“يبدو أنكم جميعا تريدون المعاناة.”
بينما كانت الشفرات تخترق دون توقف ، تم تدمير حتى العباءات التي استخدمها قديسي الكهوف الغامضة لإخفاء مظهرهم.
“بما أن هذا هو الحال ، فسوف أرضيك.” أصبحت نظرة توبا تشينجان باردة. ثم نظر سامي ضباب الدم السماوي.
لسوء الحظ ، حتى مع ذلك ، كانت هناك حاجة إلى الوقت.
وصل سامي ضباب الدم السماوي إلى تفاهم ضمني مع توبا تشينجان. لوح بلطف بمضرب ذيل الحصان الذي كان يحمله في يده ووجهه إلى قديسي الكهوف الغامضة.
كانت هذه هي قوة تشكيل الروحي داخل قبر الإمبراطور العظيم ذابح الوحوش. كانت هذه القوة أيضا جزءا من الميراث.
في اللحظة التالية ، امكن سماع صوت واحد فقط – الصرخات البائسة لقديسي الكهوف الغامضة.
“ووش ، ووش ، ووش ، ووش ~~~”
كما ضحك الآخرون من طائفة كل السماوات بصخب.
سقط ما مجموعه أحد عشر شفرة حمراء من السماء واخترقت أجساد قديسي الكهوف الأحد عشر.
“اللعنة!”
علاوة على ذلك ، يبدو أن الشفرات الحمراء الدموية مسمومة. كان الألم الناجم عن الشفرات ببساطة لا يطاق. حتى قديسي الكهوف الغامضة شعروا كما لو أنهم يفضلون الموت على أن يعانوا من مثل هذا الألم.
“إيههه
“كن مطمئنا ، هذا السامي سيجدهم بالتأكيد” ، قال سامي ضباب الدم السماوي. كان لا يزال مليئا بالثقة.
بمجرد دخول الشفرات إلى أجسادهم ، بدأ قديسي الكهوف الغامضة في الصراخ بشكل بائس.
قد لا يفهم المارة سبب صراخ قديسي الكهوف الغامضة بشكل بائس ، لكن قديسي الكهوف الغامضة أنفسهم كانوا يعرفون جيدا.
ومع ذلك ، حتى مع هذا الحال ، كانت الشفرات الحمراء الدموية التي لا تعد ولا تحصى لا تزال تدور حولهم ، وتخترق أجسادهم وتخرج منها مرارا وتكرارا مثل المطر الغزير.
“بما أن هذا هو الحال ، فسوف أرضيك.” أصبحت نظرة توبا تشينجان باردة. ثم نظر سامي ضباب الدم السماوي.
بمجرد دخول تلك الشفرات الحمراء الدموية إلى أجسادهم ، بدأوا في التحرك داخل أجسادهم مثل الحشرات.
“كف عن الهراء. منذ أن وقعنا في أيديكم، عرفنا نحن الإخوة أننا لن نتمكن من الخروج أحياء”.
اخترقت الشفرات عظامهم ، وأحشائهم الخمسة ، القلب والكبد والطحال والرئتين والكلى ، والأمعاء الستة ، والمعدة ، والأمعاء الغليظة والصغيرة ، والمثانة ، وقطعت خطوط الطول ، والأهم من ذلك… تسبب في إصابات لأرواحهم.
“بالطبع يمكننا العثور على الكنوز” ، كما قال هذه الكلمات ، نظر سامي ضباب الدم السماوي إلى قديسي الكهوف الغامضة. “إذا كنتم جميعا ستسلمون الكنوز بأنفسكم ، فإن هذا السامي سيتجنب حياتكم. إذا اضطر هذا السامي إلى استعادة تلك الكنوز بنفسه ، فلن تتمكن من الحفاظ على حياتك “.
“يبدو أنكم جميعا تريدون المعاناة.”
علاوة على ذلك ، يبدو أن الشفرات الحمراء الدموية مسمومة. كان الألم الناجم عن الشفرات ببساطة لا يطاق. حتى قديسي الكهوف الغامضة شعروا كما لو أنهم يفضلون الموت على أن يعانوا من مثل هذا الألم.
بينما كانت الشفرات تخترق دون توقف ، تم تدمير حتى العباءات التي استخدمها قديسي الكهوف الغامضة لإخفاء مظهرهم.
