“غو زا ، هل السماء هنا دائما هكذا؟” سأل تشو فنغ.
على الأرجح ، كان السبب وراء تمكن غو زا والآخرين من تحمل الظلام هو أنهم لم يروا النور من قبل.
“السيد ، نحن من امة الكلاب مذنبين في امة رياح العاصفة الصيادة. لسنا مؤهلين لرؤية النور، ولسنا مؤهلين لامتلاك مبان فاخرة”.
عند رؤية غو زا ، بدأ تشو فنغ فجأة يشعر بالتعاطف معه.
“سيأتي الناس من امة الجندي إلى هنا للتحقق من الوضع كل شهر. إذا تجرأ أي شخص على انتهاك القواعد ، فسوف يعاقب بشدة “.
بتوجيه من غو زا ، وصل تشو فنغ إلى مقر إقامة غو زا ، ورأى جدته.
“وبالتالي ، لا يمكننا العيش إلا هكذا. هذه حياتنا كما يرى السيد”. كان غو زا يبتسم بالفعل وهو يقول هذه الكلمات. يبدو أنه اعتاد على ذلك.
“غو زا ، هل السماء هنا دائما هكذا؟” سأل تشو فنغ.
“غو زا ، يجب ألا تقول هذه الكلمات مرة أخرى. هل تتذكر عدد المرات التي كان على جدتك أن تتوسل إليهم ألا يقتلوك؟ ومع ذلك ، ما زلت تفكر في الانتقام؟
كان سلوكه مفهوما. بعد كل شيء ، عاش هناك طوال حياته. التعود على ذلك كان طبيعيا.
في تلك اللحظة ، بدت كل أنواع الأصوات دون توقف. كانوا جميعا يسخرون من غو زا.
كانت طبيعتهم العدوانية مخيفة حقا.
كما يقولون ، إذا لم يشهد المرء النور من قبل ، فسيكون قادرا على تحمل الظلام.
تحدثت جدة غو زا بطريقة ممتنة للغاية.
على الأرجح ، كان السبب وراء تمكن غو زا والآخرين من تحمل الظلام هو أنهم لم يروا النور من قبل.
كانت طبيعتهم العدوانية مخيفة حقا.
عند رؤية غو زا ، بدأ تشو فنغ فجأة يشعر بالتعاطف معه.
عند رؤية غو زا ، بدأ تشو فنغ فجأة يشعر بالتعاطف معه.
“السيد ، نحن من امة الكلاب مذنبين في امة رياح العاصفة الصيادة. لسنا مؤهلين لرؤية النور، ولسنا مؤهلين لامتلاك مبان فاخرة”.
بعد كل شيء ، ارتكبت الأخطاء من قبل أسلافهم. لم يرتكبوا أي خطأ هم.
“من ضربهم حتى الموت؟ هل هم أيضا من امة الكلاب؟” سأل تشو فنغ.
“السيد ، مدخل امة الشعب خلف جبال القمامة تلك.”
ومع ذلك ، بسبب أخطاء أسلافهم ، كان من المقرر أن يعيش غو زا هذا النوع من الحياة المتواضعة منذ لحظة ولادته.
ومع ذلك ، يبدو أن جيران غو زا لم يعتزموا مساعدته. بدلا من ذلك ، صرخوا في مقر إقامة غو زا كما لو كانوا يشاهدون عرضا.
“بالنظر إلى أن غو زا لديه صديق مثل السيد ، فأنا مرتاحة حقا.”
الأكثر أسفا على الإطلاق ، ليس فقط أنه سيعاني هكذا لبقية حياته ، ولكن يجب أن يعاني نسله أيضا مثله.
في تلك اللحظة ، سمع صراخ غاضب. بالنظر نحو الصوت ، استطاع تشو فنغ رؤية مجموعة من الناس يندفعون بقوة.
بالتفكير في ذلك ، تنهد تشو فنغ عاطفيا في قلبه.
اتضح أنه لم يكن العالم البشري فقط قاسيا. كان عالم الكائنات من العصر القديم قاسيا بنفس القدر.
