كان تشو فنغ قد قال من قبل لما تشنغ ينغ والآخرين ان يقتلوه ، وإلا فإن ما ينتظرهم لن يكون شيء مبشرا.
لم يرغبوا حتى في طلب الرحمة بعد الآن.
حتى قبل حدوث كل هذا ، كان ما تشنغ ينغ والآخرون خائفين بالفعل.
“تشو فنغ ، لا يهمني من أنت ، لكنني سأجدك وأزيل أوتارك على قيد الحياة!”
على الرغم من تعرضه للتعذيب لدرجة أنه كان من الصعب تمييز لحمه من دمه ، لم يطلق تشو فنغ صرخة على الإطلاق.
بعد أن أدركوا أن الوضع قد خرج عن نطاق السيطرة ، قاموا على الفور بالخروج من جوهر التشكيل الذي كانوا فيه وذهبوا نحو التشكيل الرئيسي ، راغبين في معرفة ما يجري.
بدلا من ذلك ، كل ما استطاعوا رؤيته في عينيه هو الحقد والوحشية.
فجأة ، أشار أحدهم إلى الطرف الآخر من الوادي ، حيث كان جوهر التشكيل الرئيسي.
الحالة البائسة التي كان فيها لم تكن قابلة للمقارنة بما تشنغ ينغ والآخرين على الإطلاق.
في تلك اللحظة اصبح خوفهم من تشو فنغ مطبوعا بالفعل في أذهانهم. لقد أدركوا أنهم ربما عبثوا مع شخص لا يمكنهم تحمل الإساءة إليه.
كما اتضح ، بعد أن غادر تشو فنغ المنطقة ، تمكن الشيخ الضيف من استعادة السيطرة على التشكيل الرئيسي والهروب.
“هذا الشعور. ؟”
ونتيجة لذلك ، أرادوا قتل تشو فنغ ، وحاولوا حقا القضاء على تشو فنغ أيضا.
بعد فشلهم ، لم يزدد الا خوفهم.
لكن كل ما في الأمر أنهم فشلوا في النهاية.
لكن حزن لي روي جاء من أعماق روحه.
بعد فشلهم ، لم يزدد الا خوفهم.
كانوا قلقين من أن تشو فنغ سيحاول الانتقام منهم ، ولهذا السبب طلبوا المساعدة من الشيخ الأعلى على الرغم من العقاب.
لم يصبح تلاميذ فيلا الزهرة الصاعدة أكثر من خليط من الدم واللحم
ومع ذلك ، فقد حدث هذا.
تسبب صراخ الشيخ الأعلى الغاضب في تحطم الجرف على جانبي الوادي.
الحالة البائسة التي كان فيها لم تكن قابلة للمقارنة بما تشنغ ينغ والآخرين على الإطلاق.
عندما بكوا من الألم غير المسبوق الذي لحق بهم ، ندموا حقا على أفعالهم.
لم يكونوا نادمين على فشلهم في قتل تشو فنغ ولكن ندموا على الإساءة إليه في المقام الأول.
كان هناك اكثر من ذلك.
لم يتخيلوا أبدا أن هذا سيكون المصير الذي ينتظرهم نتيجة لأفعالهم.
بدا هذا الشخص بائسا للغاية. كان من الواضح أنه قد تفحم بسبب ألسنة اللهب ، حتى أن جلده قد تشقق.
ولكن قبل مغادرته ، استدار لإلقاء نظرة أخيرة على ما تشنغ ينغ والآخرين وقال ، “أردتم الموت ، أليس كذلك؟ سارحمكم وأحقق رغبتكم!”
كان الأمر فقط أنه لم تكن هناك طريقة لإرجاع الوقت الان.
حتى أرواحهم قد دمرت جزئيا أيضا ، بحيث لم يعد من الممكن القول إنهم كائنات كاملة.
“أن – إنه الشيخ الضيف!”
ومع ذلك ، فقد أصيبوا جميعا بالشلل.
لم يستطيعوا فعل شيء أكثر من طلب الموت سريعا.
“أيها الوحش ، أتحداك أن تقتلني! هل تسمعني؟”
لم يرغبوا حتى في طلب الرحمة بعد الآن.
فجأة ، أشار أحدهم إلى الطرف الآخر من الوادي ، حيث كان جوهر التشكيل الرئيسي.
كل ما أرادوه الآن هو إنهاء معاناتهم.
لكن كل ما في الأمر أنهم فشلوا في النهاية.
كان تشو فنغ قد قال من قبل لما تشنغ ينغ والآخرين ان يقتلوه ، وإلا فإن ما ينتظرهم لن يكون شيء مبشرا.
“اقتلني! فقط اقتلني!”
واصل تشو فنغ تعزيز التشكيل ، وبعد الانتهاء من المهمة ، استدار وغادر المنطقة.
من وجهة نظر تشو فنغ ، كانوا يستحقون ما كان يحدث لهم.
“أتوسل إليك ، أنا أعرف بالفعل أخطائي! من فضلكم، ضع حدا لهذا الألم!”
لم يكونوا نادمين على فشلهم في قتل تشو فنغ ولكن ندموا على الإساءة إليه في المقام الأول.
عند رؤية وجهه ، اهتز الجميع في حالة صدمة.
“أيها الوحش ، أتحداك أن تقتلني! هل تسمعني؟”
بعد أن أدركوا أن الوضع قد خرج عن نطاق السيطرة ، قاموا على الفور بالخروج من جوهر التشكيل الذي كانوا فيه وذهبوا نحو التشكيل الرئيسي ، راغبين في معرفة ما يجري.
.
كان الأمر كما لو أن شخصا ما قد استحضر الجحيم هنا.
سرعان ما تعرف شخص ما أخيرا عليه.
صرخ ما تشنغ يينغ والآخرون بصوت أجش الى تشو فنغ ، على أمل أن يتحرروا من هذا التعذيب ويموتوا بسلام.
ولكن قبل مغادرته ، استدار لإلقاء نظرة أخيرة على ما تشنغ ينغ والآخرين وقال ، “أردتم الموت ، أليس كذلك؟ سارحمكم وأحقق رغبتكم!”
ومع ذلك ، نظرا للحالة الضعيفة التي كان فيها ، حتى لو كان قادرا على التحكم في التشكيل الرئيسي ، كان مدى سيطرته ضئيلا للغاية
ولكن بغض النظر عن الطريقة التي توسلوا بها أو أهانوا تشو فنغ لتحريضه على قتلهم ، ظل الأخير غير متأثر.
ولكن قبل أن يتمكنوا من الوصول إلى التشكيل الرئيسي ، مروا عبر الوادي حيث كان تشو فنغ والآخرون منذ لحظة ، وشعروا بالرعب الشديد من المشهد الذي قابلهم.
حدق تشو فنغ ببرود في كل ما كان يحدث من الأعلى ، ولم يكن هناك في عينيه سوى السخرية.
من وجهة نظر تشو فنغ ، كانوا يستحقون ما كان يحدث لهم.
لكن فجأة ، تغير وجه تشو فنغ فجأة.
كانوا قلقين من أن تشو فنغ سيحاول الانتقام منهم ، ولهذا السبب طلبوا المساعدة من الشيخ الأعلى على الرغم من العقاب.
“هذا الشعور. ؟”
“تشو فنغ ، لا يهمني من أنت ، لكنني سأجدك وأزيل أوتارك على قيد الحياة!”
لكن فجأة ، تغير وجه تشو فنغ فجأة.
“لي روي ، ماذا حدث هنا؟ كيف انتهى بك المطاف في مثل هذه الحالة؟ من هو الذي فعل هذا؟ من كان!”
شعر فجأة بتغيير في بوصلة الروح التي كانت تتبع الخيط الأسود.
كان معظمهم قد ماتوا ، لكن كان لا يزال هناك عدد قليل منهم لديهم نفس بهم
سرعان ما بدأت بعض أرواحهم تتبدد وسقطت أجسادهم على الأرض.
سرعان ما أخرج بوصلة الروح ، وبالفعل ، كانت تتفاعل بقوة شديدة في الوقت الحالي.
لم يرغبوا حتى في طلب الرحمة بعد الآن.
بدى أن الخيط الأسود لم يكن بعيدا عنه في الوقت الحالي ، وإلا لما كان هناك رد فعل من البوصلة.
كان يعلم أنه قد قضي عليه تماما.
حتى أرواحهم قد دمرت جزئيا أيضا ، بحيث لم يعد من الممكن القول إنهم كائنات كاملة.
“هل من الممكن حقا أن تكون الأمور مصادفة ، بحيث يكون الخيط الأسود في الواقع في المنطقة المجاورة أيضا؟”
لا بد أنه تعرض للتعذيب اللاإنساني.
لم تكن رائحة الدم القوية التي هاجمت أنوفهم أكثر من بداية.
” هل سئم أخيرا من الاختباء، لذلك اختار الكشف عن موقعه؟”
“اقتلني! فقط اقتلني!”
على الرغم من أن تشو فنغ لم يكن لديه أي فكرة عن سبب تحرك البوصلة فجأة ، إلا أنه كان يعلم أن تعقب الخيط الأسود كان أولويته في الوقت الحالي.
لذلك ، دون أي تردد ، قرر مغادرة المنطقة واتباع البوصلة.
لقد دمر تدريبهم بشكل تام ، كان من المستحيل عليهم التعافي بعد الآن.
كان معظمهم قد ماتوا ، لكن كان لا يزال هناك عدد قليل منهم لديهم نفس بهم
ولكن قبل مغادرته ، استدار لإلقاء نظرة أخيرة على ما تشنغ ينغ والآخرين وقال ، “أردتم الموت ، أليس كذلك؟ سارحمكم وأحقق رغبتكم!”
صرخ ما تشنغ يينغ والآخرون بصوت أجش الى تشو فنغ ، على أمل أن يتحرروا من هذا التعذيب ويموتوا بسلام.
بعد أن قال هذه الكلمات ، بدأ التشكيل يتغير مرة أخرى.
لم يصبح تلاميذ فيلا الزهرة الصاعدة أكثر من خليط من الدم واللحم
بدا هذا الشخص بائسا للغاية. كان من الواضح أنه قد تفحم بسبب ألسنة اللهب ، حتى أن جلده قد تشقق.
أصبحت أدوات التعذيب في أيدي تلك الشياطين أكثر إثارة للخوف وقطعت عمق جسد ما تشنغ يينغ والاخرين.
لقد مزق جلدهم ، وقطع لحمهم ، وقطع عظامهم ، وبدد أرواحهم.
ومن بين أولئك الذين كانوا لا يزالون على قيد الحياة ما تشنغ ينغ ولي روي والتلاميذ الأقوى.
على الرغم من أنه كان مشوها بالفعل ، إلا أنه كان لا يزال من الممكن معرفة هويته من خلال الهالة الضعيفة التي انبثقت منه.
كان بإمكانهم الشعور بالغضب في الشيخ الأعلى ، وفهموا مدى خطورة هذا الأمر برمته.
سرعان ما بدأت بعض أرواحهم تتبدد وسقطت أجسادهم على الأرض.
لم يستطيعوا فعل شيء أكثر من طلب الموت سريعا.
كانت صورة ظلية تطفو في اتجاههم.
واحدا تلو الآخر ، انهار التلاميذ على الأرض وماتوا.
في تلك اللحظة اصبح خوفهم من تشو فنغ مطبوعا بالفعل في أذهانهم. لقد أدركوا أنهم ربما عبثوا مع شخص لا يمكنهم تحمل الإساءة إليه.
واصل تشو فنغ تعزيز التشكيل ، وبعد الانتهاء من المهمة ، استدار وغادر المنطقة.
ونتيجة لذلك ، لاحظ الشيخ الأعلى والآخرون بسرعة اختفاء الكنز ، فضلا عن حقيقة أن التشكيل الرئيسي قد تم العبث به.
بعد وقت قصير من مغادرته ، بدأ التشكيل الرئيسي في سلسلة الجبال في العودة إلى حالته الأصلية.
كما يقول المثل ، “الرجال لا يبكون بسهولة”.
كان من المستحيل تقريبا تمييز من الشخص الذي لم يصبح لحما مفروما.
ونتيجة لذلك ، لاحظ الشيخ الأعلى والآخرون بسرعة اختفاء الكنز ، فضلا عن حقيقة أن التشكيل الرئيسي قد تم العبث به.
بعد أن أدركوا أن الوضع قد خرج عن نطاق السيطرة ، قاموا على الفور بالخروج من جوهر التشكيل الذي كانوا فيه وذهبوا نحو التشكيل الرئيسي ، راغبين في معرفة ما يجري.
“أتوسل إليك ، أنا أعرف بالفعل أخطائي! من فضلكم، ضع حدا لهذا الألم!”
ولكن قبل أن يتمكنوا من الوصول إلى التشكيل الرئيسي ، مروا عبر الوادي حيث كان تشو فنغ والآخرون منذ لحظة ، وشعروا بالرعب الشديد من المشهد الذي قابلهم.
خلال هذه اللحظة ، سيكون من الأفضل لهم عدم قول أي شيء على الإطلاق.
على الرغم من أن تشو فنغ لم يكن لديه أي فكرة عن سبب تحرك البوصلة فجأة ، إلا أنه كان يعلم أن تعقب الخيط الأسود كان أولويته في الوقت الحالي.
كان الأمر كما لو أن شخصا ما قد استحضر الجحيم هنا.
لكن فجأة ، تغير وجه تشو فنغ فجأة.
لم تكن رائحة الدم القوية التي هاجمت أنوفهم أكثر من بداية.
“أن – إنه الشيخ الضيف!”
كان هناك اكثر من ذلك.
كان بإمكانهم الشعور بالغضب في الشيخ الأعلى ، وفهموا مدى خطورة هذا الأمر برمته.
لم يصبح تلاميذ فيلا الزهرة الصاعدة أكثر من خليط من الدم واللحم
واصل تشو فنغ تعزيز التشكيل ، وبعد الانتهاء من المهمة ، استدار وغادر المنطقة.
كل ما أرادوه الآن هو إنهاء معاناتهم.
كان من المستحيل تقريبا تمييز من الشخص الذي لم يصبح لحما مفروما.
كان الأمر كما لو أن شخصا ما قد استحضر الجحيم هنا.
كان معظمهم قد ماتوا ، لكن كان لا يزال هناك عدد قليل منهم لديهم نفس بهم
ومع ذلك ، فقد أصيبوا جميعا بالشلل.
ولكن بغض النظر عن الطريقة التي توسلوا بها أو أهانوا تشو فنغ لتحريضه على قتلهم ، ظل الأخير غير متأثر.
لقد دمر تدريبهم بشكل تام ، كان من المستحيل عليهم التعافي بعد الآن.
على الرغم من أنه كان مشوها بالفعل ، إلا أنه كان لا يزال من الممكن معرفة هويته من خلال الهالة الضعيفة التي انبثقت منه.
حتى أرواحهم قد دمرت جزئيا أيضا ، بحيث لم يعد من الممكن القول إنهم كائنات كاملة.
“أيها الوحش ، أتحداك أن تقتلني! هل تسمعني؟”
ومن بين أولئك الذين كانوا لا يزالون على قيد الحياة ما تشنغ ينغ ولي روي والتلاميذ الأقوى.
كانوا قلقين من أن تشو فنغ سيحاول الانتقام منهم ، ولهذا السبب طلبوا المساعدة من الشيخ الأعلى على الرغم من العقاب.
هرع الشيخ الأعلى إلى لي روي وصرخ في صدمة
“لي روي ، ماذا حدث هنا؟ كيف انتهى بك المطاف في مثل هذه الحالة؟ من هو الذي فعل هذا؟ من كان!”
لكن كل ما في الأمر أنهم فشلوا في النهاية.
بعد أن أدركوا أن الوضع قد خرج عن نطاق السيطرة ، قاموا على الفور بالخروج من جوهر التشكيل الذي كانوا فيه وذهبوا نحو التشكيل الرئيسي ، راغبين في معرفة ما يجري.
كان هذا هو التلميذ الشخصي الذي كان لديه أعلى التوقعات له!
“سيدي ، أنا. تشو فنغ. ”
لم يصبح تلاميذ فيلا الزهرة الصاعدة أكثر من خليط من الدم واللحم
ومع ذلك ، فقد أصيبوا جميعا بالشلل.
كان صوت لي روي ضعيفا للغاية ، وعندما رأى سيده أخيرا مرة أخرى ، سقطت الدموع على وجهه.
كانوا قلقين من أن تشو فنغ سيحاول الانتقام منهم ، ولهذا السبب طلبوا المساعدة من الشيخ الأعلى على الرغم من العقاب.
كما يقول المثل ، “الرجال لا يبكون بسهولة”.
لكن حزن لي روي جاء من أعماق روحه.
لكن حزن لي روي جاء من أعماق روحه.
ولكن قبل أن يتمكنوا من الوصول إلى التشكيل الرئيسي ، مروا عبر الوادي حيث كان تشو فنغ والآخرون منذ لحظة ، وشعروا بالرعب الشديد من المشهد الذي قابلهم.
كان يعلم أنه قد قضي عليه تماما.
شعر فجأة بتغيير في بوصلة الروح التي كانت تتبع الخيط الأسود.
المستقبل المشرق الذي كان ينتظره لم يعد ممكنا.
“أيها الوحش ، أتحداك أن تقتلني! هل تسمعني؟”
من ناحية أخرى ، بالنظر إلى كيفية تحول تلميذه الواثق إلى مثل هذه الحالة في غضون فترة زمنية قصيرة ، شعر الشيخ الأعلى بألم عميق في قلبه.
كان صوت لي روي ضعيفا للغاية ، وعندما رأى سيده أخيرا مرة أخرى ، سقطت الدموع على وجهه.
“تشو فنغ ، لا يهمني من أنت ، لكنني سأجدك وأزيل أوتارك على قيد الحياة!”
“هذا الشعور. ؟”
تسبب صراخ الشيخ الأعلى الغاضب في تحطم الجرف على جانبي الوادي.
سرعان ما وصل شيوخ وتلاميذ فيلا الزهرة الصاعدة إلى مكان الحادث أيضا ، ولم يجرؤوا على قول كلمة واحدة على الإطلاق عند رؤية مثل هذا المشهد.
هرع الشيخ الأعلى إلى لي روي وصرخ في صدمة
سرعان ما وصل شيوخ وتلاميذ فيلا الزهرة الصاعدة إلى مكان الحادث أيضا ، ولم يجرؤوا على قول كلمة واحدة على الإطلاق عند رؤية مثل هذا المشهد.
ومع ذلك ، نظرا للحالة الضعيفة التي كان فيها ، حتى لو كان قادرا على التحكم في التشكيل الرئيسي ، كان مدى سيطرته ضئيلا للغاية
سرعان ما أخرج بوصلة الروح ، وبالفعل ، كانت تتفاعل بقوة شديدة في الوقت الحالي.
كان بإمكانهم الشعور بالغضب في الشيخ الأعلى ، وفهموا مدى خطورة هذا الأمر برمته.
على الرغم من أن تشو فنغ لم يكن لديه أي فكرة عن سبب تحرك البوصلة فجأة ، إلا أنه كان يعلم أن تعقب الخيط الأسود كان أولويته في الوقت الحالي.
خلال هذه اللحظة ، سيكون من الأفضل لهم عدم قول أي شيء على الإطلاق.
لم يرغبوا حتى في طلب الرحمة بعد الآن.
“من هذا؟”
فجأة ، أشار أحدهم إلى الطرف الآخر من الوادي ، حيث كان جوهر التشكيل الرئيسي.
فجأة ، أشار أحدهم إلى الطرف الآخر من الوادي ، حيث كان جوهر التشكيل الرئيسي.
لكنه اصبح مشلولا بالفعل للأبد في الوقت الحالي.
كانت صورة ظلية تطفو في اتجاههم.
“أيها الوحش ، أتحداك أن تقتلني! هل تسمعني؟”
كان شخصا مستلقيا أفقيا على الأرض ، وكان يتم جره إليهم بقوة التشكيل الرئيسي.
ومع ذلك ، فقد حدث هذا.
عند رؤية وجهه ، اهتز الجميع في حالة صدمة.
بدا هذا الشخص بائسا للغاية. كان من الواضح أنه قد تفحم بسبب ألسنة اللهب ، حتى أن جلده قد تشقق.
سرعان ما تعرف شخص ما أخيرا عليه.
صرخ ما تشنغ يينغ والآخرون بصوت أجش الى تشو فنغ ، على أمل أن يتحرروا من هذا التعذيب ويموتوا بسلام.
الحالة البائسة التي كان فيها لم تكن قابلة للمقارنة بما تشنغ ينغ والآخرين على الإطلاق.
كان صوت لي روي ضعيفا للغاية ، وعندما رأى سيده أخيرا مرة أخرى ، سقطت الدموع على وجهه.
“هذا الشعور. ؟”
لا بد أنه تعرض للتعذيب اللاإنساني.
“أن – إنه الشيخ الضيف!”
لكن فجأة ، تغير وجه تشو فنغ فجأة.
سرعان ما تعرف شخص ما أخيرا عليه.
بعد وقت قصير من مغادرته ، بدأ التشكيل الرئيسي في سلسلة الجبال في العودة إلى حالته الأصلية.
على الرغم من أنه كان مشوها بالفعل ، إلا أنه كان لا يزال من الممكن معرفة هويته من خلال الهالة الضعيفة التي انبثقت منه.
شعر فجأة بتغيير في بوصلة الروح التي كانت تتبع الخيط الأسود.
كما اتضح ، بعد أن غادر تشو فنغ المنطقة ، تمكن الشيخ الضيف من استعادة السيطرة على التشكيل الرئيسي والهروب.
لكنه اصبح مشلولا بالفعل للأبد في الوقت الحالي.
تم صقل قوته الروحية من خلال التشكيل ، ودمر تدريبه أيضا.
كان من المستحيل تقريبا تمييز من الشخص الذي لم يصبح لحما مفروما.
كان الأمر كما لو أن شخصا ما قد استحضر الجحيم هنا.
نتيجة لذلك ، تم تخفيض قدرته على التحكم في التشكيلات إلى حد كبير.
كان السبب الوحيد الذي جعله لا يزال قادرا على التحكم في التشكيل الرئيسي هو التشكيل الأصغر الذي نقش على صدره.
ومن بين أولئك الذين كانوا لا يزالون على قيد الحياة ما تشنغ ينغ ولي روي والتلاميذ الأقوى.
ومع ذلك ، نظرا للحالة الضعيفة التي كان فيها ، حتى لو كان قادرا على التحكم في التشكيل الرئيسي ، كان مدى سيطرته ضئيلا للغاية
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
