لا يستحق الذكر
“إنه أمر غير محتمل أن يكون بسبب الجسد الإلهي . سمعت أنه عندما ولدت زى لينغ من عائلة زى ، كانت هناك بالفعل ظاهرة ظهرت . علاوة على ذلك ، رأى الكثير من الناس ذلك . على الرغم من أن هذا الأمر كان مخيفًا ، إلا أنه لم يكن مخيفًا كما هو الحال اليوم “.
“لذا ، ستكون الأساطير أساطير فقط . حتى لو بدا الأمر حقًا ، فقد لا يكون قوياً كما ترددت الشائعات.” بعد لحظة قصيرة من الصمت ، كان هناك شخص ، يتفق مع كلام اللورد بانغ . لقد كان الأمر جيدًا في عمل بعض التملق .
“بلى! لقد سمعت أيضًا أن ظاهرة الجسد الإلهي ليست سوى فأل بوصول الجسد الإلهي . على الرغم من أنها تبدو قوية ، إلا أنها لن تخيف الآخرين مثل ها المشهد المرعب الآن ، ولن تخلق لهم كارثة .
إجتمعت العديد من شخصيات الذروة في سهول الشتاء لهذا الشخص ، و ليس بالفعل لرئيس طائفة السيف الحجري
من ناحية أخرى ، كان البرق الغريب من قبل مختلفًا تمامًا . لم يكن الأمر مخيفًا فحسب ، بل بدا أنها تطلق هالة مرعبة كما لو كانت ستدمر هذا العالم! أشعر حقًا ببعض الخوف عندما أتذكر ذلك ” .
بعد أن تحدث ، كان الحشد عاجزًا عن الكلام . لم يجرؤ أحد على المجادلة ما إذا كان البرق فألًا للجسم الإلهي . ليس لأنهم لم يعرفوا كيف ، و لكن لأنهم لم يجرؤوا .
لا يزال هؤلاء الأشخاص المشهورين في منطقة سهول الشتاء يتصببون بعرق بارد على وجوههم . كانوا يتذكرون المشهد السابق من قبل . إذا لم يكن الأمر بالنسبة لرئيس طائفة السيف الحجري الذي منعهم من المغادرة ، فمن المحتمل أن يكونوا قد طاروا جميعًا و فروا لحياتهم عندما ظهر البرق .
في مثل هذه الحالة ، سرعان ما أصبحت الساحة المزدحمة بالسكان فارغة . فقط شخص واحد لا يزال يقف هناك .
بالنسبة لهم ، كان البرق مخيفًا جدًا . مرعبا للغاية حيث لم يتمكنوا من السيطرة على خوفهم ، و لم يتمكنوا من المقاومة .
من ناحية أخرى ، كان البرق الغريب من قبل مختلفًا تمامًا . لم يكن الأمر مخيفًا فحسب ، بل بدا أنها تطلق هالة مرعبة كما لو كانت ستدمر هذا العالم! أشعر حقًا ببعض الخوف عندما أتذكر ذلك ” .
لذلك ، على الرغم من أن وحوش البرق قد إختفت ، إلا أنهم لم يتمكنوا من الإحتفاظ بقلب هادئ لأنهم لم يعرفوا ما إذا كان سيعود إلى الظهور ، و ما إذا كانو سيتمكنون من البقاء على قيد الحياة إذا حدث ذلك .
“من ما أعرفه ، فإن الجسد الإلهي لعائلة زى كان لديه مثل هذا المؤشر . يمكن للجميع رؤية نزول الجرس الأرجوانى الضخم في السماء ، و الذي سرعان ما أصبح مجرى أرجواني من الضوء و ظهر فوق عائلة زى . بعد فترة طويلة ، هبط في عائلة زى ، و عندها فقط ظهرت زى لينغ .
في الواقع ، إنتشر هذا الإضطراب في جميع أنحاء طائفة السيف الحجري . إذا كانت شخصيات الذروة من مختلف القوى في مثل هذا الخوف ، فمن الطبيعي أن يشعر الشباب ، التلاميذ ، بالإرهاب .
رؤية وجود شخص يتحدث ضده ، رئيس طائفة السيف الحجري عقد باحكام حواجبه . لقد شعر بالضيق التام ، لكنه لم يكن يعرف كيف يدافع عن نفسه . على هذا النحو ، لم يتمكن إلا من إلقاء نظرة على الرجل المسن ذو الشعر الأسود إلى جانبه .
