العدو العام للذكور
“ايها الشيخ ، هل من الممكن أن تعمل استثناء؟ أريد حقا أن أذهب إلى جانبهم. أنا صديق مقرب مع باي يونفي والآخرين، لذلك إذا ذهبت معهم، سوف يكون أكثر فائدة في هذا الحدث. ”
و قو بو أيضا أومأ عن كثب رأسه، “في هذا الموضوع، الاثنين منهم يتطابقان مع بعضها البعض بشكل جيد”.
في تلك اللحظة، تانغ ييكسيو تشابك مع شيخ مدير من الفيلا المرموقة. لأن زي لينغ لم تكن في مجموعته، هو الذي كان لديه أفكار خاصة نحو زي لينغ طلب بشكل مكثف للذهاب إلى المجموعة التي كانت زي لينغ فيها.
وكان الشخص الذي أحبوه هو الذي سحب الشخص الذي يشعرون بالاستياء الشديد نحوه ، و حتى الكراهية، بعيدا أمامهم. هذا الشعور تسبب لهم، الذين كانوا محاطين دائما من قبل الجميلات ، لتذوق ألم الغيرة.
ومع ذلك، تم رفض طلبه بقصوة من قبل الشيخ المدير ، لأن تلك هي القواعدة. إذا طلب الجميع أن يكونوا في نفس مجموعة زي لينغ، كيف كان سيعقد الحدث ؟
ترجمة : Ghost
“انظر بسرعة! أليس تلك هي السيدة زي لينغ؟ ”
“هو”. وأشارت زي لينغ اصبعها نحو تشو فنغ والآخرين.
“واو، انها حقا هي! من الممكن أن تنضم إلى مجموعتنا؟ “ولكن في ذلك الوقت فقط، فجأة شخص في الحشد هتف في مفاجأة. وركزوا نظرهم لرؤيتها ، زي لينغ كانت حقا تسير نحو المكان الذي كانوا فيه.
ومع ذلك لم يكن بإمكانه فعل أي شيء. كما واجه الفتاة الجميلة الصغيرة، هو لا يمكنه أن يرفض حقا؟ الى جانب ذلك، حتى الشيخ الاداري وافق، فكيف لا يمكنه هو ؟
رؤية ذلك، الشيخ المدير سرعان ما ذهب إلى تحيتها ، ومع سلوك متواضع جدا، وسأل، “الآنسة زي لينغ، ما الموضوع ؟”
برؤية ذلك، وجه تشو فنغ تغير قليلا، ثم سرعان ما ادار جسده واختبأ خلف قو بو.
“شيخ شو، أريد شخص من مجموعتك “. كان صوت زي لينغ جميل للغاية. خاصة عندما تكلمت هذه الكلمات بهدوء، اي شخص سيكون في حالة سكر من الاستماع، وعندما رأوا ابتسامتها من الجمال المطلق على وجهها، تمددت أعصاب الناس على الساحة والقلوب في صدورهم قفزت تقريبا.
ولكن بغض النظر عن مدى الاستياء في قلوبهم، في الوقت الراهن، فإنه يمكنهم التحمل فقط لأنه في تلك اللحظة ، بعد كل شيء، كان لا يزال هناك شيوخ اداريون من الفيلا المرموقة.
“هذا … انسة زي لينغ، أتساءل من تريدين ؟” سمع الشيخ الاداري المعنى وراء كلمات زي لينغ وكان واضحا انه في وضع صعب قليلا . لكنه لم يرفض، وهو سأل في فضول .
ومع ذلك، تحول الوضع إلى فظيع. الجميع تقريبا على الساحة، بغض النظر عن الذكور والإناث، وكبار السن، أو الشباب، يلقون نظراتهم نحو تشو فنغ. مع عيون الإناث، كان هناك غرابة ولكن أيضا الغيرة النادرة. حتى أن بعض الناس كشفت عمدا عن نية القتل .
“هو”. وأشارت زي لينغ اصبعها نحو تشو فنغ والآخرين.
رؤية ذلك، الشيخ المدير سرعان ما ذهب إلى تحيتها ، ومع سلوك متواضع جدا، وسأل، “الآنسة زي لينغ، ما الموضوع ؟”
في تلك اللحظة، فإن قلوب جميع الذكور المحيطين بتشو فنغ لا يمكن أن تساعد إلاعلى الضرب بسرعة والتنفس تحول أكثر حدة. حتى الأفكار والعواطف من شو تشونغ يو بجانب تشو فنغ وجي تشينغمينغ وراء تشو فنغ أيضا تموجت .
و قو بو أيضا أومأ عن كثب رأسه، “في هذا الموضوع، الاثنين منهم يتطابقان مع بعضها البعض بشكل جيد”.
زي لينغ شخصيا دعت شخص ما للذهاب إلى جانبها يعني أن زي لينغ كان لديها مشاعر تجاه ذلك الشخص! الجميع يأملون أن يتمكنوا من الحصول على هذا الشرف.
زي لينغ شخصيا دعت شخص ما للذهاب إلى جانبها يعني أن زي لينغ كان لديها مشاعر تجاه ذلك الشخص! الجميع يأملون أن يتمكنوا من الحصول على هذا الشرف.
” تبا “. ولكن بالمقارنة مع الآخرين، تشو فنغ لعن خفية. على ذلك الجانب، لم يكن لديه شخص مثل شو تشونغ يو للعناية به . إذا تم استدعائه، سيكون الامر حقا خطير جدا. بعد كل شيء، بعد ضع الآخرين جانبا، حتى زي لينغ كان لديها أفكار قتل تشو فنغ.
“تشو فنغ، أنا أتحدث عنك. أين تختبئ؟ “ولكن من الذي كان يعتقد، أن العمل الاختباء الذي يبدو ضئيلا من تشو فنغ أجبر زي لينغ على مناداة اسمه مباشرة ؟
“السيدة زي لينغ، أنت … أنت تتحدثين عني؟” في ذلك الوقت فقط، كان الرجل الذي وقف أمام تشو فنغ يسير إلى الأمام مع عدم التصديق والإثارة التي لا تضاهى.
ومع ذلك، تم رفض طلبه بقصوة من قبل الشيخ المدير ، لأن تلك هي القواعدة. إذا طلب الجميع أن يكونوا في نفس مجموعة زي لينغ، كيف كان سيعقد الحدث ؟
“ليس انت. الشخص الذي وراءك ” زي لينغ عبست قليلا ، ثم أشارت على تشو فنغ الذي كان وراء هذا الذكر.
برؤية ذلك، لمسة من الوهج البارد ومضت في عيون ليو زيزون . ومع ذلك، عينيه لم تكن موجهة لزي لينغ. كانوا موجهين نحو تشو فنغ.
برؤية ذلك، وجه تشو فنغ تغير قليلا، ثم سرعان ما ادار جسده واختبأ خلف قو بو.
بعد أن جلبت زي لينغ تشو فنغ واقتربت من فريقها، كانت شخصية تسير بسرعة أيضا. كان ليو زيزون.
“تشو فنغ، أنا أتحدث عنك. أين تختبئ؟ “ولكن من الذي كان يعتقد، أن العمل الاختباء الذي يبدو ضئيلا من تشو فنغ أجبر زي لينغ على مناداة اسمه مباشرة ؟
في تلك اللحظة، فإن قلوب جميع الذكور المحيطين بتشو فنغ لا يمكن أن تساعد إلاعلى الضرب بسرعة والتنفس تحول أكثر حدة. حتى الأفكار والعواطف من شو تشونغ يو بجانب تشو فنغ وجي تشينغمينغ وراء تشو فنغ أيضا تموجت .
“ماذا؟ تشو فنغ؟! ”
“هو”. وأشارت زي لينغ اصبعها نحو تشو فنغ والآخرين.
ومع ذلك، تحول الوضع إلى فظيع. الجميع تقريبا على الساحة، بغض النظر عن الذكور والإناث، وكبار السن، أو الشباب، يلقون نظراتهم نحو تشو فنغ. مع عيون الإناث، كان هناك غرابة ولكن أيضا الغيرة النادرة. حتى أن بعض الناس كشفت عمدا عن نية القتل .
