو فنغ ممتلئًا حقًا بالإمتنان تجاه هذا الشخص .
“شخص ساعدنا؟” فوجئ تشو فنغ قليلاً . تذكر فجأة أنه في الحلم ، كان يشعر بالفعل بقوة لطيفة . و مع ذلك ، لم يكن يعلم من كان بتلك القوة . بعد كل شيء ، داخل الحلم ، لم يكن لديه أدنى فكرة عما كان حقيقيا و ما لم يكن .
“تشو فنغ ، أنت مستيقظ؟” فقط في تلك اللحظة ، رن صوت حلو آخر . كان شخص جميل يسير ببطء نحو تشو فنغ .
و يمكن للمرء أن يقول أن الشخص الذي حصل على أقصى إستفادة من هذه المعركة كان إيجي .
لم يكن يعلم ذلك الشخص فحسب ، بل كان على دراية بها . كانت هذه تشو يوي من عائلة تشو . الآن ، على وجهها الجميل ، كانت هناك إبتسامة من الفرح على وجهها . كانت أيضًا تحضر أطباقًا لذيذة على يديها .
على الرغم من أنها وصلت إلى هذا المستوى فقط بعد الكثير من مصادر الطاقة ، إلا أن تدريب إيجى كان لا يزال أعلى بكثير من تشو فنغ . لذلك ، في هذا المنظور ، كان اللورد القتالى فى الرتبة الثامنة بالفعل نتيجة جيدة .
كانوا مميزين جدا . على الرغم من صغر حجمهم ، إمتلئت الأطباق بالمواد المغذية . علاوة على ذلك ، كانت هناك أدوية شافية ضمن المكونات . بوضوح ، كانوا على إستعداد لعمل ذلك من أجل تشو فنغ فقط .
و يمكن للمرء أن يقول أن الشخص الذي حصل على أقصى إستفادة من هذه المعركة كان إيجي .
“تشو يوي ، لماذا أنتى أيضًا هنا؟”
“كان هذا الكبير ذو شعر أبيض مثل الثلج ، و كان أيضًا أعمى . قال أنه قابلك مرة واحدة ، و لهذا السبب قرر أن يمد يد المساعدة .”
شعر تشو فنغ بالسعادة عندما رأى تشو يوي . في ذلك الوقت ، عندما كان يواجه صعوبات مختلفة في عائلة تشو و معاملة سيئة ، كانت تشو يوي هى الشخص الوحيد غير والده و شقيقه الأكبر الذين كانوا يعاملونه جيدًا .
“إيجى ، هل أنتى بخير؟”
لكن بخلاف الشعور بالسعادة – شعر تشو فنغ بالإرتباك الآن . لقد وضع بأمان تشو يوى و الآخرين في إحدى القارات الشرقية . و لكن لماذا ظهرت هنا الآن؟
“الأخت فويان ، لا تقلقى . أنا ممتلئ بالطاقة ولا توجد جروح فى جسدى .” إبتسم تشو فنغ بخفة ، و لا يزال يجلس . لقد كان يعرف جسده جيدًا ، و قد تعافى تمامًا الآن .
ترجمة : إبراهيم
فجأة كان هناك ومضة ، ثم الظلام الكامل . عندما فتح عينيه مرة أخرى ، كان يرقد على سرير مريح . هذه البيئة المألوفة و الشعور بالأمان التى لم تجلبها الأماكن الأخرى قادته إلى معرفة أنه كان فى القمة الضبابية . و كان الآن على الذروة الضبابية .
“لقد كنت بخير منذ فترة طويلة . من ناحية أخرى ، يجب أن تتوقف عن النوم . إنهم في إنتظارك! استيقظ بسرعة.” بدا صوت إيجى مرة أخرى ، لكنه إختفى بسرعة كبيرة .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
