الفرصة الحالية
“طائفة شيطان الليل المقعدة ؟!”
همممم ، الذين عرفوا الحقيقة ، بدأوا جميعا في أراحة تشو فنغ. حاولوا جعل تشو فنغ ينسى عن زي لينغ لأنهم شعروا بأنه بمواجهة مثل هذه القوة الهائلة ، لم يكن لدى تشو فنغ أي أمل تقريبا. بدلا من التفكير المستمر في زي لينغ ، لماذا لا يفكر فيها ؟ في النهاية ، الألم القصير أفضل من الألم الطويل.
عندما رأوا الكلمات الأربعة الدموية الكبيرة في السماء ، تغير بشكل كبير وجه سيد عائلة زي ، و كذلك والدا زاي لينغ و حتى جد زي لينغ . أصبح الخوف في عيونهم كثيفة للغاية على الفور .
و بعد أن وقف سيد أسرة زي ، لم يرد. مسح أولا العرق البارد على جبهته ، ثم قال لوالد زي لينغ ، “أسرعوا. لنغادر هذا المكان بسرعة ، و العودة بسرعة إلى منطقة البحر الشرقي .
كان ذلك لأنهم جميعًا عرفوا ما تمثله طائفة شيطان الليل المقعدة . و قد مثلت القوة رقم واحد في منطقة البحر الشرقي منذ عدة سنوات. قوية لدرجة أنه لا يمكن لقوة واحدة أن تهزمها. حتى لو كان أرخبيل التنفيذ الخالد الحالي ، لم يكن قادراً على هزيمة طائفة شيطان الليل المقعدة .
لم يعرف تشو فنغ عن المشهد الذي شهدته عائلة زي للتو. في تلك اللحظة ، كان يقف على قمة برج الفراغ ، و يتطلع نحو الاتجاه الذي اختفى فيه زي لينغ و الآخرين. كان قلبه مشتت للغاية .
كانت طائفة شيطان الليل المقعدة ذلك العام ظاهرة مثل الشمس . ناهيك عن رئيس الطائفة الشيطانية الذي لا يمكن تصوره ، حتى لو كان فقط الأربعة حماة لطائفة الشيطان ، فكلهم كانوا يتمتعون بنقاط القوة التي كانت مشابهة لرؤساء القوى الأخرى.
كان وقت أربع سنوات قصيرًا جدًا. إذا كان مضطرًا إلى مواجهة القوة الهائلة بعد أربع سنوات ، فإن فرص فوزه يمكن أن تكون بعيدة جدًا. و لكن بغض النظر عن أي شيء ، سيبذل قصارى جهده لزيادة قوته . حتى لو لم يكن هناك سوى أصغر قدر من الأمل ، كان عليه أن يمسك بالأمل القليل ولا يستسلم .
كانت منطقة البحر الشرقي في ذلك الوقت بالفعل عالم طائفة شيطان الليل المقعدة . لم تجرؤ قوة واحدة على محاربتها.
بعد أيام قليلة من الزمن ، جاء إمبراطور أسرة جيانغ إلى مقاطعة أزورا و أخيراً وصل إلى مدرسة الفراغ . و مع ذلك ، كان مصاحبًا لوصول الإمبراطور العديد من الخبراء من أسرة جيانغ .
و فى يوم ما ، توفي رئيس طائفة الشيطان فجأة. من أجل الاستيلاء على موقع الرئيس ، قاتل الأربعة حماة بعضهم البعض ، مما أدى إلى انقسام طائفة الشيطان الى العديد من القطع. و أصبح الوحش الضخم الذي كان يحمل لقب أفرلورد منطقة البحر الشرقي لعدة آلاف من السنين مضطر فى النهاية التخلى عن موقعه في منطقة البحر الشرقي.
كان ذلك لأنه عرف أنه من خلال شخصية زي لينغ ، فإنها بالتأكيد ستفعل ما قالت. لذا ، بعد أربع سنوات ، مهما كان ، كان عليه أن يرحل. حتى لو كان في ذلك الوقت لا يزال ضعيفا مثل النملة ، و أن كان الذهاب إلى هناك مساويا لإرسال نفسه إلى الموت ، كان عليه أن يذهب لأنه لا يستطيع أن يسمح لزي لينغ أن تموت وحدها من أجله.
و مع ذلك ، على الرغم من أن طائفة شيطان الليل المقعدة كانت مجزأة بالفعل ، كان الجميع يعلم أن شعب طائفة الشيطان لا يزالون أشخاصًا يخشون فى منطقة البحر الشرقي أكثر من غيرهم .
و فى يوم ما ، توفي رئيس طائفة الشيطان فجأة. من أجل الاستيلاء على موقع الرئيس ، قاتل الأربعة حماة بعضهم البعض ، مما أدى إلى انقسام طائفة الشيطان الى العديد من القطع. و أصبح الوحش الضخم الذي كان يحمل لقب أفرلورد منطقة البحر الشرقي لعدة آلاف من السنين مضطر فى النهاية التخلى عن موقعه في منطقة البحر الشرقي.
في منطقة البحر الشرقي ، بغض النظر عن القوة التي كانت ، لم يكن أحد على استعداد لإيذاء شعب طائفة شيطان الليل المقعدة بسهولة ، لأن أولئك الذين فعلوا ذلك بالتأكيد سيتم الثأر ضدهم بجنون .
لم يكن يفهم الكثير عن أرخبيل التنفيذ الخالد ، و لكن طالما ذكر أنه أقوى قوة في منطقة البحر الشرقي ، و كان على أفراد عائلة زي ، الذين كان لديهم تدريب اللورد القتالي، أن يكونوا محترمين تجاهه . و نحو ذلك يمكن أن يفهم تشو فنغ أكثر أو أقل قوة أرخبيل التنفيذ الخالد .
حتى قوى الذروة الحالية لمنطقة البحر الشرقي لم تكن راغبة في إغضاب الناس من طائفة شيطان الليل المقعدة لأن الحماة الأربعة من طائفة شيطان الليل المقعدة ، الذين كانوا لا يزالون يعيشون بصحة جيدة ، كانوا لا يزالون وجودا مرعب للغاية. لحسن الحظ ، عارضوا بعضهم البعض ، أو إذا ضموا أيديهم ، حتى لو كان أرخبيل التنفيذ الخالد الذي أصبح أكثر قوة يومًا بعد يوم ، فلم يكن بمقدورهم بالضرورة إلحاق الهزيمة بهم .
كانت منطقة البحر الشرقي في ذلك الوقت بالفعل عالم طائفة شيطان الليل المقعدة . لم تجرؤ قوة واحدة على محاربتها.
و بما أن الرجل العجوز ذو الملابس السوداء أمامهم كان يملك في الواقع قوة مرعبة كهذه ، فإنه لم يكن شخصًا عاديًا ضمن طائفة شيطان الليل المقعدة. من قبل كانوا حتى غير محترمين فكيف لا يخافون؟
و في الوقت نفسه ، كان والدا زي لينغ أيضا نصف راكعين في السماء و طلبا الصفح من الرجل العجوز ذو الملابس السوداء .
* فجأة ، انحنى سيد عائلة زى و ركع بنصف ركبته في الهواء نحو الرجل العجوز ذو الملابس السوداء و يداه معا أمامه ، و اعترف بأخطائه إلى ما لا نهاية قائلاً : ” لقد كنت أنا الذى لديه مآخذ لكن ليس لديه عيون! الكبير ، لم أكن أعلم أنك كنت جزءًا من طائفة شيطان الليل المقعدة ! من فضلك لأنك شخصية رائعة من فضلك أحسن الخير و أغفر لعائلتي ! ”
و في مواجهة هؤلاء الآباء و الأمهات و ما يسمى بأسرة العائلة ، عبثت زي لينغ عبثًا خفيفًا و ظهر إشارة ازدراء في عينيها.
“الكبير ، ارحمنا . الكبير ، ارحمنا ! ”
كان ذلك لأنه عرف أنه من خلال شخصية زي لينغ ، فإنها بالتأكيد ستفعل ما قالت. لذا ، بعد أربع سنوات ، مهما كان ، كان عليه أن يرحل. حتى لو كان في ذلك الوقت لا يزال ضعيفا مثل النملة ، و أن كان الذهاب إلى هناك مساويا لإرسال نفسه إلى الموت ، كان عليه أن يذهب لأنه لا يستطيع أن يسمح لزي لينغ أن تموت وحدها من أجله.
و في الوقت نفسه ، كان والدا زي لينغ أيضا نصف راكعين في السماء و طلبا الصفح من الرجل العجوز ذو الملابس السوداء .
كانوا هم نفس جيانغ شينغ يوان ، مع تدريب المستوى السابع من عالم السماء. كانوا في الواقع لا يقل عن تسعة أشخاص بهذا التدريب . كانوا بنفس تدريب الجد القديم لنقابة الروح العالمية ، العبقري الذي انتشر اسمه في جميع أنحاء المقاطعات التسع منذ مائة عام ، قو تيانتشين .
و في مواجهة هؤلاء الآباء و الأمهات و ما يسمى بأسرة العائلة ، عبثت زي لينغ عبثًا خفيفًا و ظهر إشارة ازدراء في عينيها.
“الكبير ، ارحمنا . الكبير ، ارحمنا ! ”
لم تكن لتظن أبداً أن اللوردات القتاليين لم يكن لديهن أي شجاعة. أمام شخص ضعيف تصرفوا كما لو كانوا منيعين و فعلوا كل شيء بشكل حاسم لكن أمام شخص قوي قاموا بالأنحناء . حتى لو كان لدى الناس مثلهم قوّة ، فقد قُدّر بأن لديهم إنجازات لن تكون كبيرة .
“همف. القمامة هي قمامة. في حياتكم ستكونون دائمًا قمامة “.
كان لا بد من القول أنه في تلك اللحظة ، كان لدى زاي لينغ التي كان لديها بالفعل انطباع سيء للغاية على عائلة زي ، انطباع أسوأ الآن .
كان ذلك لأنه عرف أنه من خلال شخصية زي لينغ ، فإنها بالتأكيد ستفعل ما قالت. لذا ، بعد أربع سنوات ، مهما كان ، كان عليه أن يرحل. حتى لو كان في ذلك الوقت لا يزال ضعيفا مثل النملة ، و أن كان الذهاب إلى هناك مساويا لإرسال نفسه إلى الموت ، كان عليه أن يذهب لأنه لا يستطيع أن يسمح لزي لينغ أن تموت وحدها من أجله.
“همف. القمامة هي قمامة. في حياتكم ستكونون دائمًا قمامة “.
إلى جانب ذلك ، على الرغم من أن المستقبل كان غامضًا ، في قلب تشو فنغ ، إلا أنه كان هناك بالفعل أثر للأمل. لم يكن لأي سبب آخر و لكن بسبب البرق الملكى في جسده .
“لا تقلق ، أنا لن أقتلك. أنت لست مؤهلا حتى للموت على يدي. ”
حتى قوى الذروة الحالية لمنطقة البحر الشرقي لم تكن راغبة في إغضاب الناس من طائفة شيطان الليل المقعدة لأن الحماة الأربعة من طائفة شيطان الليل المقعدة ، الذين كانوا لا يزالون يعيشون بصحة جيدة ، كانوا لا يزالون وجودا مرعب للغاية. لحسن الحظ ، عارضوا بعضهم البعض ، أو إذا ضموا أيديهم ، حتى لو كان أرخبيل التنفيذ الخالد الذي أصبح أكثر قوة يومًا بعد يوم ، فلم يكن بمقدورهم بالضرورة إلحاق الهزيمة بهم .
“لكن. برؤية العديد من الكلاب مثلكم مخلصون بشكل أعمى لأرخبيل التنفيذ الخالد ، لا يسعني إلا أن أخبركم بذلك . لا تظنوا أن أرخبيل التنفيذ الخالد لا يقهر حقاً في هذا العالم لأن قوته قد صدمت البحر الشرقي الآن . هناك الكثير من الناس الذين يمكنهم الاعتناء به . ”
و بما أن الرجل العجوز ذو الملابس السوداء أمامهم كان يملك في الواقع قوة مرعبة كهذه ، فإنه لم يكن شخصًا عاديًا ضمن طائفة شيطان الليل المقعدة. من قبل كانوا حتى غير محترمين فكيف لا يخافون؟
“انصرف. التحدث إلى قمامة مثلك هو مجرد إهدار لأنفاسي و تخفيض من أنا. ”
* فجأة ، انحنى سيد عائلة زى و ركع بنصف ركبته في الهواء نحو الرجل العجوز ذو الملابس السوداء و يداه معا أمامه ، و اعترف بأخطائه إلى ما لا نهاية قائلاً : ” لقد كنت أنا الذى لديه مآخذ لكن ليس لديه عيون! الكبير ، لم أكن أعلم أنك كنت جزءًا من طائفة شيطان الليل المقعدة ! من فضلك لأنك شخصية رائعة من فضلك أحسن الخير و أغفر لعائلتي ! ”
الرجل القديم الملبس أسود اللون تحدث ببرود ، ثم تغير العالم. و بسرعة كبيرة اختفى محيط الدماء ، و لم يكن بالإمكان رؤية الجثث و العظام ، و أصبحت الليلة التي لا نهاية لها سماء صافية لمدة عشرة آلاف ميل مرة أخرى. و مع ذلك اختفى الرجل المسن الأسود أيضا .
و مع ذلك ، على الرغم من أن طائفة شيطان الليل المقعدة كانت مجزأة بالفعل ، كان الجميع يعلم أن شعب طائفة الشيطان لا يزالون أشخاصًا يخشون فى منطقة البحر الشرقي أكثر من غيرهم .
“سيد العائلة ، الرجل العجوز الآن … قوته مرعبة للغاية. هل من الممكن أن يكون طائر الجحيم الملكى قد قتل من قبله؟ هل من الممكن أنه … “بعد أن ارتفع والد زي لينغ ، سأل مع وجه مليئ بالخوف.
و لكن على حد تعبير الحشد ، ابتسم تشو فنغ بهدوء و لم يستجب. كان يعلم أن هؤلاء الناس كانوا يفعلون كل ذلك من أجله ، و مع ذلك ، فقد تم بالفعل تحديد قراره ، و لن يتغير على الإطلاق.
و بعد أن وقف سيد أسرة زي ، لم يرد. مسح أولا العرق البارد على جبهته ، ثم قال لوالد زي لينغ ، “أسرعوا. لنغادر هذا المكان بسرعة ، و العودة بسرعة إلى منطقة البحر الشرقي .
كانت منطقة البحر الشرقي في ذلك الوقت بالفعل عالم طائفة شيطان الليل المقعدة . لم تجرؤ قوة واحدة على محاربتها.
لم يعرف تشو فنغ عن المشهد الذي شهدته عائلة زي للتو. في تلك اللحظة ، كان يقف على قمة برج الفراغ ، و يتطلع نحو الاتجاه الذي اختفى فيه زي لينغ و الآخرين. كان قلبه مشتت للغاية .
حتى قوى الذروة الحالية لمنطقة البحر الشرقي لم تكن راغبة في إغضاب الناس من طائفة شيطان الليل المقعدة لأن الحماة الأربعة من طائفة شيطان الليل المقعدة ، الذين كانوا لا يزالون يعيشون بصحة جيدة ، كانوا لا يزالون وجودا مرعب للغاية. لحسن الحظ ، عارضوا بعضهم البعض ، أو إذا ضموا أيديهم ، حتى لو كان أرخبيل التنفيذ الخالد الذي أصبح أكثر قوة يومًا بعد يوم ، فلم يكن بمقدورهم بالضرورة إلحاق الهزيمة بهم .
لم يكن يفهم الكثير عن أرخبيل التنفيذ الخالد ، و لكن طالما ذكر أنه أقوى قوة في منطقة البحر الشرقي ، و كان على أفراد عائلة زي ، الذين كان لديهم تدريب اللورد القتالي، أن يكونوا محترمين تجاهه . و نحو ذلك يمكن أن يفهم تشو فنغ أكثر أو أقل قوة أرخبيل التنفيذ الخالد .
لم يعرف تشو فنغ عن المشهد الذي شهدته عائلة زي للتو. في تلك اللحظة ، كان يقف على قمة برج الفراغ ، و يتطلع نحو الاتجاه الذي اختفى فيه زي لينغ و الآخرين. كان قلبه مشتت للغاية .
