تقرر بضربة واحدة
“أيها الناس عديمة الفائدة! لقد أهدرنا الكثير من الموارد لتطويركم ، و لقد Hهدرنا الكثير من الوقت أيضًا . في النهاية ماذا حدث؟”
“جميعكم ، سأجعل هذا المكان جحيمكم!” كانت عيون مورونغ شون مليئة بالدماء من الغضب و هو ينظر إلى مرؤوسيه الذين كانوا يسقطون واحداً تلو الآخر . لم يستطع إلا أن يلعنهم بصوت عالٍ .
ترجمة : محمد لقمان تدقيق : إبراهيم
في تلك اللحظة لم يجرؤ أيا من خبراء أرخبيل إعدام الخالد على رفض كلامه . لم يعودوا يتوسلون لحياتهم و بدلاً من ذلك تركوا هجماتهم و دخلوا في حالة دفاعية . أخيراً كلهم نظموا أنفسهم أمام مورونغ شون و قالوا معاً “لقد كنا غير أكفاء! سيدي الشاب أرجوك إمنحنا العقاب!”
بعد التأكد من أنه كان حقًا سلاحًا ملكيًا في يد تشو فنغ كان هناك ثناء في عيني ملك النار و ملك الماء و كان هناك غضب في أعين الخالد السادس ، كان هناك أيضا الجشع .
“عقاب؟ أنتم حقًا تستحقون العقاب على هدر سنوات عديدة من رعاية أرخبيل إعدام الخالد! أخبروني كيف يجب أن أعاقبكم جميعًا؟!” صرخ مورونغ شون غاضبًا مع إتساع عينيه .
و مع وصول حياة أكثر من عشرة آلاف شخص له إرتفعت هالة مورونغ شون مرة أخرى . لقد إقترب الآن إلى و بئدة من عالم الملك القتالي ، و كان هناك شعور بتحقيق إنفراجة .
“سيدي الشاب ، أرجوك أعطينا العقاب!” أجاب الحشد غير المتجانس في إنسجام تام “إذا كنت تريد قتلنا أو تعذيبنا فلن نخرج شكوى واحدة!”
“تشو فنغ ، تعال! ضربة واحدة لتقرير الحياة و الموت!”
“ممتاز . منذ أن قلتم ذلك سأستخدم لحمكم و دمكم لسداد دينكم الذي ستسددوه لأرخبيل إعدام الخالد”
ترجمة : محمد لقمان تدقيق : إبراهيم
عندما سمع ردهم لم تتحرك مشاعر مورونغ شون على الإطلاق . بدلاً من ذلك ظهر وميض في عينيه .
عندما ظهر إجتاحت هالة فريدة من نوعها من خلال جميع الإتجاهات . زادت قوة تشو فنغ عدة مرات على الفور ، و في تلك اللحظة بالذات أعطى تشو فنغ للآخرين إنطباعًا أنه حتى لو كان ملكًا قتاليًا ، فربما كان بإمكان تشو فنغ القتال ضده .
*ووش ووش ووش*
“أيها الكبار و الإخوة ، لا تقلقوا . على الرغم من أن أسلوبه الشيطاني قوي و قاسي فإنه لا يزال لديه قيود . لا يمكن نقل قوة الآخرين إلى ما لا نهاية .
فجأة ، إنعكس بريق بارد من عيون مورونغ شون الحمراء . ظهرت هالة الدم الحمراء غير المحدودة مرة أخرى و تحولت إلى سلاسل لا حصر لها من الدم الحمراء ، و إخترقت من خلال الحشد الراكع وسط أصوات عويل و تدفق الدم .
فجأة ، أطلق مورونغ شون هديرا مدويا . لم يعد صوته كالسابق . مع أنه كان غاضبا بشكل كبير فقد كان صوته أقرب إلى الشيطان .
“أآه -” عندما مرت سلاسل الدم الحمراء عبر أجسادهم فإن تدريبهم و حياتهم الذي تراكم لسنوات عديدة سحب بسرعة . معاناتهم من ضغط الجفاف و صقلهم جعلتهم يصرخون قسرا .
“تشو فنغ ، تعال! ضربة واحدة لتقرير الحياة و الموت!”
لكن على الرغم من ذلك لم يكن هناك شخص واحد هرب أو تراجع . و بدلاً من ذلك تحملوا مثل هذا الألم ضمن هذه الصرخات المدوية و سمحوا لتدريبهم و حياتهم بالتدفق المستمر إلى جسم مورونغ شون . لم يشتكوا بأي شكل من الأشكال .
لكن على الرغم من ذلك لم يكن هناك شخص واحد هرب أو تراجع . و بدلاً من ذلك تحملوا مثل هذا الألم ضمن هذه الصرخات المدوية و سمحوا لتدريبهم و حياتهم بالتدفق المستمر إلى جسم مورونغ شون . لم يشتكوا بأي شكل من الأشكال .
و مع وصول حياة أكثر من عشرة آلاف شخص له إرتفعت هالة مورونغ شون مرة أخرى . لقد إقترب الآن إلى و بئدة من عالم الملك القتالي ، و كان هناك شعور بتحقيق إنفراجة .
“سيدي الشاب ، أرجوك أعطينا العقاب!” أجاب الحشد غير المتجانس في إنسجام تام “إذا كنت تريد قتلنا أو تعذيبنا فلن نخرج شكوى واحدة!”
و مع ذلك ، مع إرتفاع قوة مورونغ شون أعلى و أعلى أصبح الأشخاص الذين تحملهم سلاسل الدم الحمراء أكثر إثارة للشفقة . في تلك اللحظة لم يبدوا كالإنسان ولا كالأشباح . كانوا أقرب إلى الزومبي ، و حتى الصوت الذي صنعوه كان مرعباً مثل عواء الأشباح .
فجأة ، أطلق مورونغ شون هديرا مدويا . لم يعد صوته كالسابق . مع أنه كان غاضبا بشكل كبير فقد كان صوته أقرب إلى الشيطان .
“إنه مجنون حقًا . إنه يصقل مرؤوسيه الأوفياء بهذه الطريقة . هل هو حتى إنسان؟” بعد رؤية الوضع المتطور بشكل مخيف جاء شوان شياو تشاو و الآخرون إلى تشو فنغ و هم يحتفظون بأسلحتهم الملكية غير المكتملة .
ترجمة : محمد لقمان تدقيق : إبراهيم
“تشو فنغ ، لحسن الحظ كنت هنا اليوم . خلاف ذلك فمن المرجح أننا قد متنا بالفعل . الآن لقد جن مورونغ شون بالفعل ، و سوف يقوم المجنون بأعمال لا تصدق ، بأعمال جنونية . فلننضم معًا و نقاتله معًا”
إقترب تشو فنغ حيث زاد سرعته فجأة . مع زأير تنين أصبح تشو فنغ بأكمله وميضًا أبيضًا من الضوء .
جاء الأخوة العشرة ذوى العبائات الذهبية ، و لكن بالمقارنة مع شوان شياو تشاو و الآخرين حيث نظر كلا منهم إلى تشو فنغ ، كانت نظراتهم معقدة إلى حد ما . لن ينسوا أبدًا مدى ضعفه في الوادي الفاسد . كان ضعيفًا للغاية و كان عليه أن يطلب منهم المساعدة ؛ و مع ذلك لم يتجاوزهم الآن فقط بل أنقذهم .
عندما كان تشو فنغ يحمل رمح التنين الفضي ، نهض في الهواء و مثل المذنب هرع مباشرةً إلى مورونغ شون الذي إندفع منه الدم .
“صحيح أن مورونغ شون مجنون ، لكنني لا أعتقد أنه مجنون حقًا . معظم أفعاله هى طبيعته بالفعل .
لكن على الرغم من ذلك لم يكن هناك شخص واحد هرب أو تراجع . و بدلاً من ذلك تحملوا مثل هذا الألم ضمن هذه الصرخات المدوية و سمحوا لتدريبهم و حياتهم بالتدفق المستمر إلى جسم مورونغ شون . لم يشتكوا بأي شكل من الأشكال .
