لقاء مدرسة عذراء اليشم
“يان رويو؟” عينا تشو فنغ لمعتا ولمحة تفاجؤ لم يسعها تفادي الظهور على وجهه. لقد سمع عن مدرسة عذراء اليشم، لذا طبيعيًا، عرف حول يان رويو.
“أنت شقي لعين، ما الذي تعنيه بذلك؟ أتشك بسحري؟” برؤية تعبير تشو فنغ المتفاجئ، كان لي تشانغ تشنغ غاضبًا جدًّا. تابع وقال، “احزم أغراضك. سنذهب اليوم.”
يان رويو كانت جميلةً مطلقة. مظهرها كان كجنيةٍ من القصص. عندما كانت صغيرة، سحرت بالفعل عددًا لا يحصى من الفتيان، وحتى الفتيات كُنّ متأثراتٍ بجمالها. من ذلك، حصلت على لقب ’فتاة من لوحة‘.
رغم ذلك، مجموعة كبيرة من الجميلات كتلك لم تدخل لعين تشو فنغ. لكن مع ذلك، نظرة تشو فنغ بقيت تتجول في كلِّ مكان. هاجم خاصةً المناطق المنحنية للفتيات بالإضافة إلى السيقان الجميلة البيضاء كالثلج تحت تنانيرهنّ.
أيضًا، يان رويو كانت عبقرية تدريبٍ قتالي. مع أنها لم تعد صغيرةً بعد الآن، لم تكن حتى في التاسعة عشرة من العمر. امتلكت بالفعل تدريبًا من المستوى الخامس من عالم عميق، وكانت أحد الشخصيات المشهورة في الجيل الشاب لمقاطعة أزورا.
“رغم ذلك، نتيجةً لعدة أسباب، لم نستطع السير في نفس الطريق. لكنها كانت دائمًا تفكِّر بي ولم تتزوج مرةً حتى إلى الآن.” بسماع سؤال تشو فنغ، لوَّح لي تشانغ تشنغ بكمه الكبير، وتفاخر دون توقف عن ماضيه المميز.
بأي حال، كان تشو فنغ فضوليًّا حول أمرٍ ما. التلميذات من مدرسة عذراء اليشم كُنّ فخوراتٍ ومتكبرات. كالتلميذة رقم واحد، لا يهم إن كان ذلك من حيث المظهر أو مستوى التدريب، لا أحد يمكن أن يُقارن بيان رويو في مدرسة عذراء اليشم. يمكنها أن ترتفع إلى السماء من كلِّ المديح الذي حصلت عليه وكانت وجودًا عُومل كآلهة.
حاليًا، كان تجمع المدارس المئة يقترب، وكأحد أعلى خمس مدارس، أرادت مدرسة عذراء اليشم بالطبع الوصول إلى ما هو أبعد في تجمع المدارس المئة هذه السنة. لذا، لا يهم إن كانت التلميذات أو الشيوخ، كُنّ يقُمنّ بتوتر بإعداد وانتقاء التلميذات والشيوخ الأعلى نخبةً والتجهيز للتوجه إلى تجمع المدارس المئة.
كيف يمكن أن تقرر فتاةٌ كهذه الزواج به؟ رغم أن مدرسة تنين أزورا الحالية كانت مدرسةً من الدرجة الأولى بالفعل، علم تشو فنغ أن مدرسة تنين أزورا ومدرسة عذراء اليشم كان من غير الممكن مقارنتهما ببساطة حتى في نقاشات. وزن اللقب، التلميذ رقم واحد لمدرسة تنين أزورا، كان حقًّا خفيفًا لحدٍّ كبير، ولا يجب حتى أن تضعه يان رويو نصب عينيها.
“دون إخفاء الحقيقة، في الماضي حين كنت شابًّا، كنت لا أزال رجلًا شابًّا جميلًا وأنيقًا. زعيمة مدرسة عذراء اليشم وأنا كنّا في الواقع مُقدَّرين للزواج.”
“ها، يا فتى. أنت لست شاكًّا في كلماتي هل أنت كذلك؟” ابتسم لي تشانغ تشنغ وقال بينما نظر إلى وجه تشو فنغ الذي كان مليئًا بالشك.
“لأكون صادقًا، أنا بالتأكيد فضوليٌّ جدًّا حول كيف فعلت ذلك.” ضحك تشو فنغ بينه وبين نفسه وقال.
“لأكون صادقًا، أنا بالتأكيد فضوليٌّ جدًّا حول كيف فعلت ذلك.” ضحك تشو فنغ بينه وبين نفسه وقال.
“من أنتم؟ مدرسة عذراء اليشم تمنع الذكور من الدخول. ما هي نواياكما من الاقتحام دون إذن؟”
“دون إخفاء الحقيقة، في الماضي حين كنت شابًّا، كنت لا أزال رجلًا شابًّا جميلًا وأنيقًا. زعيمة مدرسة عذراء اليشم وأنا كنّا في الواقع مُقدَّرين للزواج.”
لا أدري إن كانت المشكلة من جهازي أو من شركة الاتصالات لكن الشبكة كانت تتقطع في الفترة الأخيرة حتى أني فقدت رغبتي في الترجمة في النهاية قررت العودة لصديقي القديم القاموس
“رغم ذلك، نتيجةً لعدة أسباب، لم نستطع السير في نفس الطريق. لكنها كانت دائمًا تفكِّر بي ولم تتزوج مرةً حتى إلى الآن.” بسماع سؤال تشو فنغ، لوَّح لي تشانغ تشنغ بكمه الكبير، وتفاخر دون توقف عن ماضيه المميز.
رغم ذلك، مجموعة كبيرة من الجميلات كتلك لم تدخل لعين تشو فنغ. لكن مع ذلك، نظرة تشو فنغ بقيت تتجول في كلِّ مكان. هاجم خاصةً المناطق المنحنية للفتيات بالإضافة إلى السيقان الجميلة البيضاء كالثلج تحت تنانيرهنّ.
بينما نظر إلى مظهر لي تشانغ تشنغ، واجه تشو فنغ مشكلةً فعلًا في تخيل أنه كان رجلًا شابًّا جميلًا في الماضي حين كان صغيرًا. رغم ذلك، لا زال سأل بفضول، “زعيم المدرسة، ما الذي حدث بعد ذلك؟”
“هراء. من خاصتك؟ إذا تجرأت على امتلاك أي أفكارٍ عني، سأُخصيك.”
“بعد ذلك، الأخبار عن أن مدرستي تنين أزورا أصبحت مدرسةً من الدرجة انتشرت لذا أرسلت رسالةً إلي، آملةً أننا نستطيع إقامة تحالف بتنظيم زواجٍ بينك وبين يان رويو. رغم أن كِلانا لا يمكن أن نكون معًا، أملت أن تلميذتها المفضلة وتلميذي المفضل يمكن أن يصبحا واحدًا.” لي تشانغ تشنغ قال.
“سآخذك لترى المرأة التي أُسرَت بي، وإذا ما كانت مجنونةً بي كالسابق. بينما نفعل ذلك، سأدعك ترى خطيبتك، يان رويو.” أجاب لي تشانغ تشنغ.
بعد سماع تلك الكلمات، لم يستطع تشو فنغ إلا أن يأخذ نفسًا من الهواء البارد ونظر إلى لي تشانغ تشنغ مرةً أخرى. لا يهم ماذا، لم يستطع رؤية لماذا زعيمة مدرسة عذراء اليشم فكّرت دائمًا بلي تشانغ تشنغ ولم تنسه أبدًا. لذا، قال تشو فنغ بصدمةٍ لا توصف، “لم أعتقد أبدًا أنك قد امتلكت مثل هذا السحر.(جاذبية)”
“ما الذي تنظر إليه؟ أيها المنحرف الصغير، إذا نظرت أكثر من ذلك، فسأقتلع عينيك.” نظرة تشو فنغ غير المتحفظة جعلت الوجوه الصغيرة لفتيات مدرسة عذراء اليشم محمرةً بينما أشرنّ إلى تشو فنغ ووبخنّ بصوتٍ عالٍ.
“أنت شقي لعين، ما الذي تعنيه بذلك؟ أتشك بسحري؟” برؤية تعبير تشو فنغ المتفاجئ، كان لي تشانغ تشنغ غاضبًا جدًّا. تابع وقال، “احزم أغراضك. سنذهب اليوم.”
كما هو متوقع من الأرض المقدسة التي يتوق لها كلُّ الفتيان في مقاطعة أزورا، مدرسة عذراء اليشم. دون ذكر التلميذات اليافعات اللاتي كُن مرتدياتٍ بشكلٍ رائعٍ فعلا، حتى الشيوخ لم يكنّ كجدّاتٍ مسنات. مع أن آثار العمر قد تركت على وجوههن، لا يزال بالإمكان رؤية أنهنّ كنّ جميلاتٍ حين كنّ صغيرات.
“نذهب إلى أين؟” كان تشو فنغ حائرًا.
بأي حال، كان تشو فنغ فضوليًّا حول أمرٍ ما. التلميذات من مدرسة عذراء اليشم كُنّ فخوراتٍ ومتكبرات. كالتلميذة رقم واحد، لا يهم إن كان ذلك من حيث المظهر أو مستوى التدريب، لا أحد يمكن أن يُقارن بيان رويو في مدرسة عذراء اليشم. يمكنها أن ترتفع إلى السماء من كلِّ المديح الذي حصلت عليه وكانت وجودًا عُومل كآلهة.
“سآخذك لترى المرأة التي أُسرَت بي، وإذا ما كانت مجنونةً بي كالسابق. بينما نفعل ذلك، سأدعك ترى خطيبتك، يان رويو.” أجاب لي تشانغ تشنغ.
حاليًا، كان تجمع المدارس المئة يقترب، وكأحد أعلى خمس مدارس، أرادت مدرسة عذراء اليشم بالطبع الوصول إلى ما هو أبعد في تجمع المدارس المئة هذه السنة. لذا، لا يهم إن كانت التلميذات أو الشيوخ، كُنّ يقُمنّ بتوتر بإعداد وانتقاء التلميذات والشيوخ الأعلى نخبةً والتجهيز للتوجه إلى تجمع المدارس المئة.
“لا حاجة لحزم الأغراض. لنذهب حالًا.” بينما تحدّث تشو فنغ، صفّرَ للهواء. سريعًا جدًّا، النسر أبيض الرأس عالي الجودة، الأبيض الصغير، ظهر من الهواء وهبط. قفز تشو فنغ في الهواء وهبط عليه.
أيضًا، يان رويو كانت عبقرية تدريبٍ قتالي. مع أنها لم تعد صغيرةً بعد الآن، لم تكن حتى في التاسعة عشرة من العمر. امتلكت بالفعل تدريبًا من المستوى الخامس من عالم عميق، وكانت أحد الشخصيات المشهورة في الجيل الشاب لمقاطعة أزورا.
“هذا الفتى عديم الصبر فعلًا.” برؤية ذلك، هز لي تشانغ تشنغ رأسه بلا حول ولا قوة، وبعد ذلك، قفز أيضًا وركب على النسر أبيض الرأس. العجوز والشاب من مدرسة تنين أزورا توجّها إلى مدرسة عذراء اليشم.
رغم ذلك، مجموعة كبيرة من الجميلات كتلك لم تدخل لعين تشو فنغ. لكن مع ذلك، نظرة تشو فنغ بقيت تتجول في كلِّ مكان. هاجم خاصةً المناطق المنحنية للفتيات بالإضافة إلى السيقان الجميلة البيضاء كالثلج تحت تنانيرهنّ.
كانت سلسلة الجبال حيث تقع مدرسة عذراء اليشم صغيرةً جدًّا. رغم ذلك، كان المشهد جميلًا بشكلٍ غير طبيعي. جبالٌ شاهقة، مياهٌ جارية، أقواس مطرٍ طافية في الأرجاء وسُحبٌ دائمة حول قمم الجبال. كانت عاليةً وكبيرة بشكلٍ جميل، كما لو كانت أرض الجنيات.
“دون إخفاء الحقيقة، في الماضي حين كنت شابًّا، كنت لا أزال رجلًا شابًّا جميلًا وأنيقًا. زعيمة مدرسة عذراء اليشم وأنا كنّا في الواقع مُقدَّرين للزواج.”
مدرسة عذراء اليشم بُنيت على قمة سلسلة الجبال. كان طريق الصعود منحدرًا للغاية ولا يمكن للأشخاص العاديين تسلقه. لذا، إذا أراد المرء دخول مدرسة عذراء اليشم، فإنه احتاج خبير تدريبٍ قتالي ليقوده. لذا، التلميذات من مدرسة عذراء اليشم كُنّ من عائلاتٍ نبيلة وكُنّ جميلاتٍ بالفطرة.
رغم أن هناك القليل من الأشخاص سيبرُزون في تجمع المدارس المئة، اختيار بعض التلميذات الجيدات ليزيد من العظمة سيعطي المزيد من الوجه في النهاية.
حاليًا، كان تجمع المدارس المئة يقترب، وكأحد أعلى خمس مدارس، أرادت مدرسة عذراء اليشم بالطبع الوصول إلى ما هو أبعد في تجمع المدارس المئة هذه السنة. لذا، لا يهم إن كانت التلميذات أو الشيوخ، كُنّ يقُمنّ بتوتر بإعداد وانتقاء التلميذات والشيوخ الأعلى نخبةً والتجهيز للتوجه إلى تجمع المدارس المئة.
بأي حال أنا حقًّا آسفة أتمنى أن يعجبكم الفصل وسأحاول ترجمة فصلين غدا
رغم أن هناك القليل من الأشخاص سيبرُزون في تجمع المدارس المئة، اختيار بعض التلميذات الجيدات ليزيد من العظمة سيعطي المزيد من الوجه في النهاية.
“لأكون صادقًا، أنا بالتأكيد فضوليٌّ جدًّا حول كيف فعلت ذلك.” ضحك تشو فنغ بينه وبين نفسه وقال.
وفي يوم كهذا، نسرٌ أبيض الرأس حلَّق سريعًا عبر الهواء وهبط مباشرةً في المنطقة الأساسية لمدرسة عذراء اليشم. ذلك جعل مدرسة عذراء اليشم في حالة حذر. تلميذاتٌ وشيوخ لا يُحصون حاصروهم بشدة.
“رغم ذلك، نتيجةً لعدة أسباب، لم نستطع السير في نفس الطريق. لكنها كانت دائمًا تفكِّر بي ولم تتزوج مرةً حتى إلى الآن.” بسماع سؤال تشو فنغ، لوَّح لي تشانغ تشنغ بكمه الكبير، وتفاخر دون توقف عن ماضيه المميز.
“من أنتم؟ مدرسة عذراء اليشم تمنع الذكور من الدخول. ما هي نواياكما من الاقتحام دون إذن؟”
ترجمة soosoo
كما هو متوقع من الأرض المقدسة التي يتوق لها كلُّ الفتيان في مقاطعة أزورا، مدرسة عذراء اليشم. دون ذكر التلميذات اليافعات اللاتي كُن مرتدياتٍ بشكلٍ رائعٍ فعلا، حتى الشيوخ لم يكنّ كجدّاتٍ مسنات. مع أن آثار العمر قد تركت على وجوههن، لا يزال بالإمكان رؤية أنهنّ كنّ جميلاتٍ حين كنّ صغيرات.
وفي يوم كهذا، نسرٌ أبيض الرأس حلَّق سريعًا عبر الهواء وهبط مباشرةً في المنطقة الأساسية لمدرسة عذراء اليشم. ذلك جعل مدرسة عذراء اليشم في حالة حذر. تلميذاتٌ وشيوخ لا يُحصون حاصروهم بشدة.
“محبط حقًّا. حتى أنني اعتقدت أنه سيكون هناك بعض الجميلات مجتمعات في مدرسة عذراء اليشم التي لُقبت بمنطقة تجمع الجميلات في مقاطعة أزورا. اتضح بأنهن عادياتٌ فقط. ولا واحدة يمكن أن تقارن بصغيرتي رو وصغيرتي مي. بالطبع، سيكون من المستحيل لهنّ أن يُقارنّ بإيغي خاصتي.”
رغم أن هناك القليل من الأشخاص سيبرُزون في تجمع المدارس المئة، اختيار بعض التلميذات الجيدات ليزيد من العظمة سيعطي المزيد من الوجه في النهاية.
“هراء. من خاصتك؟ إذا تجرأت على امتلاك أي أفكارٍ عني، سأُخصيك.”
كيف يمكن أن تقرر فتاةٌ كهذه الزواج به؟ رغم أن مدرسة تنين أزورا الحالية كانت مدرسةً من الدرجة الأولى بالفعل، علم تشو فنغ أن مدرسة تنين أزورا ومدرسة عذراء اليشم كان من غير الممكن مقارنتهما ببساطة حتى في نقاشات. وزن اللقب، التلميذ رقم واحد لمدرسة تنين أزورا، كان حقًّا خفيفًا لحدٍّ كبير، ولا يجب حتى أن تضعه يان رويو نصب عينيها.
رغم ذلك، مجموعة كبيرة من الجميلات كتلك لم تدخل لعين تشو فنغ. لكن مع ذلك، نظرة تشو فنغ بقيت تتجول في كلِّ مكان. هاجم خاصةً المناطق المنحنية للفتيات بالإضافة إلى السيقان الجميلة البيضاء كالثلج تحت تنانيرهنّ.
بعد قول تلك الكلمات، كان الجميع في مدرسة عذراء اليشم مصعوقًا. كلٌّ منهم فتح فمه، ووجهوا نظراتهم غير المصدقة إلى تشو فنغ.
“ما الذي تنظر إليه؟ أيها المنحرف الصغير، إذا نظرت أكثر من ذلك، فسأقتلع عينيك.” نظرة تشو فنغ غير المتحفظة جعلت الوجوه الصغيرة لفتيات مدرسة عذراء اليشم محمرةً بينما أشرنّ إلى تشو فنغ ووبخنّ بصوتٍ عالٍ.
كانت سلسلة الجبال حيث تقع مدرسة عذراء اليشم صغيرةً جدًّا. رغم ذلك، كان المشهد جميلًا بشكلٍ غير طبيعي. جبالٌ شاهقة، مياهٌ جارية، أقواس مطرٍ طافية في الأرجاء وسُحبٌ دائمة حول قمم الجبال. كانت عاليةً وكبيرة بشكلٍ جميل، كما لو كانت أرض الجنيات.
“أوه؟ أنتِ لا تسمحين لي بالنظر؟ إذا كنتِ لا تسمحين بذلك، غطي نفسك أكثر! لأي سبب آخر ستُظهرين الكثير إن لم يكن للنظر؟” حنى تشو فنغ شفتيه وحدَّق حتى بشدةٍ أكثر.
––––––––––––––––––––––––––––––––––––
“أنت…”
برؤية ذلك، نهض لي تشانغ تشنغ سريعًا. في تلك اللحظة، ملأ العرق جبهته لأنه اكتشف أن تشو فنغ كان حقًّا عفريتًا يثير المشاكل. إذا لم يُعلن من أين أتى، كانت لتحدث حقًّا معركةٌ كبيرة.
“أنا زعيم مدرسة تنين أزورا، لي تشانغ تشنغ، ولقد تلقيت دعوة زعيمة مدرستك للمجيء إلى هنا.”
كانت سلسلة الجبال حيث تقع مدرسة عذراء اليشم صغيرةً جدًّا. رغم ذلك، كان المشهد جميلًا بشكلٍ غير طبيعي. جبالٌ شاهقة، مياهٌ جارية، أقواس مطرٍ طافية في الأرجاء وسُحبٌ دائمة حول قمم الجبال. كانت عاليةً وكبيرة بشكلٍ جميل، كما لو كانت أرض الجنيات.
برؤية ذلك، نهض لي تشانغ تشنغ سريعًا. في تلك اللحظة، ملأ العرق جبهته لأنه اكتشف أن تشو فنغ كان حقًّا عفريتًا يثير المشاكل. إذا لم يُعلن من أين أتى، كانت لتحدث حقًّا معركةٌ كبيرة.
رغم أن هناك القليل من الأشخاص سيبرُزون في تجمع المدارس المئة، اختيار بعض التلميذات الجيدات ليزيد من العظمة سيعطي المزيد من الوجه في النهاية.