كان وقت أربع سنوات قصيرًا جدًا. إذا كان مضطرًا إلى مواجهة القوة الهائلة بعد أربع سنوات ، فإن فرص فوزه يمكن أن تكون بعيدة جدًا. و لكن بغض النظر عن أي شيء ، سيبذل قصارى جهده لزيادة قوته . حتى لو لم يكن هناك سوى أصغر قدر من الأمل ، كان عليه أن يمسك بالأمل القليل ولا يستسلم .
و بعد أن وقف سيد أسرة زي ، لم يرد. مسح أولا العرق البارد على جبهته ، ثم قال لوالد زي لينغ ، “أسرعوا. لنغادر هذا المكان بسرعة ، و العودة بسرعة إلى منطقة البحر الشرقي .
“تشو فنغ ، هل أنت بخير؟” فجأة ، رن صوت تشانغ تيان يى وراءه.
و بما أن الرجل العجوز ذو الملابس السوداء أمامهم كان يملك في الواقع قوة مرعبة كهذه ، فإنه لم يكن شخصًا عاديًا ضمن طائفة شيطان الليل المقعدة. من قبل كانوا حتى غير محترمين فكيف لا يخافون؟
تحول رأسه للنظر ، و رأى تشانغ تيان يى ، تشى فنغيانغ ، جيانغ شينغ يوان ، الملك القرد الوحشى و الآخرين يحلقون فوق. في طرفة عين هبطوا على برج الفراغ و سئلوا تشو فنغ.
و مع ذلك ، على الرغم من أن طائفة شيطان الليل المقعدة كانت مجزأة بالفعل ، كان الجميع يعلم أن شعب طائفة الشيطان لا يزالون أشخاصًا يخشون فى منطقة البحر الشرقي أكثر من غيرهم .
و في مواجهة استجوابهم ، لم يخفى تشو فنغ أي شيء و قال كل شيء بالتفصيل .
إلى جانب ذلك ، على الرغم من أن المستقبل كان غامضًا ، في قلب تشو فنغ ، إلا أنه كان هناك بالفعل أثر للأمل. لم يكن لأي سبب آخر و لكن بسبب البرق الملكى في جسده .
همممم ، الذين عرفوا الحقيقة ، بدأوا جميعا في أراحة تشو فنغ. حاولوا جعل تشو فنغ ينسى عن زي لينغ لأنهم شعروا بأنه بمواجهة مثل هذه القوة الهائلة ، لم يكن لدى تشو فنغ أي أمل تقريبا. بدلا من التفكير المستمر في زي لينغ ، لماذا لا يفكر فيها ؟ في النهاية ، الألم القصير أفضل من الألم الطويل.
بعد أيام قليلة من الزمن ، جاء إمبراطور أسرة جيانغ إلى مقاطعة أزورا و أخيراً وصل إلى مدرسة الفراغ . و مع ذلك ، كان مصاحبًا لوصول الإمبراطور العديد من الخبراء من أسرة جيانغ .
و لكن على حد تعبير الحشد ، ابتسم تشو فنغ بهدوء و لم يستجب. كان يعلم أن هؤلاء الناس كانوا يفعلون كل ذلك من أجله ، و مع ذلك ، فقد تم بالفعل تحديد قراره ، و لن يتغير على الإطلاق.
في منطقة البحر الشرقي ، بغض النظر عن القوة التي كانت ، لم يكن أحد على استعداد لإيذاء شعب طائفة شيطان الليل المقعدة بسهولة ، لأن أولئك الذين فعلوا ذلك بالتأكيد سيتم الثأر ضدهم بجنون .
كان ذلك لأنه عرف أنه من خلال شخصية زي لينغ ، فإنها بالتأكيد ستفعل ما قالت. لذا ، بعد أربع سنوات ، مهما كان ، كان عليه أن يرحل. حتى لو كان في ذلك الوقت لا يزال ضعيفا مثل النملة ، و أن كان الذهاب إلى هناك مساويا لإرسال نفسه إلى الموت ، كان عليه أن يذهب لأنه لا يستطيع أن يسمح لزي لينغ أن تموت وحدها من أجله.
ترجمة : ابراهيم
إلى جانب ذلك ، على الرغم من أن المستقبل كان غامضًا ، في قلب تشو فنغ ، إلا أنه كان هناك بالفعل أثر للأمل. لم يكن لأي سبب آخر و لكن بسبب البرق الملكى في جسده .
حتى قوى الذروة الحالية لمنطقة البحر الشرقي لم تكن راغبة في إغضاب الناس من طائفة شيطان الليل المقعدة لأن الحماة الأربعة من طائفة شيطان الليل المقعدة ، الذين كانوا لا يزالون يعيشون بصحة جيدة ، كانوا لا يزالون وجودا مرعب للغاية. لحسن الحظ ، عارضوا بعضهم البعض ، أو إذا ضموا أيديهم ، حتى لو كان أرخبيل التنفيذ الخالد الذي أصبح أكثر قوة يومًا بعد يوم ، فلم يكن بمقدورهم بالضرورة إلحاق الهزيمة بهم .
على الرغم من أن شهية البرق الملكى كانت كبيرة جدا ، كبيرة جدا لدرجة أنها ملأت تشو فنغ مع المعاناة ، طالما كان لديه موارد تدريب كافية ، يمكن أن يسمح البرق الملكى لتدريب تشو فنغ في الارتفاع بشكل فاضح في غضون فترة قصيرة من الزمن .
في الوقت الحاضر ، كان قبر الإمبراطور فرصة واحدة. إذا كانت هناك أشياء مثل حوض تجميع الجوهر و لآلئ الجليد والنار خارج قبر الإمبراطور ، ربما في الداخل فسيكون هناك بعض الكنوز. ربما حتى مواد شاذة فى التدريب التي لم يكن يعرفها تشو فنغ .
كان وقت أربع سنوات قصيرًا جدًا. إذا كان مضطرًا إلى مواجهة القوة الهائلة بعد أربع سنوات ، فإن فرص فوزه يمكن أن تكون بعيدة جدًا. و لكن بغض النظر عن أي شيء ، سيبذل قصارى جهده لزيادة قوته . حتى لو لم يكن هناك سوى أصغر قدر من الأمل ، كان عليه أن يمسك بالأمل القليل ولا يستسلم .
بعد أيام قليلة من الزمن ، جاء إمبراطور أسرة جيانغ إلى مقاطعة أزورا و أخيراً وصل إلى مدرسة الفراغ . و مع ذلك ، كان مصاحبًا لوصول الإمبراطور العديد من الخبراء من أسرة جيانغ .
كان ذلك لأنهم جميعًا عرفوا ما تمثله طائفة شيطان الليل المقعدة . و قد مثلت القوة رقم واحد في منطقة البحر الشرقي منذ عدة سنوات. قوية لدرجة أنه لا يمكن لقوة واحدة أن تهزمها. حتى لو كان أرخبيل التنفيذ الخالد الحالي ، لم يكن قادراً على هزيمة طائفة شيطان الليل المقعدة .
كانوا هم نفس جيانغ شينغ يوان ، مع تدريب المستوى السابع من عالم السماء. كانوا في الواقع لا يقل عن تسعة أشخاص بهذا التدريب . كانوا بنفس تدريب الجد القديم لنقابة الروح العالمية ، العبقري الذي انتشر اسمه في جميع أنحاء المقاطعات التسع منذ مائة عام ، قو تيانتشين .
كانت طائفة شيطان الليل المقعدة ذلك العام ظاهرة مثل الشمس . ناهيك عن رئيس الطائفة الشيطانية الذي لا يمكن تصوره ، حتى لو كان فقط الأربعة حماة لطائفة الشيطان ، فكلهم كانوا يتمتعون بنقاط القوة التي كانت مشابهة لرؤساء القوى الأخرى.
من ذلك ، يمكن أن نرى أن أسرة جيانغ كانت في الواقع قوية للغاية. على الأقل في قارة المقاطعات التسع ، كانوا لا يقهرون .
عندما رأوا الكلمات الأربعة الدموية الكبيرة في السماء ، تغير بشكل كبير وجه سيد عائلة زي ، و كذلك والدا زاي لينغ و حتى جد زي لينغ . أصبح الخوف في عيونهم كثيفة للغاية على الفور .
ترجمة : ابراهيم
كانت منطقة البحر الشرقي في ذلك الوقت بالفعل عالم طائفة شيطان الليل المقعدة . لم تجرؤ قوة واحدة على محاربتها.
“طائفة شيطان الليل المقعدة ؟!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