“ماذا؟ تشو فنغ؟! ”
والشيء الذي تسبب لتشو فنغ أن يكون اخرس كان ذلك كما أن تشو فنغ وقف حيث كان مع وجه كامل من العجز، زي لينغ في الواقع سرعان ما مشت وسط الحشد، وامتدت يدها البيضاء النظيفة وأمسكت كم ملابس تشو فنغ . كما كان يجري التحديق بهم من قبل عيون الحشد، هي سحبت تشو فنغ بقوة خارجا .
“أنت…”
زي لينغ سحبت تشو فنغ ووصلت أمام الشيخ الاداري . ثم قالت جملة واحدة، “ايها الشيخ ، انه هو “. بعد التحدث، من دون إلتفات رأسها إلى الوراء، هي سحبت تشو فنغ مباشرة إلى المجموعة أخرى.
“هو”. وأشارت زي لينغ اصبعها نحو تشو فنغ والآخرين.
“هذا…”
والشيء الذي تسبب لتشو فنغ أن يكون اخرس كان ذلك كما أن تشو فنغ وقف حيث كان مع وجه كامل من العجز، زي لينغ في الواقع سرعان ما مشت وسط الحشد، وامتدت يدها البيضاء النظيفة وأمسكت كم ملابس تشو فنغ . كما كان يجري التحديق بهم من قبل عيون الحشد، هي سحبت تشو فنغ بقوة خارجا .
كما نظروا ببطء إلى ظهر تشو فنغ وزي لينغ البعيد، نظر قو بو وشو تشونغ يو في بعضهما البعض مع أعينهما الأربعة. على الرغم من أن علاقتهم كانت جيدة جدا مع تشو فنغ، قليل من الغيرة لا يمكن تجنب الظهور في عيونهم.
بعد أن جلبت زي لينغ تشو فنغ واقتربت من فريقها، كانت شخصية تسير بسرعة أيضا. كان ليو زيزون.
من ناحية أخرى، كان شو تشونغ يو أول من ابتسم بالارتياح. وقال “ان الأخ تشو فنغ يتمتع بحظ جيد للغاية”.
زي لينغ سحبت تشو فنغ ووصلت أمام الشيخ الاداري . ثم قالت جملة واحدة، “ايها الشيخ ، انه هو “. بعد التحدث، من دون إلتفات رأسها إلى الوراء، هي سحبت تشو فنغ مباشرة إلى المجموعة أخرى.
و قو بو أيضا أومأ عن كثب رأسه، “في هذا الموضوع، الاثنين منهم يتطابقان مع بعضها البعض بشكل جيد”.
وكان الشخص الذي أحبوه هو الذي سحب الشخص الذي يشعرون بالاستياء الشديد نحوه ، و حتى الكراهية، بعيدا أمامهم. هذا الشعور تسبب لهم، الذين كانوا محاطين دائما من قبل الجميلات ، لتذوق ألم الغيرة.
ومع ذلك، بالمقارنة مع قو بو وشو تشونغ يو، والناس الذين لا علاقة لها بتشو فنغ يمكنهم ببساطة فقط حسده . وخاصة الناس مثل جي تشينغمينغ وتانغ ييكسيو. كانوا غاضبين جدا لدرجة أن عيونهم بصقت النار وجذور أسنانهم حكت.
“هوو …” عندما واجهت عرقلة ليو زيزون، زي لينغ ابتسمت بحلاوة، ثم بعدها قالت بسرعة : “لقد وافق الشيخ على ذلك، لذلك ليس هناك داع لإزعاج نفسك “. بعد ذلك، زي لينغ تهتم بلي زيزون، ومباشرة، سحبت تشو فنغ وسارت الى الحشد.
وكان الشخص الذي أحبوه هو الذي سحب الشخص الذي يشعرون بالاستياء الشديد نحوه ، و حتى الكراهية، بعيدا أمامهم. هذا الشعور تسبب لهم، الذين كانوا محاطين دائما من قبل الجميلات ، لتذوق ألم الغيرة.
أما بالنسبة للذكور في المجموعة الأخرى، فكانوا أكثر غضبا. خصوصا باي يونفي، سونغ شنغفنغ، وليو شياوياو. تحولت وجوههم بيضاء من الغضب، وضمن النظرة التي نظروها نحو تشو فنغ ، وهج بارد لمع ، وتمنوا أنه يمكنهم أن يخنقوا تشو فنغ حتى الموت.
برؤية ذلك، لمسة من الوهج البارد ومضت في عيون ليو زيزون . ومع ذلك، عينيه لم تكن موجهة لزي لينغ. كانوا موجهين نحو تشو فنغ.
في الأصل، كانوا يعتقدون أن فرصتهم لمطاردة زي لينغ حانت كما تم فصلهما إلى نفس مجموعة زي لينغ. ولكن ما هو الوضع الحالي؟ هل كان من الممكن، ان قلب زي لينغ، قد اختار الشقي الذي جاء من مقاطعة أزورا ؟
و قو بو أيضا أومأ عن كثب رأسه، “في هذا الموضوع، الاثنين منهم يتطابقان مع بعضها البعض بشكل جيد”.
ولكن بغض النظر عن مدى الاستياء في قلوبهم، في الوقت الراهن، فإنه يمكنهم التحمل فقط لأنه في تلك اللحظة ، بعد كل شيء، كان لا يزال هناك شيوخ اداريون من الفيلا المرموقة.
بعد أن جلبت زي لينغ تشو فنغ واقتربت من فريقها، كانت شخصية تسير بسرعة أيضا. كان ليو زيزون.
بعد أن جلبت زي لينغ تشو فنغ واقتربت من فريقها، كانت شخصية تسير بسرعة أيضا. كان ليو زيزون.
ولكن مع التفكير، شعر تشو فنغ منذ أن الامر كان هكذا بالفعل، لماذا لا يأخذ الفرصة فقط ويلمس زي لينغ قليلا؟ لذلك، هو لوح كم ردائه وتخلص من يد زي لينغ من على كمه، ثم بسرعة بعد ذلك، هو مد يده وأمسك. وهو في الواقع امسك يد زي لينغ البيضاء في يده.
على الرغم من أن ليو زيزون لم يكن مشاركا في تجمع الزواج، بما انه التلميذ رقم واحد من الفيلا المرموقة، هو ايضا انضم إلى الحدث، ومثلهم، بعد رؤية افعال زي لينغ، هو كان مستاء مثلهم .
من ناحية أخرى، كان شو تشونغ يو أول من ابتسم بالارتياح. وقال “ان الأخ تشو فنغ يتمتع بحظ جيد للغاية”.
في تلك اللحظة، توقف أمام تشو فنغ و زي لينغ، وبينما يبتسم، قال لزي لينغ، “جونيور زي لينغ، تقسيم هذين الفريقين تم ترتيبه مسبقا من قبل الشيوخ. من خلال قيامك بذلك، لا يبدو أن الامر مناسب ؟ ”
“تشو فنغ، أنا أتحدث عنك. أين تختبئ؟ “ولكن من الذي كان يعتقد، أن العمل الاختباء الذي يبدو ضئيلا من تشو فنغ أجبر زي لينغ على مناداة اسمه مباشرة ؟
“هوو …” عندما واجهت عرقلة ليو زيزون، زي لينغ ابتسمت بحلاوة، ثم بعدها قالت بسرعة : “لقد وافق الشيخ على ذلك، لذلك ليس هناك داع لإزعاج نفسك “. بعد ذلك، زي لينغ تهتم بلي زيزون، ومباشرة، سحبت تشو فنغ وسارت الى الحشد.
“ليس انت. الشخص الذي وراءك ” زي لينغ عبست قليلا ، ثم أشارت على تشو فنغ الذي كان وراء هذا الذكر.
برؤية ذلك، لمسة من الوهج البارد ومضت في عيون ليو زيزون . ومع ذلك، عينيه لم تكن موجهة لزي لينغ. كانوا موجهين نحو تشو فنغ.
“ماذا؟ تشو فنغ؟! ”
“لقد انتهيت انتهيت! لقد خدعت حتى الموت من قبل هذه الفتاة. ” كروحني عالمي، وفي تلك اللحظة، تشو فنغ بطبيعة الحال قادرا على الشعور بالأنظار التي كشفت عن نية القتل الكثيفة على جسده.
في تلك اللحظة، توقف أمام تشو فنغ و زي لينغ، وبينما يبتسم، قال لزي لينغ، “جونيور زي لينغ، تقسيم هذين الفريقين تم ترتيبه مسبقا من قبل الشيوخ. من خلال قيامك بذلك، لا يبدو أن الامر مناسب ؟ ”
وشعرأنه هذه المرة، خدع من قبل زي لينغ. وأجبر على الدخول في مأزق وأصبح العدو العام لجميع الذكور.
في تلك اللحظة، فإن قلوب جميع الذكور المحيطين بتشو فنغ لا يمكن أن تساعد إلاعلى الضرب بسرعة والتنفس تحول أكثر حدة. حتى الأفكار والعواطف من شو تشونغ يو بجانب تشو فنغ وجي تشينغمينغ وراء تشو فنغ أيضا تموجت .
ومع ذلك لم يكن بإمكانه فعل أي شيء. كما واجه الفتاة الجميلة الصغيرة، هو لا يمكنه أن يرفض حقا؟ الى جانب ذلك، حتى الشيخ الاداري وافق، فكيف لا يمكنه هو ؟
رؤية ذلك، الشيخ المدير سرعان ما ذهب إلى تحيتها ، ومع سلوك متواضع جدا، وسأل، “الآنسة زي لينغ، ما الموضوع ؟”
ولكن مع التفكير، شعر تشو فنغ منذ أن الامر كان هكذا بالفعل، لماذا لا يأخذ الفرصة فقط ويلمس زي لينغ قليلا؟ لذلك، هو لوح كم ردائه وتخلص من يد زي لينغ من على كمه، ثم بسرعة بعد ذلك، هو مد يده وأمسك. وهو في الواقع امسك يد زي لينغ البيضاء في يده.
ومع ذلك، تحول الوضع إلى فظيع. الجميع تقريبا على الساحة، بغض النظر عن الذكور والإناث، وكبار السن، أو الشباب، يلقون نظراتهم نحو تشو فنغ. مع عيون الإناث، كان هناك غرابة ولكن أيضا الغيرة النادرة. حتى أن بعض الناس كشفت عمدا عن نية القتل .
“أنت…”
ولكن بغض النظر عن مدى الاستياء في قلوبهم، في الوقت الراهن، فإنه يمكنهم التحمل فقط لأنه في تلك اللحظة ، بعد كل شيء، كان لا يزال هناك شيوخ اداريون من الفيلا المرموقة.
الشعور بأن يدها الصغير كان يمسك بها بإحكام، تغير وجه زي لينغ وسرعان ما سحبت يدها، ونظرت بشراسة في تشو فنغ، ثم قالت بصوت منخفض، “لا تعتقد أن لدي أي أفكار تجاهك. أنا أخشى أنك لن تكون قادرا على السيطرة على فمك عندما تكون مع الآخرين.
ولكن بغض النظر عن مدى الاستياء في قلوبهم، في الوقت الراهن، فإنه يمكنهم التحمل فقط لأنه في تلك اللحظة ، بعد كل شيء، كان لا يزال هناك شيوخ اداريون من الفيلا المرموقة.
………………………………………………………
على الرغم من أن ليو زيزون لم يكن مشاركا في تجمع الزواج، بما انه التلميذ رقم واحد من الفيلا المرموقة، هو ايضا انضم إلى الحدث، ومثلهم، بعد رؤية افعال زي لينغ، هو كان مستاء مثلهم .
ترجمة : Ghost
“أنت…”
ومع ذلك لم يكن بإمكانه فعل أي شيء. كما واجه الفتاة الجميلة الصغيرة، هو لا يمكنه أن يرفض حقا؟ الى جانب ذلك، حتى الشيخ الاداري وافق، فكيف لا يمكنه هو ؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