حتى المارة امتلأوا بالخوف بعد أن رأوا مدى بؤس قديسي الكهوف الغامضة.
“اقتلنا أو عذبنا ، افعل ما يحلو لك”.
على الرغم من أنهم لم يعرفوا بالضبط نوع الألم الذي كان يمر به قديسي الكهوف الغامضة ، إلا أنهم كانوا قادرين على تخيل مدى الألم الذي تعرضوا له من التعذيب بمجرد سماع صراخهم ومشاهدة الطريقة التي عانوا بها من الألم.
“هل ما زلتم جميعا غير راغبين في إخراج الكنوز؟” سأل سامي ضباب الدم السماوي.
اخترقت الشفرات عظامهم ، وأحشائهم الخمسة ، القلب والكبد والطحال والرئتين والكلى ، والأمعاء الستة ، والمعدة ، والأمعاء الغليظة والصغيرة ، والمثانة ، وقطعت خطوط الطول ، والأهم من ذلك… تسبب في إصابات لأرواحهم.
“كفى… عن الهراء الخاص بك…! إذا كنت قادرا ، فحاول قتلنا! ” صرخ كبير قديسي الكهوف الغامضة بصوت عال وهو يتحمل الألم المبرح.
“لا تكن في عجلة من أمرك ، فهذه مجرد البداية” ، ضحك سامي ضباب الدم السماوي بغرابة. ثم لوح بمضرب ذيل الحصان مرة أخرى.
لم يعد لديهم أي قوة للنضال. كانت أجسادهم ترتعش بشكل لا يمكن السيطرة عليه. حتى أصواتهم أصبحت عاجزة تماما.
“ووش ، ووش ، ووش ~~~”
كان هذا المشهد قاسيا حقا.
في اللحظة التالية ، سقطت عشرات الشفرات الحمراء الدموية من السماء واخترقت أجساد قديسي الكهوف الغامضة.
هذه المرة ، لم تخترق تلك الشفرات الحمراء الدموية أجسادهم فحسب ، بل اخترقتهم تماما وخرجت من الجانب الآخر. بعد أن خرجوا من أجسادهم ، اخترقواهم مرة أخرى.
لأن مظهر وجوههم كان سليما ، فقد صدم الحشد بشدة.
تمكن جميع المارة من مشاهدة الشفرات القرمزية بوضوح وهي تخرج وتدخل أجساد قديسي الكهوف الغامضة على التوالي.
هذه المرة ، لم تخترق تلك الشفرات الحمراء الدموية أجسادهم فحسب ، بل اخترقتهم تماما وخرجت من الجانب الآخر. بعد أن خرجوا من أجسادهم ، اخترقواهم مرة أخرى.
بينما كانت الشفرات تخترق دون توقف ، تم تدمير حتى العباءات التي استخدمها قديسي الكهوف الغامضة لإخفاء مظهرهم.
بينما كانت الشفرات تخترق دون توقف ، تم تدمير حتى العباءات التي استخدمها قديسي الكهوف الغامضة لإخفاء مظهرهم.
“بالطبع يمكننا العثور على الكنوز” ، كما قال هذه الكلمات ، نظر سامي ضباب الدم السماوي إلى قديسي الكهوف الغامضة. “إذا كنتم جميعا ستسلمون الكنوز بأنفسكم ، فإن هذا السامي سيتجنب حياتكم. إذا اضطر هذا السامي إلى استعادة تلك الكنوز بنفسه ، فلن تتمكن من الحفاظ على حياتك “.
سرعان ما تم الكشف عن المظاهر الحقيقية لقديسي الكهوف للحشد.
“أما بالنسبة للكنوز التي نمتلكها نحن الإخوة، فليس الأمر أننا ننظر إليك بازدراء ، ولكن إذا رفضنا نحن الإخوة إخراج تلك الكنوز ، حتى لو كنت ستسحقنا إلى التراب ، فستظل غير قادر على العثور عليها” ، قال كبير قديسي الكهوف الغامضة.
صدم الحشد جميعا لرؤية المظاهر الحالية لقديسي الكهوف.
حتى المارة امتلأوا بالخوف بعد أن رأوا مدى بؤس قديسي الكهوف الغامضة.
“كن مطمئنا ، هذا السامي سيجدهم بالتأكيد” ، قال سامي ضباب الدم السماوي. كان لا يزال مليئا بالثقة.
والسبب في ذلك هو أنه على الرغم من أن قديسي الكهوف الغامضة المكشوفين كانوا مغطيين بالجروح ، إلا أن الشفرات الحمراء الدموية لم تسبب أي ضرر لرؤوسهم ، ولم تدمر وجوههم.
كان الأمر كما لو أن تلك الشفرات الحمراء الدموية كانت تخترق جسده أيضا في نفس الوقت الذي كانت تخترق فيه قديسي الكهوف الغامضة.
وهكذا ، ظلت مظاهر وجههم سليمة.
لأن مظهر وجوههم كان سليما ، فقد صدم الحشد بشدة.
والسبب في ذلك هو أن مظاهر قديسي الكهوف لم تشبه البشر على الإطلاق.
“لا تكن في عجلة من أمرك ، فهذه مجرد البداية” ، ضحك سامي ضباب الدم السماوي بغرابة. ثم لوح بمضرب ذيل الحصان مرة أخرى.
بينما كانت الشفرات تخترق دون توقف ، تم تدمير حتى العباءات التي استخدمها قديسي الكهوف الغامضة لإخفاء مظهرهم.
كانت بشرتهم خضراء داكنة ، وعيونهم حمراء داكنة. كان لديهم أنوف تشبه الثور وآذان تشبه الخنازير. حتى أفواههم كانت كبيرة بشكل خاص. علاوة على ذلك ، عندما فتحوا أفواههم وهم يصرخون من الألم ، استطاع الحشد أن يرى أن أسنانهم كانت أنيابا حادة.
مظاهرهم ببساطة لم تشبه الروحانيين العالميين المقدسين والمنعزلين.
صرخ تشو فنغ بقلق.
بدلا من ذلك ، بدوا أشبه بالوحوش.
“ها. حقا لم أكن أتوقع أبدا أن قديسي الكهوف الغامضة ليسوا بشرا ، بل مجموعة من الوحوش “.
……
“لا عجب أنكم جميعا حاولتم تغطية أنفسكم طوال الوقت ، خائفين من الكشف عن مظاهركم الحقيقية” ، سخر توبا تشينجان.
“ووش ، ووش ، ووش ، ووش ~~~”
كما ضحك الآخرون من طائفة كل السماوات بصخب.
“الصديق الشاب ، إذا كنت ستفعل ذلك ، فسوف تتخلى عن الميراث.”
بدأوا جميعا في السخرية علنا من قديسي الكهوف الغامضة.
“حتى لو كنا وحوشا ، ما زلنا نفهم ما يعنيه أن تكون صالحا ومخلصا. ولكن ماذا عنكم جميعا؟ أنتم أدنى من الوحوش!” دحض كبير قديسي الكهوف الغامضة وهو يتحمل ألمه.
“الكبير ، هذا الشاب يعرف نوع العواقب التي ستسببها أفعالي. لكن… لا يمكن لهذا الشاب أن يراقب بأذرع مطوية وهم يتعرضون للتعذيب حتى الموت. وبسبب ذلك ، سيتعين على هذا المبتدئ أن يخذل نوايا الكبير الطيبة “.
“يا لها من مزحة! مجموعة من الوحوش تريد في الواقع التحدث عن البر والولاء؟
بعد قول هذه الكلمات ، نظر توبا تشينجان إلى سامي ضباب الدم السماوي ، “السامي السماوي ، هل نحن حقا غير قادرين على العثور على مكان إخفاء الكنوز المسروقة إذا رفضوا تسليمها بأنفسهم؟”
كانت بشرتهم خضراء داكنة ، وعيونهم حمراء داكنة. كان لديهم أنوف تشبه الثور وآذان تشبه الخنازير. حتى أفواههم كانت كبيرة بشكل خاص. علاوة على ذلك ، عندما فتحوا أفواههم وهم يصرخون من الألم ، استطاع الحشد أن يرى أن أسنانهم كانت أنيابا حادة.
“بالطبع يمكننا العثور على الكنوز” ، كما قال هذه الكلمات ، نظر سامي ضباب الدم السماوي إلى قديسي الكهوف الغامضة. “إذا كنتم جميعا ستسلمون الكنوز بأنفسكم ، فإن هذا السامي سيتجنب حياتكم. إذا اضطر هذا السامي إلى استعادة تلك الكنوز بنفسه ، فلن تتمكن من الحفاظ على حياتك “.