“الجميع ، إذا كان الشيء من قبل لم يكن فألًا من الجسد الإلهي ، فما رأيك في ذلك؟”
و مع ذلك ، فإن البرق المخيف الآن لم يكن كذلك . عندما بدا الأمر ، كان الأمر كما لو كان سيحطم كل شيء . على الرغم من أنها لا تزال تختفي ، إلا أنه كان إختفاء غريب للغاية . لا أحد يعلم إلى أين ذهب “. و مع ذلك ، كان هناك شخص أعرب عن شكوكه في كلمات رئيس الطائفة .
أخيرًا ، تحدث رئيس طائفة السيف الحجري الذي كان صامتًا بابتسامة . بدا هادئًا إلى حد ما ، على عكس الآخرين .
في مثل هذه الحالة ، سرعان ما أصبحت الساحة المزدحمة بالسكان فارغة . فقط شخص واحد لا يزال يقف هناك .
و مع ذلك ، لم يكن أحد يعلم أن هذا الهدوء قد أجبر على الخروج به . نظرًا لأن الحشد كان خائفًا للغاية ، إضطر إلى تهدئة مشاعرهم ، و لأنه كان مضطرًا لتهدئة عواطفهم ، فسيتعين عليه تهدئة مشاعره أولاً . و بالتالي ، كان عليه أن يتظاهر بأنه هادئ للغاية ، و عندها فقط يمكنه إقناع الجميع .
في مثل هذه الحالة ، سرعان ما أصبحت الساحة المزدحمة بالسكان فارغة . فقط شخص واحد لا يزال يقف هناك .
“رئيس الطائفه شي ، هل تعتقد أن المشهد من قبل يمثل حقا وصول جسد إلهي؟ ألا يعني ذلك أنه في سهول الشتاء ، هناك جسد إلهي جديد؟
عندما سمع كلامهم ، شرب رئيس الطائفة السيف الحجري أولاً كوبًا من النبيذ ، ثم مسح فمه قبل أن يبتسم بفخر و قال مع موجة من يده ” لم يكن هذا تشو فنغ مناسبًا لي . إنه لا يستحق الذكر” .
“و مع ذلك ، إذا كان ذلك بالفعل فألًا للجسم الإلهي ، في النهاية ، يجب أن يكون هناك مؤشر يخبر الجميع أين ظهر .”
“بلى! لقد سمعت أيضًا أن ظاهرة الجسد الإلهي ليست سوى فأل بوصول الجسد الإلهي . على الرغم من أنها تبدو قوية ، إلا أنها لن تخيف الآخرين مثل ها المشهد المرعب الآن ، ولن تخلق لهم كارثة .
“من ما أعرفه ، فإن الجسد الإلهي لعائلة زى كان لديه مثل هذا المؤشر . يمكن للجميع رؤية نزول الجرس الأرجوانى الضخم في السماء ، و الذي سرعان ما أصبح مجرى أرجواني من الضوء و ظهر فوق عائلة زى . بعد فترة طويلة ، هبط في عائلة زى ، و عندها فقط ظهرت زى لينغ .
بعد أن تحدث ، كان الحشد عاجزًا عن الكلام . لم يجرؤ أحد على المجادلة ما إذا كان البرق فألًا للجسم الإلهي . ليس لأنهم لم يعرفوا كيف ، و لكن لأنهم لم يجرؤوا .
و مع ذلك ، فإن البرق المخيف الآن لم يكن كذلك . عندما بدا الأمر ، كان الأمر كما لو كان سيحطم كل شيء . على الرغم من أنها لا تزال تختفي ، إلا أنه كان إختفاء غريب للغاية . لا أحد يعلم إلى أين ذهب “. و مع ذلك ، كان هناك شخص أعرب عن شكوكه في كلمات رئيس الطائفة .
في تلك اللحظة ، بدأت مشاعر الجماهير المتوترة تتلاشى . هم ، الذين لم يعرفوا الحقيقة ، أخذوا في الواقع تشو فنغ كمزحة . حتى أنهم طلبوا من رئيس طائفه السيف الحجري أن يروي مشهد تشو فنغ المشين .
لقد كان راهبًا قصيرًا رقيقًا . لقد كان قديمًا جدًا ، و لم تكن بشرته مليئة بالتجاعيد و العلامات فحسب ، بل كانت فضفاضة جدًا ، كما لو كانت منفصلة عن اللحم . لقد كان ببساطة مثل شخص ميت بالفعل في نعش .
