نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

اله القتال آسورا 4151

“السيد الكبير ليانغ شيو. ”

 

 

في تلك اللحظة ، غمر قلب تشو فنغ بالعواطف.

بنظرة اعتذارية ، وصل لونغ داوزي امام السيد الكبير ليانغ شيو.  أراد أن يقول شيئا.  ولكن بعد وصوله امام السيد الكبير ليانغ شيو ، بدأ يتردد ولم يكن قادرا على الكلام.

 

 

 

نظرا لأن المدخل كان مقيدا بدخول عشرة أشخاص لكل مدخل

 

 

بعد كل شيء ، تمكنوا فقط من تنشيط المفاتيح باستخدام حياتهم وقوى السلالة.

وكان يتم إغلاقه بعد دخول الشخص العاشر

 

 

“ليس عليك أن تقول أي شيء.  أنا لا ألومك، بعد كل شيء ، جئت إلى هنا على أمل أن أتمكن من مساعدتك، أمنيتي هي نجاحك”.

لقد اعلنت القوى الخمس مسبقا أن كل قوة يمكنها إحضار شخصين فقط.

نظرا لأن المدخل كان مقيدا بدخول عشرة أشخاص لكل مدخل

 

 

كان لونغ داوزي بالتأكيد سيدخل.  أما بالنسبة للشخص الآخر ، فهناك حاجة إلى أن يكون مساعد قوي.

 

 

 

إذا لم يكن تشو فنغ موجودا ، فسيكون السيد الكبير ليانغ شيو بطبيعة الحال هو المرشح الأمثل.

 

 

“من الأفضل ان تتأكدوا من أن تكونوا مفيدين داخل الهاوية التي لا نهاية لها. ”

ولكن بما أن تشو فنغ كان حاضرا ، فلن يكون أمامه خيار سوى التنحي.

كان الأمر ببساطة أنه لم يكن لديهم خيار آخر لأنهم ما زالوا بحاجة إلى المساعدة من الروحانيين العالميين الأربعة.

 

السبب في أنهم لم يقتلوهم هو أنهم ما زالوا بحاجة إليهم.

كان هذا هو السبب في أن لونغ داوزي كان لديه نظرة ذنب على وجهه.

 

 

إذا قاوموا ، فلن يغازلوا الاالموت.

“سيد المدينة ، هذا الرجل العجوز يفهم. ”

 

 

 

“ليس عليك أن تقول أي شيء.  أنا لا ألومك، بعد كل شيء ، جئت إلى هنا على أمل أن أتمكن من مساعدتك، أمنيتي هي نجاحك”.

عندما رأى الروحانيين الأربعة  الذين تعاونوا للتنمر عليه وإذلاله يتعرضون للتوبيخ بهذه الطريقة ، بل خائفين حتى من نطق كلمة واحدة ردا على ذلك ، شعر بالسعادة حقا.  كان منتعش حقا.

 

 

“ومع ذلك ، فإن هذا الرجل العجوز لديه طلب، الهاوية التي لا نهاية لها مليئة بالمخاطر، سيد المدينة لونغ ، يجب عليك حماية الصديق الشاب تشو فنغ بشكل صحيح “.

 

 

لقد لقنوا حقا الروحانيين الأربعة درسا.

“في حين أن حجر مصدر وريد التنين في الهاوية اللانهائية هو أمل مدينة التنين ، فإن تشو فنغ هو أمل حقل نجومنا. ”

 

 

إذا قاوموا ، فلن يغازلوا الاالموت.

كان السيد الكبير ليانغ شيو مخلصا وجادا للغاية وهو يقول هذه الكلمات.

 

 

 

حتى أنه ألقى نظرة متعمدة على تشو فنغ وهو يتحدث.

 

 

ما عانوه لم يكن أكثر من جروح سطحية يمكنهم التعافي منها بسهولة.

في تلك اللحظة ، غمر قلب تشو فنغ بالعواطف.

“لولا حقيقة أننا ما زلنا بحاجة إلى أربعتكم كنتم لتكونوا جثث الآن” ، قال القادة الأربعة بشراسة.

 

 

أن يتم الاعتراف به بهذه الطريقة من قبل أحد الكبار كان أيضا عملا مشرفا له.

 

 

 

بعد كل شيء ، اعتاد السيد الكبير ليانغ شيو أن يكون جبلا شاهقا ل تشو فنغ في الماضي.

 

 

 

“السيد الكبير ، من فضلك كن مطمئنا، سأضمن بالتأكيد سلامة الصديق الشاب تشو فنغ “.

