رؤية الظلم على الطريق
رؤية الظلم على الطريق
“هل تتطلع إلى الموت!” برؤية هذا لم يعد تاي فان يشاهد وألقى لكمة مفاجئة ، لمهاجمة تشو فنغ.
في تلك اللحظة ، لم تعد المسافة إلى القمة الضبابية بعيدة ، لذا لم يكن هنالك عدد قليل من الناس . بسماع صوت صراخ ، وجّه الجميع نظرهم الى منشأ الصوت ، لرؤية ما كان يحدث بالضبط .
السلام عليكم باعتذر جدا على الغيبة و رغم أنى ما زلت مشغول إلا أن هناك أخ قرر مساعدتى و أنا شاكر جدا له لا أود القول أنى سأقوم بتعويضكم و لاكن على حسب الظروف القادمة و بالنسبة لمن يود المساعدة فأنا شاكر جدا لهم كما أنه سيكون هناك نسبة من الأرباح مقدمة لهم و لمزيد من التفاصيل يرجا مراسلتى على الفيس بوك
و مع ذلك ، برؤية مثل هذا المشهد ، إتسعت عيني اللورد القتالى ذو الرتبة الثانية وصاح ببرود ، “أنا سيد الشباب من فيلا النمر المستبدة ، تاي فان.
“هذه المرأة خدعتني و أخذت أموالي ، و أنا اطلب منها اعادتهم فقط. بالإضافة إلى ذلك ، كتحذير فقط ، أنصح أصدقائي هنا بأن لا يكونوا فضوليين للغاية “. على الرغم من أن نغمة تاي فان بدت مؤدبة ، إلا أنها في الواقع كانت مليئة بالنوايا التحذيرية .
“جهّز إذنيك و إستمع ! أنا من يسمى وو تشينغ ، الذي لا ينتمي إلى أي مدرسة ولا طائفة ، أمشي لوحدي . في المستقبل ، إذا كنت تريد الإنتقام ، تعال إلي مباشرة! “كانت كلمات تشو فنغ مليئة بالازدراء ، وفي الواقع لم يضع أيًا منهم في عينيه.
كل شخص لديه القدرة على المجيء إلى هذا المكان لم يكن لديه تدريب ضعيف ، و لكن في الوقت الحاضر ، من الأشخاص القريبين كان الأقوياء هم فقط من اللوردات القتاليين الرتبة الاولى . بالإضافة إلى ذلك ، كان لدى فيلا النمر المستبدة بعض الموقع والقوة في منطقة البحر الشرقي .
“همف.” ومع ذلك ، كان تشو فنغ لا يزال غير خائف من تلك اللكمة. إستخدم قبضته الخاصة ، و في الواقع رمى بها بالمثل . علاوة على ذلك ، لم يستخدم أي مهارات قتالية . كانت لكمة عادية جدا إحتوت فقط على قوة قتالية .
لذلك ، بعد معرفة هوية تاي فان ، زاد أولئك الذين كانوا يشاهدون للمتعة من سرعتهم ، و لم يستعد أحد للتدخل في هذه المسألة.
“اللعنة ، مزعج جدا! هل تعرف من نحن؟ هل تجرؤ على التدخل في قضيتنا ؟! “وفي تلك اللحظة ، كان اللوردات القتاليين الأربعة من الدرجة الأولى اللذين تم دفعهم من قبل تشو فنغ قد ملأهم الغضب بالفعل ، كما بدأوا في مهاجمته.
عند رؤية العواطف البشرية الباردة والعالم القاسي ، على الرغم من مرور العديد من الأشخاص ، لم يكن هناك أي شخص على استعداد لمساعدة المرأة – اخفت المرأة جوها المتعجرف و قالت مع ابتسامة باهتة “انتظر قليلا ، هو فقط عدد قليل من ادوية اللورد القتالى منخفضة المستوى. سينتهي الامر اذا اعدتهم صحيح؟ ”
على الرغم من أن هجمات الأربعة لم تكن مهارات قتالية ، إلا أنها لا يمكن الاستهانة بها. بعد كل شيء ، يمكن لقوة القوة العسكرية تفتيت الهواء ، وفي الواقع ، واجهت الانفجارات الاربعة من الهالات التي كانت تصل مباشرة إليهم ، ظهر الخوف على وجوه جيانغ وانشي وتلك المرأة.