بعد أن تحدث ، كان الحشد عاجزًا عن الكلام . لم يجرؤ أحد على المجادلة ما إذا كان البرق فألًا للجسم الإلهي . ليس لأنهم لم يعرفوا كيف ، و لكن لأنهم لم يجرؤوا .
كان في المرتبة السابعة من عالم الورد القتالي ، و تدريبه لم يكن أدنى من رئيس الطائفة . هو أيضًا كان شخصًا مشهورًا في سهول الشتاء ، يدعى الراهب بانغ جينغ .
برؤية ذلك ، غيّر العديد من التلاميذ تعبيراتهم كثيرًا من الخوف . إرتجفت أجسادهم ، و أخذوا جميعهم مسافة من الشخص الذي تحدث ، خائفين جدًا من أنهم سيتأثرون بهذا الشخص الذي لا يعرف الخوف . أرادوا أن يخلصوا انفسهم من خطأه .
“كلمات السيد يانغ جينغ معقولة”. بعد سماع كلمات هذا الراهب ، إهتزّ الحشد بالإيماء مع تعبير الإتفاق .
المترجم : علي
رؤية وجود شخص يتحدث ضده ، رئيس طائفة السيف الحجري عقد باحكام حواجبه . لقد شعر بالضيق التام ، لكنه لم يكن يعرف كيف يدافع عن نفسه . على هذا النحو ، لم يتمكن إلا من إلقاء نظرة على الرجل المسن ذو الشعر الأسود إلى جانبه .
من ناحية أخرى ، كان البرق الغريب من قبل مختلفًا تمامًا . لم يكن الأمر مخيفًا فحسب ، بل بدا أنها تطلق هالة مرعبة كما لو كانت ستدمر هذا العالم! أشعر حقًا ببعض الخوف عندما أتذكر ذلك ” .
هذا الرجل العجوز ذو الشعر الأسود لم يكن مجرد شخص على الإطلاق . لم يكن فقط في المرتبة الثامنة من عالم اللورد القتالي ، بل كان يجلس على المقعد الرئيسي في المأدبة . علاوة على ذلك ، فإن الملابس التي يرتديها جعلت الجميع يشعرون بالإحترام و الخوف منه ، لأنه كان شخصًا من أرخبيل إعدام الخالد .
“من ما أعرفه ، فإن الجسد الإلهي لعائلة زى كان لديه مثل هذا المؤشر . يمكن للجميع رؤية نزول الجرس الأرجوانى الضخم في السماء ، و الذي سرعان ما أصبح مجرى أرجواني من الضوء و ظهر فوق عائلة زى . بعد فترة طويلة ، هبط في عائلة زى ، و عندها فقط ظهرت زى لينغ .
إجتمعت العديد من شخصيات الذروة في سهول الشتاء لهذا الشخص ، و ليس بالفعل لرئيس طائفة السيف الحجري
و مع ذلك ، فإن البرق المخيف الآن لم يكن كذلك . عندما بدا الأمر ، كان الأمر كما لو كان سيحطم كل شيء . على الرغم من أنها لا تزال تختفي ، إلا أنه كان إختفاء غريب للغاية . لا أحد يعلم إلى أين ذهب “. و مع ذلك ، كان هناك شخص أعرب عن شكوكه في كلمات رئيس الطائفة .
“من الذي جعل القاعدة أن الفأل لوصول الجسد الإلهي لا يمكن أن يحتوي على الردع؟”
“رئيس الطائفه شي ، هل تعتقد أن المشهد من قبل يمثل حقا وصول جسد إلهي؟ ألا يعني ذلك أنه في سهول الشتاء ، هناك جسد إلهي جديد؟
و تساءل الرجل العجوز ذو الشعر الأسود بهدوء “و من الذي جعل القاعدة تقول إن وصول الجسد الإلهي طلب إعلانًا للعائلة عن العائلة التي ستظهر فيه؟”
“و مع ذلك ، إذا كان ذلك بالفعل فألًا للجسم الإلهي ، في النهاية ، يجب أن يكون هناك مؤشر يخبر الجميع أين ظهر .”
“ايه …”
أخيرًا ، تحدث رئيس طائفة السيف الحجري الذي كان صامتًا بابتسامة . بدا هادئًا إلى حد ما ، على عكس الآخرين .
