نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

martial god asura-317

ذبح واسع الانتشار

ذبح واسع الانتشار

الفصل ٣١٧_ذبح واسع الانتشار

مدرسة لينغيون كانت كبيرةً للغاية، وقدرات تشو فنغ بنفسه كانت محدودة. لذا، تشو فنغ وضع هدفه كله على التلاميذ الأساسيين والشيوخ الأساسيين لمدرسة لينغيون. الذين أراد قتلهم كانوا نخبة مدرسة لينغيون، لكن حتى مع ذلك، تشو فنغ لم يستطع قتلهم جميعًا بالكامل.

*بووم بووم بووم~~~*

سلسلة جبال تنين أزورا، داخل مدرسة تنين أزورا. لهيب المعركة غير المنتهي وصدى الانفجارات تردد في كلِّ مكان.

في ذلك الوقت، داخل مدرسة تنين أزورا، الأشخاص من مدرسة لينغيون وقصر الأمير كيلين كانوا يدمرون كلَّ شيءٍ في مدرسة تنين أزورا كما شاؤوا لأنه تقريبًا الجميع في مدرسة تنين أزورا قد غادروا. الأشخاص الذين بقوا كانوا فقط الأشخاص الذين قاموا بأفعال غير أمينة، لذا مدرسة تنين أزورا كانت كمدينة فارغة.

ضمن محيط مئة ميل، كانت كِلا الطيور والوحوش مرتعبة. خارج سلسلة جبال تنين أزورا، يمكن للمرء أيضًا أن يرى الدخان الكثيف المتصاعد الذي يرتفع إلى السماء ويمكنه أن يشعر باهتزاز الأرض البسيط تحت قدميه، كما لو كان هناك زلزال.

لكن، لم يعرفوا أن شيطانًا بتعطش شديد للدماء كان يمسك بمنجل حاصد أرواح عديم الشكل بينما ينتظر اقترابهم. هذه المرة، تشو فنغ استعد حقًّا لذبح واسع الانتشار.

ذلك الموقف هزّ القوى والمواطنين حول مدرسة تنين أزورا. لا يهم إن كانوا متدربين أو عامة، حين نظروا إلى سلسلة الجبال العتيقة البعيدة التي كانت تبتلعها النيران، واصلوا التنهد.

هذا كان أمر مكانة. لا علاقة له بالأخلاقيات، فقط أحقاد. في ساحة المعركة، جندي يملك رحمةً تجاه العدو لم يكن جنديًّا جيدًا.

“آآه، المدرسة التي كانت مقامة لألف سنة قد دُمرت بهذه الطريقة. في المستقبل، يبدو أن أطفالي وأحفادي سيضطرون إلى الاعتماد على مدارس أخرى للتدريب.”

“آآه~~~~~~~~”

“هذا الأمر لا يمكن المساعدة فيه. من أخبر مدرسة تنين أزورا أن تهين مدرسة لينغيون صحيح؟ عليهم أن يكفروا عن جرائمهم، لذا يمكننا فقط أن نأمل أن لهيب هذه المعركة لن يؤثر علينا أيضًا نحن الأبرياء.”

“ما الذي تصنع هذا الضجيج الكبير حوله… السماء! هذا…” حين رأى الآخرون ذلك أيضًا وتفاعلوا معه، تغيرت وجوههم بالمثل بشدة وكانوا مصدومين بشكلٍ لا يوصف كما بدوا مرعوبين بشكلٍ غير طبيعي.

في تلك اللحظة، وجوه الناس حملت مشاعر مختلفة. شعر البعض بالأسف، شعر البعض بالحسرة، شعر البعض بالقلق من أن المعركة ستؤثر أيضًا عليهم، لكن الشيء الذي وجب أن يتم الاعتراف به كان أنه في المستقبل، لن يكون هناك بعد الآن مدرسة تنين أزورا في سلسلة جبال تنين أزورا.

في تلك اللحظة بالذات، قلوبهم امتلأت بالاضطراب. رغم أنهم لم يروا كلَّ شيءٍ بوضوح بعد، إلا أنهم عرفوا بالفعل أن مدرسة لينغيون التي كانوا فخورين بها جدًّا قد تعرضت للهجوم من قِبل شخصٍ ما!

إذا أراد الشباب في هذا الجزء من الأرض أن يقوموا بالتدريب القتالي، يمكنهم فقط أن يسيروا في طريق أطول ليذهبوا إلى مدارس أخرى. لهم، كانت تلك حقًّا خسارةً ضخمة.

“آآه، المدرسة التي كانت مقامة لألف سنة قد دُمرت بهذه الطريقة. في المستقبل، يبدو أن أطفالي وأحفادي سيضطرون إلى الاعتماد على مدارس أخرى للتدريب.”

في ذلك الوقت، داخل مدرسة تنين أزورا، الأشخاص من مدرسة لينغيون وقصر الأمير كيلين كانوا يدمرون كلَّ شيءٍ في مدرسة تنين أزورا كما شاؤوا لأنه تقريبًا الجميع في مدرسة تنين أزورا قد غادروا. الأشخاص الذين بقوا كانوا فقط الأشخاص الذين قاموا بأفعال غير أمينة، لذا مدرسة تنين أزورا كانت كمدينة فارغة.

في ذلك الوقت، داخل مدرسة تنين أزورا، الأشخاص من مدرسة لينغيون وقصر الأمير كيلين كانوا يدمرون كلَّ شيءٍ في مدرسة تنين أزورا كما شاؤوا لأنه تقريبًا الجميع في مدرسة تنين أزورا قد غادروا. الأشخاص الذين بقوا كانوا فقط الأشخاص الذين قاموا بأفعال غير أمينة، لذا مدرسة تنين أزورا كانت كمدينة فارغة.

أين كانت هناك أي نوايا لمعركة الحياة والموت؟ كان ببساطة يتلاعب بهم، وكانوا مخدوعين. لذا، لا يهم إن كان الأشخاص من مدرسة لينغيون أو الأشخاص من قصر الأمير كيلين، كانوا حانقين للغاية. فقط تدمير عنيف يمكن أن ينفس عن الغضب في قلوبهم الحالية.

إذا أراد الشباب في هذا الجزء من الأرض أن يقوموا بالتدريب القتالي، يمكنهم فقط أن يسيروا في طريق أطول ليذهبوا إلى مدارس أخرى. لهم، كانت تلك حقًّا خسارةً ضخمة.

خاصةً لين مولي الذي قُتل ابنه من قِبل تشو فنغ. كان ذلك كما لو أنه قد أصبح في حالة غضب، وبقوة عالم سماوي، انطلق حول المنطقة الأساسية لمدرسة تنين أزورا وسبب الفوضى بنفسه. الأبنية الرائعة لم تعد نفسها بعد أن ألقى هجمات عليها، لكن كان لا يزال يخرب.

“همف. إذًا ماذا إن كانت كبيرة؟ ألم يتم تسويتها بالأرض من قِبلنا دون ترك شعرة واحدة خلفنا؟”

“لقد كنا مخدوعين. لقد خُدعنا من قِبل تشو فنغ. في البداية، لم يخطط أبدًا للقتال ضدَّنا بحياته، رغم ذلك صدقناه. هيه…” يان يانغ تيان وقف في الهواء بينما ينظر إلى الأشخاص الذين كانوا يدمرون بكلِّ ما يملكون. لكن، ابتسامة مريرة ارتفعت على زاوية فمه وكان وجهه كئيبًا بشكلٍ غير طبيعي.

الفصل ٣١٧_ذبح واسع الانتشار

لم يكن مكتئبًا لأنه قد خُدع. كان ذلك لأن اليوم، جذر مصيبة ضخم قد دُفن، مرض مخبأ والذي كان من المستحيل علاجه. كان ذلك السبب لكونه مكتئبًا جدًّا. لقد عرف أن تشو فنغ لا زال سيعود، لكن حين يظهر تشو فنغ مجددًا أمام وجهه، الشخص الذي سيموت سيكون بالتأكيد هو (يان يانغ تيان).

إذا أراد الشباب في هذا الجزء من الأرض أن يقوموا بالتدريب القتالي، يمكنهم فقط أن يسيروا في طريق أطول ليذهبوا إلى مدارس أخرى. لهم، كانت تلك حقًّا خسارةً ضخمة.

“آآه~~~~~~~~”

“لكن يجب القول أن مدرسة تنين أزورا هذه بالأحرى كبيرة. لن يعتقد المرء حقًّا أنها كانت مدرسة من الدرجة الثانية سابقًا.”

فجأة، صاح يان يانغ تيان بجنون. الصوت الثاقب للآذان هز الهواء حتى كان يرتجف، وحتى تلاميذ مدرسة لينغيون وحراس قصر الأمير كيلين وجدوا أن من الصعب تحمل ذلك. لم يسعهم إلا تغطية آذانهم التدحرج بألم على الأرض.

إذا أراد الشباب في هذا الجزء من الأرض أن يقوموا بالتدريب القتالي، يمكنهم فقط أن يسيروا في طريق أطول ليذهبوا إلى مدارس أخرى. لهم، كانت تلك حقًّا خسارةً ضخمة.

فقط بعد فترة طويلة توقف عن الصياح. رغم ذلك، هو الحالي كان مثل لين مولي. وجهه كان مليئًا بالغضب، ثم كامل جسده كان مثل سهم غادر القوس كما انطلق إلى مدرسة تنين أزورا وبدأ بتدمير كلِّ شيء في مدرسة تنين أزورا بلا هوادة لتهدئة مشاعره المضطربة.

بعد أن فتح يان يانغ تيان عينيه، حتى بؤبؤ عينيه تقلص فجأة. على سلوكه الهادئ عادةً، ظهر اضطراب. بدون قول أي شيء، ارتفع في الهواء وبعد مغادرة النسر أبيض الرأس، حلَّق مسرعًا نحو مدرسة لينغيون.

في نفس الوقت، داخل القاعة الرئيسية لمدرسة لينغيون، جثث تراكمت فوق بعضها لتشكل جبالًا وسالت الدماء لتشكل أنهارًا. كان تشو فنغ يجلس على قمة المنصة الطويلة. لم تلوث قطرة دم واحدة ردائه وجلس فوق جسد الحامي، ابتسم بينما ينظر إلى كلِّ شيء أسفله.

––––––––––––––––––––––––––––––––––––

تشو فنغ قتل بنفسه بضع عشرات آلاف الأشخاص. البعض كان مسنًا، البعض كان متوسط العمر، وبعض الأشخاص كانوا قريبين من نفس الجيل مثل تشو فنغ. جميعهم امتلكوا موهبة تدريبٍ قتالي جيدةً للغاية وكانوا النخبة التي امتلكت إمكانية قويةً جدًّا.

“آآه، المدرسة التي كانت مقامة لألف سنة قد دُمرت بهذه الطريقة. في المستقبل، يبدو أن أطفالي وأحفادي سيضطرون إلى الاعتماد على مدارس أخرى للتدريب.”

لكن حاليًا، جميعهم موتى بيدي تشو فنغ، لكن وجه تشو فنغ لم يتغير قدر أنملة لموتهم.

“همف. إذًا ماذا إن كانت كبيرة؟ ألم يتم تسويتها بالأرض من قِبلنا دون ترك شعرة واحدة خلفنا؟”

هذا كان أمر مكانة. لا علاقة له بالأخلاقيات، فقط أحقاد. في ساحة المعركة، جندي يملك رحمةً تجاه العدو لم يكن جنديًّا جيدًا.

لم يكن مكتئبًا لأنه قد خُدع. كان ذلك لأن اليوم، جذر مصيبة ضخم قد دُفن، مرض مخبأ والذي كان من المستحيل علاجه. كان ذلك السبب لكونه مكتئبًا جدًّا. لقد عرف أن تشو فنغ لا زال سيعود، لكن حين يظهر تشو فنغ مجددًا أمام وجهه، الشخص الذي سيموت سيكون بالتأكيد هو (يان يانغ تيان).

تشو فنغ لم يكن جنديًّا، لكن في ذلك المكان، كانت ساحة معركته. الأشخاص من مدرسة لينغيون كانوا أعداء تشو فنغ، لذا تشو فنغ لن يملك أي رحمةٍ تجاه أعدائه. لن يملك أقل قدر من تأنيب الضمير لقتلهم، لأن في قلب تشو فنغ، أعداؤه يستحقون الموت.

ذلك الموقف هزّ القوى والمواطنين حول مدرسة تنين أزورا. لا يهم إن كانوا متدربين أو عامة، حين نظروا إلى سلسلة الجبال العتيقة البعيدة التي كانت تبتلعها النيران، واصلوا التنهد.

*همم* فجأة، بلمحة من تشو فنغ، كمية كبيرة من طاقة التشكيل الروحي بدأت الاندفاع من جسده.

كان ذلك لأنه بعد أن ينتشر هذا الأمر، على الأقل هذا سيثبت مكانة مدرسة لينغيون كزعيم مقاطعة أزورا وهذا سيدع الجميع يعرفون ما النتيجة التي سيحصل عليها المرء إذا عارض مدرسة لينغيون.

باتباع أمر تشو فنغ، كان المزيد من الكميات الكبيرة للرموز الغريبة تتشكل. بأنماط مميزة، بدأت تتجول في محيط الجثث. كان تشكيل روحٍ ضخم.

“آآه، المدرسة التي كانت مقامة لألف سنة قد دُمرت بهذه الطريقة. في المستقبل، يبدو أن أطفالي وأحفادي سيضطرون إلى الاعتماد على مدارس أخرى للتدريب.”

بأساليب بسرعة الضوء وبعد وضع تشكيلٍ روحي آخر، تشو فنغ أزال التشكيل الروحي الذي أغلق القاعة الرئيسية، قفز للأسفل من المنصة الطويلة، وسار ببطء لخارج القاعة، وقال بصوتٍ منخفض، “حتى مع أننا كنا أعداء، هذه المرة، سأمنحكم جميعًا جنازة مهيبة.”

ذلك الموقف هزّ القوى والمواطنين حول مدرسة تنين أزورا. لا يهم إن كانوا متدربين أو عامة، حين نظروا إلى سلسلة الجبال العتيقة البعيدة التي كانت تبتلعها النيران، واصلوا التنهد.

*هوو~~~*

بعد أن فتح يان يانغ تيان عينيه، حتى بؤبؤ عينيه تقلص فجأة. على سلوكه الهادئ عادةً، ظهر اضطراب. بدون قول أي شيء، ارتفع في الهواء وبعد مغادرة النسر أبيض الرأس، حلَّق مسرعًا نحو مدرسة لينغيون.

تمامًا حين سار تشو فنغ خارج القاعة، بدأ التشكيل الروحي العمل. ارتفعت ألسنة اللهب التي تصل إلى السماوات من التشكيل وأشعلت الجثث سريعًا وابتلعت كامل المبنى.

الفصل ٣١٧_ذبح واسع الانتشار

“انظروا! القاعة الرئيسية تحترق! ماذا حدث؟”

لم يكن مكتئبًا لأنه قد خُدع. كان ذلك لأن اليوم، جذر مصيبة ضخم قد دُفن، مرض مخبأ والذي كان من المستحيل علاجه. كان ذلك السبب لكونه مكتئبًا جدًّا. لقد عرف أن تشو فنغ لا زال سيعود، لكن حين يظهر تشو فنغ مجددًا أمام وجهه، الشخص الذي سيموت سيكون بالتأكيد هو (يان يانغ تيان).

“هذا ليس جيدًا! بسرعة اذهبوا لإخماد الحريق!!” برؤية أن المبنى الأكثر تقديسًا كان يحترق بألسنة النار المحتدمة، العديد من الشيوخ والتلاميذ من مدرسة لينغيون هلعوا فورًا. ركضوا بتعجل نحو القاعة الرئيسية، وضربوا حتى الجرس الكبير كما أرادوا إخماد الحريق.

“هذا صحيح. أولئك الذين يهينون مدرستي لينغيون في مقاطعة أزورا سينتهون هكذا فقط. تشو فنغ ذاك وقح جدًّا، لكن هذه المرة، ألم يهرب فقط وذيله بين ساقيه؟ أنا لم أستطع حتى رؤية ظله.” بضعة تلاميذ أساسيين يافعين بدؤوا التفاخر بغرور.

لكن، لم يعرفوا أن شيطانًا بتعطش شديد للدماء كان يمسك بمنجل حاصد أرواح عديم الشكل بينما ينتظر اقترابهم. هذه المرة، تشو فنغ استعد حقًّا لذبح واسع الانتشار.

تشو فنغ لم يكن جنديًّا، لكن في ذلك المكان، كانت ساحة معركته. الأشخاص من مدرسة لينغيون كانوا أعداء تشو فنغ، لذا تشو فنغ لن يملك أي رحمةٍ تجاه أعدائه. لن يملك أقل قدر من تأنيب الضمير لقتلهم، لأن في قلب تشو فنغ، أعداؤه يستحقون الموت.

مدرسة لينغيون كانت كبيرةً للغاية، وقدرات تشو فنغ بنفسه كانت محدودة. لذا، تشو فنغ وضع هدفه كله على التلاميذ الأساسيين والشيوخ الأساسيين لمدرسة لينغيون. الذين أراد قتلهم كانوا نخبة مدرسة لينغيون، لكن حتى مع ذلك، تشو فنغ لم يستطع قتلهم جميعًا بالكامل.

في تلك اللحظة، وجوه الناس حملت مشاعر مختلفة. شعر البعض بالأسف، شعر البعض بالحسرة، شعر البعض بالقلق من أن المعركة ستؤثر أيضًا عليهم، لكن الشيء الذي وجب أن يتم الاعتراف به كان أنه في المستقبل، لن يكون هناك بعد الآن مدرسة تنين أزورا في سلسلة جبال تنين أزورا.

منذ أنه لم يستطع قتلهم جميعًا، اختار تشو فنغ التدمير. بدأ بتدمير المكان الأكثر تقديسًا، الأكثر أهمية في مدرسة لينغيون. حطّم المباني الفاخرة والمبهرة، أحرق التقنيات الغامضة والمهارات القتالية، وبعد يوم كامل وليلة من الوقت، قلب مدرسة لينغيون رأسًا على عقب، ثم غادر متبخترًا متى ما شعر برغبة في ذلك.

*هوو~~~*

ثم بعد يومين آخرين، بضع مئات النسور بيضاء الرأس الضخمة من نخبة مدرسة لينغيون ظهرت. كانوا نخبة مدرسة لينغيون، وبعد أن قادهم يان يانغ تيان وقاموا بتسوية مدرسة تنين أزورا بالأرض، كانوا عائدين بالنصر.

هذا كان أمر مكانة. لا علاقة له بالأخلاقيات، فقط أحقاد. في ساحة المعركة، جندي يملك رحمةً تجاه العدو لم يكن جنديًّا جيدًا.

في تلك اللحظة، يان يانغ تيان لم يكن يطير. بنفسه، ركب على النسر أبيض الرأس في المقدمة. لم يقل أي شيء بينما كانت عيناه مغمضتين للراحة. لا أحد عرف ما الذي كان يفكّر فيه.

تمامًا حين سار تشو فنغ خارج القاعة، بدأ التشكيل الروحي العمل. ارتفعت ألسنة اللهب التي تصل إلى السماوات من التشكيل وأشعلت الجثث سريعًا وابتلعت كامل المبنى.

في الجانب الآخر، الشيوخ والتلاميذ امتلكوا جميعًا وجوهًا مسرورة وبدؤوا يذكرون إنجازاتهم.

––––––––––––––––––––––––––––––––––––

“لكن يجب القول أن مدرسة تنين أزورا هذه بالأحرى كبيرة. لن يعتقد المرء حقًّا أنها كانت مدرسة من الدرجة الثانية سابقًا.”

مدرسة لينغيون كانت كبيرةً للغاية، وقدرات تشو فنغ بنفسه كانت محدودة. لذا، تشو فنغ وضع هدفه كله على التلاميذ الأساسيين والشيوخ الأساسيين لمدرسة لينغيون. الذين أراد قتلهم كانوا نخبة مدرسة لينغيون، لكن حتى مع ذلك، تشو فنغ لم يستطع قتلهم جميعًا بالكامل.

“همف. إذًا ماذا إن كانت كبيرة؟ ألم يتم تسويتها بالأرض من قِبلنا دون ترك شعرة واحدة خلفنا؟”

*هوو~~~*

“هذا صحيح. أولئك الذين يهينون مدرستي لينغيون في مقاطعة أزورا سينتهون هكذا فقط. تشو فنغ ذاك وقح جدًّا، لكن هذه المرة، ألم يهرب فقط وذيله بين ساقيه؟ أنا لم أستطع حتى رؤية ظله.” بضعة تلاميذ أساسيين يافعين بدؤوا التفاخر بغرور.

“انظروا! القاعة الرئيسية تحترق! ماذا حدث؟”

وبالنسبة للشيوخ، رغم أنهم لم يكونوا مجاهرين بقدر التلاميذ، بعد سماعهم يتحدثون عن ذلك، امتلأت وجوههم أيضًا بابتسامات الفخر.

في ذلك الوقت، داخل مدرسة تنين أزورا، الأشخاص من مدرسة لينغيون وقصر الأمير كيلين كانوا يدمرون كلَّ شيءٍ في مدرسة تنين أزورا كما شاؤوا لأنه تقريبًا الجميع في مدرسة تنين أزورا قد غادروا. الأشخاص الذين بقوا كانوا فقط الأشخاص الذين قاموا بأفعال غير أمينة، لذا مدرسة تنين أزورا كانت كمدينة فارغة.

كان ذلك لأنه بعد أن ينتشر هذا الأمر، على الأقل هذا سيثبت مكانة مدرسة لينغيون كزعيم مقاطعة أزورا وهذا سيدع الجميع يعرفون ما النتيجة التي سيحصل عليها المرء إذا عارض مدرسة لينغيون.

ذلك الموقف هزّ القوى والمواطنين حول مدرسة تنين أزورا. لا يهم إن كانوا متدربين أو عامة، حين نظروا إلى سلسلة الجبال العتيقة البعيدة التي كانت تبتلعها النيران، واصلوا التنهد.

“انظروا، ما هو ذلك؟” لكن فقط في ذلك الوقت، نهض فجأة تلميذ بأعين حادة. أشار نحو اتجاه مدرسة لينغيون وصاح بتوتر شديد.

ذلك الموقف هزّ القوى والمواطنين حول مدرسة تنين أزورا. لا يهم إن كانوا متدربين أو عامة، حين نظروا إلى سلسلة الجبال العتيقة البعيدة التي كانت تبتلعها النيران، واصلوا التنهد.

“ما الذي تصنع هذا الضجيج الكبير حوله… السماء! هذا…” حين رأى الآخرون ذلك أيضًا وتفاعلوا معه، تغيرت وجوههم بالمثل بشدة وكانوا مصدومين بشكلٍ لا يوصف كما بدوا مرعوبين بشكلٍ غير طبيعي.

“هذا صحيح. أولئك الذين يهينون مدرستي لينغيون في مقاطعة أزورا سينتهون هكذا فقط. تشو فنغ ذاك وقح جدًّا، لكن هذه المرة، ألم يهرب فقط وذيله بين ساقيه؟ أنا لم أستطع حتى رؤية ظله.” بضعة تلاميذ أساسيين يافعين بدؤوا التفاخر بغرور.

بعد أن فتح يان يانغ تيان عينيه، حتى بؤبؤ عينيه تقلص فجأة. على سلوكه الهادئ عادةً، ظهر اضطراب. بدون قول أي شيء، ارتفع في الهواء وبعد مغادرة النسر أبيض الرأس، حلَّق مسرعًا نحو مدرسة لينغيون.

في تلك اللحظة بالذات، قلوبهم امتلأت بالاضطراب. رغم أنهم لم يروا كلَّ شيءٍ بوضوح بعد، إلا أنهم عرفوا بالفعل أن مدرسة لينغيون التي كانوا فخورين بها جدًّا قد تعرضت للهجوم من قِبل شخصٍ ما!

في نفس الوقت، قاد الآخرون النسر أبيض الرأس للأسفل بكلِّ ما لديها وأسرعوا نحو مدرسة لينغيون بسرعتهم القصوى.

“انظروا! القاعة الرئيسية تحترق! ماذا حدث؟”

في تلك اللحظة بالذات، قلوبهم امتلأت بالاضطراب. رغم أنهم لم يروا كلَّ شيءٍ بوضوح بعد، إلا أنهم عرفوا بالفعل أن مدرسة لينغيون التي كانوا فخورين بها جدًّا قد تعرضت للهجوم من قِبل شخصٍ ما!

سلسلة جبال تنين أزورا، داخل مدرسة تنين أزورا. لهيب المعركة غير المنتهي وصدى الانفجارات تردد في كلِّ مكان.

––––––––––––––––––––––––––––––––––––

تشو فنغ لم يكن جنديًّا، لكن في ذلك المكان، كانت ساحة معركته. الأشخاص من مدرسة لينغيون كانوا أعداء تشو فنغ، لذا تشو فنغ لن يملك أي رحمةٍ تجاه أعدائه. لن يملك أقل قدر من تأنيب الضمير لقتلهم، لأن في قلب تشو فنغ، أعداؤه يستحقون الموت.

ترجمة soosoo

“همف. إذًا ماذا إن كانت كبيرة؟ ألم يتم تسويتها بالأرض من قِبلنا دون ترك شعرة واحدة خلفنا؟”

وبالنسبة للشيوخ، رغم أنهم لم يكونوا مجاهرين بقدر التلاميذ، بعد سماعهم يتحدثون عن ذلك، امتلأت وجوههم أيضًا بابتسامات الفخر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط