قطع الخط
لم يقتصر الأمر على إستفزاز هذا الرجل في المستوى الخامس من عالم السماء على أولئك الذين كانوا ينتظرون خلفه ، حتى أن التلميذ الذي كان يحرس شعر بأن هذا الشخص ليس بسيطا . سأل ” من أنت؟ لماذا لا تلتزم بالقواعد ولا تنتظر في الصف؟ ”
“أنت الأخ الأكبر لليو تشنوي”؟ بعد سماع هذه الكلمات ، أضاءت أعين الحارس على الفور . كان يعرف إسم ليو تشنوي .
“أخي ، إسمي ليو تشينباو . أخي الأصغر ، ليو تشنوي ، يتدرب داخل أكاديمية البحار الأربعه أنا حقاً لدي عمل عاجل أحتاج إليه فيه ، و لهذا السبب فعلت هذا . “أتساءل … هل يمكنك مساعدتي في إخطاره؟” سأل الرجل ، الذي أعلن نفسه على أنه ليو تشنباو ، مبتسما .
“يااا ! لذلك هو الأخ الأكبر للصغير ليو . أنت مؤدب للغاية . غالباً ما يعاملنا الصغير ليو جيداً ، لذا فإن أخاه الأكبر مساوي لأخينا الأكبر ! هذا يصبح مصلحتنا – إنه لا يسبب أي إزعاج .
“أنت الأخ الأكبر لليو تشنوي”؟ بعد سماع هذه الكلمات ، أضاءت أعين الحارس على الفور . كان يعرف إسم ليو تشنوي .
“هذا هو الشقيق الأكبر لليو تشنوي . جاء إلى أكاديمية البحار الأربعه من مكان بعيد ، لذلك لا يمكنك فقط السماح له بالإنتظار هنا ، أليس كذلك؟ ” و أشار التلميذ الحارس إلى ليو تشنباو .
على الرغم من أن ليو تشنوي كان تلميذاً جديداً دخل مؤخراً أكاديمية البحار الأربعه هذا العام ، إلا أنه مع سن مبكرة كان بالفعل لديه تدريب المستوى الخامس من عالم السماء . علاوة على ذلك ، أصبح تلميذا لأحد المدربين العشر المقدسين ، و كان تلميذا ذا وضع و موقع و إمكانيات عظيمة .
قال ليو تشنباو مبتسما : “آسف علي إتعابك”. و كما فعل ، حتى أنه ألقى نظرة على الأشخاص الذين ما زالوا ينتظرون في الصف ، ثم قال للحارس: “أتساءل … متى سيصل الشخص التالي المسؤول عن الإخطار؟ أستطيع أن أرى هؤلاء الناس متعبين للغاية من الإنتظار ، لذلك لا يمكننا السماح لهم بالانتظار طويلاً! ”
على الرغم من أنه من حيث الأقدمية ، كان الحارس فوق ليو تشنوي ، من حيث الموقف ، كان أقل بكثير . منذ أن كان الشخص أمام عينه هو الأخ الأكبر لليو تشنوي ، بطبيعة الحال لم يجرؤ على معاملته دون إحترام .
كان بإستطاعة تشو فنغ أن يسمع كل كلماتهم بوضوح ، لذلك كان يعرف أيضًا أن هناك نقصًا في تلاميذ الإخطار في أكاديمية البحار الأربعه .
“نعم أنا . هذا هو دليلي على الهوية “. أومأ ليو تشنباو رأسه ، علاوه علي ذلك كما تحدث ، حتى أنه أخرج شارة . تمت كتابة ‘عائلة ليو’ عليها .
و مع ذلك ، لم يكن أيا منهم حمقى . يمكن أن يقولوا أنه ليس شخصًا بسيطًا . عندما عامله التلميذ الحارس بإحترام ، ماذا يمكنهم أن يفعلوا؟ يمكنهم التحمل فقط .
