الذئب الجائع ينقض على الأرنب الأبيض
كانت عيون تشو فنغ التي كانت مليئة بالرغبة تلمع مثل النمر في جسد سو رو. كان مثل الذئب الجائع الذي كان يعاني من الجوع وسال لعابه أثناء النظر إلى أرنب أبيض صغير.
تدقيق: Scrub
سو رو طحن أسنانها . كانت غاضبة حقا لأن ليس فقط تشو فنغ راى جميع أنحاء جسدها الليلة الماضية، حتى انه انتهك لها العفة الاتمن.
ظهرت قمتان اثنين أمام عيون تشو فنغ. ربما بسبب الأعمال الشديدة من قبل، تم سحب منشفة سو رو لأسفل قليلاً وظهرت قطعتان من الثلج الأبيض على الفور. عندما نظر لهم، ابتلع تشو فنغ لعابه
“لا حاجة لذلك. لقد رأيت بالفعل ما يكفي الليلة الماضية. “
بالنظر لأعلى جسدها، كان عنقها الأبيض الرقيق ووجهها الرقيق مثاليان. كانت عيون سو رو الجذابة تنظر إليه بحيوية. كانت عيناها رطبة قليلاً وبدت مثيرة للشفقة. ارتجفت حواجبها الطويلة بشكل خافت وكان الخوف واضحا عليها.
تشو فنغ دلك دماغه المتؤلم وفتح تدريجيا عينيه. كما كان في حالة ذهول، كان هناك ابتسامة على زاوية فمه لأنه تذكر أنه كان يحلم بحلم جميل جدا. جميل جدا لدرجة أنه لم يكن حتى على استعداد للاستيقاظ منه. داخل الحلم، قام بفعل شيء مريح جدا. على الرغم من أنه نسي عن التفاصيل ، كان جميلا جدا ويصعب نسيانه.
كان وجهها أحمر قرمزي مثل الطماطم جعل هذا تشو فنغ يفقد عقله تماما. انبعث من شفاه سو رو الناعمة والحمراء جاذبية لا نهاية لها.
“تشو فنغ، هل جننت؟ دعني أذهب… مم!”
فجأة، فتح تشو فنغ فمه وأكل شفتيها بشراسة. كانت سو رو تتحدث إلى تشو فنغ ولكنها أخذت على حين غرة، شعرت أن شفتيها الحمراء كانت مغلقة بإحكام.
كانت عيون تشو فنغ التي كانت مليئة بالرغبة تلمع مثل النمر في جسد سو رو. كان مثل الذئب الجائع الذي كان يعاني من الجوع وسال لعابه أثناء النظر إلى أرنب أبيض صغير.
“مم…”
“هذا …” رؤية ذلك، تحول تشو فنغ لاشعوريا رأسه بعيدا ولم يجرؤ على النظر.
كانت هذه هي المرة الأولى في حياتها التي عانت منها سو رو. لم تشعر بذلك من قبل، ولكن كان لديها شعور فريد. أصبح جسم سو رو عاجزًا وفقد كل القدرة على المقاومة. مستسلمة على الأرض بلا حول ولا قوة.
في نفس الوقت الذي كان فيه تشو فنغ يقبّل سو رو، كانت يديه تطير بشكل شيطاني في كل مكان وتمزق المنشفة على جسد سو رو إلى قطع. تم عرض جسدها المثالي أمامه بينما كان شبه مغطى.
فجأة، فتح تشو فنغ فمه وأكل شفتيها بشراسة. كانت سو رو تتحدث إلى تشو فنغ ولكنها أخذت على حين غرة، شعرت أن شفتيها الحمراء كانت مغلقة بإحكام.
كان نوعًا خاصًا من المخدرات التي يمكن أن تحد من تدريب المرء. كان شيئًا ثمينًا للغاية، وكان كنزًا جمعه والدها، سو هين.
في تلك اللحظة، لم يكن الأمر أن سو رو تخلت عن المقاومة، بل لم يكن لديها قوة. كان بإمكانها فقط السماح لتشو فنغ بفعل ما يريده بجسدها وتركه يأخذ كل شيء بجنون.
“أنا سوف اتحمل المسؤولية”. تشو فنغ لم يكن خائفا وبدلا من ذلك، تعهد رسميا.
“اللعنة! من فعل هذا بنا!”
“أنا لست بحاجة إلى ان تتحمل المسؤولية، وآمل أن لا تنشر هذا. أيضا … لا تدير ظهرك على مي الصغيرة”. سو رو غنشيد أسنانها وقال الكلمات القليلة الماضية.
لقد شاهدت سو رو بالفعل بعض الثغرات وعرفت أن تشو فنغ الحالي فقد عقله. كان يتأثر بشكل واضح بالمخدرات وتم تقييد تدريبها كذلك. بالتأكيد كان هناك شخص ما فعل شيء دون أن يعلم أحد بهذا. ومع ذلك، لا يمكن للأشخاص العاديين القيام بذلك لها داخل مدينة الطائر القرمزي.
كانت عيون تشو فنغ التي كانت مليئة بالرغبة تلمع مثل النمر في جسد سو رو. كان مثل الذئب الجائع الذي كان يعاني من الجوع وسال لعابه أثناء النظر إلى أرنب أبيض صغير.
“ما هذه الرائحة؟” في تلك اللحظة، لاحظت سو رو أن هناك رائحة غريبة في الحمام. كانت هذه الرائحة مألوفة تمامًا، ومن ذلك فهمت. ومع ذلك، شعرت أنه من الصعب تصديق ذلك.
على الرغم من أنها كانت تعرف أن أعمال تشو فنغ أمس لم تتم طوعا، عندما رأت تشو فنغ حاليا مثل هذا السلوك المستقيم وكان لها التعبير بالخجل، وكان سو رو لا يزال غاضبا للغاية.
كان نوعًا خاصًا من المخدرات التي يمكن أن تحد من تدريب المرء. كان شيئًا ثمينًا للغاية، وكان كنزًا جمعه والدها، سو هين.
مم”
“كان الأب؟ لماذا فعل ذلك؟” في تلك اللحظة، كانت سو رو محتارة تمامًا. لم تستطع التفكير في سبب إيذاء والدها لها، ولكن هذا الشيء هو من فعله حقًا. بخلاف والدها، لم يكن هناك أي شخص آخر يمتلك هذا المخدر داخل عائلة سو. أيضا، بخلاف والدها، لم يكن هناك أي شخص آخر يمكنه وضع هذا النوع الخاص من المخدرات في حمامها.
“كان الأب؟ لماذا فعل ذلك؟” في تلك اللحظة، كانت سو رو محتارة تمامًا. لم تستطع التفكير في سبب إيذاء والدها لها، ولكن هذا الشيء هو من فعله حقًا. بخلاف والدها، لم يكن هناك أي شخص آخر يمتلك هذا المخدر داخل عائلة سو. أيضا، بخلاف والدها، لم يكن هناك أي شخص آخر يمكنه وضع هذا النوع الخاص من المخدرات في حمامها.
“اااااااااه”
“اااااااااه”
بعد أن قالت هذه الكلمات، سو رو خرجت بسرعة من الحمام. و مع ذلك، بعد التحول الى الزاوية، توقفت وانحنت ضد الجدار. و تحولت إلى نفسها، “غريب. لماذا أنا لست غاضبة جدا؟ ما هو هذا الشعور الحامض في قلبي؟”
“لقد عادت مستوى قوتي بالفعل. إذا كنت تجرؤ على التفكير في أي أفكار شريرة بالنسبة لي، أنا سوف اكسر عضامك. “
ومع ذلك، في تلك اللحظة، تغير وجه سو رو بشكل كبير. صرخت بشكل مؤلم لأنها شعرت أن جسمًا غريبًا قد اقتحم جسمها ومزق أغلى ما لديها. تدفقت قطرات من الدم ببطء.
“لقد عادت مستوى قوتي بالفعل. إذا كنت تجرؤ على التفكير في أي أفكار شريرة بالنسبة لي، أنا سوف اكسر عضامك. “
“تشو فنغ أيها الوغد! استيقظ!”
من كلمات سو رو، فكر تشو فنغ حول ذلك، واتفق. كرجل، ينبغي للمرء أن يكون قادرا على ان يجرؤ على التصرف بشجاعة ويجرؤ على تحمل المسؤولية. منذ أن حدث ذلك بالفعل، كيف يمكن له أن يهرب من مسؤوليته؟ لذلك، تحول رأسه تحولت بالفعل إلى الوراء ونظر في جسم سو رو المثالي.
“لا حاجة لإلقاء اللوم على نفسك. لم يكن هذا خطأك. “كان لسو رو تعبير بارد جدا وصوتها هادئ جدا. يبدو أنها استيقظت بالفعل منذ فترة طويلة ونظمت مشاعرها الخاصة. وقفت سو رو، ولها سيقان بيضاء نقية، ظهر جسمها المثالي أمام عيون تشو فنغ مرة أخرى.
كافحت سو رو بجنون وأرادت دفع تشو فنغ بعيدًا. لكن، تشو فنغ الذي كان على جسدها كان مثل الجبل ولم تستطع تحريكه بأي شكل من الأشكال. كان بإمكانها فقط السماح لتشو فنغ الذي كان لديه عيون ملطخة بالدماء وكان يلهث ويضغط عليها بقوة. كانت عاجزة تماما امامه.
مم”
سو رو طحن أسنانها . كانت غاضبة حقا لأن ليس فقط تشو فنغ راى جميع أنحاء جسدها الليلة الماضية، حتى انه انتهك لها العفة الاتمن.
تشو فنغ دلك دماغه المتؤلم وفتح تدريجيا عينيه. كما كان في حالة ذهول، كان هناك ابتسامة على زاوية فمه لأنه تذكر أنه كان يحلم بحلم جميل جدا. جميل جدا لدرجة أنه لم يكن حتى على استعداد للاستيقاظ منه. داخل الحلم، قام بفعل شيء مريح جدا. على الرغم من أنه نسي عن التفاصيل ، كان جميلا جدا ويصعب نسيانه.
“سو رو!” ولكن عندما رأى تشو فنغ سو رو الذي كانت عارية تماما بجواره والدماء على الأرض، وقال انه كان على الفور مشوشا.
“أنا لست بحاجة إلى ان تتحمل المسؤولية، وآمل أن لا تنشر هذا. أيضا … لا تدير ظهرك على مي الصغيرة”. سو رو غنشيد أسنانها وقال الكلمات القليلة الماضية.
ربط مرة أخرى شظايا ذاكرته، و فكر تشو فنغ في شيء لا يمكن تصوره. كان ذلك أنه أجبر شقيقة سو مي الأكبر، السيدة الثانية من عائلة سو، سو رو، أسفل.
“تشو فنغ أيها الوغد! استيقظ!”
“يا الهي، لماذا فعلت شيء من هذا القبيل؟” كان تشو فنغ مدهشا تماما و لا يعرف ما يجب القيام به.
“لا حاجة لإلقاء اللوم على نفسك. لم يكن هذا خطأك. “كان لسو رو تعبير بارد جدا وصوتها هادئ جدا. يبدو أنها استيقظت بالفعل منذ فترة طويلة ونظمت مشاعرها الخاصة. وقفت سو رو، ولها سيقان بيضاء نقية، ظهر جسمها المثالي أمام عيون تشو فنغ مرة أخرى.
“هذا …” رؤية ذلك، تحول تشو فنغ لاشعوريا رأسه بعيدا ولم يجرؤ على النظر.
“لا حاجة لذلك. لقد رأيت بالفعل ما يكفي الليلة الماضية. “
مم”
سو رو طحن أسنانها . كانت غاضبة حقا لأن ليس فقط تشو فنغ راى جميع أنحاء جسدها الليلة الماضية، حتى انه انتهك لها العفة الاتمن.
مم”
على الرغم من أنها كانت تعرف أن أعمال تشو فنغ أمس لم تتم طوعا، عندما رأت تشو فنغ حاليا مثل هذا السلوك المستقيم وكان لها التعبير بالخجل، وكان سو رو لا يزال غاضبا للغاية.
من كلمات سو رو، فكر تشو فنغ حول ذلك، واتفق. كرجل، ينبغي للمرء أن يكون قادرا على ان يجرؤ على التصرف بشجاعة ويجرؤ على تحمل المسؤولية. منذ أن حدث ذلك بالفعل، كيف يمكن له أن يهرب من مسؤوليته؟ لذلك، تحول رأسه تحولت بالفعل إلى الوراء ونظر في جسم سو رو المثالي.
سو رو لم تولي اهتماما لتشو فنغ سواء. ارتدت ملابسها امامه. ومع ذلك، عندما تحولت رأسها ورأيت كائنه المستقيم، تعبيرها لا يمكن أن تساعد ولكن تتغير لأنها توبيخ بشكل بارد،
“لقد عادت مستوى قوتي بالفعل. إذا كنت تجرؤ على التفكير في أي أفكار شريرة بالنسبة لي، أنا سوف اكسر عضامك. “
سو رو لم تولي اهتماما لتشو فنغ سواء. ارتدت ملابسها امامه. ومع ذلك، عندما تحولت رأسها ورأيت كائنه المستقيم، تعبيرها لا يمكن أن تساعد ولكن تتغير لأنها توبيخ بشكل بارد،
“أنا سوف اتحمل المسؤولية”. تشو فنغ لم يكن خائفا وبدلا من ذلك، تعهد رسميا.
بعد أن قالت هذه الكلمات، سو رو خرجت بسرعة من الحمام. و مع ذلك، بعد التحول الى الزاوية، توقفت وانحنت ضد الجدار. و تحولت إلى نفسها، “غريب. لماذا أنا لست غاضبة جدا؟ ما هو هذا الشعور الحامض في قلبي؟”
“أنا لست بحاجة إلى ان تتحمل المسؤولية، وآمل أن لا تنشر هذا. أيضا … لا تدير ظهرك على مي الصغيرة”. سو رو غنشيد أسنانها وقال الكلمات القليلة الماضية.
بالنظر لأعلى جسدها، كان عنقها الأبيض الرقيق ووجهها الرقيق مثاليان. كانت عيون سو رو الجذابة تنظر إليه بحيوية. كانت عيناها رطبة قليلاً وبدت مثيرة للشفقة. ارتجفت حواجبها الطويلة بشكل خافت وكان الخوف واضحا عليها.
“لا تقلق. أنا لن اخون الصغيرة مي، ولكن أنا لن اخونك ايضا. أنا سوف اتزوجكم الاثنتين “. وقال تشو فنغ بجدية بالغة.
“تشو فنغ، هل جننت؟ دعني أذهب… مم!”
“أنت …” بعد سماع كلمات تشو فنغ، الوجه الصغير سو رو امتلىء بالغضب وبعد ذلك، قامت بالقاء نضرة شرسة على تشو فنغ وقالت: “أنت حقا جشع جدا”.
بعد أن قالت هذه الكلمات، سو رو خرجت بسرعة من الحمام. و مع ذلك، بعد التحول الى الزاوية، توقفت وانحنت ضد الجدار. و تحولت إلى نفسها، “غريب. لماذا أنا لست غاضبة جدا؟ ما هو هذا الشعور الحامض في قلبي؟”
بالنظر لأعلى جسدها، كان عنقها الأبيض الرقيق ووجهها الرقيق مثاليان. كانت عيون سو رو الجذابة تنظر إليه بحيوية. كانت عيناها رطبة قليلاً وبدت مثيرة للشفقة. ارتجفت حواجبها الطويلة بشكل خافت وكان الخوف واضحا عليها.
تدقيق: Scrub
“أنت …” بعد سماع كلمات تشو فنغ، الوجه الصغير سو رو امتلىء بالغضب وبعد ذلك، قامت بالقاء نضرة شرسة على تشو فنغ وقالت: “أنت حقا جشع جدا”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