“همف. بالطبع سوف تعطينا الدواء القتالى ، و لكن هل تعتقدى حقا أنه ما دمتى أعدتى دواء اللورد القتالى خاصتي و جعلتني كالاحمق مقابل لا شيء؟ لديكى خيال واسع حقا. ” رد تاي فان بنبرة باردة ، ثم قفز إلى الأمام و هرع تشكيل الروح . في لحظة ، كانت يده تضغط بالفعل على حلق المرأة .
“اللعنة ، مزعج جدا! هل تعرف من نحن؟ هل تجرؤ على التدخل في قضيتنا ؟! “وفي تلك اللحظة ، كان اللوردات القتاليين الأربعة من الدرجة الأولى اللذين تم دفعهم من قبل تشو فنغ قد ملأهم الغضب بالفعل ، كما بدأوا في مهاجمته.
“إممم!”في تلك اللحظة ، بذلت المرأة كل ما في وسعها للنضال – ولوحت بيديها ، لتضرب بقوة ذراع تاي فان – ولكنه كان عديم الفائدة و لم تكن قادرة على تحريك تاي فان.
أما بالنسبة لتاي فان ، فقد كان مرتبكا جدا لأنه كان في وضع صعب للغاية. سأل ببرود: “لا عجب أن هذه الفتاة تجرأت على أن تكون متغطرسة جدا. ذلك بسبب ان لديها مساعدين. سيكون هناك دائما عواقب بالنسبة للأشخاص الذين يفعلون أشياء مذنبة. بما أنك تجرؤ على مساعدة هذه المرأة ، هل تجرؤ على الإبلاغ عن اسمك؟
لم يكن بوسعها إلا أن تشعر باليد التي تضغط على حلقها تصبح محكمةً اكثر و اكثر. لم تكن فقط غير قادرة على التنفس ، بل حتى شعرت أن رقبتها ستقطع بالقوة. كان وجهها مليءً بتعابير الألم.
“ليس من المهم من أنا. المهم هو أنني لست معتاداً على الرجال الذين يضربون النساء ، ” قال تشو فنغ بابتسامة خفيفة ، ولكن عينيه كانت مليئة بالسخرية.
* بوووووم * و مع ذلك ، عندما اعتقدت المرأة أنها ستموت ، انفجرت اليد فجأة ، وفي نفس الوقت ، تيار قوي من الهواء انحدر من الأعلى.
لقد فعل ذلك لأن التصادم سمح له الآن برؤية مدى قوة تشو فنغ . إذا قاتل ضده لمدة ، لم يكن لديه الثقة في أنه قد يهزم تشو فنغ.
فجرت قوة الهواء الاربعة اشخاص من الرتبة الاولى و حتى ذوى الرتبة الثانية عبسوا و قذفو لمئات الامتار و مع ذلك لا زالت يداه تمسك بالمرأة .
لم يكن بوسعها إلا أن تشعر باليد التي تضغط على حلقها تصبح محكمةً اكثر و اكثر. لم تكن فقط غير قادرة على التنفس ، بل حتى شعرت أن رقبتها ستقطع بالقوة. كان وجهها مليءً بتعابير الألم.
* بووووم * فقط في تلك اللحظة ، ظهرت يد أخرى فجأة و هبطت على معصم تاي فان. مع صوت تصدع ، شعر تاي فان بضعف في معصمه ، ولم يترك له أي خيار سوى ترك المرأة .
ترجمة : mohluq
فقط بعد اتخاذ عدة خطوات إلى الخلف ، اكتشف تاي فان أن شخصًا ظهر بجانب المرأة. وبطبيعة الحال ، كان هذا الشخص تشو فنغ .
“همف.” ومع ذلك ، كان تشو فنغ لا يزال غير خائف من تلك اللكمة. إستخدم قبضته الخاصة ، و في الواقع رمى بها بالمثل . علاوة على ذلك ، لم يستخدم أي مهارات قتالية . كانت لكمة عادية جدا إحتوت فقط على قوة قتالية .
“من أنت؟” صرخ تاي فان ببرود ، و ملئت عيناه بالعداء . كان ذلك لأنه إكتشف أنه على الرغم من أن تشو فنغ كان قوياً ، إلا أنه لم يكن أكثر من لورد قتالى فى الرتبة الأولى . و أن يدفع للخلف بواسطة لورد قتالى برتبة واحدة ازعجه كثيرا .
“اللعنة ، مزعج جدا! هل تعرف من نحن؟ هل تجرؤ على التدخل في قضيتنا ؟! “وفي تلك اللحظة ، كان اللوردات القتاليين الأربعة من الدرجة الأولى اللذين تم دفعهم من قبل تشو فنغ قد ملأهم الغضب بالفعل ، كما بدأوا في مهاجمته.
“ليس من المهم من أنا. المهم هو أنني لست معتاداً على الرجال الذين يضربون النساء ، ” قال تشو فنغ بابتسامة خفيفة ، ولكن عينيه كانت مليئة بالسخرية.
لقد فعل ذلك لأن التصادم سمح له الآن برؤية مدى قوة تشو فنغ . إذا قاتل ضده لمدة ، لم يكن لديه الثقة في أنه قد يهزم تشو فنغ.
في الوقت نفسه ، جائت جيانغ وانشي أيضا إلى جانب تشو فنغ ، و دعمت الأنثى التي كانت تلهث بسرعة .
“همف. قمامة مثلك عادة لا يستحق أن يعرف إسمي ، و لكن اليوم مزاجي جيد للغاية. سأقدم استثناء وأعطيك فرصة .”
“اللعنة ، مزعج جدا! هل تعرف من نحن؟ هل تجرؤ على التدخل في قضيتنا ؟! “وفي تلك اللحظة ، كان اللوردات القتاليين الأربعة من الدرجة الأولى اللذين تم دفعهم من قبل تشو فنغ قد ملأهم الغضب بالفعل ، كما بدأوا في مهاجمته.
* بوووووم * و مع ذلك ، عندما اعتقدت المرأة أنها ستموت ، انفجرت اليد فجأة ، وفي نفس الوقت ، تيار قوي من الهواء انحدر من الأعلى.
على الرغم من أن هجمات الأربعة لم تكن مهارات قتالية ، إلا أنها لا يمكن الاستهانة بها. بعد كل شيء ، يمكن لقوة القوة العسكرية تفتيت الهواء ، وفي الواقع ، واجهت الانفجارات الاربعة من الهالات التي كانت تصل مباشرة إليهم ، ظهر الخوف على وجوه جيانغ وانشي وتلك المرأة.
عند رؤية العواطف البشرية الباردة والعالم القاسي ، على الرغم من مرور العديد من الأشخاص ، لم يكن هناك أي شخص على استعداد لمساعدة المرأة – اخفت المرأة جوها المتعجرف و قالت مع ابتسامة باهتة “انتظر قليلا ، هو فقط عدد قليل من ادوية اللورد القتالى منخفضة المستوى. سينتهي الامر اذا اعدتهم صحيح؟ ”
خاصة بالنسبة إلى جيانغ وانشي ، لم يمكنها إلا أن تسحب المرأة إلى الوراء لأنها كانت في المستوى الثامن من عالم السماء ، لم يكن لديها أي سبيل للقتال ضد تلك الهالة. حتى لو استخدمت أقوى تقنية فلن تستطع. كان هذا هو الفرق بين عالم السماء و اللورد القتالى .
“هذه المرأة خدعتني و أخذت أموالي ، و أنا اطلب منها اعادتهم فقط. بالإضافة إلى ذلك ، كتحذير فقط ، أنصح أصدقائي هنا بأن لا يكونوا فضوليين للغاية “. على الرغم من أن نغمة تاي فان بدت مؤدبة ، إلا أنها في الواقع كانت مليئة بالنوايا التحذيرية .
عند رؤية رد فعل جيانغ وانشي الخائف ، كان اللوردات القتاليين فى التبة الأولى اللواتي إنضممن إلى الهجوم يحنون أفواههم لتشكيل إبتسامة ، و إمتلؤا بالفخر . ومع ذلك ، بينما خافت جيانغ وانشي من هجومهم ، لم يتوقعوا أن تشو فنغ لم يكن لديه ادنى قدر من الفزع .
* بووووم * عندما تم رميها ، تغير لون السماء على الفور. وتسببت القوة وحدها في جعل الهواء المحيط يتشقق مثل مرآة محطمة .لم يكن هجومًا عاديًا ، و لكنها مهارة قتالية قوية جدًا .
“انصرف”. وقف تشو فنغ حيث كان دون أن يتحرك . و بصوت هائل ، انفجرت قوة كبيرة و اجتاحت الأشخاص الأربعة . لم تدمر القوة القوية هجماتهم و حسب ، بل إنها دفعتهم مرة أخرى .
“اللعنة ، مزعج جدا! هل تعرف من نحن؟ هل تجرؤ على التدخل في قضيتنا ؟! “وفي تلك اللحظة ، كان اللوردات القتاليين الأربعة من الدرجة الأولى اللذين تم دفعهم من قبل تشو فنغ قد ملأهم الغضب بالفعل ، كما بدأوا في مهاجمته.
“هل تتطلع إلى الموت!” برؤية هذا لم يعد تاي فان يشاهد وألقى لكمة مفاجئة ، لمهاجمة تشو فنغ.
تدقيق : ابراهيم
* بووووم * عندما تم رميها ، تغير لون السماء على الفور. وتسببت القوة وحدها في جعل الهواء المحيط يتشقق مثل مرآة محطمة .لم يكن هجومًا عاديًا ، و لكنها مهارة قتالية قوية جدًا .
لم يكن بوسعها إلا أن تشعر باليد التي تضغط على حلقها تصبح محكمةً اكثر و اكثر. لم تكن فقط غير قادرة على التنفس ، بل حتى شعرت أن رقبتها ستقطع بالقوة. كان وجهها مليءً بتعابير الألم.
“همف.” ومع ذلك ، كان تشو فنغ لا يزال غير خائف من تلك اللكمة. إستخدم قبضته الخاصة ، و في الواقع رمى بها بالمثل . علاوة على ذلك ، لم يستخدم أي مهارات قتالية . كانت لكمة عادية جدا إحتوت فقط على قوة قتالية .
“همف. قمامة مثلك عادة لا يستحق أن يعرف إسمي ، و لكن اليوم مزاجي جيد للغاية. سأقدم استثناء وأعطيك فرصة .”
* دمدمة دمدمة دمدمة *
“و بالاضافة الى ذلك ، على الرغم من أن تلك الفتاة وقحة ، فهي أنثى بعد كل شيء. الآن فقط ، لقد جذبنا بالفعل انتباه بعض الناس. إذا كان هنالك أناس فضوليون و يريدون التدخل ، فسنكون فى وضع غير مؤات . ” بشكل طبيعي كان على تاي فان أن يجد عذرا لجبنه .
إصطدمت القبضتان على الفور و سببتا إنفجارا يصم الآذان . إمتدت موجة صادمة هائجة و إجتاحت الأفق . تصدع الهواء أعلاهم ، و كان الماء المغلي أسفلهم . الجو الذي تم إنتاجه كان مرعباً للغاية .
فجرت قوة الهواء الاربعة اشخاص من الرتبة الاولى و حتى ذوى الرتبة الثانية عبسوا و قذفو لمئات الامتار و مع ذلك لا زالت يداه تمسك بالمرأة .
تأثر تاي فان بهذه القوة المرعبة ، و أُجبر على العودة عدة خطوات. ومع ذلك ، بالنظر إلى تشو فنغ ، لم يتحرك حتى شبرا ، وكان لا يزال يقف بمكانه ، غير متأثر.
“لقد تأخرنا الآن. إذا لم نتجه إلى القمة الضبابية ، فلن نتمكن من الدخول. أيريد أحد منكم أن يمضي الليلة فوق هذا المحيط؟
“كيف يحدث هذا؟ من الواضح أن هذا الرجل هو مجرد لورد قتالى فى الرتبة الأولى . كيف يمكن أن يكون لديه مثل هذه القوة ؟ ” عندها فقط تمكن الأشخاص الأربعة الذين ردهم تشو فنغ من الكلام ، مدركين أن تشو فنغ لم يكن بسيطًا كما بدا .