عندما رأى تلك الشارة ، تحول موقف تلميذ الحراسة تجاه الرجل بالكامل . و قال على عجل ” لأنك الأخ الأكبر للصغير ليو ، أنت جزء منا . بطبيعة الحال ، نحن نتعامل معك كواحد منا .
أصيب الناس الذين إصطفوا على الفور بالذعر عندما سمعوا تلك الكلمات . ربما كان من الأفضل للناس في الجبهة ، و لكن من كان يعرف ما هو العام و الشهر الذي يحتاجه الناس في الخلف للإنتظار حتى قبل أن يتمكنوا من إرسال إخطار لأحدهم أن يلتقطهم ؟ إذا استمر ذلك ، فلن يتمكنوا أبدًا من الدخول !
“الآن ، عاد التلميذ المسؤول عن الإخطار. سوف أطلب منه أن يخطر الصغير ليو في الوقت الحالي و أن يقول له أن يقلك “. كما تحدث ، سحق تلميذ الحراسة تعويذة إتصال .
“الكبير وانغ ، ما هذا ؟ لقد عدت للتو من المؤسسة الرئيسية . ألا يمكنك أن تسمح لي بالراحة لفترة أطول؟ ” في تلك اللحظة ، نزل قوس قزح من السماء . سار تلميذ من أكاديمية البحار الأربعه إلى التلميذ الحارس مع التثاؤب ، و بالحكم على مظهره ، حتى أنه لم يكن يبدو مستيقظًا بعد .
قال ليو تشنباو مبتسما : “آسف علي إتعابك”. و كما فعل ، حتى أنه ألقى نظرة على الأشخاص الذين ما زالوا ينتظرون في الصف ، ثم قال للحارس: “أتساءل … متى سيصل الشخص التالي المسؤول عن الإخطار؟ أستطيع أن أرى هؤلاء الناس متعبين للغاية من الإنتظار ، لذلك لا يمكننا السماح لهم بالانتظار طويلاً! ”
و إذا وضع جانباً مقدار الوقت الذي يحتاجه إذا إستمر في البقاء في الصف ، حتى لو كان خلف ليو تشنباو ، فإنه كان لا يزال سينتظر حتى الغد قبل أن تتاح له الفرصة للحصول على شخص ما للإخطار .
السخرية المطلقة . قطع بوضوح الخط دون خجل و إستغل الفرصة التي ينبغي أن تنتمي إلى شخص آخر ، و لكن الآن ، تجرأ على التحدث بهذه الكلمات . كان يسخر عن قصد من عجزهم .
كان بإستطاعة تشو فنغ أن يسمع كل كلماتهم بوضوح ، لذلك كان يعرف أيضًا أن هناك نقصًا في تلاميذ الإخطار في أكاديمية البحار الأربعه .
أما بالنسبة للتلميذ الحارس ، فهو لم يكن أحمق ، و فهم نوايا ليو تشنباو في قلبه . و قال: “في الآونة الأخيرة ، هناك بعض الأشياء في الأكاديمية التي تتطلب إدارة ، لذلك تم نقل عدد قليل جدا من التلاميذ لدينا عادة هنا بعيدا . نحن حقا نفتقر بشدة إلى الناس في هذه الأيام ، و إلا ، فإن مثل هذا الوضع لم يكن ليحدث .
على الرغم من أن ليو تشنوي كان تلميذاً جديداً دخل مؤخراً أكاديمية البحار الأربعه هذا العام ، إلا أنه مع سن مبكرة كان بالفعل لديه تدريب المستوى الخامس من عالم السماء . علاوة على ذلك ، أصبح تلميذا لأحد المدربين العشر المقدسين ، و كان تلميذا ذا وضع و موقع و إمكانيات عظيمة .
“على الرغم من وجود مصفوفات النقل عن بعد في جميع أنحاء أكاديمية البحار الأربعه ، إلا أن الأكاديمية لا تزال واسعة للغاية ، بعد كل شيء . على الرغم من وجود الكثير من مصفوفات النقل الفضائي ، إلا أنه لا يزال هناك عدد محدود . بالإضافة إلى ذلك ، يعيش بعض التلاميذ في أماكن أبعد ، لذلك إذا أردنا إبلاغهم ، فنحن بحاجة إلى بعض الوقت للترحل . من تقديري ، أخشى أن الشخص التالي يمكنه العودة فقط بعد غد “.
“أنت الأخ الأكبر لليو تشنوي”؟ بعد سماع هذه الكلمات ، أضاءت أعين الحارس على الفور . كان يعرف إسم ليو تشنوي .
“ماذا؟ بعد غد؟!”
إذا كان الوضع الطبيعي ، مع مكانة شقيقه الأصغر في أكاديمية البحار الأربعه ، فإنه لن يكون مهذبًا تمامًا لواحد من حراس الإخطار .
“كيف يمكن أن يكون هذا ؟ لدي عمل عاجل مع السيد الصغير الشاب “!
عندما رأى تلك الشارة ، تحول موقف تلميذ الحراسة تجاه الرجل بالكامل . و قال على عجل ” لأنك الأخ الأكبر للصغير ليو ، أنت جزء منا . بطبيعة الحال ، نحن نتعامل معك كواحد منا .
“لا؟ أنا أيضاً لديّ مسألة عاجلة جداً أحتاج إخبارها لسيدة عائلتي! ”
قال ليو تشنباو مبتسما : “آسف علي إتعابك”. و كما فعل ، حتى أنه ألقى نظرة على الأشخاص الذين ما زالوا ينتظرون في الصف ، ثم قال للحارس: “أتساءل … متى سيصل الشخص التالي المسؤول عن الإخطار؟ أستطيع أن أرى هؤلاء الناس متعبين للغاية من الإنتظار ، لذلك لا يمكننا السماح لهم بالانتظار طويلاً! ”
أصيب الناس الذين إصطفوا على الفور بالذعر عندما سمعوا تلك الكلمات . ربما كان من الأفضل للناس في الجبهة ، و لكن من كان يعرف ما هو العام و الشهر الذي يحتاجه الناس في الخلف للإنتظار حتى قبل أن يتمكنوا من إرسال إخطار لأحدهم أن يلتقطهم ؟ إذا استمر ذلك ، فلن يتمكنوا أبدًا من الدخول !
تدقيق : ابراهيم
في تلك اللحظة فقط ، لوح الرجل الذي يدعى ليو تشنباو بيده على الحشد ، مشيراً إلى صمتهم ، ثم قال: “لقد سمعتم كلامه الآن . إنها حقا قضية تتعلق بالشؤون الداخلية لأكاديمية البحار الأربعه . يفتقرون إلى القوة البشرية ، و إلا لن يحدث شيء كهذا .
أما بالنسبة للتلميذ الحارس ، فهو لم يكن أحمق ، و فهم نوايا ليو تشنباو في قلبه . و قال: “في الآونة الأخيرة ، هناك بعض الأشياء في الأكاديمية التي تتطلب إدارة ، لذلك تم نقل عدد قليل جدا من التلاميذ لدينا عادة هنا بعيدا . نحن حقا نفتقر بشدة إلى الناس في هذه الأيام ، و إلا ، فإن مثل هذا الوضع لم يكن ليحدث .
“كل واحد منكم يجب أن يفهم! لديهم الكثير من الصعاب! إذا لم تستطعوا الإنتظار حقًا ، يمكنكم المغادرة دائمًا ، أليس كذلك؟ لا أحد يجبركم على البقاء هنا “.
السخرية المطلقة . قطع بوضوح الخط دون خجل و إستغل الفرصة التي ينبغي أن تنتمي إلى شخص آخر ، و لكن الآن ، تجرأ على التحدث بهذه الكلمات . كان يسخر عن قصد من عجزهم .
“أنت…”
كان بإستطاعة تشو فنغ أن يسمع كل كلماتهم بوضوح ، لذلك كان يعرف أيضًا أن هناك نقصًا في تلاميذ الإخطار في أكاديمية البحار الأربعه .
عندما سمعوا كلمات ليو تشنباو ، كان الحشد غاضبًا جدًا و حتي جذو علي أسنانهم بشده . كان حقا وقح جدا . لم يسرق فقط فرصهم في الإخطار ، بل كان يسخر منهم ، و يسخر منهم عمداً ، و يجعلهم يشعرون بعدم الرضا .
“أنت…”
و مع ذلك ، لم يكن أيا منهم حمقى . يمكن أن يقولوا أنه ليس شخصًا بسيطًا . عندما عامله التلميذ الحارس بإحترام ، ماذا يمكنهم أن يفعلوا؟ يمكنهم التحمل فقط .
تدقيق : ابراهيم
“الكبير وانغ ، ما هذا ؟ لقد عدت للتو من المؤسسة الرئيسية . ألا يمكنك أن تسمح لي بالراحة لفترة أطول؟ ” في تلك اللحظة ، نزل قوس قزح من السماء . سار تلميذ من أكاديمية البحار الأربعه إلى التلميذ الحارس مع التثاؤب ، و بالحكم على مظهره ، حتى أنه لم يكن يبدو مستيقظًا بعد .
أصيب الناس الذين إصطفوا على الفور بالذعر عندما سمعوا تلك الكلمات . ربما كان من الأفضل للناس في الجبهة ، و لكن من كان يعرف ما هو العام و الشهر الذي يحتاجه الناس في الخلف للإنتظار حتى قبل أن يتمكنوا من إرسال إخطار لأحدهم أن يلتقطهم ؟ إذا استمر ذلك ، فلن يتمكنوا أبدًا من الدخول !
“آااه ، الصغير لي. إذا كان ذلك ممكنًا ، هل تعتقد أنني لا أريدك أن تستريح لفترة أطول؟ لكنني حقاً لديّ إخطار عاجل بإنتظارك ” و قال التلميذ الحارس .
تدقيق : ابراهيم
“ما هو الشيء الملح ؟ لقد تم إستدعاء جميع التلاميذ المسئولين عن هذا المكان من قِبل العجوز شو إلى مقر الإقامة الفعلية . الوحيدون المتبقين في هذا المكان هم إثنان . خلال الأيام القليلة الماضية ، ركضت جيئة و ذهابا و سأموت من التعب . لقد وجدت في النهاية الوقت للنوم لفترة من الوقت ، لكنني أيقظت من قبلك ” و قال التلميذ الذي لقبه لي بشكل مزعج جدا .
أما بالنسبة للتلميذ الحارس ، فهو لم يكن أحمق ، و فهم نوايا ليو تشنباو في قلبه . و قال: “في الآونة الأخيرة ، هناك بعض الأشياء في الأكاديمية التي تتطلب إدارة ، لذلك تم نقل عدد قليل جدا من التلاميذ لدينا عادة هنا بعيدا . نحن حقا نفتقر بشدة إلى الناس في هذه الأيام ، و إلا ، فإن مثل هذا الوضع لم يكن ليحدث .
“هذا هو الشقيق الأكبر لليو تشنوي . جاء إلى أكاديمية البحار الأربعه من مكان بعيد ، لذلك لا يمكنك فقط السماح له بالإنتظار هنا ، أليس كذلك؟ ” و أشار التلميذ الحارس إلى ليو تشنباو .
أما بالنسبة للتلميذ الحارس ، فهو لم يكن أحمق ، و فهم نوايا ليو تشنباو في قلبه . و قال: “في الآونة الأخيرة ، هناك بعض الأشياء في الأكاديمية التي تتطلب إدارة ، لذلك تم نقل عدد قليل جدا من التلاميذ لدينا عادة هنا بعيدا . نحن حقا نفتقر بشدة إلى الناس في هذه الأيام ، و إلا ، فإن مثل هذا الوضع لم يكن ليحدث .