“أيها الكبار و الإخوة ، لا تقلقوا . على الرغم من أن أسلوبه الشيطاني قوي و قاسي فإنه لا يزال لديه قيود . لا يمكن نقل قوة الآخرين إلى ما لا نهاية .
في تلك اللحظة لم يجرؤ أيا من خبراء أرخبيل إعدام الخالد على رفض كلامه . لم يعودوا يتوسلون لحياتهم و بدلاً من ذلك تركوا هجماتهم و دخلوا في حالة دفاعية . أخيراً كلهم نظموا أنفسهم أمام مورونغ شون و قالوا معاً “لقد كنا غير أكفاء! سيدي الشاب أرجوك إمنحنا العقاب!”
“حتى لو قام مورونغ شون بصقل جميع مرؤوسيه حتى الموت فإن أعلى درجة سيصل إليها هي لورد قتالي في المرتبة التاسعة . طالما أنه مقيد من كونه ملكًا قتاليا سأظل قادرًا على ضربه حتى الإعاقة” بينما تكلم تشو فنغ فقد قلب راحة يده . ثم ظهر السلاح الملكى رمح التنين الفضي في يده .
فجأة ، أطلق مورونغ شون هديرا مدويا . لم يعد صوته كالسابق . مع أنه كان غاضبا بشكل كبير فقد كان صوته أقرب إلى الشيطان .
عندما ظهر إجتاحت هالة فريدة من نوعها من خلال جميع الإتجاهات . زادت قوة تشو فنغ عدة مرات على الفور ، و في تلك اللحظة بالذات أعطى تشو فنغ للآخرين إنطباعًا أنه حتى لو كان ملكًا قتاليًا ، فربما كان بإمكان تشو فنغ القتال ضده .
*ووش ووش ووش*
“سلاح ملكى؟!” بعد الشعور بقوة السلاح الملكى ، بغض النظر عن الخالد السادس أو ملك الماء و النار، لم يستطعوا إلا أن ينظروا إلى رمح التنين الفضي في يد تشو فنغ .
إقترب تشو فنغ حيث زاد سرعته فجأة . مع زأير تنين أصبح تشو فنغ بأكمله وميضًا أبيضًا من الضوء .
إنه بالفعل سلاح ملكى . مع تدريبه هو قادر على إستخدام هذا السلاح بالكامل؟”
في تلك اللحظة تغير لون السماء فوق رأس مورونغ شون ، كانت قد تحولت إلى اللون الأحمر . بدا الأمر كما لو أن الشخص الذي إقترب منه لم يكن في الحقيقة إنسانًا ، بل كان شيطانًا مصبوغًا بدماء حيوات لا حصر لها .
بعد التأكد من أنه كان حقًا سلاحًا ملكيًا في يد تشو فنغ كان هناك ثناء في عيني ملك النار و ملك الماء و كان هناك غضب في أعين الخالد السادس ، كان هناك أيضا الجشع .
و كانت النتيجة أن مورونغ شون قد هزم .
* بوووم بوووم بوووم بوووم … *
“حتى لو قام مورونغ شون بصقل جميع مرؤوسيه حتى الموت فإن أعلى درجة سيصل إليها هي لورد قتالي في المرتبة التاسعة . طالما أنه مقيد من كونه ملكًا قتاليا سأظل قادرًا على ضربه حتى الإعاقة” بينما تكلم تشو فنغ فقد قلب راحة يده . ثم ظهر السلاح الملكى رمح التنين الفضي في يده .
فقط في تلك اللحظة سُمع دوي إنفجارات بشكل كبير . في إتجاه مورومغ شون ، إختفى عدد لا يحصى من الجثث . في مكانهم كان هناك ضباب دموي ينجرف في الهواء و مطرٌ من الدماء .
“أيها الناس عديمة الفائدة! لقد أهدرنا الكثير من الموارد لتطويركم ، و لقد Hهدرنا الكثير من الوقت أيضًا . في النهاية ماذا حدث؟”
عندما ألقوا نظراتهم على مورونغ شون كان جسده منتفخًا و مشوهاً . من رجل طويل القامة و لطيف ، أصبح دهنيًا و الذي يمكن أن ينفجر في أي لحظة . علاوة على ذلك لم يكن لون جلد جسده لونًا جيدًا ، فقد كان لونه أحمرًا و دمويًا للغاية .
تم تقرير مواجهتهم بضربة واحدة .
على الرغم من أن هالته كانت لا تزال قوية ًجدًا فقد بقي لوردًا قتاليا في المرتبة التاسعة . كما قال تشو فنغ فإن قوة تقنية مورونغ شون الشيطانية لم تكن مهمة حيث سيكون هناك دائمًا قيود . لم يستطع صقل و إستيعاب قوتهم بالكامل .
تم تقرير مواجهتهم بضربة واحدة .
“تشو فنغ ، تعال! ضربة واحدة لتقرير الحياة و الموت!”
* بوووم بوووم بوووم بوووم … *
فجأة ، أطلق مورونغ شون هديرا مدويا . لم يعد صوته كالسابق . مع أنه كان غاضبا بشكل كبير فقد كان صوته أقرب إلى الشيطان .
عندما ألقوا نظراتهم على مورونغ شون كان جسده منتفخًا و مشوهاً . من رجل طويل القامة و لطيف ، أصبح دهنيًا و الذي يمكن أن ينفجر في أي لحظة . علاوة على ذلك لم يكن لون جلد جسده لونًا جيدًا ، فقد كان لونه أحمرًا و دمويًا للغاية .
و مع ذلك في تلك اللحظة ، لم يستمر هذا الصوت المرعب أكثر من ذلك و لكن ظهر الضغط الذي أطلق بإتجاه تشو فنغ .
“تشو فنغ ، تعال! ضربة واحدة لتقرير الحياة و الموت!”
في تلك اللحظة تغير لون السماء فوق رأس مورونغ شون ، كانت قد تحولت إلى اللون الأحمر . بدا الأمر كما لو أن الشخص الذي إقترب منه لم يكن في الحقيقة إنسانًا ، بل كان شيطانًا مصبوغًا بدماء حيوات لا حصر لها .
إنه بالفعل سلاح ملكى . مع تدريبه هو قادر على إستخدام هذا السلاح بالكامل؟”
أثناء مواجهتهم لمورونغ شون الذي كان في مثل هذه الحالة ، حتى شوان شياو تشاو و الأخوان العشرة ذوى العباءات الذهبية و الآخرون كانوا خائفين للغاية ، و كانوا لن يتمكنوا من التغلب عليه . ظهرت تعابير مفاجئة من الرعب على وجوههم ، و تراجعوا بلا وعي .
في تلك اللحظة تغير لون السماء فوق رأس مورونغ شون ، كانت قد تحولت إلى اللون الأحمر . بدا الأمر كما لو أن الشخص الذي إقترب منه لم يكن في الحقيقة إنسانًا ، بل كان شيطانًا مصبوغًا بدماء حيوات لا حصر لها .
مخيف .. مخيف حقا . كان مورونغ شون الذي صقل دم و لحم أكثر من عشرة آلاف شخص مرعباً للغاية من الهالة الشريرة لديه . هو حقا لا يمكن وصفه بأنه إنسان .
“إنه مجنون حقًا . إنه يصقل مرؤوسيه الأوفياء بهذه الطريقة . هل هو حتى إنسان؟” بعد رؤية الوضع المتطور بشكل مخيف جاء شوان شياو تشاو و الآخرون إلى تشو فنغ و هم يحتفظون بأسلحتهم الملكية غير المكتملة .
“هذا ما أفكر فيه بالضبط.”
عندما تدفق الضوء الأبيض عبر الهواء كان مثل تنين أبيض ظهر للحظة واحدة فقط . عندما إختفى مجرى الضوء الأبيض وصل تشو فنغ بالفعل إلى مورونغ شون . و لوح بذراعه و أصبح رمح التنين الفضي في يده ضوءًا أبيض و مع صوت طعن مكتوم تدفقت كميات كبيرة من الدماء . إخترق رمح التنين الفضي صدر مورونغ شون و خرج من ظهره .
لكن هالة مورونغ شون المرعبة لم تكن مهمة . لم يكن تشو فنغ خائفا و ليس ذلك فحسب ، بل حتى أنه كان هناك بريق حماسٍ يومض داخل عينيه .
