بابا كنيسة حرق السماء
“في الواقع … لقد أردت دائمًا رؤية السيد هونغفو هاويوي يقاتل . بعد كل شيء ، كان شخصًا هزم الرئيس السابق لطائفة شيطان الليل المقعدة”
في الوقت الحالي تم تسمية تشو فنغ أيضًا كأقوى عبقري في منطقة البحر الشرقي ، و لكن هوانغفو هاويوي كان أسطورة غير مهزومة . لذلك أراد تشو فنغ و مع تدريبه المكتسب من تقنية إنتقال الخالد الغامضة ، أن يختبر مدى قوة هذه الأسطورة .
“على الرغم من أنني لم أتمنى الوضع الحالي إلا أنها فرصة نادرة لي لتجربة تقنيات السيد هونغفو هاويوي .”
*بوووم*
و مع ذلك على الرغم من أن أي شخص يمكنه أن يقول أن اللهب الهائج من السماء المحترقة كان أشد ضراوة من ذي قبل إلا أن تشو فنغ ظل غير خائف بشكل غير متوقع . بدلاً من ذلك ، كان هناك تلميح من التوق في أعينه .
و مع ذلك لم يكن هوانغفو هاويوي شخصا بسيطا . كما قالت تشيوشوي فويان : إن اللهب الهائج من السماء المحترقة لها عدة مستويات بالفعل . إذا كان السادس لا يعمل اذا فالسابع . إذا لم يكن كذلك اذا فالثامن . و ستكون قوة كل مرحلة واحدة تسعة أضعاف الأولى .
كان هوانغفو هاويوي قويًا للغاية ، بالطبع عرف تشو فنغ ذلك . كان هوانغفو هاويوي أقوى شخص رآه و كان أكثر ثقة من ذلك بعد سماعه تشيو سان فينغ يتحدث عن ما حدث في منطقة البحر الشرقي .
“إنها مروحة اللهب المشتعل من السماء المحترقة!”
كان تشو فنغ يعرف جيدًا أن أقوى شخص عندما كانت طائفة شيطان الليل المقعدة في ذروتها لم يكن هو رئيس الطائفة الذي أسفر إسمه وحده عن إنبعاث الخوف في النفوس . بل كان هوانغفو هاويوي لأنه عندما كان في الثلاثين من عمره كان بالفعل مساوياً لرئيس الطائفة . و الآن كان أفضل بكثير .
إذا لم يكن الأمر بالنسبة للعديد من الخبراء من بين المراقبين الذين وضعوا تشكيلات الروح لحماية الحشود فإن الحرارة من النيران وحدها يمكن أن تحول الجميع إلى رماد .
في الوقت الحالي تم تسمية تشو فنغ أيضًا كأقوى عبقري في منطقة البحر الشرقي ، و لكن هوانغفو هاويوي كان أسطورة غير مهزومة . لذلك أراد تشو فنغ و مع تدريبه المكتسب من تقنية إنتقال الخالد الغامضة ، أن يختبر مدى قوة هذه الأسطورة .
على الرغم من أنهم يعلمون أن هذا ما زال بعيدًا جدًا عن المعركة بين الأباطرة القتاليين إلا أنهم شعروا بالفعل بالفخر لكونهم شهدوا عليها . حتى المخاطرة بحياتهم لينظروا إلى مثل هذا المشهد كان يستحق كل هذا العناء .
“تشو فنغ ، يجب أن تكون حذرا . توجد مجموعة من تسعة مستويات للهب الهائج من السماء المحترقة . ما إستخدمه هوانغفو هاويوي سابقا فقط كان المستوى الأول . و الآن هو فى المستوى الخامس .
عندما تبادل تشو فنغ و هوانغفو هاويوي الهجمات ذهابًا و إيابًا بالتناوب بين الهجوم و الدفاع ، شعر الأشخاص المختبئون في تشكيلات الروح الدفاعية بأن دمائهم تغلي بشغف . لقد إندهشوا جميعًا من قوتهما الكبيرة .
“قوة كل مستوى مضروبة في تسعة أضعاف . قوة المستوى الخامس هي عشرات المرات من المستوى الأول . لا يمكنك أن تقلل من حذرك” صرخت تشيوشوي فويان . رأت أن تشو فنغ لم يكن يستعد للتهرب و بدلاً من ذلك خطط لمواجهتهم بالقوة لذا حرصت على تذكير تشو فنغ بقوته .
على الرغم من أنهم يعلمون أن هذا ما زال بعيدًا جدًا عن المعركة بين الأباطرة القتاليين إلا أنهم شعروا بالفعل بالفخر لكونهم شهدوا عليها . حتى المخاطرة بحياتهم لينظروا إلى مثل هذا المشهد كان يستحق كل هذا العناء .
“اللهب الهائج من السماء المحترقة ، هوانغفو هاويوي هل هو قوي فقط؟ إن الأمر ببساطة مرعب عدة مرات أكثر من البابا نفسه!” لقد صدم شيوخ طائفة شيطان الليل المقعدة مثل تشيو سان فينغ .
كانت طويلة للغاية : طولها متر و نصف . كانت بيضاء بالكامل و متوهجة بعض الشيء . لم تكن مصنوعة من الورق ، و لكن أشبه بالجواهر الشفافة .
للتفكير في أن الرئيس السابق لطائفة شيطان الليل المقعدة كان الأقوى في منطقة البحر الشرقي و في نظر الجميع كان الشخص الوحيد الذي كان بإمكانه كبح جماحه ليست السيدة بياومياو ، و لكن بابا كنيسة حرق السماء .
بدت النيران غريبة للغاية ، كما لو كانت ثعبان لهب بينما كانت تتصاعد من المروحة البيضاء . في تلك اللحظة ، تم إطلاق هالة لا حدود لها من جسم هوانغفو هاويوي . كان هذا سلاح ملكى ، و ليس سلاح ملك عادي على الاطلاق .
على الرغم من أن بابا كنيسة حرق السماء كان على الأرجح أقل شأنا من رئيس طائفة شيطان الليل المقعدة إلا أن البابا كان لا يزال قوياً للغاية .
كان اللهب الهائج من السماء المحترقة من الدرجة الأولى . الأهم من ذلك أنه كان لديه السلاح الملكى ، مروحة اللهب الهائج من السماء المحترقة القوية جدا . إذا تمت إضافته إلى تقنية حرق السماء الغامضة لكنيسة حرق السماء ، فلن يتمكن من إيقافه . حتى أنها ليست أدنى من سيف ختم الشيطان .
كان اللهب الهائج من السماء المحترقة من الدرجة الأولى . الأهم من ذلك أنه كان لديه السلاح الملكى ، مروحة اللهب الهائج من السماء المحترقة القوية جدا . إذا تمت إضافته إلى تقنية حرق السماء الغامضة لكنيسة حرق السماء ، فلن يتمكن من إيقافه . حتى أنها ليست أدنى من سيف ختم الشيطان .
“في الواقع … لقد أردت دائمًا رؤية السيد هونغفو هاويوي يقاتل . بعد كل شيء ، كان شخصًا هزم الرئيس السابق لطائفة شيطان الليل المقعدة”
لكن في الوقت الحالي لم تكن تقنية اللهب الهائج من السماء المحترق لهوانغفو هاويوي يصاحبها أي قوة خارجية و مع ذلك فقد تخطى باباوات كنيسة حرق السماء . إذا حاز على مروحة اللهب الهائج من السماء المحترقة لتقوية تقنيته فسيكون من غير المتصور مدى قوتها .
* بووم بووم بووم *
* ووش * و مع ذلك عندما ذهل الجماهير من اللهب الهائج من السماء المحترقة و وصلت إلى تشو فنغ . في هذه اللحظة الحرجة من الحياة و الموت قام بحركة مروعة : لقد وضع سيف ختم الشيطان خلفه و لكم النيران التي لا حدود لها .
لذلك و أمام هذه النيران المرعبة لم يكن باستطاعة تشو فنغ إلا إستخدام سيف ختم الشيطان . كان سلاح ملكى ولا ينبغي التقليل من قوته . عندما أصبح تشو فنغ في الرتبة الخامسة ، إرتفعت قوة سيف ختم الشيطان وفقا لذلك .
*بوووم*
بسبب تلك اللكمة ، نشأت الأعاصير . طارت الأمواج إلى السماء و تحول كل شيء إلى فوضى . الشيء الأكثر أهمية مع ذلك هو أن جميع النيران المرعبة تم إبعادها .
بسبب تلك اللكمة ، نشأت الأعاصير . طارت الأمواج إلى السماء و تحول كل شيء إلى فوضى . الشيء الأكثر أهمية مع ذلك هو أن جميع النيران المرعبة تم إبعادها .
للتفكير في أن الرئيس السابق لطائفة شيطان الليل المقعدة كان الأقوى في منطقة البحر الشرقي و في نظر الجميع كان الشخص الوحيد الذي كان بإمكانه كبح جماحه ليست السيدة بياومياو ، و لكن بابا كنيسة حرق السماء .
* بووم بووم بووم *
كان تشو فنغ يعرف جيدًا أن أقوى شخص عندما كانت طائفة شيطان الليل المقعدة في ذروتها لم يكن هو رئيس الطائفة الذي أسفر إسمه وحده عن إنبعاث الخوف في النفوس . بل كان هوانغفو هاويوي لأنه عندما كان في الثلاثين من عمره كان بالفعل مساوياً لرئيس الطائفة . و الآن كان أفضل بكثير .
و مع ذلك لمعت عيون هوانغفو هاويوي و إرتفعت النيران التي تم دفعها إلى الخلف نحو تشو فنغ مرة أخرى . إرتفعت قوتها عدة مرات و كانت مساحتها تتسع إلى ما لا نهاية بينما إجتاحت كل مكان .
كان اللهب الهائج من السماء المحترقة من الدرجة الأولى . الأهم من ذلك أنه كان لديه السلاح الملكى ، مروحة اللهب الهائج من السماء المحترقة القوية جدا . إذا تمت إضافته إلى تقنية حرق السماء الغامضة لكنيسة حرق السماء ، فلن يتمكن من إيقافه . حتى أنها ليست أدنى من سيف ختم الشيطان .
و لكن رغم ذلك بقي تشو فنغ بلا خوف . هذه المرة رمى تسع لكمات باستمرار . كل واحدة كانت أكثر ضراوة من سابقتها و أمام هذه القوة المثالية و المدمرة و الكارثية تم إخماد ألسنة لهب هوانغفو هاويوي .
كانت طويلة للغاية : طولها متر و نصف . كانت بيضاء بالكامل و متوهجة بعض الشيء . لم تكن مصنوعة من الورق ، و لكن أشبه بالجواهر الشفافة .
و مع ذلك لم يكن هوانغفو هاويوي شخصا بسيطا . كما قالت تشيوشوي فويان : إن اللهب الهائج من السماء المحترقة لها عدة مستويات بالفعل . إذا كان السادس لا يعمل اذا فالسابع . إذا لم يكن كذلك اذا فالثامن . و ستكون قوة كل مرحلة واحدة تسعة أضعاف الأولى .
“في الواقع … لقد أردت دائمًا رؤية السيد هونغفو هاويوي يقاتل . بعد كل شيء ، كان شخصًا هزم الرئيس السابق لطائفة شيطان الليل المقعدة”
في النهاية ، شعر حتى تشو فنغ بضغط هائل . خاصة عندما إستخدم هوانغفو هاويوي المستوى التاسع من اللهب الهائج من السماء المحترقة ، فإن القوة التي أطلقها كانت تلوي حتى الفضاء نفسه في محيط عدة آلاف من الأميال . حتى أن البحر بدأ بالغليان .
تدقيق : إبراهيم
إذا لم يكن الأمر بالنسبة للعديد من الخبراء من بين المراقبين الذين وضعوا تشكيلات الروح لحماية الحشود فإن الحرارة من النيران وحدها يمكن أن تحول الجميع إلى رماد .
* ووش * و مع ذلك فقط في تلك اللحظة إنقلب كف هوانغفو هاويوي . و ظهرت مروحة بيضاء .
لذلك و أمام هذه النيران المرعبة لم يكن باستطاعة تشو فنغ إلا إستخدام سيف ختم الشيطان . كان سلاح ملكى ولا ينبغي التقليل من قوته . عندما أصبح تشو فنغ في الرتبة الخامسة ، إرتفعت قوة سيف ختم الشيطان وفقا لذلك .
على الرغم من أن بابا كنيسة حرق السماء كان على الأرجح أقل شأنا من رئيس طائفة شيطان الليل المقعدة إلا أن البابا كان لا يزال قوياً للغاية .
هذه معركة مذهلة حقيقية . لم أعتقد أبداً أنني سأكون قادرًا على رؤية مثل هذه المعركة . يمكنني الآن أن أموت بدون ندم .
كانت مشابهة جدا لسيف ختم الشيطان . لم تكن قوتها كبيرة فحسب بل كانت تحمل معنى خاصًا ، لقد مثلت البابا . بمعنى آخر ، الشخص الذي حملها كان بابا كنيسة حرق السماء .
عندما تبادل تشو فنغ و هوانغفو هاويوي الهجمات ذهابًا و إيابًا بالتناوب بين الهجوم و الدفاع ، شعر الأشخاص المختبئون في تشكيلات الروح الدفاعية بأن دمائهم تغلي بشغف . لقد إندهشوا جميعًا من قوتهما الكبيرة .
“اللهب الهائج من السماء المحترقة ، هوانغفو هاويوي هل هو قوي فقط؟ إن الأمر ببساطة مرعب عدة مرات أكثر من البابا نفسه!” لقد صدم شيوخ طائفة شيطان الليل المقعدة مثل تشيو سان فينغ .
في منطقة البحر الشرقي , كان الملوك القتاليون هم بالفعل القمة . لم يكن هناك إباطرة قتاليون منذ عشرة آلاف سنة على الأقل . لذلك لم ير أحدهم معركة مجيدة بين الأباطرة القتاليين .
* ووش * و مع ذلك عندما ذهل الجماهير من اللهب الهائج من السماء المحترقة و وصلت إلى تشو فنغ . في هذه اللحظة الحرجة من الحياة و الموت قام بحركة مروعة : لقد وضع سيف ختم الشيطان خلفه و لكم النيران التي لا حدود لها .
و لكن اليوم ، بعد أن رأوا المعركة بين تشو فنغ و هوانغفو هاويوي شعروا بالصدمة . لم يروا مثل هذه المعركة الشديدة من قبل .
كان هوانغفو هاويوي قويًا للغاية ، بالطبع عرف تشو فنغ ذلك . كان هوانغفو هاويوي أقوى شخص رآه و كان أكثر ثقة من ذلك بعد سماعه تشيو سان فينغ يتحدث عن ما حدث في منطقة البحر الشرقي .
على الرغم من أنهم يعلمون أن هذا ما زال بعيدًا جدًا عن المعركة بين الأباطرة القتاليين إلا أنهم شعروا بالفعل بالفخر لكونهم شهدوا عليها . حتى المخاطرة بحياتهم لينظروا إلى مثل هذا المشهد كان يستحق كل هذا العناء .
كانت مشابهة جدا لسيف ختم الشيطان . لم تكن قوتها كبيرة فحسب بل كانت تحمل معنى خاصًا ، لقد مثلت البابا . بمعنى آخر ، الشخص الذي حملها كان بابا كنيسة حرق السماء .
* ووش * و مع ذلك فقط في تلك اللحظة إنقلب كف هوانغفو هاويوي . و ظهرت مروحة بيضاء .
في منطقة البحر الشرقي , كان الملوك القتاليون هم بالفعل القمة . لم يكن هناك إباطرة قتاليون منذ عشرة آلاف سنة على الأقل . لذلك لم ير أحدهم معركة مجيدة بين الأباطرة القتاليين .
كانت طويلة للغاية : طولها متر و نصف . كانت بيضاء بالكامل و متوهجة بعض الشيء . لم تكن مصنوعة من الورق ، و لكن أشبه بالجواهر الشفافة .
* بووم بووم بووم *
* ووش * فجأة إنقلب كف هوانغفو هاويوي و فتح المروحة الهائلة . بعد ذلك ظهرت النيران من راحة يده .