“هذا…”
“هذا صحيح ، هذا صحيح! لقد سمعت ذلك أيضًا ، لكن مع الأسف لم أتمكن من رؤيته شخصيًا . يا رئيس الطائفة ، ماذا عن أن تخبرنا بما حدث في ذلك الوقت؟ ”
بعد أن تحدث ، كان الحشد عاجزًا عن الكلام . لم يجرؤ أحد على المجادلة ما إذا كان البرق فألًا للجسم الإلهي . ليس لأنهم لم يعرفوا كيف ، و لكن لأنهم لم يجرؤوا .
“من ما أعرفه ، فإن الجسد الإلهي لعائلة زى كان لديه مثل هذا المؤشر . يمكن للجميع رؤية نزول الجرس الأرجوانى الضخم في السماء ، و الذي سرعان ما أصبح مجرى أرجواني من الضوء و ظهر فوق عائلة زى . بعد فترة طويلة ، هبط في عائلة زى ، و عندها فقط ظهرت زى لينغ .
هاها ، اللورد يان محق . إنه على الأرجح جسم إلهي ، و إلا كيف يمكن أن يظهر شيء من هذا القبيل فجأة؟
“هذا…”
“لكن ماذا لو كان جسدًا إلهيًا؟ ظهرت هيئة إلهية في عائلة زى ، و لكن بخلاف بشرة جميلة ، لم يكن لديها إنجازات في التدريب .”
“ايه …”
“لذا ، ستكون الأساطير أساطير فقط . حتى لو بدا الأمر حقًا ، فقد لا يكون قوياً كما ترددت الشائعات.” بعد لحظة قصيرة من الصمت ، كان هناك شخص ، يتفق مع كلام اللورد بانغ . لقد كان الأمر جيدًا في عمل بعض التملق .
“هذا…”
“بلى! ناهيك عن أن الجسد الإلهي ليس بنفس قوة الأساطير ، حتى لو كانت كذلك ، فماذا في ذلك؟ في الوقت الحالي ، يقال إن أقوى عبقرية هو تشو فنغ في منطقة البحر الشرقي . إنه بالفعل مروع للغاية و يستوعب العديد من التقنيات الأسطورية .”
لقد كان راهبًا قصيرًا رقيقًا . لقد كان قديمًا جدًا ، و لم تكن بشرته مليئة بالتجاعيد و العلامات فحسب ، بل كانت فضفاضة جدًا ، كما لو كانت منفصلة عن اللحم . لقد كان ببساطة مثل شخص ميت بالفعل في نعش .
“و مع ذلك ، في ذلك الوقت ، ألم يزل يقود رئيس الطائفة شي؟ حتى العبقري الإستثنائي لن يكون متطابقا أمام خبير حقيقي “. بدأ المزيد من الناس في الإنضمام . لقد إستخدموا هروب تشو فنغ بسبب الشيخ شي كمثال لإهانة لقب العبقري .
“ايه …”
“هذا صحيح ، هذا صحيح! لقد سمعت ذلك أيضًا ، لكن مع الأسف لم أتمكن من رؤيته شخصيًا . يا رئيس الطائفة ، ماذا عن أن تخبرنا بما حدث في ذلك الوقت؟ ”
لا يزال هؤلاء الأشخاص المشهورين في منطقة سهول الشتاء يتصببون بعرق بارد على وجوههم . كانوا يتذكرون المشهد السابق من قبل . إذا لم يكن الأمر بالنسبة لرئيس طائفة السيف الحجري الذي منعهم من المغادرة ، فمن المحتمل أن يكونوا قد طاروا جميعًا و فروا لحياتهم عندما ظهر البرق .
” صحيح .. صحيح .. صحيح! رئيس الطائفه شي ، أخبرنا بسرعة ما إذا كانت تلك العبقرية قوية مثل الشائعات ، و كيف تعرض للضرب مثل الكلب من قبلك! ”
و تساءل الرجل العجوز ذو الشعر الأسود بهدوء “و من الذي جعل القاعدة تقول إن وصول الجسد الإلهي طلب إعلانًا للعائلة عن العائلة التي ستظهر فيه؟”
في تلك اللحظة ، بدأت مشاعر الجماهير المتوترة تتلاشى . هم ، الذين لم يعرفوا الحقيقة ، أخذوا في الواقع تشو فنغ كمزحة . حتى أنهم طلبوا من رئيس طائفه السيف الحجري أن يروي مشهد تشو فنغ المشين .
“وقح ! من يجرؤ على أن يكون جريئًا جدًا و يتحدث بمثل هذا الهراء ؟!” لقد غضب رئيس طائفة السيف الحجري عندما سمع ذلك . إنتقد الطاولة بعنف ، ثم وقف و إستجوب بصوت عالٍ و هو يشير إلى مكان معين في الساحة .
عندما سمع كلامهم ، شرب رئيس الطائفة السيف الحجري أولاً كوبًا من النبيذ ، ثم مسح فمه قبل أن يبتسم بفخر و قال مع موجة من يده ” لم يكن هذا تشو فنغ مناسبًا لي . إنه لا يستحق الذكر” .
“من ما أعرفه ، فإن الجسد الإلهي لعائلة زى كان لديه مثل هذا المؤشر . يمكن للجميع رؤية نزول الجرس الأرجوانى الضخم في السماء ، و الذي سرعان ما أصبح مجرى أرجواني من الضوء و ظهر فوق عائلة زى . بعد فترة طويلة ، هبط في عائلة زى ، و عندها فقط ظهرت زى لينغ .
“لا يستحق الذكر ، أو من المحرج للغاية أن تذكر؟”
و تساءل الرجل العجوز ذو الشعر الأسود بهدوء “و من الذي جعل القاعدة تقول إن وصول الجسد الإلهي طلب إعلانًا للعائلة عن العائلة التي ستظهر فيه؟”
“أنت خائف من قول الحقيقة و الضحك على الجميع هنا ، أليس كذلك؟” و لكن في تلك اللحظة ، بدا صوت مليء بالسخرية من التلاميذ أدناه . لقد صدم الجميع .
“هذا…”
“وقح ! من يجرؤ على أن يكون جريئًا جدًا و يتحدث بمثل هذا الهراء ؟!” لقد غضب رئيس طائفة السيف الحجري عندما سمع ذلك . إنتقد الطاولة بعنف ، ثم وقف و إستجوب بصوت عالٍ و هو يشير إلى مكان معين في الساحة .
أخيرًا ، تحدث رئيس طائفة السيف الحجري الذي كان صامتًا بابتسامة . بدا هادئًا إلى حد ما ، على عكس الآخرين .
برؤية ذلك ، غيّر العديد من التلاميذ تعبيراتهم كثيرًا من الخوف . إرتجفت أجسادهم ، و أخذوا جميعهم مسافة من الشخص الذي تحدث ، خائفين جدًا من أنهم سيتأثرون بهذا الشخص الذي لا يعرف الخوف . أرادوا أن يخلصوا انفسهم من خطأه .
لقد كان شاب . لم يكن خائفًا فحسب ، بل كان هناك إبتسامة على وجهه . كان يبتسم و ينظر إلى رئيس طائفة السيف الحجري الذي وقف عند قمة القصر ، و قال: ” الوغد القديم ، لم أتوقع أنك لا تزال على قيد الحياة”.
في مثل هذه الحالة ، سرعان ما أصبحت الساحة المزدحمة بالسكان فارغة . فقط شخص واحد لا يزال يقف هناك .
في تلك اللحظة ، بدأت مشاعر الجماهير المتوترة تتلاشى . هم ، الذين لم يعرفوا الحقيقة ، أخذوا في الواقع تشو فنغ كمزحة . حتى أنهم طلبوا من رئيس طائفه السيف الحجري أن يروي مشهد تشو فنغ المشين .
لقد كان شاب . لم يكن خائفًا فحسب ، بل كان هناك إبتسامة على وجهه . كان يبتسم و ينظر إلى رئيس طائفة السيف الحجري الذي وقف عند قمة القصر ، و قال: ” الوغد القديم ، لم أتوقع أنك لا تزال على قيد الحياة”.
لقد كان راهبًا قصيرًا رقيقًا . لقد كان قديمًا جدًا ، و لم تكن بشرته مليئة بالتجاعيد و العلامات فحسب ، بل كانت فضفاضة جدًا ، كما لو كانت منفصلة عن اللحم . لقد كان ببساطة مثل شخص ميت بالفعل في نعش .
المترجم : علي
” صحيح .. صحيح .. صحيح! رئيس الطائفه شي ، أخبرنا بسرعة ما إذا كانت تلك العبقرية قوية مثل الشائعات ، و كيف تعرض للضرب مثل الكلب من قبلك! ”
“و مع ذلك ، إذا كان ذلك بالفعل فألًا للجسم الإلهي ، في النهاية ، يجب أن يكون هناك مؤشر يخبر الجميع أين ظهر .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
