كان تشو فنغ والرجل العجوز والشاب يتحدثون بمرح أثناء رحلتهم معا.
“الكبير ، أعلم أنهم أشرار ولا يرحمون. أعلم أيضا أنهم ليسوا أشخاصا يمكن العبث معهم “.
من محادثاتهم ، علم تشو فنغ أسمائهم.
كان الرجل العجوز يسمى لونغ بوشنغ.
“كنت أخشى أن يلاحقونا سرا. لهذا السبب لم أجرؤ على الكشف عن الحقيقة”.
كان يسمى الشباب لونغ شياو.
“أيها المحسن ، أنت لا تعرف أي نوع من الناس هم طائفة تنين التسع مبادئ. سوف ينتقمون بالتأكيد. علاوة على ذلك ، فهم شريرون للغاية ولا يرحمون ” قال لونغ بوشينغ.
فجأة ، توقف تشو فنغ.
فجأة ، تراجع خطوة إلى الوراء وانحنى باحترام تجاه تشو فنغ.
كانوا قريبين جدا من حجر مصدر وريد التنين.
لكن تشو فنغ اكتشف هالة خطيرة. كانت هالة قاتلة.
كان يعلم أنه لا يوجد سبب يدفع تشو فنغ للقيام بمثل هذا الشيء.
لكن تشو فنغ اكتشف هالة خطيرة. كانت هالة قاتلة.
“الكبير ، لا يمكننا الاستمرار. ”
“الحقيقة هي منذ أن تحدث معي السيد الشاب لطائفة تنين التسع مبادئ بوقاحة ، لم يعد هذا الأمر يخصكما. ”
“يجب أن ينفصل كلاكما عني” ، قال تشو فنغ لونغ بوشنغ.
قبل أن يتمكن لونغ بوشنغ من قول أي شيء ، سأل حفيده لونغ شياو على عجل ، “المحسن ، لماذا تقول ذلك؟”
الآن بعد أن تم اخذ الحجر بعيدا ، فإن أمله الوحيد لإنقاذ والده هو الحصول على حجر مصدر وريد التنين.
الآن بعد أن تم اخذ الحجر بعيدا ، فإن أمله الوحيد لإنقاذ والده هو الحصول على حجر مصدر وريد التنين.
ولكي يقول تشو فنغ أن لا يتبعوه ، فهذا يعني أنه أطفأ الأمل الأخير الذي كان لدى الشاب.
“إنه خطير للغاية ليس من الآمن لكما أن تتبعاني “.
“هذا هو المقصود حقا بمواجهة العدو على طريق ضيق” ، تنهد تشو فنغ في قلبه عند رؤية هذا الشخص
“ومع ذلك ، فإن مرض والدك قابل للشفاء بالفعل. ”
في النهاية ، وصل إلى موقع حجر مصدر وريد التنين.
“أيها المحسن ، هذا. ماذا يحدث؟”
عندما تحدث تشو فنغ ، حرك معصمه ، وظهر حجر في يده.
ولكي يقول تشو فنغ أن لا يتبعوه ، فهذا يعني أنه أطفأ الأمل الأخير الذي كان لدى الشاب.
عند رؤية الحجر ، فوجئ الجد والحفيد بسرور.
بعد تغيير مظهره ، واصل تشو فنغ المضي قدما.
كانوا قادرين على معرفة بنظرة واحدة أن الحجر في يد تشو فنغ كان حجر تنين اليين يانغ.
“ومع ذلك ، في ترحالنا هنا فحصت الوضع ، في الوقت الحالي ، أنا متأكد من أنهم لم يتبعونا. لهذا السبب ، أنا قادر على تسليم هذا الحجر لكما بسهولة “.
“إن طائفة تنين التسع مبادئ ليست قوية فحسب ، بل تقول الشائعات إن لديهم أيضا علاقة غير عادية مع عشيرة التنين. ”
“احفظوه بشكل صحيح. لا تسمحوا لأي شخص باكتشافه”.
لكن تشو فنغ اكتشف هالة خطيرة. كانت هالة قاتلة.
قام تشو فنغ بحشو الحجر في يد لونغ شياو وهو يتحدث.
كان الرجل العجوز يسمى لونغ بوشنغ.
“أيها المحسن ، هذا. ماذا يحدث؟”
كان يعلم أنه لا يوجد سبب يدفع تشو فنغ للقيام بمثل هذا الشيء.
كان لدى لونغ شياو وجده لونغ بوشنغ نظرات مشوشة على وجوههم.
“السبب في أنني لم أخرجه مباشرة هو لانهم كانوا اقوياء جدا. لم أكتشفهم حتى عندما اقتربوا منا في وقت سابق”.
كانوا في حيرة فيما يتعلق بما حدث.
“عاجلا أم آجلا سيكتشفون أن الحجر الذي أعطيته لهم كان مزيفا. في ذلك الوقت ، لن يسمحوا لك بالتأكيد بالإفلات من العقاب “.
بعد كل شيء ، لقد شهدوا بأعينهم تشو فنغ وهو يقذف الحجر إلى السيد الشاب لطائفة تنين التسع مبادئ.
“أما بالنسبة لأحجار مصدر وريد التنين ، فأنتما الاثنان لم تكونا مهتمين بها من البداية. علاوة على ذلك ، من الخطير للغاية المضي قدما، وبالتالي ، دعونا نفترق هنا ” أوضح تشو فنغ.
كان يسمى الشباب لونغ شياو.
لماذا الحجر الآن في حوزة تشو فنغ؟
السبب في أن تشو فنغ فعل ذلك هو أنه أراد مساعدتهم.
“إن طائفة تنين التسع مبادئ ليست قوية فحسب ، بل تقول الشائعات إن لديهم أيضا علاقة غير عادية مع عشيرة التنين. ”
“في الواقع ، خدعت هذان الشخصان. ”
كان هذا أيضا هو السبب في أن تشو فنغ لم يكن خائفا من انتقام طائفة تنين التسع مبادئ.
“الحجر الذي أعطيتهم إياه كان مزيفا. الحقيقي بقي في حوزتي “.
بدت كلمات تشو فنغ تشبه إلى حد كبير التفاخر ، لكن وجهه كان مليئا بالثقة.
“السبب في أنني لم أخرجه مباشرة هو لانهم كانوا اقوياء جدا. لم أكتشفهم حتى عندما اقتربوا منا في وقت سابق”.
“كنت أخشى أن يلاحقونا سرا. لهذا السبب لم أجرؤ على الكشف عن الحقيقة”.
كانوا في حيرة فيما يتعلق بما حدث.
“ومع ذلك ، في ترحالنا هنا فحصت الوضع ، في الوقت الحالي ، أنا متأكد من أنهم لم يتبعونا. لهذا السبب ، أنا قادر على تسليم هذا الحجر لكما بسهولة “.
قام تشو فنغ بحشو الحجر في يد لونغ شياو وهو يتحدث.
“أما بالنسبة لأحجار مصدر وريد التنين ، فأنتما الاثنان لم تكونا مهتمين بها من البداية. علاوة على ذلك ، من الخطير للغاية المضي قدما، وبالتالي ، دعونا نفترق هنا ” أوضح تشو فنغ.
قبل أن يتمكن لونغ بوشنغ من قول أي شيء ، سأل حفيده لونغ شياو على عجل ، “المحسن ، لماذا تقول ذلك؟”
كان يسمى الشباب لونغ شياو.
“أيها المحسن ، لقد أدت أفعالك إلى كارثة كبرى. ”
على عكس لونغ بوشنغ ، لم يكن تشو فنغ قلقا على الإطلاق. بدلا من ذلك ، كان مرتاحا للغاية.
“إن طائفة تنين التسع مبادئ ليست قوية فحسب ، بل تقول الشائعات إن لديهم أيضا علاقة غير عادية مع عشيرة التنين. ”
عند رؤية الحجر ، فوجئ الجد والحفيد بسرور.
“عاجلا أم آجلا سيكتشفون أن الحجر الذي أعطيته لهم كان مزيفا. في ذلك الوقت ، لن يسمحوا لك بالتأكيد بالإفلات من العقاب “.
كان الأمر كما لو أنه لم يضع طائفة تنين التسع مبادئ في عينيه بغض النظر عن مدى قوتها.
قام تشو فنغ بحشو الحجر في يد لونغ شياو وهو يتحدث.
كان وجه لونغ بوشينغ مغطى بالقلق والخوف وهو يقول هذه الكلمات.
بعد مغادرة الرجل العجوز وحفيده ، تغير مظهر وجه تشو فنغ على الفور.
ومع ذلك ، لم يكن قلقا أو خائفا على نفسه. بدلا من ذلك ، كان قلقا وخائفا على تشو فنغ.
“لكن ، هل يجب أن أخاف منهم بينما يتنمرون علي ويهينونني لمجرد أنهم ليسوا أشخاصا يمكن العبث معهم؟”
كان يعلم أنه لا يوجد سبب يدفع تشو فنغ للقيام بمثل هذا الشيء.
في النهاية ، وصل إلى موقع حجر مصدر وريد التنين.
السبب في أن تشو فنغ فعل ذلك هو أنه أراد مساعدتهم.
السبب في أن تشو فنغ فعل ذلك هو أنه أراد مساعدتهم.
من أجل مساعدتهم ، أساء إلى طائفة تنين التسع مبادئ القوية. كانت النعمة التي أظهرها لهم تشو فنغ ثقيلة جدا بحيث لا يمكنهم تحملها.
“عاجلا أم آجلا سيكتشفون أن الحجر الذي أعطيته لهم كان مزيفا. في ذلك الوقت ، لن يسمحوا لك بالتأكيد بالإفلات من العقاب “.
“لقد كنت دائما شخصا يجرؤ على فعل ما أريد القيام به. منذ أن فعلت ما فعلته، أعرف نوع العواقب التي سيترتب عليها”، كان تشو فنغ يبتسم وهو يقول هذه الكلمات.
كانوا في حيرة فيما يتعلق بما حدث.
على عكس لونغ بوشنغ ، لم يكن تشو فنغ قلقا على الإطلاق. بدلا من ذلك ، كان مرتاحا للغاية.
“أيها المحسن ، أنت لا تعرف أي نوع من الناس هم طائفة تنين التسع مبادئ. سوف ينتقمون بالتأكيد. علاوة على ذلك ، فهم شريرون للغاية ولا يرحمون ” قال لونغ بوشينغ.
“الكبير ، أعلم أنهم أشرار ولا يرحمون. أعلم أيضا أنهم ليسوا أشخاصا يمكن العبث معهم “.
“كنت أخشى أن يلاحقونا سرا. لهذا السبب لم أجرؤ على الكشف عن الحقيقة”.
على الرغم من أن الاتجاه الذي كان فيه حجر مصدر وريد التنين كان ينبعث منه هالة خطيرة للغاية ، إلا أن تشو فنغ لم يكن شخصا يخاف بسبب ذلك.
“لكن ، هل يجب أن أخاف منهم بينما يتنمرون علي ويهينونني لمجرد أنهم ليسوا أشخاصا يمكن العبث معهم؟”
بعد كل شيء ، لم يروه إلا بمظهر مزيف ، ولم يكن لديهم أي فكرة عن هويته الحقيقية.
“إذا كان الأمر كذلك ، فإن الضعيف سيبقى ضعيفا إلى الأبد. سيكون من المستحيل عليهم أن يصبحوا أقوياء”.
“الكبير ، أنت ولونغ شياو لا يجب أن تشعرا بأي عبئ من هذا. ”
“احفظوه بشكل صحيح. لا تسمحوا لأي شخص باكتشافه”.
“احفظوه بشكل صحيح. لا تسمحوا لأي شخص باكتشافه”.
“الحقيقة هي منذ أن تحدث معي السيد الشاب لطائفة تنين التسع مبادئ بوقاحة ، لم يعد هذا الأمر يخصكما. ”
“منذ تلك اللحظة ، أصبحت ضغينة بيني وبين طائفة تنين التسع مبادئ. ”
“إذا كانوا على استعداد للتخلي عن هذا الأمر ، فلن أجعل الأمور صعبة عليهم. ”
“كان استبدال الحجر بحجر مزيف مجرد تحذير لهم. إنه مجرد درس للسيد الشاب لطائفة تنين التسع مبادئ “.
“إذا كان الأمر كذلك ، فإن الضعيف سيبقى ضعيفا إلى الأبد. سيكون من المستحيل عليهم أن يصبحوا أقوياء”.
“إذا كانوا على استعداد للتخلي عن هذا الأمر ، فلن أجعل الأمور صعبة عليهم. ”
بعد كل شيء ، لقد شهدوا بأعينهم تشو فنغ وهو يقذف الحجر إلى السيد الشاب لطائفة تنين التسع مبادئ.
الآن بعد أن تم اخذ الحجر بعيدا ، فإن أمله الوحيد لإنقاذ والده هو الحصول على حجر مصدر وريد التنين.
“ولكن ، إذا أرادوا البحث عني لإثارة المتاعب لي ، فسوف أجعلهم يدفعون ثمنا أكبر. ”
الآن بعد أن تم اخذ الحجر بعيدا ، فإن أمله الوحيد لإنقاذ والده هو الحصول على حجر مصدر وريد التنين.
ولكي يقول تشو فنغ أن لا يتبعوه ، فهذا يعني أنه أطفأ الأمل الأخير الذي كان لدى الشاب.
بدت كلمات تشو فنغ تشبه إلى حد كبير التفاخر ، لكن وجهه كان مليئا بالثقة.
عند رؤية تشو فنغ هكذا ، تغيرت نظرة لونغ بوشنغ بشكل كبير.
ومع ذلك ، لم يكن قلقا أو خائفا على نفسه. بدلا من ذلك ، كان قلقا وخائفا على تشو فنغ.
كان الأمر كما لو أنه لم يضع طائفة تنين التسع مبادئ في عينيه بغض النظر عن مدى قوتها.
“بما أن هذا هو الحال ، فإن هذا الرجل العجوز لن يقول أي شيء آخر. ”
عند رؤية تشو فنغ هكذا ، تغيرت نظرة لونغ بوشنغ بشكل كبير.
“أيها المحسن ، لقد أدت أفعالك إلى كارثة كبرى. ”
“الحقيقة هي منذ أن تحدث معي السيد الشاب لطائفة تنين التسع مبادئ بوقاحة ، لم يعد هذا الأمر يخصكما. ”
فجأة ، تراجع خطوة إلى الوراء وانحنى باحترام تجاه تشو فنغ.
“لقد قلل هذا الرجل العجوز من شأن المحسن. ”
“هذا هو المقصود حقا بمواجهة العدو على طريق ضيق” ، تنهد تشو فنغ في قلبه عند رؤية هذا الشخص
“بما أن هذا هو الحال ، فإن هذا الرجل العجوز لن يقول أي شيء آخر. ”
“أما بالنسبة لأحجار مصدر وريد التنين ، فأنتما الاثنان لم تكونا مهتمين بها من البداية. علاوة على ذلك ، من الخطير للغاية المضي قدما، وبالتالي ، دعونا نفترق هنا ” أوضح تشو فنغ.
كان وجه لونغ بوشينغ مغطى بالقلق والخوف وهو يقول هذه الكلمات.
“كما يقول المثل ، فإن النعمة الهائلة ليست شيئا يمكن سداده بالكلمات. إن النعمة التي أظهرها لنا المحسن اليوم قد حفرت بقوة في قلبي وقلب حفيدي “.
“الحجر الذي أعطيتهم إياه كان مزيفا. الحقيقي بقي في حوزتي “.
لماذا الحجر الآن في حوزة تشو فنغ؟
بعد قول هذه الكلمات ، نظر لونغ بوشنغ إلى لونغ شياو. “شياو اير ، يجب عليك بالتأكيد سداد نعمة المحسن اتفهم؟”
كان هذا صحيحا بشكل خاص الآن بعد أن غير تشو فنغ مظهره الجسدي مرة أخرى.
“نعم جدي. ” أومأ لونغ شياو برأسه مرارا وتكرارا.
“كما يقول المثل ، فإن النعمة الهائلة ليست شيئا يمكن سداده بالكلمات. إن النعمة التي أظهرها لنا المحسن اليوم قد حفرت بقوة في قلبي وقلب حفيدي “.
لم يرغب الجد والحفيد في تأخير تشو فنغ بعد الآن ، وغادرا على الفور.
على الرغم من أن الاتجاه الذي كان فيه حجر مصدر وريد التنين كان ينبعث منه هالة خطيرة للغاية ، إلا أن تشو فنغ لم يكن شخصا يخاف بسبب ذلك.
بعد مغادرة الرجل العجوز وحفيده ، تغير مظهر وجه تشو فنغ على الفور.
مع عدد الخبراء الذين كانوا في الهاوية ، حتى لو لم يكن تشو فنغ خائفا على نفسه ، لم يرغب في توريط لونغ داوزي.
لم يكن مظهره مظهر تشو فنغ أو شيو لوه. بدلا من ذلك ، اتخذ مظهرا جديدا تماما.
“ومع ذلك ، فإن مرض والدك قابل للشفاء بالفعل. ”
في الواقع ، عندما التقى لونغ بوشنغ ولونغ شيان لأول مرة تشو فنغ ، كان قد تنكر بالفعل.
“لقد كنت دائما شخصا يجرؤ على فعل ما أريد القيام به. منذ أن فعلت ما فعلته، أعرف نوع العواقب التي سيترتب عليها”، كان تشو فنغ يبتسم وهو يقول هذه الكلمات.
مع عدد الخبراء الذين كانوا في الهاوية ، حتى لو لم يكن تشو فنغ خائفا على نفسه ، لم يرغب في توريط لونغ داوزي.
عند رؤية الحجر ، فوجئ الجد والحفيد بسرور.
لهذا السبب ، من أجل عدم التسبب في مشاكل ، غير تشو فنغ مظهره لحظة انفصاله عنه.
ولكي يقول تشو فنغ أن لا يتبعوه ، فهذا يعني أنه أطفأ الأمل الأخير الذي كان لدى الشاب.
كان هذا أيضا هو السبب في أن تشو فنغ لم يكن خائفا من انتقام طائفة تنين التسع مبادئ.
بعد كل شيء ، لم يروه إلا بمظهر مزيف ، ولم يكن لديهم أي فكرة عن هويته الحقيقية.
حتى لو أرادوا الانتقام من تشو فنغ ، فلن يعرفوا اين سيجدونه.
كان هذا صحيحا بشكل خاص الآن بعد أن غير تشو فنغ مظهره الجسدي مرة أخرى.
حتى لو انتهى بهم الأمر بمواجهته مرة أخرى في الهاوية الشاسعة التي لا نهاية لها ، فلن يعرفوا أنه هو الشخص الذي عبث بهم.
بعد تغيير مظهره ، واصل تشو فنغ المضي قدما.
“احفظوه بشكل صحيح. لا تسمحوا لأي شخص باكتشافه”.
على الرغم من أن الاتجاه الذي كان فيه حجر مصدر وريد التنين كان ينبعث منه هالة خطيرة للغاية ، إلا أن تشو فنغ لم يكن شخصا يخاف بسبب ذلك.
فجأة ، تراجع خطوة إلى الوراء وانحنى باحترام تجاه تشو فنغ.
في النهاية ، وصل إلى موقع حجر مصدر وريد التنين.
“أيها المحسن ، أنت لا تعرف أي نوع من الناس هم طائفة تنين التسع مبادئ. سوف ينتقمون بالتأكيد. علاوة على ذلك ، فهم شريرون للغاية ولا يرحمون ” قال لونغ بوشينغ.
كما كان يتوقع ، وصل آخرون بالفعل إلى موقع حجر مصدر وريد التنين قبله.
علاوة على ذلك ، كان هناك عدد غير قليل من الناس هناك ، أكثر من عشرين منهم.
“إذا كان الأمر كذلك ، فإن الضعيف سيبقى ضعيفا إلى الأبد. سيكون من المستحيل عليهم أن يصبحوا أقوياء”.
لهذا السبب ، من أجل عدم التسبب في مشاكل ، غير تشو فنغ مظهره لحظة انفصاله عنه.
عند رؤية أحد الأفراد الحاضرين ، أصبحت نظرة تشو فنغ خافتة وشريرة.
كانوا في حيرة فيما يتعلق بما حدث.
“هذا هو المقصود حقا بمواجهة العدو على طريق ضيق” ، تنهد تشو فنغ في قلبه عند رؤية هذا الشخص
“أيها المحسن ، أنت لا تعرف أي نوع من الناس هم طائفة تنين التسع مبادئ. سوف ينتقمون بالتأكيد. علاوة على ذلك ، فهم شريرون للغاية ولا يرحمون ” قال لونغ بوشينغ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