ولكن لولا ظهور تشو فنغ ، لكان الروحانيون الأربعة قد أهدروا فرصتهم لدخول مدخل تشكيل الروح وكل ما دفعوه للحصول على مثل هذه الفرصة.

 

 

“حتى لو حدث شيء لي ، فلن أسمح بحدوث أي شيء له” ، أكد لونغ داوزي.

 

 

“حتى لو حدث شيء لي ، فلن أسمح بحدوث أي شيء له” ، أكد لونغ داوزي.

ثم نظر إلى قادة قوى التحالف الأربع الأخرى ، “الجميع ، مدينة التنين ستتقدم أمامكم جميعا، دعونا نلتقي في الداخل”.

 

 

 

ثم أحضر لونغ داوزي تشو فنغ معه وطار إلى مدخل الهاوية التي لا نهاية لها.

 

 

لقد كشف القادة الأربعة عن ألوانهم الحقيقية بقول هذه الكلمات.

لم يكن القادة الأربعة الآخرون في عجلة من أمرهم للدخول.  بدلا من ذلك ، نظروا إلى الروحانيين الأربعة الذين كانوا لا يزالون يصرخون من الألم.

لقد لقنوا حقا الروحانيين الأربعة درسا.

 

ومع ذلك ، بعد تعرضهم للهجوم ، لم يكن لديهم خيار سوى التغاضي عنه.  بعد كل شيء ، لم يكن هناك شيء آخر يمكنهم القيام به.

“توقفوا عن الصراخ، لم نكن قساة في هجماتنا، هذه ليست أكثر من جروح سطحية، هل هناك حقا حاجة للصراخ هكذا؟

 

 

 

لم تكن نبراتهم صارمة للغاية فحسب ، بل ملأ الانزعاج وجوههم أيضا.

وكان يتم إغلاقه بعد دخول الشخص العاشر

 

 

لقد لقنوا حقا الروحانيين الأربعة درسا.

 

 

لم يهتموا بحياة وموت الروحانيين الأربعة.

بعد كل شيء ، كانوا غير راضين جدا عن أدائهم.

 

 

“في حين أن حجر مصدر وريد التنين في الهاوية اللانهائية هو أمل مدينة التنين ، فإن تشو فنغ هو أمل حقل نجومنا. ”

لو استطاعوا ، لكانوا قتلوهم مباشرة.

 

 

 

بعد كل شيء ، تمكنوا فقط من تنشيط المفاتيح باستخدام حياتهم وقوى السلالة.

بعد كل شيء ، كانوا غير راضين جدا عن أدائهم.

 

كانوا جميعا أشرارا ولا يرحمون.  كانوا جميعا شخصيات لا ترحم تتصرف بلا ضمير لتحقيق أهدافها.

ولكن لولا ظهور تشو فنغ ، لكان الروحانيون الأربعة قد أهدروا فرصتهم لدخول مدخل تشكيل الروح وكل ما دفعوه للحصول على مثل هذه الفرصة.

“من الأفضل ان تتأكدوا من أن تكونوا مفيدين داخل الهاوية التي لا نهاية لها. ”

 

على الرغم من أن القادة الأربعة كانوا جميعا شخصيات لا ترحم ، وكان هؤلاء الروحانيون الأربعة  جميعهم اشخاص غادرين ، إلا أنه كان يعلم أن تشو فنغ ولونغ داوزي لم يكونا سمكة على كتلة التقطيع.

وبسبب ذلك ، كانوا بالفعل غاضبين للغاية من الروحانيين العالميين الأربعة.

 

 

عندما رأى الروحانيين الأربعة  الذين تعاونوا للتنمر عليه وإذلاله يتعرضون للتوبيخ بهذه الطريقة ، بل خائفين حتى من نطق كلمة واحدة ردا على ذلك ، شعر بالسعادة حقا.  كان منتعش حقا.

كان الأمر ببساطة أنه لم يكن لديهم خيار آخر لأنهم ما زالوا بحاجة إلى المساعدة من الروحانيين العالميين الأربعة.

لقد كشف القادة الأربعة عن ألوانهم الحقيقية بقول هذه الكلمات.

 

“من الأفضل ان تتأكدوا من أن تكونوا مفيدين داخل الهاوية التي لا نهاية لها. ”

بغض النظر عن مدى قوة تشو فنغ ، كان لا يزال مساعد للونغ داوزي.  لم يستطع مساعدتهم.

 

 

وكان يتم إغلاقه بعد دخول الشخص العاشر

وبسبب ذلك ، فقد تراجعوا عندما هاجموا الروحانيين العالميين الأربعة في وقت سابق.