“كف عن الهراء. منذ أن وقعنا في أيديكم، عرفنا نحن الإخوة أننا لن نتمكن من الخروج أحياء”.
“كف عن الهراء. منذ أن وقعنا في أيديكم، عرفنا نحن الإخوة أننا لن نتمكن من الخروج أحياء”.
كان هذا هو السبب في أن تشو فنغ كان قلقا للغاية.
حتى المارة امتلأوا بالخوف بعد أن رأوا مدى بؤس قديسي الكهوف الغامضة.
“اقتلنا أو عذبنا ، افعل ما يحلو لك”.
“الكبير ، هذا الشاب يعرف نوع العواقب التي ستسببها أفعالي. لكن… لا يمكن لهذا الشاب أن يراقب بأذرع مطوية وهم يتعرضون للتعذيب حتى الموت. وبسبب ذلك ، سيتعين على هذا المبتدئ أن يخذل نوايا الكبير الطيبة “.
“أما بالنسبة للكنوز التي نمتلكها نحن الإخوة، فليس الأمر أننا ننظر إليك بازدراء ، ولكن إذا رفضنا نحن الإخوة إخراج تلك الكنوز ، حتى لو كنت ستسحقنا إلى التراب ، فستظل غير قادر على العثور عليها” ، قال كبير قديسي الكهوف الغامضة.
“نعم ، أنت واثق تماما. وبما أن هذا هو الحال ، يجب أن يجعلك هذا السامي تفهم جميعا ما إذا كانت قدرتك على إخفاء كنوزك أقوى ، أو قدرة هذا السامي على العثور على كنوز أقوى “.
كان قديسي الكهوف الغامضة مستلقين على الأرض مثل أحد عشر كومة من اللحم المشوه.
“ووش ، ووش ، ووش ~~~”
لوح سامي ضباب الدم السماوي بمضرب ذيل الحصان مرة أخرى.
مثل المطر الغزير ، سقطت الشفرات الحمراء الدموية التي ملأت السماء مرة أخرى نحو قديسي الكهوف الغامضة.
بعد قول هذه الكلمات ، أغلق تشو فنغ عينيه. متجاهلا كل شيء آخر ، بدأ في تركيز كل جهوده على الاندماج مع قوة تشكيل الروح.
“ايههههههههههههههه ~~~”
في اللحظة التالية ، امكن سماع صوت واحد فقط – الصرخات البائسة لقديسي الكهوف الغامضة.
“اللعنة!”
“ايييييييييييه~~~”
شعر تشو فنغ بألم شديد لرؤية هذا المشهد.
“بما أن هذا هو الحال ، فسوف أرضيك.” أصبحت نظرة توبا تشينجان باردة. ثم نظر سامي ضباب الدم السماوي.
كان الأمر كما لو أن تلك الشفرات الحمراء الدموية كانت تخترق جسده أيضا في نفس الوقت الذي كانت تخترق فيه قديسي الكهوف الغامضة.
“ووش ، ووش ، ووش ~~~”
ألم القطع بالشفرات عذب قلب تشو فنغ.
“أسرع! أسرع!”
صرخ تشو فنغ بقلق.
بدأ تشو فنغ في التركيز بشكل كامل على الاندماج مع قوة تشكيل الروح ، وتجاهل الميراث.
منذ أن بدأ تشو فنغ اندماجه مع الميراث ، لم يكن قادرا فقط على مراقبة كل شيء داخل قبر الإمبراطور العظيم ذابح الوحوش ، بل اكتشف أيضا أنه كان قادرا على السيطرة على قوة هائلة.
بدأ تشو فنغ في التركيز بشكل كامل على الاندماج مع قوة تشكيل الروح ، وتجاهل الميراث.
كانت هذه هي قوة تشكيل الروحي داخل قبر الإمبراطور العظيم ذابح الوحوش. كانت هذه القوة أيضا جزءا من الميراث.
على الرغم من أنه لا يمكن استخدام هذه القوة إلا في قبر الإمبراطور العظيم ذابح الوحوش والمناطق المجاورة له ، إلا أنه كان قادرا تماما على إنقاذ قديسي الكهوف الصوفي وهزيمة سامي ضباب الدم السماوي.
كانت الصرخات البائسة لا تزال يتردد صداها.
ومع ذلك ، إذا اندمج تشو فنغ مع الميراث وسعى للحصول على اعترافه بشكل طبيعي ، فإن الحصول على قوة تشكيل الروح سيكون بطيئا للغاية. وهكذا ، بعد أن اكتشف تشو فنغ أن قديسي الكهوف الغامضة كانوا في خطر ، حول انتباهه إلى الاندماج.
بدأ تشو فنغ في التركيز بشكل كامل على الاندماج مع قوة تشكيل الروح ، وتجاهل الميراث.
“بما أن هذا هو الحال ، فسوف أرضيك.” أصبحت نظرة توبا تشينجان باردة. ثم نظر سامي ضباب الدم السماوي.
لسوء الحظ ، حتى مع ذلك ، كانت هناك حاجة إلى الوقت.
“كفى… عن الهراء الخاص بك…! إذا كنت قادرا ، فحاول قتلنا! ” صرخ كبير قديسي الكهوف الغامضة بصوت عال وهو يتحمل الألم المبرح.
كان هذا هو السبب في أن تشو فنغ كان قلقا للغاية.
ومع ذلك ، بدون يقين كافي ، فإن تشو فنغ لن يرمي حياته إلا بالخروج.
“ايييييييييييه~~~”
بعد كل شيء ، لم يرغب في النظر بلا حول ولا قوة بينما يموت قديسي الكهوف الغامضة أمام عينيه.
عندما رأى أن تشو فنغ قد اتخذ قراره ، تنهد الإمبراطور العظيم ذابح الوحوش وهز رأسه بأسف.
بينما كانت الشفرات تخترق دون توقف ، تم تدمير حتى العباءات التي استخدمها قديسي الكهوف الغامضة لإخفاء مظهرهم.
ومع ذلك ، بدون يقين كافي ، فإن تشو فنغ لن يرمي حياته إلا بالخروج.
يجب أن يستمر في الاندماج مع قوة تشكيل الروح. فقط بعد أن يشعر أنه يمتلك القوة الكافية ليكون قادرا على هزيمة سامي ضباب الدم السماوي يمكنه الخروج وإنقاذ قديسي الكهوف الغامضة.
“الصديق الشاب ، إذا كنت ستفعل ذلك ، فسوف تتخلى عن الميراث.”
“حتى لو كنت قادرا على إنقاذ أصدقائك ، فسوف تفقد المؤهلات للحصول على الميراث.”
“ايههههههههههههههه ~~~”
“حتى قوة تشكيل الروح التي ستحصل عليها لن تستمر إلا لفترة قصيرة من الزمن.”
لوح سامي ضباب الدم السماوي بمضرب ذيل الحصان مرة أخرى.
في تلك اللحظة ، دخل صوت آذان تشو فنغ. كانت بقايا روح الإمبراطور العظيم ذابح الوحوش.
كانت نبرته كمن يقدم نصيحة.
فقط ، مقارنة بالسابق ، أصبحت تلك الصرخات ضعيفة للغاية.
على الرغم من أنه لا يمكن استخدام هذه القوة إلا في قبر الإمبراطور العظيم ذابح الوحوش والمناطق المجاورة له ، إلا أنه كان قادرا تماما على إنقاذ قديسي الكهوف الصوفي وهزيمة سامي ضباب الدم السماوي.
لم يرغب الإمبراطور العظيم ذابح الوحوش في أن يتخلى تشو فنغ عن الميراث من أجل إنقاذ قديسي الكهوف الغامضة.
بدأوا جميعا في السخرية علنا من قديسي الكهوف الغامضة.
“الكبير ، هذا الشاب يعرف نوع العواقب التي ستسببها أفعالي. لكن… لا يمكن لهذا الشاب أن يراقب بأذرع مطوية وهم يتعرضون للتعذيب حتى الموت. وبسبب ذلك ، سيتعين على هذا المبتدئ أن يخذل نوايا الكبير الطيبة “.
حتى المارة امتلأوا بالخوف بعد أن رأوا مدى بؤس قديسي الكهوف الغامضة.
بعد قول هذه الكلمات ، أغلق تشو فنغ عينيه. متجاهلا كل شيء آخر ، بدأ في تركيز كل جهوده على الاندماج مع قوة تشكيل الروح.
مثل المطر الغزير ، سقطت الشفرات الحمراء الدموية التي ملأت السماء مرة أخرى نحو قديسي الكهوف الغامضة.
“إذا كان هذا هو الحال ، فسيكون الأمر مؤسفا حقا.”
لوح سامي ضباب الدم السماوي بمضرب ذيل الحصان مرة أخرى.
“حتى لو كنا وحوشا ، ما زلنا نفهم ما يعنيه أن تكون صالحا ومخلصا. ولكن ماذا عنكم جميعا؟ أنتم أدنى من الوحوش!” دحض كبير قديسي الكهوف الغامضة وهو يتحمل ألمه.
عندما رأى أن تشو فنغ قد اتخذ قراره ، تنهد الإمبراطور العظيم ذابح الوحوش وهز رأسه بأسف.
……
“بما أن هذا هو الحال ، فسوف أرضيك.” أصبحت نظرة توبا تشينجان باردة. ثم نظر سامي ضباب الدم السماوي.
“ايييييييييييه~~~”
ومع ذلك ، حتى مع هذا الحال ، كانت الشفرات الحمراء الدموية التي لا تعد ولا تحصى لا تزال تدور حولهم ، وتخترق أجسادهم وتخرج منها مرارا وتكرارا مثل المطر الغزير.
منذ أن بدأ تشو فنغ اندماجه مع الميراث ، لم يكن قادرا فقط على مراقبة كل شيء داخل قبر الإمبراطور العظيم ذابح الوحوش ، بل اكتشف أيضا أنه كان قادرا على السيطرة على قوة هائلة.
كانت الصرخات البائسة لا تزال يتردد صداها.
فقط ، مقارنة بالسابق ، أصبحت تلك الصرخات ضعيفة للغاية.
اخترقت الشفرات عظامهم ، وأحشائهم الخمسة ، القلب والكبد والطحال والرئتين والكلى ، والأمعاء الستة ، والمعدة ، والأمعاء الغليظة والصغيرة ، والمثانة ، وقطعت خطوط الطول ، والأهم من ذلك… تسبب في إصابات لأرواحهم.
كان قديسي الكهوف الغامضة مستلقين على الأرض مثل أحد عشر كومة من اللحم المشوه.
بمجرد دخول الشفرات إلى أجسادهم ، بدأ قديسي الكهوف الغامضة في الصراخ بشكل بائس.
علاوة على ذلك ، يبدو أن الشفرات الحمراء الدموية مسمومة. كان الألم الناجم عن الشفرات ببساطة لا يطاق. حتى قديسي الكهوف الغامضة شعروا كما لو أنهم يفضلون الموت على أن يعانوا من مثل هذا الألم.
لم يعد لديهم أي قوة للنضال. كانت أجسادهم ترتعش بشكل لا يمكن السيطرة عليه. حتى أصواتهم أصبحت عاجزة تماما.
“بما أن هذا هو الحال ، فسوف أرضيك.” أصبحت نظرة توبا تشينجان باردة. ثم نظر سامي ضباب الدم السماوي.
بدوا وكأنهم على وشك الموت.
لوح سامي ضباب الدم السماوي بمضرب ذيل الحصان مرة أخرى.
كانت هذه هي قوة تشكيل الروحي داخل قبر الإمبراطور العظيم ذابح الوحوش. كانت هذه القوة أيضا جزءا من الميراث.
ومع ذلك ، حتى مع هذا الحال ، كانت الشفرات الحمراء الدموية التي لا تعد ولا تحصى لا تزال تدور حولهم ، وتخترق أجسادهم وتخرج منها مرارا وتكرارا مثل المطر الغزير.
قد لا يفهم المارة سبب صراخ قديسي الكهوف الغامضة بشكل بائس ، لكن قديسي الكهوف الغامضة أنفسهم كانوا يعرفون جيدا.
“ووش ، ووش ، ووش ~~~”
كان هذا المشهد قاسيا حقا.
عندما رأى أن تشو فنغ قد اتخذ قراره ، تنهد الإمبراطور العظيم ذابح الوحوش وهز رأسه بأسف.
“بما أن هذا هو الحال ، فسوف أرضيك.” أصبحت نظرة توبا تشينجان باردة. ثم نظر سامي ضباب الدم السماوي.
” سامي ضباب الدم السماوي ، هل ما زلت غير قادر على العثور على الكنوز؟” سأل توبا تشينجان.
“كن مطمئنا ، هذا السامي سيجدهم بالتأكيد” ، قال سامي ضباب الدم السماوي. كان لا يزال مليئا بالثقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
