نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

martial god asura-371

كشف الحقيقة

كشف الحقيقة

بعد سماع كلمات الملك الضفدع الاسود ، كان وجه ليو زيزون قبيح جدا . وفي الوقت نفسه، كانت عيون الجميع تنظر في ليو زيزون، وكانت عيونهم غريبة جدا بالمثل.

“الشجاعة الجديرة بالتقدير ، ولكن مثابرته لم تكن كبيرا جدا. لقد توفي سريعا “. وبالنظر إلى الرجل الذي لم يتنفس أكثر من ذلك، وكان يلقي على الأرض، هز الملك الضفدع الأسود رأسه بخيبة أمل ، ثم بعد ذلك، أمسك بيده الكبيرة وألقى أنثى أخرى إلى الوحش ذو رأس البقرة ، ونظر نحو مجموعة الناس، وقال:

لأنه، في مثل هذا الوقت، الشخص الذي يجب أن يدافع عنهم أكثر كان في الواقع ليو زيزون، ولكن بعد مواجهة مثل هذا الوضع الخطير، هو لم يدافع عنهم . هذا لا يمكن تفادي التسبب لبعض الناس في خيبة أمل.

“غرامة! اللعنة عليك ليو زيزون، هل تعتقد حقا أنني لن أتجرؤ على قول ذلك؟ ”

بعد ذلك، فإن الملك الضفدع الأسود لم يولي اهتماما لليو زيزون بعد الآن. وألقي نظرته نحو الذكر مع الوجه العادي وقال: “يمكنك أن تموت في الواقع من أجلها ، لأن هذه هي اللعبة التي أريد أن ألعبها مع كل واحد منكم.”

غير أن ذلك لم يكن قادرا على تغيير مصيرها. قبل أن تنتهي من الكلام، الوحش الوحشي الذي رأسه كالحصان الذي كان لديه شهوة مكثفة بدأت في التحرك عليها . و بذلك، أصبحت شيا لير ثاني أنثى تضحى بحسرة .

واضاف “لكن بسرعة كبيرة، ستعرفون انكم ربما بالنسبة لكم , ربما يكون الموت طلب غير مجدي ، وربما الموت يكون مهرب لكم “.

…………………………………………………………………………

“أيها القنفذ، سأترك هذا الشقي لك. ليس هناك حاجة بالنسبة لي أن أقول ما يجب عليك القيام به أليس كذلك ؟ “بعد ذلك، نظر الملك الضفدع الأسود في وحش وحشي آخر الذي كان مسامير حادة في جميع أنحاء جسده . هذا الوحش الوحشي كان واحدا من الوحوش الوحشية الاثنين في عالم السماء .

بعد سماع كلمات الملك الضفدع الاسود ، كان وجه ليو زيزون قبيح جدا . وفي الوقت نفسه، كانت عيون الجميع تنظر في ليو زيزون، وكانت عيونهم غريبة جدا بالمثل.

“ملكي، فقط أترك هذا لي”. وكان للوحش الوحشي على هيئة القنفذ جسم كبير جدا والأسلحة الحادة في كل مكان على جسده. وخاصة مخالبة. كانوا ببساطة مثل أسلحة القتل.

“شيا لير، لا تقولي الهراء. ما الأشياء التي أنا، ليو زيزون، أحتاج إلى الخوف من كشفها من قبلك؟ “تعبير ليو زيزون تغيرت قليلا وانه شكك ببرود .

“آه!” بعد وصوله أمام الرجل، رفع ساقيه وركلهما إلى الأرض. بعد ذلك بسرعة، قال مع لهجة غريبة للغاية ونظرة غريبة، “لا تقلق. أنا سوف أجعلك تتذكر الى ما لا نهاية هذا الطعم وهذه الحياة لن تنسى من قبلك “.

“ماذا؟ وهذا لن يكون صحيحا أليس كذلك ؟ ليو زيزون هو في الواقع حقير جدا ؟ ”

* ووش * فجأة، القنفذ الوحش الوحشي هاجم بشكل مفاجئ ومخالبه الحادة طعنت بشراسة في ظهر الرجل. على الفور، تناثر الدم في كل مكان وصراخ بائس رن ما لا نهاية.

“بطبيعة الحال، كل شخص قادر على تحديد ما إذا كانت كلماتي صحيحة أم خاطئة. أريد فقط أن أعطي النصائح لأخواتي. لاتقمن ، أبدا، بتصديق ليو زيزون لأنه شخص حقير. ”

“آه ~~~~~~” بشعوره بهذا الألم المفاجئ من ظهره، الرجل تلوى في عذاب. ومع ذلك، كانت هذه مجرد البداية.

شيا لير لم تظن أنها ستصبح التضحية القادمة. وطالما كانت تفكر في مشهد الأنثى السابقة التي تعرضت للإساءة حتى الموت من قبل الوحش ذو رأس البقرة ، كانت تنهار من الداخل.

بعد طعن مخالبه في جسم الرجل، بدأ القنفذ في استخدام جميع أنواع الأساليب لتعذيب الرجل دون توقف. مستوى القسوة تسبب ببساطة الناس بعدم الجرأة للنظر بشكل مباشر ، وحتى فروة رأس تشو فنغ تخدرت .

“شيا لير، أنت حقا تعرفين كيف تختلقين الامور . هل تعتقدين حقا أن كل شخص سوف يصدق كذبتك الغبية ؟ “وفي الوقت نفسه، ضحك ليو زيزون بصوت عال. ومن الواضح أنه لا يستطيع أن يعترف بأنه فعل ذلك.

كان يجب أن يقال من حيث القسوة، كان البشر لا يزالون أقل شأنا من الوحوش الوحشية. كانت الحيوانات المتعطشة للدماء حقا وحشية جدا.

بعد كل شيء، على الطريق هنا، تظاهر ليو زيزون أن يكون صالحا جدا، و تظاهر أن يكون مليئة بهواء من العدالة .

كما أنه تعرض للتعذيب من قبل قنفذ الوحش الوحشي ، بسرعة كبيرة ، جسم الرجل كان الدم في جميع أنحاءه ، وكانت أطرافه غير مكتملة، وكما توقع الملك الضفدع الأسود ، بدأ الرجل بالتوسل. لم يكن يتوسل للعيش، ولكن التوسل للموت لأنه هو حاليا يفضل اليموت بدلا من أن يعيش.

كما أنه تعرض للتعذيب من قبل قنفذ الوحش الوحشي ، بسرعة كبيرة ، جسم الرجل كان الدم في جميع أنحاءه ، وكانت أطرافه غير مكتملة، وكما توقع الملك الضفدع الأسود ، بدأ الرجل بالتوسل. لم يكن يتوسل للعيش، ولكن التوسل للموت لأنه هو حاليا يفضل اليموت بدلا من أن يعيش.

ولكن كيف يمكن للعبة الملك الضفدع الأسود ، الذي شعر بكراهية لا تضاهى تجاه البشر، بالسماح له بالذهاب بسهولة ؟ كان الرجل لا يزال يعذب ، وبعد نفاد دمه ، تم استخراج وعيه وتعذيبه. كانت فقط على استعداد للتوقف بعد انهيار عقل الرجل ودمر تماما.

شيا لير لم تظن أنها ستصبح التضحية القادمة. وطالما كانت تفكر في مشهد الأنثى السابقة التي تعرضت للإساءة حتى الموت من قبل الوحش ذو رأس البقرة ، كانت تنهار من الداخل.

“الشجاعة الجديرة بالتقدير ، ولكن مثابرته لم تكن كبيرا جدا. لقد توفي سريعا “. وبالنظر إلى الرجل الذي لم يتنفس أكثر من ذلك، وكان يلقي على الأرض، هز الملك الضفدع الأسود رأسه بخيبة أمل ، ثم بعد ذلك، أمسك بيده الكبيرة وألقى أنثى أخرى إلى الوحش ذو رأس البقرة ، ونظر نحو مجموعة الناس، وقال:

“القواعد هي نفسها كما في المرة الأخيرة. وطالما كان شخص ما مستعدا لتبادل حياته بحياتها، فإن هذه الفتاة لن تكون قادرة على الاستمرار في العيش فقط ، بل يمكنها أيضا أن تتجنب التعرض لسوء المعاملة والإساءة “.

“أنت تقول إنني أنشر هراء؟ حسنا، أنا لن أتحدث عن الماضي البعيد، سأتحدث عن حديثا. أردت مني أن أدعو تشو فنغ لتناول وجبة، ثم اتهمه كذبا على الرغبة في انتهاكي . ألم ترتب من قبلك؟ ” “أنت تقول إنني أنشر هراء؟ حسنا، أنا لن أتحدث عن الماضي البعيد، سأتحدث عن حديثا. أردت مني أن أدعو تشو فنغ لتناول وجبة، ثم اتهمه كذبا على الرغبة في انتهاكي . ألم ترتب من قبلك؟ ”

بعد سماع تلك الكلمات، تغيرت وجوه الجميع إلى حد كبير، وكلهم خفضوا رؤوسهم في صمت، وتجنبوا النظر للملك الضفدع الأسود .

برؤية ذلك، تشو فنغ ضحك وقال: “انظري ؟ قلت لك، تم الايقاع بي أليس كذلك ؟ ”

“بشر جبناء !” ابتسامة الملك الضفدع الأسود أولا ابتسامة سخرية ، ثم بعد ذلك، استدار وقال للوحش الوحشي ذو رأسي البقرة ، “البقرة الصغير، هذه المرة، يمكنك ان تلعب كما يحلو لك. تذكر، إلعب حتى الموت، ولا تكبح نفسك. ”

“آه، البشر ضعفاء حقا! انهم ينتهون سريعا جدا ! الحصان الصغير، لقد قمت بالتجسس بجدارة كذلك، لذلك أنا سوف أعطيك هذه الواحدة ويمكنك التعامل معها “.

“شكرا لك ملكي”. ولماذا كان الوحش الوحشي ذو رأس البقرة سيكبح نفسه عندما كان يحترق بالفعل في لهيب الرغبة؟ انه جرد ملابس الجميلة بطريقة جبيرة جدا، ثم بعد ذلك، بدأت باللعب بعنف مع الجميلة أمام الحشد.

شيا لير لم تظن أنها ستصبح التضحية القادمة. وطالما كانت تفكر في مشهد الأنثى السابقة التي تعرضت للإساءة حتى الموت من قبل الوحش ذو رأس البقرة ، كانت تنهار من الداخل.

“آه ~~~~~ أنقذوني ! أنقذوني! آه ~~~~~~ إنه يؤلم ! آه ~~~~~~~ ”

“بطبيعة الحال، كل شخص قادر على تحديد ما إذا كانت كلماتي صحيحة أم خاطئة. أريد فقط أن أعطي النصائح لأخواتي. لاتقمن ، أبدا، بتصديق ليو زيزون لأنه شخص حقير. ”

في تلك اللحظة، بدأت الأنثى في الصراخ بطريقة تمزق القلب وانقسام الرئة . ويمكن أن يرى إلى أي نوع من العذاب كانت تحتمله.

“ماذا؟ وهذا لن يكون صحيحا أليس كذلك ؟ ليو زيزون هو في الواقع حقير جدا ؟ ”

ولكن لا أحد اهتم. وبما أنها لا علاقة لهم بها بأي شكل من الأشكال، من سيكون على استعداد ليبادل حياته لإنقاذها؟ خصوصا بعد رؤية كيف تعذيب الرجل الذي سبقها بطريقة بائسة ، شيء من هذا القبيل لن يحدث مرة أخرى.

شيا لير صرخت هستيريا، معربا عن غضبها الحالي. قبل الموت، انها لا تزال تريد لليو زيزون أن يفقد كل سمعته.

وهكذا، بعد فترة من الإساءة القاسية، فإن المرأة المأساوية توفيت في النهاية بسبب قلة القوة، ولم تكن عملية موتها أفضل بكثير من الرجل السابق .

“بما أنك التلميذ رقم واحد من الفيلا المرموقة، انه يرى الصغار الخاصة به يتعرضون للاعتداء من قبل الآخرين لكن فقط يشاهد على الجانب مع يديه في أكمامه . ببساطة أن هذا يجعله لا يستحق أن يكون التلميذ رقم واحد من الفيلا المرموقة “.

“آه، البشر ضعفاء حقا! انهم ينتهون سريعا جدا ! الحصان الصغير، لقد قمت بالتجسس بجدارة كذلك، لذلك أنا سوف أعطيك هذه الواحدة ويمكنك التعامل معها “.

“شيا لير، أنت حقا تعرفين كيف تختلقين الامور . هل تعتقدين حقا أن كل شخص سوف يصدق كذبتك الغبية ؟ “وفي الوقت نفسه، ضحك ليو زيزون بصوت عال. ومن الواضح أنه لا يستطيع أن يعترف بأنه فعل ذلك.

“شكرا لك ملكي”. تماما كما انتهى الملك الضفدع الأسود حديثه، وحش وحشي ذو رأس البثرة مشى من أحد جانبي القصر. على الرغم من أنه كان ذو رأس حصان، يمكن للمرء أن يرى كم هو سعيد ومتحمس كان في تلك اللحظة. يبدو وكأنه جزء كبير من الوحوش الوحشية يتوق لتذوق الجمال البشري.

كما أنه تعرض للتعذيب من قبل قنفذ الوحش الوحشي ، بسرعة كبيرة ، جسم الرجل كان الدم في جميع أنحاءه ، وكانت أطرافه غير مكتملة، وكما توقع الملك الضفدع الأسود ، بدأ الرجل بالتوسل. لم يكن يتوسل للعيش، ولكن التوسل للموت لأنه هو حاليا يفضل اليموت بدلا من أن يعيش.

“مم. هذه الفتاة هي حقا ليست سيئة. أنا سأكافئها لك “. بعد البحث لفترة من الوقت، كان الملك الضفدع الأسود قد هبط نظره فعلا على شيا لير. مخلبه الضخم تمرير الهواء، وطفت شيا لير وسقطت في احضان الوحش الوحشي ذو رأس الحصان.

بعد سماع تلك الكلمات، تغيرت وجوه الجميع إلى حد كبير، وكلهم خفضوا رؤوسهم في صمت، وتجنبوا النظر للملك الضفدع الأسود .

“آه، لا، لا!”

ولكن كيف يمكن للعبة الملك الضفدع الأسود ، الذي شعر بكراهية لا تضاهى تجاه البشر، بالسماح له بالذهاب بسهولة ؟ كان الرجل لا يزال يعذب ، وبعد نفاد دمه ، تم استخراج وعيه وتعذيبه. كانت فقط على استعداد للتوقف بعد انهيار عقل الرجل ودمر تماما.

“انقذوني .. انقذوني”

* ووش * فجأة، القنفذ الوحش الوحشي هاجم بشكل مفاجئ ومخالبه الحادة طعنت بشراسة في ظهر الرجل. على الفور، تناثر الدم في كل مكان وصراخ بائس رن ما لا نهاية.

شيا لير لم تظن أنها ستصبح التضحية القادمة. وطالما كانت تفكر في مشهد الأنثى السابقة التي تعرضت للإساءة حتى الموت من قبل الوحش ذو رأس البقرة ، كانت تنهار من الداخل.

…………………………………………………………………………

ومع ذلك، بغض النظر عن مدى صياحها للمساعدة، لم يكن هناك أي شخص يهتم بها. برؤية أن الوحش الوحشي ذو رأس الحصان كان سيقوم بسحب تنورتها وعلى استعداد للذهاب عنيفة عليها ، هي يمكنها فقط أن تلقي نظرتها نحو ليو زيزون وتقول: “سينيور ليو، بسرعة انقذني !!”

ترجمـــة : Ghost

ولكن أي نوع من الشخص كان ليو زيزون؟ كيف كان من الممكن له أن يكون على استعداد للتخلي عن حياته لشخص مثلها؟ لذلك بطبيعة الحال، قرر خفض رأسه وتجاهلها.

بعد سماع كلمات الملك الضفدع الاسود ، كان وجه ليو زيزون قبيح جدا . وفي الوقت نفسه، كانت عيون الجميع تنظر في ليو زيزون، وكانت عيونهم غريبة جدا بالمثل.

“ليو زيزون أيها النذل! يا له من هدر مساعدتي لك . أنت لن تنقذ أولئك الذين هم في خطر مميت؟ إذا كنت لا تزال لن تنقذني ، وسوف أعلن ما فعلت وأسمح للجميع أن يعرف كل الأشياء التي قمت بها، والسماح للجميع يعرفون أي نوع من الاشخاص أنت! “بدأت شيا لير تصرخ بجنون.

ولكن تشو فنغ لم يكن لديه أدنى أثر للتعاطف بسبب أعدائه، تشو فنغ شعرت فقط بالكراهية، بغض النظر عن نوع الجنس.

“شيا لير، لا تقولي الهراء. ما الأشياء التي أنا، ليو زيزون، أحتاج إلى الخوف من كشفها من قبلك؟ “تعبير ليو زيزون تغيرت قليلا وانه شكك ببرود .

“شيا لير، لا تقولي الهراء. ما الأشياء التي أنا، ليو زيزون، أحتاج إلى الخوف من كشفها من قبلك؟ “تعبير ليو زيزون تغيرت قليلا وانه شكك ببرود .

“غرامة! اللعنة عليك ليو زيزون، هل تعتقد حقا أنني لن أتجرؤ على قول ذلك؟ ”

ولكن كيف يمكن للعبة الملك الضفدع الأسود ، الذي شعر بكراهية لا تضاهى تجاه البشر، بالسماح له بالذهاب بسهولة ؟ كان الرجل لا يزال يعذب ، وبعد نفاد دمه ، تم استخراج وعيه وتعذيبه. كانت فقط على استعداد للتوقف بعد انهيار عقل الرجل ودمر تماما.

“من الرأس إلى أخمص القدمين، أنت كاذب، شخص خسيس. كذبت علي، وقلت إنك كنت قد حددت بالفعل لتكون رئيس الفيلا في المستقبل من قبل رئيس الفيلا الحالي، ومن ذلك، سرق جسدي بعيدا. بعد ذلك، أنت أجبرتني ورشوتني لمساعدتك على القيام ببعض الأشياء التي لا يمكن كشفها . ”

وهكذا، بعد فترة من الإساءة القاسية، فإن المرأة المأساوية توفيت في النهاية بسبب قلة القوة، ولم تكن عملية موتها أفضل بكثير من الرجل السابق .

“أنت تقول إنني أنشر هراء؟ حسنا، أنا لن أتحدث عن الماضي البعيد، سأتحدث عن حديثا. أردت مني أن أدعو تشو فنغ لتناول وجبة، ثم اتهمه كذبا على الرغبة في انتهاكي . ألم ترتب من قبلك؟ ” “أنت تقول إنني أنشر هراء؟ حسنا، أنا لن أتحدث عن الماضي البعيد، سأتحدث عن حديثا. أردت مني أن أدعو تشو فنغ لتناول وجبة، ثم اتهمه كذبا على الرغبة في انتهاكي . ألم ترتب من قبلك؟ ”

في الواقع، حتى عيون الجميلة زي لينغ ارتجفت قليلا و لا يمكنها أن تساعد ولكن تنظر في تشو فنغ.

“لا تظن أنني لم أكن أعرف ما فكرت به. أنت فقط كنت تشعر بالحسد تجاه علاقة تشو فنغ والصغيرة زي لينغ علاقة الوثيقة لذلك فكرت في طريقة من هذا القبيل من أجل الإيقاع بتشو فنغ “.

…………………………………………………………………………

“كنت عمياء، وكنت قد صدقت في الواقع الوعد الذي وضعته معي من أجل القيام بهذا الشيء بلا رحمة “. برؤية أن ليو زيزون لم يكن على استعداد لمساعدتها ، شيا لير لم تكبح نفسها مرة أخرى و ذكرت جميع الأعمال التي قام بها ليو زيزون بالتفصيل.

“ليو زيزون أيها النذل! يا له من هدر مساعدتي لك . أنت لن تنقذ أولئك الذين هم في خطر مميت؟ إذا كنت لا تزال لن تنقذني ، وسوف أعلن ما فعلت وأسمح للجميع أن يعرف كل الأشياء التي قمت بها، والسماح للجميع يعرفون أي نوع من الاشخاص أنت! “بدأت شيا لير تصرخ بجنون.

“ماذا؟ وهذا لن يكون صحيحا أليس كذلك ؟ ليو زيزون هو في الواقع حقير جدا ؟ ”

“آه!” بعد وصوله أمام الرجل، رفع ساقيه وركلهما إلى الأرض. بعد ذلك بسرعة، قال مع لهجة غريبة للغاية ونظرة غريبة، “لا تقلق. أنا سوف أجعلك تتذكر الى ما لا نهاية هذا الطعم وهذه الحياة لن تنسى من قبلك “.

وبعد أن خرجت كلمات شيا لير من فمها، تسببت في صدمة للناس فجأة، ولم يتمكن كل واحد منهم من المساعدة إلا أن يلقي نظرتهم على ليو زيزون لأنهم شعروا بعدم التصديق .

* ووش * فجأة، القنفذ الوحش الوحشي هاجم بشكل مفاجئ ومخالبه الحادة طعنت بشراسة في ظهر الرجل. على الفور، تناثر الدم في كل مكان وصراخ بائس رن ما لا نهاية.

بعد كل شيء، على الطريق هنا، تظاهر ليو زيزون أن يكون صالحا جدا، و تظاهر أن يكون مليئة بهواء من العدالة .

“الشجاعة الجديرة بالتقدير ، ولكن مثابرته لم تكن كبيرا جدا. لقد توفي سريعا “. وبالنظر إلى الرجل الذي لم يتنفس أكثر من ذلك، وكان يلقي على الأرض، هز الملك الضفدع الأسود رأسه بخيبة أمل ، ثم بعد ذلك، أمسك بيده الكبيرة وألقى أنثى أخرى إلى الوحش ذو رأس البقرة ، ونظر نحو مجموعة الناس، وقال:

إذا كان ما قالته شيا لير صحيحا، ألن يعني ذلك أن ليو زيزون كان، في الواقع، زائف تماما ؟ منافق بالكامل؟

كما أنه تعرض للتعذيب من قبل قنفذ الوحش الوحشي ، بسرعة كبيرة ، جسم الرجل كان الدم في جميع أنحاءه ، وكانت أطرافه غير مكتملة، وكما توقع الملك الضفدع الأسود ، بدأ الرجل بالتوسل. لم يكن يتوسل للعيش، ولكن التوسل للموت لأنه هو حاليا يفضل اليموت بدلا من أن يعيش.

في الواقع، حتى عيون الجميلة زي لينغ ارتجفت قليلا و لا يمكنها أن تساعد ولكن تنظر في تشو فنغ.

غير أن ذلك لم يكن قادرا على تغيير مصيرها. قبل أن تنتهي من الكلام، الوحش الوحشي الذي رأسه كالحصان الذي كان لديه شهوة مكثفة بدأت في التحرك عليها . و بذلك، أصبحت شيا لير ثاني أنثى تضحى بحسرة .

برؤية ذلك، تشو فنغ ضحك وقال: “انظري ؟ قلت لك، تم الايقاع بي أليس كذلك ؟ ”

بعد ذلك، فإن الملك الضفدع الأسود لم يولي اهتماما لليو زيزون بعد الآن. وألقي نظرته نحو الذكر مع الوجه العادي وقال: “يمكنك أن تموت في الواقع من أجلها ، لأن هذه هي اللعبة التي أريد أن ألعبها مع كل واحد منكم.”

زي لينغ لوت شفتيها، وبعدها صرخت بشراسة في تشو فنغ، وقالت: “أنت لست شيء جيد أيضا.” بعد ذلك ، أدارت رأسها ولم تعد تولي اهتماما لتشو فنغ.

في الواقع، حتى عيون الجميلة زي لينغ ارتجفت قليلا و لا يمكنها أن تساعد ولكن تنظر في تشو فنغ.

“شيا لير، أنت حقا تعرفين كيف تختلقين الامور . هل تعتقدين حقا أن كل شخص سوف يصدق كذبتك الغبية ؟ “وفي الوقت نفسه، ضحك ليو زيزون بصوت عال. ومن الواضح أنه لا يستطيع أن يعترف بأنه فعل ذلك.

“آه، البشر ضعفاء حقا! انهم ينتهون سريعا جدا ! الحصان الصغير، لقد قمت بالتجسس بجدارة كذلك، لذلك أنا سوف أعطيك هذه الواحدة ويمكنك التعامل معها “.

“بطبيعة الحال، كل شخص قادر على تحديد ما إذا كانت كلماتي صحيحة أم خاطئة. أريد فقط أن أعطي النصائح لأخواتي. لاتقمن ، أبدا، بتصديق ليو زيزون لأنه شخص حقير. ”

ولكن تشو فنغ لم يكن لديه أدنى أثر للتعاطف بسبب أعدائه، تشو فنغ شعرت فقط بالكراهية، بغض النظر عن نوع الجنس.

“بما أنك التلميذ رقم واحد من الفيلا المرموقة، انه يرى الصغار الخاصة به يتعرضون للاعتداء من قبل الآخرين لكن فقط يشاهد على الجانب مع يديه في أكمامه . ببساطة أن هذا يجعله لا يستحق أن يكون التلميذ رقم واحد من الفيلا المرموقة “.

“كنت عمياء، وكنت قد صدقت في الواقع الوعد الذي وضعته معي من أجل القيام بهذا الشيء بلا رحمة “. برؤية أن ليو زيزون لم يكن على استعداد لمساعدتها ، شيا لير لم تكبح نفسها مرة أخرى و ذكرت جميع الأعمال التي قام بها ليو زيزون بالتفصيل.

شيا لير صرخت هستيريا، معربا عن غضبها الحالي. قبل الموت، انها لا تزال تريد لليو زيزون أن يفقد كل سمعته.

“شيا لير، أنت حقا تعرفين كيف تختلقين الامور . هل تعتقدين حقا أن كل شخص سوف يصدق كذبتك الغبية ؟ “وفي الوقت نفسه، ضحك ليو زيزون بصوت عال. ومن الواضح أنه لا يستطيع أن يعترف بأنه فعل ذلك.

غير أن ذلك لم يكن قادرا على تغيير مصيرها. قبل أن تنتهي من الكلام، الوحش الوحشي الذي رأسه كالحصان الذي كان لديه شهوة مكثفة بدأت في التحرك عليها . و بذلك، أصبحت شيا لير ثاني أنثى تضحى بحسرة .

ولكن تشو فنغ لم يكن لديه أدنى أثر للتعاطف بسبب أعدائه، تشو فنغ شعرت فقط بالكراهية، بغض النظر عن نوع الجنس.

ولكن تشو فنغ لم يكن لديه أدنى أثر للتعاطف بسبب أعدائه، تشو فنغ شعرت فقط بالكراهية، بغض النظر عن نوع الجنس.

“من الرأس إلى أخمص القدمين، أنت كاذب، شخص خسيس. كذبت علي، وقلت إنك كنت قد حددت بالفعل لتكون رئيس الفيلا في المستقبل من قبل رئيس الفيلا الحالي، ومن ذلك، سرق جسدي بعيدا. بعد ذلك، أنت أجبرتني ورشوتني لمساعدتك على القيام ببعض الأشياء التي لا يمكن كشفها . ”

…………………………………………………………………………

ومع ذلك، بغض النظر عن مدى صياحها للمساعدة، لم يكن هناك أي شخص يهتم بها. برؤية أن الوحش الوحشي ذو رأس الحصان كان سيقوم بسحب تنورتها وعلى استعداد للذهاب عنيفة عليها ، هي يمكنها فقط أن تلقي نظرتها نحو ليو زيزون وتقول: “سينيور ليو، بسرعة انقذني !!”

ترجمـــة : Ghost

وهكذا، بعد فترة من الإساءة القاسية، فإن المرأة المأساوية توفيت في النهاية بسبب قلة القوة، ولم تكن عملية موتها أفضل بكثير من الرجل السابق .

“آه!” بعد وصوله أمام الرجل، رفع ساقيه وركلهما إلى الأرض. بعد ذلك بسرعة، قال مع لهجة غريبة للغاية ونظرة غريبة، “لا تقلق. أنا سوف أجعلك تتذكر الى ما لا نهاية هذا الطعم وهذه الحياة لن تنسى من قبلك “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط