الإعادة
بعد أن تحدث تشو فنغ ، فإنهم على الفور إبتلعوا ريقهم من الخوف . حتى رئيس طائفتهم قد قتل فكيف يمكن للقوى الأخرى أن تقاوم؟
أما بالنسبة لتدريبه ، لم يزعج تشو فنغ نفسه بتفسير ذلك لذا فقد قال للتو إنه كان لوردا قتاليا منذ البداية . كان من الجيد أن ندعهم فقط يعتقدون أنه كان عبقريًا .
إذاً ، في تلك اللحظة ، لم يكن لدى الأشخاص المنتمين إلى طائفة اللوحة بالضرورة أي سبب للبقاء مصدومين ؟ بقوتهم الكاملة هربوا لحياتهم ، دون أن يتركوا أي شيء وراءهم .
“ملكة الجمال ، عندما كنت وو تشينغ في ذلك الوقت ، قلت أن فينيكس الجليد الكريستالي هذا هو مجرد قرض . في يوم من الأيام سأعيد لكى شيئًا ذا قيمة متساوية . و الآن هذا الفطر القتالي الخالد رفيع المستوى هو شيء ذو قيمة متساوية لذا سأقوم بالسداد به .”
في الواقع ، حتى أن العديد من المراقبين كانوا يخشون بشدة من أن يقتلهم تشو فنغ ، لذلك تركوا تلك المنطقة المزعجة . على الفور في الأرض الصاخبة سابقا بالقرب من إقامة عائلة لي ، بقي فقط الناس من عائلة لي و تشو فنغ .
قالت لي تشان بصدمة بينما كانت تشير إلى وجه تشو فنغ: ” لكن ، وجهك و تدريبك!”
في تلك اللحظة ، جاء قائد أسرة لي ، بالإضافة إلى الآخرين من عائلة لي ، على عجل ، أمام ساحة القتال ، و قدموا إمتنانهم إلى تشو فنغ .
علاوة على ذلك ، مع إشارة من سيد عائلة لي قال الحشد في نفس الوقت بصوت مدو ، “سيدي ، نشكرك على مساعدتك ! لن تنسى عائلة لي أبدا النعمة التي منحتنا إياها اليوم!”
طالما أنه فكر في الهوية الحقيقية لتشو فنغ ، ثم تذكر الإجراءات التي فعلها مع تشو فنغ ، فقد شعر بالفعل بالخوف . ناهيك عن القوة الهائلة وراء تشو فنغ ، حتى تشو فنغ وحده يمكنه بسهولة القضاء على عائلة لي .
و بينما كانوا يتكلموا هذه الكلمات ، كان تصرف عائلة لي المتعمد بالإمتنان العميق ممتازًا للغاية ، و الشيء الوحيد الذي كان ينقصه هو الدموع المتدفقة على خديه .
لكن تشو فنغ لم يقل حتى أي شيء عندما تقدم سيد عائلة لي و الشيوخ الآخرون على الساحة . ذهب إلى لي تشان التي كانت تشكره أيضا و قال بإبتسامة ” ملكة الجمال ، من فضلك بسرعة إرتفعى”.
طالما أنه فكر في الهوية الحقيقية لتشو فنغ ، ثم تذكر الإجراءات التي فعلها مع تشو فنغ ، فقد شعر بالفعل بالخوف . ناهيك عن القوة الهائلة وراء تشو فنغ ، حتى تشو فنغ وحده يمكنه بسهولة القضاء على عائلة لي .
سألت لي تشان بعد أن رفعها تشو فنغ و نظرت إليه بعناية : “سيدي ، هل أنت حقًا تُدعى وو تشينغ؟”
علاوة على ذلك ، مع إشارة من سيد عائلة لي قال الحشد في نفس الوقت بصوت مدو ، “سيدي ، نشكرك على مساعدتك ! لن تنسى عائلة لي أبدا النعمة التي منحتنا إياها اليوم!”
“ماذا عن ذلك؟” و سأل تشو فنغ بإبتسامة .
في تلك اللحظة ، شعر سيد عائلة لي بمطرقة يبلغ وزنها خمسة آلاف كيلوغرام تضرب بضراوة على رأسه . هبت رياح باردة متقدة فوق عموده الفقري ، و إرتعدت ساقاه دون حسيب و لا رقيب .
“ااه … لا شيء . فقط لدي صديق له نفس الإسم ، و الشعور الذي أعطيتني أياه هو أيضا قريب جدا من ذلك الصديق . و لكن … ” ترددت لي تشان قليلا عندما وصلت إلى هذه النقطة .
“وو تشينغ ، أنت … لم أكن أعتقد أنك في الواقع شخصية رائعة!”
“و لكن ماذا؟” و سأل تشو فنغ بسرعة .
“وو تشينغ ، أنت … لم أكن أعتقد أنك في الواقع شخصية رائعة!”
“إن الأمر مجرد أنك أصغر منه بكثير و تدريبك أقوى ، و في كل المناطق تكون أبعد منه . من المثير للإعجاب حقا لشخص قد بلغ من العمر أن يصبح لوردا قتاليا ” و قالت لي تشان في حين وجود كلا من الحب و الإعجاب . و مع ذلك بينما تحدثت فإنها لم تستطيع إلا أن تفكر في الرجل في منتصف العمر الذي كان يسمى أيضا وو تشينغ .
علاوة على ذلك ، مع إشارة من سيد عائلة لي قال الحشد في نفس الوقت بصوت مدو ، “سيدي ، نشكرك على مساعدتك ! لن تنسى عائلة لي أبدا النعمة التي منحتنا إياها اليوم!”
على الرغم من أن الشاب الذي أمامها كان يدعى وو تشينغ في العديد من المناطق ، كان ممتازًا أكثر بكثير من الرجل الذي كان في منتصف العمر و الذي يدعى وو تشينغ ، و لكن في قلب لي تشان الرجل في منتصف العمر كان يحتل موقعًا أكبر لأنه غيَّر حياتها تمامًا .
ضحك تشو فنغ أولا بعد سماع هذه الكلمات ، ثم أستخدم عمدا يده لتغطية وجهه . عندما إنزلقت يده ، تغيرت صورة تشو فنغ . و تغيَّر لمظهره عندما جاء أولاً إلى جبل الذئب العاجي ثم نظر إلى لي تشان و قال : “الآنسة ، الآن أنت تعرفين من أنا ، صحيح؟”
ضحك تشو فنغ أولا بعد سماع هذه الكلمات ، ثم أستخدم عمدا يده لتغطية وجهه . عندما إنزلقت يده ، تغيرت صورة تشو فنغ . و تغيَّر لمظهره عندما جاء أولاً إلى جبل الذئب العاجي ثم نظر إلى لي تشان و قال : “الآنسة ، الآن أنت تعرفين من أنا ، صحيح؟”
الآن ، أصبح تشو فنغ قويا جدا . كان قد تجاوز بالفعل سيد عائلة لي بهامش ضخم ، فكيف لا يشعر الناس من عائلة لي بالقلق؟ إذا كان لا يزال تشو فنغ يأوي أفكار إنتقامية ، فمن المحتمل أنهم سيواجهون كارثة في وقت قريب .
“يا إلهي! أنت…”
لم يقل تشو فنغ الحقيقة . أولا إستخدم عمدا يده لإخفاء وجهه قبل تغييره و لكن ليس على الفور . كان للسماح للي تشان و الآخرين ليسيئون فهم أنها تقنية إستخدمها لتغيير مظهره و ليس أداة و لا قدرة فطرية .
عندما نظرت لي تشان إلى تشو فنغ مرة أخرى ، أصبحت على الفور مرتبكة لأن الشخص الذي أمامها قد غيّر وجهه . و لم يعد شابا بل رجل في منتصف العمر .
“ااه … لا شيء . فقط لدي صديق له نفس الإسم ، و الشعور الذي أعطيتني أياه هو أيضا قريب جدا من ذلك الصديق . و لكن … ” ترددت لي تشان قليلا عندما وصلت إلى هذه النقطة .
و مع ذلك ، لم يتغير تدريبه . كان لا يزال في لورد قتالي في المرتبة الأولى . لكن هذا المظهر … كان مألوفًا جدًا . كان حميميا جدا . فهل تنسى وو تشينغ الذي ساعدها من قبل و عائلة لي بأكملها ، و ساعدهم في هزيمة عائلة ما ؟
لكن تشو فنغ لم يقل حتى أي شيء عندما تقدم سيد عائلة لي و الشيوخ الآخرون على الساحة . ذهب إلى لي تشان التي كانت تشكره أيضا و قال بإبتسامة ” ملكة الجمال ، من فضلك بسرعة إرتفعى”.
“هذا…”
ضحك تشو فنغ أولا بعد سماع هذه الكلمات ، ثم أستخدم عمدا يده لتغطية وجهه . عندما إنزلقت يده ، تغيرت صورة تشو فنغ . و تغيَّر لمظهره عندما جاء أولاً إلى جبل الذئب العاجي ثم نظر إلى لي تشان و قال : “الآنسة ، الآن أنت تعرفين من أنا ، صحيح؟”
في الواقع ، لم تكن لي تشان فقط من صدمت فقد صُدم جميع أفراد عائلة لي ، و خاصة سيد عائلة لي .
“آااه ، هذه فقط بعض الأساليب التي أستخدمها لإخفاء مظهري الحقيقي.” إبتسم تشو فنغ بهدوء ، ثم إستخدم يده لتغطية وجهه مرة أخرى . عندما سقطت عاد وجه تشو فنغ لمظهره الشبابي السابق الوسيم . ثم إبتسم و قال : ” هذا هو المظهر الحقيقي لي . أما بالنسبة لتدريبي … في الواقع، لقد كنت بالفعل لوردا قتاليا بالمرتبة الاولى عندما جئت لأول مرة إلى جبل الذئب العاجي ” .
جميعهم إعترفوا بالرجل متوسط العمر الذي أصبح عليه تشو فنغ . كان الشخص الذي كان لديه بعض التاريخ الماضي معهم . كان الشخص الذي ساعد عائلة لي . و لكن ، في الوقت نفسه كان الشخص الذي قتل تقريبا من قبل سيد عائلة لي الذي سدد العداوة مع اللطف .
“هذا…”
“وو تشينغ ، أنت؟ إنه حقا أنت ؟! ” لم تكن لي تشان تعرف ما يجب القيام به من الصدمة . حتى عندما تكلمت سربت كلماتها المشاعر التي شعرت بها في قلبها . بغض النظر عن أي شيء ، لم تكن تعتقد أن الإثنين سيكونان نفس الشخص . كان هذا غير معقول للغاية .
إذاً ، في تلك اللحظة ، لم يكن لدى الأشخاص المنتمين إلى طائفة اللوحة بالضرورة أي سبب للبقاء مصدومين ؟ بقوتهم الكاملة هربوا لحياتهم ، دون أن يتركوا أي شيء وراءهم .
بعد كل شيء ، كان وو تشينغ في ذلك الوقت فقط في المستوى الثامن من عالم السماء . كيف أصبح لوردا قتاليا في غمضة ؟ علاوة على ذلك كانت قدرته فى القتال مرعبة إلى هذا الحد ! لقد قتل رئيس الطائفة أويانغ بطريقة سهلة كان لابد من القول أنه كانت حقا فكرة لا يمكن تصورها .
“وو تشينغ ، أنت؟ إنه حقا أنت ؟! ” لم تكن لي تشان تعرف ما يجب القيام به من الصدمة . حتى عندما تكلمت سربت كلماتها المشاعر التي شعرت بها في قلبها . بغض النظر عن أي شيء ، لم تكن تعتقد أن الإثنين سيكونان نفس الشخص . كان هذا غير معقول للغاية .
و مع ذلك ، بالمقارنة مع صدمة لي تشان الصافية ، كان كلا من سيد عائلة لي و الآخرين متفاجئين و خائفين . بعد كل شيء على الرغم من رغبة تشو فنغ في مساعدة عائلة لي في ذلك الوقت ، إلا أن سيد أسرة لي لم يقبل مثل هذا اللطف ، و بدلاً من ذلك أرسى دعامة من العداء مع تشو فنغ و وضع حياته في خطر .
تدقيق : ابراهيم
الآن ، أصبح تشو فنغ قويا جدا . كان قد تجاوز بالفعل سيد عائلة لي بهامش ضخم ، فكيف لا يشعر الناس من عائلة لي بالقلق؟ إذا كان لا يزال تشو فنغ يأوي أفكار إنتقامية ، فمن المحتمل أنهم سيواجهون كارثة في وقت قريب .
سألت لي تشان بعد أن رفعها تشو فنغ و نظرت إليه بعناية : “سيدي ، هل أنت حقًا تُدعى وو تشينغ؟”
“ملكة الجمال ، بالطبع هو أنا”. و أومأ تشو فنغ رأسه بقوة .
“ملكة الجمال ، عندما كنت وو تشينغ في ذلك الوقت ، قلت أن فينيكس الجليد الكريستالي هذا هو مجرد قرض . في يوم من الأيام سأعيد لكى شيئًا ذا قيمة متساوية . و الآن هذا الفطر القتالي الخالد رفيع المستوى هو شيء ذو قيمة متساوية لذا سأقوم بالسداد به .”
قالت لي تشان بصدمة بينما كانت تشير إلى وجه تشو فنغ: ” لكن ، وجهك و تدريبك!”
“يا إلهي! أنت…”
“آااه ، هذه فقط بعض الأساليب التي أستخدمها لإخفاء مظهري الحقيقي.” إبتسم تشو فنغ بهدوء ، ثم إستخدم يده لتغطية وجهه مرة أخرى . عندما سقطت عاد وجه تشو فنغ لمظهره الشبابي السابق الوسيم . ثم إبتسم و قال : ” هذا هو المظهر الحقيقي لي . أما بالنسبة لتدريبي … في الواقع، لقد كنت بالفعل لوردا قتاليا بالمرتبة الاولى عندما جئت لأول مرة إلى جبل الذئب العاجي ” .
“و لكن ماذا؟” و سأل تشو فنغ بسرعة .
لم يقل تشو فنغ الحقيقة . أولا إستخدم عمدا يده لإخفاء وجهه قبل تغييره و لكن ليس على الفور . كان للسماح للي تشان و الآخرين ليسيئون فهم أنها تقنية إستخدمها لتغيير مظهره و ليس أداة و لا قدرة فطرية .
“ملكة الجمال ، بالطبع هو أنا”. و أومأ تشو فنغ رأسه بقوة .
أما بالنسبة لتدريبه ، لم يزعج تشو فنغ نفسه بتفسير ذلك لذا فقد قال للتو إنه كان لوردا قتاليا منذ البداية . كان من الجيد أن ندعهم فقط يعتقدون أنه كان عبقريًا .
الآن ، أصبح تشو فنغ قويا جدا . كان قد تجاوز بالفعل سيد عائلة لي بهامش ضخم ، فكيف لا يشعر الناس من عائلة لي بالقلق؟ إذا كان لا يزال تشو فنغ يأوي أفكار إنتقامية ، فمن المحتمل أنهم سيواجهون كارثة في وقت قريب .
“وو تشينغ ، أنت … لم أكن أعتقد أنك في الواقع شخصية رائعة!”
“وو تشينغ ، أنت … لم أكن أعتقد أنك في الواقع شخصية رائعة!”
في الواقع ، بعد سماع كلمات تشو فنغ ، صُدمت لي تشان مرة أخرى لأن العمر و القوة التي أظهرها تشو فنغ في الوقت الحالي كانت قد أخبرتهم بوضوح بشيء واحد – لذلك بدا أن الشخص الذي يدعى وو تشينغ عبقريًا ذا مستوى قمة . شخص مثله بالتأكيد لديه أصول غير عادية . كان من الممكن جدا أنه جاء من قوة هائلة .
في الواقع ، لم تكن لي تشان فقط من صدمت فقد صُدم جميع أفراد عائلة لي ، و خاصة سيد عائلة لي .
في تلك اللحظة ، شعر سيد عائلة لي بمطرقة يبلغ وزنها خمسة آلاف كيلوغرام تضرب بضراوة على رأسه . هبت رياح باردة متقدة فوق عموده الفقري ، و إرتعدت ساقاه دون حسيب و لا رقيب .
عندما نظرت لي تشان إلى تشو فنغ مرة أخرى ، أصبحت على الفور مرتبكة لأن الشخص الذي أمامها قد غيّر وجهه . و لم يعد شابا بل رجل في منتصف العمر .
طالما أنه فكر في الهوية الحقيقية لتشو فنغ ، ثم تذكر الإجراءات التي فعلها مع تشو فنغ ، فقد شعر بالفعل بالخوف . ناهيك عن القوة الهائلة وراء تشو فنغ ، حتى تشو فنغ وحده يمكنه بسهولة القضاء على عائلة لي .
عندما نظرت لي تشان إلى تشو فنغ مرة أخرى ، أصبحت على الفور مرتبكة لأن الشخص الذي أمامها قد غيّر وجهه . و لم يعد شابا بل رجل في منتصف العمر .
و لكن كما كان الجميع من أسرة لي يشعرون بالقلق إذا كان تشو فنغ سوف ينتقم منهم ، فقد قلب تشو فنغ كفه ، مما جعل فطرًا مشرقًا يحتوي على قوة قتالية هائلة يظهر .
تدقيق : ابراهيم
بعد أن ظهر الفطر القتالي الخالد ، كان الجميع تقريبا من عائلة لي يضيئون أعينهم ، حيث إنجذبوا إليه بشكل لا إرادي لأنهم شعروا أن الفطر المتوهج هو بالتأكيد كنز تدريب .
القوة القتالية التي إحتواها كانت أقوى من فينيكس الجليد الكريستالي الذي أخذه تشو فنغ في ذلك الوقت في جبل الذئب العاجي . كان الأمر ببساطة شبيهًا بالكنز الذي سمعته فقط في الأساطير .
في الواقع ، بعد سماع كلمات تشو فنغ ، صُدمت لي تشان مرة أخرى لأن العمر و القوة التي أظهرها تشو فنغ في الوقت الحالي كانت قد أخبرتهم بوضوح بشيء واحد – لذلك بدا أن الشخص الذي يدعى وو تشينغ عبقريًا ذا مستوى قمة . شخص مثله بالتأكيد لديه أصول غير عادية . كان من الممكن جدا أنه جاء من قوة هائلة .
و مثلما كان الجميع من عائلة لي يحدقون بهدوء في الفطرالقتالي الخالد ، فإن وجوههم ملئت بالشوق ، و قال تشو فنغ المزيد من الكلمات التي جعلتهم يشعرون بالصدمة لدرجة أنهم كانوا مشلولين .
“وو تشينغ ، أنت؟ إنه حقا أنت ؟! ” لم تكن لي تشان تعرف ما يجب القيام به من الصدمة . حتى عندما تكلمت سربت كلماتها المشاعر التي شعرت بها في قلبها . بغض النظر عن أي شيء ، لم تكن تعتقد أن الإثنين سيكونان نفس الشخص . كان هذا غير معقول للغاية .
“ملكة الجمال ، عندما كنت وو تشينغ في ذلك الوقت ، قلت أن فينيكس الجليد الكريستالي هذا هو مجرد قرض . في يوم من الأيام سأعيد لكى شيئًا ذا قيمة متساوية . و الآن هذا الفطر القتالي الخالد رفيع المستوى هو شيء ذو قيمة متساوية لذا سأقوم بالسداد به .”
الآن ، أصبح تشو فنغ قويا جدا . كان قد تجاوز بالفعل سيد عائلة لي بهامش ضخم ، فكيف لا يشعر الناس من عائلة لي بالقلق؟ إذا كان لا يزال تشو فنغ يأوي أفكار إنتقامية ، فمن المحتمل أنهم سيواجهون كارثة في وقت قريب .
تدقيق : ابراهيم
و مع ذلك ، لم يتغير تدريبه . كان لا يزال في لورد قتالي في المرتبة الأولى . لكن هذا المظهر … كان مألوفًا جدًا . كان حميميا جدا . فهل تنسى وو تشينغ الذي ساعدها من قبل و عائلة لي بأكملها ، و ساعدهم في هزيمة عائلة ما ؟
طالما أنه فكر في الهوية الحقيقية لتشو فنغ ، ثم تذكر الإجراءات التي فعلها مع تشو فنغ ، فقد شعر بالفعل بالخوف . ناهيك عن القوة الهائلة وراء تشو فنغ ، حتى تشو فنغ وحده يمكنه بسهولة القضاء على عائلة لي .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