رفع غو زا رأسه فجأة. كانت العيون التي كان ينظر بها إلى تشو فنغ تتلألأ بالضوء. هو ببساطة لم يجرؤ على الاعتقاد بأن تشو فنغ قد وافق بالفعل على طلبه.
“السيد ، على الرغم من أن جدتي لم تقل أي شيء صراحة ، وكانت تحثني على أن كل شيء سيكون على ما يرام إذا بقيت على قيد الحياة ، وأنني لست مضطرا لمتابعة التدريب ، فأنا أعلم أن جدتي كانت تأمل دائما في أن أكون قادرا على النمو لأصبح محاربا بارزا “.
“السيد ، مدخل امة الشعب خلف جبال القمامة تلك.”
ومع ذلك ، كان هؤلاء الأشخاص يندفعون جميعا بقوة مباشرة إلى غو زا.
ومع ذلك ، بسبب أخطاء أسلافهم ، كان من المقرر أن يعيش غو زا هذا النوع من الحياة المتواضعة منذ لحظة ولادته.
“ومع ذلك ، السيد ، هل من الممكن أن تغادر الان؟”
“غو زا ، هل لديك شيء تريد إخباري به؟” سأل تشو فنغ.
تحدثت جدة غو زا بطريقة ممتنة للغاية.
كشف غو زا عن نظرة مترددة على وجهه وهو يقول هذه الكلمات. كان تشو فنغ قادرا على معرفة أنه يجب أن يكون لديه شيء يريد إخباره به ، لكنه كان خائفا من قوله.
أخرجت كومة من المواد الغذائية القبيحة المظهر للترفيه عن تشو فنغ.
على الأرجح ، كان السبب وراء تمكن غو زا والآخرين من تحمل الظلام هو أنهم لم يروا النور من قبل.
“غو زا ، هل لديك شيء تريد إخباري به؟” سأل تشو فنغ.
بالتفكير في ذلك ، تنهد تشو فنغ عاطفيا في قلبه.
“سيدي ، هل من الممكن أن تساعد هذا الشخص المتواضع بشيء ما؟”
كان غو زا يرتجف من الخوف وهو يقول هذه الكلمات. كان مليئا بالخوف من تشو فنغ. بدا وكأنه كان خائفا للغاية من قول شيء خاطئ ، والتعرض للضرب بسبب ذلك.
“ألا يهتم أحد بأن الناس يتعرضون للضرب حتى الموت؟” سأل تشو فنغ.
“بالطبع ، إذا كان السيد غير راغب ، فيمكنك اعتبار ما قلته مجرد ضرطة.”
كان لديه نظرة تصميم على وجهه وهو يقول هذه الكلمات. يمكن أن يقول تشو فنغ أنه كان جادا.
“سيدي ، أنت… هل وافقت على ذلك؟”
كان غو زا يرتجف من الخوف وهو يقول هذه الكلمات. كان مليئا بالخوف من تشو فنغ. بدا وكأنه كان خائفا للغاية من قول شيء خاطئ ، والتعرض للضرب بسبب ذلك.
“ما هي المساعدة التي تحتاجها؟ تحدث.” قال تشو فنغ.
“السيد ، على الرغم من أن جدتي لم تقل أي شيء صراحة ، وكانت تحثني على أن كل شيء سيكون على ما يرام إذا بقيت على قيد الحياة ، وأنني لست مضطرا لمتابعة التدريب ، فأنا أعلم أن جدتي كانت تأمل دائما في أن أكون قادرا على النمو لأصبح محاربا بارزا “.
“ومع ذلك ، أنا حقا خيبة أمل لها. موهبتي محدودة حقا. لقد تدربت منذ ألف عام بالفعل. ومع ذلك ، لا يزال تدريبي ضعيفا إلى هذا الحد “.
وبسبب ذلك ، حتى رجال امة الجندي الذين خدموا تحت قيادة الجنرال اصبحوا متورطين.
“صحة جدتي ليست جيدة. لا أعتقد أنها ستكون قادرة على العيش لفترة أطول”.
“أريد أن أجعلها سعيدة. وبالتالي ، آمل أن يتمكن السيد من التظاهر بأنه صديقي ، وزيارة جدتي كصديق لي “.
عند رؤية غو زا ، بدأ تشو فنغ فجأة يشعر بالتعاطف معه.
“إذا رأت جدتي أنني أصبحت بالفعل صديق السيد ، فستشعر بالتأكيد بسعادة غامرة.”
كان لديه نظرة تصميم على وجهه وهو يقول هذه الكلمات. يمكن أن يقول تشو فنغ أنه كان جادا.
لم يجرؤ غو زا على النظر إلى تشو فنغ في وجهه وهو يقول هذه الكلمات. كان خائفا للغاية.
لم يكن خائفا فقط من رفض تشو فنغ له ، ولكنه كان خائفا أيضا من أن يضربه تشو فنغ لتقديم مثل هذا الطلب.
عند رؤية يدي غو زا المشدودتين بإحكام ، عرف تشو فنغ أنه جمع كل شجاعته ليقول هذه الكلمات.
“وبالتالي ، لا يمكننا العيش إلا هكذا. هذه حياتنا كما يرى السيد”. كان غو زا يبتسم بالفعل وهو يقول هذه الكلمات. يبدو أنه اعتاد على ذلك.
“جيد جدا. قد الطريق»، قال تشو فنغ.
“لقد أخبرتك أن تقود الطريق. ألا تفهم؟” سأل تشو فنغ.
“آه؟”
“ما هي المساعدة التي تحتاجها؟ تحدث.” قال تشو فنغ.
“سيدي ، أنت… هل وافقت على ذلك؟”
كانت طبيعتهم العدوانية مخيفة حقا.
رفع غو زا رأسه فجأة. كانت العيون التي كان ينظر بها إلى تشو فنغ تتلألأ بالضوء. هو ببساطة لم يجرؤ على الاعتقاد بأن تشو فنغ قد وافق بالفعل على طلبه.
عند رؤية يدي غو زا المشدودتين بإحكام ، عرف تشو فنغ أنه جمع كل شجاعته ليقول هذه الكلمات.
“لقد أخبرتك أن تقود الطريق. ألا تفهم؟” سأل تشو فنغ.
“أريد أن أجعلها سعيدة. وبالتالي ، آمل أن يتمكن السيد من التظاهر بأنه صديقي ، وزيارة جدتي كصديق لي “.
“نعم نعم. سأقود الطريق على الفور للسيد. سأقود الطريق على الفور”.
بتوجيه من غو زا ، وصل تشو فنغ إلى مقر إقامة غو زا ، ورأى جدته.
أما بالنسبة للأشخاص الآخرين ، فقد كانوا عموما في المرتبة الرابعة أو الخامسة. فقط عدد قليل من الناس كانوا في المرتبة السادسة.
شعر غو زا بسعادة غامرة. أثناء حديثه ، بدأ على الفور في توجيه تشو فنغ.
“استمر في العيش بشكل صحيح. لا تثر المتاعب. لا تستفزهم. ستشكرك الجدة إذا فعلت كل ذلك “.
بعد توبيخ غو زا ، نظرت جدة غو زا إلى تشو فنغ. ملأ الاحترام والامتنان عينيها.
بتوجيه من غو زا ، وصل تشو فنغ إلى مقر إقامة غو زا ، ورأى جدته.
من المؤكد أنه كما قال غو زا ، كانت صحة جدته سيئة للغاية. لحسن الحظ ، لم تكن مريضة. بدلا من ذلك ، وصلت إلى سن الشيخوخة.
اتضح أنه لم يكن العالم البشري فقط قاسيا. كان عالم الكائنات من العصر القديم قاسيا بنفس القدر.
بعد أن علمت جدة غو زا أن تشو فنغ كان من امة الجندي وكان صديق غو زا ، اصبحت سعيدة للغاية.
“جيد جدا. قد الطريق»، قال تشو فنغ.
أخرجت كومة من المواد الغذائية القبيحة المظهر للترفيه عن تشو فنغ.
“غو زا ، هل السماء هنا دائما هكذا؟” سأل تشو فنغ.
رفع غو زا رأسه فجأة. كانت العيون التي كان ينظر بها إلى تشو فنغ تتلألأ بالضوء. هو ببساطة لم يجرؤ على الاعتقاد بأن تشو فنغ قد وافق بالفعل على طلبه.
كان تشو فنغ قادرا على تخمين أنه على الرغم من أن الطعام كان قبيحا للغاية ، إلا أنه كان طعاما ثمينا للغاية في امة الكلاب.
تماما مثل ذلك ، تم تخفيضهم جميعا إلى أعضاء في امة الكلاب.
قالت جدة غو زا: “تعرض جد غو زا أيضا للضرب حتى الموت للحصول على الموارد في جبال القمامة”.
بعد تناول الطعام ، تحدث تشو فنغ مع جدة غو زا.
من محادثتهم ، علم تشو فنغ أن أسلافهم كانوا في الواقع من امة الجندي.
بعد توبيخ غو زا ، نظرت جدة غو زا إلى تشو فنغ. ملأ الاحترام والامتنان عينيها.
لسوء الحظ ، ارتكب الجنرال الذي تبعه أسلافهم خطأ.
“السيد ، مدخل امة الشعب خلف جبال القمامة تلك.”
وبسبب ذلك ، حتى رجال امة الجندي الذين خدموا تحت قيادة الجنرال اصبحوا متورطين.
عند رؤية يدي غو زا المشدودتين بإحكام ، عرف تشو فنغ أنه جمع كل شجاعته ليقول هذه الكلمات.
تماما مثل ذلك ، تم تخفيضهم جميعا إلى أعضاء في امة الكلاب.
كان غو زا خالد سماوي في المرتبة السابعة ، بينما كان هذا الشخص في المرتبة الثامنة.
خلال العام الذي ولد فيه غو زا، تعرض والده ووالدته للضرب حتى الموت في شجار على الموارد في جبال القمامة.
نشأ غو زا بالكامل على يد جدته.
تحدثت جدة غو زا بطريقة ممتنة للغاية.
“ماذا عن جده؟ أين ذهب جده؟” سأل تشو فنغ جدة غو زا.
قالت جدة غو زا: “تعرض جد غو زا أيضا للضرب حتى الموت للحصول على الموارد في جبال القمامة”.
“من ضربهم حتى الموت؟ هل هم أيضا من امة الكلاب؟” سأل تشو فنغ.
“سأنتقم منهم بالتأكيد” ، في تلك اللحظة ، تحدث غو زا.
“سيدي ، أخبرني غو زا في الماضي أنه صادق سيدا من امة الجندي. في ذلك الوقت، لم أصدقه”.
“هذا صحيح. نحن لا نجرؤ على الإساءة إلى أي شخص من امة الشعب. نحن لا نجرؤ على الإساءة إلى أي شخص من امة الجندي أكثر من ذلك. وبالتالي ، كيف يمكننا أن نجرؤ على القتال على الموارد معهم؟” قالت جدة غو زا.
“ألا يهتم أحد بأن الناس يتعرضون للضرب حتى الموت؟” سأل تشو فنغ.
الأكثر أسفا على الإطلاق ، ليس فقط أنه سيعاني هكذا لبقية حياته ، ولكن يجب أن يعاني نسله أيضا مثله.
“لا أحد يهتم. شعب امة الكلب هم أكثر الوجودات الدنيا هنا. ببساطة لا أحد يهتم إذا كنا نعيش أو نموت”.
قالت جدة غو زا: “تعرض جد غو زا أيضا للضرب حتى الموت للحصول على الموارد في جبال القمامة”.
“الشيء الوحيد الذي يهتمون به هو التأكيد على أننا ما زلنا نعيش مثل مجموعة من الكلاب.” كان لدى جدة غو زا نظرة عجز على وجهها وهي تقول هذه الكلمات.
بالتفكير في ذلك ، تنهد تشو فنغ عاطفيا في قلبه.
“سأنتقم منهم بالتأكيد” ، في تلك اللحظة ، تحدث غو زا.
كان لديه نظرة تصميم على وجهه وهو يقول هذه الكلمات. يمكن أن يقول تشو فنغ أنه كان جادا.
“غو زا ، جدتك على وشك الموت. هل يمكنك التوقف عن جعلها تركع وتتوسل لك؟
“غو زا ، يجب ألا تقول هذه الكلمات مرة أخرى. هل تتذكر عدد المرات التي كان على جدتك أن تتوسل إليهم ألا يقتلوك؟ ومع ذلك ، ما زلت تفكر في الانتقام؟
“مع مدى تواضعنا نحن امة الكلاب ، حتى أولئك الذين ينتمون إلى امة الشعب ليسوا على استعداد لمصادقتنا. وبالتالي ، كيف يمكن أن يكون اللوردات المتميزون لامة الجندي على استعداد لمصادقتنا؟
“استمر في العيش بشكل صحيح. لا تثر المتاعب. لا تستفزهم. ستشكرك الجدة إذا فعلت كل ذلك “.
“جيد جدا. قد الطريق»، قال تشو فنغ.
بالمقارنة مع غو زا المليئ بالكراهية ، كانت جدة غو زا ضده تماما. كان الأمر كما لو أنها لم تكن لديها رغبة في الانتقام بنفسها.
بالمقارنة مع غو زا المليئ بالكراهية ، كانت جدة غو زا ضده تماما. كان الأمر كما لو أنها لم تكن لديها رغبة في الانتقام بنفسها.
بعد توبيخ غو زا ، نظرت جدة غو زا إلى تشو فنغ. ملأ الاحترام والامتنان عينيها.
خلال العام الذي ولد فيه غو زا، تعرض والده ووالدته للضرب حتى الموت في شجار على الموارد في جبال القمامة.
“سيدي ، أخبرني غو زا في الماضي أنه صادق سيدا من امة الجندي. في ذلك الوقت، لم أصدقه”.
أما بالنسبة للأشخاص الآخرين ، فقد كانوا عموما في المرتبة الرابعة أو الخامسة. فقط عدد قليل من الناس كانوا في المرتبة السادسة.
“مع مدى تواضعنا نحن امة الكلاب ، حتى أولئك الذين ينتمون إلى امة الشعب ليسوا على استعداد لمصادقتنا. وبالتالي ، كيف يمكن أن يكون اللوردات المتميزون لامة الجندي على استعداد لمصادقتنا؟
“السيد ، نحن من امة الكلاب مذنبين في امة رياح العاصفة الصيادة. لسنا مؤهلين لرؤية النور، ولسنا مؤهلين لامتلاك مبان فاخرة”.
“لقد أخبرتك أن تقود الطريق. ألا تفهم؟” سأل تشو فنغ.
“أنا حقا لم أكن لأتخيل أبدا هذا الشقي النتن غو زا يمتلك القدرة على جعل السيد يوافق عليه.”
“ما هي المساعدة التي تحتاجها؟ تحدث.” قال تشو فنغ.
“بالنظر إلى أن غو زا لديه صديق مثل السيد ، فأنا مرتاحة حقا.”
تحدثت جدة غو زا بطريقة ممتنة للغاية.
“غو زا ، اخرج من أجل والدك الى هنا!”
بالتفكير في ذلك ، تنهد تشو فنغ عاطفيا في قلبه.
“التسول؟ حتى لو كانت ستتوسل حتى تموت ، فسيكون ذلك عديم الفائدة. انظروا من هم هؤلاء الناس ، إنهم غو تشن وأتباعه “.
في تلك اللحظة ، سمع صراخ غاضب. بالنظر نحو الصوت ، استطاع تشو فنغ رؤية مجموعة من الناس يندفعون بقوة.
“لا أحد يهتم. شعب امة الكلب هم أكثر الوجودات الدنيا هنا. ببساطة لا أحد يهتم إذا كنا نعيش أو نموت”.
عند رؤية ملابسهم ، استطاع تشو فنغ أن يقول إنهم كانوا أيضا من امة الكلب. علاوة على ذلك ، لم يكن تدريبهم قويا أيضا. كانوا جميعا خالدين سماويين. ومع ذلك ، من بينهم ، كان هناك شخص أقوى من غو زا.
كان غو زا يرتجف من الخوف وهو يقول هذه الكلمات. كان مليئا بالخوف من تشو فنغ. بدا وكأنه كان خائفا للغاية من قول شيء خاطئ ، والتعرض للضرب بسبب ذلك.
لسوء الحظ ، ارتكب الجنرال الذي تبعه أسلافهم خطأ.
كان غو زا خالد سماوي في المرتبة السابعة ، بينما كان هذا الشخص في المرتبة الثامنة.
أما بالنسبة للأشخاص الآخرين ، فقد كانوا عموما في المرتبة الرابعة أو الخامسة. فقط عدد قليل من الناس كانوا في المرتبة السادسة.
تحدثت جدة غو زا بطريقة ممتنة للغاية.
“إذا رأت جدتي أنني أصبحت بالفعل صديق السيد ، فستشعر بالتأكيد بسعادة غامرة.”
ومع ذلك ، كان هؤلاء الأشخاص يندفعون جميعا بقوة مباشرة إلى غو زا.
كانت طبيعتهم العدوانية مخيفة حقا.
عند سماع صيحات هؤلاء الناس ، خرج جميع جيران غو زا.
رفع غو زا رأسه فجأة. كانت العيون التي كان ينظر بها إلى تشو فنغ تتلألأ بالضوء. هو ببساطة لم يجرؤ على الاعتقاد بأن تشو فنغ قد وافق بالفعل على طلبه.
“من ضربهم حتى الموت؟ هل هم أيضا من امة الكلاب؟” سأل تشو فنغ.
ومع ذلك ، يبدو أن جيران غو زا لم يعتزموا مساعدته. بدلا من ذلك ، صرخوا في مقر إقامة غو زا كما لو كانوا يشاهدون عرضا.
بالتفكير في ذلك ، تنهد تشو فنغ عاطفيا في قلبه.
“السيد ، نحن من امة الكلاب مذنبين في امة رياح العاصفة الصيادة. لسنا مؤهلين لرؤية النور، ولسنا مؤهلين لامتلاك مبان فاخرة”.
“مهلا! غو زا ، ما نوع المشكلة التي واجهتها هذه المرة؟
بعد كل شيء ، ارتكبت الأخطاء من قبل أسلافهم. لم يرتكبوا أي خطأ هم.
“هذا صحيح. نحن لا نجرؤ على الإساءة إلى أي شخص من امة الشعب. نحن لا نجرؤ على الإساءة إلى أي شخص من امة الجندي أكثر من ذلك. وبالتالي ، كيف يمكننا أن نجرؤ على القتال على الموارد معهم؟” قالت جدة غو زا.
“غو زا ، جدتك على وشك الموت. هل يمكنك التوقف عن جعلها تركع وتتوسل لك؟
“آه؟”
“التسول؟ حتى لو كانت ستتوسل حتى تموت ، فسيكون ذلك عديم الفائدة. انظروا من هم هؤلاء الناس ، إنهم غو تشن وأتباعه “.
“أنا حقا لم أكن لأتخيل أبدا هذا الشقي النتن غو زا يمتلك القدرة على جعل السيد يوافق عليه.”
“ومع ذلك ، السيد ، هل من الممكن أن تغادر الان؟”
“لا يظهر غو تشن وأتباعه أي رحمة لأي شخص. لقد أساء إليهم غو زا بالفعل ، لقد سئم ببساطة من العيش “.
“إذا رأت جدتي أنني أصبحت بالفعل صديق السيد ، فستشعر بالتأكيد بسعادة غامرة.”
في تلك اللحظة ، بدت كل أنواع الأصوات دون توقف. كانوا جميعا يسخرون من غو زا.
خلال العام الذي ولد فيه غو زا، تعرض والده ووالدته للضرب حتى الموت في شجار على الموارد في جبال القمامة.
على الأرجح ، كان السبب وراء تمكن غو زا والآخرين من تحمل الظلام هو أنهم لم يروا النور من قبل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
