“هل أنت الشخص الذي يحاول قتل زعيم عشيرتي؟”
بعد أن اجتاح بنظرته عبر الحشد ، هبطت نظرة تشو فنغ الباردة على وومينغ فنغ هونغ.
في مواجهة نظرة تشو فنغ ، تحول تعبير وومينغ فنغ هونغ المتغطرس والبارد إلى تعبير قبيح بالفعل.
سيكون من الكذب القول إنه لم يكن خائفا من تشو فنغ.
ومع ذلك ، فقد كان أحد الستة العظماء في عشيرة وومينغ على هذا النحو ، كان لديه شرفه الخاص الذي كان عليه التمسك به.
تلك كانت حقيقة لا يمكن إنكارها.
كان شيئا واحدا إذا كانوا يتحدثون بسلام.
على الرغم من أنه سمع الشائعات المختلفة حول تشو فنغ وشعر ببعض الخوف تجاهه ، إلا أنه لم يستطع اظهاره.
على هذا النحو ، ظل موقفه ثابتا.
بسخرية تحدث وومينغ فنغ هونغ ل تشو فنغ ، “أنت مجرد شخص من جيل الشباب ، ما الذي يجعلك متعجرفا للغاية؟”
“في النهاية ، أنت تعتمد ببساطة على دعم المدن الثلاث. ”
كانت كلمات تشو فنغ قد طعنتهم بقوة في جرحهم المؤلم.
ومع ذلك ، فإن عشيرة وومينغ ، التي كانت في السابق الحاكم في حقل النجوم للاسلاف القتاليين ، قد فرت مهزومة بعد أن تعرضت للضرب من قبل عشيرة لينغ هو السماوية. وهذه أيضا حقيقة لا يمكن إنكارها.
عند سماع هذه الكلمات ، لم يصبح تشو فنغ غاضبا فحسب ، بل كشف بدلا من ذلك عن ابتسامة باهتة. “إذن ماذا لو كنت أعتمد على المدن الثلاث؟ على الأقل لدي أشخاص يمكنني الاعتماد عليهم”.
لم يكن بطبيعة الحال خائفا من عشيرة تشو السماوية. كان يعطي وجها لمدينة التنين السلف القتالي.
“على عكس بعض الأشخاص الذين تعرضوا للضرب لدرجة الفرار وذيولهم بين أرجلهم بسبب عشيرة لينغ هو السماوية. مجرد خاسرين خائفين من البقاء حتى في حقل النجوم “.
بعد كل شيء ، طالما أن مدينة السلف التنين القتالي لن تضع تشو فنغ تحت حمايتهم ، فسيكون مثل عشيرة تشو السماوية ، نملة يمكن سحقها بسهولة.
تذكر فجأة أن عشيرة وومينغ لديهم أيضا ورقة رابحة.
“الآن بعد أن تعرضت عشيرة لينغ هو السماوية للهزيمة ، قرروا العودة حاشدين قوتهم مدعين أنهم يعتزمون أن يكونوا أسياد حقل النجوم للاسلاف القتاليين. ”
“أود أن أحثكم جميعا على النظر إلى أنفسكم بمرآة وتذكروا مظاهركم عندما كنتم خائفين من عشيرة لينغ هو السماوية. ثم اسألوا أنفسكم هذا: هل أنتم مؤهلون لتكونوا حكام؟
وهذا هو السبب في أنهم جاءوا مستعدين تماما.
“أنت!”
ناهيك عن وومينغ فنغ هونغ ، فقد تحول العديد من رجال عشيرة وومينغ الآخرين إلى اللون الأحمر من الغضب.
لقد نظروا بازدراء إلى عشيرة تشو السماوية لأنها كانت ضعيفة للغاية.
إذا انتهى بهم الأمر بقتله عن طريق الخطأ واستفزاز مدينة السلف التنين القتالي نتيجة لذلك ، فلن يتمكن حتى سيد عشيرتهم من إنقاذهم.
كانت كلمات تشو فنغ قد طعنتهم بقوة في جرحهم المؤلم.
لقد نظروا بازدراء إلى عشيرة تشو السماوية لأنها كانت ضعيفة للغاية.
لقد شعر أنه طالما انتظروا لفترة أطول ، حتى يصل سيد عشيرتهم ، فإن عشيرة تشو السماوية ستعاني.
تلك كانت حقيقة لا يمكن إنكارها.
ومع ذلك ، فإن عشيرة وومينغ ، التي كانت في السابق الحاكم في حقل النجوم للاسلاف القتاليين ، قد فرت مهزومة بعد أن تعرضت للضرب من قبل عشيرة لينغ هو السماوية. وهذه أيضا حقيقة لا يمكن إنكارها.
لم يكن بطبيعة الحال خائفا من عشيرة تشو السماوية. كان يعطي وجها لمدينة التنين السلف القتالي.
وبالمقارنة ، كانت تصرفات عشيرة وومينغ مهينة للغاية.
أثناء حديثه ، أطلق قوته القمعية بنية مهاجمة تشو فنغ.
“تشو فنغ ، يجب أن تعلم أن اللسان غير المقيد يمكن أن يسبب الكثير من المتاعب. ”
قبل وصول زعيم عشيرتهم ، لم يجرؤوا على الاستخفاف به.
“لا تعتقد أن هذا الرجل العجوز لا يجرؤ على لمسك لمجرد أنك مدعوم من المدن الثلاث”.
لولا وجود بعض الوجوه المألوفة بين رجال عشيرة وومينغ ، لكان تشو فنغ قد هاجمهم بالفعل.
أصبحت نظرة وومينغ فنغ هونغ باردة بشكل متزايد.
كانت نيته بطبيعة الحال التعبير عن رغبته في استعادة مكانة الحاكم.
كان غاضبا تماما من تشو فنغ.
ومع ذلك ، فإن الشخص الذي وقف أمامهم كان تشو فنغ من بين جميع الناس.
“يمكنك تجربة الامر. ”
“لا تعتقد أن هذا الرجل العجوز لا يجرؤ على لمسك لمجرد أنك مدعوم من المدن الثلاث”.
“لا تعتقد أن هذا الرجل العجوز لا يجرؤ على لمسك لمجرد أنك مدعوم من المدن الثلاث”.
ومع ذلك ، في مواجهة تهديد وومينغ فنغ هونغ ، لم يظهر تشو فنغ أي خوف فحسب ، بل اصبح لديه نظرة ازدراء في عينيه.
كان ينظر إلى وومينغ فنغ هونغ كما لو كان ينظر إلى مهرج.
عندما كان وومينغ فنغ هونغ ينوي قتل زعيم عشيرة تشو السماوية في وقت سابق ، لم يحاول أي منهما إيقافه.
كانت نية القتل مخفية في ابتسامة تشو فنغ الساخرة.
وبالمقارنة ، كانت تصرفات عشيرة وومينغ مهينة للغاية.
كان تشو فنغ غاضبا أيضا.
“بعد كل شيء ، إذا كانت عشيرة تشو السماوية الخاصة بهم ستذهب إلى المناسبة ، فسوف يشوهون سمعة حقل النجوم” ، قال أحد الستة العظماء.
كان قد عاد لتوه إلى المنزل.
“الشيخ فنغ هونغ ، يجب ألا تفعل ذلك. ”
في حين أنهم يمكن أن يتجاهلوا عشيرة تشو السماوية ، إلا أنهم لم يتمكنوا من فعل الشيء نفسه مع تشو فنغ.
في الأصل ، كان يعتقد أن عشيرة تشو السماوية ستكون سلمية للغاية ، حيث كانت مدعومة من المدن الثلاث.
إذا لمسوا تشو فنغ حقا وانتهى بهم الأمر بإغضابهم ، فلن يكونوا قادرين على التعامل مع العواقب.
لم يتخيل أبدا أنه قبل أن يتمكن من دخول منزله ، سيواجه جيش عشيرة وومينغ المعادي لعشيرة تشو السماوية.
تذكر فجأة أن عشيرة وومينغ لديهم أيضا ورقة رابحة.
كان شيئا واحدا إذا كانوا يتحدثون بسلام.
ومع ذلك ، لم يكونوا كذلك، كانت عشيرة وومينغ تنوي قتل زعيم عشيرة تشو السماوية.
فكر في قلبه ، “لقد فشلت في مواجهة عشيرة لينغ هو السماوية وهربت مهزوما”.
لم يكون مجرد تهديد. لقد كانوا يعتزمون حقا القيام بذلك.
على هذا النحو ، ظل موقفه ثابتا.
بعبارة أخرى ، إذا تأخر تشو فنغ لحظة في وصوله ، لكان سيد عشيرة تشو السماوية قد مات على يد وومينغ فنغهونغ.
أصبحت نظرة وومينغ فنغ هونغ باردة بشكل متزايد.
وبسبب ذلك ، كان الغضب يتصاعد بالفعل في قلب تشو فنغ.
في الأصل ، كان يعتقد أن عشيرة تشو السماوية ستكون سلمية للغاية ، حيث كانت مدعومة من المدن الثلاث.
على هذا النحو ، اعتقدوا جميعا أن سيد عشيرتهم يجب أن يكون قد توصل إلى اتفاق مع مدينة السلف التنين القتالي.
فكر في قلبه ، “لقد فشلت في مواجهة عشيرة لينغ هو السماوية وهربت مهزوما”.
كان ينظر إلى وومينغ فنغ هونغ كما لو كان ينظر إلى مهرج.
“الآن بعد أن تم طرد عشيرة لينغ هو السماوية من قبل عشيرة تشو السماوية ، فقد عدت للتنمر على عشيرة تشو السماوية الخاصة بي؟”
لم يكون مجرد تهديد. لقد كانوا يعتزمون حقا القيام بذلك.
“هذا ببساطة مثل التنمر على شخص ما في منزله”.
عند سماع هذه الكلمات ، تغير تعبير وومينغ فنغ هونغ.
لولا وجود بعض الوجوه المألوفة بين رجال عشيرة وومينغ ، لكان تشو فنغ قد هاجمهم بالفعل.
كان يعطي أصدقاءه من عشيرة ومينغ وجها بعدم مهاجمتهم مباشرة.
بسخرية تحدث وومينغ فنغ هونغ ل تشو فنغ ، “أنت مجرد شخص من جيل الشباب ، ما الذي يجعلك متعجرفا للغاية؟”
“في النهاية ، أنت تعتمد ببساطة على دعم المدن الثلاث. ”
ومع ذلك ، إذا فشل وومينغ فنغ هونغ في التعرف على ما هو جيد بالنسبة له وتجرأ على مهاجمته ، فإن تشو فنغ سيريه بالتأكيد بما هو المقصود بعبارة “الندم بعد فوات الأوان “.
لقد نظروا بازدراء إلى عشيرة تشو السماوية لأنها كانت ضعيفة للغاية.
“أود أن أحثكم جميعا على النظر إلى أنفسكم بمرآة وتذكروا مظاهركم عندما كنتم خائفين من عشيرة لينغ هو السماوية. ثم اسألوا أنفسكم هذا: هل أنتم مؤهلون لتكونوا حكام؟
“هل تعتقد أن هذا الرجل العجوز لن يجرؤ ؟!”
كان وومينغ فنغ هونغ شخصا ذا مزاج ناري. وبسبب الغضب من سلوك تشو فنغ ، قرر تجاهل جميع العواقب.
كانت كلمات تشو فنغ قد طعنتهم بقوة في جرحهم المؤلم.
أثناء حديثه ، أطلق قوته القمعية بنية مهاجمة تشو فنغ.
بعد أن اجتاح بنظرته عبر الحشد ، هبطت نظرة تشو فنغ الباردة على وومينغ فنغ هونغ.
“الآن بعد أن تم طرد عشيرة لينغ هو السماوية من قبل عشيرة تشو السماوية ، فقد عدت للتنمر على عشيرة تشو السماوية الخاصة بي؟”
“الشيخ فنغ هونغ ، يجب ألا تفعل ذلك. ”
“أنت!”
“دعونا ننتظر بعض الوقت. يجب أن يكون سيد العشيرة قادرا على التعامل مع هذه المسألة “.
ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، وصل رجلان مسنان امام وومينغ فنغ هونغ وقمعا قوته القمعية بالقوة.
“أود أن أحثكم جميعا على النظر إلى أنفسكم بمرآة وتذكروا مظاهركم عندما كنتم خائفين من عشيرة لينغ هو السماوية. ثم اسألوا أنفسكم هذا: هل أنتم مؤهلون لتكونوا حكام؟
كان هذان الاثنان أيضا في في مستوى السامي العظيم في المرتبة الأولى.
وبسبب ذلك ، كان الغضب يتصاعد بالفعل في قلب تشو فنغ.
كان كلاهما عضوان العضماء الستة.
“الشيخ فنغ هونغ ، يجب ألا تفعل ذلك. ”
لولا وجود بعض الوجوه المألوفة بين رجال عشيرة وومينغ ، لكان تشو فنغ قد هاجمهم بالفعل.
كان لديهم مكانة وقوة على قدم المساواة مع وومينغ فنغ هونغ.
“هل تعتقد أن هذا الرجل العجوز لن يجرؤ ؟!”
عندما كان وومينغ فنغ هونغ ينوي قتل زعيم عشيرة تشو السماوية في وقت سابق ، لم يحاول أي منهما إيقافه.
ومع ذلك ، في تلك اللحظة منعوه بالفعل من مهاجمة تشو فنغ.
“هذا ببساطة مثل التنمر على شخص ما في منزله”.
من هذا ، يمكن للمرء أن يعرف مدى خوف عشيرة وومينغ من تشو فنغ.
ومع ذلك ، في مواجهة تهديد وومينغ فنغ هونغ ، لم يظهر تشو فنغ أي خوف فحسب ، بل اصبح لديه نظرة ازدراء في عينيه.
في حين أنهم يمكن أن يتجاهلوا عشيرة تشو السماوية ، إلا أنهم لم يتمكنوا من فعل الشيء نفسه مع تشو فنغ.
كانوا يعرفون جيدا مدى قوة مدينة التنين السلف القتالي.
إذا لمسوا تشو فنغ حقا وانتهى بهم الأمر بإغضابهم ، فلن يكونوا قادرين على التعامل مع العواقب.
“أنت!”
بعد كل شيء ، كانت مدينة التنين السلف القتالي قوة تجرأت على لمس حتى الشيخ الأعلى لطائفة كل السماوات.
إذا لمسوا تشو فنغ حقا وانتهى بهم الأمر بإغضابهم ، فلن يكونوا قادرين على التعامل مع العواقب.
“أنتم جميعا ، هل من المفترض أن نسمح لهذا الشخص من جيل الشباب بالاستمرار في التصرف بفظاعة تجاه عشيرة وومينغ؟”
على هذا النحو ، ظل موقفه ثابتا.
“منذ متى سقطت عشيرة وومينغ الى مثل هذه الحالة حيث يتعين علينا تحمل هذا النوع من الأشياء؟”
“لا تعتقد أن هذا الرجل العجوز لا يجرؤ على لمسك لمجرد أنك مدعوم من المدن الثلاث”.
صر ومينغ فينغهونغ أسنانه بشراسة.
لقد شعر أنه إذا كانوا خائفين من عشيرة تشو السماوية ، فسيكون ذلك إهانة كبيرة لهم.
“دعونا ننتظر بعض الوقت. يجب أن يكون سيد العشيرة قادرا على التعامل مع هذه المسألة “.
بالتفكير في كل هذه الأشياء ، قمع وومينغ فنغ هونغ الغضب في قلبه.
“بعد كل شيء ، إذا كانت عشيرة تشو السماوية الخاصة بهم ستذهب إلى المناسبة ، فسوف يشوهون سمعة حقل النجوم” ، قال أحد الستة العظماء.
بعد كل شيء ، كانت مدينة التنين السلف القتالي قوة تجرأت على لمس حتى الشيخ الأعلى لطائفة كل السماوات.
عند سماع هذه الكلمات ، تغير تعبير وومينغ فنغ هونغ.
ومع ذلك ، لم يكونوا كذلك، كانت عشيرة وومينغ تنوي قتل زعيم عشيرة تشو السماوية.
تذكر فجأة أن عشيرة وومينغ لديهم أيضا ورقة رابحة.
كانت هذه الورقة الرابحة هي سيد عشيرتهم ، سيد عالم حقل النجوم الرئيسي ، وومينغ دوتيان.
كانت نية القتل مخفية في ابتسامة تشو فنغ الساخرة.
على الرغم من أن وومينغ دوتيان تصرف بطريقة استبدادية للغاية عند التعامل مع قوى حقل النجوم للاسلاف القتاليين ، إلا أنه كان يعلم جيدا أن أقوى قوة في حقل النجوم للاسلاف القتاليين لم تكن عشيرة وومينغ ، بل مدينة التنين السلف القتالي.
“أنت!”
ناهيك عن وومينغ فنغ هونغ ، فقد تحول العديد من رجال عشيرة وومينغ الآخرين إلى اللون الأحمر من الغضب.
على هذا النحو ، حافظ على علاقة جيدة معهم طوال الوقت.
قبل وصول زعيم عشيرتهم ، لم يجرؤوا على الاستخفاف به.
تذكر فجأة أن عشيرة وومينغ لديهم أيضا ورقة رابحة.
في الواقع ، عادت عشيرة وومينغ الخاصة بهم إلى حقل النجوم للاسلاف القتاليين منذ بعض الوقت الآن.
كان يعطي أصدقاءه من عشيرة ومينغ وجها بعدم مهاجمتهم مباشرة.
كان يعطي أصدقاءه من عشيرة ومينغ وجها بعدم مهاجمتهم مباشرة.
السبب الوحيد لعدم انتقالهم على الفور إلى عشيرة تشو السماوية لإثارة المتاعب هو أن وومينغ دوتيان لم يسمح بذلك.
لم يكن بطبيعة الحال خائفا من عشيرة تشو السماوية. كان يعطي وجها لمدينة التنين السلف القتالي.
عند سماع هذه الكلمات ، لم يصبح تشو فنغ غاضبا فحسب ، بل كشف بدلا من ذلك عن ابتسامة باهتة. “إذن ماذا لو كنت أعتمد على المدن الثلاث؟ على الأقل لدي أشخاص يمكنني الاعتماد عليهم”.
بعد أن اجتاح بنظرته عبر الحشد ، هبطت نظرة تشو فنغ الباردة على وومينغ فنغ هونغ.
غادر وومينغ دونيان إلى مدينة مدينة السلف التنين القتالي بمفرده لبضعة أيام.
بعد أن اجتاح بنظرته عبر الحشد ، هبطت نظرة تشو فنغ الباردة على وومينغ فنغ هونغ.
كانت نيته بطبيعة الحال التعبير عن رغبته في استعادة مكانة الحاكم.
كان شيئا واحدا إذا كانوا يتحدثون بسلام.
ورغب في أن تدعمه مدينة مدينة السلف التنين القتالي.
بسخرية تحدث وومينغ فنغ هونغ ل تشو فنغ ، “أنت مجرد شخص من جيل الشباب ، ما الذي يجعلك متعجرفا للغاية؟”
في الأصل ، اعتقدت عشيرة وومينغ أنها ستكون مهمة بسيطة للغاية بالنسبة لهم.
ومع ذلك ، عندما لم يعد وومينغ دوتيان بأي أخبار حتى بعد رحيله لبعض الوقت ، أدركوا أن القضية كانت مشكلة الى حد ما.
ومع ذلك ، فإن السبب الوحيد الذي جعله قادرا على قمع غضبه هو أنه تذكر أنهم جاءوا مستعدين.
ومع ذلك ، قبل أيام قليلة من وصولهم إلى عشيرة تشو السماوية ، تلقوا فجأة رسالة سرية من وومينغ دوتيان.
“بعد كل شيء ، إذا كانت عشيرة تشو السماوية الخاصة بهم ستذهب إلى المناسبة ، فسوف يشوهون سمعة حقل النجوم” ، قال أحد الستة العظماء.
فكر في قلبه ، “لقد فشلت في مواجهة عشيرة لينغ هو السماوية وهربت مهزوما”.
أمرتهم الرسالة بالذهاب إلى عشيرة تشو السماوية في يوم محدد.
إذا لمسوا تشو فنغ حقا وانتهى بهم الأمر بإغضابهم ، فلن يكونوا قادرين على التعامل مع العواقب.
على هذا النحو ، اعتقدوا جميعا أن سيد عشيرتهم يجب أن يكون قد توصل إلى اتفاق مع مدينة السلف التنين القتالي.
أثناء حديثه ، أطلق قوته القمعية بنية مهاجمة تشو فنغ.
وهذا هو السبب في أنهم جاءوا مستعدين تماما.
ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، وصل رجلان مسنان امام وومينغ فنغ هونغ وقمعا قوته القمعية بالقوة.
أمرتهم الرسالة بالذهاب إلى عشيرة تشو السماوية في يوم محدد.
ومع ذلك ، فإن الشخص الذي وقف أمامهم كان تشو فنغ من بين جميع الناس.
قبل وصول زعيم عشيرتهم ، لم يجرؤوا على الاستخفاف به.
إذا انتهى بهم الأمر بقتله عن طريق الخطأ واستفزاز مدينة السلف التنين القتالي نتيجة لذلك ، فلن يتمكن حتى سيد عشيرتهم من إنقاذهم.
بالتفكير في كل هذه الأشياء ، قمع وومينغ فنغ هونغ الغضب في قلبه.
ومع ذلك ، فإن السبب الوحيد الذي جعله قادرا على قمع غضبه هو أنه تذكر أنهم جاءوا مستعدين.
“أنتم جميعا ، هل من المفترض أن نسمح لهذا الشخص من جيل الشباب بالاستمرار في التصرف بفظاعة تجاه عشيرة وومينغ؟”
لقد شعر أنه طالما انتظروا لفترة أطول ، حتى يصل سيد عشيرتهم ، فإن عشيرة تشو السماوية ستعاني.
كانت نيته بطبيعة الحال التعبير عن رغبته في استعادة مكانة الحاكم.
لولا وجود بعض الوجوه المألوفة بين رجال عشيرة وومينغ ، لكان تشو فنغ قد هاجمهم بالفعل.
بعد كل شيء ، طالما أن مدينة السلف التنين القتالي لن تضع تشو فنغ تحت حمايتهم ، فسيكون مثل عشيرة تشو السماوية ، نملة يمكن سحقها بسهولة.
كان يعطي أصدقاءه من عشيرة ومينغ وجها بعدم مهاجمتهم مباشرة.
نظر وومينغ فنغ هونغ إلى تشو فنغ ولعن في قلبه. “الوغد الصغير الذي يستغل منصبه للتنمر على الآخرين ، سأسمح لك بالاستمرار في التصرف بغطرسة في الوقت الحالي. بمجرد وصول زعيم عشيرتنا ، سأرى ما إذا كان بإمكانك الاستمرار في التصرف بهذا الغطرسة
كان يعطي أصدقاءه من عشيرة ومينغ وجها بعدم مهاجمتهم مباشرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
