نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

martial god asura-524

لقد تم القضاء على العدو العظيم

لقد تم القضاء على العدو العظيم

كانت النيران المشتعلة بشدة مثل الوحوش الشريرة. غطت السماء و الأرض في تلك المنطقة ، و أحرقت المكان دون ضبط نفس .

عندما استجوبه تشو فنغ بعمق ، تصرف الرجل كما لو أنه شعر برعشة شديدة و بدأ في الواقع يقول الهراء. علاوة على ذلك ، فقد تدريبه المرعب الحالي ، و عاد إلى حالته المجنونة و الغبية ، و ببساطة لم يعترف بتشو فنغ .

في لحظة واحدة فقط ، تم أحاطة الناس من العشيرتين بالنيران. ذابوا و أحرقوا الى رماد ، و لم يكن هناك أي مخلفات متبقية .

حاليا ، كان الناس من سلالة جيانغ لا يزالون غارقين في قلوب خائفة و قلق شديد. كان ذلك لأن كل ما حدث من قبل كان ببساطة مثل حلم .

“قوي جدا. لقد تركت محيطات مروعة من الحرائق خلفه بالفعل! “بالنظر إلى تغيرات اللهب المتقدة و المتواصلة حوله ، لهث تشو فنغ .

“تشو فنغ ، أين هي سلالة جي و أسرة ليو؟ هل ألقي القبض عليهم؟” رحب إمبراطور سلالة جيانغ و كذلك مجموعة من الخبراء مثل جيانغ هينغيوان به أولا .

على الرغم من أنه كان داخل تشكيل الروح الذهبي و لا يمكن أن يتأثر باللهب على الإطلاق ، فقط بالنظر إلى الغلاف الجوي ، كان بإمكانه أن يرى مدى قوة شعلة اللهب ، و اللهب مثل ذالك جعله يفكر في محيط النار في مقاطعة أزورا .

“تشو فنغ ، أين هي سلالة جي و أسرة ليو؟ هل ألقي القبض عليهم؟” رحب إمبراطور سلالة جيانغ و كذلك مجموعة من الخبراء مثل جيانغ هينغيوان به أولا .

واحد في الصحراء المقفرة ، و الآخر كان في مدرسة زهرة البرقوق. كانت محيطات النار في كلا المكانين مرعبة للغاية. لم يتمكن المتدربون من الاقتراب منها ، و كان ينظر إلي كلاهما كمناطق محظورة .

“انظروا ، لقد عاد تشو فنغ!”

في ذلك الوقت ، كان تشو فنغ يشك في أن تلك المحيطات المروعة من الحرائق كانت من صنع الإنسان ، فهل كان من الممكن أن تكون قد خلقت من قبل هذا الرجل المرعب ؟

“تشو فنغ ، أين هي سلالة جي و أسرة ليو؟ هل ألقي القبض عليهم؟” رحب إمبراطور سلالة جيانغ و كذلك مجموعة من الخبراء مثل جيانغ هينغيوان به أولا .

في ذلك الوقت ، خمّن فقط لكن اليوم أكد هذه الحقيقة .

طالما كان يتخيل وجود خبير في ملكًا قتاليا كتابع له بجانبه ، جعل ذالك تشو فنغ يشعر بالأمان الذي لم يشعر به من قبل .

“أيايا ، مضيعة. ببساطة مضيعة للغاية. الكثير من عوالم السماء! الكثير من مصادر الطاقة فى عالم السماء ، و هناك حتى اثنين في المستوى التاسع من عالم السماء! و مع ذلك ماتوا هكذا. اترك على الأقل جثة كاملة لي لأنقح كل مصدر الطاقة !

في تلك اللحظة ، فوجئ حشد سلالة جيانغ و كانوا فى سعادة غامرة ، لكنهم أيضا لم يجرؤوا على تصديق ذلك .

و مع ذلك ، فقط في ذلك الوقت ، تحدثت أيغى و قفزت بينما كانت تصرخ بصوت عال مع وجه مليء بالحزن. على الرغم من أن مصدر الطاقة في عالم السماء قد لا يسمح لها حاليًا بإحداث المزيد من الاختراقات ، إلا أنها لا تزال جذابة للغاية .