 

 

كانوا يعرفون جيدا أن حياتهم أصبحت الآن في أيدي هؤلاء القادة الأربعة.

“إذلال غير عادي،  حقا إذلال غير عادي”.

 

 

ثم نظر إلى قادة قوى التحالف الأربع الأخرى ، “الجميع ، مدينة التنين ستتقدم أمامكم جميعا، دعونا نلتقي في الداخل”.

في تلك اللحظة وقف جميع الروحانيين العالميين الأربعة على التوالي.

في النهاية ، كانوا لا يزالون خائفين من هؤلاء القادة الأربعة.

 

 

بمجرد لمس أفواههم ، تمكنوا من التعافي تماما من إصاباتهم.  تمت استعادة ألسنتهم المقطوعة ، وحتى الدم على وجوههم تم مسحه.

 

 

ثم نظر إلى قادة قوى التحالف الأربع الأخرى ، “الجميع ، مدينة التنين ستتقدم أمامكم جميعا، دعونا نلتقي في الداخل”.

من المؤكد أن صراخهم السابق لم يكن أكثر من تمثيل.

 

 

 

ما عانوه لم يكن أكثر من جروح سطحية يمكنهم التعافي منها بسهولة.

وبسبب ذلك ، كانوا بالفعل غاضبين للغاية من الروحانيين العالميين الأربعة.

 

 

ومع ذلك ، لا تزال نظرات الظلم ملأت وجوههم.

 

 

ومع ذلك ، لم يكن السيد الكبير ليانغ شيو قلقا.

لم يتوقعوا أن القادة الأربعة سيهاجمونهم من أجل دخول الهاوية التي لا نهاية لها.

“لولا حقيقة أننا ما زلنا بحاجة إلى أربعتكم كنتم لتكونوا جثث الآن” ، قال القادة الأربعة بشراسة.

 

“في حين أن حجر مصدر وريد التنين في الهاوية اللانهائية هو أمل مدينة التنين ، فإن تشو فنغ هو أمل حقل نجومنا. ”

ومع ذلك ، بعد تعرضهم للهجوم ، لم يكن لديهم خيار سوى التغاضي عنه.  بعد كل شيء ، لم يكن هناك شيء آخر يمكنهم القيام به.

 

 

 

في النهاية ، كانوا لا يزالون خائفين من هؤلاء القادة الأربعة.

 

 

ومع ذلك ، لا تزال نظرات الظلم ملأت وجوههم.

“لقد فشل أربعتكم في اختراق تشكيل الروح ، ومع ذلك تم اختراقه من قبل شقي واحد.  هذا بالفعل إذلال غير عادي لكم “.

 

 

لم يهتموا بحياة وموت الروحانيين الأربعة.

“لولا حقيقة أننا ما زلنا بحاجة إلى أربعتكم كنتم لتكونوا جثث الآن” ، قال القادة الأربعة بشراسة.

عند سماع هذه الكلمات ، لم يجرؤ الروحانيون الأربعة  على نطق أي كلمات.  كانوا خائفين لدرجة أنهم بدأوا يرتجفون.

 

 

لقد كشف القادة الأربعة عن ألوانهم الحقيقية بقول هذه الكلمات.

 

 

 

لم يهتموا بحياة وموت الروحانيين الأربعة.

وكان يتم إغلاقه بعد دخول الشخص العاشر

 

 

السبب في أنهم لم يقتلوهم هو أنهم ما زالوا بحاجة إليهم.

كان الأمر ببساطة أنه لم يكن لديهم خيار آخر لأنهم ما زالوا بحاجة إلى المساعدة من الروحانيين العالميين الأربعة.

 

 

عند سماع هذه الكلمات ، لم يجرؤ الروحانيون الأربعة  على نطق أي كلمات.  كانوا خائفين لدرجة أنهم بدأوا يرتجفون.

 

 

“إذلال غير عادي،  حقا إذلال غير عادي”.

كانوا يعرفون جيدا أن حياتهم أصبحت الآن في أيدي هؤلاء القادة الأربعة.

 

 

 

وبما أن القادة الأربعة قرروا فعل هذا ، فإنهم ببساطة لم يجرؤوا على المقاومة على الإطلاق.

كان على دراية بقوة وشخصية لونغ داوزي و تشو فنغ.

 

 

إذا قاوموا ، فلن يغازلوا الاالموت.

 

 

 

“ومع ذلك ، نحن لسنا أشخاصا يفتقرون إلى المشاعر،  سنمنح الآن لأربعتكم بفرصة للتعويض عن فشلكم السابق، اتبعونا إلى الهاوية التي لا نهاية لها “.

“ومع ذلك ، فإن هذا الرجل العجوز لديه طلب، الهاوية التي لا نهاية لها مليئة بالمخاطر، سيد المدينة لونغ ، يجب عليك حماية الصديق الشاب تشو فنغ بشكل صحيح “.

 

ومع ذلك ، بعد تعرضهم للهجوم ، لم يكن لديهم خيار سوى التغاضي عنه.  بعد كل شيء ، لم يكن هناك شيء آخر يمكنهم القيام به.

“من الأفضل ان تتأكدوا من أن تكونوا مفيدين داخل الهاوية التي لا نهاية لها. ”

 

 

 

“إذا كنتم لن تعتزوا بهذه الفرصة بشكل صحيح ، سنقتلكم بالتأكيد. ”

 

 

 

بعد قول هذه الكلمات ، أمسك القادة الأربعة بالروحانيين الأربعة  ودخلوا الهاوية التي لا نهاية لها.

 

 

بنظرة اعتذارية ، وصل لونغ داوزي امام السيد الكبير ليانغ شيو.  أراد أن يقول شيئا.  ولكن بعد وصوله امام السيد الكبير ليانغ شيو ، بدأ يتردد ولم يكن قادرا على الكلام.

تمت رؤية هذا المشهد بالكامل من قبل السيد الكبير ليانغ شيو.

على الرغم من أن القادة الأربعة كانوا جميعا شخصيات لا ترحم ، وكان هؤلاء الروحانيون الأربعة  جميعهم اشخاص غادرين ، إلا أنه كان يعلم أن تشو فنغ ولونغ داوزي لم يكونا سمكة على كتلة التقطيع.

 

 

عندما رأى الروحانيين الأربعة  الذين تعاونوا للتنمر عليه وإذلاله يتعرضون للتوبيخ بهذه الطريقة ، بل خائفين حتى من نطق كلمة واحدة ردا على ذلك ، شعر بالسعادة حقا.  كان منتعش حقا.

حتى أنه ألقى نظرة متعمدة على تشو فنغ وهو يتحدث.

 

 

ومع ذلك ، فقد فهم أيضا الطبيعة الحقيقية للقادة الأربعة.

 

 

لم يهتموا بحياة وموت الروحانيين الأربعة.

كانوا جميعا أشرارا ولا يرحمون.  كانوا جميعا شخصيات لا ترحم تتصرف بلا ضمير لتحقيق أهدافها.

ولكن بما أن تشو فنغ كان حاضرا ، فلن يكون أمامه خيار سوى التنحي.

 

 

لم يكن من الجيد أن يتعاون لونغ داوزي معهم.

 

 

كانوا يعرفون جيدا أن حياتهم أصبحت الآن في أيدي هؤلاء القادة الأربعة.

ومع ذلك ، لم يكن السيد الكبير ليانغ شيو قلقا.

“إذلال غير عادي،  حقا إذلال غير عادي”.

 

 

كان على دراية بقوة وشخصية لونغ داوزي و تشو فنغ.

 

 

ومع ذلك ، لم يكن السيد الكبير ليانغ شيو قلقا.

على الرغم من أن القادة الأربعة كانوا جميعا شخصيات لا ترحم ، وكان هؤلاء الروحانيون الأربعة  جميعهم اشخاص غادرين ، إلا أنه كان يعلم أن تشو فنغ ولونغ داوزي لم يكونا سمكة على كتلة التقطيع.

“لولا حقيقة أننا ما زلنا بحاجة إلى أربعتكم كنتم لتكونوا جثث الآن” ، قال القادة الأربعة بشراسة.

 

 

على الرغم من أن تشو فنغ و لونغ داوزي عاملوا أصدقائهم بإخلاص ، إلا أنهم كانوا أكثر قسوة من النمور والذئاب تجاه أعدائهم.

“توقفوا عن الصراخ، لم نكن قساة في هجماتنا، هذه ليست أكثر من جروح سطحية، هل هناك حقا حاجة للصراخ هكذا؟

 

“حتى لو حدث شيء لي ، فلن أسمح بحدوث أي شيء له” ، أكد لونغ داوزي.

حتى بين الشخصيات التي لا ترحم ، سيتم اعتبارهم هم انفسهم لا يرحمون

عندما رأى الروحانيين الأربعة  الذين تعاونوا للتنمر عليه وإذلاله يتعرضون للتوبيخ بهذه الطريقة ، بل خائفين حتى من نطق كلمة واحدة ردا على ذلك ، شعر بالسعادة حقا.  كان منتعش حقا.

 

 

بعد كل شيء ، كانوا غير راضين جدا عن أدائهم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط