نسب تشو فنغ
اختتم اجتماع اسرة تشو, عاد تشو فنغ وتشو يوان الى مسكنهما الحالي.
“فنغر لبست هناك مشكلة قل كل مافي بالك” نظر تشو يوان لتشو فنغ وكانت نظرته مليئة بالحب والفخر.
كان الأب والأبن في غرفة لوحدهما حينها تحدث تشو فنغ “ابي لدي شيء اريد سألك عنه”
“صرخ نحو السماء, لقد رأيتي ذلك صحيح, فعلت بالفعل ما قلته لي, هل تستطيعين تركي اذهب, اوسل اليكم دعوني اذهب”
“فنغر لبست هناك مشكلة قل كل مافي بالك” نظر تشو يوان لتشو فنغ وكانت نظرته مليئة بالحب والفخر.
“ابي ماذا حدث بعد ذلك” كان تشو فنغ يريد معرفة النهاية حقا.
صدمه اداء تشو فنغ مرة بعد الأخرة, اليوم انقاذه لأسرة تشو, داخل قلبه كان اعظم فخر له.
(يمكن غلطت في هذي الي فوق)
لم يتحدث تشو فنغ بل ابتسم وقال “ابي, من هما والدي البليوجيين, ولماذا تخليا عني”
“في تلك اللحظة اكتشفت بدهشة اثنين من النيران في عينيه, في الوقت نفسه احرقت جميع السلع مع الخيول حتى اصبحةا رماد”
“هذا…” عندما خرجت هذه الكلمات من تشو فنغ, تشو يوان الذي ملئ مالسعادة تجمد وتغيرت تعابيره بوضوح.
“ابي ماذا حدث بعد ذلك” كان تشو فنغ يريد معرفة النهاية حقا.
برؤية ان شيء ما خطئ قال تشو فنغ “ابي, هل هذه قضية لا توصف”
في تلك اللحظة شعر تشو فنغ بصدمة كبيرة في قلبه, على الرغم من انه خمن ان ذلك الطفل كان هو, لأنه لم يعتقد ان تشو بوان من قرر اسمه بل شخص اخر.
ابتسم تشو يوان ابتسامة جافة وقال “انها ليست لا توصف, انه عن والديك انا بالكاد اعرف شيئا عنهم”
“في تلك اللحظة نفذ صبر الرجل, وظهرت نية قتل مرعبة جدا كانت اقوى نية قتل شعرت بها في حياتي كما لو انها اتت من الجحيم”
ذعر تشو فنغ قليلا وقال ” اذا كنت لا تعلم’ هل من الممكن انك لم تلتقطني”
“مازلت اذكر الكلمات المجنونة التي قالها ذلك اليوك”
منذ ان التقى المتسول الذي كان قويا بشكل غير متوقع, رأى تشو فنغ ان اصله ليس بسيطا, كان ينتظر سؤال تشو يوان بفارغ الصبر.
“هذا…” عندما خرجت هذه الكلمات من تشو فنغ, تشو يوان الذي ملئ مالسعادة تجمد وتغيرت تعابيره بوضوح.
لكن اذا لم يكن تشو يوان الذي التقطه من مكان ما, هذا يعني ان كل الطرق للحصول عن معلومات عن والديه محطمة.
راح ينزل فصل واحد لعدة ايام بسبة الأنترنت
“لا انه ليس هكذا, غي الواقع لقد عهد الي شخص برعايتك” تحدث تشو يوان ولكن من تعبيراته يمكن القول انه ليس شخص عادي.
عندما سأل تشو يوان نفس السؤال 3 مرات, اعتقد تشو فنغ ان والده البيلوجي لقبه تشو, اما لماذا عهد به لتشو يوان, فمن الممكن جدا ان الرجل لم يرد تغير لقب تشو فنغ.
سأل تشو فنغ بفارغ الصبر “عهدك شخص ما, من عهدك, وكيف تعرف ان هذا الشخص ليس والدي”
منذ ان التقى المتسول الذي كان قويا بشكل غير متوقع, رأى تشو فنغ ان اصله ليس بسيطا, كان ينتظر سؤال تشو يوان بفارغ الصبر.
برؤية نفاذ صبر تشو فنغ, تغيرت تعابير تشو يوان كما كان يناضل في داخله, ثم تنهد وقال.
“واذا انتهكت احد هذه الشروط النهاية ستكون واحدة, سيبيد عائلة تشو بأكملها ولن يترك اي شيء”
“بما انك تريد معرفت هذها لهذه الدرجة سأخبرك”
“ومع ذلك قدم لي عدة شروط, ان لا اخبرك ابدا من اين اتيت, والا اخبرك انك ابني بل اخبرك من البداية انك ابني بالتبني, والشيء الأكثر اهمية انه لايجب ان افعل اي شيء قد يضرك واجعلك تكبر بصحة جيدة”
“كان هذا قبل 15 سنة, احضرت بعض افراد اسرة تشو لاذهاب لمكان بعيد, وفي الطريق عبر غابة في الجبل”
سأل تشو فنغ بجدية على الرغم من انه علم الجواب “ابي هل تعرف اسم ذلك الرجل, او اذا كان عليه علامة مميزة”
“داخل الغابة التقينا رجلا وكان يحمل طفلا, سألني اذا كنت ادعى تشو”
“اذا لم قلت انه لم يكن والدي”
“لأننا منا نرافق بعض السلع وكانت ملابس الرجل مشبوهة, لم اواجه واجيب عن سؤاله”
“ماذا قال؟” لم يعد تشو فنغ قادر على الأحتمال”
“لكن لم افكر ابدا انه من دون ان يتحرك سينفجرا شخصان”
سأل تشو فنغ بجدية على الرغم من انه علم الجواب “ابي هل تعرف اسم ذلك الرجل, او اذا كان عليه علامة مميزة”
“في تلك اللحظة كنا مرعوبين, كنا نريد ان نستدير ونهرب لكن بلا جدوة, هالة لا محدودة لم نستطع الحركة بسببها”
“هذا…”
“سألني الرجل مرة اخرى هل تدعى تشو, برؤية ان هذا الرجل قتل اسرة تشو لم اعتقد ان لدينا مثل هذا الشخص”
“سألني الرجل مرة اخرى هل تدعى تشو, برؤية ان هذا الرجل قتل اسرة تشو لم اعتقد ان لدينا مثل هذا الشخص”
(يمكن غلطت في هذي الي فوق)
“اذا لم قلت انه لم يكن والدي”
“مع ذلك برؤية شخص بهذه القوة شعرت بالخوف ولم استطع الأجابة وظللت احدق في وجهه ببطء”
صدمه اداء تشو فنغ مرة بعد الأخرة, اليوم انقاذه لأسرة تشو, داخل قلبه كان اعظم فخر له.
“في تلك اللحظة اكتشفت بدهشة اثنين من النيران في عينيه, في الوقت نفسه احرقت جميع السلع مع الخيول حتى اصبحةا رماد”
برؤية ان شيء ما خطئ قال تشو فنغ “ابي, هل هذه قضية لا توصف”
“في تلك اللحظة نفذ صبر الرجل, وظهرت نية قتل مرعبة جدا كانت اقوى نية قتل شعرت بها في حياتي كما لو انها اتت من الجحيم”
لم يتحدث تشو فنغ بل ابتسم وقال “ابي, من هما والدي البليوجيين, ولماذا تخليا عني”
“في تلك اللحظة شعرت انني سأموت لكنه لم يهاجمني بل سألني لأخر مرة اذا كان لقبي تشو ام لا”
“ابي ماذا حدث بعد ذلك” كان تشو فنغ يريد معرفة النهاية حقا.
“في تلك اللحظة لم اتردد ابدا واخبرته حتى عن موقع اسرة تشو وظروفها”
“لا شيء, لم يقل شيئا عن والديك”
في تلك اللحظة شعر تشو يوان بالذنب, ويمكن لتشو فنغ ان يخمن السبب, لأنه في ذلك اليوم شعر بالخوف من الموت وقال كل المعلومات عن عائلة تشو.
“لا شيء, لم يقل شيئا عن والديك”
لأنه اذا كان هذا الرجل عدو اسرة تشو لاأحد منهم سيستطيع النجاة منه, لكن بما ان اسرة تشو لا تزال هذا يعني ان ذلك الرجل له هدف اخر”
“فنغر لبست هناك مشكلة قل كل مافي بالك” نظر تشو يوان لتشو فنغ وكانت نظرته مليئة بالحب والفخر.
“ابي ماذا حدث بعد ذلك” كان تشو فنغ يريد معرفة النهاية حقا.
“لا شيء, لم يقل شيئا عن والديك”
“في تلك اللحظة قتل جميع الخدم الذين اتو معي ولم يبقى سواي, وعهد ذلك الطفل لي والذي هو انت”
منذ ان التقى المتسول الذي كان قويا بشكل غير متوقع, رأى تشو فنغ ان اصله ليس بسيطا, كان ينتظر سؤال تشو يوان بفارغ الصبر.
“وقال انه يجب ان اربيك في بلدي, ولم يسمح لي بتسميتك وقال انه يجب ان تتم تسميتك بتشو فنغ”
“هذا…”
“في تلك اللحظة اكتشفت بدهشة اثنين من النيران في عينيه, في الوقت نفسه احرقت جميع السلع مع الخيول حتى اصبحةا رماد”
في تلك اللحظة شعر تشو فنغ بصدمة كبيرة في قلبه, على الرغم من انه خمن ان ذلك الطفل كان هو, لأنه لم يعتقد ان تشو بوان من قرر اسمه بل شخص اخر.
لكن اذا لم يكن تشو يوان الذي التقطه من مكان ما, هذا يعني ان كل الطرق للحصول عن معلومات عن والديه محطمة.
عندما سأل تشو يوان نفس السؤال 3 مرات, اعتقد تشو فنغ ان والده البيلوجي لقبه تشو, اما لماذا عهد به لتشو يوان, فمن الممكن جدا ان الرجل لم يرد تغير لقب تشو فنغ.
“بما انك تريد معرفت هذها لهذه الدرجة سأخبرك”
“في تلك اللحظة كيف يمكن ان اجرؤ على الرفض, بطبيعة الحال انا وعدته”
ذعر تشو فنغ قليلا وقال ” اذا كنت لا تعلم’ هل من الممكن انك لم تلتقطني”
“ومع ذلك قدم لي عدة شروط, ان لا اخبرك ابدا من اين اتيت, والا اخبرك انك ابني بل اخبرك من البداية انك ابني بالتبني, والشيء الأكثر اهمية انه لايجب ان افعل اي شيء قد يضرك واجعلك تكبر بصحة جيدة”
“مع ذلك برؤية شخص بهذه القوة شعرت بالخوف ولم استطع الأجابة وظللت احدق في وجهه ببطء”
“واذا انتهكت احد هذه الشروط النهاية ستكون واحدة, سيبيد عائلة تشو بأكملها ولن يترك اي شيء”
“ومع ذلك قدم لي عدة شروط, ان لا اخبرك ابدا من اين اتيت, والا اخبرك انك ابني بل اخبرك من البداية انك ابني بالتبني, والشيء الأكثر اهمية انه لايجب ان افعل اي شيء قد يضرك واجعلك تكبر بصحة جيدة”
قال تشو يوان الحقيقة, واخيرا علم تشو فنغ لماذا لم يخبره تشو يوان عن اصله الا عندما سأله, او لماذا كان خائفا عندما سأله تشو فنغ, لأن هناك شخص ما كان يهدده دائما.
في تلك اللحظة كان تشو فنغ هادئا جدا, لأنه كان مشابها لتخمينه وان اصله مرتبط بالمتسول.
سأل تشو فنغ بجدية على الرغم من انه علم الجواب “ابي هل تعرف اسم ذلك الرجل, او اذا كان عليه علامة مميزة”
قال تشو يوان الحقيقة, واخيرا علم تشو فنغ لماذا لم يخبره تشو يوان عن اصله الا عندما سأله, او لماذا كان خائفا عندما سأله تشو فنغ, لأن هناك شخص ما كان يهدده دائما.
اجاب تشو يوان “لم يقل اسمه, بل كانت هناك علامة غريبة على جبهته تشبه اللهب”
“اذا لم قلت انه لم يكن والدي”
في تلك اللحظة كان تشو فنغ هادئا جدا, لأنه كان مشابها لتخمينه وان اصله مرتبط بالمتسول.
“هذا…” عندما خرجت هذه الكلمات من تشو فنغ, تشو يوان الذي ملئ مالسعادة تجمد وتغيرت تعابيره بوضوح.
“ابي, هل قال اي شيء بعد ذلك, هل ذكر والدي”
“في تلك اللحظة لم اتردد ابدا واخبرته حتى عن موقع اسرة تشو وظروفها”
“لا شيء, لم يقل شيئا عن والديك”
راح ينزل فصل واحد لعدة ايام بسبة الأنترنت
“اذا لم قلت انه لم يكن والدي”
راح ينزل فصل واحد لعدة ايام بسبة الأنترنت
بسماع تلك الكلمات اغلق تشو يوان عينيه واخذ نغسا عميقا وقال ببطء ” ذلك لأنه لعد ان سلمك لي كان كأنه ازال عبئا كبيرا عن كتفيه, وتغير الى شخص مختلف وظل يصرخ كالمجنون”
كان الأب والأبن في غرفة لوحدهما حينها تحدث تشو فنغ “ابي لدي شيء اريد سألك عنه”
“مازلت اذكر الكلمات المجنونة التي قالها ذلك اليوك”
برؤية ان شيء ما خطئ قال تشو فنغ “ابي, هل هذه قضية لا توصف”
“ماذا قال؟” لم يعد تشو فنغ قادر على الأحتمال”
ذعر تشو فنغ قليلا وقال ” اذا كنت لا تعلم’ هل من الممكن انك لم تلتقطني”
“صرخ نحو السماء, لقد رأيتي ذلك صحيح, فعلت بالفعل ما قلته لي, هل تستطيعين تركي اذهب, اوسل اليكم دعوني اذهب”
“لكن لم افكر ابدا انه من دون ان يتحرك سينفجرا شخصان”
__________________________________________________________________________________________
راح ينزل فصل واحد لعدة ايام بسبة الأنترنت
راح ينزل فصل واحد لعدة ايام بسبة الأنترنت
“لا شيء, لم يقل شيئا عن والديك”
“في تلك اللحظة اكتشفت بدهشة اثنين من النيران في عينيه, في الوقت نفسه احرقت جميع السلع مع الخيول حتى اصبحةا رماد”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