“آسف للتسبب بالمتاعب لك.” إبتسم ليو تشنباو في الحارس لي و شبك يديه .
“آسف للتسبب بالمتاعب لك.” إبتسم ليو تشنباو في الحارس لي و شبك يديه .
إذا كان الوضع الطبيعي ، مع مكانة شقيقه الأصغر في أكاديمية البحار الأربعه ، فإنه لن يكون مهذبًا تمامًا لواحد من حراس الإخطار .
“كيف يمكن أن يكون هذا ؟ لدي عمل عاجل مع السيد الصغير الشاب “!
لكن في الوقت الحاضر ، تعلم من كلماتهم أن الأشخاص الذين يحرسون هذه البوابة في أكاديمية البحارالأربعة ، لم يكن هناك سوى شخصين بقيا . لا عجب أنه كان هناك الكثير من العمل لإرسال إخطار .
أما بالنسبة للتلميذ الحارس ، فهو لم يكن أحمق ، و فهم نوايا ليو تشنباو في قلبه . و قال: “في الآونة الأخيرة ، هناك بعض الأشياء في الأكاديمية التي تتطلب إدارة ، لذلك تم نقل عدد قليل جدا من التلاميذ لدينا عادة هنا بعيدا . نحن حقا نفتقر بشدة إلى الناس في هذه الأيام ، و إلا ، فإن مثل هذا الوضع لم يكن ليحدث .
من أجل عدم تأخير عمله الخاص ، كان عليه أن يكون مهذبًا . على الرغم من أن موقفهم كان منخفضًا ، إلا أنهم إذا لم يكونوا سعداء و أخّروا الإشعار ، فإنه لن يكون قادؤا على فعل شيئ على الإطلاق .
عندما رأى تلك الشارة ، تحول موقف تلميذ الحراسة تجاه الرجل بالكامل . و قال على عجل ” لأنك الأخ الأكبر للصغير ليو ، أنت جزء منا . بطبيعة الحال ، نحن نتعامل معك كواحد منا .
حتى إذا فكر في طريقة لمنحهم درسًا بعد ذلك ، فقد تأخرت أعماله . بالنظر إلى الفوائد و الأضرار ، في الوقت الحاضر ، يمكنه فقط أن ينزل نفسه و يطلب .
لكن في الوقت الحاضر ، تعلم من كلماتهم أن الأشخاص الذين يحرسون هذه البوابة في أكاديمية البحارالأربعة ، لم يكن هناك سوى شخصين بقيا . لا عجب أنه كان هناك الكثير من العمل لإرسال إخطار .
“يااا ! لذلك هو الأخ الأكبر للصغير ليو . أنت مؤدب للغاية . غالباً ما يعاملنا الصغير ليو جيداً ، لذا فإن أخاه الأكبر مساوي لأخينا الأكبر ! هذا يصبح مصلحتنا – إنه لا يسبب أي إزعاج .
“آسف للتسبب بالمتاعب لك.” إبتسم ليو تشنباو في الحارس لي و شبك يديه .
“أخي ، يرجى الانتظار هنا لفترة من الوقت . سأذهب الآن و أبلغ الصغير ليو . قبل حلول الظلام ، سأحضره هنا بالتأكيد ليرحب بك. ” و بالفعل ، بعد أن عرف أن ليو تشنباو هو شقيق ليو تشنوي الأكبر ، وضع الحارس لي أيضًا موقف الإستياء السابق و ألقى من على وجهه التذمر .
السخرية المطلقة . قطع بوضوح الخط دون خجل و إستغل الفرصة التي ينبغي أن تنتمي إلى شخص آخر ، و لكن الآن ، تجرأ على التحدث بهذه الكلمات . كان يسخر عن قصد من عجزهم .
أولئك الذين اإنتظروا في الصف لعدة أيام كان لديهم تعبيرات عن العجز عندما رأوا ذلك . لكنهم لم يكونوا قادؤين على فعل شيئ . ماذا يمكن أن يفعلوا حول ليو تشنباو و وجود تدريب عالي و أيضا وجود مثل هذا الأخ الأصغر المتميز ؟
في البداية ، لم يكن تشو فنغ حقاً يريد لعب الحيل و إستخدام أساليب خاصة لخفض الخط . بعد كل شيء، أولئك الذين يقفون في الطابور قد إنتظروا لفترة طويلة .
“إنتظر”. و مع ذلك ، تماما كما كان يستعد الحارس لي ، ظهر صوت عالٍ و واضح فجأة . بعد ذلك بسرعة ، طار شخص من نهاية الحشد و هبط أمام ليو تشنباو . هذا الشخص لم يكن سوى تشو فنغ .
“آااه ، الصغير لي. إذا كان ذلك ممكنًا ، هل تعتقد أنني لا أريدك أن تستريح لفترة أطول؟ لكنني حقاً لديّ إخطار عاجل بإنتظارك ” و قال التلميذ الحارس .
كان بإستطاعة تشو فنغ أن يسمع كل كلماتهم بوضوح ، لذلك كان يعرف أيضًا أن هناك نقصًا في تلاميذ الإخطار في أكاديمية البحار الأربعه .
كان بإستطاعة تشو فنغ أن يسمع كل كلماتهم بوضوح ، لذلك كان يعرف أيضًا أن هناك نقصًا في تلاميذ الإخطار في أكاديمية البحار الأربعه .
و إذا وضع جانباً مقدار الوقت الذي يحتاجه إذا إستمر في البقاء في الصف ، حتى لو كان خلف ليو تشنباو ، فإنه كان لا يزال سينتظر حتى الغد قبل أن تتاح له الفرصة للحصول على شخص ما للإخطار .
“كيف يمكن أن يكون هذا ؟ لدي عمل عاجل مع السيد الصغير الشاب “!
في البداية ، لم يكن تشو فنغ حقاً يريد لعب الحيل و إستخدام أساليب خاصة لخفض الخط . بعد كل شيء، أولئك الذين يقفون في الطابور قد إنتظروا لفترة طويلة .
“إنتظر”. و مع ذلك ، تماما كما كان يستعد الحارس لي ، ظهر صوت عالٍ و واضح فجأة . بعد ذلك بسرعة ، طار شخص من نهاية الحشد و هبط أمام ليو تشنباو . هذا الشخص لم يكن سوى تشو فنغ .
و لكن في الوقت الحالي ، منذ أن نجح ليو تشنباو في قطع الخط دون خجل ، بدلا من السماح لشخص مثله بالتمتع بجميع الفوائد ، لماذا لا يأخذ هذه الفرصة لنفسه ؟ لذلك ، كان هذا هو السبب في قفز تشو فنغ .
من أجل عدم تأخير عمله الخاص ، كان عليه أن يكون مهذبًا . على الرغم من أن موقفهم كان منخفضًا ، إلا أنهم إذا لم يكونوا سعداء و أخّروا الإشعار ، فإنه لن يكون قادؤا على فعل شيئ على الإطلاق .
ترجمة ABDALLA YOSSREY
ترجمة ABDALLA YOSSREY
تدقيق : ابراهيم
أصيب الناس الذين إصطفوا على الفور بالذعر عندما سمعوا تلك الكلمات . ربما كان من الأفضل للناس في الجبهة ، و لكن من كان يعرف ما هو العام و الشهر الذي يحتاجه الناس في الخلف للإنتظار حتى قبل أن يتمكنوا من إرسال إخطار لأحدهم أن يلتقطهم ؟ إذا استمر ذلك ، فلن يتمكنوا أبدًا من الدخول !
“هذا هو الشقيق الأكبر لليو تشنوي . جاء إلى أكاديمية البحار الأربعه من مكان بعيد ، لذلك لا يمكنك فقط السماح له بالإنتظار هنا ، أليس كذلك؟ ” و أشار التلميذ الحارس إلى ليو تشنباو .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