“أآه -” عندما مرت سلاسل الدم الحمراء عبر أجسادهم فإن تدريبهم و حياتهم الذي تراكم لسنوات عديدة سحب بسرعة . معاناتهم من ضغط الجفاف و صقلهم جعلتهم يصرخون قسرا .
*بوووم*
فجأة ، أطلق مورونغ شون هديرا مدويا . لم يعد صوته كالسابق . مع أنه كان غاضبا بشكل كبير فقد كان صوته أقرب إلى الشيطان .
فجأة أدلى تشو فنغ بحركته . حتى أن حركته قد حطمت الفضاء حيثما كان واقفًا . حتى شوان شياو تشاو و الآخرون الذين وقفوا بعيدًا إضطروا للرجوع إلى الخلف مع الباقين . من ذلك يمكن للمرء أن يرى ضراوة قوة تشو فنغ .
“صحيح أن مورونغ شون مجنون ، لكنني لا أعتقد أنه مجنون حقًا . معظم أفعاله هى طبيعته بالفعل .
عندما كان تشو فنغ يحمل رمح التنين الفضي ، نهض في الهواء و مثل المذنب هرع مباشرةً إلى مورونغ شون الذي إندفع منه الدم .
عندما تدفق الضوء الأبيض عبر الهواء كان مثل تنين أبيض ظهر للحظة واحدة فقط . عندما إختفى مجرى الضوء الأبيض وصل تشو فنغ بالفعل إلى مورونغ شون . و لوح بذراعه و أصبح رمح التنين الفضي في يده ضوءًا أبيض و مع صوت طعن مكتوم تدفقت كميات كبيرة من الدماء . إخترق رمح التنين الفضي صدر مورونغ شون و خرج من ظهره .
إقترب تشو فنغ حيث زاد سرعته فجأة . مع زأير تنين أصبح تشو فنغ بأكمله وميضًا أبيضًا من الضوء .
“سيدي الشاب ، أرجوك أعطينا العقاب!” أجاب الحشد غير المتجانس في إنسجام تام “إذا كنت تريد قتلنا أو تعذيبنا فلن نخرج شكوى واحدة!”
عندما تدفق الضوء الأبيض عبر الهواء كان مثل تنين أبيض ظهر للحظة واحدة فقط . عندما إختفى مجرى الضوء الأبيض وصل تشو فنغ بالفعل إلى مورونغ شون . و لوح بذراعه و أصبح رمح التنين الفضي في يده ضوءًا أبيض و مع صوت طعن مكتوم تدفقت كميات كبيرة من الدماء . إخترق رمح التنين الفضي صدر مورونغ شون و خرج من ظهره .
“تشو فنغ ، لحسن الحظ كنت هنا اليوم . خلاف ذلك فمن المرجح أننا قد متنا بالفعل . الآن لقد جن مورونغ شون بالفعل ، و سوف يقوم المجنون بأعمال لا تصدق ، بأعمال جنونية . فلننضم معًا و نقاتله معًا”
تم تقرير مواجهتهم بضربة واحدة .
“إنه مجنون حقًا . إنه يصقل مرؤوسيه الأوفياء بهذه الطريقة . هل هو حتى إنسان؟” بعد رؤية الوضع المتطور بشكل مخيف جاء شوان شياو تشاو و الآخرون إلى تشو فنغ و هم يحتفظون بأسلحتهم الملكية غير المكتملة .
و كانت النتيجة أن مورونغ شون قد هزم .
“سيدي الشاب ، أرجوك أعطينا العقاب!” أجاب الحشد غير المتجانس في إنسجام تام “إذا كنت تريد قتلنا أو تعذيبنا فلن نخرج شكوى واحدة!”
ترجمة : محمد لقمان
تدقيق : إبراهيم
لكن هالة مورونغ شون المرعبة لم تكن مهمة . لم يكن تشو فنغ خائفا و ليس ذلك فحسب ، بل حتى أنه كان هناك بريق حماسٍ يومض داخل عينيه .
تم تقرير مواجهتهم بضربة واحدة .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