“من أنت؟” صرخ تاي فان ببرود ، و ملئت عيناه بالعداء . كان ذلك لأنه إكتشف أنه على الرغم من أن تشو فنغ كان قوياً ، إلا أنه لم يكن أكثر من لورد قتالى فى الرتبة الأولى . و أن يدفع للخلف بواسطة لورد قتالى برتبة واحدة ازعجه كثيرا .
أما بالنسبة لتاي فان ، فقد كان مرتبكا جدا لأنه كان في وضع صعب للغاية. سأل ببرود: “لا عجب أن هذه الفتاة تجرأت على أن تكون متغطرسة جدا. ذلك بسبب ان لديها مساعدين. سيكون هناك دائما عواقب بالنسبة للأشخاص الذين يفعلون أشياء مذنبة. بما أنك تجرؤ على مساعدة هذه المرأة ، هل تجرؤ على الإبلاغ عن اسمك؟
* دمدمة دمدمة دمدمة *
“همف. قمامة مثلك عادة لا يستحق أن يعرف إسمي ، و لكن اليوم مزاجي جيد للغاية. سأقدم استثناء وأعطيك فرصة .”
خاصة بالنسبة إلى جيانغ وانشي ، لم يمكنها إلا أن تسحب المرأة إلى الوراء لأنها كانت في المستوى الثامن من عالم السماء ، لم يكن لديها أي سبيل للقتال ضد تلك الهالة. حتى لو استخدمت أقوى تقنية فلن تستطع. كان هذا هو الفرق بين عالم السماء و اللورد القتالى .
“جهّز إذنيك و إستمع ! أنا من يسمى وو تشينغ ، الذي لا ينتمي إلى أي مدرسة ولا طائفة ، أمشي لوحدي . في المستقبل ، إذا كنت تريد الإنتقام ، تعال إلي مباشرة! “كانت كلمات تشو فنغ مليئة بالازدراء ، وفي الواقع لم يضع أيًا منهم في عينيه.
* بووووم * فقط في تلك اللحظة ، ظهرت يد أخرى فجأة و هبطت على معصم تاي فان. مع صوت تصدع ، شعر تاي فان بضعف في معصمه ، ولم يترك له أي خيار سوى ترك المرأة .
“أنت … لديك الشجاعة. سيكون لديك بعض الصعوبات القادمة في المستقبل. ” أظهر تاي فان إستصغارا لتشو فنغ ، و أطبق تاي فان على أسنانه في الغضب . لكنه لم يستطع فعل أي شيء ، فالتفت ، وغادر.
عند رؤية العواطف البشرية الباردة والعالم القاسي ، على الرغم من مرور العديد من الأشخاص ، لم يكن هناك أي شخص على استعداد لمساعدة المرأة – اخفت المرأة جوها المتعجرف و قالت مع ابتسامة باهتة “انتظر قليلا ، هو فقط عدد قليل من ادوية اللورد القتالى منخفضة المستوى. سينتهي الامر اذا اعدتهم صحيح؟ ”
لقد فعل ذلك لأن التصادم سمح له الآن برؤية مدى قوة تشو فنغ . إذا قاتل ضده لمدة ، لم يكن لديه الثقة في أنه قد يهزم تشو فنغ.
تأثر تاي فان بهذه القوة المرعبة ، و أُجبر على العودة عدة خطوات. ومع ذلك ، بالنظر إلى تشو فنغ ، لم يتحرك حتى شبرا ، وكان لا يزال يقف بمكانه ، غير متأثر.
لم يكن هناك شئ جيد من هزيمة تشو فنغ . بعد كل شيء ، من المفترض أن يكون هو الذى كان لورد قتالى فى الرتبة الثانية أن يهزم لورد قتالى فى الرتبة الأولى . و مع ذلك ، إذا خسر أمام تشو فنغ ، فسيكون ذلك مخزيًا للغاية . لذا ، في الوقت الحالي ، لم يعد لديه خطط للقتال ضد تشو فنغ.
في الوقت نفسه ، جائت جيانغ وانشي أيضا إلى جانب تشو فنغ ، و دعمت الأنثى التي كانت تلهث بسرعة .
“أخي تاي فان ، كيف تسمح له بالرحيل هكذا؟” شعر العديد من أتباع تاي فان بالارتباك الشديد عندما سمح فعلا لتشو فنغ بالذهاب .
“أخي تاي فان ، كيف تسمح له بالرحيل هكذا؟” شعر العديد من أتباع تاي فان بالارتباك الشديد عندما سمح فعلا لتشو فنغ بالذهاب .
“لقد تأخرنا الآن. إذا لم نتجه إلى القمة الضبابية ، فلن نتمكن من الدخول. أيريد أحد منكم أن يمضي الليلة فوق هذا المحيط؟
في تلك اللحظة ، لم تعد المسافة إلى القمة الضبابية بعيدة ، لذا لم يكن هنالك عدد قليل من الناس . بسماع صوت صراخ ، وجّه الجميع نظرهم الى منشأ الصوت ، لرؤية ما كان يحدث بالضبط .
“و بالاضافة الى ذلك ، على الرغم من أن تلك الفتاة وقحة ، فهي أنثى بعد كل شيء. الآن فقط ، لقد جذبنا بالفعل انتباه بعض الناس. إذا كان هنالك أناس فضوليون و يريدون التدخل ، فسنكون فى وضع غير مؤات . ” بشكل طبيعي كان على تاي فان أن يجد عذرا لجبنه .
“كيف يحدث هذا؟ من الواضح أن هذا الرجل هو مجرد لورد قتالى فى الرتبة الأولى . كيف يمكن أن يكون لديه مثل هذه القوة ؟ ” عندها فقط تمكن الأشخاص الأربعة الذين ردهم تشو فنغ من الكلام ، مدركين أن تشو فنغ لم يكن بسيطًا كما بدا .
“أخي تاي فان معقول. لن يكون الوقت متأخرًا جدًا لمنح شخصًا مثلها درسًا في وقتٍ لاحق “. بسماع ذلك ، على الرغم من أن الأربعة الآخرين كانوا يعرفون ما كان يفكر فيه ، إلا أنه لم يكن جيدًا لهم أن يخجلوه أكثر من ذلك ، لذلك لم يكن أمامهم إلا الرحيل كذلك.
ترجمة : mohluq
ترجمة : mohluq
كل شخص لديه القدرة على المجيء إلى هذا المكان لم يكن لديه تدريب ضعيف ، و لكن في الوقت الحاضر ، من الأشخاص القريبين كان الأقوياء هم فقط من اللوردات القتاليين الرتبة الاولى . بالإضافة إلى ذلك ، كان لدى فيلا النمر المستبدة بعض الموقع والقوة في منطقة البحر الشرقي .
تدقيق : ابراهيم
السلام عليكم باعتذر جدا على الغيبة و رغم أنى ما زلت مشغول إلا أن هناك أخ قرر مساعدتى و أنا شاكر جدا له لا أود القول أنى سأقوم بتعويضكم و لاكن على حسب الظروف القادمة و بالنسبة لمن يود المساعدة فأنا شاكر جدا لهم كما أنه سيكون هناك نسبة من الأرباح مقدمة لهم و لمزيد من التفاصيل يرجا مراسلتى على الفيس بوك
لم يكن هناك شئ جيد من هزيمة تشو فنغ . بعد كل شيء ، من المفترض أن يكون هو الذى كان لورد قتالى فى الرتبة الثانية أن يهزم لورد قتالى فى الرتبة الأولى . و مع ذلك ، إذا خسر أمام تشو فنغ ، فسيكون ذلك مخزيًا للغاية . لذا ، في الوقت الحالي ، لم يعد لديه خطط للقتال ضد تشو فنغ.
“إممم!”في تلك اللحظة ، بذلت المرأة كل ما في وسعها للنضال – ولوحت بيديها ، لتضرب بقوة ذراع تاي فان – ولكنه كان عديم الفائدة و لم تكن قادرة على تحريك تاي فان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