لكن في الوقت الحالي لم تكن تقنية اللهب الهائج من السماء المحترق لهوانغفو هاويوي يصاحبها أي قوة خارجية و مع ذلك فقد تخطى باباوات كنيسة حرق السماء . إذا حاز على مروحة اللهب الهائج من السماء المحترقة لتقوية تقنيته فسيكون من غير المتصور مدى قوتها .
بدت النيران غريبة للغاية ، كما لو كانت ثعبان لهب بينما كانت تتصاعد من المروحة البيضاء . في تلك اللحظة ، تم إطلاق هالة لا حدود لها من جسم هوانغفو هاويوي . كان هذا سلاح ملكى ، و ليس سلاح ملك عادي على الاطلاق .
في الوقت الحالي تم تسمية تشو فنغ أيضًا كأقوى عبقري في منطقة البحر الشرقي ، و لكن هوانغفو هاويوي كان أسطورة غير مهزومة . لذلك أراد تشو فنغ و مع تدريبه المكتسب من تقنية إنتقال الخالد الغامضة ، أن يختبر مدى قوة هذه الأسطورة .
“إنها مروحة اللهب المشتعل من السماء المحترقة!”
لذلك و أمام هذه النيران المرعبة لم يكن باستطاعة تشو فنغ إلا إستخدام سيف ختم الشيطان . كان سلاح ملكى ولا ينبغي التقليل من قوته . عندما أصبح تشو فنغ في الرتبة الخامسة ، إرتفعت قوة سيف ختم الشيطان وفقا لذلك .
“هل هذا يعني أن هوانغفو هاويوي أصبح بابا كنيسة حرق السماء؟”
تدقيق : إبراهيم
بعد رؤية تلك المروحة إستنشق الجميع نفسًا عميقًا . تعرفوا على مروحة هوانغفو هاويوي . كان السلاح الملكى الذي فقط بابا كنيسة حرق السماء يمكن له أن يمتلكه .
كانت مشابهة جدا لسيف ختم الشيطان . لم تكن قوتها كبيرة فحسب بل كانت تحمل معنى خاصًا ، لقد مثلت البابا . بمعنى آخر ، الشخص الذي حملها كان بابا كنيسة حرق السماء .
في منطقة البحر الشرقي , كان الملوك القتاليون هم بالفعل القمة . لم يكن هناك إباطرة قتاليون منذ عشرة آلاف سنة على الأقل . لذلك لم ير أحدهم معركة مجيدة بين الأباطرة القتاليين .
و من أجل أن نكون أكثر دقة فإن الشخص الذي كان يقاتل تشو فنغ لم يكن هوانغفو هاويوي فحسب ، بل كان أيضًا بابا كنيسة حرق السماء .
و مع ذلك لم يكن هوانغفو هاويوي شخصا بسيطا . كما قالت تشيوشوي فويان : إن اللهب الهائج من السماء المحترقة لها عدة مستويات بالفعل . إذا كان السادس لا يعمل اذا فالسابع . إذا لم يكن كذلك اذا فالثامن . و ستكون قوة كل مرحلة واحدة تسعة أضعاف الأولى .
ترجمة : محمد لقمان
“اللهب الهائج من السماء المحترقة ، هوانغفو هاويوي هل هو قوي فقط؟ إن الأمر ببساطة مرعب عدة مرات أكثر من البابا نفسه!” لقد صدم شيوخ طائفة شيطان الليل المقعدة مثل تشيو سان فينغ .
تدقيق : إبراهيم
بعد رؤية تلك المروحة إستنشق الجميع نفسًا عميقًا . تعرفوا على مروحة هوانغفو هاويوي . كان السلاح الملكى الذي فقط بابا كنيسة حرق السماء يمكن له أن يمتلكه .
و مع ذلك على الرغم من أن أي شخص يمكنه أن يقول أن اللهب الهائج من السماء المحترقة كان أشد ضراوة من ذي قبل إلا أن تشو فنغ ظل غير خائف بشكل غير متوقع . بدلاً من ذلك ، كان هناك تلميح من التوق في أعينه .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