“زعيم مدرسة تنين أزورا؟ ما يعني أن المنحرف الصغير هو بالنسبة للكبيرة يان…”
رغم ذلك، مجموعة كبيرة من الجميلات كتلك لم تدخل لعين تشو فنغ. لكن مع ذلك، نظرة تشو فنغ بقيت تتجول في كلِّ مكان. هاجم خاصةً المناطق المنحنية للفتيات بالإضافة إلى السيقان الجميلة البيضاء كالثلج تحت تنانيرهنّ.
بعد قول تلك الكلمات، كان الجميع في مدرسة عذراء اليشم مصعوقًا. كلٌّ منهم فتح فمه، ووجهوا نظراتهم غير المصدقة إلى تشو فنغ.
كيف يمكن أن تقرر فتاةٌ كهذه الزواج به؟ رغم أن مدرسة تنين أزورا الحالية كانت مدرسةً من الدرجة الأولى بالفعل، علم تشو فنغ أن مدرسة تنين أزورا ومدرسة عذراء اليشم كان من غير الممكن مقارنتهما ببساطة حتى في نقاشات. وزن اللقب، التلميذ رقم واحد لمدرسة تنين أزورا، كان حقًّا خفيفًا لحدٍّ كبير، ولا يجب حتى أن تضعه يان رويو نصب عينيها.
لقد عرفوا بالفعل عن الزواج بين مدرسة عذراء اليشم ومدرسة تنين أزورا. لكنهم لم يكونوا ليعتقدوا أبدًا أن الشخص الذي تقرر أن يتزوج يان رويو كان شقيًّا صغيرًا منحطًّا مثله.
لقد عرفوا بالفعل عن الزواج بين مدرسة عذراء اليشم ومدرسة تنين أزورا. لكنهم لم يكونوا ليعتقدوا أبدًا أن الشخص الذي تقرر أن يتزوج يان رويو كان شقيًّا صغيرًا منحطًّا مثله.
رغم الشعور بعدم التصديق، بعد معرفة مكانة لي تشانغ تشنغ وتشو فنغ، الشيوخ من مدرسة عذراء اليشم لم يجرؤن على أن يكُنّ غير مهذبات. رحبوا سريعًا بهم للقاعة الرئيسية لمدرسة عذراء اليشم، وقبل أن يخطو حتى داخل القاعة الرئيسية، امرأة رشيقة متوسطة العمر قادت مجموعةً من الجميلات وسارت خارجةً من القاعة الرئيسية لتحيتهم سريعًا.
رغم أن هناك القليل من الأشخاص سيبرُزون في تجمع المدارس المئة، اختيار بعض التلميذات الجيدات ليزيد من العظمة سيعطي المزيد من الوجه في النهاية.
––––––––––––––––––––––––––––––––––––
––––––––––––––––––––––––––––––––––––
آسفة جدا على التأخير?
بعد قول تلك الكلمات، كان الجميع في مدرسة عذراء اليشم مصعوقًا. كلٌّ منهم فتح فمه، ووجهوا نظراتهم غير المصدقة إلى تشو فنغ.
لا أدري إن كانت المشكلة من جهازي أو من شركة الاتصالات لكن الشبكة كانت تتقطع في الفترة الأخيرة حتى أني فقدت رغبتي في الترجمة في النهاية قررت العودة لصديقي القديم القاموس
“أنت شقي لعين، ما الذي تعنيه بذلك؟ أتشك بسحري؟” برؤية تعبير تشو فنغ المتفاجئ، كان لي تشانغ تشنغ غاضبًا جدًّا. تابع وقال، “احزم أغراضك. سنذهب اليوم.”
بأي حال أنا حقًّا آسفة أتمنى أن يعجبكم الفصل وسأحاول ترجمة فصلين غدا
“سآخذك لترى المرأة التي أُسرَت بي، وإذا ما كانت مجنونةً بي كالسابق. بينما نفعل ذلك، سأدعك ترى خطيبتك، يان رويو.” أجاب لي تشانغ تشنغ.
ترجمة soosoo
“أوه؟ أنتِ لا تسمحين لي بالنظر؟ إذا كنتِ لا تسمحين بذلك، غطي نفسك أكثر! لأي سبب آخر ستُظهرين الكثير إن لم يكن للنظر؟” حنى تشو فنغ شفتيه وحدَّق حتى بشدةٍ أكثر.
“نذهب إلى أين؟” كان تشو فنغ حائرًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
