كذلك حدث شيء مهم اخر، وهو انهم أدركوا أن الثمار هنا لديها القدرة على استعادة مظهر تشو فنغ.
كانت التأثيرات طفيفة ، بحيث لم يكن هناك أي تحسن كبير في مظهر تشو فنغ ، ولكن إذا وضعنا جانبا مدى صغر التأثيرات ، الا انها كانت ذات فعالية.
بهذا المعدل ، قد يكون قادرا على استعادة مظهره بالكامل في غضون عقود.
كانت هناك نظرات تردد على وجوه معظم التلميذات ، ولكن لدهشة معظم الناس ، كانت هناك نظرة حزينة على وجه وانغ يوشيان أيضا.
ومع ذلك ، فإن ما أسعد تشو فنغ حقا هو أن الوضع لم يكن نهائيا مثل ما قالت سيدة بحر الالداو.
عند رؤية هذا ، لم تستطع سونغ فيفي والآخريات إلا إغاظة وانغ يوشيان.
لم يكن من المستحيل تماما عليه استعادة مظهره.
وكان هناك أكثر من عشرة آلاف منهم يسحبون عربة الحرب.
لوح تشو فنغ للجميع للمرة الأخيرة قبل الدخول في تشكيل النقل الآني.
نظرا لأنه حتى الثمار الموجودة هنا يمكنها فعل ذلك ، فمن المؤكد أنه يجب أن يكون هناك شيء فعال في استعادة مظهره هناك في عالم المتدربين الهائل.
كانت وانغ يوشيان ، في حقيقتها ، فتاة مشاكسة ورائعة.
سيحتاج إلى قدر كبير من الصبر والجهد للعثور عليه ، لكنه على الأقل لم يكن شيء ميؤوسا منه.
كانت ابتسامة حنونة لدرجة أنها تجعل قلب الشخص ينبض.
“الصديق الشاب تشو فنغ ، لقد كان الأمر صعبا عليك. ”
وينغ!
في هذه اللحظة فتحت فجأة بوابة تشكيل الروح التي كانت مغلقة بإحكام خلال الأشهر الثلاثة الماضية.
عند رؤية هذا ، دخلها تشو فنغ ووانغ يوشيان بسرعة.
كان هذا الحسد بالطبع ، موجها نحو تشو فنغ.
على الرغم من أنهم أمضوا ثلاثة أشهر على هذا الجبل ، في الحقيقة ، فقد مر يوم واحدا فقط في العالم الحقيقي.
ومع ذلك ، فإن أولئك الذين كانوا أقرب إلى وانغ يوشيان عرفوا أن هذه لم تكن حقيقتها.
عند رؤية هذا ، لم تستطع سونغ فيفي والآخريات إلا إغاظة وانغ يوشيان.
بمجرد خروجهم ، رأوا سيدة بحر الالداو تنتظرهم في الخارج.
“شكرا لك الكبيرة. ”
“سيدتي ، ليلي اشتاقت لك!”
“الصديق الشاب تشو فنغ ، لقد كان الأمر صعبا عليك. ”
دون أي تردد ، قفزت وانغ يوشيان مباشرة إلى أحضان سيدة بحر الداو.
دون أي تردد ، قفزت وانغ يوشيان مباشرة إلى أحضان سيدة بحر الداو.
كان تشو فنغ قد فوجئ بهذه التصرفات من قبل ، ولكن بعد الاقتراب منها ، اعتاد بالفعل على ذلك.
تقدمت سيدة بحر الداو إلى الأمام ومررت كرة متوهجة إلى تشو فنغ.
كانت وانغ يوشيان ، في حقيقتها ، فتاة مشاكسة ورائعة.
كان العلم الذي كان على عربة الحرب لافتا للنظر بشكل خاص أيضا
كان الأمر فقط انه لسبب ما لم تكن على استعداد لإظهار هذا الجانب منها للآخرين بسهولة.
كانت ابتسامة حنونة لدرجة أنها تجعل قلب الشخص ينبض.
“ليلي ، يبدو أنك نجحت؟” سألت سيدة بحر الداو بنظرة سعيدة على وجهها.
كانت التأثيرات طفيفة ، بحيث لم يكن هناك أي تحسن كبير في مظهر تشو فنغ ، ولكن إذا وضعنا جانبا مدى صغر التأثيرات ، الا انها كانت ذات فعالية.
“لقد نجحت منذ فترة طويلة! استغرق الأمر مني ست ساعات فقط لاكمال ذلك الاختبار! الكثير من الفضل يذهب إلى تشو فنغ”
أيضا المخلوقات التي تسحب مثل هذه العربة الحربية لم تكن كائنات عادية أيضا.
” لولاه، لما تمكنت حتى من العثور على مدخل الاختبار”.
بمعنى آخر ، يمكنه العودة مباشرة إلى مجرة النور المقدس من هنا.
عندما قالت وانغ يوشيان هذه الكلمات ، ألقت نظرة خاطفة على تشو فنغ.
بمجرد خروجهم ، رأوا سيدة بحر الالداو تنتظرهم في الخارج.
“الصديق الشاب تشو فنغ ، لقد كان الأمر صعبا عليك. ”
كانت التأثيرات طفيفة ، بحيث لم يكن هناك أي تحسن كبير في مظهر تشو فنغ ، ولكن إذا وضعنا جانبا مدى صغر التأثيرات ، الا انها كانت ذات فعالية.
تقدمت سيدة بحر الداو إلى الأمام ومررت كرة متوهجة إلى تشو فنغ.
لقد حصل أخيرا على المفتاح اللازم لإنقاذ الطاوي القديم ذو أنف الثور
“السيد الشاب تشو فنغ ، يجب عليك زيارتنا كثيرا!”
تم ختم الخيط الأسود داخل الكرة المتوهجة.
ممسكا بالكرة في يديه ، لم يستطع تشو فنغ إلا أن يرتجف من الإثارة.
“لقد أزلت بالفعل الطبيعة الخبيثة داخل العنصر وختمت تدريبه”
تم ختم الخيط الأسود داخل الكرة المتوهجة.
” يجب ألا تواجه مشكلة في التعامل معه بأي شكل من الأشكال بعد الآن ” قالت سيدة بحر الداو.
“تشو فنغ ، هل ستعود؟” سألت وانغ يوشيان تشو فنغ.
“شكرا لك الكبيرة. ”
لوح تشو فنغ للجميع للمرة الأخيرة قبل الدخول في تشكيل النقل الآني.
ممسكا بالكرة في يديه ، لم يستطع تشو فنغ إلا أن يرتجف من الإثارة.
حتى سونغ فيفي والآخريات ، اللواتي عادة ما يقون شامخات وفخورات أمام الآخرين ، لم يسعهم إلا أن يشدوا قبضاتهم بإحكام في حالة من الهياج امام عربة الحرب.
لقد حصل أخيرا على المفتاح اللازم لإنقاذ الطاوي القديم ذو أنف الثور
كان هذا الحسد بالطبع ، موجها نحو تشو فنغ.
“شكرا لك الكبيرة. ”
.
تم ختم الخيط الأسود داخل الكرة المتوهجة.
بعد ذلك ، ودع تشو فنغ سيدة بحر الداو وتلاميذها ، حتى أن الأخيرة رافقته شخصيا.
الشخص الوحيد الذي يمكن أن يضاهي جمالها هنا كانت وانغ يوشيان فقط ، على الرغم من أن سحرهم كان مختلفا تماما عن بعضهم البعض.
الشيء الوحيد الذي فاجأ تشو فنغ هو أنه كان هناك بالفعل تشكيل للنقل الآني قادر على عبور المجرات في بحر الداو أيضا.
“السيد الشاب تشو فنغ ، يجب عليك زيارتنا كثيرا!”
“ألم أخبرك أنه لا داعي لأن تكن مهذبات معي؟ انظرن ، ليلي لا تعاملني بهذه الطريقة. هكذا يجب أن تكون الأخوات!” تحدثت جيوهون مياومياو بمرح.
بمعنى آخر ، يمكنه العودة مباشرة إلى مجرة النور المقدس من هنا.
“الصغيرة لا يمكن أن تكوني قد وقعت في حب السيد الشاب تشو فنغ؟”
“السيد الشاب تشو فنغ ، يجب عليك زيارتنا كثيرا!”
كانت هناك نظرات تردد على وجوه معظم التلميذات ، ولكن لدهشة معظم الناس ، كانت هناك نظرة حزينة على وجه وانغ يوشيان أيضا.
كان هذا الحسد بالطبع ، موجها نحو تشو فنغ.
“تشو فنغ ، هل ستعود؟” سألت وانغ يوشيان تشو فنغ.
ومع ذلك ، تمكن تشو فنغ بالفعل من القيام بذلك.
“إذا سنحت الفرصة ، فسآتي بالتأكيد لزيارتك. ”
عند سماع هذه الكلمات ، ظهرت ابتسامة جيملة على وجه وانغ يوشيان.
كانت ابتسامة حنونة لدرجة أنها تجعل قلب الشخص ينبض.
لم يكن من المستحيل تماما عليه استعادة مظهره.
نظرا لأنه حتى الثمار الموجودة هنا يمكنها فعل ذلك ، فمن المؤكد أنه يجب أن يكون هناك شيء فعال في استعادة مظهره هناك في عالم المتدربين الهائل.
“إنه وعد إذن” ، قالت وانغ يوشيان بضحكة مكتومة.
“اراكم لاحقا. ”
لوح تشو فنغ للجميع للمرة الأخيرة قبل الدخول في تشكيل النقل الآني.
“سيدتي ، ليلي اشتاقت لك!”
كانت خيولا بيضاء ذات أجنحة ضخمة ، وبدا أنها تمتلك وهج مقدس تحت أشعة الشمس.
حتى بعد مغادرة تشو فنغ ، استمرت وانغ يوشيان في التحديق في تشكيل النقل الآني لفترة طويلة.
“الصغيرة لا يمكن أن تكوني قد وقعت في حب السيد الشاب تشو فنغ؟”
“هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها صغيرتنا تعامل رجلا بهذه الودية!”
“الاخوات الكبار ، أنتم تفكرون كثيرا في الأمر.”
عند رؤية هذا ، لم تستطع سونغ فيفي والآخريات إلا إغاظة وانغ يوشيان.
“إذا سنحت الفرصة ، فسآتي بالتأكيد لزيارتك. ”
“لقد نجحت منذ فترة طويلة! استغرق الأمر مني ست ساعات فقط لاكمال ذلك الاختبار! الكثير من الفضل يذهب إلى تشو فنغ”
“الاخوات الكبار ، أنتم تفكرون كثيرا في الأمر.”
ممسكا بالكرة في يديه ، لم يستطع تشو فنغ إلا أن يرتجف من الإثارة.
على الرغم من كونها عبقرية مشهورة ، إلا أنها عاملت الجميع بأدب.
“أنا مجرد صديقة للسيد الشاب تشو فنغ ” أجابت وانغ يوشيان بضحكة مكتومة قبل أن تعود إلى طبيعتها المعتادة.
تم ختم الخيط الأسود داخل الكرة المتوهجة.
“مياومياو ، ما الذي أتى بك إلى هنا فجأة؟” مشت وانغ يوشيان إلى الأمام وسألت.
لم تكن باردة ولا نبيلة.
بهذا المعدل ، قد يكون قادرا على استعادة مظهره بالكامل في غضون عقود.
على الرغم من كونها عبقرية مشهورة ، إلا أنها عاملت الجميع بأدب.
عند سماع هذه الكلمات ، ظهرت ابتسامة جيملة على وجه وانغ يوشيان.
ومع ذلك ، فإن أولئك الذين كانوا أقرب إلى وانغ يوشيان عرفوا أن هذه لم تكن حقيقتها.
” مياومياو ، هل تعرفينه؟ سألت وانغ يوشيان.
مع وضع هذه الأفكار في الاعتبار ، لم تستطع سونغ فيفي والآخريات إلا أن يلقين نظرة أخرى على تشكيل النقل الآني.
“سيدتي ، ليلي اشتاقت لك!”
كان يمكن رؤية الحسد في أعماق عيونهم.
ومع ذلك ، تمكن تشو فنغ بالفعل من القيام بذلك.
كان هذا الحسد بالطبع ، موجها نحو تشو فنغ.
نظرا لأنه حتى الثمار الموجودة هنا يمكنها فعل ذلك ، فمن المؤكد أنه يجب أن يكون هناك شيء فعال في استعادة مظهره هناك في عالم المتدربين الهائل.
لقد كن يحاولن جعل صغيرتهم تتفتح معهم وتعاملهم بنفس الطريقة التي تعامل بها سيدتهم ، لكن على الرغم من سنوات من الجهود ، ما زالوا غير قادرين على تحقيق ذلك.
كانت ابتسامة حنونة لدرجة أنها تجعل قلب الشخص ينبض.
ومع ذلك ، تمكن تشو فنغ بالفعل من القيام بذلك.
“الصغيرة ، شخص ما هنا لرؤيتك. إنها الأميرة مياومياو”، طارت تلميذة فجأة وتحدثت.
وينغ!
بعد وقت قصير من قولها هذه الكلمات ، ظهرت عربة حرب في أفق السماء ، وبدات تطير في اتجاههم.
لقد كان علم عشيرة الارواح التسعة المقدسة!
كانت كل من هذه الخيول البيضاء تمتلك اجساد ضخمة ، لقد بلغ ارتفاعها أكثر من مائة متر.
كانت عربة الحرب ضخمة. كان هناك قصر وجبل وحتى بحيرات على عربة الحرب ، بحيث يكون من الأنسب تسميتها مدينة متنقلة
” لكن بطريقة ما ، لا أستطيع أن أتذكر ما هي بعد الآن.”
أيضا المخلوقات التي تسحب مثل هذه العربة الحربية لم تكن كائنات عادية أيضا.
كانت خيولا بيضاء ذات أجنحة ضخمة ، وبدا أنها تمتلك وهج مقدس تحت أشعة الشمس.
“أنا مجرد صديقة للسيد الشاب تشو فنغ ” أجابت وانغ يوشيان بضحكة مكتومة قبل أن تعود إلى طبيعتها المعتادة.
كانت كل من هذه الخيول البيضاء تمتلك اجساد ضخمة ، لقد بلغ ارتفاعها أكثر من مائة متر.
وكان هناك أكثر من عشرة آلاف منهم يسحبون عربة الحرب.
بمعنى آخر ، يمكنه العودة مباشرة إلى مجرة النور المقدس من هنا.
الشخص الوحيد الذي يمكن أن يضاهي جمالها هنا كانت وانغ يوشيان فقط ، على الرغم من أن سحرهم كان مختلفا تماما عن بعضهم البعض.
كانت هذه العربة الفخمة تقترب من تلاميذ بحر الداو من بعيد!
كان العلم الذي كان على عربة الحرب لافتا للنظر بشكل خاص أيضا
لقد كان علم عشيرة الارواح التسعة المقدسة!
حتى سونغ فيفي والآخريات ، اللواتي عادة ما يقون شامخات وفخورات أمام الآخرين ، لم يسعهم إلا أن يشدوا قبضاتهم بإحكام في حالة من الهياج امام عربة الحرب.
” لولاه، لما تمكنت حتى من العثور على مدخل الاختبار”.
كان رد الفعل هذا طبيعيا تماما ، خاصة وأن عشيرة الارواح التسعة المقدسة كانت حاكمة مجرة الارواح التسعة.
سيحتاج إلى قدر كبير من الصبر والجهد للعثور عليه ، لكنه على الأقل لم يكن شيء ميؤوسا منه.
توقفت عربة الحرب في النهاية على بعد مسافة قصيرة من الجزيرة. بعد ذلك ، قفزت شخصية جميلة وركضت إلى حيث كانت وانغ يوشيان والآخريات.
ومع ذلك ، تمكن تشو فنغ بالفعل من القيام بذلك.
لقد كانت جمالا نادرا آخر
تسببت ظهورها حتى في جعل سونغ فيفي والآخريات يبدون عديات.
الشخص الوحيد الذي يمكن أن يضاهي جمالها هنا كانت وانغ يوشيان فقط ، على الرغم من أن سحرهم كان مختلفا تماما عن بعضهم البعض.
وينغ!
الشيء الوحيد الذي فاجأ تشو فنغ هو أنه كان هناك بالفعل تشكيل للنقل الآني قادر على عبور المجرات في بحر الداو أيضا.
كان للضيفة شعر أشقر وآذان حادة ، مما جعلها تبدو كما لو انها من قبيلة وحوش.
امتلأت عيناها الزرقاوان بالروح التي بدت وكأنها تجذب الناس.
فإن سحر هذه المرأة كان جاذبيتها الرائعة.
إذا كان سحر وانغ يوشيان يكمن في نقائها
فإن سحر هذه المرأة كان جاذبيتها الرائعة.
كان هذا الحسد بالطبع ، موجها نحو تشو فنغ.
ومع ذلك ، عند رؤية هذه المرأة ، انحنت سونغ فيفي والآخريات بسرعة بعمق واستقبلوها ، “نقدم احترامنا الأميرة مياو مياو”.
ومع ذلك ، عند رؤية هذه المرأة ، انحنت سونغ فيفي والآخريات بسرعة بعمق واستقبلوها ، “نقدم احترامنا الأميرة مياو مياو”.
كما اتضح ، كانت هذه المرأة أميرة عشيرة الارواح التسعة المقدسة ، وكان اسمها الكامل جيوهون مياو مياو.
“ألم أخبرك أنه لا داعي لأن تكن مهذبات معي؟ انظرن ، ليلي لا تعاملني بهذه الطريقة. هكذا يجب أن تكون الأخوات!” تحدثت جيوهون مياومياو بمرح.
“لقد نجحت منذ فترة طويلة! استغرق الأمر مني ست ساعات فقط لاكمال ذلك الاختبار! الكثير من الفضل يذهب إلى تشو فنغ”
كان العلم الذي كان على عربة الحرب لافتا للنظر بشكل خاص أيضا
“مياومياو ، ما الذي أتى بك إلى هنا فجأة؟” مشت وانغ يوشيان إلى الأمام وسألت.
عند رؤية هذا ، لم تستطع سونغ فيفي والآخريات إلا إغاظة وانغ يوشيان.
كانت هناك ابتسامة حلوة على شفتيها.
“اشتقت إليك ، لذلك جئت إلى هنا لرؤيتك” ، قالت جيوهون مياومياو بضحكة مكتومة.
لقد حصل أخيرا على المفتاح اللازم لإنقاذ الطاوي القديم ذو أنف الثور
على الأرجح ، كانت جيوهون مياومياو هي الشخص الثالث الذي رفضت وانغ يوشيان إخبار تشو فنغ بأنها على استعداد لفتح قلبها له.
حتى سونغ فيفي والآخريات ، اللواتي عادة ما يقون شامخات وفخورات أمام الآخرين ، لم يسعهم إلا أن يشدوا قبضاتهم بإحكام في حالة من الهياج امام عربة الحرب.
ومع ذلك ، عند سماع هذه الكلمات ، هزت جيوهون مياومياو رأسها بشدة ونفت ذلك وهي تغلق أنفها بازدراء
“اشتقت إليك ، لذلك جئت إلى هنا لرؤيتك” ، قالت جيوهون مياومياو بضحكة مكتومة.
ومع ذلك ، بدأت فجأة في شم المنطقة
وكلما شمت أكثر ، أصبحت أكثر غرابة.
لقد حصل أخيرا على المفتاح اللازم لإنقاذ الطاوي القديم ذو أنف الثور
أيضا المخلوقات التي تسحب مثل هذه العربة الحربية لم تكن كائنات عادية أيضا.
كان الأمر كما لو كانت تبحث عن شيء ما.
لقد كان علم عشيرة الارواح التسعة المقدسة!
” مياومياو ، هل تعرفينه؟ سألت وانغ يوشيان.
“مياومياو ، ماذا تفعلين؟ هل يشعر أنفك بعدم الارتياح؟” سألت وانغ يوشيان بقلق.
“مجرة النور المقدس؟ لم أذهب إلى ذلك المكان المتهدم من قبل ، فكيف يمكنني معرفة أي شخص من هناك؟”
“لا ، لماذا أشم رائحة مألوفة جدا هنا؟”
عندما قالت وانغ يوشيان هذه الكلمات ، ألقت نظرة خاطفة على تشو فنغ.
” لكن بطريقة ما ، لا أستطيع أن أتذكر ما هي بعد الآن.”
” هل اتى ضيف الى هنا؟” سأل تجيوهون مياومياو.
“ليلي ، يبدو أنك نجحت؟” سألت سيدة بحر الداو بنظرة سعيدة على وجهها.
حتى سونغ فيفي والآخريات ، اللواتي عادة ما يقون شامخات وفخورات أمام الآخرين ، لم يسعهم إلا أن يشدوا قبضاتهم بإحكام في حالة من الهياج امام عربة الحرب.
“نعم ، لكن هذا الشخص غادر للتو” ، أجابت وانغ يوشيان.
“من هو؟” سألت جيوهون مياومياو.
“مياومياو ، ما الذي أتى بك إلى هنا فجأة؟” مشت وانغ يوشيان إلى الأمام وسألت.
“إنه يدعى تشو فنغ ، وقد جاء من مجرة النور المقدس.”
” مياومياو ، هل تعرفينه؟ سألت وانغ يوشيان.
“الاخوات الكبار ، أنتم تفكرون كثيرا في الأمر.”
لم يكن من المستحيل تماما عليه استعادة مظهره.
“مجرة النور المقدس؟ لم أذهب إلى ذلك المكان المتهدم من قبل ، فكيف يمكنني معرفة أي شخص من هناك؟”
“تشو فنغ ، هل ستعود؟” سألت وانغ يوشيان تشو فنغ.
ومع ذلك ، عند سماع هذه الكلمات ، هزت جيوهون مياومياو رأسها بشدة ونفت ذلك وهي تغلق أنفها بازدراء
توقفت عربة الحرب في النهاية على بعد مسافة قصيرة من الجزيرة. بعد ذلك ، قفزت شخصية جميلة وركضت إلى حيث كانت وانغ يوشيان والآخريات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