عندما استجوبه تشو فنغ بعمق ، تصرف الرجل كما لو أنه شعر برعشة شديدة و بدأ في الواقع يقول الهراء. علاوة على ذلك ، فقد تدريبه المرعب الحالي ، و عاد إلى حالته المجنونة و الغبية ، و ببساطة لم يعترف بتشو فنغ .

في مواجهة هذا الوضع ، كان بإمكان تشو فنغ أن يبتسم بمرارة فقط . على الرغم من أن الرجل المرعب استمع إلى كلماته حتى الآن ، بعد كل شيء ، كان هناك خلط بين عقله . و لم يستطع تشو فنغ السيطرة على أشياء كثيرة ، على سبيل المثال ، قوة هجماته .

كانت تلك الطريقة هي وضع يده على جبهته. كان هذا المكان نقطة ضعفه. و طالما لمس هذا المكان ، كان الرجل سيستعيد قوته .

لكن في الوقت الحاضر ، إلى تشو فنغ لم يكن شديد القلق بشأن تلك الخسائر الصغيرة . و قد شعر أنه طالما استمر في السيطرة على هذا الرجل ، فإنه سيكون راضياً .

كان ذلك لأن مؤسس التنين الأزورى قال أنه ربما لم يكن لوردا قتاليا ، بل ملكًا قتاليا .

كانت النيران المشتعلة بشدة مثل الوحوش الشريرة. غطت السماء و الأرض في تلك المنطقة ، و أحرقت المكان دون ضبط نفس .

طالما كان يتخيل وجود خبير في ملكًا قتاليا كتابع له بجانبه ، جعل ذالك تشو فنغ يشعر بالأمان الذي لم يشعر به من قبل .

لكن لحسن الحظ ، أدرك تشو فنغ نقطة ضعف الرجل الحالية. بسرعة كبيرة ، جعل الرجل خاضعا له مرة أخرى ، و لكن الشيء الذي لم يكن يستطيع تشو فنغ فعل أي شيء عنه كان في كل مرة سأله سؤالا عميقا عن والده ، انه سوف يغرق في الخوف الشديد مرة أخرى ، لذلك تشو فنغ فقط توقف عن السؤال.

“هذه النيران مرعبة للغاية ، و سوف تضر الأبرياء. هل أنت قادرا على ارجاعها ؟ “و سئل تشو فنغ الرجل .

في تلك اللحظة ، قام أولئك الذين كانوا في عالم السماء بالارتفاع في السماء و ألقوا نظرهم نحو الجنوب. بعد رؤية تشو فنغ يجلب رجل فارغ الوجه و يعود بسرعة ، لم يمكنهم سوى أن يفرحوا .

“النيران المستعرة من السماء المحترقة تأتي من جسدي. يولدون كما أرغب ، و تطفئ كما أرغب. إذا كنت أريدهم أن يرحلوا ، بطبيعة الحال سوف يذهبون. ”

“النيران المستعرة من السماء المحترقة تأتي من جسدي. يولدون كما أرغب ، و تطفئ كما أرغب. إذا كنت أريدهم أن يرحلوا ، بطبيعة الحال سوف يذهبون. ”

أضاءت نظرة الرجل المرعب ، و كانت النيران المحيطة به مثل المد بينما كانتا تتجه نحو جسده. مع مجرد وميض ، اختفت جميع النيران المروعة في الواقع .

في ذلك الوقت ، خمّن فقط لكن اليوم أكد هذه الحقيقة .

لكن بالنظر إلى الخلف ، تم تحويل المكان إلى فوضى. كانت الأرض سوداء ، و كان هناك بخار متكثف من الحرارة ، و حتى الهواء الملتوي .

“النيران المستعرة من السماء المحترقة تأتي من جسدي. يولدون كما أرغب ، و تطفئ كما أرغب. إذا كنت أريدهم أن يرحلوا ، بطبيعة الحال سوف يذهبون. ”

بعد ذلك ، لم يكن تشو فنغ في عجلة من أمره للعودة بالرجل إلى عهد سلالة جيانغ. منذ أن تم حل الخطر الوشيك على أي حال ، و كان الملك القرد الوحشى و مؤسس التنين الأزورى هناك لحمل القلعة ، على جانب سلالة جيانغ ، لا ينبغي أن تحدث أي حوادث .

طالما أنهم يتذكرون أنه حتى الآن ، ما زالوا يشعرون بعدم التصديق ، و كان عدم التصديق هو الذي جعلهم غير قادرين على التأكد مما إذا كان الخطر قد انتهى أم لا .

و بسبب العامل غير المستقر للرجل ، كان تشو فنغ بحاجة إلى مزيد من السيطرة عليه و فهمه .

“هذا صحيح! لقد عاد تشو فنغ! لقد عاد السيد تشو فنغ ! “فجأة ، أشار أحدهم إلى الجنوب و صاح بصوت عالٍ ، متحمسًا بشكل لا مثيل له .

لذلك ، مع أساليب خاصة ، بدأ تشو فنغ استجواب الرجل. أراد أن يفهم الإنسان بعمق أكثر ليعرف نفسه بشكل أفضل .

في مواجهة هذا الوضع ، كان بإمكان تشو فنغ أن يبتسم بمرارة فقط . على الرغم من أن الرجل المرعب استمع إلى كلماته حتى الآن ، بعد كل شيء ، كان هناك خلط بين عقله . و لم يستطع تشو فنغ السيطرة على أشياء كثيرة ، على سبيل المثال ، قوة هجماته .

و لكن لسبب غير معروف ، كان وعي الرجل مشوشًا للغاية. كان الأمر كما لو أن ذاكرته كانت مقيدة بشخص ما ، و في الواقع لم يكن يعرف من هو ، و لم يكن يعرف من أين أتى ، ناهيك عن معرفة والد تشو فنغ و من أين جاء تشو فنغ .

في البداية ، كان تشو فنغ قلقًا بعض الشيء ، لكنه لم يشعر بالذعر لأنه بدا و كأنه يدرك الطريقة لجعله يستعيد قوته .

تذكر فقط بعض المقاطع المجزأة ، و شق تلك المقاطع معا ، و التي شكلت مهمة: كان عليه أن يحمي تشو فنغ. إذا حدث شيء سيئ له ، فإن الكارثة ستأتي فى طريقه الخاص .

أضاءت نظرة الرجل المرعب ، و كانت النيران المحيطة به مثل المد بينما كانتا تتجه نحو جسده. مع مجرد وميض ، اختفت جميع النيران المروعة في الواقع .

عندما استجوبه تشو فنغ بعمق ، تصرف الرجل كما لو أنه شعر برعشة شديدة و بدأ في الواقع يقول الهراء. علاوة على ذلك ، فقد تدريبه المرعب الحالي ، و عاد إلى حالته المجنونة و الغبية ، و ببساطة لم يعترف بتشو فنغ .

في ذلك الوقت ، خمّن فقط لكن اليوم أكد هذه الحقيقة .

في البداية ، كان تشو فنغ قلقًا بعض الشيء ، لكنه لم يشعر بالذعر لأنه بدا و كأنه يدرك الطريقة لجعله يستعيد قوته .

لذلك ، مع أساليب خاصة ، بدأ تشو فنغ استجواب الرجل. أراد أن يفهم الإنسان بعمق أكثر ليعرف نفسه بشكل أفضل .

كانت تلك الطريقة هي وضع يده على جبهته. كان هذا المكان نقطة ضعفه. و طالما لمس هذا المكان ، كان الرجل سيستعيد قوته .

كانت تلك الطريقة هي وضع يده على جبهته. كان هذا المكان نقطة ضعفه. و طالما لمس هذا المكان ، كان الرجل سيستعيد قوته .

و فى الواقع كان الأمر بالفعل هكذا. عندما أدرك تشو فنغ ما هو مناسب و بعد أن يلامس الندبه على جبهته ، سيسترد قوته فعلاً. و علاوة على ذلك ، كان غاضبا بشكل لا يضاهى ، و نسي من كان تشو فنغ مرة أخرى .

تذكر فقط بعض المقاطع المجزأة ، و شق تلك المقاطع معا ، و التي شكلت مهمة: كان عليه أن يحمي تشو فنغ. إذا حدث شيء سيئ له ، فإن الكارثة ستأتي فى طريقه الخاص .

لكن لحسن الحظ ، أدرك تشو فنغ نقطة ضعف الرجل الحالية. بسرعة كبيرة ، جعل الرجل خاضعا له مرة أخرى ، و لكن الشيء الذي لم يكن يستطيع تشو فنغ فعل أي شيء عنه كان في كل مرة سأله سؤالا عميقا عن والده ، انه سوف يغرق في الخوف الشديد مرة أخرى ، لذلك تشو فنغ فقط توقف عن السؤال.

في تلك اللحظة ، فوجئ حشد سلالة جيانغ و كانوا فى سعادة غامرة ، لكنهم أيضا لم يجرؤوا على تصديق ذلك .

كان يعلم أنه مع حالة الرجل الحالية ، لا يستطيع أن يندفع على الإطلاق إذا أراد معرفة هويته. يجب أن يتقدم ببطء و يفهم الرجل شيئا فشيئا. فقط بعد فهم الكثير عنه ، يمكنه أن يوقظ ذكرياته .

” هذا رائع ، إن ذالك رائع! هذا رائع حقا!”

و بعد أن شعر أنه يستطيع السيطرة الكاملة على الرجل ، أو على الأقل منعه من القيام بهياج عن طريق الخطء و قتل الأبرياء ، أعاده تشو فنغ إلى أسرة جيانغ .

بعد ذلك ، لم يكن تشو فنغ في عجلة من أمره للعودة بالرجل إلى عهد سلالة جيانغ. منذ أن تم حل الخطر الوشيك على أي حال ، و كان الملك القرد الوحشى و مؤسس التنين الأزورى هناك لحمل القلعة ، على جانب سلالة جيانغ ، لا ينبغي أن تحدث أي حوادث .

حاليا ، كان الناس من سلالة جيانغ لا يزالون غارقين في قلوب خائفة و قلق شديد. كان ذلك لأن كل ما حدث من قبل كان ببساطة مثل حلم .

“أيايا ، مضيعة. ببساطة مضيعة للغاية. الكثير من عوالم السماء! الكثير من مصادر الطاقة فى عالم السماء ، و هناك حتى اثنين في المستوى التاسع من عالم السماء! و مع ذلك ماتوا هكذا. اترك على الأقل جثة كاملة لي لأنقح كل مصدر الطاقة !

جعلهم يشعرون أن كل شيء كان غير واقعي للغاية . ولا سيما عندما أشاروا إلى أن مثل هذا الشخص المرعب القوي ظهر في قارة المقاطعات التسعة ، و أنه تابع أيضًا كل كلمة قالها تشو فنغ ، و كأنه خادم تشو فنغ .

لكن بالنظر إلى الخلف ، تم تحويل المكان إلى فوضى. كانت الأرض سوداء ، و كان هناك بخار متكثف من الحرارة ، و حتى الهواء الملتوي .

طالما أنهم يتذكرون أنه حتى الآن ، ما زالوا يشعرون بعدم التصديق ، و كان عدم التصديق هو الذي جعلهم غير قادرين على التأكد مما إذا كان الخطر قد انتهى أم لا .

ترجمة : ابراهيم

لذا ، في تلك اللحظة ، كانوا ينتظرون شخصًا و كان ذالك هو تشو فنغ. كان ذلك بسبب أن تشو فنغ أصبح بالفعل شخصية مهمة فيما يتعلق ببقاء سلالة جيانغ . استطاع تشو فنغ أن يجلب لهم الإجابة عما إذا كان الخطر قد تم حله أم لا .

“النيران المستعرة من السماء المحترقة تأتي من جسدي. يولدون كما أرغب ، و تطفئ كما أرغب. إذا كنت أريدهم أن يرحلوا ، بطبيعة الحال سوف يذهبون. ”

“انظروا ، لقد عاد تشو فنغ!”

و بعد أن شعر أنه يستطيع السيطرة الكاملة على الرجل ، أو على الأقل منعه من القيام بهياج عن طريق الخطء و قتل الأبرياء ، أعاده تشو فنغ إلى أسرة جيانغ .

“هذا صحيح! لقد عاد تشو فنغ! لقد عاد السيد تشو فنغ ! “فجأة ، أشار أحدهم إلى الجنوب و صاح بصوت عالٍ ، متحمسًا بشكل لا مثيل له .

” هذا رائع ، إن ذالك رائع! هذا رائع حقا!”

في تلك اللحظة ، قام أولئك الذين كانوا في عالم السماء بالارتفاع في السماء و ألقوا نظرهم نحو الجنوب. بعد رؤية تشو فنغ يجلب رجل فارغ الوجه و يعود بسرعة ، لم يمكنهم سوى أن يفرحوا .

لكن لحسن الحظ ، أدرك تشو فنغ نقطة ضعف الرجل الحالية. بسرعة كبيرة ، جعل الرجل خاضعا له مرة أخرى ، و لكن الشيء الذي لم يكن يستطيع تشو فنغ فعل أي شيء عنه كان في كل مرة سأله سؤالا عميقا عن والده ، انه سوف يغرق في الخوف الشديد مرة أخرى ، لذلك تشو فنغ فقط توقف عن السؤال.

“تشو فنغ ، كيف ذلك؟”

كانت النيران المشتعلة بشدة مثل الوحوش الشريرة. غطت السماء و الأرض في تلك المنطقة ، و أحرقت المكان دون ضبط نفس .

“تشو فنغ ، أين هي سلالة جي و أسرة ليو؟ هل ألقي القبض عليهم؟” رحب إمبراطور سلالة جيانغ و كذلك مجموعة من الخبراء مثل جيانغ هينغيوان به أولا .

لذلك ، مع أساليب خاصة ، بدأ تشو فنغ استجواب الرجل. أراد أن يفهم الإنسان بعمق أكثر ليعرف نفسه بشكل أفضل .

بعد رؤية تعابيرهم العصبية ، ابتسم تشو فنغ بهدوء ، ثم قال: “إن الجد القديم لسلالة جي ، السلف القديم لسلالة ليو ، فضلا عن شعوبهم الذين دخلوا قارة المقاطعات التسع ، قد اختفوا إلى الأبد من هذا العالم. لقد تم القضاء على العدو الكبير للمقاطعات التسع “.

بعد ذلك ، لم يكن تشو فنغ في عجلة من أمره للعودة بالرجل إلى عهد سلالة جيانغ. منذ أن تم حل الخطر الوشيك على أي حال ، و كان الملك القرد الوحشى و مؤسس التنين الأزورى هناك لحمل القلعة ، على جانب سلالة جيانغ ، لا ينبغي أن تحدث أي حوادث .

في تلك اللحظة ، فوجئ حشد سلالة جيانغ و كانوا فى سعادة غامرة ، لكنهم أيضا لم يجرؤوا على تصديق ذلك .

و بسبب العامل غير المستقر للرجل ، كان تشو فنغ بحاجة إلى مزيد من السيطرة عليه و فهمه .

“هذا صحيح تماما .” و أومأ تشو فنغ رأسه بقوة .

في البداية ، كان تشو فنغ قلقًا بعض الشيء ، لكنه لم يشعر بالذعر لأنه بدا و كأنه يدرك الطريقة لجعله يستعيد قوته .

” هذا رائع ، إن ذالك رائع! هذا رائع حقا!”

و بخلافه ، كان الجميع تقريبا في المشهد كذالك .

في تلك اللحظة ، ظهر على وجه إمبراطور سلالة جيانغ تلميحًا من الراحة و الإثارة التي لا توصف. و علاوة على ذلك ، قال باستمرار رائع ثلاثة مرات لأنه لم يتمكن حقا من السيطرة على نفسه من الإثارة .

“انظروا ، لقد عاد تشو فنغ!”

و بخلافه ، كان الجميع تقريبا في المشهد كذالك .

و فى الواقع كان الأمر بالفعل هكذا. عندما أدرك تشو فنغ ما هو مناسب و بعد أن يلامس الندبه على جبهته ، سيسترد قوته فعلاً. و علاوة على ذلك ، كان غاضبا بشكل لا يضاهى ، و نسي من كان تشو فنغ مرة أخرى .

ترجمة : ابراهيم

لكن لحسن الحظ ، أدرك تشو فنغ نقطة ضعف الرجل الحالية. بسرعة كبيرة ، جعل الرجل خاضعا له مرة أخرى ، و لكن الشيء الذي لم يكن يستطيع تشو فنغ فعل أي شيء عنه كان في كل مرة سأله سؤالا عميقا عن والده ، انه سوف يغرق في الخوف الشديد مرة أخرى ، لذلك تشو فنغ فقط توقف عن السؤال.

طالما كان يتخيل وجود خبير في ملكًا قتاليا كتابع له بجانبه ، جعل ذالك تشو فنغ يشعر بالأمان الذي لم يشعر به من قبل .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط